• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

في تقدّم الشيعة في علوم القرآن (2)

في تقدّم الشيعة في علوم القرآن

 

الصحيفة الرابعة

في أوّل من صنّف في غريب القرآن

فاعلم أنّ أوّل من صنّف في ذلك، شيخ الشيعة أبان بن تغلب([1]) وقد نصّ على تصنيفه في ذلك علمائنا([2]) وكذلك نصّ عليه ياقوت الحموي في معجم الاُدباء([3])وجلال السيوطي في بغية الوعاة([4]) ونصّوا على وفاته في سنة إحدى وأربعين ومائة([5]).

وقال السيوطي في كتاب الأوائل: أوّل من صنّف في غريب القرآن أبو عبيدة معْمَر بن المثنى([6]) ونصّ على تاريخ وفاته هو وغيره أنّها كانت سنة تسع وقيل: ثمان، وقيل: عشرة، وقيل: إحدى عشرة ومائتين([7]).

ولا أظن أنّ السيوطي غفل عمّا ذكره هو في ترجمة أبان بن تغلب أنْ له كتاب غريب القرآن([8]) لكنه يريد أوّل من صنّف في ذلك من أهل البصرة، وليس أبو عبيدة من أهل السنّة حتّى يقال أنّه أراد أوّل أهل السنّة، لأنّه من الخوارج الصفورية بنصّ الجاحظ في كتاب الحيوان، المطبوع في هذه الأيام بمصر([9]).

ثمّ اعلم أنّ المصنفين في غريب القرآن بعد أبان جماعة من الشيعة، منهم: أبو جعفر الرواسي([10])([11]) وهو متقدّم أيضاً على أبي عبيدة([12]).

ومنهم: أبو عثمان المازني([13])([14]) المتوفي سنة ثمان وأربعين ومائتين([15])والفرّاء([16])([17]) المتوفي سنة سبع ومائتين([18]) وإبن دريد الكوفي اللغوي([19])([20])المتوفي سنة 321([21]) وعليّ بن محمد السيمساطي([22])([23]).

وسيأتي تراجم هؤلاء في فصل علم النحو وفصل علم اللغة والدلالة على تشيّعهم.

 

 

 

 

الصحيفة الخامسة

في تقدّم الشيعة في التصنيف في معان شتى من القرآن

 

فاعلم أنّ أوّل من صنّف من الشيعة كتاب معاني القرآن هو أبان بن تغلب([24])([25]) المتوفّي سنة إحدى وأربعين ومائة([26])، ونصّ على كتابه هذا إبن النديم في الفهرست([27]) والنجاشي في أسماء مصنفي الشيعة([28]) وغيرهما([29]) ولم أعثر على أحد صنّف فيه قبل أبان، نعم صنّف فيه منّا الرواسي([30]) والفرّاء([31]).

قال ابن النديم: كتاب معاني القرآن للرواسي... كتاب معاني القرآن للفرّاء ألّفه لعمر بن بكر ]بكير[([32]) وهما من الشيعة أيضاً([33]).

وأوّل من صنّف كتاباً في الناسخ والمنسوخ: عبد الله بن عبد الرحمن
الأصم المسمعي، البصري([34])([35]) من شيوخ الشيعة من أصحاب
أبي عبد الله الصادق (عليه السلام)([36]). وبعده دارم بن قبيصة بن نهشل بن مجمع
أبو الحسن التميمي الدارمي([37])([38]) من شيوخ الصدر الأوّل من الشيعة([39])
عَمّر حتّى أدرك الإمام الرضا (عليه السلام)([40]) ومات في أواخر المائة
الثانية([41]) له كتاب «الوجوه والنظائر»([42]) وكتاب «الناسخ والمنسوخ»([43]) وقد ذكرهما النجاشي في ترجمته في فهرست أسماء المصنِّفين من الشيعة([44]).

وصنّف بعدهما في ذلك: الحسن بن عليّ بن فضّال([45])([46]) صاحب الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)([47]) وتوفي سنة أربع وعشرين ومائتين([48])، والشيخ الأعظم أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي([49])([50]) صاحب الرضا (عليه السلام)([51]) أيضاً، وعاش حتّى أدرك الإمام أبا محمد الحسن العسكري (عليه السلام)([52]).

ويظهر من الجلال السيوطي: أنّ أوّل من صنّف في ذلك أبو عبيد القاسم بن سلام([53]) المتوفي سنة أربع وعشرين ومائتين([54]) وهو من المعاصرين للحسن بن عليّ بن فضال([55]) المصنف في ذلك ومتأخر عن المسمعي بكثير([56]) بل وعن دارم ابن قبيصة([57])، وعلى كلّ حال فالشيعة هم المتقدّمون في ذلك.

وأوّل من صنّف في نوادر القرآن عليّ بن الحسين بن فضّال([58]) أحد شيوخ الشيعة([59]) في المائة الثالثة([60]) قال ابن النديم في الفهرست: وكتاب عليّ بن إبراهيم ابن هاشم في نوادر القرآن شيعي، كتاب عليّ بن الحسن ابن فضال من الشيعة، كتاب أبي النصر العياشي من الشيعة([61]). انتهى.

قلت: ولأحمد بن محمد السيّاري الكاتب البصري([62]) أيضاً كتاب «نوادر القرآن»([63]) كان السيّاري يكتب للطاهر([64]) في زمان الإمام العسكري(عليه السلام)([65]).

ولأبي الحسن محمد بن أحمد بن محمد المعروف بالحارثي([66]) كتاب «نوادر علم القرآن»([67]). قال النجاشي: كان وجهاً من وجوه أصحابنا ثقة([68]).

وأوّل من صنّف في «متشابه القرآن»، حمزة بن حبيب الزيات الكوفي([69])([70])من شيعة أبي عبد الله الصادق (عليه السلام)([71]). وصاحبه([72]). المتوفي سنة ست وخمسين بعد المائة بحلوان([73]).

قال إبن النديم: وكتاب «متشابه القرآن» لحمزة بن حبيب، وهو أحد السبعة من أصحاب الصادق (عليه السلام)([74]) إنتهى بحروفه، وكذلك الشيخ أبو جعفر الطوسي عدّه في أصحاب الصادق (عليه السلام)([75]).

وقبلهما ابن عُقدة([76]) عدّه في أصحاب الصادق (عليه السلام) في رجاله([77]).

وقد صنّف جماعة من أصحابنا المتقدّمين في ذلك، كمحمّد بن أحمد الوزير([78]) المعاصر للشيخ الطوسي([79]) له كتاب «متشابه القرآن»([80]) وللشيخ رشيدالدين محمد بن عليّ بن شهر آشوب المازندراني([81]) المتوفي سنة 588([82])كتاب «متشابه القرآن»([83]).

وأوّل من صنّف في مقطوع القرآن وموصوله، هو الشيخ حمزة بن حبيب([84])([85]) وقد ذكر محمد بن إسحاق، المعروف بابن النديم في الفهرست: كتاب «مقطوع القرآن وموصوله»، لحمزة بن حبيب أحد السبعة، من أصحاب الصادق (عليه السلام)([86]).

وأوّل من وضع نقط المصحف وأعربه وحَفَظَه عن التحريف في
أكثر الكتب، هو أبو الأسود([87])([88]) وفي بعضها يحيى بن يعمر
العدواني([89]) تلميذه([90])([91]) والأول هو الأصح، وأيّهما كان فالفضل للشيعة، لأنّهما من الشيعة بالاتفاق([92]) وقد أكثرنا في الأصل نقل النصوص والشواهد على ذلك([93]).

وأوّل من صنّف في مجاز القرآن فيما أعلم، الفرّاء، يحيى بن زياد([94])([95])المتوفي سنة سبع ومائتين([96]) الآتي ذكره في أئمة علم النحو([97])، وقد نصّ المولى عبد الله أفندي في رياض العلماء على أنه من الشيعة الإمامية ثمّ قال: وما قال السيوطي من ميل الفرّاء إلى الاعتزال لعلّه مبنيّ على خلط أكثر علماء الجمهور بين اُصول الشيعة والمعتزلة، وإلاّ فهو شيعي إمامي([98]). انتهى.

وقد كتب في مجازات القرآن جماعة، وأحسن ما صنّف فيه كتاب «مجازات القرآن» للسيّد الشريف الرضي الموسوي أخي السيـّد المرتضى(رحمهما الله)([99])([100]).

وأوّل من صنّف في أمثال القرآن، هو الشيخ الجليل محمد بن محمد ]أحمد [ابن الجنيد([101])([102]) وقد ذكر إبن النديم في الفهرست، في آخر تسمية الكتب المؤلفة في معان شتى من القرآن ما لفظه: كتاب «الأَمثال» لإبن الجنيد([103]) انتهى، ولم أعثر على أحد صنّف في ذلك قبله([104]).

وأوّل من صنّف في فضائل القرآن، أبيُّ بن كعب الأنصاري
الصحابي([105])([106]) نصّ عليه ابن النديم في الفهرست([107]) وكأنّ الجلال
السيوطي لم يطّلع على تقدّم اُبيّ في ذلك، فقال: أوّل من صنّف في
فضائل القرآن الإمام محمد بن إدريس الشافعي، المتوفي سنة أربع ومائتين([108]). انتهى.

ثمّ أنّ السيّد عليّ بن صدر الدين المدني([109]) صاحب السلافة([110]) قد نصّ على تشيّع اُبيّ بن كعب في كتاب الطبقات ـ أعني ـ الدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة وأكثر من الدلالات والشواهد على تشيّعه([111]). وقد زدت أنا عليه شواهد ودلالات في الأصل([112]).

وقد صنّف منّا أيضاً جماعة في ذلك، منهم: الحسن بن عليّ بن
أبي حمزة البطائني([113])([114]) ومحمد بن خالد البرقي([115])([116]) وهما في
عصر الرضا (عليه السلام)([117]) وأحمد ابن محمد السيّاري أبو عبد الله الكاتب العياشي
البصري([118])([119]) كان في زمن الظاهر ]الطاهر[([120]) والإمام العسكري (عليه السلام)([121])
ومحمد ابن مسعود العياشي([122])([123]) وعليّ بن إبراهيم بن هاشم([124])([125])
شيخ الكليني([126]) وأحمد بن محمد بن عمار أبوعليّ الكوفي([127])([128]) المتوفي سنة ست وأربعين وثلاثمائة([129]) وغيرهم من شيوخ أصحابنا([130]).

وأول من صنّف في أسباع القرآن كتاباً، وكتاباً في حدود آي القرآن حمزة ابن حبيب الكوفي الزيّات أحد السبعة من الشيعة([131]) كما تقدم النصّ على ذلك من الشيوخ([132])، وقد ذكر كتاب «أسباع القرآن»، وكتاب «حدود آي القرآن» إبن النديم في الفهرست لحمزة المذكور([133]) ولا أعلم أحداً تقدّمه فيها.

 

 

الصحيفة السادسة

في أئمة علم القرآن من الشيعة

 

منهم: عبدالله بن عباس([134]) وهو أوّل من أملى في
تفسير القرآن من الشيعة([135]). وقد نصّ كلْ علمائنا على
تشيّعه([136]) وترجمه ترجمة حسنة السيـّد في كتابه الدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة([137]) وذكرت في الأصل ما به الكفاية من ذلك([138]) مات سنة 67 في الطائف([139])، ولمّا حضرته الوفاة، قال: اللّهم إني أتقرب إليك بولائي لعليّ بن ابي طالب (عليه السلام)([140]).

ومنهم: جابر بن عبد الله الأنصاري الصحابي([141]) وهو في الطبقة
الاُولى من طبقات المفسّرين لأبي الخير([142]) وقال الفضل بن
شاذان النيسابوري صاحب ]الإمام[ الرضا(عليه السلام): جابر بن عبد الله الأنصاري(رضي الله عنه)من السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب(عليه السلام)([143]) وقال إبن عقدة عند ذكره: منقطع إلى أهل البيت(عليهم السلام)([144]) ـ وقد ذكرت في الأصل زيادة([145]): ـ مات بالمدينة بعد السبعين من الهجرة وعمّر أربعاً وتسعين([146]).

ومنهم: اُبيّ بن كعب سيّد القُرّاء([147])([148]) عَدُّوه في الطبقة الاُولى في المفسّرين من الصحابة([149]) وهو كما عرفت من الشيعة([150]) وترجمته في الدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة([151]) وفي الأصل مفصّلة([152]).

وبعد هؤلاء التابعون: ومنهم: سعيد بن جبير([153])([154]) أعلم التابعين بالتفسير بشهادة قتادة له بذلك كما في الإتقان([155])، وقد تقدّم ذكره وتشيّعه([156]).

ومنهم: يحيى بن يعمر التابعي([157])([158]) أحد أعلام الشيعة في
علم القرآن([159]) قال إبن خلكان: هو أحد قرّاء البصرة
وعنه أخذ عبد الله بن إسحاق القراءة، وكان عالماً بالقرآن
الكريم والنحو ولغات العرب، وأخذ النحو عن أبي الأسود الدُوئلي،
وكان شيعيّاً من الشيعة الاُولى القائلين بتفضيل أهل البيت (عليهم السلام)
من غير تنقيص لذي فضل من غيرهم([160])، إنتهى. وقد ذكرت بعض أحواله في الأصل في أئمة علم النحو([161]).

ومنهم: أبو صالح مشهور بكنيته([162]) تلميذ إبن عباس في التفسير،
إسمه ميزان، بصري، تابعي، شيعي([163])([164]) نصّ على تشيّعه وثقته
الشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان (رحمه الله)في كتاب الكافئة في إبطال توبة الخاطئة بعد حديث عنه عن ابن عباس([165]) مات أبو صالح بعد المائة([166]).

ومنهم: طاووس بن كيسان أبو عبد الله اليماني([167])([168]) أخذ التفسير عن إبن عباس، وعَدّه الشيخ أحمد بن تيمية من أعلم الناس بالتفسير كما في الإتقان([169])ونصّ إبن قتيبة في كتاب «المعارف» على تشيّعه قال في صفحة 206 من المطبوع بمصر: الشيعة: الحارث الأعور، وصعصعة بن صوحان، والأصبغ بن نباتة، وعطية العوفي، وطاووس والأعمش([170])، إنتهى. توفي طاووس بمكة سنة ست ومائة([171])وكان منقطعاً إلى عليّ بن الحسين السجاد(عليه السلام)([172]).

ومنهم: الأعمش، الكوفي سليمان بن مهران أبو محمد
الأسدي([173])([174]) وقد تقدّم نصّ إبن قتيبة على تشيّعه([175]) وكذلك الشهرستاني في الملل والنحل([176]) وغيرهما([177])، ومن علمائنا الشيخ الشهيد الثاني زين الدين في حاشية الخلاصة([178]) والمحقق البهبهاني في التعليقة([179]) والميرزا محمد باقر الداماد في الرواشح([180]) وقد أخرجت لفظهم في الأصل وزدت عليه نصوصاً اُخر([181])، مات سنة 148 عن ثمان وثمانين سنة([182]).

ومنهم: سعيد بن المسيب([183])([184]) أخذ عن أمير
المؤمنين (عليه السلام)([185]) وإبن عباس([186]) وكان قد ربّاه أمير المؤمنين (عليه السلام)([187]) وصحبه ولم يفارقه وشهد معه حروبه، ونصّ الإمام الصادق(عليه السلام) والإمام الرضا(عليه السلام) على تشيّعه كما في الجزء الثالث من كتاب قرب الاسناد للحميري([188])، كان إمام القرّاء بالمدينة([189]) وعن إبن المدائني([190]) أنّه قال: لا أعلم في التابعين أوسع علماً منه([191])مات بعد التسعين وقد ناهز الثمانين([192]).

ومنهم: أبو عبد الرحمن السَلمي([193]) شيخ قراءة عاصم قال إبن قتيبة: كان من أصحاب عليّ (عليه السلام) وكان مقرئاً، ويحمل عنه الفقه([194]).

قلت: وقرأ أبو عبدالرحمن على أمير المؤمنين (عليه السلام)كما في مجمع البيان للطبرسي([195]) وعَدّه البرقي في كتاب الرجال في خواص عليّ (عليه السلام)من مضر([196])مات بعد السبعين([197]) ومنهم السُدي الكبير صاحب التفسير المتقدّم ذكره في الصحيفة الاُولى([198])([199]).

ومنهم: محمد بن السائب بن بشر الكلبي صاحب التفسير الكبير المتقدّم ذكره في الصحيفة الاُولى([200])([201]).

ومنهم: حمران بن أعين أخو زرارة بن أعين الكوفي مولى آل شيبان([202]) من أئمة القرآن([203]) أخذ عن الإمام زين العابدين والباقر (عليهما السلام)([204]) ومات بعد المائة([205]).

ومنهم: أبان بن تغلب المتقدّم ذكره([206]) كان المقدّم في كل فنّ من العلم([207]) أخذ القراءة عن الأعمش([208]) وهو من أصحاب الإمام السجّاد عليّ بن الحسين والباقر (عليهما السلام)([209]) مات سنة 141([210]).

ومنهم : عاصم بن بَهدَلة([211]) أحد السبعة([212]) قرأ على أبي عبد الرحمن السلمي([213]) القارىء على عليّ أميرالمؤمنين (عليه السلام)([214]) ولذا كانت قراءة عاصم أحب القراءات إلى علمائنا([215]) ونصّ على تشيّعه الشيخ الجليل عبدالجليل الرازي([216])المتوفي سنة 556 ست وخمسين وخمسمائة([217]) في كتابه نقض
الفضائح([218]) وأنـّه كان مقتدى الشيعة([219]). مات عاصم سنة ثمان وعشرين بعد المائة بالكوفة([220]) وقيل: بالسماوة وهو يريد الشام، ودفن بها([221]) وكان لا يبصر كالأعمش([222]) ونصّ على تشيّعه القاضي نور الله المرعشي في كتابه مجالس المؤمنين،([223]) وهو في طبقات الشيعة([224]). وبعد هؤلاء أتباع التابعين:

منهم: أبو حمزة الثمالي ثابت بن دينار([225])([226]) شيخ الشيعة
بالكوفة([227]) قال أبو الفرج محمد بن اسحاق بن أبي يعقوب النديم في الفهرست: كتاب تفسير أبي حمزة الثمالي، وكان من أصحاب عليّ بن الحسين(عليهما السلام) من النجباء الثقات، وصحب أبا جعفر([228]). إنتهى.

ومات أبو حمزة سنة مائة وخمسين([229]).

ومنهم: أبو الجارود زياد بن المنذر([230]) روى كتاب الإمام الباقر (عليه السلام)في تفسير القرآن قبل أن يتزيّد، رواه عنه أبو بصير الأسدي كما تقدّم([231])، مات أبو الجارود بعد المائة والخمسين من الهجرة([232]).

ومنهم: يحيى بن القاسم أبو بصير الأسدي([233]) كان مقدّماً في الفقه([234]) والتفسير وله فيه مصنّف معروف ذكره النجاشي وأوصل إسناده إلى رواية التفسير، مات في حياة أبي عبدالله الصادق (عليه السلام)المتوفي سنة 148([235]).

ومنهم: البطائني عليّ بن سالم، المعروف بإبن أبي
حمزة أبو الحسن الكوفي مولى الأنصار([236]) له كتاب «تفسير
القرآن»([237]) يروي فيه عن أبي عبد الله الصادق(عليه السلام)وأبي الحسن موسى الكاظم(عليه السلام)وأبي بصير المتقدّم ذكره([238]).

ومنهم: الحصين([239]) بن مخارق أبو جنادة
السُلولي([240]) قال إبن النديم: كان من الشيعة المتقدّمين، وله من الكتب كتاب التفسير كتاب جامع العلوم([241]) إنتهى. وذكر له النجاشي أيضاً
كتاب التفسير والقراءآت وكتاباً كبيراً([242]). ومنهم: الكسائي([243]) أحد
السبعة([244]) اجتمع فيه أمور([245]) كان أعلم الناس بالنحو([246])
وأوحدهم في الغريب والقرآن([247]) وهو من أولاد الفرس([248])
من سُوّاد العراق([249]) وقد ذكرت نسبه في الأصل ومن نصّ على
تشيّعه([250])، مات بالري([251]) أو بطوس([252]) وهو في صحبة الرشيد سنة 189([253])
وقيل: سنة 183([254]) وقيل: 185([255]) وقيل: سنة 193([256]) والأوّل هو الأصح([257])وعاش سبعين سنة([258]).

وبعد هؤلاء طبقة اُخرى، منهم: إبن سعدان الضرير،
أبو جعفر محمد بن سعدان بن المبارك الكوفي النحوي([259])([260])
إمام كامل، مؤلّف الجامع والمشجر وغيرهما، له اختيار في
القراءة موافق للمشهور([261]) ثقة عدل([262]) صنّف في العربية([263])
والقراءات([264]) وقد تقدّم أنّ ابن النديم في الفهرست ذكره في قرّاء الشيعة، وأنه بغدادي المولد، كوفي المذهب، وأنه توفي سنة 231 يوم عرفة([265]). وذكره ياقوت والسيوطي مفصّلاً في المعجم([266]) والطبقات([267])، وذكر ياقوت أنه ولد سنة 161، ومات يوم الأضحى سنة 231([268]). وله ولد، هو ابراهيم([269]). قال ياقوت: كتب وصحّح، ونظر وحقّق، وروى وصنّف كتباً حسنة، منها كتاب «حروف القرآن»([270]).

جماعة صنفوا تفسير القرآن كانوا في أصحاب الإمام الكاظم والرضا(عليهما السلام)، منهم: وهيب بن حفص أبو عليّ الحريري من بني أسد([271])([272]).

