• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الأنصار من غير الهاشميين 8

 

الأنصار من غير الهاشميين 8

عمرو بن خالد الصائدي ( أبو ثمامة ) :

عدّه الشيخ رضوان الله عليه في رجاله من أصحاب الحسين (عليه السلام)، كان من فرسان العرب، ووجوه الشيعة، ومن أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) الذين شهدوا مشاهده كلّها، وبعده (عليه السلام) صحب الحسن (عليه السلام)، ثمّ بقي إلى أن هلك معاوية واستخلفه يزيد، ثمّ اجتمع بعد ذلك مع جماعة الشيعة في دار سليمان بن صرد الخزاعي، وكتب للحسين (عليه السلام) كتاباً وأرسله إلى مكّة، ولمّا جاء مسلم بن عقيل (عليه السلام)إلى الكوفة قام معه وصار يقبض الأموال من الشيعة بأمر مسلم، فيشتري بها السلاح، وكان بصيراً بذلك، ولمّا تفرّق النّاس عن مسلم بالتخذيل اختفى أبو ثمامة عند قومه، فاشتدّ طلب ابن زياد له، فخرج إلى الحسين (عليه السلام)مختفياً ومعه نافع بن هلال، فلقياه في الطريق، وصارا معه حتّى نزلوا كربلاء، وهو الذي منع كثير بن عبدالله الصعبي رسول ابن سعد من أن يدنو من الحسين (عليه السلام) إلاّ بعد نزع سيفه([1]) .

                الصلاة ثمّ الشهادة هكذا دأب أنصار الحسين (عليه السلام) :

 

                قال المحقّق المقرّم (رحمه الله) : « والتفت أبو ثمامة الصائدي إلى الشمس قد زالت، فقال للحسين (عليه السلام) : نفسي لك الفداء، إنّي أرى هؤلاء قد اقتربوا منك، لا  والله لا  تُقتل حتّى اُقتل دونك، واُحبّ أن ألقى الله وقد صلّيت هذه الصلاة التي دنا وقتها، فرفع الحسين (عليه السلام) رأسه إلى السماء وقال : ذكرت الصلاة، جعلك الله من المصلّين الذاكرين . نعم هذا أوّل وقتها، سلوهم أن يكفّوا عنّا حتّى نصلّي، فقال الحصين : إنّها لا  تقبل، إلى آخر ما أوردناه عنه رضوان الله عليه([2]) .

                ورد شرف التسليم عليه في زيارة الناحية المقدّسة .

 

عمرو بن عبدالله الجندعي ( الجريح المرتثّ ) :

 

من شهداء الحملة الاُولى، كما عدّه ابن شهرآشوب([3]) .

                وهو عمرو بن عبدالله الجندعي، ذكر أهل السِّير أنّ عمرواً هذا كان ممّن لحق بالحسين (عليه السلام) في كربلاء قبل الحرب، وتقدّم إلى القتال يوم العاشر، وقاتل حتّى وقع صريعاً مرتثاً بالجراحات قد وقعت ضربةً على رأسه بلغت منه، فاحتمله قومه وبنو عمومته وبقي عندهم مريضاً من الضربة، صريع الفراش سنة كاملة، ثمّ توفّي على رأس السنة، فهو في الحقيقة من شهداء الطفّ، وقد رتّب عليه الحجّة المنتظر عجّل الله فرجه أثر ذلك بتخصيصه بالتسليم عليه مع مَن خصّهم من
الشهداء بقوله في زيارة الناحية المقدّسة : « السَّلاَمُ عَلَى الْجَريحِ الْمُرْتَثِّ مَعَهُ عُمْرو بْنِ عَبْدِاللهِ الْجَنْدَعي »، ثمّ قال بلا فصل : « السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُم، فَنِعْمَ عُقْبَى الدّارِ، وَبَوّأكُم اللهُ مُبَوَّءَ الاَْبْرارِ، أَشْهَدُ لَقَد كُشِفَ لَكُمُ الْغِطاء، وَمُهِّدَ لَكُمُ الْوِطاء، وَاُجْزِلَ لَكُمُ الْعَطاء، وَكُنْتُم عَنِ الْحَقِّ غَيْر بُطاء، وَأَنْتُم لَنا فُرط، وَنَحْنُ لَكُم خُلَطاءُ في دارِالْبقاءِ، السَّلاَمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ»([4]).

                وذكره فيمن اُرتثّ من همدان، الفضيل بن الزبير الأسدي في كتابه (تسمية مَن قُتل مع الحسين (عليه السلام) من ولده وإخوته وأهل بيته وشيعته) ([5]) .

                ومثله السماوي في إبصار العين تبعاً لصاحب الحدائق([6]) .

