• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

في وصف مذاهب السنّة

في وصف مذاهب (1) السنّة
و (2) نجعل الإشارة [ له ] في فصل واحد اختصارا (3) .
أما الاشاعرة (4) : ـ الذين هم (5) أكثر السنّة في هذا العصر ـ فخلاصة مذهبهم ؛ أن القدماء كثيرون مع الله تعالى ـ وهي المعاني التي أثبتوها موجودة (6) في الخارج كالقدرة ، والعلم .. وغير ذلك ـ فجعلوه تعالى مفتقرا في علمه الى ثبوت معنىً هو العلم ، و (7) في كونه قادرا الى ثبوت معناً هو القدرة .. وغير ذلك (8) ، ولم يجعلوه قادرا لذاته ، ولا عالما لذاته ، ولا حيا لذاته ، ولا مدركا لذاته .. ، بل لمعان قديمة يفتقر في هذه الصفات أليها ، فجعلوه محتاجا ناقصا في ذاته كاملا بغيره .. !! تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا (9) .
وأعترض عليهم (10) إمامهم فخر الدين الرازي (11) : بأن (12) النصارى كفروا بأن قالوا القدماء (13) ثلاثة (14) ، والأشاعرة أثبتوا قدماء تسعة .
وقالوا : إن جميع أنواع القبائح ، والكفر ، والمعاصي كلها واقعة بقضاء الله تعالى (15) وقدره ، وأن العبد لا تأثير له في ذلك .
وقالوا : إن الله (16) تعالى لا يفعل لغرض ، مع أنه سبحانه (17) قال : ( وما خلقتُ الجنّ والإنس إلاّ ليعبدون ) (18) ، وقال تعال (19) : ( وما خلقنا السّماء والأرض و ما بينهما لاعبين ) (20) ، فكذبوه بما قال (21) تعالى ، وقالوا : بل خلقهم لا لغرض (22) .. !
قال الرجل الكتابي (23) الذي هداه الله الى الإسلام : لما وقفت على هذه (24) المذاهب الاربعة (25) ، ورأيت ما نسبوه الى الله تعالى من القبائح ، وتكذيبهم له تعالى في الآيات الدالة على نسبة أفعال العباد إليهم (26) ، كقوله تعالى : ( فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كسبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون ) (27) ( .. فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله ..
) (28) .. وغير ذلك من الآيات (29) الدالة على كونهم فاعلين ، فكذّبوه في ذلك (30) وقالوا : بل أنت (31)
فاعل الخير والشر ، فجعلوه أظلم الظلمة ، كيف يعاقبهم على فعل نفسه .. ؟ ! تعالى الله من (32) ذلك علوّا كبيرا .
ورأيت شهادة شيخهم فخر الدين عليهم بالكفر ، حيث قال : النصارى كفروا بأن قالوا : القدماء ثلاثة ، والأشاعرة أثبتوا (33) قدماء تسعة (34) .. ـ فدلّ كلامه أنهم أولى بالكفر من النصارى ، وذلك من باب التنبيه بالأدنى على الاعلى ..
فتعوّذت (35) بالله من هذا المذهب الذي شهد عليهم إمامهم وشيخهم فيه بالكفر ، فحق عليهم قوله تعالى : ( .. وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين ) (36) .
هذا خلاصة مذهب الأشاعرة (37) .
وأما مذهب المعتزلة (38) ؛ فخلاصته أنهم ينزّهون الباري تعالى عن فعل القبيح ، وأن (39) أفعال العباد خيرها وشرّها ، هم فاعلوها (40) باختيارهم غير مجبّرين عليها (41) ، فقد خالفوا الأشاعرة في هذه (42) ، وخالفوا الشيعة الإمامية بأن قال بعض المعتزلة : أنه تعالى لا يقدر على مثل مقدور العبد .
وقال بعضهم : لا يقدر على غير مقدور العبد (43) .
وبعضهم جعل المعاني التي أثبتها (44) الأشاعرة (45) قديمة أحوالا حادثة (46) لولاها لم يكن قادرا ولا عالما (47) .. الى غير ذلك من الصفات ، والأشاعرة سمّوها : معاني (48) ، والمعتزلة سمّوها : أحوالا (49) ، وهي عند الأشاعرة قديمة ، وعند المعتزلة حادثة (50) ..
واتفقت الأشاعرة والمعتزلة على وقوع الصغائر من الأنبياء (51) ، واتفقوا على خلافة أبي بكر وصاحبيه ، فق خالفوا الإمامية فيما (52) عدا تنزيه الباري ، وإسناد أفعال العباد إليهم .
