• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

كلمات العلماء في توثيق كتاب سليم

استمرار تأييد العلماء للكتاب طيلة أربعة عشر قرنا
صدر من أعاظم العلماء - منذ الصدر الأول إلى اليوم - كلمات درية بشأن الكتاب
ومؤلفه الجليل.
ومما يدل على عظمة الكتاب وغاية اعتباره أنهم نقلوا أحاديث سليم في كتبهم
ومروياتهم منذ القرن الأول إلى يومنا هذا في سلسلة متلاحقة لم تنقطع في عصر من العصور بصورة تكشف عن اعتمادهم عليه في الغاية.
ويبدء هذه السلسلة من العلماء المؤيدين لكتاب سليم في عصر المؤلف مثل
سلمان وأبي ذر والمقداد ونظرائهم.
ولقد عرض أبان بعده الكتاب على أبي الطفيل وعمر بن أبي سلمة والحسن
البصري وقرءوا جميع الكتاب وصدقوه بأجمعه.
ويكفي في ذلك أن نلاحظ رواة كتاب سليم وأحاديثه، فإن أكثرهم من المشايخ
الثقات كعمر بن أذينة وحماد بن عيسى وعثمان بن عيسى ومحمد بن إسماعيل بن
بزيع والفضل بن شاذان ومحمد بن أبي عمير ومثل ابن أبي جيد ويعقوب بن يزيد
وعبد الله بن جعفر الحميري ومحمد بن همام بن سهيل وهارون بن موسى التلعكبري ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب وأحمد بن محمد بن عيسى والحسين بن سعيد والخزاز القمي وابن الوليد وابن الغضائري وغيرهم من أجلاء الطائفة المحقة وأعاظم المحدثين.
إلى أن يصل دور المؤلفين كابن الجحام وفرات بن إبراهيم والصفار والكليني
والنعماني والصدوق والمفيد والسيد المرتضى والكراجكي والشيخ الطوسي
والطبرسيين وابن شهرآشوب، ومن بعدهم من المؤلفين كالعلامة والمحقق والشهيد
والقاضي التستري والشيخ البهائي والشيخ الحر العاملي والمجلسيين والبحرانيين،
والمير حامد حسين إلى غيرهم من أعاظم مؤلفي الشيعة ومشايخهم.
فإن هؤلاء اعتمدوا على كتاب سليم بن قيس ورووا أحاديثه في مؤلفاتهم وليسوا
ممن يستهان بهم وبآرائهم وبكتبهم التي صارت اليوم مصادر للشيعة ومرجعا لمعالم
الدين.
كتاب سليم من كتب الأصول الأربعمائة
قال النعماني: (ليس بين جميع الشيعة ممن حمل العلم ورواه عن الأئمة عليهم السلام
خلاف في أن كتاب سليم بن قيس الهلالي أصل من أكبر كتب الأصول... وهو من الأصول التي ترجع إليها الشيعة...).(1)
وقال العلامة الطهراني: (وهو من الأصول القليلة التي أشرنا إلى أنها ألفت قبل
عصر الصادق عليه السلام).(2)
قال العلامة الطهراني: (الأصل من كتب الحديث هو ما كان المكتوب فيه مسموعا
لمؤلفه من المعصوم عليه السلام أو عمن سمع منه لا منقولا عن مكتوب... ومن الواضح أن احتمال الخطأ والغلط والسهو والنسيان وغيرها في الأصل المسموع شفاها عن
الإمام عليه السلام أو عمن سمعه منه أقل... فوجود الحديث في الأصل المعتمد عليه بمجرده
كان من موجبات الحكم بالصحة عند القدماء...
هذه الميزة ترشحت إلى الأصول من قبل مزية شخصية توجد في مؤلفيها. تلك
هي المثابرة الأكيدة على كيفية تأليفها والتحفظ على ما لا يتحفظ عليه غيرهم من
المؤلفين وبذلك صاروا ممدوحين من عند الأئمة عليهم السلام... ولذا نعد قول أئمة الرجال
في ترجمة أحدهم (أن له أصلا) من ألفاظ المدح له...
إن المزايا التي توجد في الأصول ومؤلفيها دعت أصحابنا إلى الاهتمام التام بشأنها
قراءة ورواية وحفظا وتصحيحا، والعناية الزائدة بها وتفضيلها على غيرها من
المصنفات. ويرشدنا إلى ذلك تخصيصهم الأصول بتصنيف فهرس خاص لها
وإفرادهم مؤلفيها عن سائر الرواة والمصنفين بتدوين تراجمهم مستقلة).(3)
ولذلك فإن كتاب سليم بما أنه أحد الأصول الأربعمائة بل أقدمها ومن أهمها، كانت