 

عمرو بن مشيعة ( ضبيعة ) :

هكذا عنونه ابن شهرآشوب من شهداء الحملة الاُولى([7])، والظاهر هو عمرو بن ضبيعة، كما عنونه المامقاني في تنقيحه، وقال : « عدّ الشيخ في رجاله من أصحاب الحسين (عليه السلام)، وقد ذكر علماء السير أنـّه ممّن كان له ذكر في المغازي والحروب، وكان فارساً شجاعاً له إدراك، وكان ممّن خرج مع عمر بن سعد، فلمّا رأى ردّ الشروط على الحسين (عليه السلام)وعدم تمكينهم إيّاه من الرجوع من حيث أتى انتقل إلى الحسين (عليه السلام)فيمن انتقل، وقصده حتّى قُتل بين يديه رضوان الله عليه، وزاد على شرف الشهادة بشرف تخصيصه عليه في زيارة الناحية المقدّسة وهنيئاً له »([8]) .

                وتبعه السماوي في إبصار العين([9]) .

                والقمّي في منتهى الآمال عنونه بــ (عمرو بن ضبية) ([10])، وليس بصحيح . والظاهر هو عمرو بن ضبيعة، كما عليه الأكثر .

عمرو بن مطاع الجعفي :

 

قال ابن شهرآشوب : « برز عمرو بن مطاع الجعفي وقال :

اليوم قد طاب لنا القراع***دون حسين الضرب والسطاع

نرجو بذاك الفوز والدفاع***من حرّ نار حين لا  امتناع([11])

                والمجلسي أورد الأبيات هكذا :

أنا ابن جُعف وأبي مطاع***وفي يميني مرهف قطاع

وأسمر في رأسه لمّاع***يرى له من ضوئه شعاع

اليوم قد طاب لنا القراع***دون حسين الضرب والسطاع

يرجى بذاك الفوز والدفاع***عن حرِّ نار حين لا  انتفاع

                ثمّ حمل فقاتل حتّى قُتل (رحمه الله)([12]) .

                وابن أعثم أورد نفس الأبيات، ولكن عنونه بــ (عمر بن مطاع الجعفي) ([13])، ولعلّه متّحد مع سويد بن عمر بن أبي المطاع، أو هو والد سويد، كما سيأتي .

 

عمير بن عبدالله المذحجي :

قال ابن شهرآشوب : « وبرز عمير بن عبدالله المذحجي قائلاً :

قد علمت سعد وحي مذحج***أنّي لدى الهيجاء غير مخرج

أعلو بسيفي هامة المدحج***وأترك القرن لدى التعرّج

فريسة الذئب الأذلّ الأعرج »([14])

                وأورد الأبيات المجلسي، إلاّ أنّ البيت الأخير هكذا :

فريسة الضبع الأذلّ الأعرج([15])

                ولكن ابن أعثم عنونه بــ (عمرو بن عبدالله المذحجي) بدل عمير([16]) .

                وفي القمقام الزخّار عنونه بــ (عمير بن عبدالله المذحجي)، ولم يورد الأبيات، قال : قتله مسلم الضبابي وعبدالله البجلي لعنهما الله([17]) .

 

قارب الدئلي (الديلمي) ( مولى الحسين (عليه السلام) ) :

 

ممّن ورد في مَن قتل مع الحسين بن عليّ (عليهما السلام)، كما ذكر ذلك الفضيل بن الزبير في تعداده الشهداء([18]) .

                اُمّه جارية الحسين (عليه السلام)، تزوّجها عبدالله الدئلي، فولدت منه قارباً هذا، فهو مولى للحسين (عليه السلام)، خرج معه من المدينة إلى مكّة، ثمّ إلى كربلاء، وقُتل في الحملة الاُولى التي هي قبل الظهر بساعة([19]) .

                ولم يعدّه ابن شهرآشوب ممّن قتل في الحملة الاُولى .

                قال في تنقيح المقال : « قارب بن عبيدالله بن أريقط الدئلي، وهو مولى الحسين (عليه السلام)، واُمّه فكيهة كانت تخدم في بيت الرباب زوجته (عليه السلام)، وقد خرج قارب مع اُمّه مع الحسين (عليه السلام) إلى مكّة، ثمّ إلى كربلاء، وقُتل في الحملة الاُولى التي هي قبل الظهر بساعة، وكفاه ذلك شرفاً وفخراً، وقد تأكّد هذا الشرف بتسليم الإمام (عليه السلام)عليه بالخصوص في زيارة الناحية المقدّسة([20]) .

