• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

في تقدّم الشيعة في فنون الشعر في الإسلام

في تقدّم الشيعة في فنون الشعر في الإسلام

 

فإنّهم سبقوا إلى أشياء فاستحسنها الشعراء وأتبعوهم فيها، فأوّل
من نبغ في صدور الإسلاميين منهم الفرزدق([1]). قال جرير: الفرزدق نبعة الشعر في يده([2])ـ يعني ـ أشعر الإسلاميين([3]).

ومن تقدّمه من شعراء الشيعة النابغة الجَعْدي([4])، الذي يقول بصفين:

قد علم المصران والعراق***إنّ عليّاً فحلها العتاق

أبيض جحجاح له رواق***واُمّه غالى بها الصداق

أكرم من شدّ به نطاق***إنّ الاُولى جاروك لا اُفاقوا

لهم سباق ولكم سباق ***قد علمت ذلكم الرفاق

سقتم إلى نهج الهدى وساقوا***إلى الّتي ليس لها عراق([5])

وكعب بن زهير([6]) صاحب بانت سعاد([7])، الذي يقول:

صهر النبيّ وخير الناس كلهم***فكل من رامه بالفخر مفخور

صلّى الصلاة مع الاُميّ أوّلهم***قبل العباد وربّ الناس مكفور([8])

ولبيد بن ربيعة العامري([9]) المذكور في رياض العلماء
في شعراء الشيعة([10]).

وأبو الطفيل عامر بن واثلة([11])، الصحابي الشاعر المشهور، قال أبو الفرج الإصفهاني: كان من وجوه الشيعة([12]).

وأبو الأسود الدُوئلي([13]). قال إبن بطريق في العمدة: هو من بعض الفضلاء الفصحاء من الطبقة الاُولى من شعراء الإسلام وشيعة عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)([14]).

وليس في المولدين أشهر إسماً من الحسن، أبي نؤاس([15])،
ثمّ أبـي تمّام حبيب([16]) والبحتري([17]) فقد أخملا في زمانهما خمسمائة شاعر كلّهم مجيد، كما في عمدة ابن رشيق([18])، حتى قال الشاعر:

إن تكن فارساً فكن كعلي***أو تكن شاعراً فكن كابن هاني([19])

وأوّل من قيل لشعره سلسلة ]سلاسل[ الذهب هو البحتري([20])،
وأوّل من قيل فيه صيقل المعاني أبو تمام([21])، وهو أوّل من
بوّب مختاراته من شعر العرب على ثمانية أبواب أوّلها الحماسة([22])،
ويتبعها في الاشتهار إبن الرومي([23])، والكلّ من الشيعة،
تراجمهم في الأصل([24]).

وفي طبقة أبي نؤاس من فحول شعراء أصحابنا أبوالشيص([25])، والحسين بن الضحّاك الخليع([26])، ودعبل([27]) ونظراء هؤلاء.

وفي طبقة حبيب والبحتري من فحول شعراء أصحابنا: ديك الجن([28]) وهو شاعر الشام، قصد داره دعبل الخزاعي، فكتم نفسه عنه خوفاً من قوارصه ومشارته، فقال دعبل: ماله يستتر وهو أشعر الجنّ والإنس، أليس هو الذي يقول:

بها غيرَ معلول([29]) فَداو خُمارَها***وصِل بعشيات([30]) الغبوق ابتكارها

ونل من عظيم الردف([31]) كلّ عظيمة ***إذا ذكرت خاف الحفيظان نارها

فظهر إليه واعتذر له وأحسن نزوله([32]).

وهما ممّن لم ينتجعا بشعرهما خليفة ولا أميراً ولا غيرهما، وتقدّما بهذا الشرف على طبقتهما([33]).

وهم أوّل الإسلاميين إختراعاً وتوليداً للمعاني. قال إبن رشيق: وأكثر المولدين إختراعاً وتوليداً فيما يقول الحُذّاق: أبو تمام وابن الرومي([34]).

قلت: أبو تمام صيقل المعاني([35])، ولإبن الرومي معان لم يسبق إليها يغوص على المعاني النادرة ويستخرجها من مكانها ويبرزها في أحسن صورة، ولا يترك المعنى حتى يستوفيه إلى آخره، ولا يبقى فيه بقيّة، إشتهر بالتوحيد في الشعر([36]). ولد ببغداد سنة 221 وتوفي سنة 283([37]).

والكميت بن زيد المضري الأسدي([38])، قال إبن عكرمة الضبي: لولا شعر الكميت لم يكن للُّغة ترجمان، ولا للبيان لسان([39]). وقال أبو مسلم الهرّاء لمّا سئل عن الكميت : ذاك أشعر الأوّلين والآخرين([40]).

قلت: وفي العَيان ما يُغني عن الخبر، هذه الهاشميات([41]) قد طبعت جديداً بمصر([42]).

وأوّل من أطال المدح «كُثير»([43]). قال إبن رشيق: وكان إبن أبي إسحاق ـ وهو عالم ناقد ومتقدّم مشهور ـ يقول: أشعرُ الجاهلية مُرَقّش وأشعر الإسلاميين كُثير. قال إبن رشيق: وهذا غُلوّ مُفرِط غَير أنـّهم مجمعون على أنـّه أوّل من أطال المديح([44]). قلت: فالتقدّم في ذلك للشيعة.

وأوّل من أكثر في معنى واحد، هو السيـّد الحميري([45]). قال إبن المعتز في التذكرة: وكان للسيـّد الحميري أربع بنات كلّ واحدة منهن تحفظ أربعمائة قصيدة لأبيها، نظم كلّ ما سمعه في فضل عليّ(عليه السلام) ومناقبه ما مثله في نظم الحديث، وكلّ قصائده طوال، قال: وكان شيعيّاً مجاهراً مع أنّ أبويه لم يكونا على ذلك، من حِمْيَر الشام قال: صبّت عليّ الرحمة صبّاً فكنت كمؤمن آل فرعون، مات سنة 173 وقيل: 193، وقيل: تسع وتسعين ومائة([46]).

واعلم أنّ الذين أنفذوا شعرهم في معنى واحد، وهو مديح أهل البيت(عليهم السلام)ونظم مناقبهم في الشيعة، جماعة من قدماء الشعراء والمحدثين ذكرتهم في الأصل([47]).

ومنهم: من كان فرد زمانه فيما ابتكر من المُجُون، كإبن الحجّاج، الحسين ابن أحمد الكاتب البغدادي([48]) فإنه لم يسبق إلى تلك الطريقة مع عذوبة الألفاظ وسلامة شعره من التَكلّف([49])، ديوانه عشر مجلّدات([50]) إنتخب منه السيـّد الشريف الرضي ما سمّاه «الحسن من شعر الحسين»([51]) ورتّبه بديع الأسطرلابي الشاعر هبة الله بن حسن([52]) على أحد وأربعين ومائة باب وجعل كلّ باب في فنّ من فنون الشعر وسمّاه «درّة التاج في شعر إبن الحجّاج»([53])، مات إبن الحجّاج سنة 391 ودفن بمشهد موسى بن جعفر (عليهما السلام)([54])، ومات الأسطرلابي سنة 434([55]).

 

وأوّل من اخترع الموشّح المضمّن([56]) الشاعر الوحيد، صفي الدين الحلّي([57])المتوفي سنة 750، لم يسبق إليه([58])، جمع ديوانه هو في ثلاث مجلّدات كلّه من الجيد وعداده في الكاملين([59]).

وأوّل مكثر مجيد السيـّد الشريف الرضي أخو المرتضى([60])، وهو أوّل من قيل فيه أشعر قريش وأشعر الطالبيين([61]) ، لايذكر معه شاعر لا من المتقدّمين ولا من المتأخرين([62]).

ومن حسناته(رضي الله عنه)، مولاه مِهيار الدَيلَمِي([63])، كان أحد أفراد
الدهر([64]) ديوانه أربع مجلّدات([65]) كلّه من الجيد الذي لا يبارى، وله إبنٌ مثلُه في الفضل([66]) ذكره في دمية القصر([67])، وهو صاحب الحائيّة التي يقول فيها:

يا نسيم الريح من كاظمة***شدّ ما هجت الجوى والبرحا([68])

وإسمه أبو عبدالله الحسين بن مهيار بن مرزويه الكسروي([69])، وكانت وفاة مهيار سنة 428 هـ([70]).

ومنهم: من يشهد له المتنبّي([71]) بالتقدّم والتبرّز ويتحامى جانبه فلا يبرز لمبارزته ولا يجترئ على مجاراته، وهو أبو فراس الحارث بن حمدان([72])، لم يذكر معه شاعر إلاّ أبا الطيّب وحده، وقد سمعت شهادته له حكاها الثعالبي في اليتيمة، وحكى عن الصاحب بن عباد أنّه قال: بدئ الشعر بملك وختم بملك يعني إمرء القيس([73])، وأبا فراس المتوفي سنة 320([74]).

ومنهم: أشعر أهل المغرب على الاطلاق بالإتفاق، وهو أبو القاسم محمد بن هاني الأندلسي المغربي([75]) الإمامي المقتول سنة 362 هـ([76]) .

قال إبن خلكان: وليس في المغاربة من هو في طبقته لا من متقدميهم ولا من متأخريهم، بل هو أشعرهم على الإطلاق، وهو عندهم كالمتنبّي عند المشارقة وكانا متعاصرين([77]).