وأمّا خلاصة (53) مذهب المشبهة من السنة : وهم أصحاب (54) أحمد بن حنبل ، وداوود الظاهري ، وسفيان الثوري ، فإنهم شبهوا الله تعالى بخلقه ، وقالوا : إنه جسم طويل عريض عميق .. ! وإنه يجوز عليه المصافحة .. ! وإن المخلصين من المؤمنين يعانقوه في الدنيا (55) .. !
وحكى الكعبي (56) ـ من المعتزلة (57) ـ عن داوود الظاهري أنه قال : أعفوني عن الفرج واللحية وأسالوني عما وراء ذلك (58) !!
وقال بعضهم : إنه (59) بكى على طوفان نوح حتى رمدت عيناه وعادته الملائكة (60) !! .
وقال بعضهم : إنه (61) ينزل كل ليلة جمعة راكبا (62) على حمار على شكل أمرد (63) ! فينادي : هل من تائب .. ؟! هل من مستغفر .. ؟! (64) .
.. تعالى الله عن هذه الإعتقادات الرديئة (65) .
وقالت الكراميّة (66) ـ من السنة (67) ـ : إنه في جهة فوق (68) .. مع أن كل من كان في جهة فهو محتاج إليها .. تعالى الله عن الحاجة الى شيء (69) .
قال الرجل الكتابي (70) الذي هداه الله تعالى الى الإسلام : لما وقفت على هذه المذاهب الفاسدة تعوذت بالله منها ومن المصير إليها ، وعلمت أن الفرقة الناجية هم (71) الشيعة الإثنا عشرية ، لأنهم امتازوا عن سائر الأمة بمذهب لا يشاركهم فيه غيرهم من جميع الوجوه (72) ، لما ثبت من أن الفرقة الناجية يجب ان تمتاز عن سائر الفرق بمذهب لا يشاركها فيه غيرها من جميع الوجوه ، إذ لو شاركها غيرها من جميع الوجوه لكان الناجي أكثر من فرقة ، وهو باطل للخبر المجمع عليه ، فثبت أنهم الفرقة الناجية .
وجميع فرق السنّة ـ وهم القائلون بتقديم أبي بكر وصاحبيه ـ وهم (73) قريب ثلاثة وأربعين فرقة ـ ذكرهم صاحب الملل والنحل (74) ـ قد (75) اشتركوا بالقول بتقديم أبي بكر وصاحبيه ، واشتركوا بالقول (76) بعدم النص في الإمام ، وبعدم العصمة فيه (77) [ و] عصمة الأنبياء من الصغائر ، واشتركوا (78) بالقول بعدم النص في الإمام ، وبعدم العصمة فيه (79) ، وبعدم حصر الإمامة باثني عشر إماما ، فقد أجمعت (80) السنة على هذا كله ، وخالفهم (81) الشيعة الإثنا عشرية في هذا كله (82) .
فقد ثبت أنه لم تتميز من جميع فرق الإسلام فرقة بمذهب لا يشاركها فيه غيره من الفرق غير الإثني عشرية من الشيعة ، فقد دل العقل على كونها (83) الفرقة الناجية .