ويونس بن عبد الرحمن أبو محمد([273]) شيخ الشيعة في وقته.([274])([275])

والحسين بن سعيد بن حماد بن مهران مولى
عليّ بن الحسين أبو محمد الأهوازي([276])([277]) وقد ذكرنا تراجمهم
في الأصل([278]).

ومنهم أيضاً: عبد الله بن الصلت أبو طالب التيمي من تيم الآت إبن
ثعلبة([279]) كان أحد أئمة علم التفسير، وله كتاب «تفسير القرآن»، روى عن الرضا(عليه السلام)([280]). وأحمد بن صبيح أبو عبدالله الأسدي، الكوفي، المفسّر([281])([282]).

وعليّ بن أسباط بن سالم بياع الزطي أبو الحسن المقرئ([283])
الكوفي([284]). وعليّ بن مهزيار الأهوازي([285]) أحد أئمة العلم بالحديث والتفسير صنّف فيهما([286]).

وبعد هؤلاء طبقة اُخرى مثل: البرقي محمد بن خالد البرقي([287])
له كتاب «التنزيل»([288]) وكتاب «التفسير»([289]) لقي الإمام الكاظم
والرضا(عليهما السلام)([290])([291]) وهو من ثقات أصحابنا([292]) وأخوه الحسن بن خالد البرقي([293])
له كتب([294]) منها تفسيره الكبير مائة وعشرون مجلد إملاء الإمام العسكري(عليه السلام) كما في معالم العلماء لإبن شهر آشوب المازندراني رشيد الدين([295]).

وبعد هؤلاء جماعة صنّفوا التفسير في المائة الثالثة، منهم: عليّ بن
الحسن بن فضال([296])([297]).

وإبراهيم بن محمد بن سعيد بن هلال بن عاصم بن
سعيد بن مسعود الثقفي الكوفي([298]) المتوفي
سنة 383 ([299])([300]) وعليّ بن إبراهيم بن هاشم القمي([301]) شيخ الشيعة في عصره([302])،

 

وتفسيره مطبوع([303]).

وعليّ بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي([304]) صنّف كتاب
«التفسير»([305]) ورواه عنه جماعات من أصحابنا([306]).

والشيخ ابن الوليد محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد أبو جعفر([307])([308]) وشيخ الشيخ ابن بابويه([309]) مات سنة 343([310]).

والشيخ فرات بن إبراهيم بن فرات الكوفي([311]) له تفسير كبير معروف بيننا([312])، كان في عصر الإمام الجواد ابن الرضا(عليه السلام)([313]).

 

 

وإبن دول القمي([314]) المتوفي سنة 350 ([315]) له كتب، منها كتاب «التفسير» ذكره النجاشي([316]).

وسلمة بن الخطاب أبو الفضل القمّي([317]) صاحب «التفسير عن أهل البيت(عليهم السلام)»([318]) كان في عصر الإمام الرضا والإمام الجواد(عليهما السلام)([319]).

وبعد هؤلاء من المصنِّفين في التفسير: محمد بن إبراهيم بن جعفر، أبو عبدالله الكاتب النعماني([320]) ويعرف كتابه بـ «تفسير النعماني»([321]) وهو الراوي لما أملاه أميرالمؤمنين (عليه السلام) في أنواع علوم القرآن، نوّع فيه القرآن إلى ستين نوعاً ومثّل لكلّ نوع مثالاً يخصّه([322]) وعندنا منه نسخة وهو الراوي للكافي عن الكليني([323]).

ومحمد بن العباس بن عليّ بن مروان المعروف بابن الحجّام يكنى أبا عبدالله([324]) له كتب منها: «تأويل ما نزل في النبيّ (صلى الله عليه وآله)»([325]) وكتاب «تأويل مانزل في أهل البيت (عليهم السلام)([326]) ومانزل في شيعتهم»([327]) ]و[ كتاب «تأويل مانزل في أعدائهم»([328]) وكتاب «التفسير الكبير»([329]) وكتاب «الناسخ والمنسوخ»([330]) وكتاب «قراءة أميرالمؤمنين(عليه السلام)»([331]) وكتاب «قراءة أهل البيت(عليهم السلام)»([332]) سمع منه أبو محمد هارون بن موسى التلعُكبُري([333]) سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة وله منه إجازة([334]).

والذين صنّفوا في أنواع علوم القرآن جماعة، منهم: محمد بن الحسن الشيباني([335]) شيخ الشيخ المفيد([336]) صنّف «نهج البيان عن كشف معاني القرآن» ونوّع علوم القرآن إلى ستين نوعاً، صنّفه باسم المستنصر الخليفة العباسي وينقل عنه السيـّد المرتضى في كتاب المحكم والمتشابه([337]).

والشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان([338]) المعروف في
عصره بابن المعلم([339]) كان شيخ الشيعة([340]) صاحب كرسي([341]) له كتب
مذكورة في فهرست مصنفاته([342]) منها كتاب «البيان في أنواع علوم
القرآن»([343]) مات في محرّم سنة تسع وأربعمائة([344])، ذكره الخطيب في
تاريخ بغداد([345]).

ولمحمد بن أحمد بن ابراهيم بن سليم أبي الفضل
الصولي، الجعفي، الكوفي، المعروف بالصابوني([346]) صاحب
الفاخر في اللغة([347])  كتاب «تفسير معاني تفسير
القرآن»([348]) و«تسمية أصناف كلامه المجيد»([349])، من شيوخ أصحابنا، سكن بمصر ومات فيها([350]) سنة ثلاثمائة([351]).

 

 

 

الصحيفة السابعة

في أول التفاسير الجامعة لكلّ علوم القرآن

 

فاعلم أنّ أوّل تفسير جمع فيه كلّ علوم القرآن هو كتاب «الرغيب في علوم القرآن» لأبي عبدالله محمد بن عمر الواقدي([352])([353]) ذكره إبن النديم في كتابه الفهرست ونصّ على تشيّعه([354]).

ثم كتاب «التبيان الجامع لكل علوم القرآن» في عشر مجلدات كبار لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن بن عليّ الطوسي([355])([356]) شيخ الشيعة([357]) كان تولّده سنة 385 ([358]) وتوفّي في الغري سنة ستين وأربعمائة([359]) ذكر في أوّله أنّه أوّل من جمع ذلك([360]).

وكتاب «حقائق التنزيل ودقائق التأويل»([361]) وهو في كبر
تفسير التبيان([362]) للسيـّد الشريف الرضي([363]) أخي المرتضى
رحمهما الله([364]) كشف فيه عن غرائب القرآن وعجائبه وخفاياه
وغوامضه، وأبان غوامض أسراره ودقائق أخباره، وتكلّم
في تحقيق حقائقه وتدقيق تأويله بما لم يسبقه أحد إليه
ولاحام طائر فكر أحد عليه، لكنّه ليس بجامع لكلّ علوم القرآن([365])
وله كتاب «المتشابه في القرآن»([366]) وكتاب «مجازات القرآن»([367])
هذا ولم يزد عمره على سبع وأربعين سنة (47)([368])
وله في الأصل ترجمة حسنة([369])، مات سنة ست وأربعمائة (406)([370]).

و«روض الجنان في تفسير القرآن» في عشرين جزءاً للشيخ الإمام القدوة أبي الفتوح الرازي الحسين بن عليّ بن محمد بن أحمد الخزاعي الرازي النيسابوري([371])([372]) مات بعد المائة الخامسة([373]) جامع متأخر عن الشيخ الطوسي.

وكتاب «مجمع البيان في علوم القرآن» في عشرة أجزاء للشيخ أمين الدين
أبي عليّ الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي([374])([375]) المتوفي سنة أربعين وخمسمائة([376]) جامع لكلّ ذلك لكنّه صرح في أوّله أنّه عيال فيه على تبيان الشيخ الطوسي (قدس سره)([377]).

و«خلاصة التفاسير» في عشرين مجلداً للشيخ قطب الدين الراوندي([378])([379])وهو مشحون بالحقائق والدقائق، من أحسن التفاسير
المتأخرة عن الشيخ أبي جعفر الطوسي([380]).

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

([1]) تقدم ذكر بعض مصادر ترجمته في الصحيفة الثانية من هذا الفصل في الهامش فراجع.

([2]) راجع رجال النجاشي ج1: ص75، والفهرست للطوسي: ص57، والذريعة ج16: ص46 رقم 192.

([3]) معجم الاُدباء ج1: ص107 رقم 2.

([4]) بغية الوعاة ج1: ص404 رقم 803.

([5]) لاحظ معجم الاُدباء ج1: ص107 ـ 108، وبغية الوعاة ج1: ص404 رقم 803.

([6]) الوسائل في مسامرة الأوائل: ص99 رقم 723.

([7]) لاحظ بغية الوعاة ج2: ص295ـ296، وسير أعلام النبلاء ج9: ص447، ووفيات الأعيان ج5: ص243، ومعجم الاُدباء ج19: ص160.

([8]) لاحظ بغية الوعاة ج1: ص404.

([9]) لاحظ كتاب الحيوان للجاحظ ج3: ص402 (باب قصة أكل الذبان).

([10]) وهو أبو جعفر محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي الكوفي استاذ الكسائي والفرّاء من أصحاب الإمام الباقر(عليه السلام) الذي تقدم ذكره وذكرنا بعض مصادر ترجمته في الصحيفة الثانية من الفصل الأول في الهامش.

([11]) الذريعة ج16: ص49 رقم 204.

([12]) قال ياقوت الحموي:... مات ]محمد بن الحسن بن أبي سارة[ في أيام الرشيد، لاحظ معجم الاُدباء ج18: ص122. وكذا قاله الصفدي في الوافي بالوفيات، لاحظ الوافي بالوفيات ج2: ص334. وقال السيوطي في تاريخ الخلفاء: استخلف الرشيد في ليلة السبت لاربع عشرة بقيت من ربيع الأوّل سنة سبعين ومائة، تاريخ الخلفاء: ص283... وقال: مات الرشيد في الغزو بطوس سنة ثلاث وتسعين ومائة، تاريخ الخلفاء للسيوطي: ص296.

([13]) لاحظ الذريعة ج16: ص47 رقم 196.

([14]) وهو بكر بن محمد بن حبيب بن بقيّة، المعروف بـ «أبي عثمان المازني» مازن بن شيبان كان سيـّد أهل العلم بالنحو والعربية واللغة في البصرة، وكان من غلمان اسماعيل بن ميثم.

                لاحظ ترجمة المازني في رجال النجاشي ج1: ص272 رقم 277، وخلاصة الأقوال: ص18 الرقم 160، ورجال ابن داود: ص58 رقم 264، ونقد الرجال ج1: ص295 رقم 792، ومنتهى المقال ج2: ص171 رقم 482، وقاموس الرجال ج2: ص376، ومعجم رجال الحديث ج4: ص257 رقم 1872، وتنقيح المقال ج1: ص180، وجامع الرواة ج1: ص129، وأعيان الشيعة ج3: 594، وتاريخ بغداد ج7: ص93، وبغية الوعاة ج1: ص763، وطبقات القرّاء ج1: ص179، ومرآة الجنان ج2: ص109، وأنباه الرواة ج1: ص246، ومعجم الاُدباء ج7: ص107 رقم 24، والفهرست لابن النديم: ص89 في الفن الأول من المقالة الثانية، ووفيات الأعيان ج1: ص283 رقم 118، وسير أعلام النبلاء ج12: ص270، وطبقات النجاة لابن قاضي شبه ج1: ص281، والنجوم الزاهرة ج2: ص329، وشذرات الذهب ج2: ص113.

([15]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص273، والمنتظم لابن الجوزي ج12: ص12 رقم 1507 في وفيات سنة 248 هـ.

([16]) لاحظ الذريعة ج16: ص50 رقم 209.

([17]) وهو أبو زكريا يحيى بن زياد بن عبد الله بن مروان الفرّاء الكوفي الديلمي ثمّ النوبندجاني اللغوي النحوي الاديب، قال صاحب رياض العلماء في حقّه: إمام أرباب العربية الشيعي الامامي المعروف بـ «الغراء» من أجلاّء هذه الطائفة. لاحظ رياض العلماء ج5: ص347. ولاحظ ترجمته في روضات الجنات ج8: ص209 رقم 751، واعيان الشيعة ج10: ص290 والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي2 ج3: ص18، والفوائد الرجالية ج4: ص53، ووفيات الأعيان ج6: ص176 رقم 798، ومعجم الاُدباء ج20: ص9 رقم 2، وسير أعلام النبلاء ج10: ص118 رقم 12، وتاريخ بغداد ج14: ص154 رقم 7467، وتهذيب التهذيب ج11: ص186 رقم 354، وتذكرة الحفاظ ج1: ص372، ومرآة الجنان ج2: ص38، وبغية الوعاة ج2: ص333، وكتاب الثقات لابن حبان ج9: ص256، والفهرست لابن النديم: ص105 في الفن الثاني من المقالة الثانية، ومعجم المؤلفين ج13: ص198.

([18]) لاحظ رياض العلماء ج5: ص347، وروضات الجنان ج8: ص209، والمنتظم ج10: ص77 رقم 1156، والفهرست لابن النديم: ص106 في الفن الثاني من المقالة الثانية.

([19]) وهو أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي، وقد عدّه ابن شهرآشوب في معالم العلماء من شعراء أهل البيت(عليهم السلام) المجاهرين منهم، لاحظ معالم العلماء: ص148 ولاحظ ترجمته في رياض العلماء ج5: ص55، وأعيان الشيعة ج9: ص153، وقاموس الرجال ج9: ص196، ومعجم رجال الحديث ج16 : ص226 رقم 10501، وأمل الآمل ج2: ص256 رقم 759، وتاريخ بغداد ج2: ص191 رقم 621، ووفيات الأعيان ج4: ص323 رقم 637، وسير أعلام النبلاء ج15: ص96 رقم 56، وميزان الاعتدال ج3: ص520 رقم 7405، والوافي بالوفيات ج2: ص339، ومرآة الجنان ج2: ص282، وطبقات الشافعية ج3: ص138، والنجوم الزاهرة ج3: ص240، وشذرات الذهب ج2: ص289، ومعجم الاُدباء ج18: ص127 رقم 36، والفهرست لابن النديم: ص96 في الفن الأول من المقالة الثانية.، وكشف الظنون ج1: ص605، وهدية العارفين ج2: ص32، ومعجم المطبوعات العربية ج1: ص101، ومعجم المؤلفين ج9: ص189.

([20]) لاحظ الفهرست لابن النديم: ص96 في الفن الأول من المقالة الثانية، والذريعة ج16: ص49 رقم 203.

([21]) لاحظ المنتظم لابن الجوزي ج13: ص329 رقم 2328 ووفيات الأعيان ج4: ص328.

([22]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص94، والذريعة ج16: ص48 رقم 200، وهدية العارفين ج1: ص683.

([23]) وهو أبو الحسن عليّ بن محمد العَدَوِيّ الشِمسَاطي أو السيمساطي، قال العلامة المامقاني في التنقيح: الشِمشاطي بشينين معجمتين بينهما ميم ساكنة وبعدهما ألف وطاء مهملة وياء الشين الاُولى مكسورة... نسبة إلى شمشاط مدينة الروم على شاطىء الفرات شرقيها لاحظ تنقيح المقال ج2: ص306.

                                ولاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص93 رقم 687، وخلاصة الأقوال: 187 رقم 560، ورياض العلماء ج4: ص212، ونقد الرجال ج3: ص297 رقم 3688، ومنتهى المقال ج5: ص62 رقم 2100، وبلغة المحدثين: ص385 رقم 32، والوجيزة: ص265 رقم 1287، وتعليقة الوحيد البهبهاني: ص238، وهداية المحدثين: ص218، ومجمع الرجال ج4: ص219، ورجال ابن داود: ص141 قم 1081، ومعجم رجال الحديث ج13: ص164 رقم 8455، ومستدركات علم رجال الحديث ج5: ص453 و458، ومعجم الاُدباء ج14: ص240 رقم 39، والوافي بالوفيات ج22: ص104، وشذرات الذهب ج3: ص291.

([24]) قد تقدم ذكر بعض مصادر ترجمته في الصحيفة الثانية من الفصل الأول في الهامش فراجع.

([25]) لاحظ الذريعة ج21: ص205 رقم 4632.

([26]) لاحظ رجال النجاشي: ج1: ص79.

([27]) لاحظ الفهرست لابن النديم: ص367 في الفن الخامس من المقالة السادسة.

([28]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص80.

([29]) لاحظ بغية الوعاة ج1: ص404.

([30]) لاحظ كشف الظنون ج2: ص1730، والذريعة ج21: ص205 رقم 4632.

([31]) لاحظ كشف الظنون ج2: ص1730، والذريعة ج21: ص206 رقم 4635.

([32]) لاحظ الفهرست لابن النديم: ص54 في ذكر الكتب المؤلفة في معاني القرآن.

([33]) لاحظ أعيان الشيعة ج9: ص140، ورياض العلماء ج5: ص347.

([34]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص15 رقم 564، وخلاصة الأقوال: ص372 رقم 1475، ونقد الرجال ج3: ص119 رقم 3126، ومنتهى المقال ج4: ص204 رقم 1745 وقاموس الرجال ج6: ص494 رقم 4386، ومعجم رجال الحديث ج11: ص258 رقم 6962، وجامع الرواة ج1: ص494، وأعيان الشيعة ج8: ص59، وروضة المتقين ج14: ص385، ورجال ابن داود: ص254 رقم 281، ورجال المجلسي: ص245 رقم 1077، وميزان الاعتدال ج2: ص128 رقم 290، وهدية العارفين ج1: ص441، وضعفاء العقيلي ج2: ص273 رقم 835، ولسان الميزان ج4: ص60 رقم 4674.

([35]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص15، والذريعة ج24: ص12 رقم 59، وإيضاح المكنون ج2: ص615.

([36]) انظر أعيان الشيعة ج8: ص59.

([37]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص372، والذريعة ج24: ص11 رقم 53.

([38]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص372 رقم 427، وخلاصة الأقوال: ص372 رقم 1369، ورجال ابن داود: ص92 رقم 600، ونقد الرجال ج2: ص205 رقم 1859 وقاموس الرجال ج4: ص225 رقم 2703، وجامع الرواة ج1: ص301، وتنقيح المقال ج1: ص405، وأعيان الشيعة ج6: ص363، ومعجم رجال الحديث ج8: ص91 رقم 6365، ومجمع الرجال ج2: ص287، وطرائف المقال ج1: ص304 رقم 2156، والجامع لرواة أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام) ج1: ص277 رقم 275، وتهذيب المقال ج5: ص537 رقم 429.

([39]) لاحظ أعيان الشيعة ج6: ص363.

([40]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص372، وله عن الإمام الرضا(عليه السلام) روايات كثيرة منها ما في كتاب عيون الاخبار رواها الصدوق باسناده عن محمد بن أحمد بن الحسين بن يوسف البغدادي قال حدثنا عليّ بن محمد بن عيينة قال: حدثنا دارم بن قبيصة النهشلي قال: حدثنا عليّ بن موسى الرضا (عليه السلام) ومحمد بن عليّ (عليه السلام) قالا: سمعنا المأمون يحدّث عن الرشيد عن المهدي عن المنصور عن أبيه عن جدّه قال: قال ابن عباس لمعاوية: أتدري لم سمّيت فاطمة فاطمة؟ قال: لا، قال لأنها فطمت هي وشيعتها من النار سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله)يقوله. لاحظ عيون الاخبار ج2: ص72 الحديث 336.

([41]) لاحظ أعيان الشيعة ج8: ص59، ولايخفى أنّ كونه من أصحاب الإمام الرضا (عليه السلام)كاف للقول بأنه من المائة الثانية.

([42]) الذريعة ج25: ص40 رقم 208.

([43]) الذريعة ج24: ص11 رقم 53.

([44]) لاحظ رجال النجاشي: ج1: ص372.

([45]) لاحظ إيضاح المكنون ج2: ص615 ورجال النجاشي ج1: ص131 والذريعة ج24: ص11 رقم 51.

([46]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص127 رقم 71، واختيار معرفة الرجال ج2: ص830ـ131، والفهرست للطوسي: ص97 رقم 164، ورجال الطوسي: ص354 رقم 5241، وخلاصة الأقوال: ص98 رقم 223، ورجال ابن داود: ص76 رقم 442 وص239 رقم 128، والتحرير الطاووسي: ص133 رقم 98، ونقد الرجال ج2: ص47 رقم 1330، ومنتهى المقال ج2: ص427 رقم 771 معالم العلماء: ص33، وثقات الرواة ج1: ص214 رقم 201، والكنى و الألقاب للشيخ عباس القمي ج1: ص378، وأعيان الشيعة ج5: ص206 ـ209، ومعجم رجال الحديث ج6: ص48 رقم 2991، وجامع الرواة ج1: ص214، وتنقيح المقال ج1: ص297، وبهجة الآمال ج3: ص172، وطرائف المقال ج1: ص295 رقم 2057، وتهذيب المقال ج2: ص4 رقم 71، ووسائل الشيعة ج20: ص168 رقم 318، والفهرست لابن النديم: ص370 في الفن الخامس من المقالة السادسة والأعلام للزركلي ج2: ص300، ومعجم المؤلفين ج3: ص257.

([47]) لاحظ رجال الطوسي: ص354 رقم 5241، ورجال النجاشي ج1: ص127.

([48]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص132.