ومنهم: الملقب بـ «كشاجم» مأخوذة من أربع كلمات: الكاتب،
الشاعر، المتكلّم، المنجّم، الكامل في الكلّ([78]) كما أنّه مجيد
للأوصاف كلّها ولا عديل له في عصره، وهو أبو الفتح، أو أبو الفتوح
محمود، أو محمد بن الحسن، أو الحسين بن السندي بن شاهك([79]) بالكاف وقيل: بالقاف([80])، صاحب كتاب «المصائد والمطارد»([81])، من الشيعة وعدّه رشيد الدين في معالم العلماء في شعراء أهل البيت(عليهم السلام)([82]) وهو من مصاديق قوله تعالى: (يُخْرِجُ الْحَيّ مِنَ الْمَيّتِ) لأنّ السندي باشر سُمّ الإمام موسى بن جعفر  (عليهما السلام)وكان في حَبْسه([83]). مات كشاجم سنة خمسين وثلاثمائة([84]).

وأوّل من لقّب بالناشئ، منهم: عليّ بن عبد الله بن وصيف الشاعر([85])، قال السمعاني: ناشي ـ بفتح النون وآخره شين معجمة ـ يقال لمن كان نشأ في فنّ من فنون الشعر واشتهر به، قال: المشهور بهذه النسبة عليّ بن عبدالله الشاعر المشهور، كان في زمن المقتدر والقادر والراضي وغيرهم، وهو بغدادي الأصل سكن مصر([86]) وذكره إبن كثير الشامي في تاريخه ونصّ على أنـّه كان من متكلّمي الشيعة([87])، وكذلك إبن النديم عدّه في متكلّمي الإمامية([88])، وقال إبن خلكان: كان من كبار الشيعة([89])، وذكره في نسمة السحر وفضّله على المتنبّي، أخذ من شعره، قال: لكن متانة شعر الناشئ وأنـّه السابق فضحت المتنبي([90]).

قلت: ذكر القصيدة إبن خلكان وقال: إنّ المتنبّي أخذ منها في مدح سيف الدولة([91]) وأوّل القصيدة:

بآل أحمد عُرف الصوابُ***وفي أبياتهم نَزلَ الكتابُ

وهُم حُجج الإله على البرايا***بهم وبجدّهم لا يستراب

ولا سيما أبو حسن عليٌ***له في المجد مرتبةٌ تُهابُ

طعام حسامه مهج الأعادي***وفيض دم الرقاب له شراب

كأن سنان ذابله ضمير***فليس عن القلوب له ذهاب

وصارمه كبيعته بخمٍّ ***معاقدها من الخلق الرقاب

هو البكّاء في المحراب ليلا***هو الضحّاك إن جدّ الضراب

هو النبأ العظيم وفلك نوح***وباب الله وانقطع الخطاب([92])

كان تولد الناشئ سنة 271 ومات سنة 366، عمّر 95 سنة([93]).

وأوّل من زهى في جميع فنون الشعر حتى لقّب بالزاهي،
عليّ بن إسحاق ابن خلف([94]) الشاعر البغدادي، أحد أفراد الدهر،
ترجمه الخطيب([95]) وأبو سعيد إبن عبد الرحيم في طبقات الشعراء([96]) وإبن خلكان في الوفيات([97]) والقاضي في طبقات الشيعة([98]) وإبن شهر آشوب في معالم علماء الشيعة، قال: وهو من المجاهرين في مدح أهل البيت(عليهم السلام)([99]).

مات سنة 352، وكان تولده سنة 318، ودفن في جوار الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام)في مقابر قريش([100]).

وأوّل اُمىّ اُوتي المعجز في شعره، نصر بن أحمد الخُبز أرزي، أبو القاسم([101])، الشاعر المشهور بالغزل الذي طبقت الدنيا شهرته، وله في كلّ كتب التراجم والتواريخ ترجمة([102])، وذكره في اليتيمة وذكر من شعره جملة، قال: وكان شيعيّاً([103])، وذكر إبن خلكان: أنّه توفّي سنة 317 سبع عشرة وثلاثمائة([104]).

واُمىّ آخر منهم: يعرف بالخبّاز البلدي، يكنّى أبابكر، محمد بن أحمد بن حمدان([105])، الشاعر المشهور، عدّه الثعالبي في اليتيمة من حسنات الدنيا، قال: ومن عجيب أمره أنّه كان أُميّاً، وشعره كُلّه مُلَحٌ وتحف وغرر وطرف ولا يخلو مقطوعة من معنى حسن أو مثل سائر. وكان حافظاً للقرآن مقتبساً منه في شعره..... إلى أن قال: وكان يتشيّع ويتمثّل في شعره بمذهبه وذكر جملاً من شعره في ذلك([106]).

وأوّل الفاتحين باباً للتورية والاستخدام بتلك السهولة والإنسجام، هو علاء الدين الوداعي الكندي، عليّ بن المظفّر بن إبراهيم ابن عمر بن زيد([107]) صاحب التذكرة الشهيرة بـ «التذكرة الكندية»([108]) في خمسين مجلّداً في عدّة فنون كما في نسمة السحر فيمن تشيّع وشعر([109])، ونقل ما ذكره الشيخ تقي الدين بن حجّة في كشف اللثام عن التورية والاستخدام وما أخذه إبن نباتة من شعر الشيخ علاءالدين الوداعي المذكور...... ثمّ قال: ومحاسن الشيخ علاء الدين تحتمل مجلّداً، وبالجملة: إبن نباتة المشهور كان عيالاً عليه([110])، وله في فوات الوفيات ترجمة حسنة([111])، ذكرتها في الأصل([112])، ونصّ فيها على تشيّعه([113]) وكذلك الحافظ الذهبي([114]). مات سنة ست عشرة وسبعمائة([115]).

والذي لم يوجد قبله بمائتي سنة من يضاهيه بنصّ إبن خلكان، هو سبط إبن التعاويذي([116])، الشاعر المشهور أبو الفرج محمد بن عبيدالله، عبدالله الكاتب([117])، قال إبن خلكان: كان شاعر وقته، جمع شعره بين جزالة الألفاظ وعذوبتها، ورقّة المعاني ودقّتها، وفيما اعتقد أنّه لم يوجد قبله بمائتي سنة من يضاهيه([118]).

قال صاحب نسمة السحر: وقفت على ديوانه وهو حقيق بما أطراه إبن خلكان، وكان من كبار الشيعة([119]).

قال السمعاني: سألته عن مولده؟ فقال: سنة 476 بالكرخ، وتوفّي في جمادى الاُولى سنة 553([120]).

ومثله: الشريف أبو الحسن، عليّ الحَمّاني الكوفي إبن الشريف
الشاعر، محمد إبن جعفر الشاعر إبن محمد الشريف الشاعر،
إبن زيد بن عليّ بن الحسين بن عليّ ابن ابي طالب (عليه السلام)([121])، ذكره في نسمة السحر وأطراه([122]).

وقال ياقوت: كان في العلوية من الشهرة في الشعر والأدب والطبع كعبدالله ابن المعتز في العباسية، وكان يقول: أنا شاعر وأبي شاعر وجدّي شاعر إلى أبي طالب([123]).

قلت: كان أشعر شعراء عصر المتوكّل العبّاسي بشهادة الإمام أبي الحسن الهادي إبن الرضا (عليه السلام)في حديث حكاه البيهقي في باب محاسن الافتخار بالنبيّ وآله في كتاب المحاسن والمساوئ([124])، وذكرته في الأصل وذكرت قطعة من شعره([125]). وهو من شعراء اليتيمة([126]) والأغاني([127])، وأورد له أبو تمام في الحماسة([128])، وذكره السيـّد المرتضى في كتاب المشفي وذكر جملة من شعره([129]).

ومن شعرائهم الهاشميين الفضل بن العباس بن عتبة بن أبي لهب([130]). ذكره السيـّد المدني في الدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة([131]) وفي نسمة السحر في من تشيّع وشعر([132])، وترجمه أبو الفرج في الأغاني ترجمة حسنة([133]).

ومن شعراء قريش الشيعة كما في الحصون المنيعة، أبو دهبل الجمحي، وهب ابن ربيعة([134]). ذكره إبن قتيبة في كتاب الشعر والشعراء([135])، وذكره السيـّد المرتضى في أماليه([136])، وذكره الزبير بن بكار، وهو ممّن اختاره أبو تمّام في ديوان الحماسة([137])، وقد ذكرت له في الأصل بعض الشعر في رثاء أبي عبدالله الحسين(عليه السلام)([138])، ولهؤلاء وجماعات اُخر من شعراء الشيعة تراجم مفصّلة في الأصل([139]).