وأما (84) الدليل على كونها (85) الفرقة (86) الناجية من طريق النقل ـ الذي (87) أورده علماء السنة في صحاحهم ـ : فمن (88) ذلك (89) : ما رواه الحافظ محمد بن موسى الشيرازي ـ من علماء السنة ـ في كتابه الذي استخرجه (90) من التفاسير الإثني عشر : ـ تفسير أبي يوسف يعقوب بن سفيان ، وتفسير ابن جريح ، وتفسير مقاتل بن سليمان ، وتفسير وكيع بن جرّاح وتفسير يوسف بن موسى القطّان ، وتفسير قتادة (91) ، وتفسير أبي عبيدة القاسم بن سلام ، وتفسير علي بن حرب ، وتفسير السدي ، وتفسير مقاتل بن حمام (92) بن حبّان (93) ، وتفسير أبي صالح ، وتفسير مجاهد (94) ـ وكلّهم من السنّة ـ رووا عن أنس بن مالك (95) قال : كنّا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم فتذاكرنا (96) رجلا يصلي ويصوم ويتصدّق ويزكّي ، فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « لا أعرفه » ، فقلنا (97) : يا رسول الله ! إنه (98) يعبد الله ويسبّحه ويقدّسه ويهلّله ويوحّده (99) ! فقال : « لا أعرفه » ، فبينما (100) نحن في ذكر الرجل (101) إذ طلع علينا ، فقلنا : يارسول الله ! هو ذا (102) ، فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (103) وقال لأبي بكر : « خذ سيفي هذا وامض الى هذا الرجل فاضرب عنقه ، فإنه أوّل من يأتي في (104) حزب الشيطان » ، فدخل أبو بكر المسجد (105) فرآه راكعا ، فقال : لا (106) والله لا أقتله ، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ونهى عن قتل المصلّين ... (107) ، فقال له رسول الله : « إجلس فلست بصاحبه (108) » ثم قال صلى الله عليه وآله وسلم (109) : « ثم يا عمر ! فخذ سيفي هذا (110) من يد أبي بكر وأدخل المسجد واضرب عنقه » قال عمر : فأخذت السيف من يد أبي بكر ودخلت المسجد فرأيت الرجل ساجدا ، فقلت : لا والله لا أقتله ، فقد استأذنه من هو خير منّي (111) ، فرجعت الى رسول الله ، فقلت : يارسول الله (112) ! اني وجدت الرجل ساجدا ، فقال : « يا عمر ! إجلس فلست بصاحبه ، قم يا عليّ ! فإنك (113) أنت (114) قاتله ، فإن وجدته فاقتله ، فإنك ان قتلته لم يبق بين أمتي اختلاف أبدا » ، قال عليّ عليه السلام : فأخذت السيف ودخلت المسجد فلم أره ، فرجعت الى رسول الله ، فقلت : « يا رسول الله ! ما رأيته » ، فقال : « يا أبا الحسن ! إن أمة موسى افترقت على (115) إحدى وسبعين فرقة ؛ فرقة ناجيه والباقون في النار ، وأن (116) افترقت (117) امة أخي عيسى افترقت (118) على (119) اثنتين وسبعين فرقة ، فرقة ناجية والباقون في النار ، وستفترق امتي على (120) ثلاث وسبعين فرقة ، فرقة ناجية والباقون في النار » ، فقلت : « يا رسول الله ! فمن (121) الناجية ؟ » قال : « المتمسّك (122) بها أنت وأصحابك (123) » ، فأنزل الله في ذلك الرجل : ( ثاني عطفه ليضلّ عن سبيل الله له في الدنيا خزيّ ونذيقه يوم القيامة عذاب الحريق (124) ) (125) ؛ يقول : هذا أول من يظهر من أصحاب البدع والضلالات .
قال ابن عبّاس : والله ما (126) قتل ذلك الرجل الإّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (127) عليه السلام يوم صفّين ، ثم قال الله تعالى (128) : ( له في الدنيا خزي ) اي بالقتل ـ ( ونذيقه يوم القيامة عذاب الحريق ) (129) .. اي بقتاله عليّ بن أبي طالب عليه السلام يوم صفّين (130) .
فلينظر العاقل الى هذا الحديث المنقول عن علماء السنة (131) من هذه التفاسير المعتبرة عندهم (132) ، كيف تضمّنت (133) النصّ الجليّ على أن الفرقة الناجية ، هم علي وشيعته ؟ وكيف تضمّنت (134) النص الجلي على (135) أن أبابكر وعمر خالفا أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حياته بحضوره ، ولم يمتثلا أمره بقتل رجل ؛ ولو قتل لم يقع بين أمته اختلاف أبدا ؟ ! ، وحكم عليه وآله السلام بأن أمته ستفترق الى ثلاث وسبعين فرقة ـ بسبب (136) بقاء ذلك الرجل ـ أثنتان (137) وسبعون منها في النار .. فمن خالفه في حياته ولم يمتثل أمره ـ وهو حاضر ـ كيف يمتثل أمره بعد وفاته ؟! ؛ ( فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) (138) .
وكيف يجوز للعاقل ان يقلّد دين (139) من يعص الله (140) ورسوله ولا يمتثل أمرهما (141) ، والله تعالى يقول : ( وما آتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فأنتهوا ) (142) ؟! . ويقول له الرسول مشافهة : إفعل كذا .. فيخالف الله ورسوله ويعرض عن أمرهما ؛ ويفعل بهوى نفسه ، فهل يجوز لمثله أن يكون واسطة (143) بين الله تعالى (144) وخلقه ، ويتقرّبون (145) الى الله تعالى بولايته ؟!! وأي مرتبة (146) له عند الله مع مخالفته لله ولرسوله حتى يتقرب الناس الى الله بولايته ؟! (147) .