([49]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص218 والذريعة ج24: ص24 رقم 49.

([50]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص216 رقم 196، ورجال الطوسي: ص351 رقم 5197 وص373 رقم 5519 وص383 رقم 5632، وخلاصة الأقوال: ص61 رقم 67 ومعالم العلماء: ص24 رقم112، ونقد الرجال ج1: ص167 رقم 333، ومنتهى المقال ج1: ص337 رقم 243، ومنهج المقال ج1: ص391 رقم 356، وقاموس الرجال ج1: ص630 رقم 573، ومعجم رجال الحديث ج3: ص85 رقم 902، وتنقيح المقال ج1: ص90، وجامع الرواة ج1: ص96، وثقات الرواة ج1: ص70، وتهذيب المقال ج3: ص196 ووسائل الشيعة ج20: ص132 قم 103، ورجال المجلسي: ص154 رقم 130، ولسان الميزان ج1: ص393 رقم 816، والفهرست لابن النديم: ص370 في الفن الخامس من المقالة السادسة، ومعجم المؤلفين ج2: ص142.

([51]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص217، ورجال الطوسي: ص351 رقم 5197.

([52]) لاحظ رجال النجاشي: ج1: ص217.

([53]) لاحظ الإتقان في علوم القرآن للسيوطي ج2: ص700 في النوع السابع والأربعون في ناسخه ومنسوخه.

([54]) لاحظ المنتظم ج11: ص95، وبغية الوعاة ج2: ص254.

([55]) قال النجاشي: مات الحسن بن علي بن فضال سنة أربع وعشرين ومائتين. لاحظ رجال النجاشي: ج1: ص132.

([56]) لقد كان عبد الله بن عبد الرحمن الأصم من أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام) وكان وفاة الإمام الصادق (عليه السلام) سنة 148هـ، فعلى هذا التقدير أنّ الفاصل التقريبي بين حياة عبد الله بن عبد الرحمن الذي كان من أعيان تلامذة الإمام الصادق (عليه السلام) وأبو عبيد القاسم بن سلام الذي مات سنة 224 هـ ما يقارب إلى قرن كامل فلاحظ.

([57]) قد تقدّم أنّ دارم بن قبيصة كان يعيش في أواخر القرن الثاني وأنه روى عن الإمام الرضا (عليه السلام)وكانت إمامة مولانا عليّ بن موسى الرضا (عليه السلام) بين سنة 183هـ وهي سنة استشهاد الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام) وبين سنة 203هـ وهي السنة التي استشهد فيها الإمام الرضا (عليه السلام).

([58]) والصحيح في اسمه هو عليّ بن الحسن بن فضال، لأنـّه لم يوجد في كتاب الرجال اسم عليّ بن الحسين بن فضال وقد ذكر ابن النديم في من صنف في نوادر القرآن عليّ بن الحسن ابن فضال، لاحظ الفهرست لابن النديم: ص57 في الفن الثالث من المقالة الاُولى.

([59]) قال النجاشي في ترجمته: كان فقيه أصحابنا بالكوفة ووجههم وثقتهم وعارفهم بالحديث والمسموع قوله فيه سمع منه شيئاً كثيراً ولم يعثر على زلّة فيه... لاحظ رجال النجاشي ج2: ص83. لاحظ ترجمته في الفهرست للطوسي: ص156 رقم 391 وانظر خلاصة الأقوال: ص177 رقم 526، ورجال الطوسي: ص389 رقم 5730 وص400 رقم 5867، ونقد الرجال: ج3: ص244 رقم 351، وجامع الرواة ج1: ص569، ومنتهى المقال ج4: ص379 رقم 1992، وقاموس الرجال ج7: ص413 رقم 5092، وتنقيح المقال ج2: ص278 معجم رجال الحديث 12: ص366 رقم 8024، وبهجة الآمال ج5: ص399، ومستدركات علم رجال الحديث ج5: ص335 رقم 9846، ولسان الميزان ج1: ص393 رقم 816، والفهرست لابن النديم: ص370 في الفن الخامس من المقالة السادسة، ومعجم المؤلفين ج2: ص142.

([60]) لقد عدّه الشيخ الطوسي في رجاله في أصحاب الإمام الهادي وأصحاب الإمام العسكري(عليهما السلام)، لاحظ رجال الطوسي: ص389 رقم 5830 وص400 رقم 5867 وكان ابتداء إمامة مولانا أبي الحسن الهادي (عليه السلام) سنة 220هـ، ووفاة مولانا العسكري (عليه السلام)سنة260 هـ في هذه الفترة، فلاحظ.

([61]) لاحظ الفهرست لابن النديم: ص57 في الفن الثالث من المقالة الأولى.

([62]) لاحظ ترجمته في الفهرست للطوسي: ص66 رقم 8، ورجال النجاشي: ج1: ص211 رقم 190، ورجال الطوسي: ص384 رقم 6650 وص397 رقم 5819، وخلاصة الأقوال: ص320 رقم 1731، وإيضاح الاشتباه: ص326 رقم 796، ورجال ابن داود: ص313 رقم 20، ونقد الرجال ج1: ص162 رقم 322، وطرائف المقال ج1: ص271 رقم 1797 وقاموس الرجال ج1: 608 رقم 549، ومعجم رجال الحديث ج2: ص71 رقم 874 وتنقيح المقال ج1: ص78، ومستدركات علم رجال الحديث ج1: ص445 رقم 1579 وجامع الرواة ج1: ص67، وتهذيب المقال ج3: ص266 رقم 190، و منهج المقال ج2: ص176 رقم 344، وأعيان الشيعة ج3: ص116، والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج2: ص327. ولسان الميزان ج1: ص381 رقم 800، ومعجم المؤلفين ج2: ص109.

([63]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص211، والفهرست للطوسي: ص66.

([64]) الظاهر أنّ السيّاري كان كاتباً لبعض أولاد أو أحفاد طاهر بن الحسين الخزاعي كما نص عليه النجاشي والشيخ الطوسي في رجالهما من أنه كان كاتباً لآل طاهر، لاحظ رجال النجاشي ج1: ص211، والفهرست للطوسي: ص66، وهذا هو المناسب لمقتضى طبقة السيّاري الذي كان يعيش في زمان إمامة مولانا الحسن العسكري (عليه السلام) فإن طاهر بن الحسين كان في عصر هارون والمأمون العباسي، لانّ طاهر بن الحسين هو الذي فتح بغداد وقتل الامين ومهّد الحكومة للمأمون كما صرح بذلك المؤرخون، كابن الأثير وغيره فلاحظ.

([65]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص211، والفهرست للطوسي: ص66.

([66]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص300 رقم 1039، والفهرست للطوسي: ص149 رقم 646، ورجال الطوسي: ص448 رقم 6367، وخلاصة الأقوال: ص162 رقم 157، ومنتهى المقال ج5: ص322 رقم 2461، ونقد الرجال ج4: ص123 رقم 4447 وجامع الرواة ج2: ص59، وتنقيح المقال ج2: ص73 باب الميم، وقاموس الرجال ج9: ص78 رقم 6404، وأمل الآمل ج2: ص298 رقم 899، ومعجم رجال الحديث ج16: ص21 رقم 10160.

([67]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص300، والفهرست للطوسي: ص228 رقم 650.

([68]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص300.

([69]) تقدّم ذكر بعض مصادر ترجمته في الصحيفة الثانية من الفصل الأول في الهامش فراجع.

([70]) لاحظ الذريعة ج19: ص61 رقم 327.

([71]) لاحظ أعيان الشيعة ج6: ص238.

([72]) لاحظ رجال الطوسي: ص 190 رقم 2347.

([73]) لاحظ المنتظم ج8: ص188 رقم 842، ووفيات الأعيان ج2: ص216، ومعجم الاُدباء: ج10: ص289، والفهرست لإبن النديم: ص49 في الفن الثالث من المقالة الأولى.

([74]) لاحظ الفهرست لابن النديم: ص56 ذكره في جملة المؤلفين في متشابة القرآن وليس فيه: أنـّه كان من أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام) فلاحظ.

([75]) رجال الطوسي: ص190 رقم 2347.

([76]) وهو أحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمن المعروف بـ «ابن عقدة»، قال الشيخ الطوسي في رجاله في باب من لم يرو عن أحد من الائمة(عليهم السلام): يكنى أبا العباس، جليل القدر، عظيم المنزلة، له تصانيف كثيرة.... قال: مولده سنة تسع وأربعين ومائتين، ومات سنة اثنين وثلاثين وثلاثمائة. لاحظ رجال الطوسي: ص409 رقم 5949.

([77]) لاحظ رجال الطوسي: ص190 رقم 2347، ولايخفى على الخبير أنّه لم يوجد فعلاً أثر من كتاب رجال ابن عقدة، نعم ذكر الشيخ الطوسي في مقدمة رجاله أنّ ما ذكره ابن عقدة في خصوص أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام) ذكره هو مأخوذاً منه في رجاله، وعليه ما ذكره الشيخ في خصوص أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام) من الرجال يعتبر رجال ابن عقدة أيضاً فلاحظ.

([78]) لاحظ ترجمته في الفهرست للشيخ منتجب الدين: ص113 رقم 425، وأمل الآمل: ج2: ص243 رقم 716، وتنقيح المقال ج2: ص74 (في باب الميم)، وجامع الرواة ج2: ص63 وأعيان الشيعة ج9: ص70، ورياض العلماء: ج5: ص30، ومستدركات علم رجال الحديث ج9: ص440 رقم 12596. ومعجم الاُدباء ج17: ص212 رقم 68.

([79]) قال صاحب كتاب كشف الظنون: إن محمد بن أحمد صاحب كتاب تنقيح البلاغة توفي سنة 432. لاحظ كشف الظنون ج1: ص499، وقال ياقوت الحموي: إنه توفي سنة 433هـ لاحظ معجم الاُدباء ج17: ص212، وتاريخ وفاة الشيخ الطوسي(رضي الله عنه) كانت سنة 460 ذكره الذهبي في كتابه تاريخ الاسلام في حوادث سنة 460.

([80]) لاحظ الذريعة ج19: ص62 رقم 329.

([81]) لاحظ ترجمته في جامع الرواة ج2: ص155، ونقد الرجال ج4: ص276 رقم 4931 ومنتهى المقال ج6: ص124 رقم 2768، وروضات الجنات ج6: ص290 رقم 290، وتنقيح المقال ج3: ص157، وأمل الآمل ج2: ص285 رقم 851، والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج1: ص332، وطرائف المقال ج1: ص113 رقم 464، ومعجم رجال الحديث ج17: ص354 رقم 11332، وأعيان الشيعة ج2: ص267، والوافي بالوفيات ج4: ص164 رقم 1702، ولسان الميزان ج6: ص395 رقم 7889، وبغية الوعاة ج1: ص181 رقم 304، وطبقات المفسرين للداودي ج2: ص201 رقم 538.

([82]) لاحظ الوافي بالوفيات ج4: ص164.

([83]) لاحظ الذريعة ج19: ص62 رقم 331، والوافي بالوفيات ج4: ص164.

([84]) تقدم ذكر بعض مصادر ترجمته في الصحيفة الثانية من الفصل الأول في الهامش فراجع.

([85]) لاحظ الذريعة ج22: ص118 رقم 6343.

([86]) لاحظ الفهرست لابن النديم: ص57 في الفن الثالث من المقالة الاُولى.

([87]) لاحظ الوسائل في مسامرة الأوائل للسيوطي: ص99 رقم 718.

([88]) هو ظالم بن عمرو بن سفيان بن جندل بن يعمر بن حلس بن نفاثة بن عدي بن الدُئل المعروف بـ «أبي الأسود الدؤلي» أحد الفضلاء والفصحاء من الطبقة الاُولى من شعراء الاسلام وشيعة أمير المؤمنين 7 وله ترجمة حسنة في كتب الرجال، لاحظ ترجمته في رجال الطوسي: ص70 رقم 636 وص96 رقم 938 وص102 رقم 996 و116 رقم 1178، ونقد الرجال ج5: ص120 رقم 590، وجامع الرواة ج1 ص423، ورجال ابن داود: ص112 رقم 794، ورياض العلماء ج3: ص24، ومنتهى المقال: ج4: ص43 رقم 1501، وطرائف المقال ج2: ص73 رقم 7292، وتنقيح المقال ج2: ص111، وأعيان الشيعة ج7: ص403، والكنى و الألقاب للشيخ عباس القمي ج1: ص9، وروضات الجنات ج4: ص162 رقم 372، وقاموس الرجال ج5: ص579 رقم 3771، ومعجم رجال الحديث ج10: ص186 رقم 6033، وبهجة الآمال ج5: ص60، ومستدركات علم رجال الحديث ج4: ص301 رقم 7254، ووفيات الأعيان ج2: ص535 رقم 313، والبيان والتبيين للجاحظ ج1: ص217، وسير أعلام النبلاء ج4: ص81 رقم 28، والأغاني لأبي الفرج الإصفهاني ج12: ص380، والطبقات لابن سعد ج7: ص99، والمعارف لابن قتيبة: ص247، ومراتب النحويين: ص11، ومعجم الشعراء للمرزباني: ص67، واُسد الغابة ج3: ص103 رقم 2650، ومعجم الاُدباء ج12: ص34 رقم 14، وبغية الوعاة ج2: ص22
رقم 1334.

([89]) وهو يحيى بن يعمر العدواني الوشقي المضري البصري التابعي صاحب القضية المعروفة الذي نقلها العلامة أبو الفتح الكراجكي في كتابه كنز الفوائد عن الشعبي وهي محاجّته مع الحجّاج واستدلاله عليه بكون الحسنين (عليهما السلام) من ذرية النبيّ (صلى الله عليه وآله) بقوله تعالى: (وَمِن ذُرّيّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَـانَ...) إلى قوله: (وَعِيسَى)]الانعام: 84[. لاحظ كنز الفوائد ج1: ص357 359 ونقلها ابن عبد ربه في العقد الفريد عن الأصمعي وزاد في آخره أنه قال الحجّاج: فوالله لكأنّي ما قرأت هذه الآية. لاحظ العقد الفريد ج5: ص21 ولاحظ ترجمة الرجل في أعيان الشيعة ج10: ص304، وقاموس الرجال ج11: ص88 رقم 840 ومستدركات علم رجال الحديث ج8: ص242 رقم 16298. ووفيات الأعيان ج6: ص173 رقم 797، ومعجم الاُدباء ج20: ص42 رقم 23، ولسان الميزان ج9: ص304 رقم 14898، وتهذيب الكمال للمزي ج32: ص53 رقم 6952، وسير أعلام النبلاء ج4: ص441 رقم 170، وتقريب التهذيب ج2: ص361 رقم 208، وشذرات الذهب ج1: ص175، وكتاب الثقات لابن حبان ج5: ص523، وتذكرة الحفّاظ ج1: ص71 والنجوم الزاهرة ج1: ص217، وبغية الوعاة: ج2: ص345 رقم 2150.

([90]) لاحظ وفيات الأعيان ج6: ص173، ومعجم الاُدباء ج20: ص43.

([91]) الوسائل في مسامرة الأوائل: ص99 رقم 718.

([92]) لاحظ أعيان الشيعة ج7: ص403 وج10: ص304.

([93]) لاحظ تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام: ص40ـ67.

([94]) تقدم ذكر بعض مصادر ترجمته في الصحيفة الثانية من الفصل الأوّل في الهامش فراجع.

([95]) الذريعة ج19: ص351 رقم 1567.

([96]) لاحظ المنتظم ج10: ص177 رقم 1156، وشذرات الذهب ج2: ص19.

([97]) لاحظ الصحيفة السادسة من الفصل الخامس عشر في مشاهير أئمة علم النحو من الشيعة.

([98]) لاحظ رياض العلماء ج5: ص352.

([99]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص326، والذريعة ج19: ص351 رقم 1570، وكشف الظنون ج1: ص473.

([100]) وهو السيّد أبو الحسين محمد بن الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن ابراهيم بن موسى بن جعفر (عليه السلام) المعروف بالسيّد الرضي(رضي الله عنه). قال الشيخ عباس القمي في ترجمته: أمره في العلم والفضل والأدب والورع وعفة النفس وعلو الهمّة والجلالة أشهر من أن يذكر، وقد خفي مقامه في الدرجات العلمية مع قلّة عمره لعدم انتشار كتبه وقلّة نسخها، وإنما الشائع منه نهجه وخصائصه وهما مقصوران على النقليات، نعم في هذه الأزمنة انتشرت نسخة المجازات النبوية الحاكية عن علوّ مقامه في الفنون الادبية...

                                لاحظ الكنى و الألقاب ج2: ص272 وانظر ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص325 رقم 1066، والدرجات الرفيعة : ص466، وخلاصة الأقوال: ص270 974، ونقد الرجال ج4: ص188 رقم 6644، وروضات الجنات: ج6: ص190 رقم 578، وأمل الآمل ج2: ص261 رقم 769، ورجال ابن داود: ص170 رقم 1360، ومجالس المؤمنين ج1: ص503، وجامع الرواة ج2: ص99، وتنقيح المقال ج3: ص107، ومجمع الرجال ج5: ص199، وأعيان الشيعة ج9: ص216، ومعجم رجال الحديث ج17: ص23 رقم 10616 وعمدة الطالب: ص207 ط النجف الاشرف، ورياض العلماء ج5: ص79، ومنتهى المقال: ج6: ص28 رقم 2585، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص64 رقم 13192، ووفيات الأعيان ج4: ص414 رقم 667، ومرآة الجنان ج3: ص18، وأنباه الرواة للقفطي ج3: ص114 رقم 632، والمنتظم لابن الجوزي ج15: ص115 رقم 3065، وسير أعلام النبلاء ج17: ص285 رقم 174، وميزان الاعتدال ج3: ص523 رقم 7418، والوافي بالوفيات ج2: ص374 رقم 846، ولسان الميزان ج6: ص64 رقم 7315، والنجوم الزاهرة ج4: ص240، وشذرات الذهب ج3: ص182، وهدية العارفين ج2: ص60، وكتاب «عبقرية الشريف» لزكي مبارك والأعلام للزركلي ج6: ص99، ويتيمة الدهر ج3: ص155، وتاريخ بغداد ج2: ص264.

([101]) لاحظ الذريعة ج2: ص347 رقم 1380.

([102]) وهو أبو عليّ محمد بن أحمد بن الجنيد من أكابر علماء الشيعة الامامية، وكانت وفاته سنة 382هـ ، والظاهر أنّ ما ذكره المصنف (رحمه الله)بعنوان محمد بن محمد بن الجنيد ليس بصحيح، لأنه لم يرد بهذا العنوان في كتب الرجال والتراجم، حتى أنّ المصنف بنفسه عنونه في كتابه تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام بعنوان محمد بن أحمد بن الجنيد لاحظ تأسيس الشيعة: ص302 فمن المحتمل قوياً أن المذكور هنا يكون من أخطاء الكاتب فلاحظ. وانظر ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص306 رقم 1048، والفهرست للطوسي: ص209 رقم 601، وخلاصة الأقوال: ص245 رقم 834، وإيضاح الاشتباه: ص291 رقم 673، ورجال ابن داود: ص161 رقم 1288، ونقد الرجال ج4: ص113، وتنقيح المقال ج2: ص67 في باب الميم، وجامع الرواة ج2: ص59، ورياض العلماء ج5: ص19، وروضات الجنات ج6: ص145 رقم 575، وأمل الآمل ج2: ص236 رقم 704، وقاموس الرجال ج9: ص54 رقم 6354، والكنى و الألقاب للشيخ عباس القمي(رضي الله عنه) ج2: ص26، والفوائد الرجالية ج3: ص205، والفوائد الرضوية: ص386، ومعجم رجال الحديث ج15: ص332 رقم 10107 وتحفة الأحباب: ص313، ومعالم العلماء: ص97 رقم 66، وبهجة الآمال ج6: ص241 ومجمع الرجال ج5: ص127.

([103]) لاحظ الفهرست لابن النديم: ص60 في الفن الثالث من المقالة الاُولى.

([104]) ذكر صاحب كشف الظنون كتاب أمثال القرآن للشيخ أبي عبد الرحمن محمد بن الحسن السلمي النيسابوري المتوفي سنة 406هـ ، وللامام أبي الحسن عليّ (بن محمد بن حبيب) الماوردي الشافعي المتوفي سنة 450 هـ ، ولشمس الدين محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية المتوفي سنة أربع وخمسين. لاحظ كشف الظنون ج1: ص168. ولا يخفى أنّ وفاة الشيخ الجليل محمد بن أحمد بن الجنيد العالم الشيعي صاحب كتاب أمثال القرآن كانت سنة 381 كما ذكره السيّد بحر العلوم في رجاله. لاحظ الفوائد الرجالية ج3: ص222.

([105]) لاحظ الذريعة ج16: ص262 رقم 1068.

