وهناك شبهات تعرض للناظر في أحاديث الشيعة الإمامية حول القرآن الحكيم، فعلينا ـ بالرغم من ثبوت بطلان تلك الأحاديث المتقدّمة وأمثالها، وعدم صلاحيتها للإستناد إليها، بالأدلّة المذكورة على عدم وقوع التحريف في القرآن، وبالأجوبة السالفة عن كلّ منها ـ أن نتعرّض لتلك الشبهات، ونبيّن وجه اندفاعها:
شبهات حول القرآن على ضوء روايات الشيعة
- الزيارات: 2497