• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عمر و ابو بكر صادرا أموال النبي(صلى الله عليه و آله) وحرما فاطمة(عليها السلام) من إرثها !

في مستدرك الوسائل(7/290)، عن الإمام الصادق(عليه السلام) قال: « لما ولي أبو بكر قال له عمر: إن الناس عبيد هذه الدنيا لا يريدون غيرها، فامنع عن علي الخمس والفئ وفدكاً، فإن شيعته إذا علموا ذلك تركوا علياً رغبة في الدنيا، وإيثاراً ومحاباةً عليها، ففعل ذلك وصرف عنهم جميع ذلك ».
وفي صحيح بخاري(4/42): « فقال لها أبو بكر إن رسول الله قال: لا نورث، ما تركنا صدقة ! فغضبت فاطمة بنت رسول الله، فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله ستة أشهر » !
وقد تحجج أبو بكر بأن كل أموال النبي(صلى الله عليه و آله) طعمة أطعمه الله إياها في حياته، وهي بعد لولي الأمر ! ففي شرح معاني الآثار:3/308، «فإنما كان من طعمة أطعمها الله إياه وملكه إياها حياته، وقطعها عن ذوي قرابته بموته ».
وفي التمهيد:8/171:«إن ذلك كان طعمة لرسول الله ما كان حياً فلما توفي صار لأولي الأمر بعده ». وتفسير الطبري:10/9، و11.
وقال المحامي الأردني أحمد حسين يعقوب في كتابه:الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية/315، ما خلاصته:
«قرارات اقتصادية لتركيع أهل البيت نهائياً:
عرفنا أن بطون قريش حاصرت بني هاشم ثلاث سنين في شعب أبي طالب وقاطعتهم، فلم تبعهم ولم تشتر منهم وعزلتهم عزلاً كاملاً، ولكن في عهد الشرك لم تصادر حقوق بني هاشم الإقتصادية ولم تؤخذ أموالهم .
وأمام إصرار عميد أهل البيت والسيدة الزهراء وبني هاشم على تحدي السلطة بعدم مبايعتهم لها، وحرصاً من السلطة على تقليم أظافرهم وإجبارهم على الركوع والإستسلام، اتخذت مجموعة من القرارات الإقتصادية الهامة، لتجبرهم على التفاوض معها، والإحتكام إليها طمعاً بتخليص ما أمكن استخلاصه من حقوقهم!
القرار الأول حرمان أهل البيت من إرث النبي حرماناً كاملاً، بعد تهديد الإمام علي بالقتل، ومحاولة حرق بيته على من فيه !
والغطاء الشرعي لقرارهم جاء في سنن الترمذي(7/111) أن فاطمة جاءت إلى أبي بكر وعمر تسألهما ميراثها، فقالا سمعنا رسول الله يقول: إني لا أورث !
قصة حديث ما تركناه صدقة:
جاء في كنز العمال(14/130) برواية عائشة قالت: واختلفوا في ميراثه فما وجدوا عند أحد من ذلك علماً، فقال أبو بكر: سمعت رسول الله يقول: إنا معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة !
ولم يرو حديث نفي الإرث إلا أبو بكر وحده ! حتى أن الفقهاء في أصول الفقه أطبقوا على ذلك في احتجاجاتهم في الخبر برواية الصحابي الواحد !
ومع هذا وضعوا أحاديث أسندوا فيها إلى غير أبي بكر أنه روى ذلك ! (كنز العمال:5/365، وطبقات ابن سعد :2/315).
إذا كان أهل البيت وأولاد النبي لا يرثونه فمن يرثه ؟!
جاء في مسند أحمد(1/4) أن أبا بكر قال سمعت رسول الله يقول: إن الله عز وجل إذا أطعم نبياً طعمة ثم قبضه جعلها للذي يقوم من بعده، فرأيت أن إرثه على المسلمين ! وما الذي يمنع من ذلك أليس هو صاحبه في الغار وأخوه في الدين، وخليفته الفعلي على المسلمين !
استثناء من نفي إرث النبي تحقيقاً للعدالة ورحمة بأهل البيت الكرام!
فقد تفضل أبو بكر فقال: لقد دفعت آلة رسول الله ودابته وحذاءه إلى علي! وما سوى ذلك ينطبق عليه الحديث !
قال الكميت بن زيد الأسدي الطائي من شعراء القرن الأول، يصف هذا المنطق :