ومن الأخبار (148) الدالة على ان شيعة عليّ هم الفرقة الناجية : ما رواه صاحب المصابيح ، محيي السنّة الحسين بن المسعود البغوي ـ المعروف بـ : الفرّاء ـ وهو حجة عندهم (149) ؛ روى في كتابه المصابيح (150) عن أبي سعيد الخدري قال : بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يقسم قسما (151) ـ إذ أتاه ذو الخويصرة (152) ـ وهو رجل من بني تميم (153) ـ فقال (154) : يا رسول الله إعدل !! فقال : « ويلك (155) ! فمن يعدل إذا لم أعدل ؟! فقد خبت وخسرت إن لم أكن (156) أعدل » . فقال عمر : أتأذن (157) لي أن أضرب عنقه ، فقال صلى الله عليه وآله وسلم : « دعه ! فإن له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم ، وصيامه مع صيامهم ، يقرؤون القرآن لا يجاوز (158) تراقيهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية [ الى ان قال : ] ، آيتهم (159) رجل أسود ، إحدى عضديه مثل ثدي المرأة تدرّ (160) درّا ، يخرجون على خير فرقة من الناس » .
قال أبو سعيد : أشهد أني قد (161) سمعت هذا الحديث من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأشهد ان على بن أبي طالب عليه السلام قاتلهم وإنا (162) معه ، فأمر بذلك الرجل (163) ، فالتمس فأتي به ، فنظرت إليه على نعت النبّي صلى الله عليه وآله وسلم الذي نعته . انتهى الخبر (164) .
فهو (165) نصّ على أن شيعة علي عليه السلام (166) هم الفرقة الناجية ، لوصف النبي صلى الله عليه وآله وسلم لهم : « أنهم خير فرقة » ، ولو كانوا من الفرقة الهالكة لكانوا شرّ (167) فرقة ، ولم يكونوا خير فرقة .
قال الرجل الكتابي (168) الذي هداه الله الى الإسلام : فقد تطابق العقل والنقل من طريق الأخصام (169) أن الشيعة الإمامية هم الفرقة الناجية من فرق الإسلام ، فيجب المصير إليها والإعتماد عليها .
____________
(1) في الطبعة الحجرية : مذهب .
(2) لا توجد الواو في نسخة (ر) .
(3) لا توجد كلمة : إختصارا في المطبوع من الكتاب ولا نسخة ( ألف ) .
(4) لاحظ عنهم وعن المجبرة أو الجبرية : كشاف اصطلاحات الفنون 1|283 ، وشرح المواقف 2|491 ، ومجمع البحرين 3|241 ، دائرة المعارف الإسلامية 2|218 ، موسوعة الفرق الإسلامية : 109 ـ 113 ، وهوامش كتاب مقباس الهداية 2|383 ، وما بعدها عن مصادر جمّة .
(5) في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية : فهم ، بدلا من : الذين هم .
(6) كلمة : موجودة ، من زيادات نسخة (ر) ، وفي نسخة ( ألف ) : ووجوده .
(7) في نسخة ( ألف ) : أو ، بدلا من الواو .
(8) لا يوجد من قوله : فجعلوه تعالى .. الى هنا في نسخة (ر) .
(9) الملل والنحل : 94 ـ 98 .
(10) في نسخة (ر) : وقد قال .. بدلا من : واعترض عليهم ..
(11) هو ابو عبدالله محمد بن عمر بن الحسن بن الحسين بن علي التيميّ البكريّ الطبرستانيّ الأصل ، الرازيّ المولد ، الملقّب بـ : فخر الدين المعروف بـ : ابن الخطيب الشافعي أو ابن خطيب الري ، كان مبدأ اشتغاله على والده الى أن مات ، ثم قصد الكمال السمناني ، ثم اشتغل على المجد الجيليّ ، واتصل بالسلطان محمد بن تكش المعروف بـ : خوارزمشاه ، ونال اسنى المراتب ، وكانت ولادته سنة 543 هجري ،
ومات سنة 606 هجري بمدينة هرات .
انظر : وفيات الأعيان : 4|248 برقم 600 ، لسان الميزان 4|426 ، البداية والنهاية 13|55 ، وغيرها .
(12) في نسخة (ر) : أن . وفي نسخة ( ألف ) : قال النصارى .
(13) في الطبعة الحجرية : بقدماء .
(14) تفسير الرازي : 1|130 ـ 134 نقلا بالمعنى .
(15) لا يوجد لفظ : تعالى في نسخة ( ألف ) و (ر) .
