• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

في تقدّم الشيعة في الإسلام في علم الفرق

في تقدّم الشيعة في الإسلام في علم الفرق

  في تقدّم الشيعة في الإسلام في علم الفِرق

 

فأوّل من دوّنه وصنّف فيه كتاب «أديان العرب» هو هشام بن محمد الكلبي([1]) المتوفي سنة 206([2])، كما نصّ عليه إبن النديم في الفهرست([3]).

ثمّ صَنّفَ فيه كتاب «الآراء والديانات»([4]) وكتاب «الفِرق»([5]) الفيلسوف المبرّز على نظرائه في زمانه قبل الثلاثمائة الحسن بن موسى النوبختي([6])، وهو مقدّم على كلّ من صنّف في ذلك، كأبي منصور عبدالقادر ]القاهر[ بن طاهر البغدادي([7]) المتوفي سنة 429 تسع وعشرين وأربعمائة([8]) وأبي بكر الباقلاني([9])المتوفي سنة 403 ثلاث وأربعمائة([10]) وإبن حزم([11]) المتوفي سنة 456 ست وخمسين وأربعمائة([12]) وابن فُورَك الإصفهاني([13]) المتوفي سنة إحدى
وخمسين وأربعمائة([14]) وحواليها أبي المظفّر طاهر بن محمد الاسفراني([15])المتأخر عن هؤلاء والشهرستاني([16]) المتوفي سنة 548 ثمان وأربعين وخمسمائة([17])، ولا أعرف من تقدّم على هؤلاء في ذلك غير الكلبي والحسن بن موسى النوبختي، وقد نصّ إبن النديم والنجاشي وغيرهما على تصنيفهما في ذلك في ترجمتهما عند سَرْدِ فهرست مصنّفاتهما([18]). وكتاب «الفِرق» موجود عندنا منه نسخة هو في فِرق الشيعة([19]).

وقد تقدّم على هؤلاء في التصنيف في ذلك من
الشيعة، نصر بن الصباح([20])، شيخ أبي عمرو الكشي
الرجالي([21]) صنّف كتاب «فرق الشيعة»([22]).

ولأبي المظفّر محمد بن أحمد النعيمي([23]) كتاب «فرق الشيعة»([24]).

وأبو الحسن عليّ بن الحسين المسعودي([25]) المتوفي سنة 346 ست وأربعين وثلاثمائة([26]) صنّف كتاب «المقالات في اُصول الديانات»([27]) وكتاب «الإبانة في اُصول الديانات»([28])، وهو من شيوخ الشيعة المصرّح بهم في كتاب الفهرست للشيخ أبي جعفر الطوسي([29]) وفي كتاب «أسماء المصنّفين من الشيعة» للنجاشي([30])، وعدّوا له كتاب «البيان في أسماء الأئمة(عليهم السلام)»([31]) وكتاب «إثبات الوصيّة في إمامة الأئمة الإثني عشر»([32])، وقد وَهَمَ التاجي السُبكي في ذكره في طبقات الشافعية([33])، كما عدّ فيها ـ أيضاً ـ شيخ الشيعة أبا جعفر محمد بن الحسن الطوسي([34]) طاب ثراهما. وقد ذكرت له ترجمةً مفصّلة في الأصل([35]).

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

([1]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص399 رقم 1167، وخلاصة الأقوال: ص289 رقم 1063، وإيضاح الإشتباه: ص312 رقم 744، ورجال ابن داود: ص201 رقم 1678، ونقد الرجال ج5: ص52 رقم 5712، ومنتهى المقال ج6: ص432 رقم 3186، وقاموس الرجال ج10: ص567 رقم 8232، وجامع الرواة ج2: ص317، وتنقيح المقال ج3: ص303، والكنى والألقاب ج3: ص117، وأعيان الشيعة ج10: ص265، ومعجم رجال الحديث ج20: ص326 رقم 13375، وطرائف المقال ج1: ص624 رقم 2202، وبهجة الآمال ج7: ص203. والفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأول من المقالة الثالثة، والتاريخ الكبير ج8:  ص200  رقم 2707، والجرح والتعديل للرازي ج9: ص69 رقم 263، وتاريخ بغداد ج14: ص45 رقم 7386، والطبقات الكبرى ج1: ص19، ومعجم الأدباء ج19: ص287 رقم 112، ووفيات الأعيان ج6: ص82 رقم 782، وميزان الاعتدال ج4: ص304 رقم 89237، وسير أعلام النبلاء ج10: ص101 رقم 3، والمعارف لإبن قتيبة: ص298، وتذكرة الحفاظ ج: 343، ولسان الميزان ج7: ص269 رقم 9013، وتاريخ الإسلام للذهبي في وفيات سنة 206: ص418 رقم 404، والبداية والنهاية ج10: ص278، ومرآة الجنان ج2: ص29، وشذرات الذهب ج2: ص13.