يقولون لم يورث ولولا تراثه**** لقد شركت فيه بكيل وأرحب
وعك ولخم والسكون وحمير**** وكندة والحيان بكر وتغلب
قرار حرمان أهل البيت من ميراث النبي قطعي :
لا يجوز استئنافه ولا الرجوع عنه مهما تعدد المحامون، وكثرت المرافعات، وتواترت النصوص، فالقرار قد صدر لينفذ وقد نفذ بالفعل، وقد تلطفت تلطفت السلطة بالإستثناء فأعطت علياً دابة الرسول وآلته وحذاءه !
قرار حرمان أهل البيت من مِنَح الرسول ومصادرة هذه المنح:
أثناء حياة الرسول الكريم منح منحاً كثيرة للناس، ومنح أهل البيت منحاً كغيرهم من الناس، فترك أبو بكر وعمر ما منحه الرسول للناس ولم يتعرضا لهم احتراماً لمشيئة رسول الله، وتقديراً للناس الذين دخلوا بالطاعة والتزموا الجماعة! أما المنح التي منحها رسول الله لأي فرد من أهل البيت، فقد قررا مصادرتهما وحرمان أهل البيت منها، حرصاً على مصلحة المسلمين، وكانت فاطمة بنت محمد هي أول من حرمت من منحتها وصودرت منها هذه المنحة !
منحة فدك :
بعد نزول آية:وآت ذا القربى حقه، منح الرسول ابنته فاطمة فدكاً جاء في فتوح البلدان(2/34) أن فاطمة قالت لأبي بكر: أعطني فدكاً فقد جعلها رسول الله لي، فسألها البينة فجاءت بأم أيمن ورباح مولى رسول الله، فشهدا لها بذلك فقال لها أبو بكر : إن هذا الأمر لا تجوز فيه إلا شهادة رجل وامرأتين، وفي رواية أخرى شهد لها علي بن أبي طالب فسألها شاهد آخر لها !
ولأن وضع اليد وحده لا يكفي في مثل هذه الأمور، فقد أغلقت الخصومة رسمياًوتم تنفيذ قرار السلطة بمصادرة منح الرسول لأهل بيته وحرمانهم منها ! وتركت كل المنح التي منحها الرسول للمسلمين بأيديهم ولم يطلب منهم لا شاهد ولا شاهدان، لأن وضع اليد على المنحة يكفي ! ولله عاقبة الأمور .
قرار حرمان أهل البيت من الخمس الوارد في القرآن الكريم :
جاء في شرح النهج (4/81) نقلاً عن الجوهري، وفي تاريخ الإسلام للذهبي (1/347) وفي كنز العمال(5/367) ثلاث روايات: لما منعوا ابنة الرسول من إرث أبيها طالبتهم بسهم ذوي القربى فقالت: لقد ظلمتنا أهل البيت من الصدقات وما أفاء الله علينا من الغنائم في القرآن من سهم ذوي القربى، ثم قرأت عليه قوله تعالى: واعلموا أنما غنمتم من شئ فأن لله خمسه ولذي القربى.
وعن عروة قال: أرادت فاطمة أبا بكر على فدك وسهم ذوي القربى فأبى عليها، وجعلها في مال الله تعالى ! وفي كنز العمال(5/367) عن أم هاني أنها قالت : إن فاطمة أتت أبا بكر تسأله سهم ذوي القربىفقال لها أبو بكر: سمعت رسول الله يقول : سهم ذوي القربى لهم في حياتي وليس لهم بعد موتي .
من أين يأكلون بحق السماء ؟!
مشكلة الآل الكرام الحقيقية أنه محظور عليهم أن يأخذوا الصدقة فهي محرمة عليهم، لذلك خصهم الله تعالى بسهم ذوي القربى لتغطية هذه الناحية.
فهل يعيش الآل الكرام وأهل البيت عيش السوقة ؟ هل يتسولون الناس، من أين يأكلون ؟ عن أن أنس بن مالك أن أبا بكر قال لفاطمة عندما سألته عن سهم ذوي القربى: أفلك هو ولأقربائك؟ قال: لا، أنفق عليكم منه !
وقال مرة : السهم لكم في حال حياة النبي وبعد موته ليس لكم.!
وفي سنن الترمذي (7/111) أن أبا بكر قال: إني أعول من كان يعول رسول الله، وأنفق على من كان رسول الله ينفق عليه !
فالدولة إذا هي تنفق على أهل بيت محمد، بدليل قول أبي بكر: إن رسول الله قال لا نورث ما تركناه فهو صدقة، أن يأكل آل محمد من هذا المال ليس لهم أن يزيدوا على المأكل ! راجع صحيح البخاري (2/200) باب مناقب قرابة الرسول!