([106]) وهو أبو المنذر اُبيّ بن كعب بن عبيد بن زيد بن معاوية بن عمرو بن مالك بن النجار الأنصاري شهد العقبة مع السبعين، وكان يكتب الوحي، وآخى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بينه وبين سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل، والأصح أنه مات في زمن عمر بن الخطاب. لاحظ ترجمته في رجال الطوسي: ص74 رقم 123، وخلاصة الأقوال: ص35 رقم 48، ونقد الرجال ج1: ص98 رقم 171، وجامع الرواة ج1: ص39، وتنقيح المقال ج5: ص155 (ط الجديدة) والفوائد الرجالية ج1: ص465، والدرجات الرفيعة: ص324، ومجالس المؤمنين ج1: ص232، ورجال البرقي: ص66، ومنهج المقال ج1: ص398 رقم 187، وقاموس الرجال ج1: ص352 رقم 254، وأعيان الشيعة ج2: ص455، وطرائف المقال ج2: ص122 رقم 7837، ومعجم رجال الحديث ج1: ص333 رقم 375، وسير أعلام النبلاء ج1: ص389 رقم 82 ، والطبقات لابن سعد ج3: ص498، وتذكرة الحفاظ ج1: ص16، وحلية الأولياء ج1: ص250 رقم 39، والاستيعاب ج1: ص126، وتهذيب الكمال للمزي ج2: ص262 رقم 279، والاصابة لابن حجر ج1: ص16 رقم 32 وشذرات الذهب ج1: ص32، واُسد الغابة ج1: ص49، وتهذيب التهذيب ج1: ص164 رقم 340، وطبقات القرّاء ج1: ص31، والمعارف لابن قتيبة: ص149، وتقريب التهذيب ج1: ص 71 رقم 283 ، وتهذيب تاريخ دمشق ج2: ص325، والوافي بالوفيات ج6: ص190 رقم 2644، وصفوة الصفوة ج1: ص474 رقم 43، وطبقات الحفاظ للسيوطي: ص5 رقم 7، والعبر ج1: ص213 في حوادث سنة 19، والكاشف ج1: ص98 رقم 230، والجرح والتعديل ج2: ص290 رقم 107، ومجمع الزاوئد ج9: ص31، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج2: ص51، ونور القبس: ص244.

([107]) لاحظ الفهرست لابن النديم: ص57 في الفن الثالث من المقالة الاُولى.

([108]) لاحظ الإتقان في علوم القرآن للسيوطي ج2: ص1113 في النوع الثاني والسبعين في فضائل القرآن.

([109]) وهو صدر الدين السيّد عليّ خان المدني الشيرازي من أحفاد الإمام زين العابدين (عليه السلام)وقد ذكر ترجمته العلامة الأميني في كتابه الغدير قائلاً: إنّه كان من اُسرة كريمة طنّب سرادقها بالعلم والشرف والسؤدد ومن شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اُكلها كل حين، اعترقت شجونها في أقطار الدنيا من الحجاز والعراق إلى ايران وهي مثمرة يانعة حتّى اليوم... لاحظ الغدير ج11: ص346. وكانت ولادته ليلة السبت لخامس عشر من جمادى الاُولى سنة 1052 هـ في المدينة المنورة واشتغل بالعلم فيها إلى أن هاجر إلى حيدر آباد الهند سنة 1068هـ وشرع بها في تأليف كتابه سلافة العصر سنة 1081هـ ، وأقام بالهند ثمان وأربعين سنة وكما ذكره معاصره يوسف ضياء الدين الصنعاني في كتابه نسمة السحر، وكان في حضانة والده الطاهر إلى أن توفي أبوه سنة 1086 فانتقل إلى برهان بور عند السلطان اورنك زيب وجعله رئيساً على ألف وثلاثمائة فارس وأعطاه لقب (خان)، ثمّ جعله والياً على لاهور وتوابعه، ثمّ ولّي ديوان برهان بور وشغل هناك منصّة الزعامة مدة سنتين وكان بعسكر ملك الهند سنة 1114 هـ ، ثمّ استعفى، وحج وزار مشهد الرضا (عليه السلام) وورد اصفهان في عهد السلطان حسين الصفوي سنة 1117هـ وأقام بها سنتين، ثمّ عاد إلى شيراز وحطّ بها عصا السير زعيماً ومدرساً مفيداً، وتوفّي بها في ذي العقدة الحرام سنة 1120 هـ، ودفن بحرم الشاه جراغ أحمد بن الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام) عند جده غياث الدين المنصور صاحب المدرسة المنصورية. لاحظ الغدير ج11: ص346 ـ 349.

([110]) لاحظ الذريعة ج12: ص212 رقم 1404، وإيضاح المكنون ج2: ص22.

([111]) الدرجات الرفيعة: ص324 ـ 325.

([112]) لاحظ تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام: ص323.

([113]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي: ج1: ص132 رقم 72، واختيار معرفة الرجال ج2: ص827، والفهرست للطوسي: ص101 رقم 178، وخلاصة الأقوال: ص334 رقم 1320، ونقد الرجال ج2: ص36 رقم 1308، وقاموس الرجال ج3: ص286 رقم 1946، وتنقيح المقال ج1: ص290، وجامع الرواة ج1: ص208، وأعيان الشيعة ج5: ص196، وبهجة الآمال ج3: ص146، والجامع في الرجال ج1: ص517، ومعجم رجال الحديث ج6: ص17 رقم 2937، ومستدركات علم رجال الحديث ج2: ص434 رقم 3688، ولسان الميزان ج2: ص433 رقم 2539، ومعجم المؤلفين ج3: ص253، وإيضاح المكنون ج2: ص295 و297 و301.

([114]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص133، والذريعة ج16: ص262 رقم 1072.

([115]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص220 رقم 899، ورجال الطوسي: ص343 رقم 5121 وص363 رقم 5391 وص3777 رقم 5585، والفهرست للطوسي: ص226 رقم 639، وخلاصة الأقوال: ص237 رقم 813، ورجال ابن داود: ص171 رقم 1369 ونقد الرجال ج4: ص197 رقم 4658، وجامع الرواة ج2: ص108، وقاموس الرجال ج9: ص249 رقم 6679، ومنتهى المقال ج6: ص39 رقم 2610، وتنقيح المقال ج3: ص113 والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج2: ص78، وبهجة الآمال ج6: ص423، وأعيان الشيعة ج9: ص273، وتهذيب المقال ج3: ص239 رقم 4، ومعجم رجال الحديث ج17: ص69 رقم 10710، وهدية العارفين ج2: ص8، والفهرست لابن النديم: ص368 في الفن الخامس من المقالة السادسة، ومعجم المؤلفين ج9: ص277.

([116]) لاحظ الذريعة ج16: ص262 رقم 1069، والفهرست لابن النديم: ص369 في الفن الخامس من المقالة السادسة.

([117]) لاحظ خلاصة الأقوال: ص334، ورجال الطوسي: ص363 رقم 5391.

([118]) تقدم ذكر بعض مصادر ترجمته في الصحيفة الخامسة من الفصل الأوّل في الهامش فراجع.

([119]) لاحظ الذريعة ج16: ص362 رقم 1070.

([120]) والصحيح أنّ السيّاري كان كاتباً لآل طاهر بن الحسين الخزاعي كما ذكره النجاشي في رجاله والشيخ الطوسي في فهرسته، لاحظ رجال النجاشي ج1: ص211، والفهرست للطوسي: ص66.

([121]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص211، ورجال الطوسي: ص66.

([122]) لاحظ الذريعة ج16: ص263 رقم 1079 والفهرست لابن النديم: ص58 في الفن الثالث من المقالة الاُولى.

([123]) وهو أبو النصر محمد بن مسعود بن عياش السلمي السمرقندي المعروف بالعياشي، كان أوّل أمره عامّي المذهب ثمّ تبصّر قال النجاشي: إنّه ثقة صدوق، عين من عيون هذه الطائفة ومن تلامذته الشيخ أبو عمرو الكشي(رضي الله عنه). لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص247 رقم 945، والفهرست للطوسي: ص213 رقم 604، وخلاصة الأقوال: ص246 رقم 836، ورجال الطوسي: ص440 رقم 6282، ونقد الرجال ج4: ص321 رقم 5073، ومنتهى المقال ج6: ص195 رقم 2872، وقاموس الرجال ج9: ص569 رقم 7272، وجامع الرواة ج2: ص192، وروضات الجنات ج6: ص129 رقم 573، وأمل الآمل ج2: ص108 رقم 304، وتحفة الأحباب: ص350، وتنقيح المقال ج2: ص183 (باب الميم)، والفوائد الرضوية: ص642، والكنى والألقاب ج2: ص490، ومعالم العلماء: ص99 رقم 668، وأعيان الشيعة ج10: ص56، ومعجم رجال الحديث ج18: ص237 رقم 1179، ومجمع الرجال ج6: ص42، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص322 رقم 14487، وإيضاح الاشتباه: ص278 رقم 618، ورجال ابن داود ص184 رقم 1502، وطرائف المقال ج1: ص220 رقم 1331، ومعجم المؤلفين ج12: ص20.

([124]) لاحظ الذريعة ج16: ص262 رقم 1074، والفهرست لابن النديم: ص57ـ58 في الفن الثالث من المقالة الاُولى.

([125]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص86 رقم 678 رقم 556، وجامع الرواة ج1: ص545، ونقد الرجال ج3: ص218 رقم 3474، ومنتهى المقال ج4، ص324 رقم 1928، وطرائف المقال ج1: ص 208 رقم 1219، وقاموس الرجال ج7: ص264 رقم 4977، ومعجم رجال الحديث ج12: ص212 رقم 7830، وتنقيح المقال ج2: ص260 ومستدركات علم رجال الحديث ج5: ص278 رقم 9560، ولسان الميزان ج4: ص710 رقم 5756، ومعجم الاُدباء ج12: ص215 رقم 51، وهدية العارفين ج1: ص678، وإيضاح المكنون ج1: ص309 وج2: ص197 و278 و291 و334، ومعجم المؤلفين ج7: ص9.

([126]) وهو أبو جعفر محمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني شيخ الشيعة في وقته بالري ووجهه، ثمّ سكن بغداد في درب السلسلة، صنّف الكتاب الكبير المعروف بالكافي في عشرين سنة ومات سنة 329، وقد أخذ عن عليّ بن ابراهيم بن هاشم القمي كما قاله النجاشي في رجاله في ترجمة الكليني; من أنه قال أبو جعفر الكليني: كل ما كان في كتابي عن عدة من أصحابنا.... وعن عليّ بن ابراهيم بن هاشم. لاحظ رجال النجاشي ج2: ص292.

([127]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص242، والذريعة ج16: ص262 رقم 1071.

([128]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص242 رقم 234، والفهرست للطوسي: ص75 رقم 88، ورجال الطوسي: ص416 رقم6017، ورجال ابن داود ص42 رقم 25، ونقد الرجال ج1: ص166 رقم 329، ومجمع الرجال ج1: ص155، وجامع الرواة ج1: ص69 ومنهج المقال ج2: ص186 رقم 352، وتنقيح المقال ج7: ص413 رقم 535 (ط الجديد) وقاموس الرجال ج1: ص626 رقم 566، وأعيان الشيعة ج3: ص140، ومعجم رجال الحديث ج3: ص82 رقم 892، وطرائف المقال ج1: ص159 رقم 799، وتهذيب المقال ج3: ص497، ومستدركات علم رجال الحديث ج1: ص462 رقم 1648، وسير أعلام النبلاء ج15: ص566 رقم 338.

([129]) الفهرست للطوسي: ص75.

([130]) ذكر العلامة الشيخ آغا بزرك في الذريعة كتاب فضائل القرآن المنسوب إلى الصدوق بخط يحيى بن علاء الدين الجيلاني لاحظ الذريعة ج16: ص262 رقم 1073.

([131]) لاحظ الذريعة ج2: ص12 رقم 38 وج6: ص229 رقم 1604.

([132]) تقدم ذكره في الصحيفة الثانية من الفصل الأوّل فراجع.

([133]) لاحظ الفهرست لابن النديم: ص57 في الفن الثالث من المقالة الاُولى.

([134]) لاحظ ترجمته في اختيار معرفة الرجال ج1: ص271، ورجال الطوسي: ص42 رقم 284 وص 70 رقم 641، وخلاصة الأقوال: ص190 رقم 586، ورجال ابن داود: ص121 رقم 880، ونقد الرجال ج3: ص118 رقم 3123، وجامع الرواة ج1: ص418 رقم 4383، وأعيان الشيعة ج8: ص55، وتنقيح المقال ج2: ص191، والدرجات الرفيعة: ص99، ومعجم رجال الحديث ج11: ص245 رقم 4954، ومستدركات علم رجال الحديث ج5: ص42 رقم 8427، وبهجة الآمال ج5: ص244، والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج1: ص346، وسير أعلام النبلاء ج3: ص331 رقم 51، وتهذيب الكمال للمزي ج15: ص154 رقم 3358، والطبقات لإبن سعد ج2: ص365، واُسد الغابة ج3: ص290 رقم 3035، وتذكرة الحفاظ ج1: ص 40، وتهذيب التهذيب ج5: ص242 رقم 474، والكاشف ج2: ص90 رقم 2832، والإصابة ج4: ص90 رقم 4772، والمنتظم ج6: ص72 رقم 438، ووفيات الأعيان ج3:62 رقم 338، والوافي بالوفيات ج17: ص231 رقم 215، وتاريخ الاسلام للذهبي في حوادث سنة 61 هـ ، والبداية والنهاية ج8: ص295، وطبقات المفسرين للداودي ج1: ص239 رقم 224، والنجوم الزاهرة ج11: ص100، وطبقات القرّاء لابن الجزري ج1: ص428.

([135]) قال السيوطي في الإتقان عند ذكر طبقات المفسرين: ... وفي الطبقة الاُولى الخلفاء، فأكثر من روي عنه، منهم عليّ بن أبي طالب (صلوات الله عليه) والرواية عن الثلاثة نزرة جداً... ولا أحفظ عن أبي بكر في التفسير إلاّ آثاراً قليلة جداً لا تكاد تجاوز القسرة... وأما ابن عباس فهو ترجمان القرآن الذي دعا له النبيّ (صلى الله عليه وآله) «اللهم فقّهه في الدين وعلّمه التأويل...» لاحظ الإتقان ج2: ص1227 ـ 1228 وقال حاجي خليفة في كشف الظنون: ثم أنّ المولى أبا الخير أطال في طبقات المفسرين ونحن أشرنا إلى من ليس لهم تصنيف فيه من مفسري الصحابة والتابعين... أمّا ابن عباس فهو ترجمان القرآن...، لاحظ كشف الظنون ج1: ص428 ـ 429.

                وقال السيـّد محسن الأمين في الأعيان: عبدالله بن عباس هو أوّل من أملى من تفسير القرآن عن عليّ(عليه السلام)، قال أبو الخير في طبقات المفسرين عند ذكره: هو ترجمان القرآن وحبر الاُمة ورئيس المفسرين. لاحظ الأعيان ج8: ص55، وأيضاً لاحظ الفهرست لابن النديم: ص53 في ذكر الكتب المؤلفة في تفسير القرآن في الفن الثالث من المقالة الاُولى، والذريعة ج4: ص243 رقم 1185.

([136]) لاحظ أعيان الشيعة ج8: ص55.

([137]) لاحظ الدرجات الرفيعة: ص99 ـ 142.

[138]) انظر تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام: ص322.

([139]) قال ابن الجوزي في المنتظم: إنّ وفاته كانت سنة 68 هـ لاحظ المنتظم ج6: ص72 رقم 438، وإبن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ج1: ص75، وكذا قاله الذهبي في العبر ج1: ص56 وغيرهم من علماء أهل السنة. وقال ميرداماد الاسترآبادى في الحاشية على رجال الكشي: إنّه ولد قبل الهجرة بثلاث سنين وتوفي النبيّ (صلى الله عليه وآله) وله ثلاث عشر سنة، وقيل: خمس عشرة، و قيل: عشرة... ومات بالطائف سنة ثمان وستين في أيام ابن الزبير وهو ابن سبعين سنة أو إحدى وسبعين... لاحظ الحاشية على رجال الكشي ج1: ص271 ـ 272.

([140]) ذكره السيـّد بن طاووس نقلاً عن مسند أحمد بن حنبل لاحظ الطرائف: ص74 ح 93، وكذا في بشارة المصطفى لشيعة المرتضى عمادالدين الطبري: ص268 ح 57 والمناقب لإبن شهر آشوب ج3: ص4 (ط النجف الاشرف) ونهج الايمان لإبن جبر: ص505، والكنى والألقاب ج1: ص348، وبحار الأنوار ج42: ص 152.

([141]) لاحظ ترجمته في اختيار معرفة الرجال ج1: ص205، ورجال الطوسي: ص31 رقم 134 وص 59 رقم 498 وص 93 رقم 921 وص 99 رقم 964 وص 111 رقم 1087 وص 129 رقم 1311، وخلاصة الأقوال: ص93 رقم 212، ورجال ابن داود: ص60 رقم 288، ونقد الرجال ج1: ص323 رقم 884، و جامع الرواة ج1: ص143، وأعيان الشيعه ج4: ص45، و تنقيح المقال ج1: ص199، و معجم رجال الحديث ج4: ص330 رقم 2026، وقاموس الرجال ج2: ص514 رقم 1336، ومستدركات علم رجال الحديث ج2: ص99 رقم 2397، والجامع في الرجال ج1: ص350، وبهجة الآمال ج2: ص480، وثقات الرواة ج1: ص147 رقم 136، ومجمع الرجال ج2: ص2، والفوائد الرجالية ج2: ص135، وسير أعلام النبلاء ج3: ص189 رقم 38، والطبقات لإبن سعد ج3: ص574، وتهذيب الكمال للمزي ج4: ص443 رقم 871، وتهذيب التهذيب ج2: ص37 رقم 67، والاصابة لإبن حجر ج1: ص222 رقم 1022، وتذكرة الحفاظ ج1: ص40، والاستيعاب لإبن عبد البر ج1: ص389، والثقات لإبن حبان ج3: ص51، والتاريخ الكبير للبخاري ج2: ص207 رقم 2208، والكاشف ج1: ص122 رقم 741، و تقريب التهذيب ج1: ص122 رقم 9، وتاريخ مدينة دمشق ج11: ص208 رقم 1062، واُسد الغابة ج1: ص307، والكامل لإبن الأثير ج3: ص383 وج4: ص447، والنجوم الزاهرة ج1: ص 198 وشذرات الذهب ج1: ص84.

([142]) لاحظ كشف الظنون ج1: ص430 وفيه: إنّ مولى أبا الخير (محمد بن محمد الجزري) أطال في طبقات المفسّرين ونحن أشرنا إلى من ليس لهم تصنيف فيه من مفسّري الصحابة والتابعين... ومنهم جابر بن عبد الله الانصاري.

([143]) خلاصة الأقوال: ص323. نقلا عن الفضل بن شاذان.

([144]) لاحظ نفس المصدر المتقدم. نقلا عن ابن عقدة.

([145]) انظر تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام: ص 323.

([146]) لاحظ تقريب التهذيب لابن حجر ج1: ص122 رقم 9، والمعارف لابن قتيبة: ص173 وشذرات الذهب ج1: ص84 والمنتظم لابن الجوزي ج6: ص202 رقم 473.

([147]) تقدم ذكره في الصحيفة الخامسة من الفصل الأوّل فراجع.

([148]) لاحظ كشف الظنون ج1: ص428 ـ 429.

([149]) لاحظ الإتقان في علوم القرآن، ج2: ص1233 في النوع الثمانون في طبقات المفسّرين.

([150]) لاحظ أعيان الشيعة ج2: ص455.

([151]) لاحظ الدرجات الرفيعة: ص323.

([152]) لاحظ تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام: ص319.

([153]) تقدم ذكر مصادر ترجمته في الصحيفة الاُولى من الفصل الأوّل فراجع.

[154])لاحظ كشف الظنون ج1: ص430، والذريعة ج4: ص276 رقم 1276.

([155]) لاحظ الإتقان في علوم القرآن ج2: ص1234 في النوع الثمانون في طبقات المفسرين في طبقة التابعين.

([156]) تقدّم ذكره وأدلّة تشيّعه وذكر استشهاده في أول الصحيفة الاُولى من الفصل الأول فراجع.

([157]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج10: ص304، وقاموس الرجال ج11: ص88 رقم 8409، والطبقات لإبن سعد ج7: ص368، والتاريخ الكبير ج8: ص311 رقم 3140، ومعجم الاُدباء ج20: ص42 رقم 23، وتهذيب الكمال للمزي ج32: ص53 رقم 2952، ولسان الميزان ج9: ص304 رقم 14898، وتقريب التهذيب ج2: ص361 رقم 209، وسير أعلام النبلاء ج4: ص441 رقم 170، وطبقات النحويين للزبيدي: ص27، وتذكرة الحفاظ ج1: ص71، ووفيات الأعيان ج6: ص173 رقم 797، والنجوم الزاهرة ج1: ص217، وشذرات الذهب ج1: ص175، والجرح والتعديل للرازي ج9: ص196 رقم 817، وتهذيب التهذيب ج11: ص265 رقم 489، وطبقات الحفاظ للسيوطي: ص30.

([158]) لاحظ كشف الظنون ج1: ص430.

([159]) لاحظ أعيان الشيعة ج10: ص304، وكنز الفوائد للمحقق الكراجكي ج1: ص357.

([160]) لاحظ وفيات الأعيان، ج6: ص173.

([161]) لاحظ تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام: ص65.

([162]) لاحظ تقريب التهذيب ج2: ص291 رقم 1539.

([163]) لاحظ ترجمته في مستدركات علم رجال الحديث ج8: ص405 رقم 17015، وتهذيب التهذيب ج10: ص344 رقم 690، وتقريب التهذيب ج2: ص291 رقم 1539، والثقات لإبن حبان ج5: ص458.

([164]) ذكر تفسيره العلاّمة آغا بزرك الطهراني في الذريعة عند ذكر تفسير إبن عباس لاحظ الذريعة ج4: ص244 رقم 1186.