(16) في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية : وإنه ، بدلا من : وقالوا أن الله ..
(17) في مطبوع الكتاب ونسخة ( ألف ) : تعالى ، بدلا من : سبحانه .
(18) سورة الذاريات (51) : 56 .
(19) لا يوجد قوله : وقال تعالى ، في نسخة ( ألف ) ، والطبعة الحجرية .
(20) سورة الأنبياء (21) : 16 .
(21) في مطبوع الكتاب : فكذّبوا بما قاله .
(22) في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية : بل ما خلقهم لغرض .
(23) لا يوجد في نسخة (ر) : الرجل الكتابي .
(24) لا توجد : هذه في نسخة (ر) .
(25) حذفت كلمة : الأربعة ، من الطبعة الحجرية ، وفي نسخة ( ألف ) : هذا المذهب .
(26) في نسخة ( ألف ) : إليه .
(27) سورة البقرة (2) : 79 ، وقد حذف ذيلها في الأصل .
(28) سورة المائدة (5) : 30 .
(29) لاحظ مثلا : سورة البقرة (2) : 95 ـ 97 ، سورة النساء (4) : 62 ، سورة الشورى (42) : 30 ، سورة الحجّ (22) : 10 ، سورة النّيا (78) : 40 .
(30) في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية : وكذّبوه .
(31) في مطبوع الكتاب : هو ، بدلا من : أنت .
(32) كذا ، والظاهر : عن .
(33) في نسخة ( ألف ) : أثبتوها .
(34) الملل والنحل : 1|43 .
(35) في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية : تعوذت .
(36) سورة الأنعام (6) : 130 .
(37) لا توجد جملة : هذا خلاصة .. الى آخره في نسخة (ر) .
(38) لاحظ في : الملل والنحل : 1|56 [ طبعة مصر 1|84 ـ 86 ] .
(39) لا توجد كلمة : أن .. في مطبوع الكتاب ، وكذا في نسخة ( ألف ) .
(40) لا توجد جملة : خيرها وشرها هم فاعلون .. في نسخة (ر) .
(41) قاله الشهرستاني في : الملل والنحل : 1|54 ، وغيره .
(42) من قوله : غير مجبرين .. الى هنا لا يوجد في نسخة (ر) .
(43) لاحظ : الملل والنحل : 1|56 ( طبعة مصر : 1|84 ـ 86 ) وغيره .
(44) في الطبعة الحجرية : أثبتتها .
(45) في نسخة ( ألف ) : على الأشاعرة .
(46) لا توجد في الطبعة الحجرية كلمة : حادثة .
(47) الملل والنحل : 1|82 .
(48) الملل والنحل : 1|86 ـ 87 . المراد من المعاني العلم والقدرة الزائدة على الذات ، بان يكون الذات شيئا والعلم شيئا آخر القائمة به . انظر : كشف المراد في شرح تجريد الإعتقاد : 321 .
(49) الملل والنحل : 1|49 .
(50) من قوله : وهي عند الأشاعرة .. الى هنا لا توجد في نسخة (ر) .
(51) الملل والنحل : 1|96 .
(52) كذا في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية ، وفي سائر النسخ : فيهما .
(53) لا توجد في نسخة (ر) : خلاصة .
(54) لا يوجد في مطبوع الكتاب ولا نسخة ( ألف ) : أصحاب .
(55) لاتوجد في نسخة ( ألف ) في الدنيا . لاحظ : الملل والنحل : 1|95 ـ 96 .
(56) وهو : أبو القاسم عبدالله بن أحمد بن محمود الكعبي البلخي الخراساني ( 273 ـ 319 هـ ) رئيس طائفة من المعتزلة باسم ( الكعبة ) تفرد بآراء خاصة به ، له جملة مؤلفات ، انظر عنه : لسان الميزان 3|252 ، تاريخ بغداد : 9|384 ، وفيات الإعيان 1|252 وغيرها .
(57) لا توجد في نسخة (ر) : الكعبي من المعتزلة .
(58) الملل والنحل : 1|96 .
(59) لا توجد في نسخة ( ألف ) و (ر) : إنه .
(60) الملل والنحل : 1|97 .
(61) لا يوجد في نسخة ( ألف ) : إنه .
(62) لا يوجد في نسخة ( ألف ) و ( ر) : راكبا .
(63) في نسخة ( ألف ) : أمرء ، بدلا من : أمرد .
(64) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : 3|227 ـ 228 ، تأنيب الخطيب : 189 ، وغيرهما .