 

 

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

([1]) وهو أبو فراس همّام بن غالب بن صعصعة بن ناجية بن عقال بن محمد بن سفيان بن مجاشع ابن دارم التميمي المعروف بـ «الفرزدق»، الشاعر المشهور، صاحب جرير، كان أبوه غالب من سراة قومه، واُمه ليلى بنت حابس اُخت الأقرع بن حابس. وأخبار الفرزدق كثيرة لا يسعنا ذكرها في المقام، نرجعكم إلى مصادر ترجمته. توفي بالبصرة سنة 110، ولمّا مات وبلغ خبره جريراً بكى وقال: أما والله، إني لأعلم أنّي قليل البقاء بعده ولقد كان نجمنا واحداً وكل واحد منّا مشغول بصاحبه، وقل ما مات ضد أو صديق إلاّ وتبعه صاحبه. راجع ترجمته في الدرجات الرفيعة: ص541، ورجال الطوسي: ص119، وأعيان الشيعة ج10: ص267، واختيار معرفة الرجال ج1: ص343، ونقد الرجال 4: ص14 رقم 4097، وقاموس الرجال ج8: ص380 رقم 5882، ومعجم رجال الحديث ج14: ص276 رقم 9334، وتنقيح المقال ج2: ص2، في قسم الفاء، والكنى والألقاب ج3: ص22، وروضات الجنات ج6: ص5 رقم 551، ومجالس المؤمنين ج2: ص492، ومجمع الرجال ج5: ص14، والأغاني ج21: ص278، ووفيات الأعيان ج6: ص86 رقم 784، وسير أعلام النبلاء ج4: ص590 قم 226، ومعجم الاُدباء ج19: ص297 رقم 117، ولسان الميزان ج5: ص443 رقم 6583، والطبقات ج5: ص123، وج7: ص27، والمنتظم ج6: ص242، وأنباه الرواة ج1: ص213، والسيرة لإبن هشام ج4: ص206، وطبقات الشعراء: ص46، ومعجم الشعراء: ص486، والعقد الفريد لإبن عبد البرّ ج7: ص127، ومعاهد التنصيص ج1: ص45، وربيع الأبرار ج4: ص110، وخزانة الأدب ج1: ص107، وميزان الاعتدال ج3: ص345 رقم 6698، وتاريخ الإسلام للذهبي في وفيات سنة 110هـ ص211 رقم 207، والبداية والنهاية ج8: ص49، في حوادث سنة 110 هـ ، والنجوم الزاهرة ج1: ص268، ومرآة الجنان ج1: ص238، والأعلام للزركلي ج8: ص93، ومعجم المؤلفين ج13: ص152، والطبقات ج1: ص299، وشذرات الذهب ج1: ص141.

([2]) لاحظ الدرجات الرفيعة: ص536، وأعيان الشيعة ج10: ص267.

([3]) انظر شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد ج20: ص156، وتاج العروس ج3: ص558 في مادة (نحر).

([4]) وهو قيس بن كعب بن عبدالله بن عامر بن ربيعة بن جعدة بن أبي ليلى، المعروف بالنابغة الجعدي، كان من المعمّرين، وذكره العلاّمة المجلسي في كتاب البحار، ونقل عن هشام الكلبي: أنـّه عاش مائة وثمانين سنة، وقيل: إنـّه عاش مائتي سنة، وهو أدرك الإسلام، وله ترجمة مفصّلة في كتب التراجم، لاحظ بحار الأنوار ج51: ص282، والدرجات الرفيعة: ص529، والأمالي للسيـّد المرتضى ج1: ص190، وأعيان الشيعة ج10: ص199، والكنى والألقاب ج3: ص227، ومعالم العلماء: ص150، ذكره في شعراء أهل البيت(عليهم السلام)المقتصدين منهم، والأغاني لأبي الفرج ج5: ص33، واُسد الغابة ج4: ص223، وج5: ص2، وطبقات المحدثين بإصبهان ج1: ص273 رقم 11، والإصابة ج6: ص308 رقم 8660، وسير أعلام النبلاء ج3: ص177 رقم 32، وخزانة الأدب ج1: ص512، والأعلام للزركلي ج5: ص5.

([5]) الأمالي للمفيد: ص255، وبحار الأنوار ج22: ص115، والدرجات الرفيعة: ص532، والأغاني ج5: ص34.

([6]) وهو كعب بن زهير بن أبي سلمى، وإسم أبي سلمى ربيعة بن رباح بن قرط بن الحارث. لاحظ ترجمته في الدرجات الرفيعة: ص535، وأعيان الشيعة ج9: ص27، ومعالم العلماء: ص150 في شعراء أهل البيت : المقتصدين منهم، واُسد الغابة ج4: ص475 رقم 4458، والاصابة ج5: ص74 رقم 7405 .

([7]) قد ذكر أصحاب التراجم: أنّ كعباً قد أهدر النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم)دمه لأبيات قالها ثم أقبل على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)وقال قصيدته المشهورة التي منها:

بانت سعاد فقلبي اليوم متبول***متيم أثرها لم يفد مكبول

إنّ الرسول لسيف يستضاء به***مهنّد من سيوف الله مسلول

اُنبئت أنّ رسول الله أوعدني***والعفو عند رسول الله مأمول             انظر السيرة النبوية لإبن هشام ج4: ص144، واُسد الغابة ج4: ص240 ـ 241، والدرجات الرفيعة: ص537، والمستدرك للحاكم ج3: ص582، وص584، والسنن الكبرى ج10: ص243.

([8]) انظر مناقب آل أبي طالب ج2: ص21، و ج1: ص298، وفرحة الغري لابن طاووس: ص43، ومناقب أمير المؤمنين ج2: ص86.

([9]) وهو أبو عقيل لبيد بن مالك بن جعفر بن كلاب العامري، وكان الرجل من شعراء الجاهلية وفرسانهم، أدرك الإسلام وقدم على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في وفد بني كلاب فأسلموا ورجعوا إلى بلادهم، ثم قدم لبيد الكوفة ومات بها في أول خلافة معاوية بن أبي سفيان وهو ابن مائة وسبع وخمسين سنة. لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج1: ص167، ورياض العلماء ج4: 416، والشعر والشعراء : ص148، وقاموس الرجال ج8: ص613 رقم 6118، وإكمال الدين: ص565، واُسد الغابة ج4: ص514 رقم 4521، والاصابة ج6: ص4 رقم 7535، والاستيعاب ج3: ص335 رقم 1233، والجرح والتعديل ج7: ص181 رقم 1025، والثقات ج3: ص360، والأعلام للزركلي ج5: ص240.

([10]) رياض العلماء ج4: ص416.

([11]) لاحظ ترجمته في رجال الطوسي: ص44 رقم 330، وص70 رقم 646، وص95 رقم 941، وص118 رقم 1192، ورجال البرقي: ص4، وبحار الأنوار ج53: ص68 ـ 70، وكتاب سليم بن قيس: ص68، وقاموس الرجال ج5: ص627 رقم 3837، وواقعة صفين: ص390، واختيار معرفة الرجال ج1: ص308، ونقد الرجال ج3: ص13 رقم 2732، وجامع الرواة ج1: ص428، ومنتهى المقال ج4: ص53 رقم 1519، وخلاصة الأقوال: ص308 رقم 1180، ومعجم رجال الحديث ج10: ص220 رقم 6118، وأعيان الشيعة ج7: ص407، ومستدركات علم رجال الحديث ج4: ص324 رقم 7357، وسير أعلام النبلاء ج3: ص467 رقم 97، وج4: ص467 رقم 177، والطبقات ج5: ص257، وج6: ص46، والمستدرك ج3: ص618، وتاريخ بغداد ج1: ص198، والنجوم الزاهرة ج1: ص243، واُسد الغابة ج3: ص145 رقم 2745، والاستيعاب ج3: ص798 رقم 1344، وشذرات الذهب ج1: ص118، وخزانة الأدب ج4: ص41، وج2: ص91، والعقد الثمين ج5: ص87، وتهذيب التهذيب ج5: ص82.

([12]) الأغاني لأبي فرج الإصفهاني ج15: ص147 .

([13]) وهو ظالم بن عمرو بن سفيان بن جندل، وقيل: سليمان بن عمرو بن، وقيل عامر، وقيل: عمر، وقيل: يعمر بن طلس بن نفاته بن عدي بن الدئل بن بكر عبد مناف بن كنانة المعروف بأبي الأسود الدئلي، أو الديلي، أو الدؤلي بضم الدال المهملة وفتح الهمزة، أو الواو نسبة إلى الدّول الذي بفتح الواو، وإلى الدّئل وهو بكسر الهمزة لا محالة، وهي قبيلة من كنانة، وإنّما فتحت الهمزة في النسبة لئلاّ تتوالي الكسرات كما قالوا في النسبة إلى النمرات التي هي بكسر الميم نَمَري وهي قاعدة مطردة.

                وذكرته كتب التراجم أنـّه من أجلّة الشيعة، لاحظ ترجمته في رجال الطوسي: ص70 رقم 1168، وأعيان الشيعة ج7: ص403، وروضات الجنات ج4: ص164 رقم 372، واختيار معرفة الرجال ج2: ص475، ونقد الرجال ج2: ص435 رقم 2687، وجامع الرواة ج1: ص423، وطرائف المقال ج2: ص68 رقم 7230، ومعجم رجال الحديث ج10: ص186 رقم 6033، وتهذيب المقال ج1: ص210 رقم 542، وتنقيح المقال ج2: ص11، ومنتهى المقال ج4: ص43 رقم 1501، وقاموس الرجال ج5: ص579 رقم 3771، ومستدركات علم رجال الحديث ج4: ص301 رقم 7254، ورجال ابن داود: ص112 رقم 794، ورياض العلماء ج3: ص24، والكنى والألقاب ج1: ص9، والطبقات الكبرى ج7: ص99، والتاريخ الكبير ج6: ص334 رقم 2563، والمعارف : ص247، ومعجم الاُدباء ج12: ص34 رقم 12، وتهذيب الكمال ج33: ص37 رقم 7209، والفهرست لإبن النديم: ص62 في الفن الأول من المقالة الثانية، وسير أعلام النبلاء ج4: ص81 رقم 28، والأغاني ج12: ص380، وأنباه الرواة ج1: ص13، وبُغية الوعاة ج2: ص22، وخزانة الأدب ج1: ص136، واُسد الغابة ج3: ص103 رقم 265، والإصابة ج3: ص304 رقم 4322 وص306 رقم 4326، الشعر والشعراء : ص457، ومعرفة الثقات ج1: ص484 رقم 804، والجرح والتعديل ج4: ص502 رقم 2214، والثقات ج4: ص400، وتاريخ مدينة دمشق ج25: ص176 رقم 2996، وتهذيب التهذيب ج12: ص10 رقم 8267، وكشف الظنون ج1: ص77، وهدية العارفين ج1: ص434، والأعلام للزركلي ج3: ص236، ومعجم المؤلفين ج5: ص47، والبداية والنهاية ج8: ص343، في حوادث سنة 69، وسبل الهدى والرشاد ج1: ص281.