([165]) لم أعثر على نصّ من الشيخ المفيد (رحمه الله) في كتابه «الكافئة في إبطال توبة الخاطئة» على تشيع الرجل، وإنما ذكر حديثاً فيه بهذا الإسناد: أبان بن عثمان عن الأجلح عن أبي صالح عن إبن عباس... ثم قال: هذا الحديث صحيح إلاسناد واضح الطريق جليل الرواة.

                لاحظ الكافئة في إبطال توبة الخاطئة: ص45 في المجلد 6 من المصنفات المطبوع بمناسبة ذكرى ألفية الشيخ المفيد (رحمه الله).

([166]) لاحظ مستدركات علم رجال الحديث ج8: ص406.

([167]) لاحظ كشف الظنون ج1: ص430، وطبقات الحفاظ للسيوطي ص41: رقم 77.

([168]) لاحظ ترجمته في رجال الطوسي: ص116 رقم 1166، ورجال ابن داود: ص112 رقم 787، وروضات الجنات ج4: ص140 رقم 363، ونقد الرجال ج2: ص430 رقم 2669، وجامع الرواة ج1: ص420، وتنقيح المقال ج2: ص107، وقاموس الرجال ج5: ص551 رقم 3738، وأعيان الشيعة ج7: ص395، وطرائف المقال ج2: ص59 رقم 7133، ومعجم رجال الحديث ج10: ص169 رقم 5994، ومجمع الرجال ج3: ص227، ومستدركات علم رجال الحديث ج4: ص287 رقم 7189، وسير أعلام النبلاء ج5: ص38 رقم 13، والطبقات لإبن سعد ج5: ص 537، وتهذيب الكمال للمزي ج13: ص357 رقم 2958، وتذكرة الحفاظ ج1: ص90، وحلية الأولياء ج4: ص3 رقم 249، وطبقات ابن خياط ص516 رقم 2650، والوافي بالوفيات ج16: ص412 رقم 451، ووفيات الأعيان ج2: ص509 رقم 306، والثقات لإبن حبان ج4: ص 391، وشذرات الذهب ج1: ص133، وتهذيب التهذيب ج5: ص8 رقم 14، والمعارف لإبن قتيبة ص208، والنجوم الزاهرة ج1: ص260، وطبقات القرّاء ج1: ص341، والكاشف ج2: ص37 رقم 2484، وتقريب التهذيب ج1: ص377 رقم 14.

([169]) لاحظ الإتقان ج2: ص 1233 ذكره في طبقة التابعين من طبقات المفسّرين.

([170]) لاحظ المعارف لابن قتيبة: ص341. (ط دار الكتب العلمية، بيروت).

([171]) لا حظ المعارف لإبن قتيبة: ص 258، وتقريب التهذيب ج1: ص 377 رقم 14، والمنتظم ج7: ص 115 رقم 584، وشذرات الذهب ج1: ص 133.

([172]) لاحظ رجال الطوسي: ص116 رقم 1166.

([173]) لاحظ ترجمته في رجال الطوسي: ص215 رقم 2834، ورجال إبن داود: ص106 رقم 729، وتنقيح المقال ج2: ص65، وروضات الجنات ج4: ص75 رقم 337، ونقد الرجال ج2:370 رقم 2440، وجامع الرواة ج1: ص383، ومجمع الرجال ج3: ص169، وتعليقة الشهيد على الخلاصة: ص86، وقاموس الرجال ج5: ص297 رقم 3414، والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج2: ص45، وطرائف المقال ج1: ص483 رقم 4326، ومعجم رجال الحديث ج9:294 رقم 5518، وأعيان الشيعة ج7: ص310، ومستدركات علم رجال الحديث ج4: ص150 رقم 6623، وبهجة الآمال ج4: ص489، وسير أعلام النبلاء ج6: ص226 رقم 110، وتهذيب الكمال للمزي ج12: ص76 رقم 2570، ولسان الميزان ج8: ص378 رقم 12846، والطبقات لإبن سعد ج6: ص342، والتاريخ الكبير ج4: ص37 رقم 1886، وتاريخ بغداد ج9: ص3 رقم 4611، وميزان الاعتدال ج2: ص224 رقم 3517، وتذكرة الحفاظ ج1: ص154، ووفيات الأعيان ج2: ص400 رقم 271، والوافي بالوفيات ج15: ص429 رقم 583، وشذرات الذهب ج1: ص220، والكاشف ج1: ص320 رقم 2153، وتقريب التهذيب ج1: ص329 رقم 480، وحلية الأولياء ج5: ص46 رقم 288، والمعارف لإبن قتيبة: ص275.

([174]) لاحظ تذكرة الحفاظ للذهبي ج1: ص154، وطبقات الحفاظ للسيوطي: ص74 رقم 144، والمعارف لإبن قتيبة: ص294 في أصحاب القراءات.

([175]) لاحظ المعارف لإبن قتيبة: ص341.

([176]) لاحظ الملل والنحل للشهرستاني ج1: ص 170 ذكره عند ذكره لرجال الشيعة ومصنّفي كتبهم ومحدثيهم.

([177]) وممّا ورد من الأخبار الدالة على تشيّع الأعمش ما رواه الشيخ الطوسي في أماليه باسناده عن شريك بن عبد الله القاضي، قال: حضرت الأعمش في علته التي قبض فيها، فبينا أنا عنده إذ دخل عليه إبن شبرمة وإبن أبي ليلى وأبو حنيفة فسألوه عن حاله، فذكر ضعفاً شديداً، وذكر ما يتخوف من خطيئاته، وأدركته رنة فبكى، فأقبل عليه أبو حنيفة، فقال: يا أبا محمد، اتق الله وانظر لنفسك، فإنّك في آخر يوم من أيام الدنيا، وأوّل يوم من أيام الآخرة، وقد كنت تحدّث في عليّ بن أبي طالب بأحاديث لو رجعت عنها كان خيراً لك، قال الأعمش: مثل ماذا يا نعمان؟ قال: حديث عباية: أنا قسيم النار.... قال: أو لمثلي تقول يا يهودي؟ أقعدوني سنّدوني أقعدوني ـ حدثني والذي إليه مصيري ـ موسى بن طريف ولم أر أسدياً كان خيراً منه، قال: سمعت عباية بن ربعي إمام الحي قال: سمعت علياً أمير المؤمنين(عليه السلام) يقول: أنا قسيم النار، أقول هذا وليي دعيه، وهذا عدوّي خذيه. لاحظ الأمالي للشيخ الطوسي: ص628 ح1294، وهناك أدلّة اُخرى على تشيّعه ذكرها العلاّمة السيـّد محسن الأمين، لاحظ أعيان الشيعة ج7: ص316.

([178]) تعليقة الشهيد الثاني (رحمه الله)على الخلاصة: ص86.

([179]) لاحظ كتاب تعليقات على منهج المقال للمحقق البهبهاني، ص174.

([180]) لاحظ الرواشح السماوية في شرح الأحاديث الإمامية: ص78 في الراشحة الثانية والعشرين.

([181]) لاحظ تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام: ص342.

([182]) لاحظ المنتظم ج8: ص112 رقم 788، وشذرات الذهب ج1: ص220، ووفيات الأعيان ج2: ص 403، والوافي بالوفيات ج15: ص429، وأعيان الشيعة ج7: ص316.

([183]) لاحظ تذكرة الحفاظ ج1: ص54 ـ 56.

([184]) لاحظ ترجمته في اختيار معرفة الرجال ج1: ص332، ورجال الطوسي: ص114 رقم 1131، وخلاصة الأقوال: ص156 رقم 453، ورجال ابن داود: ص103 رقم 695، ونقد الرجال ج2: ص 327 رقم 2280، وجامع الرواة ج1: ص362، وقاموس الرجال ج5: ص121 رقم 3256، وروضات الجنات ج4: ص43 رقم 329، وتنقيح المقال ج2: ص30، ومجمع الرجال ج3:120، ومعجم رجال الحديث ج9: ص138 رقم 5190، وأعيان الشيعة ج7: ص249، والجامع في الرجال ج1: ص870، وبهجة الآمال ج4: ص362، ومستدركات علم رجال الحديث ج4: ص80 رقم 6316، والتحرير الطاووسي: ص247 رقم 176، وطرائف المقال ج2: ص 58 رقم 8115، وسير أعلام النبلاء ج4: ص217 رقم 88، وتهذيب الكمال للمزي ج11: ص 66 رقم 2358، والطبقات لإبن سعد ج2: ص379 و ج5: ص119، و حلية الأولياء ج2: ص 161 رقم 170، ووفيات الأعيان ج2: ص375 رقم 262، و التاريخ الكبير للبخاري ج3: ص 510 رقم 1698، والوافي بالوفيات ج15: ص262 رقم 368، وتهذيب التهذيب ج4:74 رقم 145، والكاشف ج1: ص296 رقم 1979، والمعارف لإبن قتيبة: ص248، والنجوم الزاهرة ج1: ص228، وطبقات الحفاظ للسيوطي: ص17، وشذرات الذهب ج1: ص102، وتذكرة الحفاظ ج1: ص54، والأعلام للزركلي ج3: ص102، وتقريب التهذيب ج1: ص305 رقم 260.

([185]) لاحظ تهذيب التهذيب ج4: ص 74.

([186]) لاحظ تذكرة الحفاظ ج1: ص55.

([187]) لاحظ اختيار معرفة الرجال ج1: ص332 ح 184.

([188]) لاحظ قرب الاسناد: ص358 ح1278، والكافي ج1: ص472 ح1.

([189]) لاحظ اختيار معرفة الرجال ح 186.

([190]) الظاهر أنّ الصحيح هو المديني، وهو أبو الحسن عليّ بن عبد الله بن جعفر بصري الدار، أحد أئمة الحديث في عصره والمقدم على حفّاظ وقته... لاحظ ترجمته في سير أعلام النبلاء ج11: ص41 رقم 22.

([191]) لاحظ تقريب التهذيب ج1: ص306، وتذكرة الحفاظ ج1: ص54.

([192]) لاحظ تقريب التهذيب ج1: ص306.

([193]) وهو عبد الله بن حبيب بن رُبيعة ـ بالتصغير ـ أبو عبد الرحمن السَلمي الكوفي القارئ من أولاد الصحابة، مولده في حياة النبيّ (صلى الله عليه وآله) وتوفي في حدود الثمانين للهجرة. لاحظ ترجمته في رجال البرقي: ص5 في أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام)، ونقد الرجال ج3: ص96 رقم 3038، ومنتهى المقال ج4: ص173 رقم 1699، وقاموس الرجال ج11: ص165 رقم 6793، وتنقيح المقال ج2: ص179، وأعيان الشيعة ج8: ص50، ومستدركات علم رجال الحديث ج4: ص 510 رقم 8190، وسير أعلام النبلاء ج4: ص267 رقم 97، والطبقات لإبن سعد ج6:172، وتهذيب الكمال للمزي ج14: ص408 رقم 3222، والتاريخ الكبير للبخاري ج5: ص 72 رقم 188، والوافي بالوفيات ج17: ص121 رقم 106، وتاريخ بغداد ج9: ص430 رقم 5048، وتذكرة الحفاظ ج1: ص58، والكاشف ج2: ص71 رقم 2708، وتهذيب التهذيب ج5: ص161 رقم 317، وتقريب التهذيب ج1: ص408 رقم 250، وطبقات القرّاء ج1:413 رقم 1755، والبداية والنهاية ج9: ص6، والكامل في التاريخ ج5: ص126.

([194]) لاحظ المعارف: ص294 .

([195]) لاحظ مجمع البيان ج1: ص78 في الفن الثاني في ذكر أسامي القرّاء المشهورين في الأمصار ورواتهم .

([196]) لاحظ رجال البرقي: ص5 .

([197]) قال الذهبي في تذكرة الحفاظ: مات (أبو عبد الرحمن السلمي) سنة ثلاث وسبعين أو بعدها. لاحظ تذكرة الحفاظ ج1: ص58 وقال الصفدي: توفي في حدود الثمانين للهجرة، لاحظ الوافي بالوفيات ج17: ص121.

([198]) انظر: ص66.

([199]) انظر الفهرست لابن النديم: ص52 في الفن الثالث من المقالة الاُولى، وكشف الظنون ج1: ص448، والذريعة ج4: ص276 رقم 1275.

([200]) انظر ص68.

([201]) انظر الفهرست لابن النديم: ص52 في الفن الثالث من المقالة الاُولى، وكشف الظنون ج1: ص457، والذريعة ج4: ص311 رقم 1318.

([202]) لاحظ ترجمته في رسالة أبي غالب الرازي إلى إبنه في ذكر آل أعين: ص113، واختيار معرفة الرجال ج1: ص412، ورجال الطوسي: ص132 رقم 1362 وص 194 رقم 2415، وخلاصة الأقوال: ص134 رقم 361، ورجال ابن داود: ص85 رقم 528، والتحرير الطاووسي: ص174 رقم 135، ونقد الرجال ج2: ص161 رقم 1691، وجامع الرواة ج1: ص278، وطرائف المقال ج2: ص17 رقم 6676، ومنتهى المقال ج3: ص126 رقم 1008، وتنقيح المقال ج1: ص370 ومعجم رجال الحديث، ج7: ص4027، وقاموس الرجال ج4: ص13 رقم 2440، وأعيان الشيعة ج6: ص234، ووسائل الشيعة ج20: ص182 رقم 418، ورجال المجلسي: ص202 رقم 626، ومستدركات علم رجال الحديث ج3: ص267 رقم 5019، وبهجة الآمال ج3:382، والجامع في الرجال ج1: ص680، وتهذيب الكمال للمزي ج7: ص306 رقم 1497، ولسان الميزان ج8: ص290 رقم 12386، والتاريخ الكبير ج3: ص80 رقم 289، والكاشف ج1:189 رقم 1239، وتقريب التهذيب ج1: ص198 رقم 560، وميزان الاعتدال ج1: ص604 رقم 2292، وتهذيب التهذيب ج3: ص22 رقم 32، والفهرست لابن النديم: ص367 في الفن الخامس من المقالة السادسة.

([203]) لاحظ معرفة القرّاء الكبار على الطبقات والأعصار للذهبي ج1: ص57 رقم 9.

([204]) لاحظ رسالة أبي الطالب الرازي: ص113 وتهذيب الكمال للمزي ج7: ص307.

([205]) قال الذهبي في طبقات القرّاء: توفي (حمران بن أعين) في حدود الثلاثين ومائة، لاحظ معرفة القرّاء الكبار على الطبقات والأعصار للذهبي ج1: ص58.

([206]) تقدم ذكره في الصحيفة الثانية من الفصل الأول فراجع.

([207]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص 75.

([208]) نفس المصدر المتقدم.

([209]) لاحظ رجال الطوسي: ص109 رقم 1066 وص 126 رقم 1265.

([210]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص79، وشذرات الذهب ج1: ص210.

([211]) وهو عاصم بن أبي النجود بهدلة أحد القرّاء السبعة، لاحظ ترجمته في قاموس الرجال ج5:3780، وأعيان الشيعة ج7: ص407، ومستدركات علم رجال الحديث ج4: ص306 و 307 رقم 7274 و 7275، والبيان في تفسير القرآن للإمام الخوئي: ص144 ـ 146، وروضات الجنات ج5: ص5 رقم 426، وتهذيب الكمال للمزي ج13: ص473 رقم 3002، ولسان الميزان ج8: ص414 رقم 13028، ووفيات الأعيان ج3: ص9 رقم 315، والطبقات لإبن سعد ج6: ص320، والتاريخ الكبير للبخاري ج6: ص487 رقم 3062، وثقات إبن حبان ج7:256، وسير أعلام النبلاء ج5: ص256 رقم 119، وميزان الإعتدال ج2: ص357 رقم 4044 و 4068، وتهذيب التهذيب ج5: ص35 رقم 67، تقريب التهذيب ج1: ص283 رقم 3، وشذرات الذهب ج1: ص175، والكاشف ج2: ص44 رقم 2519، والفهرست لإبن النديم: ص45 في الفن الثالث من المقالة الاُولى.

([212]) لاحظ معرفة القرّاء الكبار على الطبقات والأعصار للذهبي ج1: ص73 رقم 81، وغاية النهاية في طبقات القرّاء لأبي الخير ج1: ص346 رقم 1496.

([213]) لاحظ الفهرست لابن النديم: ص44 في الفنّ الثالث من المقالة الاُولى.

([214]) لاحظ المعارف لإبن قتيبة: ص294 في أصحاب القراءات، ومجمع البيان ج1: ص78، والبرهان في علوم القرآن للزركشي ج1: ص243. وتاريخ مدينة دمشق ج25: ص231.

([215]) قال العلاّمة الحلي رضوان الله تعالى عليه في المنتهى في باب القراءة من الصلاة: السادس يجوز أن يقرأ بأيّ قراءة شاء من السبعة لتواترها أجمع ولايجوز أن يقرأ بالشاذ وإن اتصلت روايته لعدم تواترها وأحبّ القرآن إليّ ما قرأه عاصم من طريق أبي بكر بن عياش      …           … لاحظ منتهى المطلب ج1: ص273 ط الحجرية.

([216]) وهو الشيخ العالم الفاضل نصير الدين أبو الرشيد عبد الجليل القزويني ذكره إبن شهر آشوب في معالم العلماء والشيخ الحرّ العاملي في أمل الآمل. لاحظ معالم العلماء: ص145 رقم 1021 .

([217]) لاحظ مقدمة كتاب النقض المعروف بـ «بعض مثالب النواصب».

([218]) لاحظ الذريعة ج24: ص286 رقم 1466.

([219]) لاحظ كتاب النقض المعروف بـ «بعض مثالب النواصب: ص212 ـ 213 وص 238.

([220]) لاحظ وفيات الأعيان ج3: ص9، وشذرات الذهب ج1: ص175 والوافي بالوفيات ج16: ص572.

([221]) لاحظ تاريخ مدينة دمشق ج25: ص241.

([222]) لاحظ سير أعلام النبلاء ج5: ص208، وطبقات القرّاء للذهبي ج1: ص75 وفيه: وكان الأعمش وعاصم وأبو حصين كلهم لا يبصرون                 …           …

([223]) لاحظ مجالس المؤمنين ج1: ص548.

([224]) لاحظ الذريعة ج19: ص370 رقم 1652.

([225]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص، والذريعة ج4: ص268، وإيضاح المكنون ج1: ص304، وطبقات المفسّرين للداودي ج1: ص126 رقم 117.

([226]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص289 رقم 294، والفهرست للطوسي: ص90 رقم 138، واختيار معرفة الرجال ج2: ص455، ورجال الطوسي: ص110 رقم 1083 وص 174 رقم 2047، وخلاصة الأقوال: ص80 رقم، ورجال إبن داود: ص59 رقم ص277، ونقد الرجال ج1: ص311 رقم 840، وجامع الرواة ج1: ص134، ومنتهى المقال ج2: ص191 رقم 530، وتنقيح المقال ج1: ص189، وقاموس الرجال ج2: ص444 رقم 1267، ومعجم رجال الحديث ج4: ص292 رقم 1960، والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج2: ص132 وأعيان الشيعة ج4: ص9، ومجمع الرجال ج1: ص249، والجامع في الرجال ج1: ص340، وبهجة الآمال ج2: ص458، وثقاة الرواة ج1: ص141 رقم 133، ومستدركات علم رجال الحديث ج2: ص79 رقم 2324، والتحرير الطاووسي: ص99 رقم 70، والفوائد الرجالية ج1: ص258، وطرائف المقال ج2: ص55 رقم 7075، ومعالم العلماء: ص65 رقم 156، والتاريخ الكبير ج2: ص 165 رقم 2073، والإصابة لإبن حجر ج1: ص503 رقم 880، وميزان الإعتدال ج1:363 رقم 1358، وإيضاح المكنون ج1: ص304، وهدية العارفين ج1: ص246، والأعلام للزركلي ج2: ص97، ومعجم المؤلفين ج3: ص100، وتهذيب التهذيب ج2: ص7، وتقريب التهذيب ج1: ص116، وطبقات المفسّرين للداودي ج1: ص126.

([227]) لاحظ أعيان الشيعة ج4: ص 10.

([228]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص53 في الفن الثالث من المقالة الاُولى.

([229]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص290.

([230]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص387 رقم 446، واختيار معرفة الرجال ج2:495، ورجال الطوسي: ص135 رقم 1409 وص 208 رقم 2685، والفهرست للطوسي: ص131 رقم 303، وخلاصة الأقوال: ص348 رقم 1378، ورجال ابن داود: ص246 رقم 193، والتحرير الطاووسي: ص221 رقم 170، ونقد الرجال ج2: ص278 رقم 2106، وجامع الرواة ج1: ص339، وطرائف المقال ج2: ص21 رقم 6717، وروضة المتقين ج14: ص366، والكنى والألقاب ج1: ص34، وقاموس الرجال ج4: ص520 رقم 3013، ومعجم رجال الحديث ج8: ص332 رقم 4815، وأعيان الشيعة ج7: ص83 وتنقيح المقال ج2: ص459، وأصحاب الإمام الصادق ج1: ص623 رقم 1275، ومستدركات علم رجال الحديث ج3:454 رقم 5874، والتاريخ الكبير للبخاري ج3: ص271 رقم 1255، وتهذيب الكمال للمزي ج9: ص 517 رقم 2070، ولسان الميزان ج8: ص338 رقم 1231، وتقريب التهذيب ج1: ص270 رقم 135، والكاشف ج1: ص262 رقم 1726، وميزان الاعتدال ج2: ص93.

