لتحميل انقر زر الأيمن على هذه الأيقونة ثم اختر Save Link As أو Save Target As | |||||
زيارة السيدة معصومة سلام الله عليها |
|||||
المدة | الحجم | التحميل | الاستماع | ||
00:09:30 | 563 KB | ||||
المزيد من القراءات ... |
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ
اَلـسَّلامُ عَـلى آدَمَ صَـفْوَةِ اللّه ِ، اَلسَّلامُ عَلى نوُح نَبِىِّ اللّه ِ ، اَلسَّلامُ عَلى ا ِبْراهيمَ خَليل ِ اللّه ِ، اَلسَّلامُ عَلى موُسى كَليم ِاللّه ِ ، اَلسَّلامُ عَلى عيسى روُح ِ اللّه ِ،اَلسَّلامُ عَلَيْكَ رَسوُل ِ اللّه اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَيْرَ خَلْقَ اللّه ِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صَفِىَّ اللّه ِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمّدَ بْنَ عَبْد ِاللّه ِ، خاتَمَ النَّبِيّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَميرَالْمُؤْمِنينَ عَلىَّ بْنَ اَبى طالِب ، وَصِىَّ رَسوُل ِ اللّه ِ، اَلسَّلامُ عَلَيْك ِ يا فاطِمَةُ سَيِّدَةَ نِساءِ الْعالَمينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُما يا سِبْطَىْ نَبِىِّ الرَّحْمَة ِ، وَ سَيِّدَىْ شَباب ِ أَهْل ِ الْجَنَّة ِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَلِىَّ بْنَ الْحُسَيْن ِ، سَيِّدَ الْعابِدينَ وَ قُرَّةَ عَيْن ِ النّاظِرينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدَ بْنَ عَلِىٍّ، باقِرَ الْعِلْم ِ بَعْدَ النَّبِىِّ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّد الصّاد ِقَ الْبارَّ الْامينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا موُسَى بْنَ جَعْفَر الطّاهِرَ الطُّهْرَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَلِىِّ بْنَ موُ سَى الرِّضَ الْمُرْتَضى، اَالسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدَ بْنَ عَلِى التَّقِىَّ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَلِىِّ بْنَ مُحَمَّد النَّقِىَّ النّاصِحَ الْأَمينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَسَنَ بْنَ عَلِىٍّ، اَلسَّلامُ عَلَى الْوَصِىِّ مِنْ بَعْدِه ِ . اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى نُورِكَ وَ سِراجِكَ، وَ وَلِىِّ وَلِيِّكَ، وَ وَصِيِّكَ، وَ حُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ . اَلسَّلامُ عَلَيْك ِ يابِنْتَ رَسوُل ِ اللّه ِ، اَلسَّلامُ عَلَيْك ِ يابِنْتَ فاطِمَةَ وَ خَديجَةَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْك ِ يابِنْتَ اَميرالْمُؤْمِنينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْك ِ يابِنْتَ الْحَسَن ِ وَ الْحُسَيْن ِ اَلسَّلامُ عَلَيْك ِ يابِنْتَ وَلِىِّ اللّه ِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْك ِ يا اُخْتَ وَلِىِّ اللّه ِ، اَلسَّلامُ عَلَيْك ِ يا عَمَّةَ وَلِىِّ اللّه ِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْك ِ يابِنْتَ موُسَى بْن ِ جَعْفَر ، وَ رَحْمَةُ اللّه ِ وَ بَرَكاتُهُ. اَلسَّلامُ عَلَيْك ِ، عَرَّفَ اللّهُ بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمْ فِى الْجَنَّة ِ، وَ حَشَرَنا فى زُمْرَتِكُمْ، وَ أَوَرَدْن حَوْضَ نَبِيِّكُمْ، وَ سَقانا بِكَأْس ِ جَدِّ كُمْ مِنْ يَد ِ عَلِى ِّ بْن ِ اَبى طالِب ، صَلَواتُ اللّه عَلَيْكُمْ ، أَسْئَلُ اللّه أَنْ يُر ِيَنا فيكُمُ السُّروُرَ وَ الْفَرَجَ ، وَ أَنْ يَجْمَعَنا وَ إِيّاكُمْ فى زُمْرَة ِ جَدِّكُمْ مُحَمَّد، ما و شما را در زمره جدّ بزرگوارتان حضرت محمّد ـ كه صَلَّى اللّهُ عَلَيْه ِ وَ آلِه ِ، وَ أَنْ لا يَسْلُبَن مَعْر ِ فَتَكُمْ، إِنَّهُ وَلِىِّ قَديرٌ. أَتَقَرَّبُ إِلَى اللّه ِ بِحُبِّكُمْ وَ الْبَرإَة ِ مِنْ أَعْدائِكُمْ، وَ التَّسْليم ِ إِلَى اللّه ِ ، راضِياً بِه ِ غَيْرَ مُنْكِر وَ لا مُسْتَكْبِر وَ عَلى يَقين ِ ما أَتى بِه ِ مَحَمَّدٌ وَ بِهَ راض، نَطْلُبُ بِذلِكَ وَجْهِكَ يا سَيِّدى ، اَللّهُمَّ وَ رِضاكَ وَ الدّارَ الْآخِرَةِ . يا فاطِمَةُ ا ِشْفَعى لى فِى الْجَنَّة ِ ، فَا ِنَّ لَكَ عِنْدَاللّْه ِ شَأْناً مِنَ الشَّأْن ِ. اَللّْهُمّ ا ِنى اَسْئَلُكَ أَنْ تَخْتِمَ لى بِالسَّعادَة ِ ، فَلاتَسْلُبْ مِنّى ِ ما أَنَا فيه ِ،وَ لاحُولَ وَ لا قُوَةَ إِلا بالّله الْعَلِىِّ الْعَظيم ِ . اَللّهُمَ اسْتَجِبْ لَنا، وَ تَقَبَّلْهُ بِكَرَمِكَ وَ عِزَّتِكَ ، وَ بِرَحْمَتِكَ وَ عافِيَتَكَ، وَ صَلَّى الّلهُ عَلى مُحَمَّد وَ آلِه ِ أَجْمَعينَ، وَ سَلَّمَ تَسْليم يا أَرْحَمَ الرّاحِمينَ .