تعتبر من أوثق المصادر لدى علمائنا منذ العصور الأولى.
كلمة سليم عن كتابه
نص المؤلف في مفتتح كتابه على الدقة والإتقان اللذين استعملهما في تدوين كتابه
قائلا:
إن عندي كتبا (4) سمعتها عن الثقات وكتبتها بيدي، فيها أحاديث لا أحب أن تظهر للناس، لأن الناس ينكرونها ويعظمونها، وهي حق أخذتها من أهل الحق والفقه والصدق والبر، عن علي بن أبي طالب صلوات الله عليه وسلمان الفارسي وأبي ذر الغفاري والمقداد بن الأسود. وليس منها حديث أسمعه من أحدهم إلا سألت عنه الآخر حتى اجتمعوا عليه جميعا، وأشياء بعد سمعتها من غيرهم من أهل الحق...
نصوص كلمات العلماء في توثيق الكتاب
أورد هنا النصوص الصادرة عن العلماء في صحة كتاب سليم على ترتيب تاريخ
وفياتهم:
1. عمر بن أبي سلمة المتوفى 83 ق: (ما فيه حديث إلا وقد سمعته من علي عليه السلام
ومن سلمان وأبي ذر ومن المقداد).(5)
2. أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني المتوفى 100 ق: (ما فيه حديث إلا وقد سمعته
من علي صلوات الله عليه ومن سلمان وأبي ذر ومن المقداد).(6)
3. المؤرخ المسعودي المتوفى 346 ق: (والقطعية بالإمامة، الاثنا عشرية منهم،
الذين أصلهم في حصر العدد ما ذكره سليم بن قيس الهلالي في كتابه).(7)
4. ابن النديم المتوفى 380 ق: (أول كتاب ظهر للشيعة كتاب سليم بن قيس الهلالي ... وهو كتاب سليم بن قيس المشهور).(8)
أقول: يدل كلامه على شهرة الكتاب في تلك العصور كما يدل على ذلك كلام
ابن الغضائري أيضا حيث يقول: (وينسب إليه هذا الكتاب المشهور).(9)
5. الشيخ النجاشي المتوفى 450 ق: (ها أنا أذكر المتقدمين في التصنيف من سلفنا
الصالح وهي أسماء قليلة...). ثم بدء بالطبقة الأولى وذكر منهم سليم، فقال: (سليم
بن قيس الهلالي له كتاب، يكنى أبا صادق، أخبرني علي بن أحمد...).(10)
6. الشيخ الطوسي المتوفى 465 ق: (سليم بن قيس الهلالي يكنى أبا صادق، له
كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد...).(11)
7. الشيخ النعماني المتوفى 462 ق: (ليس بين جميع الشيعة ممن حمل العلم
ورواه عن الأئمة عليهم السلام خلاف في أن كتاب سليم بن قيس الهلالي أصل من أكبر كتب الأصول التي رواها أهل العلم وحملة حديث أهل البيت عليهم السلام وأقدمها لأن جميع ما
اشتمل عليه هذا الأصل إنما هو عن رسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما
والمقداد وسلمان الفارسي وأبي ذر ومن جرى مجراهم ممن شهد رسول الله
وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما وسمع منهما. وهو من الأصول التي ترجع الشيعة
إليها وتعول عليها).(12)
8. الحافظ ابن شهرآشوب المتوفى 588 ق: (سليم بن قيس الهلالي صاحب
الأحاديث، له كتاب).(13)
9. السيد أحمد بن موسى آل طاووس المتوفى 677 ق: (تضمن الكتاب ما يشهد
بشكره وصحة كتابه).(14)
10. العلامة محمد تقي المجلسي المتوفى 1070 ق: (إن الشيخين الأعظمين
حكما بصحة كتابه، مع أن متن كتابه دال على صحته). وقال فيما حكي عنه: (كفى
باعتماد الصدوقين - الكليني والصدوق ابن بابويه - عليه... وهذا الأصل عندي ومتنه
دليل صحته ".(15)
11. المولى عبد الله البشروئي التوني المتوفى 1071: (إن أحاديث الكتب الأربعة
... مأخوذة من أصول وكتب معتمدة معول عليها، كان مدار العمل عليها عند الشيعة
وكان عدة من الأئمة عليهم السلام عالمين بأن شيعتهم يعملون بها في الأقطار والأمصار، وكان مدار مقابلة الحديث وسماعه في زمن العسكريين عليها السلام بل بعد زمان الصادق عليه السلام على
