الباب
الصفحة
الفصل الثاني والعشرون: فيما نذكره إذا حصلت الملعونة في عين دابته، يقرؤها ويمرّ يده على عينها ووجهها، أو يكتبها ويمرّ الكتابة عليها بإخلاص نيته
131
الفصل الثالث والعشرون: فيما نذكره من الدعاء الفاضل، إذا أشرف على بلد أو قرية أو بعض المنازل
131
الفصل الرابع والعشرون: فيما نذكره من اختيار مواضع النزول، وما يفتح علينا من المعقول والمنقول
133
الفصل الخامس والعشرون: فيما نذكره من أنّ اختيار المنازل، منها ما يعرف صوابه بالنظر الظاهر، ومنها ما يعرّفه الله ـ جل جلاله ـ لمن يشاء بنوره الباهر
135
الباب العاشر: فيما نذكره مما نقوله عند النزول، من المروي المنقول، وما يفتح علينا من زيادة في القبول، وما نتحصّن به من المخوفات من الدعوات وفيه فصول:
136
الفصل الأول: فيما نذكره مما يقوله إذا نزل ببعض المنازل
136
الفصل الثاني: فيما نذكره من زيادة الأستظهار، للظفر بالمسار ودفع الأخطار
136
الفصل الثالث: فيما نذكره من الأدعية المنقولات، لدفع محذورات مسميات
137
الفصل الرابع: فيما نذكره مما يحفظه الله ـ جل جلاله ـ به إذا أراد النوم في منازل أسفاره
137
الفصل الخامس: فيما نذكره مما يقوله المسافر لزوال وحشته والأمان عند نومه من مضرته
138
الفصل السادس: فيما نذكره من زيادة السعادة والسلامة، بما يقوله عند النوم في سفره ليظفر بالعناية التامة
139
الفصل السابع: فيما نذكره مما كان رسول الله يقوله إذا غزا أو سافر فأدركه الليل
140
الفصل الثامن: فيما نذكره إذا استيقظ من نومه
140
الفصل التاسع: فيما نذكره مما يقوله ويفعله عند رحيله من المنزل الأول
141
الفصل العاشر: فيما نذكره في وداع المنزل الأول من الإنشاء
141
الفصل الحادي عشر: فيما نذكره من وداع الأرض التي عبدنا الله ـ جلّ جلاله ـ عند النزول عليها في المنزل الأول
141
الفصل الثاني عشر: فيما نذكره من القول عند ركوب الدواب من المنزل الثاني، عوضاً عما ذكرناه في أوائل الكتاب
142
الباب الحادي عشر: فيما نذكره من دواء لبعض جوارح الإنسان، فيما يعرض في السفر من سقم للأبدان، وفيه كتاب (برء ساعة) لابن زكريا واضح البيان
152
الباب الثاني عشر: فيما جربناه واقترن بالقبول، وفيه عدّة فصول:
162
الفصل الأول: فيما جربناه لزوال الحمى، فوجدناه كما رويناه
162
الفصل الثاني: في عوذة جربناها لسائر الأمراض فتزول بقدرة الله ـ جل جلاله ـ الذي لا يخيب لديه المأمول
162
الفصل الثالث: فيما نذكره لزوال الأسقام، وجربناه فبلغنا به نهايات المرام
163
الفصل الرابع: فيما نذكره من الاستشفاء بالعسل والماء
163
الفصل الخامس: فيما جربناه أيضاً، وبلغنا به ما تمنيناه
163
الباب الثالث عشر: فيما نذكره من كتاب صنّفه قسطا بن لوقا، لأبي محمد الحسن ابن مخلد في (تدبير الأبدان في السفر، للسلامة من المرض والخطر) ننقله بلفظ مصنّفه وإضافته إليه أداء للأمانة، وتوفير الشكر عليه وهو ما هذا لفظه
165
الباب الأول: كيف ينبغي أن يكون التدبير في السير نفسه، وأوقات الطعام والشراب والنوم والباه
168
الباب الثاني: ما الإعياء؟ وعمّاذا يحدث؟ وكم أنواعه؟ وبأيّ شيء يعالج كلّ نوع منه؟
170
الباب الثالث: في أصناف الغمز ودلك القدم، وفي أيّ الأحوال يحتاج إلى كلّ صنف من أصناف الغمز؟ وفي أيّها يحتاج إلى دلك القدم؟
173
الباب الرابع: في العلل التي تتولد من هبوب الرياح المختلفة المفرطة البرد أو الحر أو الغبار الكثير، وكيف ينبغي أن يحتال لإصلاحها
176
الباب الخامس: في وجع الاذن الذي يعرض كثيراً من هبوب الرياح المختلفة، وكيف ينبغي أن يحتال لإصلاحها؟
178
الباب السادس: في الزكام والنوازل والسعال وما شابه ذلك من الأشياء التي تعرض من اختلاف الهواء وعلاج ذلك
182
الباب السابع: في علل العين التي تحدث عن اختلاف الهواء والغبار والرياح وغير ذلك
184
الباب الثامن: في امتحان المياه المختلفة ليعلم أيّها اصلح
186
الباب التاسع: في إصلاح المياه الفاسدة
187
الباب العاشر: في احتيال ما يذهب بالعطش عند عدم الماء أو قلته
189
الباب الحادي عشر: في التحرز من جملة الهوام
191
الباب الثاني عشر: في علاج عام من لسع الهوام جميعاً
193
الباب الثالث عشر: عماذا يتولد العرق المديني؟ وبماذا يتحرز من تولده؟
195
الباب الرابع عشر: في وصف العلاج من العرق المديني إذا تولد في البدن
197