([14]) العمدة لإبن البطريق: ص10.

([15]) وهو أبو عليّ الحسن بن هاني بن عبد الأوّل بن الصباح الحكمي المعروف بـ «أبي نؤاس» كان في عصر الإمام الرضا (عليه السلام) وله في شأن الإمام (عليه السلام) أشعار تدلّ على حسن اعتقاده.

                منها: مارواه الصدوق في كتابه عيون أخبار الرضا (عليه السلام) بإسناده عن عليّ بن محمد بن سليمان النوفلي قال: إنّ المأمون لمّا جعل عليّ بن موسى الرضا (عليه السلام) ولي عهده وأن الشعراء قصدوا المأمون ووصلهم بأموال جمّة حين مدحوا الرضا (عليه السلام)، وصوّبوا رأي المأمون في الأشعار دون أبي نؤاس، فإنّه لم يقصده ولم يمدحه، ودخل على المأمون فقال له: يا أبا نؤاس، قد علمت مكان عليّ بن موسى الرضا منّي ما أكرمته به، فلماذا أخّرت مدحه وأنت شاعر زمانك؟ فأنشد يقول:

قيل لي أنت أوحد الناس طراً ***في فنون من الكلام النبيه

لك من جوهر الكلام بديع  ***يثمر الدُرّ في يدي مجتبيه

فعلى ما تركت مدح إبن موسى ***والخصال التي تجمّعن فيه

قلت لا أهتدي لمدح إمام ***كان جبريل خادماً لأبيه

لاحظ عيون أخبار الرضا (عليه السلام) ج2: ص142 ح9 باب 40، ورواه الطبرسي (رحمه الله) في إعلام الورى: ص329.

                ومنها: ما رواه (رحمه الله) باسناده عن أبي الحسن محمد بن يحيى الفارسي قال: نظر أبو نؤاس إلى أبي الحسن عليّ بن موسى الرضا (عليه السلام) ذات يوم وقد خرج من عند المأمون على بغلة له، فدنا منه أبو نؤاس فسلّم عليه وقال: يابن رسول الله، قد قلت فيك أبياتاً فأحبّ أن تسمعها مني، قال (عليه السلام): هات، فأنشأ يقول:

مطهرون نقيّات ثيابهم***تجري الصلاة عليهم أينما ذكروا

من لم يكن علوياً حين تنسبه ***فما له من قديم الدهر مفتخر

فالله لمّا برئ خلقاً فاتقنه ***صفاكم واصطفاكم أيـّها البشر

فأنتم الملأ الأعلى وعندكم***علم الكتاب وما جاءت به السور ثم قال الرضا (عليه السلام): قد جئتنا بأبيات ما سبقك إليها أحد.... لاحظ عيون أخبار الرضا 7 ج2: ص143 ح1، ورواه الطبرسي (رحمه الله) في إعلام الورى: ص328.

وذكره ابن شهرآشوب في شعراء أهل البيت (عليهم السلام) المقتصدين منهم، لاحظ معالم العلماء: ص151، ولاحظ ترجمته في رياض العلماء ج1: ص352، وأعيان الشيعة ج5: ص331، والكنى والألقاب ج1: ص68، وقاموس الرجال ج11: ص537، ووفيات الأعيان ج2: ص95 رقم 170، وتاريخ بغداد ج7: ص436، وطبقات الشعراء : ص193، والأغاني ج20: ص71، ومعاهد التنصيص ج1: ص30، وخزانة الأدب ج1: ص168، والفهرست لإبن النديم: ص258 في الفن الثاني من المقالة الرابعة، والكامل في التاريخ ج6: ص83، والوافي بالوفيات ج12: ص283 رقم 260، وشذرات الذهب ج1: ص345، والبداية والنهاية ج10: ص227.

([16]) وهو حبيب بن أوس بن الحارث بن قيس الطائي الشامي الشاعر المشهور المجاهر بتشيّعه لأهل البيت (عليهم السلام). لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص335 رقم 365، وخلاصة الأقوال: ص132 رقم 353، وأمل الآمل ج1: ص50 رقم 41، وأعيان الشيعة ج4: ص390، ورياض العلماء ج1: ص123، وروضات الجنات ج3: ص7 رقم 228، وقاموس الرجال ج3: ص80 رقم 1749، والكنى والألقاب ج1: ص30، ومعالم العلماء: ص156 في شعراء أهل البيت (عليهم السلام) المتقين منهم، ورجال ابن داود: ص69 رقم 376، ونقد الرجال ج1: ص397 رقم 1165، وجامع الرواة ج1: ص177، وطرائف المقال ج1: ص290 رقم 2001، ومعجم رجال الحديث ج5: ص196 رقم 2565، وتكملة أمل الآمل: ص130 رقم 82، وتهذيب المقال ج5: ص228 رقم 367، وتنقيح المقال ج1: ص251، وتاريخ بغداد ج8 ص242 رقم 432، وتاريخ مدينة دمشق ج12: ص63 رقم 26، ووفيات الأعيان ج2: ص11 رقم 147، وطبقات الشعراء : ص287 والتاريخ الكبير ج2: ص311 رقم 2587، والجرح والتعديل ج3: ص96 رقم 452، وتهذيب التهذيب ج3: ص195 رقم 429، وتقريب التهذيب ج1: ص183 رقم 1086، وشذرات الذهب ج2: ص72، وخزانة الأدب ج1: ص172، ومعاهد التنصيص ج1: ص14، والفهرست لإبن النديم: ص270 في الفن الثاني من المقالة الرابعة، والأعلام للزركلي ج3: ص182، وتاريخ الطبري ج7: ص318 في حوادث سنة 328، وتنبيه الأشراف: ص208، والبداية والنهاية ج4: ص161، وج10: ص 299، والنجوم الزاهرة ج2: ص261، وهدية العارفين ج1: ص262.

([17]) وهو أبو عبادة، الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي الشاعر المعروف بالبحتري، كان معاصراً لأبي تمام، ذكره القاضي نور الله (رحمه الله)في شعراء الشيعة، لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص542، وأعيان الشيعة ج10: ص274، والكنى والألقاب ج2: ص67، والفهرست لإبن النديم: ص270 في الفن الثاني من المقالة الرابعة، ووفيات الأعيان ج6: ص21 رقم 770، ومعجم الاُدباء ج19: ص248 رقم 93، وسير أعلام النبلاء ج13: ص286 رقم 233، والنجوم الزاهرة ج3: ص99، وتاريخ مدينة دمشق ج63: ص88 رقم 9025، وشذرات الذهب ج2: ص186، والأعلام للزركلي ج8: ص121.

([18]) العمدة في محاسن الشعر وآدابه ج1: ص212 باب 14 في المشاهرين من الشعراء .

([19]) انظر أعيان الشيعة ج1: ص170، والكنى والألقاب ج1: ص446.

([20]) لاحظ أعيان الشيعة ج1: ص185، نقلاً عن الشريف الرضي، وبحار الأنوار ج50: ص217، وكشف الظنون ج1: ص779.

([21]) انظر أعيان الشيعة ج1: ص171، نقلاً عن الصولي.

([22]) لاحظ وفيات الأعيان ج2: ص102، ورياض العلماء ج1: ص126.

([23]) وهو أبو الحسن عليّ بن عباس بن جريج (جورجس) الرومي مولى عبيد الله بن عيسى بن جعفر البغدادي الشهير بـ «ابن الرومي»، قال العلاّمة الأميني في توصيفه: إنّه مفخرة من مفاخر الشيعة، وعبقري من عباقرة الاُمّة، وشعره الذهبي الكثير الطافح برونق البلاغة، وقد أربى على سبائك التبر حسناً وبهاءً، وعلى كثر النجوم عدداً ونوراً، برع في المديح والهجاء والوصف والغزل من فنون الشعر فقصر عن مداه الطامحون، وشخصت إليه الأبصار فجلّ عن الندّ كما قصر عن مزايا العدّ. وله في مودة ذوي القربى من آل الرسول(عليهم السلام) أشواط بعيدة، واختصاصه بهم ومدائحه لهم ودفاعه عنهم من أظهر الحقائق الجليّة، وقد عدّه ابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة والشبلنجي في نور الأبصار من شعراء الإمام الحسن العسكري (عليه السلام)..... انظر الغدير ج3: ص29 ـ 30، ولاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج8: ص250، والكنى والألقاب ج1: ص291، وروضات الجنات ج5: ص201 رقم 485، ومعالم العلماء: ص151 في شعراء أهل البيت (عليهم السلام)، وأمالي الشريف المرتضى ج1: ص101، ونسمة السحر ج2: ص358، وتاريخ بغداد ج12: ص23 رقم 6387، والفهرست لإبن النديم: ص271 في الفن الثاني من المقالة الرابعة، ووفيات الأعيان ج3: ص358 رقم 463، وسير أعلام النبلاء ج13: ص495 رقم 244، والمنتظم ج5: ص165 في وفيات سنة 283، ومعاهد التنصيص ج1: ص38، وشذرات الذهب ج2: ص188، والوافي بالوفيات ج21: ص170 رقم 116، والأعلام للزركلي ج4: ص297، ومرآة الجنان ج2: ص198، ومعجم الشعراء: ص289 وص453، والعمدة ج1: ص488، ومروج الذهب ج2: ص495.