(65) قوله : هذه الإعتقادات الرديئة .. لا توجد في نسخة (ر) ، وفيها : عن ذلك علوا كبيرا .
(66) وهم فرق من الصفاتية ، وعددهم البعض من فرق المشبهة من فرق العامة من أصحاب أبي عبدالله محمد بن كرام بن عراف المتوفى سنة 255 هـ ، ويقال له : ابن كرام ، انظر عنهم :
نشأة الفكر الفلسفي في الإسلام ؛ للدكتور علي سامي النشار : 646 ـ 656 ، وتبصرة العوام في معرفة مقالات الأنام ؛ للسيد مرتضى داعي الحسني الرازي : 64 ـ74 ، ومقالات الإسلاميين واختلاف المصلين ؛ لعلي بن إسماعيل الأشعري : 205 و 505 ، والفرق بين الفرق ؛ لعبد القاهر بن طاهر بن محمد البغدادي الاسفرايني التميمي : 12 ، 25 ، 215 ، 225 ، 228 ، 230 ، والملل والنحل ؛ لعبد القاهر بن محمد التميمي البغدادي : 149 ، وما بعدها ، ومعجم الفرق الإسلامية ؛ لشريف يحيى الأمين : 195 ، وفرهنگ فرق اسلامى ؛ لمحمد جواد مشكور : 363 ، فارسي ، والتبصير في الدين وتمييز الفرقة الناجية عن الفرق الهالكين ؛ لأبي المظفر الإسفرايني : 65 ، 99 ـ 104 ، وتلبيس إبليس ؛ لجمال الدين أبي الفرج عبد الرحمن ابن الجوزي البغدادي : 81 ، وفرهنگ معارف اسلامى ؛ للدكتور سيد جعفر سجادى 4|16 ، تاريخ ادبيات در ايران ؛ دكتر ذبيح الله صف 1|60 ، وبيان الأديان ؛ لأبي المعالي محمد ابن الحسين العلوي ، تحقيق هاشم رضى : 27 و 468 ، ومختصر تاريخ دمشق لابن عساكر 23|178 ، ودائرة المعارف فارسى ؛ لغلام حسين مصاحب 2|2188 ، وأحسن التفاسير : 179 ، وتلبيس ابليس : 84 ، وموسوعة الفرق الإسلامية : 421 ـ424 وغيرها .
(67) لا يوجد في نسخة (ر) : من السنة .
(68) كما حكاه عنهم الشهرستاني في الملل والنحل : 1|100 .
(69) حذفت كلمة : الى شيء .. من نسخة (ر) .
(70) لا يوجد قوله : الرجل الكتابي .. في نسخة (ر) .
(71) في الطبعة الحجرية : هي .
(72) هنا كلمة : غيرها ، مزيدة من نسخة ( ألف ) .
(73) في الطبعة الحجرية : وهو .. وهو سهو .
(74) الملل والنحل : 1|49 ـ 130 ، وقد مرّت مصادره قريبا .
(75) في جميع النسخ ـ عدا ( ألف ) ـ توجد هنا واو ، ولا وجه لها .
(76) من قوله : وصاحبيه الى هنا مزيد من نسخة ( ألف ) ، ولايوجد في غيرها .
(77) لا يوجد قوله : النصّ في .. الى هنا ، في نسخة ( ألف ) و (ر) .
(78) كلمة : واشتركوا .. لا توجد في نسخة (ر) .
(79) جاءت العبارة في الطبعة الحجرية هكذا : .. قد اشتركوا بالقول بتقديم أبي بكر وصاحبيه ، واشتركوا بالقول بعدم النصّ في الإمام ، وبعدم العصمة فيه ..
(80) في الطبعة الحجرية : اجتمعت .
(81) في مطبوع الكتاب ونسخة ( ألف ) : وخالفت .
(82) لا يوجد قوله : في هذا كله .. في الطبعة الحجرية ، كما لا يوجد فيها : الإثنا عشريّة ..
(83) في مطبوع الكتاب : إنها .. بدلا من : كونها .
(84) لا توجد : أما .. في نسخة (ر) .
(85) كلمة : هي ، مزيدة من نسخة ( ألف ) .
(86) في الطبعة الحجرية : فرقة .. وهو خلاف الظاهر .
(87) لا توجد كلمة : الذي ، في نسخة ( ألف ) .
(88) في الطبعة الحجرية : ومن ..
(89) لا توجد : ومن ذلك .. في نسخة (ر) .
(90) في نسخة ( ألف ) : أخرجه .
