• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

ندم أبو بكر على مهاجمته بيت علي وفاطمة(عليهما السلام) !


جاء في مجمع الزوائد: 5/202، «عن عبد الرحمن بن عوف قال: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه، فسلمت عليه وسألته : كيف أصبحت؟ قال: أما إني لا آسى على شي إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن، وثلاث وددت أني سألت رسول الله عنهن:
فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب! ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيراً !
ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة، أقمت بذي القصة، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت ردءاً ومدداً.
وأما الثلاث اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه، فإنه يخيل إلي أنه لا يكون شر إلا طار إليه !
ووددت أني يوم أتيت بالفجأة السلمي لم أكن أحرقته وقتلته سريحاً أو أطلقته نجيحاً . ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى الشام، وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل .
وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله عنهن: فوددت أني سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازع أهله ،ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب . ووددت أني سألته عن العمة وبنت الأخ، فإن في نفسي منهما حاجة »!
أقول: هذا نص على أن أبا بكر ندم على مهاجمته بيت فاطمة(عليها السلام) حتى لو كانوا يعدون العدة لحربه ! وقد استفاضت رواية مهاجمتهم لبيت فاطمة(عليها السلام) !
ونورد خلاصتها من كتاب: حوار مع فضل الله/247، للسيد هاشم الهاشمي، قال:
« ومن هذه المصادر ما يلي:
1 - ما رواه سليم بن قيس الهلالي المتوفى حدود سنة 76 ه‍ في كتابه : « ثم دفعه أي عمر فدخل فاستقبلته فاطمة وصاحت يا أبتاه يا رسول الله، وكذلك رواه بعبارة أخرى هي: فانطلق قنفذ الملعون فاقتحم هو وأصحابه بغير إذن »
. 2 - ما ذكره حميد بن زنجويه المتوفى سنة251 ه‍ في كتابه من قول أبي بكر : فوددت اني لم أكشف بيت فاطمة .ولكن ابن زنجويه نقل هذا الحديث بشكل آخر فيه حذف بغرض التستر على من هجم على بيت الزهراء(عليها السلام) ، وجاء فيه : فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا لشئ ذكره .
. 3 - ما ذكره الفضل بن شاذان المتوفى سنة260 ه‍ في كتابه حيث قال : وروى زياد البكائي وكان من فرسان أصحابكم في الحديث قال: أخبرنا صالح بن كيسان، عن أياس بن قبيصة الأسدي وكان شهد فتح القادسية يقول: سمعت أبا بكر يقول: وأما الثلاث التي فعلتهن وليتني لم أفعلهن، فكشفي بيت فاطمة .
4 - ما أشار إليه عبد الله بن مسلم بن قتيبة المتوفى سنة 276 ه‍ في كتابه بقوله : وبقي عمر ومعه قوم فأخرجوا علياً.
. 5 - ما ذكره أحمد بن أبي يعقوب بن جعفر بن وهب بن واضح الكاتب العباسي المعروف باليعقوبي والمتوفى بعد سنة 292 ه‍ في تاريخه من قول أبي بكر قرب وفاته: «وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ولو كان أغلق على حرب » وكذلك في موضع آخر من تاريخه حيث جاء فيه: « فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار.ودخلوا فخرجت فاطمة».