([24]) لاحظ تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: ص195، وص197، وص198، وص211.

([25]) وهو أبو جعفر محمد بن عبدالله بن رزين، إبن عمّ دعبل الخزاعي، المعروف بأبي الشيص، قال ابن النديم: كان من شعراء الشيعة، استشهد سنة 196 هـ ، وقال أبو خالد العامري المعتز: من أخبرك بأنـّه كان في الدنيا أشعر من أبي الشيص فكذّبه.... لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج9: ص390، وتاريخ بغداد ج3: ص18 رقم 990، والبداية والنهاية ج10: ص249 في حوادث سنة 196، والفهرست لإبن النديم: ص261 في الفن الثاني من المقالة الرابعة، والأعلام للزركلي ج6: ص271، ومعجم المؤلفين ج11: ص23.

([26]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج6: ص41، والكنى والألقاب ج2: ص220، والفرج بعد الشدّة ج1: ص328، وتاريخ بغداد ج8: ص54 رقم 4120، وتاريخ مدينة دمشق ج14: ص70 رقم 1541، ووفيات الأعيان ج2: ص162 رقم 191، ومعجم الاُدباء ج10: ص5 رقم 1، وسير أعلام النبلاء ج12: ص191 رقم 68، الأغاني ج7: ص163، طبقات الشعراء: ص268، وشذرات الذهب ج2: ص123، والنجوم الزاهرة ج2: ص33.

([27]) دِعبل ـ بكسر الدال وإسكان العين المهملتين وكسر الباء الموحدة وبعدها لام ـ ابن عليّ بن رزين بن عثمان بن عبد الرحمن بن بُديل الخزاعي، أبو عليّ الشاعر المشهور، كان مدّاحاً لأهل البيت(عليهم السلام) وكثير التعصّب لهم، وله المرثية المشهورة وهي من جيد شعره وأوّلها:

مدارس آيات خلت من تلاوة***ومنزل وحي مقفر العرصات

لآل رسول الله بالخيف من منى***وبالركن والتعريف والجمرات

لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص371 رقم 426، واختيار معرفة الرجال ج2: ص793، وخلاصة الأقوال: ص114 رقم 401، ورجال الطوسي: ص357 رقم 5291، ومعالم العلماء: ص151 في شعراء أهل البيت (عليهم السلام)المقتصدين منهم، وإيضاح الاشتباه: ص180 رقم 272، ورجال ابن داود: 92 رقم 601، والتحرير الطاووسي: ص196 رقم 153، نقد الرجال ج2: ص225 رقم 1910، وقاموس الرجال ج4: ص277 رقم 2765، وجامع الرواة ج1: ص311، وروضات الجنات ج3: ص307، وأعيان الشيعة ج6: ص418، وطرائف المقال ج1: ص305 رقم 2167، ومعجم رجال الحديث، ج8: ص148 رقم 4465، وتنقيح المقال ج1: ص417، والغدير ج2: ص349، والفهرست لإبن النديم: ص260 في الفن الثاني من المقالة الرابعة، وميزان الاعتدال ج2: ص27 رقم 2674، وتاريخ بغداد ج8: ص382 رقم 4490، وتاريخ مدينة دمشق ج17: ص245 رقم 2083، ومعجم الاُدباء ج11: ص99 رقم 26، ووفيات الأعيان ج2: ص266 رقم 277، ولسان الميزان ج3: ص40 رقم 3314، والشعر والشعراء: ص576، والموشح : ص299، والنجوم الزاهرة ج2: ص322، والأعلام للزركلي ج2: ص339، وتاريخ الإسلام للذهبي في وفيات سنة 246: ص16، وتاريخ الطبري ج8: ص660، والعقد الفريد ج1: ص250، وج5: ص374، وج6: ص180، وربيع الأبرار ج4: ص30، والأغاني ج20: ص132، وسير أعلام النبلاء ج11: ص519 رقم 141، وهدية العارفين ج1: ص363، وكشف الظنون ج1: ص660.

([28]) وهو أبو محمد عبد السلام بن رغبان بن عبد السلام بن حبيب بن عبدالله بن رغبان بن فريد ابن تميم الكلبي الحمصي المعروف بديك الجن. لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج8: ص12، والكنى والألقاب ج2: ص237، والكشكول للشيخ يوسف البحراني ج3: ص56.

ووفيات الأعيان ج3: ص184 رقم 384، والأغاني ج14: ص52، والعمدة ج1: ص214، وسير أعلام النبلاء ج11: ص163 رقم 67، والأعلام للزركلي ج4: ص5.

([29]) في وفيات الأعيان: معذول (نسخة).

([30]) في وفيات الأعيان: بحبالات (نسخة).

([31]) في وفيات الأعيان: الوزرِ (نسخة).

([32]) لاحظ وفيات الأعيان ج3: ص185.

([33]) انظر الأغاني لأبي فرج الإصفهاني ج20: ص131، وج14: ص53.

([34]) العمدة ج1: ص453، باب المخترع والبديع رقم 35.

([35]) لاحظ أعيان الشيعة ج1: ص171، وص185، نقلاً عن الصولي.

([36]) لاحظ وفيات الأعيان ج3: ص358.

([37]) وفيات الأعيان ج3: ص360 ـ 361.

([38]) وهو أبو المستهل، كميت بن زيد بن خُنيس بن مجالد بن وهيب بن عمرو بن سبيع بن مالك ابن سعد بن ثعلبة بن دودان بن أسد بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر الأسدي الكوفي الشاعر، يقال: سُئِلَ معاذ الهرّاء عن أشعر الناس؟ فقال: من الجاهلين امرئ القيس وزهير وعبيد بن الأبرص، ومن الإسلاميين الفرزدق وجرير والأخطل، فقيل له: يا أبا محمد، ما رأيناك ذكرت الكميت قال: ذاك أشعر الأولين والآخرين.... لاحظ ترجمته في اختيار معرفة الرجال ج2: ص461، ورجال الطوسي: ص144 رقم 1561، وص274 رقم 3967، ومعالم العلماء: ص151 ذكره في شعراء أهل البيت (عليهم السلام)المقتصدين منهم، ومجمع البحرين ج4: ص71، وكفاية الأثر: ص248، والدرجات الرفيعة: ص563، والغدير ج2: ص180، وأعيان الشيعة ج9: ص33، وخلاصة الأقوال: ص232 رقم 792، ورجال ابن داود: ص156 رقم 1247، والتحرير الطاووسي: ص482 رقم 353، ونقد الرجال ج4: ص71 رقم 4296، ومنتهى المقال ج5: ص258 رقم 2371، وروضات الجنات ج6: ص55 رقم 561، ورياض العلماء ج4: ص411، وقاموس الرجال ج8: ص593 رقم 6158، وجامع الرواة ج2: ص31، وتنقيح المقال ج2: ص41 في القسم الثاني من المجلد الثاني، وطرائف المقال ج2: ص27 رقم 6878، ومعجم رجال الحديث ج15: ص128 رقم 9775، ومجالس المؤمنين ج2: ص498، والكنى والألقاب ج1: ص149، وروضة المتقين ج14: ص417، ووسائل الشيعة ج20: ص303 رقم 938، ومعجم الشعراء : ص347، ومروج الذهب ج2: ص303، وسير أعلام النبلاء ج5: ص388 رقم 177، والنجوم الزاهرة ج1: ص300، وتاريخ أدب اللغة ج1: ص273، والأعلام للزركلي ج5: ص233، والأغاني ج15: ص124، وتاريخ مدينة دمشق ج50: ص229 رقم 5828، والشعر والشعراء: ص368، والموشح: ص191.

([39]) الدرجات الرفيعة: ص564.

([40]) الدرجات الرفيعة: ص563.

([41]) لاحظ الذريعة ج25: ص156 رقم 31، وإيضاح المكنون ج2: ص716، وكشف الظنون ج1: ص801، وهدية العارفين ج1: ص838.

([42]) قد طبعت بمطبعة الموسوعات بمصر سنة 1311 من الهجرة واعتنى بتصحيحها وضبطها وبيان معانيها ورواياتها محمد شاكر الخياط.