([2]) انظر تاريخ الإسلام للذهبي في وفيات سنة 206: ص418 رقم 404.

([3]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأول من المقالة الثالثة.

([4]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص179، والفهرست للطوسي: ص96، وكشف الحجب والأستار ج1: ص337 رقم 418.

([5]) رجال النجاشي ج1: ص180.

([6]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص179 رقم 180، ورجال الطوسي: ص420 رقم 6069، والفهرست للطوسي: ص96 رقم 161، وخلاصة الأقوال: ص100 رقم 228، وإيضاح الإشتباه: ص158 رقم 212، ورجال ابن داود: ص78 رقم 463، ونقد الرجال ج2: ص67 رقم 1384، ومنتهى المقال ج3: ص470 رقم 1822، وقاموس الرجال ج3: ص386 رقم 2063، وجامع الرواة ج1: ص227، وتنقيح المقال ج1: ص311، ومعجم رجال الحديث ج6: ص154 رقم 3163، ووسائل الشيعة ج20: ص171 رقم 342، ومعالم العلماء: ص32 رقم 181، وأعيان الشيعة ج5: ص320، وبهجة الآمال ج3: ص209، ولسان الميزان ج2: ص477 رقم 2619، والفهرست لإبن النديم: ص309 في الفن الثاني من المقالة الخامسة، وسير أعلام النبلاء ج15: ص327 رقم 162، ومعجم المؤلفين ج3: ص298، والوافي بالوفيات ج12: ص280 رقم 253، وتاريخ الإسلام للذهبي في حوادث سنة 310: ص380.

([7]) لاحظ ترجمته في سير أعلام النبلاء ج17: ص573 رقم 377.

([8]) انظر وفيات الأعيان ج3: ص203.

([9]) الباقلاني بفتح الباء وكسر القاف بعد الألف واللام ألف من في آخرها النون، هذه النسبة إلى باقلاء وبيعه، والمشهور بهذه النسبة هو أبو بكر محمد بن الطيب بن محمد الباقلاني البصري المتكلّم من أهل البصرة، سكن بغداد، وكان متكلّماً على مذهب الأشعري وناصر طريقة أبي الحسن الأشعري، كان مشهوراً بالمناظرة وسرعة الجواب، يحكى أنه ناظر الشيخ المفيد(رحمه الله)، فغلبه الشيخ المفيد;، فقال للشيخ: ألك في كلّ قدر معرفة؟ فقال الشيخ: نعم، ما تمثّلت بأدوات أبيك. توفي سنة 403 ببغداد. انظر ترجمته في تاريخ بغداد ج5: ص379، والكنى والألقاب ج2: ص63.

([10]) انظر المنتظم ج15: ص96 رقم 3044 في وفيات سنة 403.

([11]) وهو أبو محمد عليّ بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي، يقال: إنّ جدّه كان من موالي يزيد بن معاوية بن أبي سفيان صخر بن حرب الاُموي، كان متفننا ًفي بعض العلوم وكتب كتباً، منها: كتاب الملل والنحل. وكان كثير الوقوع في العلماء المتقدّمين لايكاد يسلم أحد من لسانه، حتى قيل في حقّه: كان لسان ابن حزم وسيف الحجّاج بن يوسف الثقفي شقيقين، فنفرت منه القلوب، واستهدف لفقهاء وقته، فتمالؤوا على بغضه وردّوا قوله وأجمعوا على تضليله وتشنّعوا عليه وحذّروا سلاطينهم من فتنته ونهوا عوامهم عن الدنو إليه والأخذ عنه، فأقصته الملوك وشرّدته عن بلاده، حتى انتهى إلى بلدة بالأندلس فتوفي فيها سنة 456. لاحظ سير أعلام النبلاء ج18: ص184 رقم 99، والكنى والألقاب ج1: ص264.