قاسط بن زهير التغلبي :

وأخويه : كردوس ومقسط :

 

كان هؤلاء الثلاثة من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) ومن المجاهدين بين يديه في حروبه، صحبوه أوّلاً، ثمّ صحبوا الحسن (عليه السلام)، ثمّ بقوا في الكوفة، ولهم ذكر في الحروب، ولا  سيّما صفّين، ولمّا ورد الحسين (عليه السلام) كربلاء خرجوا إليه، فالتحقوا به ليلاً، وقُتلوا يوم عاشوراء بين يديه .

                قال السروي : « في الحملة الاُولى »([21]) .

                ومثله في تنقيح المقال([22]) .

                إلاّ أنّ ابن شهرآشوب عدّ قاسط بن زهير ولم يتعرّض لأخويه في ترجمته([23]) .

 

قاسم بن بشر الأزدي :

 

عدّه الفضيل بن الزبير فيمن قُتل مع الإمام الحسين (عليه السلام)، وقد تفرّد في ذكره ولم يذكره غيره .

 

قُرّة بن أبي قرّة الغفاري :

 

خرج قُرَّةُ بن أبي قرّة الغفاري بعد مصرع يحيى بن سليم المازني، وهو يرتجز ويقول :

قد علمت حقّاً بنو غفار***وخندف بعد بني نزار

بأنّي الليث لدى الغيار***لأضربنّ معشر الفجّار

بكلِّ عضب ذكر بتّار***ضرباً وجيعاً عن بني الأخيار

رهط النبيّ السادة الأبرار***  ثمّ حمل، فقاتل حتّى قُتل (رحمه الله) ([24]) .

                قال ابن شهرآشوب : « فقتل ثمانية وستّين رجلاً »([25]) .

                إلاّ أنّ الأبيات نسبت إلى عبدالله وعبدالرحمن الغفاريّان، كما سيأتي .

 

قيس بن مسهر الصيداوي :

 

رسول الحسين (عليه السلام) إلى أهل الكوفة، وحامل جوابه (عليه السلام) إليهم الذي بعثه إلى مسلم ابن عقيل، هذا نصّه :

                « أمّا بعد . . فقد ورد علَيَّ كتاب مسلم بن عقيل يخبرني باجتماعكم على نصرنا والطلب بحقّنا، فسألت الله أن يحسن لنا الصنع، ويثيبكم على ذلك أعظم الأجر، وقد شخصت إليكم من مكّة يوم الثلاثاء لثمان مضين من ذي الحجّة، فإذا قدم عليكم رسولي فانكمشوا في أمركم فإنّي قادم في أيّامي هذه »([26]) .

                قال ابن شهرآشوب : « فلمّا بلغ ـ  أي الحسين (عليه السلام)  ـ الحاجز من بطن الرقّة بعث قيس بن مسهر الصيداوي إلى أهل الكوفة يخبرهم بمجيئه، فأخذه الحصين بن نمير في القادسية وبعث به إلى ابن زياد، فقال له ابن زياد : اصعد القصر فسبّ الكذّاب، فصعد فأثنى على الله وعلى رسوله وعلى أهل بيته، ولعن زياداً وابنه، فرمى به من فوق القصر، فمات »([27]) .

                وترجمه صاحب التنقيح : « كان رجلاً شريفاً في بني صيدا، شجاعاً مخلصاً في محبّة أهل البيت (عليهم السلام)، وهو ممّن حمل مع نفر، نيفاً وخمسين صحيفة من جانب أهل الكوفة إلى الحسين (عليه السلام) حاثّين فيها على الانتقال إليهم، وأتى بالجواب منه (عليه السلام)حتّى انتهى إلى القادسية، فقبض عليه حصين بن نمير التميمي المرسل من جانب ابن زياد لسدّ الطريق وبعث به إلى ابن زياد، فسأله عن الكتاب، فقال : خرّقته لئلا تعلم ما فيه، فقال : إلى مَن ؟ قال : إلى قوم لا  أعرف أسمائهم، فأمره بصعود المنبر وسبّ عليّ (عليه السلام) والحسين (عليه السلام)، فصعد وخبر بإقبال الحسين (عليه السلام) إليهم، ودعاهم إلى نصرته، ولعن عبيدالله بن زياد وأباه ويزيد بن معاوية وأباه، وصلّى على أمير المؤمنين والحسين (عليهما السلام)فأمر ابن زياد فاُصعد القصر ورمي به من أعلاه، فتقطّع ومات رضوان الله عليه، ولمّا بلغ الحسين (عليه السلام)خبره ترقرقت عيناه ولم يملك دمعه، ثمّ قال : منهم مَن قضى نحبه، ومنهم مَن ينتظر، وما بدّلوا تبديلاً، اللّهمّ اجعل لنا ولهم الجنّة منزلاً، واجمع بيننا وبينهم في مستقرّ رحمتك، ورغائب مذخور ثوابك »([28]) .