هذه الكتب، ولم ينكر أحد من الأئمة عليهم السلام على أحد من الشيعة في ذلك بل قد عرض عليهم عدة من الكتب ككتاب الحلبي وكتاب حريز وكتاب سليم بن قيس الهلالي). (16)
12. الشيخ الحر العاملي المتوفى 1104 ق: (الفائدة الرابعة في ذكر الكتب
المعتمدة التي نقلت منها أحاديث هذا الكتاب وشهد بصحتها مؤلفوها وغيرهم
وقامت القرائن على ثبوتها وتواترت عن مؤلفيها أو علمت صحة نسبتها إليهم بحيث
لم يبق فيها شك ولا ريب كوجودها بخط أكابر العلماء وتكرر ذكرها في مصنفاتهم وشهادتهم بنسبتها وموافقة مضامينها لروايات الكتب المتواترة أو نقلها بخبر واحد
محفوف بالقرينة وغير ذلك...). ثم عد تلك الكتب إلى أن قال: (وكتاب سليم بن
قيس الهلالي).(17)
13. العلامة التفريشي: (والصدق مبين في وجه أحاديث هذا الكتاب من أوله إلى
آخره).(18)
14. السيد هاشم البحراني المتوفى 1107 ق: (وهو (أي كتاب سليم) كتاب
مشهور معتمد نقل عنه المصنفون في كتبهم).(19)
15. العلامة محمد باقر المجلسي المتوفى 1111 ق، قد أورد جميع كتاب سليم
متفرقا في أجزاء بحار الأنوار وعده من مصادره في مقدمة البحار وقال: (كتاب سليم
بن قيس الهلالي في غاية الاشتهار... والحق أنه من الأصول المعتبرة). وقال مثل ذلك تلميذه العلامة الشيخ عبد الله البحراني في (عوالم العلوم).(20)
وقال في موضع آخر: (... كتاب معروف بين المحدثين اعتمد عليه الكليني
والصدوق وغيرهما من القدماء، وأكثر أخباره مطابقة لما روي بالأسانيد الصحيحة في الأصول المعتبرة). وقال مثل ذلك الشيخ يوسف البحراني في الدرر النجفية.(21)
16. المولى حيدر علي الشيرواني: (وبذلك يعلم صحة كتاب سليم بن قيس
الهلالي فإنه ورد من طرق عديدة حسنة وصحيحة عن ثقات أصحاب الأئمة عليهم السلام وأجلائهم كعمر بن أذينة و... الرواية كثيرا في أمور شتى ومهمات، فكيف يتصور
خفاء ذلك على الأئمة عليهم السلام أو إغضائهم عن ذلك وترك النهي عنه وعن اعتقاد صحته وروايته).(22)
17. العلامة المير حامد حسين الهندي: (كتاب سليم بن قيس الذي يمكننا أن نقول
في حقه أنه أقدم وأفضل من جميع كتب الإمامية الحديثية كما اعترف المجلسي بذلك
في مجلد الفتن من البحار). (23 )وقال: (أكثر روايات كتاب سليم معاضدة بروايات
صحيحة وأحاديث معتمدة).(24)
18. العلامة الخوانساري المتوفى 1313 ق: (أما كتابه المشار إليه فهو أول ما صنف
ودون في الإسلام وجمع فيه الأخبار كما في البال).(25)
19. المحدث النوري المتوفى 1320 ق: (كتابه من الأصول المعروفة وللأصحاب
إليه طرق كثيرة). (26)وقال: (إنه كتاب مشهور معروف نقل عنه أجلة المحدثين). (27)
20. المولى محمد هاشم الخراساني المتوفى 1352 ق: (كتاب سليم بن قيس الذي
ودعه إلى أبان بن أبي عياش معروف).(28)
21. المحدث القمي المتوفى 1359 ق: (هو أول كتاب ظهر للشيعة معروف بين
المحدثين، اعتمد عليه الشيخ الكليني والصدوق وغيرهما من القدماء رضوان الله
عليهم).(29)
22. العلامة المامقاني، قال بعد إيراد ما يؤيد جلالة الكتاب: (إن كتاب سليم بن
قيس في غاية الاعتبار). وقال في موضع آخر: (كتابه صحيح). (30)
23. المحقق السيد حسين البروجردي المتوفى 1283 ق:
سليم بن قيس الهلالي (صه) ثقة من أولياء الآل
(طق)، (ضف) كتابه من الأصول عنه روى أجلة الفحول(31)
24. العلامة الخياباني: (كتابه معروف وهو من الأصول الأربعمائة المشهورة وهو
أول كتاب ظهر في الشيعة... واعتمد عليه الصدوق والكليني وغيرهما من أكابر
المحدثين اعتمادا تاما).(32)