(91) لا يوجد في الحجرية : وتفسير قتادة .
(92) لا يوجد في الحجرية : بن حمام ، وفي نسخة ( ألف ) : مقاتل بن حيان .
(93) في نسخة (ر) ، حيّان وفي الطبعة الحجرية : خبّان .
(94) قدّم تفسير مجاهد على تفسير مقاتل في المطبوع من الكتاب ، وكذا في نسخة ( ألف ) و (ر) ، وليس بمهم .
(95) وفي صحيح البخاري كتاب المناقب حديث 3341 عن أبي سعيد الخدري ، والمعنى مقارب .
(96) في الطبعة الحجرية : فتذكرنا .. ولا يوجد فيه كنا .. وليس بتام .
(97) لا توجد : فقلنا .. من نسخة (ر) .
(98) لا توجد : إنه .. في نسخة (ر) .
(99) لا يوجد في الطبعة الحجرية ونسخة ( ألف ) : ويوحدّه ، وحذفت من نسخة (ر) : يهلله .
(100) لا توجد : فبينما .. في نسخة (ر) .
(101) في نسخة (ر) : ذكره .. بدلا من : ذكر الرجل .
(102) في نسخة (ر) : هذا .. بدلا من : ذا .
(103) في نسخة (ر) بدل الواو : ثمّ .
(104) في نسخة (ر) : من .. بدلا من : في .
(105) لا بوجد كلمة : المسجد .. في نسخة (ر) .
(106) لا توجد : لا .. في نسخة ( ألف ) و (ر) .
(107) هنا سقط ، كما هو واضح .
(108) في الطبعة الحجرية : لصاحبه .
(109) لا توجد : ثم قال صلى الله عليه وآله وسلم .. في المطبوع من الكتاب ، ونسخة ( ألف ) .
(110) لا توجد كلمة : هذا .. في الطبعة الحجرية ونسخة ( ألف ) .
(111) جاء في نسخة ( ألف ) : خير من أنا .. وما هنا جاء نسخة على حاشيته .
(112) لا توجد : يارسول الله .. في نسخة (ر) .
(113) في نسخة (ر) : إنك .
(114) لا توجد : أنت .. في الطبعة الحجرية .
(115) لا توجد : علي .. في نسخة ( ألف ) و (ر) .
(116) لا توجد : أن .. في المطبوع من الكتاب ، وفي نسخة ( الف ) : وأن أمة عيسى عليه السلام افترقت ..
(117) في الطبعة الحجرية : وستفترق ، وعليها نسخة : وتفترق ، والصواب ما أثبتت هنا ، إذ اُخذت من المصادر .
(118) لا توجد كلمة : افترقت .. في الطبعة الحجرية .
(119) لا توجد : على .. في نسخة (ر) .
(120) لا توجد : على .. في نسخة (ر) .
(121) كذا في نسخة ( ألف ) ، وفي باقيها : فما .
(122) جاء على هذه الكلمة في نسخة (ر) نسخة بدل : المستمسك .
(123) قال ابن تيمية في كتابه : حقوق آل البيت عليهم السلام : ولا يعاونون ( آل البيت ) أحدا على معصية ، ولا يزيلون المنكر بما هو أنكر منه ، ويأمرون بالمعروف ، فهم وسط في عامّة الأمور ، ولهذا وصفهم النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم بأنهم : الطائفة الناجية لما ذكر اختلاف أمته وافتراقهم . راجع : حقوق آل البيت عليهم السلام : 44 .
(124) من قوله : له في الدنيا .. الى آخر الآية المباركة لا يوجد في الطبعة الحجرية .
(125) سورة الحج (22) : 9 .
(126) في نسخة (ر) : فما قتل .. بدلا من : والله ما ..
(127) لا توجد في الطبعة الحجرية : عليّ بن أبي طالب .. كما لا توجد في نسخة (ر) : أمير المؤمنين عليه السلام .
(128) في نسخة (ر) : وقوله تعالى . بدلا من : ثم قال الله تعالى .
(129) سورة الحج(22) : 9 .
(130) العقد الفريد : 2|244 ، الإصابة : 1|484 ، مسند أحمد : 3|15 ، مسند ابي يعلى : 6|340 حديث 913 عن أنس مختصرا ، مجمع الزوائد للهيثمي : 7|257 ـ 258 ..
(131) لا يوجد : عن علماء السنة .. في نسخة ( ألف ) .
(132) انظر : تفسير الطبري 10|109 وغيره .