. 6 - ما رواه محمد بن مسعود بن عياش السلمي المعروف بالعياشي الذي عاش في أواخر القرن الثالث في تفسيره، فقد جاء فيه: «فرأتهم فاطمة صلوات الله عليها أغلقت الباب في وجوههم، وهي لا تشك أن لا يدخل عليها إلا بإذنها، فضرب عمر الباب برجله فكسره وكان من سعف، ثم دخلوا فأخرجوا علياً(ع) ».
. 7 - ما ذكره محمد بن جرير الطبري المتوفى سنة310 في كتابه تاريخ الأمم والملوك:2/619 بكلام مشابه لما نقله اليعقوبي .
. 8 - ما رواه الشيخ محمد بن يعقوب الكليني المتوفى سنة 329 ه‍ عن الحسين بن محمد، عن المعلى، عن الوشاء، عن أبان، عن أبي هاشم قال : « لما أخرج بعلي(ع) خرجت فاطمة واضعة قميص رسول الله على رأسها، آخذة بيدي ابنيها، فقالت: ما لي ولك يا أبا بكر ؟ تريد أن تؤتم ابني وترملني من زوجي؟ والله لولا أن يكون سيئة لنشرت شعري، ولصرخت إلى ربي ! فقال رجل من القوم: ما تريد إلى هذا ؟ ثم أخذت بيده فانطلقت به».
وبالإسناد عن أبان، عن علي بن عبد العزيز، عن عبد الحميد الطائي، عن أبي جعفر(ع) قال :والله لو نشرت شعرها ماتوا طراً .
. 9 - ما ذكره المؤرخ علي بن الحسين المسعودي المتوفى سنة 346 ه‍ في كتابه إثبات الوصية حيث جاء فيه: فأقام أمير المؤمنين(ع) ومن معه من شيعته في منزله بما عهد إليه رسول الله(ص) فوجهوا إلى منزله فهجموا عليه وأحرقوا بابه واستخرجوه منه !وكذلك ما رواه في مروج الذهب من كلام مقارب لما نقله اليعقوبي.
. 10 - ما رواه جعفر بن محمد بن قولويه المتوفى سنة 367 ه‍ في كتابه كامل الزيارات، فقد جاء فيه من حديث عن الامام الصادق (ع) أن مما أخبره الله عز وجل نبيه(ص) ليلة أسري به إلى السماء عن ابنته فاطمة الزهراء(عليها السلام) ما يلي: «ويُدخل عليها وعلى حريمها ومنزلها بغير إذن، ثم يمسها هوان وذل »!
11 - ما رواه الشيخ الصدوق محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي سنة 381 ه‍ في باب الثلاثة من خصاله بحديث مشابه لما ذكره اليعقوبي آنفاً.
. 12 - ما رواه محمد بن جرير بن رستم الطبري الذي عاش في القرن الرابع في كتابه دلائل الإمامة، فقد جاء فيه : «فلما قبض رسول الله(ص) وجرى ما جرى في يوم دخول القوم عليها دارها وإخراج ابن عمها أمير المؤمنين» .
ونقل أيضاً في المسترشد عن أبي جعفر محمد بن هارون الربعي البغدادي البزاز المعروف بأبي نشيط أنه قال : أخبرنا مخول بن إبراهيم النهدي، قال : حدثنا مطر بن أرقم، قال : حدثنا أبو حمزة الثمالي، عن علي بن الحسين (ع) قال: «لما قبض النبي(ص) وبويع أبو بكر، تخلف علي(ع) فقال عمر لأبي بكر : ألا ترسل إلى هذا الرجل المتخلف فيجئ فيبايع ؟ قال أبو بكر: يا قنفذ اذهب إلى علي وقل له: يقول لك خليفة رسول الله تعال بايع ! فرفع علي(ع) صوته وقال : سبحان الله ما أسرع ما كذبتم على رسول الله! قال: فرجع فأخبره، ثم قال عمر: ألا تبعث إلى هذا الرجل المتخلف فيجئ فيبايع ؟ فقال لقنفذ: إذهب إلى علي، فقل له : يقول لك أمير المؤمنين: تعال بايع، فذهب قنفذ، فضرب الباب، فقال علي: من هذا ؟ قال: أنا قنفذ، فقال: ما جاء بك؟قال: يقول لك أمير المؤمنين تعال فبايع!