25. العلامة الطهراني: (أصل سليم بن قيس الهلالي وهو من الأصول القليلة التي
أشرنا إلى أنها ألفت قبل عصر الصادق عليه السلام). وقال في موضع آخر: (كتاب سليم هذا من الأصول الشهيرة عند الخاصة والعامة).(33)
26. العلامة السيد حسن الصدر المتوفى 1354 ق: (له (أي لسليم) كتاب جليل
عظيم روى فيه عن علي عليه السلام وسلمان الفارسي وأبي ذر الغفاري والمقداد وعمار بن
ياسر وجماعة من كبار الصحابة).(34)
27. العلامة السيد أحمد الصفائي الخوانساري المتوفى 1359 ق: (إن كتابه من أكبر الأصول القديمة والمحكوم بالصحة والمعروض على الأئمة عليهم السلام فحكموا بصحته
وصحة أحاديثه).(35)
28. العلامة الأميني: (كتاب سليم من الأصول المشهورة المتداولة في العصور
القديمة المعتمد عليها عند محدثي الفريقين وحملة التاريخ... وحول الكتاب كلمات
درية أفردناها في رسالة، وإنما ذكرنا هذا الأجمال لتعلم أن التعويل على الكتاب مما
تسالم عليه الفريقان وهو الذي حدانا إلى النقل عنه في كتابنا هذا).(36)
29. العلامة السيد محمد صادق آل بحر العلوم، قال بعد ما أورد كلمات بعض
الأعاظم حول الكتاب: (قد حقق هؤلاء الأعاظم صحة نسبة الكتاب إلى سليم وأنه
معتبر غاية الاعتبار وأخباره صحيحة موثوق بها... فإذا الكتاب لا شبهة فيه ولا ريب يعتريه).(37)
30. العلامة المرعشي النجفي المتوفى 1411 ق: (هو من أقدم الكتب عند الشيعة
وأصحها بل حكم بعض العامة بصحته أيضا). وقال: (هو كتاب معروف مطبوع منتشر
في الأقطار معتمد عليه عند أصحابنا وأكثر القوم (أي العامة)، ممدوح من ساداتنا
الأئمة المعصومين عليهم السلام). (38)
هذا نزر من شهادات الأعلام المحققين رحمهم الله باعتبار هذا الكتاب وصحة
نسبته إلى مؤلفه. واقتصرنا هنا على إيراد الصريح من كلامهم وإلا فلكثير من الأعاظم بحوث مفصلة في اعتبار الكتاب، ولكن لما لم يكن في كلماتهم كلمة موجزة نوردها بنصه نشير في ختام هذا الفصل إلى أسماء المصادر التي جاء فيها ذكر كتاب سليم.
مصادر ذكرت كتاب سليم
أسماء عدة من الأعاظم الذين لهم بحوث مفصلة في اعتبار الكتاب:
1. الشيخ الطوسي في الفهرست: ص 81.
2. الشيخ النجاشي في الفهرست: ص 6.
3. الشيخ النعماني في الغيبة: ص 61.
4. المسعودي في التنبيه والأشراف: ص 198.
5. الشيخ حسن بن سليمان الحلي في مختصر البصائر: ص 40.
6. ابن شهرآشوب في معالم العلماء: ص 58.
7. الشيخ الكشي في اختيار معرفة الرجال: ج 1 ص 321.
8. السيد أحمد بن طاووس في التحرير الطاووسي: ص 136.
9. العلامة الحلي في خلاصة الأقوال: ص 83.
10. المحقق الداماد في الرواشح السماوية: ص 98، الراشحة 29.
11. العلامة المجلسي الأول في روضة المتقين: ج 14 ص 371.
12. العلامة المجلسي في بحار الأنوار: ج 1 ص 32، ج 8 (طبع قديم) ص 195، ج 22
ص 150.
13. السيد حامد حسين في استقصاء الإفحام: ج 1 ص 457 إلى 567، 593 إلى 604،
616 إلى 635، 853 إلى 861، ج 2 ص 360.
14. العلامة الخوانساري في روضات الجنات: ج 3 ص 30، ج 4 ص 71.
15. الوحيد البهبهاني في التعليقة على منهج المقال: ص 171.
16. العلامة الحائري في منتهى المقال: ص 153.
17. المحقق الأسترآبادي في منهج المقال: ص 15، 171.
18. السيد البروجردي في نخبة المقال: ص 50.
19. الفاضل التفريشي في نقد الرجال: ج 2 ص 355 رقم 2387.
20. العلامة الخواجوئي في الفوائد الرجالية: ص 323، 327، 328.
21. الشيخ الحر العاملي في وسائل الشيعة: ج 20 ص 36، 42.
22. العلامة الكاظمي في تكملة الرجال: ج 1 ص 467.
23. السيد الأمين العاملي في أعيان الشيعة: ج 5 ص 50، ج 35 ص 293.