فطوال التاريخ يجب على أهل البيت أن يرتبطوا بالحاكم الذي يقدم لهم المأكل، ومن الحشمة وحسن الخلق أن يطيع الإنسان من يطعمه !
تركة رسول الله من الضياع:
1 - ترك رسول الله الحوائط السبعة اللاتي وهبهن له مخيريق اليهودي رئيس بني النظير، والذي أسلم واستشهد في أحُد (رحمه الله) .
2 - ما وهبه الأنصار إياه، وهو كل ما ارتفع من أراضيهم الزراعية .
3 - أراضي بني النضير الزراعية ونخيلها .
4 - 8 أسهم من مجموع 36 سهماً من أراضي خيبر .
5 - أراضي وادي القرى الزراعية .
وبعد وفاة الرسول، استولى عليها أبو بكر
حتى تحزوا رقابنا بالمناشير:
جاء في مجمع الزوائد(9/39) عن عمر، أنه لما قبض رسول الله جئت أنا وأبو بكر إلى علي فقلنا: ما تقول في ما ترك رسول الله ؟قال: نحن أحق الناس برسول الله ! قال فقلت: والذي بخيبر؟ قال: والذي بخيبر.قلت: والذي بفدك؟ قال: والذي بفدك ! فقلت: أما والله حتى تحزوا رقابنا بالمناشير !
قرارات اقتصادية لا بد منها:
وذلك لإجبار الآل الكرام على الإحتكام للسلطة، و تجريد هم من سلاح خطير هو المال ،حتى لايستعملوه ويؤلفون به قلوب المسلمين ويستميلونهم لصالح قضيتهم ! وربط هم بالسلطة الحاكمة حتى برغيفهم، لتضمن السيطرة الكاملة عليهم، وعزلهم شعبياً وإلغاء دورهم كقيادة سياسية شرعية حتى تميل عنهم أعين الناس ولا يطالبوا بالجمع بين النبوة والخلافة .
تحقيق السلطة لأهدافها:
فقد فاوض الآل الكرام واحتكموا إلى السلطة، فحكمت بتنفيذ قراراتها الإقتصادية وحرمانهم من التركة، ومن المنح، ومن سهم ذوي القربى !
وبموت فاطمة انصرف الناس عن علي، فشق بنفسه طريق المصالحة وبايع هو وبنو هاشم وسلموا بالأمر الواقع ! فعساه أن يتمكن يوماً من اطلاع الأمة على الحقيقة المرة، وأن يُبَصِّر الناس بالتقاطيع الأساسية للمنظومة السياسية الإلهية، فيقارنوا بينها وبين ما حدث في التاريخ !
احتجاج الزهراء على القرارات الإقتصادية:
لما قرر أبو بكر وعمر حرمان أهل البيت الكرام من ميراث النبي ومصادرة المنح التي منحها لهم حال حياته، وتجريدهم من حقهم في كل ممتلكات النبي، وحرمانهم حقهم في الخمس الوارد في آية محكمة :( لاثت الزهراء خمارها على رأسها، واشتملت بجلبابها، وأقبلت في لمة من حفدتها ونساء قومها، تطأ ذيولها ما تخرم مشيتها مشية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، حتى دخلت على أبي بكر، وهو في حشد من المهاجرين والأنصار، فنيطت دونها ملاءة فجلست، ثم أنت أنة أجهش القوم لها بالبكاء فارتج المجلس، حتى إذا سكن نشيج القوم وهدأت فورتهم قالت:: وأورد خطبة الزهراء(عليها السلام) وذكر بعض مصادرها .
وذكر فيه خطبة فاطمة الزهراء(عليها السلام) في المسجد النبوي ! وهي طويلة وقد أجابها أبو بكر وأجابته، وجاء فيها: « يا ابن أبي قحافة، أفي كتاب الله أن ترث أباك ولا أرث أبي ؟! أفعلى عمد تركتم كتاب الله، ونبذتموه وراء ظهوركم، إذ يقول الله تبارك وتعالى: وورث سليمان داود، وقال الله عز وجل في ما قص من خبر يحيى بن زكريا: رب هب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب وقال عز وجل: وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله، وقال: يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين. وقال : إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقاً على المتقين! وزعمتم أن لا حظوة ولا إرث لي من أبي، ولا رحم بيننا، أفخصكم الله بآية أخرج منها نبيه.أم لعلكم أعلم بخصوص القرآن وعمومه من النبي(صلى الله عليه و آله) ، أفحكم الجاهلية تبغون !