(133) في نسخة ( ألف ) : تضمن .. بدلا من : كيف تضمّنت ..
(134) في نسخة ( ألف ) : تضمن .
(135) من قوله : على أن .. الى هنا لا يوجد في نسخة (ر) .
(136) لا توجد كلمة : بسبب .. في نسخة (ر) .
(137) في نسخة (ر) : اثنان .
(138) سورة الحجّ (22) : 46 .
(139) في نسخة ( ألف ) : دينه .
(140) جاء في نسخة (ر) : دينه من بغض الله ..
(141) كذا في نسخة ( ألف ) ، وفي بقية النسخ : أمره .
(142) سورة الحشر (59) : 7 .
(143) في نسخة (ر) : يجوز ان يكون مثله .
(144) لا توجد في نسخة (ر) و ( ألف ) كلمة : تعالى .
(145) في الطبعة الحجرية من الكتاب : ويقرّبون .
(146) في نسخة ( ألف ) : مزية .
(147) من قوله : وأي مرتبة .. الى هنا لا يوجد في نسخة (ر) .
(148) في نسخة (ر) : الروايات ، بدلا من : الأخبار .
(149) في نسخة ( ألف ) : عليهم .. بدلا من : عندهم .
(150) مصابيح السنّة 4|98 حديث 4609 باختصار .
(151) لا توجد : وهو يقسم قسما .. في نسخة (ر) ، وفي نسخة ( ألف ) : قسيما .
(152) في نسخة (ر) : وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقسم قسما ، فقال له ذو الخويصرة وهو رجل .. الى آخره .
(153) ذو الحويصرة التيمي : هو حرقوص بن زهير السعدي ، وهو الذي فتح سوق الأهواز ، وهو أشد الخوارج على علي بن أبي طالب عليه السلام ، وقتل في النهروان في سنة سبع وثلاثين . راجع : أسد الغابة : 1|396 ، الإصابة ترجمة 1661 و 1969 ، والكامل للمبرد 595 ، والأعلام 2|173 عن عدة مصادر .
وجاء في الطبعة الحجرية : ذو الحويصرة ، وهو تصحيف .
(154) لا توجد : فقال ، في نسخة (ر) .
(155) في نسخة ( ألف ) : يا ويلك .
(156) كلمة : أكن ، مزيدة من نسخة ( ألف ) .
(157) في نسخة (ر) : أأذن .
(158) في نسخة ( ألف ) : يجوز .
(159) في نسخة (ر) : بينهم .. وقد تقرء : نبيهم .. بدلا من : وفي نسخة ( ألف ) : آتيهم .
(160) في نسخة (ر) : يدّر .
(161) كلمة : قد ، مزيدة من نسخة ( ألف ) .
(162) لا توجد : إنا ، في الطبعة الحجرية .
(163) في نسخة (ر) : حذفت كلمة : الرجل ، وأثبتت هنا من المصدر وبقية النسخ .
(164) في نسخة ( ألف ) : تمّ الخبر .
انظر عنه : تاريخ بغداد : 1|159 ، و 7|236 ـ 237 ، مجمع الزوائد : 6|238 ـ 239 و 241 ، صحيح البخاري : 2|281 ، وفيه « يخرجون حين فرقة الناس » ، الخصائص للنسائي : 176 ، عدة روايات ، مسند أحمد : 3|56 ـ 65 ، وفيه : أولى الطائفتين [ باقي مسند المكثرين حديث 11195 ] ، اُسُد الغابة : 2|140 ، تفسير الطبري : 10|109 ، المستدرك للحاكم : 2|147 ـ 148 و 154 ، صحيح مسلم : 2|745 حديث 148 ، وفيه : خير فرقة ، سنن البيهقي : 8|149 ـ 171 ، حلية الأولياء : 3|99 ، تذكرة الحفاظ : 1|147 « ذيل الحديث » . وغيرها ، حقوق آل البيت لابن تيميّة : 35 ، ابن ماجة في المقدّمة : 12 ، الدارمي في المسند من المقدّمة : 21 ، مؤطأ مالك في مسّ القرآن حديث : 10 ، الملل والنحل 1|21 ، والكامل للمبرد 2|919 .. وغيرها .
(165) في الطبعة الحجرية : هو .
(166) في نسخة ( ألف ) : نص أن شيعة علي بن أبي طالب عليه السلام .
(167) في الطبعة الحجرية : أشر .. وهو سهو .
(168) لا توجد : الرجل الكتابي .. في نسخة (ر) .
(169) في نسخة (ر) : الخصم .


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page