([12]) انظر وفيات الأعيان ج3: ص328.

([13]) الفُورَك بضم الفاء والراء، وهو أبو بكر محمد بن الحسن ]الحسين[ ابن فورك الإصبهاني المتكلّم، أقام بالعراق مدّة يدرس العلم، ثمّ توجّه إلى الري والتمس منه أهل نيسابور التوجّه إليهم، ففعل، فبنى له بها مدرسة ودار، فأفاد فيها، وصنّف من الكتب مايقرب من مائة، وتوفي بنيسابور سنة 451 ودفن بها. راجع ترجمته في سير أعلام النبلاء ج17: ص214 رقم 125.

([14]) انظر وفيات الأعيان ج4: ص272 وفيه: أنه توفي سنة 406 وأيضاً الذهبي ذكره في وفيات سنة 406 في العبر، وقال في سير أعلام النبلاء: قد روى عنه الحاكم حديثاً وتوفي قبله بسنة واحدة. لاحظ سير أعلام النبلاء ج17: ص216. وقال الشيخ عبّاس القمّي في الكنى والألقاب: إنّه توفي سنة 446 أو سنة 406.

([15]) لاحظ ترجمته في سير أعلام النبلاء ج18: ص401 رقم 199.

([16]) وهو أبو الفتح محمد بن عبدالكريم بن أحمد المتكلّم الأشعري صاحب كتاب الملل والنحل، وهو كتاب مشهور وأدعو القارئ ليلاحظ مافيه: أنّ الاثنى عشرية الذين قطعوا بموت موسى بن جعفر وسمّوا قطعية وساقوا الإمامة بعده في أولاده، فقالوا: والإمام بعد موسى عليّ الرضا(عليه السلام) ومشهده بطوس، ثم بعده محمد التقي(عليه السلام) وهو في مقابر قريش، ثم بعده عليّ بن محمد التقي(عليه السلام) ومشهده بقم، وبعده الحسن العسكري الزكي(عليه السلام)، وبعده ابنه (م ح م د) القائم المنتظر(عليه السلام) الذي هو بسر من رأى وهو الثاني عشر... الملل والنحل ج1: ص169.

                أقول: وفيه من الخبط والجهل مالايخفى، قال الحموي في معجم البلدان في حق هذا الرجل ما هذا لفظه: ولولا تخبّطه في الاعتقاد وميله إلى هذا الالحاد لكان هو الإمام وكثيراً ما كنّا نتعجب من وفور فضله وكمال عقله، كيف مال إلى شيء لا أصل له، واختار أمراً لا دليل عليه ولا معقولاً ولا منقولاً؟! ونعوذ بالله من الخذلان والحرمان من نور الإيمان، وليس ذلك إلاّ لإعراضه عن نور الشريعة واشتغاله بظلمات الفلسفة.

                وقد كان بيننا محاورات ومفاوضات فكان يبالغ في نصرة مذاهب الفلاسفة والذبّ عنهم وقد حضرت عدة مجالس من وعظه فلم يكن فيها لفظ قال الله ولا قال رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)ولا جواب عن المسائل الشرعية، والله أعلم بحاله. معجم البلدان ج3: ص377، وتوفي في آخر شعبان سنة 548، لاحظ ترجمته في سير أعلام النبلاء ج20: ص286 رقم 194، والكنى والألقاب ج2: ص374.

([17]) وفيات الأعيان ج4: ص274.

([18]) انظر رجال النجاشي ج1: ص179 رقم 180 وج2: ص399 رقم 1167، والفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وص309 في الفن الثاني من المقالة الخامسة، وسير أعلام النبلاء ج10: ص101 رقم 3، وج15: ص327 رقم 162.

([19]) قد طبع هذا الكتاب مع التصحيح والتعليق من العلاّمة السيـّد محمد صادق آل بحر العلوم في المطبعة الحيدرية في النجف الأشرف سنة 1355 ـ 1936.