([231]) تقدم ذكر تفسير أبي الجارود في الصحيفة الاُولى من الفصل الأول وذكرنا في الهامش أنّ هذا التفسير قد رواه أبو الجارود عن الإمام الباقر (عليه السلام) ومما يدلّنا على ذلك قول ابن النديم في فهرسته من أنـّه نسبه إلى الإمام الباقر (عليه السلام) فالمستفاد منه أنّ أبا الجارود كان يكتب ما أملاه الإمام (عليه السلام) إليه ومن ثَمّ نسبه ابن النديم إلى الإمام الباقر (عليه السلام) وقد ثبت في التاريخ أن تغيّر أبي الجارود حدث سنة 121 هـ لأن النجاشي صرّح في رجاله بأن تغيّره كان حين خروج زيد (رحمه الله) وقد نصّ أبو الفرج الاصفهاني في مقاتل الطالبين على أن زيد بن عليّ خرج في سنة 121 هـ فتكون هذه السنة سنة تغيّر أبي الجارود، وذلك تكون بعد مضي سبع سنوات من إمامة مولانا الصادق (عليه السلام)، وعليه مارواه عن الإمام (عليه السلام) من التفسير مصادف لقبل تغيرّه، ثم أنّ طريق هذا التفسير عن عليّ بن ابراهيم عن أبي بصير سند معتبر لا غبار عليه بخلاف السند الذي ذكره الشيخ الطوسي في فهرسته فلاحظ.

([232]) لاحظ تقريب التهذيب ج1: ص270 رقم 135.

([233]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص411 رقم 1188، والفهرست للطوسي: ص262 رقم 798، واختيار معرفة الرجال ج2: ص772، ورجال الطوسي: ص321 رقم 4792، وخلاصة الأقوال: ص416 رقم 1687 والتحرير الطاووسي: ص607 رقم 462، ونقد الرجال ج5: ص80 رقم 5808، وجامع الرواة ج2: ص334، وتنقيح المقال ج3: ص308، وطرائف المقال ج1: ص638 رقم 6243، وقاموس الرجال ج11: ص86 رقم 8384، ومعجم رجال الحديث، ج 21: ص79 رقم 13599، ومنتهى المقال ج7: ص31 رقم 3247، والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج1: ص20، وبهجة الآمال ج7: ص239.

([234]) لاحظ الفهرست للطوسي: ص 262 رقم 798.

([235]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص411.

([236]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص69 رقم 604، واختيار معرفة الرجال ج2:705، ورجال الطوسي: ص245 رقم 3402، وخلاصة الأقوال: ص362، ورقم 6و ص421 رقم 1717، ومعالم العلماء: ص67 رقم 458، والتحرير الطاووسي: ص353 رقم 245، ونقد الرجال ج3: ص220 رقم 3480، وجامع الرواة ج1: ص545، ومنتهى المقال ج4: ص327 رقم 1923، وتنقيح المقال ج2: ص260، وقاموس الرجال ج7: ص268 رقم 4984، ومعجم رجال الحديث ج13: ص37 رقم 8157، وسماء المقال لإبن الهدى الكلباسي ج1: ص61، ومستدركات علم رجال الحديث ج5: ص281 رقم 9572، وبهجة الآمال ج5: ص356، وطرائف المقال ج1: ص528 رقم 4908 وص 530 رقم 4934.

([237]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص69، والذريعة ج4: ص264 رقم 1233.

([238]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص69.

([239]) الظاهر أنّ النسخ مختلفة في ضبط اسمه، فبعضهم ذكره بالسين وبعضهم بالضاد المعجمة وبعضهم بالصاد المهملة، قال العلاّمة الحلي (رحمه الله) في إيضاح الاشتباه: حصين ـ بالحاء المهملة المضمومة والصاد المهملة المفتوحة وإسكان الياء والنون أخيراً...، لاحظ إيضاح الاشتباه: ص 165 رقم 236، والشيخ الطوسي في رجاله في أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام)مثل ما ذكره العلاّمة غير أنه ذكر في الفهرست بالسين قائلاً: الحسين بن مخارق...، لاحظ الفهرست للطوسي: ص191، وذكره العلاّمة الحلي(رحمه الله) في الخلاصة في القسم الثاني من الكتاب بالضاد المعجمة وقال: الحضين بن مخارق...، لاحظ خلاصة الأقوال: ص342 رقم 1355. ومثله ذكر الشيخ الطوسي في رجاله في أصحاب الإمام الكاظم (عليه السلام) لاحظ رجال الطوسي: ص335 رقم 4993، وقال صاحب تنقيح المقال: قد تبعنا في ضبطه فثبت بفتح الضاد المعجمة الحضين بن المخارق...، لاحظ تنقيح المقال ج1: ص350. أقول: الظاهر أنّه بعد الدراسة والفحص في جميع هذه الموارد يطمئن المتتبّع بأن المقصود فيها شخص واحد لأن الخصوصيات المذكورة في اسم الرجل واسم أبيه وكنيته وترجمته وطبقته بين الرواة يكشف عن أنه شخص واحد ولذلك ذكره صاحب معجم رجال الحديث بكلا الإسمين فقال: الحسين بن مخارق = الحصين بن مخارق، فيبدو أنّ الاختلاف وقع في ضبط الاسم فقط، فلاحظ.

([240]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص342 رقم 374، والفهرست للطوسي: ص111 رقم 228 وفيه: الحسين بن مخارق، ورجال الطوسي: ص191 رقم 2363 و ص335 رقم 4993 وفيه الحصين بن المخارق، وخلاصة الأقوال: ص342، وجامع الرواة ج1: ص255، ورجال ابن داود: ص241 رقم 157، ونقد الرجال ج2: ص126 رقم 1559 وفيه الحصين...، وقاموس الرجال ج3: ص569 رقم 2301 وفيه: الحصين بن مخارق، وطرائف المقال ج1:377 رقم 2891، وتنقيح المقال ج1: ص350، ومعجم رجال الحديث ج7: ص92 رقم 3652، وأعيان الشيعة ج6: ص199، والفهرست لإبن النديم: ص331 في الفن الخامس من المقالة السادسة، وميزان الإعتدال ج1: ص554 رقم 2097، ولسان الميزان ج2: ص591 رقم 2854، وهدية العارفين ج1: ص333.

([241]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص331 في الفن الخامس من المقالة السادسة وفيه: كتاب جامع العلم.

([242]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص342.

([243]) وهو أبو الحسن عليّ بن حمزة الكوفي المعروف بالكسائي أخذ القراءة عن حمزة بن حبيب.

                قال العلاّمة الطباطبائي بحر العلوم رحمه الله في وجه تسميته بالكسائي: أنه جاء إلى حمزة بن حبيب وهو ملتف بكساء فقال حمزة: من يقرأ؟ فقيل: الكسائي، فبقي علماً له، وقيل بل أحرم في كساء فنسب إليه. لاحظ الفوائد الرجالية ج3: ص156، وانظر ترجمته في أعيان الشيعة ج8: ص233، والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج3: ص112، ومستدرك سفينة البحار ج9:119 ، ورياض العلماء ج7: ص237، وتنقيح المقال ج2:286، ومعجم رجال الحديث ج12: ص428 رقم 8110، والبيان في تفسير القرآن للإمام الخوئي:155، وروضات الجنات ج5: ص194 رقم 482، والفهرست لإبن النديم: ص103 في الفن الثاني من المقالة الثانية، وسير أعلام النبلاء ج9: ص131 رقم 44، والتاريخ الكبير للبخاري ج6: ص268 رقم 2368، والوافي بالوفيات ج21: ص65 رقم 31، وتاريخ بغداد ج11: ص403 رقم 629 ومعجم الاُدباء ج13: ص167 رقم 24، وأنباه الرواة ج2: ص256 رقم 456، ومرآة الجنان ج1: ص421، وتهذيب التهذيب ج7: ص275 رقم 533، والنجوم الزاهرة ج2: ص130، والمعارف لإبن قتيبة: ص303 في الفصل الذي ذكر فيه رواة الشعر وأصحاب الغريب والنحو، ومعرفة القرّاء للذهبي ج1: ص100، وشذرات الذهب ج1: ص321، وبغية الوعاة ج1: ص162 رقم 1701، وطبقات المفسّرين للداودي ج1: ص404 رقم 349، ونزهة الألباب: ص67، ووفيات الأعيان ج3: ص295 رقم 433، والأعلام للزركلي ج4:283، ومراتب النحويين: ص120.

([244]) لاحظ معرفة القرّاء الكبار للذهبي ج1: ص100.

([245]) ذكر القفطي في أنباه الرواة: أنه قال أبوبكر الأنباري: اجتمعت للكسائي اُمور لم تجتمع لغيره، فكان واحد الناس في القرآن يكثرون الأخذ عنه حتى لايضبط الأخذ عليهم فيجمعهم ويجلس على كرسي، ويتلو القرآن من أوّله إلى آخره وهم يسمعون... لاحظ أنباه الرواة ج2: 264.

([246]) ذكر السيوطي في بغية الوعاة: أنه قال إبن الأعرابي: كان الكسائي أعلم الناس، ضابطاً، عالماً بالعربية، قارئاً، صدوقاً      …           …، لاحظ بغية الوعاة ج2: ص163.

([247]) ذكر صاحب الروضات أنّه قال ابن الأنباري: كان الكسائي أوحد الناس في القراءات            …           … لاحظ روضات الجنات ج5: ص195، وأيضاً في المعارف لإبن قتيبة: ص303 في فصل رواة الشعر وأصحاب الغريب.

([248]) لاحظ اُدباء العرب في الأعصار العباسية لبطرس البستاني ج2: ص161.

([249]) لاحظ أنباه الرواة ج2: ص256.

([250]) لاحظ تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام: ص347.

([251]) لاحظ وفيات الأعيان ج3: ص296، والوافي بالوفيات ج21: ص66، والمنتظم ج9: ص168 رقم 1032، وشذرات الذهب ج1: ص321.

([252]) لاحظ أنباه الرواة ج2: ص268 ـ 269.

([253]) ولاحظ المنتظم ج9: ص168 رقم 1032.

([254]) لاحظ وفيات الأعيان ج3: ص296.

[255]) لاحظ معرفة القرّاء الكبار للذهبي ج1: ص 107.

([256]) نفس المصدر المتقدم.

([257]) لاحظ أنباه الرواة ج2: ص268، والمنتظم ج9: ص168، وشذرات الذهب ج1: ص321، والعبر للذهبي ج1: ص234، ونزهة الأولياء لإبن الأنباري: ص63، ووفيات الأعيان ج3:296، والوافي بالوفيات ج21: ص66، وأعيان الشيعة ج8: ص233.

([258]) لاحظ سير أعلام النبلاء ج9: ص134.

([259]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج9: ص341، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص108 رقم 13405، وبغية الوعاة ج1: ص111 رقم 182، ومعجم الأدباء ج18: ص201 رقم 54، والوافي بالوفيات ج3: ص92 رقم 1022، وتاريخ بغداد ج5: ص324 رقم 2846، والمنتظم ج11: ص172 رقم 1349، وهدية العارفين ج2: ص12، ومعرفة القرّاء الكبار للذهبي ج1:177 رقم 35، وغاية النهاية في طبقات القرّاء لأبي الخير إبن الجزري ج2: ص143 رقم 3019، والفهرست لإبن النديم: ص110 في الفن الثاني من المقالة الثانية.

([260]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص110، وإيضاح المكنون ج3: ص321، وهدية العارفين ج2: ص 12، والذريعة ج17: ص290 رقم 290.

([261]) لاحظ تاريخ بغداد ج5: ص324، ومعجم الأدباء ج18: ص202، وبغية الوعاة ج1: ص111.

([262]) لاحظ غاية النهاية في طبقات القرّاء ج2: ص143.

([263]) لقد صنّف في العربية كتاب مختصر النحو، لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص110 في الفن الثاني من المقالة الثانية، وإيضاح المكنون ج2: ص450، وهدية العارفين ج2: ص120، والذريعة ج20: ص175 رقم 2466.

([264]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص110، وإيضاح المكنون ج2: ص321 وهدية العارفين ج2: ص 12، والذريعة ج17: ص290 رقم 290.

([265]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص110 في الفن الثاني عن المقالة الثانية.

([266]) لاحظ معجم الأدباء ج18: ص201 رقم 54.

([267]) لاحظ بغية الوعاة ج1: ص111 رقم 182.

([268]) لاحظ معجم الأدباء ج18: ص201 ـ 202.

([269]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج2: ص208، وقاموس الرجال ج1: ص275 رقم 186، وتنقيح المقال ج1: ص31، والفهرست لإبن النديم: ص126 في الفن الثالث من المقالة الثانية، ومعجم الأدباء ج1: ص215 رقم 27، وهدية العارفين ج1: ص3، وإيضاح المكنون ج1:401، ومعجم المؤلفين ج1: ص94.

([270]) لاحظ معجم الأدباء ج1: ص215 ـ 216.

([271]) انظر ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص393 رقم 1161، والفهرست للطوسي: ص257 رقم 780، ورجال الطوسي: ص317 رقم 4732، ورجال ابن داود: ص198 رقم 1654، ونقد الرجال ج5: ص32 رقم 5648، وجامع الرواة ج2: ص303، وتنقيح المقال ج3: ص282، ومنتهى المقال ج6: ص401 رقم 3150، وقاموس الرجال ج10: ص462 رقم 8124، ومعجم رجال الحديث ج20: ص236 رقم 13235، وطرائف المقال ج1: ص630 رقم 6159، ومجمع الرجال ج6: ص199، وبهجة الآمال ج7: ص168.

([272]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص393، والذريعة ج4: ص269، وص 320 رقم 1346.

([273]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص420 رقم 1209، واختيار معرفة الرجال ج2:779، ورجال الطوسي: ص364 رقم 5167 و ص468 رقم 5478، ورجال إبن داود:207 رقم 1743، والتحرير الطاووسي: ص620 رقم 471، ونقد الرجال ج5: ص108 رقم 5899، وجامع الرواة ج2: ص356، وتنقيح المقال ج3: ص328، وأعيان الشيعة ج10: ص326، وقاموس الرجال ج11: ص170 رقم 8559، ومنتهى المقال ج7: ص90 رقم 3305، ومعجم رجال الحديث ج21: ص290 رقم 13863، والجامع لرواة أصحاب الإمام الرضا 7 ج2: ص241، ومجمع الرجال ج6: ص285، ومستدركات علم رجال الحديث ج8: ص309 رقم 16574، ووسائل الشيعة ج20: ص369 رقم 1284، وبهجة الآمال ج7: ص357، والفهرست لإبن النديم:ص357 في الفن الخامس من المقالة السادسة.

([274]) روى الكشي في رجاله بسنده عن الفضل بن شاذان أنه سمع من يقول عن الرضا (عليه السلام): إنّ يونس في زمانه، كسلمان الفارسي في زمانه. ولاحظ اختيار معرفة الرجال ج2: ص781 ح 919، وأيضاً عنه قال: حدثني عبد العزيز المهتدي وكان خير قمّي رأيته، وكان وكيل الرضا(عليه السلام) وخاصته، قال: سألت الرضا (عليه السلام) فقلت: إني لا ألقاك في كل وقت، فعن من آخذ معالم ديني؟ قال: خذ من يونس بن عبدالرحمن.

لاحظ اختيار معرفة الرجال ج2: ص779 ح 910.

([275]) رجال النجاشي ج2: ص422، والذريعة ج4: ص322 رقم 1353.

([276]) تفسيره مذكور في الفهرست للطوسي: ص112، و الذريعة ج4: ص272 رقم 1264 والفهرست لإبن النديم: ص369 في الفن الخامس من المقالة السادسة، وهدية العارفين ج1: ص331.

([277]) لاحظ ترجمته في الفهرست للطوسي: صب112 رقم 230، و اختيار معرفة الرجال ج2:827، ورجال الطوسي: ص355 رقم 5257 و ص374 رقم 5538 و ص385 رقم 5669، و خلاصة الأقوال: ص114 رقم 278، ونقد الرجال ج2: ص91 رقم 1452، وجامع الرواة ج1: ص241، وقاموس الرجال ج3: ص457 رقم 165، وتنقيح المقال ج1: ص328، وأعيان الشيعة ج6:27، ومعجم رجال الحديث ج6: ص265 رقم 3424، ومستدركات علم رجال الحديث ج3:133 رقم 4367، وبهجة الآمال ج3: ص271، والجامع لرواة أصحاب الإمام الرضا (عليه السلام) ج1: ص 229 رقم 245، ومعالم العلماء: ص40 رقم 257، ومجمع الرجال ج2: ص175، وطرائف المقال ج1: ص299 رقم 2095، والفهرست لإبن النديم: ص359 في الفن الخامس من المقالة السادسة، ولسان الميزان ج2: ص524 رقم 2728، وهدية العارفين ج1: ص331.

([278]) لاحظ تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام: ص328.

([279]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص 13 رقم 562، واختيار معرفة الرجال ج2: ص 838، والفهرست للطوسي: ص 170 رقم 448 ورجال الطوسي: ص 360 رقم 5327، وخلاصة الأقوال: ص193 رقم 602، ورجال ابن داود: ص 121 رقم 877، ونقد الرجال ج3: ص 115 رقم 3113، ومنتهى المقال ج4: ص 194 رقم 1737، وجامع الرواة ج1: ص 492، وقاموس الرجال ج6: ص 407 رقم 4370، وتنقيح المقال ج2: ص 189، ومعجم رجال الحديث ج11: ص 236 رقم 6938، والجامع لرواة أصحاب الامام الرضا(عليه السلام) ج1: ص 395 رقم376، ومجمع الرجال ج4: ص 7، ومعالم العلماء: ص 75 رقم 502، وبهجة الآمال ج5: ص242، ومستدركات علم رجال الحديث ج5: ص 37 رقم 8406.

([280]) انظر رجال النجاشي ج2: ص14، والذريعة ج4: ص243 رقم 1184.

([281]) انظر رجال النجاشي ج1: ص208، والفهرست للطوسي: ص66 رقم 68، والذريعة ج4:243 رقم 1183.

([282]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص208 رقم 182، والفهرست للطوسي: ص66 رقم68، وخلاصة الأقوال: ص63 رقم 74، وإيضاح الإشتباه: ص97 رقم 48، ورجال إبن داود: ص 38 رقم 81، ونقد الرجال ج1: ص126 رقم 242، وجامع الرواة ج1: ص51، وأعيان الشيعة ج2: ص614، ومنهج المقال ج2: ص85 رقم 263، ومجمع الرجال ج1: ص118، ومعجم رجال الحديث ج2: ص135 رقم 606:، وتهذيب المقال ج3: ص259 رقم 182، وقاموس الرجال ج1: ص479 رقم 392، وتنقيح المقال ج6: ص181 رقم 385 (ط الجديدة)، ومعالم العلماء: ص13 رقم 58، وحاوي الأقوال ج1: ص176 رقم 67، ورجال المجلسي:150 رقم 94، و منتهى المقال ج1: ص269 رقم 157، ووسائل الشيعة ج20: ص128 رقم 78 ولسان الميزان ج1: 282 رقم 600.

([283]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص73 رقم 661، ورجال الطوسي: ص360 رقم 5337، وص 376 رقم 5570، واختيار معرفة الرجال ج2: ص835، والفهرست للطوسي:153 رقم 384، وخلاصة الأقوال: ص185 رقم 549، ورجال ابن داود: ص260 رقم 333، والتحرير الطاووسي: ص382 رقم 268، ونقد الرجال ج3: ص230 رقم 3505، وجامع الرواة ج1: ص554، وطرائف المقال ج1: ص325 رقم 2370، ومجمع الرجال ج4: ص166، ومنتهى المقال ج4: ص348 رقم 1957، ومعجم رجال الحديث ج12: ص284 رقم 7937، وتنقيح المقال ج2: ص268، وقاموس الرجال ج7: ص365 رقم 5036، وبهجة الآمال ج5: ص 375، ومستدركات علم رجال الحديث ج5: ص303 رقم 9693.

([284]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص74، الذريعة ج4: ص240 رقم 1175، وإيضاح المكنون ج2: ص 295، وهدية العارفين ج1: ص673.

([285]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص74 رقم 662 والفهرست للطوسي: ص152 رقم 379، واختيار معرفة الرجال ج2: ص825، ورجال الطوسي: ص360 رقم 5336 وص 376 رقم 5570 وص 388 رقم 5706، وخلاصة الأقوال: ص175 رقم 517، وإيضاح الإشتباه: 216 رقم 382، ورجال ابن داود: ص142 رقم 1091، والتحرير الطاووسي: ص369 رقم 258، ونقد الرجال ج3: ص304 رقم 3714، ومنتهى المقال ج5: ص74 رقم 2120 وتنقيح المقال ج2: ص310، وقاموس الرجال ج7: ص583 رقم 5351، وطرائف المقال ج1: ص 334 رقم 2456، ومعجم رجال الحديث ج13: ص206 رقم 8553، ومجمع الرجال ج4: ص 228، وبهجة الآمال ج5: ص545، والجامع لرواة أصحاب الإمام الرضا (عليه السلام) ج1: ص 473 رقم 453، ومعالم العلماء: ص63 رقم 427، ومستدركات علم رجال الحديث ج5: ص 487 رقم 10568، والكنى والألقاب ج1: ص432، وهدية العارفين ج1: ص674، ومعجم المؤلفين ج7: ص247، والأعلام للزركلي ج5: ص25.

([286]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص75.