([43]) وهو أبو صخر كُثير بن عبد الرحمن بن الأسود الخزاعي المدني صاحب عَزّة، كان من فحول الشعراء الذي اعترف له أبو تمام بالتقدّم في النسيب في هذا الشعر، حيث قال:

وكثير عزّة يوم بين ينسبُ***وابن المقفّع في اليتيمة يُسهبُ

توفي سنة 105 وعمره إحدى وثمانون سنة. لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج9: ص25، والدرجات الرفيعة: ص581، وروضات الجنات ج6: ص49 رقم 560، والأمالي للسيـّد المرتضى ج1: ص283، ومجالس المؤمنين ج2: ص539، ومعالم العلماء: ص152، وسير أعلام النبلاء ج5: ص152 رقم 54، ووفيات الأعيان ج4: ص106 رقم 546، والأغاني ج9: ص5، والشعر والشعراء: ص410، ومعجم الشعراء: ص250، وطبقات الشعراء: ص121، ومعاهد التنصيص ج2: ص136، وخزانة الأدب ج2: ص381، والموشح: ص143، وشذرات الذهب ج1: ص131، وتاريخ مدينة دمشق ج50: ص76 رقم 5804، والبداية والنهاية ج9: ص278 في حوادث سنة 107، والأعلام للزركلي ج5: ص219، ومعجم المؤلفين ج8: ص141.

([44]) لاحظ العمدة في محاسن الشعر وآدابه ج1: ص208.

([45]) وهو أبو هاشم، إسماعيل بن محمد بن يزيد بن ربيعة المعروف بالسيـّد الحميري، وجلالته ظاهرة ممّا قال له الإمام الصادق(عليه السلام) حينما لاقاه: سمّتك اُمّك سيـّداً ووفِّقَت في ذلك، أنت سيـّد الشعراء، ثم أنشد السيـّد في ذلك:

ولقد عجبت لقائل لي مرّة***علاّمة فهم من الفقهاء

سمّاك قومك سيـّداً صدقوا به***أنت الموفّق سيـّد الشعراء

ما أنت حين تخص آل محمد***بالمدح منك وشاعر بسواء

مدح الملوك ذوي الغنى لعطائهم***والمدح منك لهم بغير عطاء

فابشر فإنّك فائز في حبهم***لو قد وردت عليهم بجزاء

ما يعدل الدنيا جميعاً كلها***من حوض أحمد شربة من ماء

اُنظر بحار الأنوار ج47: ص327، والغدير ج2: ص222، ولاحظ ترجمته في اختيار معرفة الرجال ج2: ص569، والفهرست للطوسي: ص144 رقم 350، وخلاصة الأقوال: ص57 رقم50، ومعالم العلماء: ص146 في شعراء أهل البيت : المجاهرين منهم، ورجال ابن داود: ص59 رقم 192، والتحرير الطاووسي: ص37 رقم 20، ورجال الطوسي: ص148 رقم 108، وقاموس الرجال ج2: ص106 رقم 877، ونقد الرجال ج1: ص230 رقم 539، ومنتهى المقال ج2: ص86 رقم 386، وتنقيح المقال ج10: ص311 رقم 925، وروضات الجنات ج1: ص103 رقم 28، وأعيان الشيعة ج3: ص405، وحاوي الأقوال ج1: ص154 رقم 40، والكنى والألقاب ج2: ص334، وسائل الشيعة ج20: ص141 رقم 164، وطرائف المقال ج1: ص409 رقم 3298، ومعجم رجال الحديث ج4: ص90 رقم 1432، وجامع الرواة ج1: ص102، وسير أعلام النبلاء ج8: ص44 رقم 8، والأغاني ج7: ص2، وفوات الوفيات ج1: ص188 رقم 72، ووفيات الأعيان ج6: ص343 ضمن ترجمة يزيد بن مفرغ، وطبقات الشعراء : ص32، والوافي بالوفيات ج9: ص196 رقم 4103، والمنتظم ج9: ص39، ولسان الميزان ج1: ص673 رقم 1370، والنجوم الزاهرة ج2: ص68 .

([46]) لاحظ طبقات الشعراء : ص36.

([47]) تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: ص184 وص229.

([48]) لاحظ ترجمته في معالم العلماء: ص149 ذكره في شعراء أهل البيت (عليهم السلام)المجاهرين منهم، ورياض العلماء ج2: ص11 ـ 17، وأمل الآمل ج2: ص88 رقم 236، وأعيان الشيعة ج5: ص427، وروضات الجنات ج3: ص166 رقم 267، والكنى والألقاب ج1: ص256، ومعجم رجال الحديث ج6: ص207 رقم 3293، والغدير ج4: ص90، وتاريخ بغداد ج8: ص14 رقم 4052، والمنتظم ج15: ص28 رقم 2971، ومعجم الاُدباء ج9: ص206 رقم 22، ووفيات الأعيان ج2: ص168 رقم 192، والكامل لابن الاثير ج9: ص58، والوافي بالوفيات ج12: ص331 رقم 312، وشذرات الذهب ج3: ص136 في وفيات سنة 391، ومرآة الجنان ج2: ص444، ومعجم المؤلفين: ج3: ص313.

([49]) انظر معجم الأدباء ج9: ص207، وأعيان الشيعة ج5: ص427.

([50]) الذريعة في القسم الأول من ج9: ص18 رقم 126، وهدية العارفين ج1: ص307.

([51]) الذريعة ج7: ص16 رقم 71، وهدية العارفين ج2: ص60، وذيل كشف الظنون: ص46، ووفيات الأعيان ج2: ص169.

([52]) لاحظ ترجمته في الكنى والألقاب ج2: ص74، وسير أعلام النبلاء ج20: ص52 رقم 30، وشذرات الذهب ج4: ص103.

([53]) معجم الاُدباء ج19: ص274، وكشف الظنون ج1: ص739، والذريعة ج8: ص94 رقم 350، وهدية العارفين ج2: ص505.

([54]) انظر أعيان الشيعة ج5: ص427، والمنتظم ج15: ص391 رقم 2971.

([55]) لاحظ شذرات الذهب ج4: ص103، ذكره في وفيات سنة 533، وسير أعلام النبلاء ج20: ص53، وفيه أنّ الرجل توفي سنة 534، ذكره نقلاً عن ابن النجّار، والكنى والألقاب ج2: ص74، وفيه أنّ الرجل توفي سنة 534.

([56]) الموشّح في العلوم الأدبية والاصطلاحات الشعرية متأتية من المعنى العام للتزيين والترصيع على نسق خاص كما هو الحال في الوشاح والقلادة، فالموشّح يؤلف من أشطار الأشعار على شكل مقطعات خالياً من الأقفال والأدوار المتعددة، والتسمية بالموشّح ترجع إلى أنّ صياغته اللحنية في أدوار متصلة النغم والايقاع، أو يتصل لحن السلسلة بالمذهب ثم يختم بالقفلة في دور أعظم، فهو بذلك بالوشاح الذي يتوشّح به فيتصل طرفاه أحدهما بالآخر في دائرة واحدة، راجع تاريخ الأدب الأندلسى، وملامح الشعر الأندلسي : ص337.

([57]) هو الشيخ صفي الدين عبد العزيز بن السرايا الحلّي، كان من الشعراء المجيدين المطبوعين، له القصيدة البديعية مائة وخمسة وأربعون بيتاً، تشتمل على مائة وخمسين نوعاً من أنواع البديع وله في شعره احتجاجات على تفضيل الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)وتقديمه مثل قوله:

لو رأى مثلك النبي لآخاهُ ***وإلاّ فاخطأ الانتقاد

وقوله:

فوالله ما اختار الإله محمداً***حبيباً وبين العالمين له مثل

كذلك ما اختار النبي لنفسه***عليّاً وصيّاً وهو لابنته بعل

وصيّره دون الأنام أخاً له***وصنواً وفيهم من له دونه الفضل

وشاهد عقل المرء حسن اختياره***فما حال من يختاره الله والرسل

                وقوله:

تولّ عليّاً وأبناءه***تفز في المعاد وأهواله

إمام عقد يوم الغدير***بنصّ النبي وأقواله

له في التشهّد بعد الصلاة***مقام يخبر عن حاله

فهل بعد ذكر إله السماء***وذكر النبيّ سوى إله

إلى غير ذلك من أشعاره، وكان الرجل من تلامذة المحقق نجم الدين جعفر بن الحسن الحلّي وتوفي سنة 750 ببغداد. لاحظ ترجمته في أمل الآمل ج2: ص149 رقم 443، والكنى والألقاب ج2: ص421، وأعيان الشيعة ج8: ص22، والغدير ج6: ص39، ومعجم رجال الحديث ج11: ص35 رقم 6561، وروضات الجنات ج5: ص80 رقم 444، وفوات الوفيات ج2: ص335 رقم 286، والدرر الكامنة ج2: ص369 رقم 2430، والوافي بالوفيات ج18: ص481 رقم 507، والنجوم الزاهرة ج10: ص238.

([58]) لاحظ فوات الوفيات ج2: ص350، والدرر الكامنة ج2: ص270، وأعيان الشيعة ج8: ص19.

([59]) لاحظ الذريعة قسم الثاني من ج9: ص615 رقم 4385.