فرفع علي صوته وقال : سبحان الله ! لقد ادعى ما ليس له، فجاء فأخبره، فقام عمر فقال: انطلقوا إلى هذا الرجل حتى نجئ إليه، فمضى إليه جماعة، فضربوا الباب، فلما سمع علي(ع) أصواتهم لم يتكلم، وتكلمت امرأته فقالت: من هؤلاء ؟ فقالوا: قولي لعلي يخرج ويبايع، فرفعت فاطمة(عليها السلام) صوتها فقالت: يا رسول الله ما لقينا من أبي بكر وعمر من بعدك ؟! فلما سمعوا صوتها بكى كثير ممن كان معه ثم انصرفوا، وثبت عمر في ناس معه فأخرجوه وانطلقوا به، إلى أبي بكر حتى أجلسوه بين يديه ! فقال أبو بكر: بايع، قال: فإن لم أفعل؟ قال: إذا والله الذي لا إله إلا هو تضرب عنقك »!
13 - ما ذكره أبو الصلاح الحلبي المتوفى سنة447 ه‍ في كتابه تقريب المعارف: «ومما يقدح في عدالة الثلاثة قصدهم أهل بيت نبيهم بالتحيف والأذى والوضع من أقدارهم واجتناب ما يستحقونه من التعظيم، فمن ذلك عدم أمان كل معتزل بيعتهم ضررهم، وقصدهم علياً(ع) بالأذى لتخلفه عنهم، والإغلاظ له في الخطاب والمبالغة في الوعيد، وإحضار الحطب لتحريق منزله، والهجوم عليه بالرجال من غير إذنه، والإتيان به ملبباً»!
14 - ما ذكره عز الدين أبو حامد بن هبة الله بن محمد بن محمد بن الحسين بن أبي الحديد المدائني المعتزلي المتوفى سنة 656 ه‍ في كتابه حيث قال:«فأما امتناع علي من البيعة حتى أخرج على الوجه الذي أخرج عليه، فقد ذكر المحدثون ورواة أهل السير. روى سعد بن إبراهيم أن عبد الرحمن بن عوف كان مع عمر ذلك اليوم، وأن محمد بن مسلمة كان معهم، وأنه هو الذي كسر سيف الزبير . وكان خارج البيت مع خالد جمع كثير من الناس، أرسلهم أبو بكر ردءاً لهما ! ثم دخل عمر فقال لعلي: قم فبايع فتلكأ واحتبس فأخذ بيده، وقال: قم فأبى أن يقوم، فحمله ودفعه كما دفع الزبير، ثم أمسكهما خالد وساقهما عمر ومن معه سوقاً عنيفاً ! واجتمع الناس ينظرون وامتلأت شوارع المدينة بالرجال ورأت فاطمة ما صنع عمر، فصرخت وولولت، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن، فخرجت إلى باب حجرتها، ونادت: يا أبا بكر، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ! والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله » !
ثم روى عن عمربن شبة، أن عبد الله بن الحسن سئل عن أبي بكر وعمر فقال: «كانت أمنا صديقة ابنة نبي مرسل،وماتت وهي غضبي على قوم، فنحن غضاب لغضبها»! راجع: مأساة الزهراء:1/212، ونفحات الأزهار:3/298، و303و305.
أسئلة:
س1: ما معنى قول أبي بكر : «فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب »! وهل ندم على مهاجمتهم البيت ندماً دينياً مبعثه التقوى أو ندماً سياسياً لأن هذا الهجوم أضر بهم ؟
س2: ما معنى قوله «وإن أغلق على الحرب» هل كان يحتمل أن علياً والمعتصمين في البيت يفكرون بمهاجتهم ؟!
س3: لماذا تمنى أن يكون يوم السقيفة بايع عمر أو أبا عبيدة، وهل أن حصره البديل له بهما يشير الى الإتفاق الرباعي بينهم والصحيفة التي كتبوها في الكعبة ؟ولماذا لم يذكر الرابع وهو سالم مولى حذيفة، وقد كان عمر يذكره مع أبي عبيدة ؟!
س4: ما معنى قوله: «ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة، أقمت بذي القصة، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت ردءاً ومدداً» ؟