 

كنانة بن عتيق :

 

وهو كنانة بن عتيق بن معاوية بن الصامت الكوفي، وقال في الإصابة أنـّه شهد اُحداً هو وأبوه عتيق فارس رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وقال علماء السير : « إنـّه كان بطلاً من أبطال الكوفة، وعابداً من عبّادها، وقارئاً من قرّائها، جاء إلى الطفّ أيّام المهادنة، وجاهد يوم العاشر بين يدي سيّد الشهداء (عليه السلام) حتّى قُتل .

                وقد تشرّف بعد الشهادة بشرف التسليم عليه في الزيارة المخصوصة بأوّل شهر رجب وزيارة الناحية المقدّسة، وشهادته تفيد رتبة له فوق رتبة العدالة، وقد عدّه علماء العامّة من الصحابة([29]) .

                عدّه ابن شهرآشوب من شهداءالحملة الاُولى([30])، وتبعه القمّي في منتهى الآمال([31]) .

                ونقل السماوي في إبصار العين عن بعضهم : « إنـّه قتل مبارزة في ما بين الحملة الاُولى والظهر »([32]) .

 

مالك بن داود :

 

برز وهو يُنشد :

إليكم من بطل ضرغام***ضرب فتى يحمي عن الإمام

يرجو ثواب الملك العلاّم***سبحانه مقدّر الأعوام

                ثمّ حمل على القوم ولم يزل يقاتل حتّى قَتل من القوم خمسة عشر رجلاً، ثمّ قُتل رضوان الله عليه([33]) .

                وعنونه ابن شهرآشوب بــ (مالك بن دودان)، وأورد رجزه هكذا :

إليكم من مالك الضرغام***ضرب فتى يحمي عن الكرام

يرجو ثواب الله ذي الإنعام([34])***

مجمع بن زياد الجهني :

 

قال أهل السير : « إنـّه كان صحابياً شهد بدراً واُحداً، وكان في منازل جهينة حول المدينة، فلمّا خرج الحسين (عليه السلام)من مكّة إلى العراق، مرّ بهم، وكان الرجل ممّن تبعه ولزمه إلى أن تقدّم يوم الطفّ وقاتل بين يديه، وقتل جمعاً كثيراً من القوم، فتعطّفوا عليه من كلّ جانب فقتلوه في حومة الحرب بعدما عقروا فرسه رضوان الله عليه([35]) .

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

[1]. تنقيح المقال : 2/333 .

[2]. مقتل الحسين (عليه السلام) / السيّد المقرّم : 243 .

[3]. المناقب / ابن شهرآشوب : 4/122 .

[4]. تنقيح المقال : 2/333 .

[5]. الكتاب تحقيق السيّد محمّدرضا الجلالي، ونشر في مجلّة تراثنا : العدد الثاني 1406هـ .

[6]. إبصار العين : 106 .

[7]. المناقب / ابن شهرآشوب : 4/122 .

[8]. تنقيح المقال : 2/332 .

[9]. إبصار العين : 149 .

[10]. منتهى الآمال : 1/641 .

[11]. المناقب / ابن شهرآشوب : 4/111 .

[12]. بحار الأنوار : 45/25 .

[13]. ابن أعثم : 130 .

[14]. المناقب / ابن شهرآشوب : 4/110 .

[15]. بحار الأنوار : 45/18 .

[16]. ابن أعثم : 127 .

[17]. القمقام الزخّار : 1/588 .

[18]. تسمية مَن قُتل مع الإمام الحسين (عليه السلام) : 153 .

[19]. إبصار العين : 71 .

[20]. تنقيح المقال : 2/18 .

[21]. إبصار العين : 151 .

[22]. تنقيح المقال: 2/18.

[23]. المناقب / ابن شهرآشوب : 4/122 .

[24]. راجع بحار الأنوار : 45/24 .

[25]. المناقب / ابن شهرآشوب : 4/111 .

[26]. مقتل الحسين (عليه السلام) / السيّد المقرّم : 176 .

[27]. مناقب ابن شهرآشوب : 4/103 .

[28]. تنقيح المقال : 2/34 .

[29]. تنقيح المقال : 2/42 .

[30]. المناقب / ابن شهرآشوب : 4/122 .

[31]. منتهى الآمال : 1/640 .

[32]. إبصار العين : 151 .

[33]. أسرار الشهادة : 297 .

[34]. المناقب / ابن شهرآشوب : 4/113 .

[35]. تنقيح المقال : 2/53، وراجع إبصار العين : 152 .


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page