طباعة

الخاتمة

والآن نختم كتابنا ونسأل عظمتكم بكل أدب وإحترام أن تخرجوا الظنون والريب من جهتنا من صدوركم وأفيدونا عن جواب أسئلتنا حتى نطلع على الأحوال الصحيحة والوقائع الصادقة وبعد ذلك نوافقكم في ما نراه موافقاً للدين والإسلام ونخالفكم في ما نراه مخالفا للدين والإسلام وعلى كل حال لا نترك إن شاءالله المرجع الأصلي في كلامنا نعني به كتب الله وسنة رسوله وسنة السلف الصالح وأقوال الأئمة الأربعة وتقبلوا فائق الإحترامات ومزيد الثناء.

3فبراير سنة 1926