طباعة

هل صحيح أن بعض الأئمة والفقهاء والمحدثين ومعتمدي مذهب أهل السنة كانوا من أولاد الحرام وأولاد الزنا ؟

هل صحيح أن بعض القيادات والأئمة والفقهاء والمحدثين من السلف ومعتمدي مذهب أهل السنة حسب كلام الزهري كانوا من أولاد الحرام وأولاد الزنا ؟ قرأت ذلك في كتاب المحلى للإمام ابن حزم وجعلني أفكر طويلاً في مدى صحة هذا الكلام وعلى فرض الصحة هل يجب علينا اتباع هؤلاء ؟
يذكر صاحب المحلى كلامه هذا في مسألة صحة الصلاة خلف ولد الزنا ويقول : عن الزهري قال : كان أئمة من ذلك العمل، قال وكيع : يعني من الزنا. (المحلى 4 : 213)
وشعبة بعد سنتين وهرم بن حيان بعد أربع سنوات والإمام مالك بعد ثلاث سنوات والإمام الشافعي بعد أربع سنوات من موت آبائهم ولدوا !( الصفدي : ولد الضحاك لستة عشر شهراً وشعبة ولد لسنتين، وهرم بن حيان ولد لأربع سنيين ومالك بن أنس، حمل به اكثر من ثلاث سنين والشافعي حمل به اربع سنين. الخزائن : 217، المعارف 594، سير اعلام النبلاء 8 : 132. ).



أبو جعفر
موسوعة اسئلة الشیعة من اهل السنة

المأخذ : www.alsoal.com

ابن تيمية

أبو هريرة

ابوحنيفه

أحمد بن حنبل

البخاري