([287]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص220 رقم 899، واختيار معرفة الرجال ج2:823، والفهرست للطوسي: ص226 رقم 639، ورجال الطوسي: ص343 رقم 5121 وص 363 رقم 5391 وص 377 رقم 5585، وخلاصة الأقوال: ص237 رقم 813، وإيضاح الإشتباه: 272 رقم 598، ورجال إبن داود: ص171 رقم 1369، والتحرير الطاووسي: ص516 رقم 376، ونقد الرجال ج4: ص197 رقم 4658، وجامع الرواة ج2: ص108، ومنتهى المقال ج6: ص41 رقم 2614، وتنقيح المقال ج3: ص113 وقاموس الرجال ج9: ص249 رقم 6679، ومعجم رجال الحديث ج17: ص69 رقم 1071، والفوائد الرجاليه ج1: ص331، وطرائف المقال ج1:347 رقم 2596، ومجمع الرجال ج5: ص206، وأعيان الشيعة ج9: ص273، وبهجة الآمال ج6: ص423، والجامع لرواة أصحاب الإمام الرضا(عليه السلام) ج2: ص48 رقم 534، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص80 رقم 13262، وهدية العارفين ج2: ص8، والفهرست لإبن النديم: ص368 في الفن الخامس من المقالة السادسة.

([288]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص221، والذريعة ج4: ص455 رقم 2023.

([289]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص221، والذريعة ج4: ص263 رقم 1228.

([290]) لاحظ رجال الطوسي: ص343 رقم 5121 ذكره في أصحاب الإمام الكاظم(عليه السلام).

([291]) لاحظ رجال الطوسي: ص363 رقم 5391، والفهرست لإبن النديم: ص368 في الفن الخامس من المقالة السادسة.

([292]) لاحظ رجال الطوسي: ص363 رقم 5391.

([293]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص176 رقم 137، والفهرست للطوسي: ص99 رقم 169، ورجال الطوسي: ص420 رقم 6066، وخلاصة الأقوال: ص107 رقم 258، ورجال إبن داود: ص73 رقم 410، ونقد الرجال ج2: ص17 رقم 1260، وجامع الرواة ج1: ص196، وقاموس الرجال ج3: ص228 رقم 1881، وتنقيح المقال ج1: ص275، وطرائف المقال ج1: ص 292 رقم 2022، ومعجم رجال الحديث ج5: ص306 رقم 2809، وتهذيب المقال ج2: ص 182 رقم 137، وبهجة الآمال ج3: ص94، والجامع لرواة أصحاب الإمام الرضا 7 ج1: ص224 رقم 220، والجامع في الرجال ج1: ص490، ومجمع الرجال ج2:105، وأعيان الشيعة ج5: ص62، ومستدركات علم رجال الحديث ج2: ص382.

([294]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص176.

([295]) لاحظ معالم العلماء: ص34 رقم 189.

([296]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص84، والفهرست للطوسي: ص157.

([297]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص82 رقم 674، واختيار معرفة الرجال ج2: ص812، والفهرست للطوسي: ص156 رقم 391، ورجال الطوسي: ص389 رقم 5730 وص 400 رقم 5867، وخلاصة الأقوال: ص177 رقم 526، ورجال ابن داود: ص261 رقم 340، ونقد الرجال ج3: ص 244 رقم 541، ومنتهى المقال ج4: ص379 رقم 1992، وجامع الرواة ج1: ص569، وتنقيح المقال ج2: ص278، وقاموس الرجال ج7: ص413 رقم 5092، ومعجم رجال الحديث ج12: ص358 رقم 8019، ومجمع الرجال ج4: ص181، والأعلام للزركلي ج4:272 ومعجم المؤلفين ج7: ص65.

([298]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص84، والفهرست للطوسي: ص36 رقم 7، ورجال الطوسي: ص414 رقم 5992، وخلاصة الأقوال: ص49 رقم 10، ونقد الرجال ج1: ص81 رقم 123، ومنهج المقال ج1: ص349 رقم 141، ورجال ابن داود: ص17 رقم 31، ومعالم العلماء: ص 96 رقم 474، إيضاح الاشتباه: ص226 رقم 1071، وجامع المقال: ص96، وهدية المحدثين: ص168، وجامع الرواة ج1: ص31، ومجمع الرجال ج1: ص67، وتنقيح المقال ج4: ص304 رقم 508 (ط الجديدة)، وقاموس الرجال ج1: ص275 رقم 187، ومعجم رجال الحديث ج1: ص266 رقم 286، وطرائف المقال ج1: ص221 رقم 1341، ومستدركات علم رجال الحديث ج1: ص194 رقم 445، ولسان الميزان ج1: ص150 رقم 303، وذيل ميزان الاعتدال: ص48 رقم 45، وهدية العارفين ج1: ص3.

([299]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص93 وفيه: أنه مات سنة 283 هـ وكذا في الفهرست للطوسي: لاحظ الفهرست للطوسي: ص38.

([300]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج4: ص268 رقم 1244.

([301]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص86 رقم 678، والفهرست للطوسي: ص152 رقم 380، وخلاصة الأقوال: ص187 رقم 556، ورجال ابن داود: ص135 رقم 1018، ومعالم العلماء: ص62 رقم 424، ونقد الرجال ج3: ص218 رقم 3474، ومنتهى المقال ج4: ص324 رقم 1928، وتنقيح المقال ج2: ص260، وجامع الرواة ج1: ص545، وقاموس الرجال ج7: ص 264 رقم 4977، ومعجم الرواة ج1: ص545، وقاموس الرجال ج7: ص264 رقم 4977، ومعجم رجال الحديث ج12: ص212 رقم 7830، ومجمع الرجال ج4: ص152، ومستدركات علم رجال الحديث ج5: ص278 رقم 9560، وبهجة الآمال ج5: ص354، وطرائف المقال ج1: ص208 رقم 1219، ووسائل الشيعة ج20: ص255 رقم 758 والفهرست لإبن النديم: ص369 في الفن الخامس في المقالة السادسة ولسان الميزان ج4: ص710 رقم 5755، وطبقات المفسّرين للداودي ج1: ص392 رقم 337، وهدية العارفين ج1: 678، ومعجم الأدباء ج12: ص215 رقم 51، وإيضاح المكنون ج1: ص309 وج2: ص197 وص 273 وص 291 ومعجم المؤلفين ج7: ص9.

([302]) لاحظ تنقيح المقال: ج2: ص260.

([303]) التفسير المطبوع المنسوب إلى عليّ بن ابراهيم القمي تفسير روائي في بيان أنواع علوم القرآن. والراوي لهذا التفسير أو من أملى عليه ذلك هو تلميذ عليّ بن ابراهيم، أبو الفضل العباس بن محمد بن القاسم بن حمزة بن موسى بن جعفر (عليه السلام)، ثم أن محمد بن ابراهيم بن جعفر الكاتب النعماني تلميذ ثقة الاسلام الكليني مؤلف كتاب «الغيبة» روى هذا التفسير باسناده إلى الإمام (عليه السلام) وجعلها مقدمةً لتفسيره.

                وقال العلاّمة آغا بزرك في الذريعة: إنّ هذا الأثر النفيس الخالد المأثور عن الإمامين الهمامين أبي جعفر محمد بن عليّ الباقر (عليه السلام) من طريق أبي الجارود، وأبي عبدالله جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) من طريق عليّ بن ابراهيم القمي (رضي الله عنه). لاحظ الذريعة ج4: ص203.

                أقول: ولابد من الالتفات إلى هذه الجهة من أنّ التفسير المتداول المطبوع كراراً ليس لعليّ ابن ابراهيم وحده وإنّما هو ملفّق مما أملاه عليّ بن ابراهيم على تلميذه أبي الفضل العباس ومارواه التلميذ بسنده الخاص عن أبي الجارود عن الإمام الباقر (عليه السلام) فإنّ أبا الفضل الراوي لهذا التفسير قد روى في هذا التفسير روايات عن عدة من مشايخه، منهم عليّ بن ابراهيم القمي رضوان الله تعالى عليه، وقد خصّ سورة الفاتحة والبقرة وشطراً قليلاً من سورة آل عمران بمارواها عن عليّ بن ابراهيم عن مشايخه. فقال قبل الشروع في تفسير الفاتحة: «حدثنا أبو الفضل العباس بن محمد بن القاسم بن حمزة بن موسى بن جعفر(عليه السلام) قال: حدثنا أبو الحسن عليّ ابن ابراهيم، قال: حدثني أبي(رحمه الله) عن محمد بن أبي عمير عن حماد بن عيسى عن أبي عبدالله(عليه السلام)، وساق الكلام بهذا الوصف إلى الآية 45 من سورة آل عمران ولمّا وصل إلى تفسير تلك الآية وهي قوله تعالى: (إِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنّ اللّهَ يُبَشّرُكِ بِكَلِمَة مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الْدُّنْيَا وَالاْخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرّبِينَ) أدخل في التفسير ما أملاه الإمام الباقر(عليه السلام)لزياد بن المنذر أبي الجارود في تفسير القرآن وقال بعد ذكر الآية: حدثنا أحمد ابن محمد الهمدانى (المراد به أحمد بن محمد بن سعيد المعروف بابن عقدة) قال: حدثنا جعفر بن عبدالله (المراد به المحمدي) قال: حدثنا كثير بن عياش عن زياد بن المنذر أبي الجارود عن أبي جعفر محمد بن عليّ(عليه السلام) لاحظ تفسير القمي ج1: ص102. وهذا السند بنفسه نفس السند الذي يروي به النجاشي والشيخ الطوسي ـ رحمهما الله ـ لتفسير أبي الجارود. وبهذا يتبيّن أنّ التفسير المعروف بتفسير القمي ملفّق من تفسير عليّ بن ابراهيم وتفسير أبي الجارود ولكل من التفسيرين سند خاصّ، فلاحظ.

([304]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي 89 رقم 682، والفهرست للطوسي: ص57 رقم 392، ورجال الطوسي: ص432 رقم 6191، وخلاصة الأقوال: ص178 رقم 531، ورجال ابن داود: ص137 رقم 1040، ونقد الرجال ج3: ص252 رقم 3551، وجامع الرواة ج1: ص574، وقاموس الرجال ج7: ص435 رقم 5112، وتنقيح المقال ج3: ص154، والفوائد الرضوية: ص560، روضات الجنات ج6: ص132 رقم 574، وأمل الآمل ج2: ص283، والكنى والألقاب ج2: ص416، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص224 رقم 13964، ووسائل الشيعة ج20: ص335 رقم 1081، ورياض العلماء ج4: ص5، وطرائف المقال ج1: ص177 رقم 955، ومجمع الرجال ج5: ص269، ومجالس المؤمنين ج1: ص454، ومنتهى المقال ج4: ص396 رقم 2003. والفهرست لإبن النديم: ص335 فى الفن الخامس من المقالة الخامسة وسير أعلام النبلاء ج16: ص303 رقم 212، وإيضاح المكنون ج1: ص123، وهدية العارفين ج2: ص52، والأعلام للزركلي ج4: ص277، ومعجم المؤلفين ج11: ص3.

([305]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص90، والفهرست للطوسي: ص157، والذريعة ج4: ص279 رقم 1284، وهدية العارفين ج2: ص53.

([306]) ذكر النجاشي سند هذا التفسير في رجاله قائلاً: أخبرنا أبو الحسن العباس بن عمر بن العباس ابن محمد بن عبدالملك بن أبي مروان الكلوذاني(رحمه الله) قال: أخذت إجازة عليّ بن الحسين بن بابويه لمّا قدم بغداد سنة ثمان وعشرين وثلاث ومائة بجميع كتبه. لاحظ رجال النجاشي ج2: ص90. وكذلك الشيخ الطوسي في فهرسته أنه قال: أخبرنا بجميع كتبه ورواياته الشيخ المفيد(رحمه الله)والحسين بن عبيدالله عن أبي جعفر ابن بابويه عن أبيه. لاحظ الفهرست للطوسي: ص157.

([307]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص371 في الفن الخامس من المقالة السادسة ورجال النجاشي ج2: ص301، والفهرست للطوسي: ص237، وهدية العارفين ج2: ص41، والذريعة ج4: ص249 رقم 1199.

([308]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص201 رقم 1043، والفهرست للطوسي: ص237 رقم 709، ورجال الطوسي: ص439 رقم 6273، وخلاصة الأقوال: ص247 رقم 842، ورجال ابن داود: ص170 رقم 1362، ونقد الرجال ج4: ص170 رقم 4579، ومعالم العلماء: ص111 رقم 763، ومنتهى المقال ج6: ص9 رقم 2554، وتنقيح المقال ج3: 100، وجامع الرواة ج2: ص90، وقاموس الرجال ج9: ص190 رقم 6570، ومعجم رجال الحديث ج16: ص219 رقم 10490، والكنى والألقاب ج1: ص446، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص21 رقم 12979، والفهرست لإبن النديم: ص371، في الفن الخامس من المقالة السادسة وهدية العارفين ج2: ص41، ومعجم المؤلفين ج9: ص182.

([309]) لاحظ الفهرست للطوسي: ص237، وتنقيح المقال ج3: ص100، ومعجم رجال الحديث ج16: ص219.

([310]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص302.

([311]) لاحظ ترجمته في روضات الجنات ج5: ص353 رقم 542، وتنقيح المقال ج2: ص3 في القسم الثاني من هذا المجلد وأعيان الشيعة ج8: ص396، وقاموس الرجال ج8: ص376 رقم 5875، ومعجم رجال الحديث ج14: ص271 رقم 9324، ومستدركات علم رجال الحديث ج6: ص194 رقم 11508، وطرائف المقال ج1: ص248 رقم 1574، والفوائد الرضوية: ص349، وبهجة الآمال ج6: ص17، وهدية العارفين ج1: ص816.

([312]) قال العلاّمة المجلسي (رحمه الله): وتفسير فرات وإن لم يتعرض الأصحاب لمؤلفه بمدح ولا قدح، لكن كون أخباره موافقة لما وصل إلينا من الأحاديث المعتبرة وحسن الضبط في نقلها مما يعطي الوثوق بمؤلفه وحسن الظن به....، بحار الأنوار ج1: ص37، ولاحظ الذريعة ج4: ص298 رقم 1309، وهدية العارفين ج1: ص816.

([313]) لاحظ معجم رجال الحديث ج14: ص271.

([314]) وهو أحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دول القمي قال النجاشى: له مائة كتاب... لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص232 ر قم 221، وإيضاح الاشتباه: ص39 رقم 137، ورجال ابن داود: ص39 رقم 117، ونقد الرجال ج1: ص154 رقم 308، ومنهج المقال ج2: ص151 رقم 330، وقاموس الرجال ج1: ص596 رقم 535، وأعيان الشيعة ج3: ص103، وتنقيح المقال ج7: ص261 رقم 505 (ط الجديدة)، وهداية المحدثين: ص176، وجامع الرواة ج1: ص63، ومعجم رجال الحديث ج3: ص46 رقم 853، وتهذيب المقال ج2: ص427 رقم 221، والجامع في الرجال ج1: ص162، وإيضاح المكنون ج1: ص309، وهدية العارفين ج1: ص63، ومعجم المؤلفين ج2: ص95، والذريعة ج4: ص243 رقم 1182.

([315]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص234.

([316]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص233 ـ 234.

([317]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص422 رقم 496، والفهرست للطوسي: ص140 رقم 334، ورجال الطوسي: ص427 رقم 6134، وخلاصة الأقوال: ص354 رقم 1402، وإيضاح الإشتباه: ص198 رقم 321، ورجال ابن داود: ص298 رقم 25، ونقد الرجال ج2: ص349 رقم 2368، وجامع الرواة ج1: ص372، وأعيان الشيعة ج7: ص289، وقاموس الرجال ج5: ص213 رقم 3334، ومعجم رجال الحديث ج9: ص212 رقم 5365، وتنقيح المقال ج2: ص49، وبهجة الآمال ج4: ص442، وطرائف المقال ج1: ص237 رقم 1486، ومستدركات علم رجال الحديث ج4: ص108 رقم 6431، ومجمع الرجال ج3: ص152، ومعالم العلماء: ص57 رقم 478.

([318]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص422، والذريعة ج4: ص344 رقم 1510، وهدية العارفين ج1: ص295، إيضاح المكنون ج1: ص308.

([319]) الظاهر أنّ الرجل واقع في اسناد كثير من الروايات كما ذكره صاحب معجم رجال الحديث عند ذكر طبقته ثم قال: وإنّا لم نعثر على تاريخ وفاته في كتب الرجال غير أنه يمكن تشخيص زمان حياته بملاحظة طبقته بين طبقات الرجال، فعلى الظاهر أنه كان في طبقة أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري أبو جعفر شيخ أهل قم وفقيهها، وأوّل من سكن قم من آبائه سعد بن مالك بن الأحوص وكان هو الرئيس الذي يلقى السلطان بها، ولقي الرضا (عليه السلام)وكتب له، ولقي أبا جعفر (عليه السلام) وأبا الحسن العسكري (عليه السلام) فسلمة بن الخطاب من تلك الطبقة فلاحظ معجم رجال الحديث ج9: ص212.

([320]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص302 رقم 1044، وخلاصة الأقوال: ص267 رقم 968، ونقد الرجال ج4: ص93 رقم 4364، وجامع الرواة 2: ص43، ومجمع الرجال ج5: ص97، وروضات الجنات ج6: ص127 رقم 572، ورياض العلماء ج5: ص13، وقاموس الرجال ج9: ص10 رقم 6277، وأمل الآمل ج2: ص232 رقم 291، ومنتهى المقال ج5: ص286 رقم 2397، وتنقيح المقال ج2: ص55، والفوائد الرضوية: ص377، وأعيان الشيعة ج9: ص60، وطرائف المقال ج1: ص150 رقم 720، ومعجم رجال الحديث ج15: ص231 رقم 9963، وبهجة الآمال ج6: ص216، ومستدركات علم رجال الحديث ج6: ص361 رقم 12233، ومعالم العلماء: ص118 رقم 783، وهدية العارفين ج2: ص46.

([321]) لاحظ الذريعة ج4: ص318 رقم 1342، وهدية العارفين ج2: ص46، وبحار الأنوار ج1: ص15.

([322]) لاحظ بحار الأنوار ج90: ص3، ومستدرك السفينة للشيخ عليّ النمازي الشاهرودي ج8: ص200، ووسائل الشيعة ج27: ص200 ح62 من ط مؤسسة آل البيت(عليهم السلام)، ووسائل الشيعة ج18: ص147 ح62.

([323]) إنّ محمد بن ابراهيم بن جعفر الكاتب النعماني الذي روى هذا الحديث بسنده عن (ابن عقدة) هو تلميذ ثقة الاسلام الكليني (رضي الله عنه)، ولمّا طلب بعض الشيعة من البلدان النائية من الكليني تأليف كتاب الكافي روى الكليني (رحمه الله) آثار الصادقين (عليهم السلام) ما وصل إليه بأسانيدهم، وكان شيوخ أهل عصره يقرؤونه عليه ويروونه عنه وذلك باجازة منه، فمن الذين رووا عنه هو: أبو عبدالله محمد بن ابراهيم بن جعفر الكاتب النعماني وكان خصيصاً به وكان يكتب كتابه الكافي، لاحظ مقدمة الكافي: ص19 وص25.

([324]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص294 رقم 1031، والفهرست للطوسي: ص228 رقم 652، ورجال الطوسي: ص443 رقم 6321، وخلاصة الأقوال: ص266 رقم 949، وإيضاح الإشتباه: ص288 رقم 665، ورجال ابن داود: ص175 رقم 1415، ونقد الرجال ج4: ص237 رقم 4807، وجامع الرواة ج2: ص134، ومعالم العلماء: ص143 رقم 1004، وأمل الآمل ج2: ص291 رقم 870، ومنتهى المقال ج6: ص85 رقم 2688، وتنقيح المقال ج3: ص135، وأعيان الشيعة ج9: ص379، وقاموس الرجال ج9: ص348 رقم 6867، ومعجم رجل الحديث ج17: ص209 رقم 11042، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص150 رقم 13592، وطرائف المقال ج1: ص187 رقم 1035، وتهذيب المقال ج5: ص308 رقم 5، ومجمع الرجال ج5: ص238، وبهجة الآمال ج6: ص465.

([325]) لاحظ الفهرست للطوسي: ص228، ومعالم العلماء: ص143، والذريعة ج3: ص306 رقم 1132.

([326]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص295 وفيه: كتاب مانزل من القرآن في أهل البيت (عليهم السلام).

([327]) الفهرست للطوسي: ص228، ومعالم العلماء: ص143، والذريعة ج3: ص306 رقم 1134.

([328]) لاحظ الفهرست للطوسي: ص228، ومعالم العلماء: ص143، والذريعة ج3: ص306 رقم 1134.

([329]) لاحظ الفهرست للطوسي: ص228، ومعالم العلماء: ص143، والذريعة ج4: ص241 رقم 1179.

([330]) لاحظ الفهرست للطوسي: ص228، ومعالم العلماء: ص143، والذريعة ج24: ص13 رقم 64.

([331]) لاحظ الفهرست للطوسي: ص228، ومعالم العلماء: ص143، والذريعة ج17: ص55 رقم 299.

([332]) لاحظ الفهرست للطوسي: ص228، ومعالم العلماء: ص143، والذريعة ج17: ص55 رقم300.