24. العلامة الطهراني في الذريعة: ج 2 ص 152، 159، ج 6 ص 336، ج 12 ص 227،
ج 17 ص 276.
25. السيد الصدر في الشيعة وفنون الإسلام: ص 68 وتأسيس الشيعة لفنون الإسلام:
ص 272.
26. السيد الصدر في دائرة المعارف الشيعية: ج 5 ص 41.
27. السيد إعجاز حسين في كشف الحجب والأستار: ص 445.
28. المحدث القمي في الكنى والألقاب: ج 3 ص 243.
29. السيد شرف الدين في مؤلفو الشيعة في صدر الإسلام: ص 16.
30. العلامة المامقاني في تنقيح المقال: ج 2 ص 152.
31. العلامة الزنجاني في الجامع في الرجال: ج 1 ص 11 و ج 2 ص 331.
32. المحقق الخياباني في ريحانة الأدب: ج 6 ص 369.
33. العلامة الأميني في الغدير: ج 1 ص 195.
34. العلامة التستري في قاموس الرجال: ج 4 ص 452.
35. السيد الصفائي في كشف الأستار: ج 2 ص 132، 123.
36. ثقة الإسلام في مرآة الكتب: ج 3 ص 153.
37. المحدث النوري في مستدرك الوسائل: ج 3 ص 733.
38. الفاضل القائيني في معجم مؤلفي الشيعة: ص 360.
39. السيد الخوئي في معجم رجال الحديث: ج 1 ص 102، ج 8 ص 225.
40. الشيخ الأعلمي في مقتبس الأثر ومجدد ما دثر: ج 19 ص 255.
41. السيد صادق بحر العلوم في مقدمة كتاب سليم.
42. السيد الروضاتي في الدرر واللآلي (مخطوط).
43. السيد الأبطحي في تهذيب المقال: ج 1 ص 186.
44. خانبابا مشار في فهرست كتابهاي چاپي عربي: ص 729.
45. ابن النديم في الفهرست: ص 275.
46. القاضي السبكي في محاسن الوسائل في معرفة الأوائل (مخطوط).
47. الزركلي في الأعلام: ج 3 ص 119.
48. البروكلمان في تاريخ الأدب العربي (الترجمة العربية): ج 3 ص 335.
____________
1- الغيبة: ص 61.
2- الذريعة: ج 2 ص 152.
3- الذريعة: ج 2 ص 128 - 125.
4- أي مكتوبات، لا بمعنى مؤلفات متعددة.
5- راجع مفتتح كتاب سليم.
6- راجع مفتتح كتاب سليم.
7- التنبيه والأشراف: ص 198.
8- الفهرست لابن النديم: ص 275، الفن الخامس من المقالة السادسة.
9- خلاصة الأقوال للعلامة: ص 83.
10- رجال النجاشي: ص 6.
11- الفهرست للطوسي: ص 81 رقم 336.
12- الغيبة: ص 61.
13- معالم العلماء: ص 58 رقم 390.
14- التحرير الطاووسي: ص 136 رقم 175. ونقله عنه في تنقيح المقال: ج 2 ص 52.
15- روضة المتقين: ج 14 ص 372. تنقيح المقال: ج 2 ص 53.
16- الوافية: ص 277.
17 وسائل الشيعة: ج 20 ص 36 و 42.
18- نقد الرجال: ج 2 ص 355 رقم 2387.
19- غاية المرام. ص 546، الباب 54 من فصل فضائل أمير المؤمنين ×.
20- بحار الأنوار: ج 1 ص 32. عوالم العلوم (ج 1 ص 17) مخطوطة في مكتبة آية الله المرعشي بقم.
21- بحار الأنوار، الطبعة القديمة: ج 8 ص 198. الدرر النجفية: ص 281.
22- رسالة في استنباط الأحكام في زمن الغيبة، مخطوط توجد نسخة منه في مكتبة حجة الإسلام والمسلمين الشيخ علي حيدر بقم، والكلام المنقول يوجد في أواخر الكتاب.
23- عبقات الأنوار: ج 2 ص 61.
24- استقصاء الإفحام: ج 1 ص 579.
25- روضات الجنات: ج 4 ص 67.
26- مستدرك الوسائل: ج 3 ص 733، الفائدة السادسة.
27- نفس الرحمن في فضائل سلمان: ص 56.
28- منتخب التواريخ: ص 210.
29- الكنى والألقاب: ج 3 ص 243.
30- تنقيح المقال: ج 2 ص 52 و 54.
31- نخبة المقال: ص 50.
32- ريحانة الأدب: ج 6 ص 369.
33- الذريعة: ج 2 ص 152 و 153.
34- الشيعة وفنون الإسلام: ص 68.
35- كشف الأستار عن وجه الكتب والأسفار: ج 2 ص 130.
36- الغدير: ج 1 ص 195، الهامش.
37- كتاب سليم المطبوع في النجف: ص 15.
38- إحقاق الحق: ج 1 ص 55، الهامش، و ج 2 ص 421، الهامش.   