([60]) هو أبو الحسن محمد بن أبي أحمد الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن موسى بن جعفر (عليه السلام)نقيب العلويين ببغداد. لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص325 رقم 1066، خلاصة الأقوال: ص270 رقم 974، والدرجات الرفيعة: ص466، والغدير ج4: ص181، ونقد الرجال ج4: ص188 رقم 4620، ومنتهى المقال ج6: ص31 رقم 2593، وقاموس الرجال ج9: ص277 رقم 6644، وروضات الجنات ج6: ص190 رقم 578، وأمل الآمل ج2: ص261، ورجال ابن داود: ص170 رقم 1360، ومجالس المؤمنين ج1: ص503، والكنى والألقاب ج2: ص272، وجامع الرواة ج2: ص99، وتنقيح المقال ج3: ص107، ومجمع الرجال ج5: ص199، وأعيان الشيعة ج9: ص216، ومعجم رجال الحديث ج17: ص23 رقم 10616، وعمدة الطالب: ص207، ووفيات الأعيان ج4: ص414 رقم 667، ويتيمة الدهر ج3: ص155، وشرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد ج1: ص33، ومرآة الجنان ج3: ص18، وأنباه الرواة ج3: ص114 رقم 632، والمنتظم ج15: ص115 رقم 3065، وتاريخ بغداد ج2: ص246 رقم 715، وسير أعلام النبلاء ج17:ص285 رقم 174، وميزان الاعتدال ج3: ص523 رقم 7418، والوافي بالوفيات ج2: ص374 رقم 846، ولسان الميزان ج6: ص64 رقم 7315، والنجوم الزاهرة ج4: ص240، وشذرات الذهب ج3: ص182، وهدية العارفين ج2: ص60، وعبقرية الشريف الرضي لزكي مبارك، والأعلام للزركلي ج6: ص99.

([61]) لاحظ يتيمة الدهر ج2: ص246، وتاريخ بغداد ج2: ص246.

([62]) انظر يتيمة الدهر ج3: ص155.

([63]) وهو أبو الحسن مهيار بن مردويه الديلمي البغدادي من غلمان الشريف الرضي ;. لاحظ ترجمته في معالم العلماء: ص148، في شعراء أهل البيت المجاهرين منهم، وأمل الآمل ج2: ص329 رقم 1021، وأعيان الشيعة ج10: ص170، ومعجم رجال الحديث ج20: ص100 رقم 12940، والكنى والألقاب ج2: ص272، في ترجمة الشريف الرضي، وتاريخ بغداد ج13: ص276 رقم 7239، وسير أعلام النبلاء ج17: ص472 رقم 310، والمنتظم ج15: ص260 رقم 3208، والكامل في التاريخ ج9: ص456، والبداية والنهاية ج12: ص52 في حوادث سنة 428، والأعلام للزركلي ج7: ص317، والنجوم الزاهرة ج5: ص26، وشذرات الذهب ج3: ص242، ومعجم المؤلفين ج13: ص22، وكشف الظنون ج1: ص816، وهدية العارفين ج2: ص485، ودمية القصر ج1: ص295 رقم 107، ووفيات الأعيان ج5: ص359 رقم 755.

([64]) انظر أعيان الشيعة ج10: ص170، وتاريخ بغداد ج13: ص276.

([65]) الذريعة في القسم الثالث من ج9: ص1138 رقم 7332، ووفيات الأعيان ج5: ص360، وكشف الظنون ج1: ص816.

([66]) وهو الحسن أو ]الحسين[ بن مهيار الديلمي. لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج5: ص319، ووفيات الأعيان ج5: ص360، ودمية القصر ج1: ص299 رقم 108، والوافي بالوفيات ج12: ص279 رقم 252.

([67]) لاحظ دمية القصر وعصرة أهل العصر، ج1: ص299 رقم 108.

([68]) لاحظ وفيات الأعيان ج5: ص363.

([69]) قد ذكره الباخرزي في دمية القصر بعنوان: الحسن بن مهيار، وكذا العلاّمة السيـّد محسن الأمين في الأعيان، والصفدي في الوافي بالوفيات، وقد ذكره ابن شهرآشوب بكنيته واسم والده مهيار في معالم العلماء فقال: أبو الحسين مهيار. ولم أجد في غيره هذا العنوان له، فلاحظ.

([70]) لاحظ وفيات الأعيان ج5: ص363، والمنتظم ج15: ص260 رقم 3208.

([71]) وهو أبو الطيّب أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجُعفي الكندي، المعروف بالمتنبّي، الشاعر المشهور، ولد بالكوفة سنة 303 هـ وقدم الشام في حال صباه وجال في أقطاره واشتغل بفنون الأدب ومهر فيها، وأمّا شعره فهو في النهاية، وبعض الناس من يرجّحه على أبي تمام، ذكره كثير من علماء التراجم، وقد قتل في سنة 354 هـ . لاحظ وفيات الأعيان ج1: ص120 رقم 50.

([72]) لاحظ ترجمته في أمل الآمل ج2: ص59 رقم 150، ومعالم العلماء: ص149، ذكره في شعراء أهل البيت (عليهم السلام)المجاهرين منهم، وأعيان الشيعة ج4: ص307، والغدير ج3: ص399، وروضات الجنات ج3: ص15 رقم 232، وقاموس الرجال ج3: ص32 رقم 1672، ومعجم رجال الحديث ج5: ص رقم 2482، ويتيمة الدهر ج1: ص57، ووفيات الأعيان ج2: ص58 رقم 153، وسير أعلام النبلاء ج16: ص196 رقم 136، ومشاهير علماء الأمصار: ص141 رقم 637، وتاريخ مدينة دمشق ج11: ص431 رقم 1131، والوافي بالوفيات ج11: ص161، والبداية والنهاية ج11: ص278 في حوادث سنة 357، وشذرات الذهب ج3: ص24، والنجوم الزاهرة ج4: ص19، والأعلام للزركلي ج2: ص155، ومعجم المؤلفين ج3: ص175.

([73]) انظر يتيمة الدهر ج1: ص57.

([74]) وفيات الأعيان ج2: ص61، وفيه: أنّ الرجل توفي سنة 357 هـ ، وذكر مثله العلاّمة السيـّد محسن الأمين في الأعيان وابن العماد في الشذرات، لاحظ أعيان الشيعة ج4: ص307، وشذرات الذهب ج3: ص24.

([75]) لاحظ ترجمته في معالم العلماء: ص148، وأعيان الشيعة ج10: ص85، وأمل الآمل ج2: ص311 رقم 948، ورياض العلماء ج5: ص196، ومعجم رجال الحديث ج18: ص338 رقم 11979، ومعجم الاُدباء ج19: ص92 رقم 17، وسير أعلام النبلاء ج16: ص131 رقم 88، ووفيات الأعيان ج4: ص421 رقم 668، والبداية والنهاية ج11: ص304 في حوادث سنة 359، وشذرات الذهب ج3: ص41، والنجوم الزاهرة ج4: ص67، وهدية العارفين ج2: ص47.

([76]) لاحظ أعيان الشيعة ج10: ص86، ووفيات الأعيان ج4: ص422، والكامل في  التاريخ ج7: ص331 في حوادث سنة 361.

([77]) وفيات الأعيان ج4: ص424.

([78]) انظر الكنى والألقاب ج3: ص114، والغدير ج4: ص4، وأعيان الشيعة ج10: ص103.

([79]) لاحظ ترجمته في أمل الآمل ج2: ص315 رقم 961، ورياض العلماء ج5: ص201، ومعالم العلماء: ص149، ذكره في شعراء أهل البيت (عليهم السلام)المجاهرين منهم، وبحار الأنوار ج55: ص300، وأعيان الشيعة ج10: ص103، والكنى والألقاب 3: ص114، ومعجم رجال الحديث ج19: ص97 رقم 12165، ومروج الذهب ج4: ص327، وتاريخ مدينة دمشق ج67: ص263 رقم 8873، وسير أعلام النبلاء ج16: ص285 رقم 201، والفهرست لإبن النديم: ص225 في الفن الثاني من المقالة الثانية، شذرات الذهب ج3: ص37، وإكمال الكمال ج5: ص3، وكشف الظنون ج2: ص8007، والأعلام للزركلي ج7: ص167، وهدية العارفين ج2: ص401.

([80]) معجم المطبوعات العربية ج2: ص1561.

([81]) الذريعة ج21: ص78 رقم 4032، وكشف الظنون ج2: ص1459، وهدية العارفين ج2: ص401.

([82]) معالم العلماء: ص149 ذكره في شعراء أهل البيت (عليها السلام)المهاجرين منهم.

([83]) لاحظ حياة الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام)للشيخ باقر القرشي ج2: ص486 ـ 487، وتعريب منتهى الآمال: ج2: ص335.

([84]) لاحظ أعيان الشيعة ج10: ص103، وشذرات الذهب ج3: ص38، وفيه: أنّ وفات الرجل سنة 360.

([85]) وهو من العلماء والمتكلّمين من الشيعة الإمامية ومن خلّص شعراء أهل البيت(عليهم السلام)،  فقد روى ياقوت الحموي في معجم الاُدباء بسنده عن الخالع أنه قال: كنت مع والدي في سنة ست وأربعين وثلاثمائة وأنا صبي في المسجد الذي بين الورّاقين والصناعة وهو غاص بالناس وإذا رجل دخل فسلّم على الجماعة بصوت يرفعه، ثم قال: أنا رسول فاطمة الزهراء صلوات الله عليها، فقالوا: مرحباً بك وأهلاً، ورفعوه، فقال: أتعرّفون لي أحمد المُزوّق النائح؟ فقالوا:ها هو جالس.