([333]) التلعكبري ـ بضم العين والباء ـ وهي قرية بهمذان، والرجل كان جليل القدر عظيم الشأن من أساتذة الشيخ المفيد (رحمه الله) ذكره النجاشي وغيره، لاحظ رجال النجاشي ج1: ص407 رقم 1185، وخلاصة الأقوال: ص290 رقم 1069.

([334]) لاحظ رجال الطوسي: ص443 رقم 6321 في من لم يرو عن أحد من الائمة(عليهم السلام)مباشرة.

([335]) لاحظ أعيان الشيعة ج9: ص143 وتأسيس الشيعة لعلوم الاسلام: ص335، ومعجم المؤلفين ج9: ص194.

([336]) ذكر العلاّمة آغا بزرك في الذريعة عند ذكر كتاب نهج البيان عن كشف معاني القرآن: أنه قد صدر من مؤلف كتاب تأسيس الشيعة خطأ في المقام ولم يكن محمد بن الحسن الشيباني شيخ الشيخ المفيد (رحمه الله)، بل إنّه قد وقع منه خلط بين مؤلف كتاب كشف البيان وهو أحمد بن محمد بن ابراهيم النيسابوري المتوفى سنة 427 أو 437 ومؤلف كتاب البيان في تفسير القرآن لبعض الأصحاب ولم يذكر اسمه،... لاحظ الذريعة ج24: ص415.

([337]) ولم أعثر في رسالة المحكم والمتشابه للسيـّد الشريف المرتضى(رضي الله عنه) نقل عن الشيباني أو عن كتاب كشف المعاني شيئاً. نعم، ذكر ذلك المحدث النوري; في مستدرك الوسائل في باب أنه لايجوز الحلف ولاينعقد بالكواكب.لاحظ المستدرك ج16: ص68ح2ط مؤسسة آل البيت(عليهم السلام)

([338]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص327 رقم 1068، ورجال الطوسي: ص449 رقم 6375، والفهرست للطوسي: ص238 رقم 711، وخلاصة الأقوال: ص248 رقم 844، ومعالم العلماء: ص112 رقم 765، ومجالس المؤمنين ج1: ص477، وإيضاح الإشتباه: ص294 رقم 683، ورجال ابن داود: ص183 رقم 1495، ونقد الرجال ج4: ص315 رقم 5051، ومنتهى المقال ج6: ص185 رقم 2860، جامع الرواة ج2: ص189، وأمل الآمل ج2: ص304 رقم 921، وتنقيح المقال ج3: ص180، وقاموس الرجال ج9: ص522 رقم 7244، ورياض العلماء ج5: ص176، والفوائد الرضوية: ص628، وأعيان الشيعة ج10: ص133، وطرائف المقال ج1: ص130 رقم 570، وروضات الجنات ج6: ص153، رقم 576، والكنى والألقاب ج1: ص413، وج3: ص197، ومجمع الرجال ج6: ص33، ومعجم رجال الحديث ج18: ص213 رقم 11744، وبهجة الآمال ج6: ص586، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص316 رقم 14449، وتحفة الأحباب: ص348، والفوائد الرجالية ج3: ص311، ولؤلؤة البحرين: ص356، وسير أعلام النبلاء ج17: ص344 رقم 213، ولسان الميزان ج6: ص505 رقم 8052، وتاريخ بغداد ج3: ص231 رقم 1299، وميزان الاعتدال ج4: ص30 رقم 8143، والمنتظم: ج15: ص157 رقم 3114، والفهرست لابن النديم: ص310 في الفن الثاني من المقالة الخامسة، والوافي بالوفيات للصفدي ج1: ص116 رقم 17، وشذرات الذهب ج3: ص199، وتاريخ الاسلام للذهبي في حوادث سنة 413 هـ ص332، والنجوم الزاهرة ج4: ص258، والعبر ج2: ص225، وهدية العارفين ج2: ص61، وكشف الظنون ج1: ص71، وإيضاح المكنون ج1: ص37، والأعلام للزركلي ج7: ص21، ومعجم المؤلفين ج11: ص306.

([339]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص310 في الفن الثاني من المقالة الخامسة والفهرست للطوسي: ص238.

([340]) لاحظ خلاصة الأقوال: ص248، وتاريخ بغداد ج3: ص231.

([341]) لاحظ خلاصة الأقوال: ص248.

([342]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص327 ـ 331، والفهرست للطوسي: ص238 ـ 239.

([343]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص329، وفيه: كتاب البيان في تأليف القرآن.

([344]) قال النجاشي مات ]الشيخ المفيد (رحمه الله)[ ليلة الجمعة لثلاث ليال خلون من شهر رمضان سنة ثلاث عشرة وأربع مائة،  وكان مولده يوم الحادي عشر من ذي القعدة سنة ست وثلاثين وثلاث مائة. لاحظ رجال النجاشي ج2: ص331. وقال الشيخ الطوسي (رحمه الله) في الفهرست: وتوفي لليلتين خلتا من شهر رمضان سنة ثلاث عشرة وأربعمائة. لاحظ الفهرست للطوسي: ص239. وقال العلاّمة الحلي في الخلاصة: مات قدس الله روحه ليلة الجمعة لثلاث خلون من شهر رمضان سنة ثلاث عشرة وأربعمائة. لاحظ خلاصة الأقوال: ص248. وقال الخطيب البغدادي: مات في يوم الخميس ثاني شهر رمضان سنة ثلاث عشرة وأربعمائة: لاحظ تاريخ بغداد ج3: ص231. وذكره ابن الجوزي في وفيات سنة 413 وقال: توفي في رمضان هذه السنة ورثاه المرتضى... لاحظ المنتظم ج15: ص157، وكذا ذكره ابن العماد الحنبلي في وفيات سنة 413 قائلاً: وتوفي فيها المفيد أبو عبدالله محمد بن محمد بن النعمان... وكان موته في رمضان (رحمه الله) قاله الذهبي في العبر. لاحظ شذرات الذهب ج3: ص299 ـ 200.

([345]) لاحظ تاريخ بغداد ج3: ص231 رقم 1299.

([346]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص287 رقم 1023، والفهرست للطوسي: ص281 رقم 901، ورجال الطوسي: ص391 رقم 5756، وخلاصة الأقوال: ص945 رقم 945و معالم العلماء: ص140 رقم 984، ورجال إبن داود: ص161  رقم 1285، ونقد الرجال ج4: ص111 رقم 4418، ومنتهى المقال ج5: ص310 رقم 2428، وروضات الجنات ج6: ص125 رقم 571، وتنقيح المقال ج2: ص65، وجامع الرواة ج2: ص58، والفوائد الرجالية ج3: ص199، والفوائد الرضوية: ص385، ومجمع الرجال ج7: ص142، وقاموس الرجال ج9: ص49 رقم 6341، والكنى والألقاب ج2: ص401، وأعيان الشيعة ج9: ص65، ومعجم رجال الحديث ج15: ص324 رقم 10083، وبهجة الآمال ج6: ص236، وطرائف المقال ج1: ص199 رقم 1147، ومستدركات علم رجال الحديث ج6: ص399 رقم 12411.

([347]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص287، والفهرست للطوسي: ص281، والذريعة ج16: ص92 رقم 47.

([348]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص287، والذريعة ج4: ص278 رقم 1279.

([349]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص287.

([350]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص287، وخلاصة الأقوال: ص265.

([351]) قال العلاّمة الطباطبائي بحر العلوم في كتابه الفوائد الرجالية: إنه من قدماء أصحابنا وأعلام فقهائنا من أصحاب كتب الفتوى ومن الطبقة السابعة ممن أدرك الغيبتين الصغرى والكبرى عالم فاضل فقيه... لاحظ الفوائد الرجالية ج3: 199.

([352]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص157 في الفن الأول من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج2: ص10، والذريعة ج11: ص242 رقم 1475.

([353]) لاحظ ترجمته في روضات الجنات ج7: ص268 رقم 627، والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج3: ص278، وقاموس الرجال ج9: ص492 رقم 7128، وتنقيح المقال ج3: ص166، وأعيان الشيعة ج10: ص30، ومعجم رجال الحديث ج18: ص77 رقم 11482، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص266 رقم 14187، والفهرست لإبن النديم: ص157، في الفن الأول من المقالة الثالثة، وسير أعلام النبلاء ج9: ص454 رقم 172، ولسان الميزان ج9: ص131 رقم 14315، وتهذيب الكمال للمزي ج26: ص180 رقم 5501، والطبقات لإبن سعد ج5: ص425 وج7: ص335 وضعفاء العقيلي ج4: ص107 رقم 1666، وتاريخ بغداد ج3: ص112 رقم 1255 وتقريب التهذيب ج2: ص194 رقم 567 ، والوافي بالوفيات ج4: ص238 رقم 1767، ووفيات الأعيان ج4: ص348 رقم 644، ومعجم الأدباء ج18: ص277 رقم 87، والكاشف ج3: ص82 رقم 5156، وميزان الاعتدال ج3: ص662 رقم 7993، وتهذيب التهذيب ج9: ص323 رقم 606، والنجوم الزاهرة ج2: ص184، وتذكرة الحفاظ ج1: ص348، وشذرات الذهب ج2: ص18، والتاريخ الكبير للبخاري ج1: ص178 رقم 543، والمعارف لإبن قتيبة: ص256، وهدية العارفين ج2: ص10.

([354]) لاحظ الفهرست لابن النديم: ص157 في الفن الأول من المقالة الثالثة.

([355]) لاحظ الذريعة ج3: ص328 رقم 1197، وإيضاح المكنون ج1: ص224، وهدية العارفين ج2: ص73.

([356]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص332 رقم 1069، والفهرست للطوسي: ص240 رقم 714، وخلاصة الأقوال: ص249 رقم 845، ورجال ابن داود: ص169 رقم 1355، ونقد الرجال ج4: ص179، رقم 4600، ومنتهى المقال ج6: ص20 رقم 2573، وتعليقة البهبهاني ص291، وروضة المتقين ج14: ص405، وروضات الجنات ج6: ص216 رقم 580، وتنقيح المقال ج3: ص105، وجامع الرواة ج2: ص95، والفوائد الرضوية: ص47، ومجمع الرجال ج5: ص191، وقاموس الرجال ج9: ص207 رقم 6602، وأعيان الشيعة ج9: ص159، والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي (رحمه الله) ج2: ص394، والفوائد الرجالية ج3: ص227، وطرائف المقال ج1: ص527، وص127 رقم 550، ومعجم رجال الحديث ج16: ص257 رقم 10526، وبهجة الآمال ج6: 360، وسير أعلام النبلاء ج18: ص334 رقم 155، ولسان الميزان ج6: ص52 رقم 7299، والمنتظم لابن الجوزي ج16: ص110 رقم 3395، والوافي بالوفيات ج2: ص349 رقم 809، والنجوم الزاهرة ج5: ص82، والبداية والنهاية لإبن كثير ج12: ص119، والكامل في التاريخ لابن الأثير ج10 ص58، وطبقات المفسّرين للسيوطي: ص80 رقم 91، وطبقات المفسّرين للداودي ج2: ص130 رقم 476، وكشف الظنون ج1: ص452 وج2: ص1581، وهدية العارفين ج2: ص72، وإيضاح المكنون ج1: ص223.

([357]) انظر أعيان الشيعة ج9: ص159.

([358]) قال العلاّمة الحلي (رضي الله عنه)في الخلاصة: ولد (قدس سره)في شهر رمضان سنة خمس وثمانين وثلاثمائة... لاحظ خلاصة الأقوال: ص249.

([359]) لاحظ خلاصة الأقوال: ص249، والمنتظم لابن الجوزي ج16: ص110 رقم 3395، وتاريخ الاسلام للذهبي في حوادث سنة 460 هـ، والبداية والنهاية لإبن كثير الدمشقي ج12: ص104 في حوادث سنة 460 هـ، والبداية والنهاية لإبن كثير الدمشقي ج12: ص104 في حوادث سنة 460 هـ .

([360]) قال الشيخ الطوسي (رضي الله عنه)في أول كتابه بعد بسم الله والحمد لله: أما بعد فإنّ الذي حملني على الشروع في عمل هذا الكتاب أني لم أجد أحداً من أصحابنا ـ قديماً وحديثاً ـ من عمل كتاباً يحتوي على تفسير جميع القرآن ويشتمل على فنون معانيه... لاحظ التبيان في تفسير القرآن ج1: ص1 .

([361]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص326، وكشف الظنون ج2: ص1590، وهدية العارفين ج2: ص60، والذريعة ج7: ص32 رقم 260، ومعالم العلماء: ص51 رقم 336.

([362]) ذكر السيـّد عليّ خان المدني في الدرجات الرفيعة: أنه قال أبو الحسن العمري، رأيت تفسيره ]الشريف الرضي[ للقرآن فرأيته من أحسن التفاسير يكون في كبر تفسير أبي جعفر الطوسي أو أكبر... لاحظ الدرجات الرفيعة: ص467.

([363]) وهو أبو الحسن محمد بن الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن ابراهيم بن موسى الكاظم (عليه السلام) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص325 رقم 1066، وخلاصة الأقوال: ص270 رقم 974، ورجال ابن داود: ص170 رقم 1360، ونقد الرجال ج4: ص188 رقم 4620، وجامع الرواة ج2: ص101، ومنتهى المقال ج6: ص28 رقم 2585، وأمل الآمل ج2: ص261 رقم 769، ومعالم العلماء: ص51 رقم 336، ورياض العلماء ج5: ص79، وروضات الجنات ج6: ص190 رقم 578، والدرجات الرفيعة: ص466، والكنى والألقاب ج2: ص227، ومجمع الرجال ج5: ص199، ولؤلؤة البحرين: ص322، ومجالس المؤمنين ج1: ص503، وعمدة الطالب: ص170، والفوائد الرضوية: ص495، وتحفة الأحباب: ص326، وتنقيح المقال ج3: ص107، وقاموس الرجال ج9: ص227 رقم 6644، وأعيان الشيعة ج9: ص216، ومعجم رجال الحديث ج17: ص33 رقم 10616، وبهجة الآمال ج6: ص405، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص64 رقم 13192، وخاتمة مستدرك الوسائل ج3: ص192 ط الجديدة، وتاريخ بغداد ج2: ص246 رقم 715، ووفيات الأعيان ج4: ص414 رقم 667، وسير أعلام النبلاء ج17: ص285 رقم 147، والوافي بالوفيات ج2: ص374، والمنتظم ج15: ص115 رقم 3065، وتاريخ الاسلام للذهبي في حوادث سنة 406 هـ : ص149، والنجوم الزاهرة ج4: ص240، وشذرات الذهب ج3: ص182، والبداية والنهاية ج12: ص4، وشرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد ج1: ص6، والكامل في التاريخ ج8: ص91، والعبر للذهبي ج2: ص213، وهدية العارفين ج2: ص60، ومعجم المؤلفين ج9: ص261.

([364]) وهو سيّد علماء الأمة ومحيي آثار الائمة، ذو المجدين أبو القاسم عليّ بن الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن ابراهيم بن الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) المشهور بالسيـّد المرتضى الملقّب من جدّه المرتضى (عليه السلام) في الرؤيا الصادقة بـ «علم الهدى» جمع من العلوم ما لم يجمع أحد، وحاز من الفضائل ما تفرّد به وتوحّد وأجمع على فضله المخالف والمؤالف، لاحظ الدرجات الرفيعة: ص458.

([365]) الدرجات الرفيعة: ص467، لاحظ الذريعة ج7: ص32 رقم 260.

([366]) لاحظ معالم العلماء: ص51، والدرجات الرفيعة: ص467، والذريعة ج19: ص62 رقم 330، وإيضاح المكنون ج2: ص426، وهدية العارفين ج2: ص60.

([367]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص326، ومعالم العلماء: ص51، والذريعة ج19: ص1351 رقم 1570، وكشف الظنون ج1: ص472، وهدية العارفين ج2: ص60.

([368]) قال المحدث النوري أعلى الله مقامه الشريف في خاتمة المستدرك: إنّ علوّ مقام السيـّد ]الرضي[ في الدرجات العلمية مع قلة سنّه ـ فإنّه توفي وعمره سبع وأربعين ـ قد خفي على العلماء، لعدم انتشار كتبه وقلّة نسخها، وإنما الشائع منه نهجه وخصائصه، وهما مقصوران على النقليات والمجازات النبوية حاكية عن علوّ مقامه في الفنون الأدبية... لاحظ خاتمة مستدرك الوسائل ج3: ص194 ط مؤسسة آل البيت (عليهم السلام).

([369]) لاحظ تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام: ص213 وص338.

([370]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص326، وخلاصة الأقوال: ص270، والمنتظم ج15: ص115 رقم 3065، وتاريخ الاسلام للذهبي في حوادث سنة 406، والعبر للذهبي ج2: ص213، وشذرات الذهب ج3: 182.

([371]) لاحظ الفهرست للشيخ منتجب الدين: ص48 رقم 78، والذريعة ج11: ص274 رقم 1694، وإيضاح المكنون ج1: ص588، وهدية العارفين ج1: ص312، ومعجم المؤلفين ج4: ص35.

([372]) لاحظ ترجمته في نقد الرجال ج2: ص108 رقم 1493، وأمل الآمل ج2: ص99 رقم 271، ورياض العلماء ج2: ص156، ومعالم العلماء: ص141 رقم 987، والكنى والألقاب ج1: ص135، وأعيان الشيعة ج6: ص125، وطرائف المقال ج1: ص116 رقم 484، ومعجم رجال الحديث ج7: ص53 رقم 3548، وجامع الرواة ج1: ص249، وتنقيح المقال ج1: ص339، والفوائد الرضوية: ص146، وبهجة الآمال ج3: ص302، والجامع في الرجال ج1: ص621، ومستدركات علم رجال الحديث ج3: ص170 رقم 4549.

([373]) قال العلاّمة السيـّد محسن الأمين في الأعيان: الشيخ جمال الدين أبو الفتوح من أهل المائة السادسة كان حياً سنة 552 ولما توفّي دفن في الريّ بجوار عبدالعظيم الحسني في صحن السيـّد حمزة بن عليّ يمين الداخل أمام الحجرة الاُولى بوصية منه. لاحظ أعيان الشيعة ج6: ص124.

([374]) لاحظ الفهرست لمنتخب الدين: ص97 رقم 336، والذريعة ج20: ص24 رقم 1773، وكشف الظنون ج2: 1601، وإيضاح المكنون ج2: ص433، وهدية العارفين ج1: ص820.

([375]) لاحظ ترجمته في الفهرست لمنتجب الدين: ص96 رقم 336، وأمل الآمل ج2: ص216، ورياض العلماء ج4: ص340، وروضات الجنات ج5: ص357 رقم 544، وجامع الرواة ج2: ص4، وتنقيح المقال ج2: ص7، وشهداء الفضيلة: ص45، وبحار الأنوار ج105: ص459، والفوائد الرضوية: ص350، ولؤلؤة البحرين: ص346، ومجالس المؤمنين ج1: ص372، ونقد الرجال ج4: ص19 رقم 4107، وطرائف المقال ج1: ص117 رقم 494، والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي (رحمه الله) ج2: ص244، وهدية الأحباب: ص193، وأعيان الشيعة ج8: ص398، ومعجم رجال الحديث ج14: ص304 رقم 9362، ومستدركات علم رجال الحديث ج6: ص203 رقم 11551، وهدية العارفين ج5: ص280، والأعلام للزركلي ج5: ص148، ومعجم المؤلفين ج8: ص66.

([376]) ذكر صاحب الروضات نقلاً عن الأمير مصطفى في رجاله: أنّه انتقل من المشهد الرضوي إلى سبزوار سنة ثلاث وعشرين وخمسمائة وانتقل بها إلى دار الخلود سنة ثمان وأربعين وخمسمائة. (ثم قال) : وكانت وفاته في ليلة النحر من السنة المذكورة ثم نقل نعشه إلى المشهد المقدس وقبره الآن أيضاً معروف... لاحظ روضات الجنات ج5: ص358. وقال صاحب كشف الظنون توفي سنة إحدى وستين وخمسمائة، لاحظ كشف الظنون ج2: ص1601.

([377]) لاحظ مجمع البيان ج1: ص75 .

([378]) لاحظ الذريعة ج7: ص220 رقم 1061، وإيضاح المكنون ج1: ص434، وهدية العارفين ج1: ص392، ومعجم المؤلفين ج4: ص225.

([379]) وهو أبو الحسن سعيد بن هبة الله بن الحسن، العالم المتبحّر الفقيه المحدث المفسّر المحقق الجليل، كان من أعاظم محدّثي الشيعة وهو أحد مشايخ إبن شهرآشوب توفي في اليوم الرابع من شوال سنة 573 كما في البحار نقلاً عن خط الشهيد (رحمه الله) وقبره ببلدة قم في جوار الحضرة الفاطمية (عليها السلام) مزار معروف. بحار الأنوار ج108: ص7، لاحظ ترجمته في الفهرست لمنتجب الدين: ص112 رقم 418، وتنقيح المقال ج2: ص21، روضات الجنات ج4: ص5 رقم 314، وأمل الآمل ج2: ص125 رقم 356، وجامع الرواة ج1: ص364، ورياض العلماء ج2: ص419، ولؤلؤة البحرين: ص304، والكنى والألقاب ج3: ص72 ومعجم رجال الحديث ج9: ص97 رقم 5080، وطرائف المقال ج1: ص115 رقم 478، وأعيان الشيعة ج7: 260، وبهجة الآمال ج4: ص370، ولسان الميزان ج3: ص302 رقم 3786.

([380]) لاحظ الذريعة ج7: ص220.


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page