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
المدائح
رمضان
الأدعية
المحاضرات
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

30 رمضان

وفاة الخليفة العباسي الناصر لدين الله

المزید...

23 رمضان

نزول القرآن الكريم

المزید...

21 رمضان

1-  شهيد المحراب(عليه السلام). 2- بيعة الامام الحسن(عليه السلام). ...

المزید...

20 رمضان

فتح مكّة

المزید...

19 رمضان

جرح أميرالمؤمنين (عليه السلام)

المزید...

17 رمضان

1 -  الاسراء و المعراج . 2 - غزوة بدر الكبرى. 3 - وفاة عائشة. 4 - بناء مسجد جمكران بأمر الامام المهد...

المزید...

15 رمضان

1 - ولادة الامام الثاني الامام الحسن المجتبى (ع) 2 - بعث مسلم بن عقيل الى الكوفة . 3 - شهادة ذوالنفس الزكية ...

المزید...

14 رمضان

شهادة المختار ابن ابي عبيدة الثقفي

المزید...

13 رمضان

هلاك الحجّاج بن يوسف الثقفي

المزید...

12 رمضان

المؤاخاة بين المهاجرين و الانصار

المزید...

10 رمضان

1- وفاة السيدة خديجة الكبرى سلام الله عليها. 2- رسائل أهل الكوفة إلى الامام الحسين عليه السلام . ...

المزید...

6 رمضان

ولاية العهد للامام الرضا (ع)

المزید...

4 رمضان

موت زياد بن ابيه والي البصرة

المزید...

1 رمضان

موت مروان بن الحكم

المزید...
012345678910111213
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page