وفيها قولها(عليها السلام) :« فدونكها مخطومة مرحولة، تلقاك يوم حشرك، فنعم الحكم الله، والزعيم محمد، وعند الساعة يخسر المبطلون».
أقول: وروت مصادرنا عن الإمام الكاظم(عليه السلام) قال: « إن الله تبارك وتعالى لما فتح على نبيه(صلى الله عليه و آله) فدك وما والاها، لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب، فأنزل الله على نبيه وآت ذا القربى حقه، فلم يدر رسول الله(صلى الله عليه و آله) من هم فراجع في ذلك جبرئيل وراجع جبرئيل ربه فأوحى الله إليه أن ادفع فدك إلى فاطمة، فدعاها رسول الله فقال لها: يا فاطمة إن الله أمرني أن أدفع إليك فدك، فقالت: قد قبلت يا رسول الله من الله ومنك . فلم يزل وكلاؤها فيها حياة رسول الله(ص) فلما ولي أبو بكر أخرج عنها وكلاءها فأتته فسألته أن يردها عليها فقال لها : ائتيني بأسود أو أحمر يشهد لك بذلك، فجاءت بأمير المؤمنين(ع) وأم أيمن فشهدا لها، فكتب لها بترك التعرض، فخرجت والكتاب معها فلقيها عمر فقال : ما هذا معك يا بنت محمد ؟ قالت كتاب كتبه لي ابن أبي قحافة، قال: أرينيه فأبت، فانتزعه من يدها ونظر فيه، ثم تفل فيه ومحاه و خرقه، فقال لها: هذا لم يوجف عليه أبوك بخيل ولا ركاب ؟ فضعي الحبال في رقابنا »! (الكافي:1/543).
الأسئلة:
س1: هل يعقل أن يكون النبي(صلى الله عليه و آله) مستثنى من حكم الإرث الإسلامي، ولا يقول لورثته، ولا لأحد من المسلمين إلا لأبي بكر ! فقد اعترف علماؤكم في كتب أصول الفقه بأن حديث: لا نورث وما تركناه صدقة، انفرد بروايته أبو بكر ولم يروه غيره، فهو خبر واحد، فكيف تخصصون به محكم القرآن ؟!
س2: ما رأيكم في قول الطبري الشيعي في المسترشد/503: « ولعمري لقد كان عمر بن عبد العزيز أعرف بحقها حين رد إلى محمد بن علي(عليه السلام) فدكاً، فقيل له: طعنت على الشيخين ؟! فقال: هما طعنا على أنفسهما ».
س3: ما رأيكم فيما كتبه المحامي الأردني عن قرارات أبي بكر وعمر لإفقار أهل بيت النبي(صلى الله عليه و آله) ؟
س4: هل قرأتم خطبة الزهراء(عليها السلام) في احتجاجها على أبي بكر وعمر؟وما رأيكم في نفيها شرعية بيعة السقيفة، ودعوتها الأنصار لمجاهدة أصحابها ؟
س5: ما رأيكم فيما رواه الذهبي في تاريخه(3/24) عن ابن عباس قال: « كان عمر عرض علينا أن يعطينا من الفئ ما يرى أنه لنا من الحق ! فرغبنا عن ذلك وقلنا : لنا ما سمى الله من حق ذي القربى، وهو خمس الخمس، فقال عمر: ليس لكم ما تدعون أنه لكم حق، إنما جعل الله الخمس لأصناف سماهم، فأسعدهم فيه حظا أشدهم فاقة وأكثرهم عيالاً، قال: فكان عمر يعطي من قبل منا من الخمس والفئ نحو ما يرى أنه لنا، فأخذ ذلك منا ناس وتركه ناس ».
علي محمود
موسوعة اسئلة الشیعة من اهل السنة

المأخذ : www.alsoal.com

» معرض الصور : مسجد النبي / نجف الأشرف / جنة البقيع

» بطاقات السيدة فاطمة الزهرا (س) : مولد / الزواج / استشهاد

» المكتبة الصوتية : مولد / محاظرات / مصائب

» السيره / مقالات / كتب

» أشعار / انشودة المأساة (swf)

» خاص لمولد السيدة فاطمة الزهرا (س)

» خاص بإستشهاد السيدة فاطمة الزهرا (س)



أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page