طباعة

غسل يوم الغدير

السابع :

غسل يوم الغدير[1]: والأولى إتيانه قبل الزوال منه[2].
**************************
[1] لا يبعد أن يقال باستحباب غسلٍ ليوم الغدير، والأولى إتيانه صدر النهار، وغسل آخر لفعل صلاة قبل الزوال بنصف ساعة، فالثاني من الأغسال الفعلية. الخميني.
* استحبابه غير ثابت. (تقيالقمّي).
[2] بنصف ساعة كما في روايةج، أو في صدر نهاره كما في اُخرى(د)، وفي غيرهما يأتي به رجاءً. (حسين‏القمّي).
* بنصف ساعة، أو في صدر النهار، وإلاّ فبقصد الرجاء. (مهدي الشيرازي).
(أ) نهاية الإحكام: 1/177.
(ب) كشف الالتباس: 1/341.
(ج) الوسائل: باب 28 من أبواب الأغسال المسنونة، ح1.
(د) المستدرك: باب 20 من أبواب الأغسال المسنونة، ح1.