                فقال: رأيت مولاتنا فاطمة الزهراء (عليها السلام) في النوم فقالت لي: امض إلى بغداد واطلبه وقل له نُح على إبني بشعر الناشئ الذي يقول فيه:

بني أحمد قلبي لكم يتقطع***بمثل مصابي فيكم ليس يُسمع

                وكان الناشئ حاضراً فلطم لطماً عظيماً على وجهه وتبعه المُزوّق والناس، وكان أشدّ الناس في ذلك الناشئ ثم المزوّق، ثم ناحوا بهذه القصيدة في ذلك اليوم إلى أن صلّى الناس الظهر وتقوّضَ المجلس وجهدوا بالرجل أن يقبل شيئاً منهم، فقال: والله، لو اُعطيت الدنيا ما أخذتها فإنني لا أرى أن أكون إلاّ رسول مولاتي فاطمة الزهراء (عليها السلام) ثم آخذ عن ذلك عوضاً، وانصرف ولم يقبل شيئاً، قال: ومن هذه القصيدة وهي بضعة عشر بيتاً:

عجبت لكم تَفْنَونَ قتلاً بسيفكم***ويسطو عليكم من لكم كان يخضع

كأن رسول الله أوصى بقتلكم***وأجسامكم في كل أرض توزّع

                لاحظ معجم الاُدباء ج13: ص292، وقد تقدّم ذكر بعض مصادر ترجمته في الصحيفة الثالثة من الفصل الرابع في الهامش فراجع.

([86]) الأنساب ج5: ص445.

([87]) البداية والنهاية ج11: ص114 في حوادث سنة 293.

([88]) الفهرست لإبن النديم: ص310 في الفن الثاني من المقالة الخامسة.

([89]) وفيات الأعيان ج3: ص369.

([90]) نسمة السحر ج2: ص407.

([91]) وفيات الأعيان ج3: ص170، وقد ذكر إبن خلكان في الأعيان بيتين من هذه القصيدة وهما:

كأنّ سنان ذابله ضمير***فليس عن القلوب له ذهاب

وصارمه كبيعته بخمٍّ***مقاصدُها من الخلق الرقاب.

([92]) لاحظ مناقب آل أبي طالب ج4: ص301، وج2: ص398، والغدير ج4: ص25.

([93]) وفيات الأعيان ج3: ص371.

([94]) وهو أبو القاسم عليّ بن إسحاق بن خلف المعروف بالزاهي، النازل بالكرخ من بغداد،شاعر عبقري من شعراء أهل البيت (عليهم السلام)الذي تخيّر بشعره مقام تأدية أجر الرسالة بمودّة أهل بيته(صلى الله عليه وآله وسلم)، ذكره أرباب الترجمة في كتبهم. لاحظ الغدير ج3: ص391، وأعيان الشيعة ج8: ص163، والكنى والألقاب ج2: ص287، وسير أعلام النبلاء ج16: ص111 رقم 77، والبداية والنهاية ج11: ص680، والنجوم الزاهرة ج4: ص63، وهدية العارفين ج1: ص680، والأعلام للزركلي ج4: ص263، ومعجم المؤلفين ج7: ص24.

([95]) تاريخ بغداد ج11: ص350 رقم 6194.

([96]) لاحظ وفيات الأعيان ج3: ص371، نقلاً عن طبقات الشعراء .

([97]) وفيات الأعيان ج3: ص371 رقم 467.

([98]) مجالس المؤمنين ج2: ص544.

([99]) معالم العلماء: ص148.

([100]) وفيات الأعيان ج3: ص371.

([101]) وهو أبو القاسم، نصر بن أحمد بن نصر البصري الخُبز أرزي بضم الخاء المعجمة وسكون الباء الموحدة وفتح الزاي وبعدها الألف ثم الراء ثم الزاي، هذه النسبة إلى الأرز وخبزها وبيعها، كما في الأنساب ج2: ص319، وفي الكنى والألقاب ج2: ص204.

([102]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج10: ص209، ومعجم الاُدباء ج19: ص218، ووفيات الأعيان ج5: ص376 رقم 760، والفهرست لإبن النديم: ص277 في الفن الثاني عن المقالة الرابعة، وشذرات الذهب ج2: ص276، وأعلام للزركلي ج8: ص21، وتاريخ بغداد ج13: ص296 رقم 7271، ويتيمة الدهر ج2: ص428 رقم 125، ومعجم المؤلفين ج13: ص88، ومرآة الجنان ج2: ص275 في وفيات سنة 317، والنجوم الزاهرة ج3: ص276.

([103]) يتيمة الدهر ج2: ص428 ـ 432.

([104]) وفيات الأعيان ج5: ص382.

([105]) لاحظ ترجمته في أمل الآمل ج2: ص238 رقم 705، ورياض العلماء ج5: ص22، والكنى والألقاب ج2: ص204، والوافي بالوفيات ج2: ص57 رقم 342.

([106]) لاحظ يتيمة الدهر ج2: ص245.

([107]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج8: ص346، وروضات الجنات ج5: ص293 رقم 520، والكنى والألقاب ج2: ص477، وتذكرة الحفّاظ ج4: ص1504، ولسان الميزان ج5: ص102 رقم 5984، وفوات الوفيات ج3: ص98 رقم 362، والوافي بالوفيات ج22: ص199 رقم 152، والدرر الكامنة ج3: ص130 رقم 298، وشذرات الذهب ج6: ص39، والنجوم الزاهرة ج9: ص235، والبداية والنهاية ج14: ص89، وهدية العارفين ج1: ص717.

([108]) الذريعة ج4: ص45 رقم 175، وكشف الظنون ج1: ص386.

([109]) نسمة السحر ج2: ص441 ـ 447.

([110]) نفس المصدر المتقدّم.

([111]) فوات الوفيات ج3: ص98 رقم 362.

([112]) تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: ص274.

([113]) لاحظ فوات الوفيات ج3: ص99.

([114]) انظر تذكرة الحفاظ ج4: ص1503.

([115]) أعيان الشيعة ج8: ص346، وتذكرة الحفاظ ج4: ص1504.

([116]) وفيات الأعيان ج4: ص466.

([117]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج9: ص395، والغدير ج5: ص386، ونسمة السحر ج3: ص164 رقم 165، ومعجم الاُدباء ج18: ص235 رقم 71، والوافي بالوفيات ج4: ص11 رقم 1470، وشذرات الذهب ج4: ص281، والنجوم الزاهرة ج6: ص106، والعبر ج4: ص253، ووفيات الأعيان ج4: ص466.

([118]) وفيات الأعيان ج4: ص466.

([119]) نسمة السحر ج3: ص166.

([120]) وفيات الأعيان ج4: ص473، نقلاً عن السمعاني.

([121]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج8: ص316، والغدير ج3: ص57، وعمدة الطالب: ص300، وسمط اللآلي ج1: ص429، والأنساب ج4: ص235، وأخبار القضاة ج3: ص191، ومجمع الآداب ج4: ص104 رقم 199، والوافي بالوفيات ج2: ص295، ومحاضرات الاُدباء ج3: ص343، وديوان المعاني ج2: ص66، وسمط النجوم العوالي ج4: ص324، والكامل في التاريخ ج5: ص373 في حوادث سنة 360، والموشح: ص529، وهدية العارفين ج1: ص673، وأنوار الربيع ج2: ص332، والأعلام للزركلي ج4: ص324.

([122]) لاحظ نسمة السحر ج2: ص429 رقم 118.

([123]) لاحظ نسمة السحر ج2: ص429، ذكره نقلاً عن الحموي.

([124]) المحاسن والمساوئ للبيهقي: ص99.

                وهذه القضية مذكورة أيضاً في المحاسن والأضداد للجاحظ: ص147، وفي مناقب آل أبي طالب لإبن شهر آشوب ج4: ص437.

([125]) تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: ص216 ـ 217.

([126]) لاحظ نسمة السحر ج2: ص429، نقلاً عن الثعالبي، فلاحظ.

([127]) لاحظ نسمة السحر ج2: ص430 نقلاً عن أبي الفرج الإصفهاني.

([128]) نفس المصدر المتقدم.

([129]) لم أعثر عليه.

([130]) لاحظ ترجمته في قاموس الرجال ج8: ص419 رقم 5913، وأعيان الشيعة ج8: ص404، والدرجات الرفيعة: ص556، ونسمة السحر ج2: ص477 رقم 129، والأغاني ج16: ص185، والعقد الفريد ج5: ص89، وتاريخ الطبري ج3: ص449، في حوادث سنة 35، ومروج الذهب ج2: ص359.

([131]) الدرجات الرفيعة: ص556.

([132]) نسمة السحر ج2: ص477 رقم 129.

([133]) الأغاني ج16: ص185 ـ 204.

([134]) لم أتمكن من الحصول على كتاب الحصون المنيعة في طبقات الشيعة، للشيخ عليّ بن الشيخ محمد رضا بن الشيخ موسى، أكبر أولاد الشيخ جعفر كاشف الغطاء. ولكن ذكر ترجمة الرجل علماء الرجال كالسيـّد محسن الأمين في أعيان الشيعة ج10: ص218، والسيـّد المرتضى في أماليه، ج1: ص79، وغيرهما.

([135]) الشعر والشعراء : ص144.

([136]) أمالي السيـّد المرتضى ج1: ص79.

([137]) لاحظ ديوان أبي تمّام ج1: ص102.

([138]) تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: ص187.

([139]) لاحظ تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: ص178 ـ 229.


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page