فذو القصة مكان على بريد من المدينة (سنن البيهقي:8/334) وقد خرج اليه أبو بكر في جمادى الثانية أي بعد شهرين من خلافته، فقد جمع طليحة الأسدي جيشه وأغار على أطراف المدينة، ودخل بعضهم الى المدينة يطلبون إعفاءهم من الزكاة، وقبل بذلك عمر وحاول إقناع أبي بكر، لكن علياً(ع) رفض وحرك أبا بكر والمسلمين الى ذي القصة، قال ابن عمر كما في غرائب مالك للدارقطني: « لما ندر أبو بكر الصديق إلى ذي القصة في شأن أهل الردة واستوى على راحلته، أخذ علي بن أبي طالب بزمام راحلته وقال: إلى أين يا خليفة رسول الله؟ أقول لك ما قال لك رسول الله يوم أحد: شم سيفك ولا تفجعنا بنفسك، وارجع إلى المدينة، فوالله لئن فجعنا بك لا يكون للإسلام نظام أبداً » ! (كنز العمال:5/658) فأرسل المسلمين الى حرب طليحة بقيادة خالد بن الوليد، ورجع الى المدينة .
فهل تمنى أبو بكر في آخر عمره أن يكون بقي في ذي القصة ليدير المعركة بأحسن مما وقعت، وهل يقصد الندم على ما فعله خالد بن الوليد حيث غدر بمالك بن نويرة رئيس بني يربوع من بني تميم وواليهم من قبل النبي(ص) ، فقتله وأخذ زوجته ؟!
راجع في خبر ذي القصة: تاريخ خليفة/65، وتاريخ الطبري:2/474، و476، و480، والتنبيه والإشراف/219، وشرح النهج:17/153، ومعجم البلدان:4/366 ،
س5: ما معنى ندمه على عدم قتل الأشعث بن قيس: «فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه، فإنه يخيل إلي أنه لا يكون شر إلا طار إليه »!
ولكن أبا بكر عفا عنه وزوجه أخته، فصار الأشعث من زعماء الدولة في عهده وعهد عمر وعثمان، وكانت له أدوار شريرة كما وصفه !
س6: قال أبو بكر «وددت أني يوم أتيت بالفجأة السلمي لم أكن أحرقته وقتلته سريحاً أو أطلقته نجيحاً ». فهل اعتراف بالذنب كما تقدم، وهل يكفي لبراءة الذمة منه ؟!
س7: لماذا تمنى أبو بكر أن يكون أرسل عمر الى العراق، هل يريد أن يقتل عمر في المعارك أو غيرها، أم إبعاده عن التدخل في أمر الخلافة ؟!
س8: أعجب ما في كلام أبي بكر قوله الأخير: «وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله عنهن: فوددت أني سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازع أهله، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب. ووددت أني سألته عن العمة وبنت الأخ، فإن في نفسي منهما حاجة »! فكيف لايعرف لمن الأمر بعد النبي(ص) وقد بايع بالأمس علياً(ع) وبخبخ له هو وعمر ؟! وقد كان النبي(ص) من أول بعثته ياخذ البيعة من المسلمين على عدم منازعة الأمر أهله من بعده، كما تقدم في حقوق أهل البيت(عليهم السلام) ؟!
وهل نسي أبو بكر وصايا النبي(ص) المتكررة بالأنصار ؟
ولماذا خص بالذكر سهم العمة وبنت الأخ في الإرث، ولم يذكر الجدة والكلالة وغيرها من مسائل الفقه، التي تحير فيها ووقع في التناقض ؟!
تائب
موسوعة اسئلة الشیعة من اهل السنة

المأخذ : www.alsoal.com

 

» معرض الصور : مسجد النبي / نجف الأشرف / جنة البقيع

» بطاقات السيدة فاطمة الزهرا (س) : مولد / الزواج / استشهاد

» المكتبة الصوتية : مولد / محاظرات / مصائب

» السيره / مقالات / كتب

» أشعار / انشودة المأساة (swf)

» خاص لمولد السيدة فاطمة الزهرا (س)

» خاص بإستشهاد السيدة فاطمة الزهرا (س)


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page