مرضعته
مرضعته: هي حليمة بنت أبي ذؤيب السعدي[1] ، تسلـّمته من جدّه عبد المطـّلب لينشأ في حضنها، ويدرج بين أبنائها، فكانت تحنو عليه وتحتضنه وتعتني به، ولم يزل مقيما ً في بني سعد يرون به البركة في أنفسهم وأموالهم. وحينما بلغ الرابعة (وقيل الخامسة أو السادسة) من عمره عادت به حليمة إلى اُمّه وجدّه[2] .