([20]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص385 رقم 1150، ورجال الطوسي: ص449 رقم 6385، وخلاصة الأقوال: ص413 رقم 1675، ورجال ابن داود: ص282 رقم 532، والتحرير الطاووسي: ص582 رقم 435، ونقد الرجال ج5: ص9 رقم 5557، ومنتهى المقال ج6: ص372رقم 3104، وقاموس الرجال ج10: ص351 رقم 7956، وجامع الرواة ج2: ص290، وتنقيح المقال ج3: ص286، وطرائف المقال ج12: ص217 رقم 1292، ومعجم رجال الحديث ج20: ص149 رقم 13043، وخاتمة المستدرك ج9: ص164 رقم 3034، ومعجم المؤلفين ج13: ص89.

([21]) انظر خاتمة المستدرك ج3: ص291.

([22]) انظر رجال النجاشي ج2: ص386، والذريعة ج21: ص261 رقم 4945.

([23]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص320 رقم 1057، وخلاصة الأقوال: ص269 رقم 966، ونقد الرجال ج4: ص127 رقم 4456، ومنتهى المقال ج5: ص338  رقم 2473، وقاموس الرجال ج9: ص84 رقم 6416، وجامع الرواة ج2: ص63، وتنقيح المقال ج2: ص72، ومجمع الرجال ج5: ص152، وبلغة المحدثين: ص403، ومعجم رجال الحديث ج16: ص64 رقم 10208، ووسائل الشيعة ج20: ص315 رقم 980، وإيضاح الاشتباه: ص292 رقم 675، ورجال ابن داود: ص164 رقم 1301، وطرائف المقال ج1: ص200 رقم 1160.

([24]) رجال النجاشي ج2: ص321، والذريعة ج16: ص178 رقم 553.

([25]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص76 رقم 663، والفهرست للطوسي: ص82 رقم 904، وخلاصة الأقوال: ص168 رقم 551، ورجال ابن داود: ص137 رقم 1038، وبحار الأنوار ج1: ص36، وج57: ص312، ونقد الرجال ج3: ص252 رقم 3550، ومنتهى المقال ج4: ص390 رقم 2000، وأمل الآمل ج2: ص180  رقم 547، وأعيان الشيعة ج8: ص222، وقاموس الرجال ج7: ص432 رقم 5109، ورياض العلماء ج3: ص428، وتنقيح المقال ج2: ص282، ومجالس المؤمنين ج2: ص437، والكنى والألقاب ج3: ص184، وطرائف المقال ج1: ص178 رقم 953، ومعجم رجال الحديث ج12: ص395 رقم 8071، وروضات الجنات ج4: ص281 رقم 398، ومجمع الرجال ج4: ص185، والفوائد الرضوية: ص227، والفهرست لإبن النديم: ص248 في الفن الثالث من المقالة الثالثة، وسير أعلام النبلاء ج15: ص569 رقم 343، ولسان الميزان ج5: ص20 رقم 5843، وتذكرة الحفاظ ج3: ص857، وتاريخ الإسلام وفيات سنة 345: ص340 رقم569، ومعجم الأدباء ج13: ص90 رقم 16، والنجوم الزاهرة ج3: ص315، وشذرات الذهب ج2: ص371، وفوات الوفيات ج3: ص12 رقم 336.

([26]) انظر فوات الوفيات ج3: ص13 .

([27]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص76، والذريعة ج21: ص392 رقم 5625.

([28]) رجال النجاشي ج2: ص77، والذريعة ج1: ص55 رقم 283.

([29]) الفهرست للطوسي: ص282 رقم 904.

([30]) رجال النجاشي ج2: ص76 رقم 663.

([31]) الذريعة ج3: ص172 رقم 610.

([32]) رجال النجاشي ج2: ص77، والذريعة ج1: ص110 رقم 536.

([33]) لاحظ الطبقات الشافعية ج3: 456، وقد ذكر صاحب الروضات الوجوه التي تدلّ على أنّ المسعودي كان من الشيعة، وكذا السيـّد محسن الأمين في الأعيان، فراجع: روضات الجنات ج4: ص281، وأعيان الشيعة ج8: ص222.

([34]) لاحظ الطبقات الشافعية ج4: ص126.

([35]) لاحظ تأسيس الشيعة لعلوم الشريعة: ص253 ـ 254.


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page