وفي آخر الجلسة أعطيت الدكتور نسخة كتاب قصّة الحوار الهادئ، وهي النسخة التي لم تطبع، وقلت له: لو كانت عندك أي ملاحظات أرسلها إليّ حتى ندخلها في الكتاب قبل طباعته، ولكن إلى الآن ـ وقد مضى أكثر من نصف سنة- لم تصلني أي ملاحظة منه، وأنا على وشك طبع الكتاب.
هذه خاتمة الجزء الأول من تعقيبنا المختصر على كتاب
الحوار الهادئ وسيليه الجزء الثاني الذي سنتناول
فيه ما تبقى من ملاحظات وردود على
الكتاب المذكور بمشيئة الله وتوفيقه
وآخر دعوانا أن الحمد
لله ربّ العالمين
كتاب,قصة الحوار الهادئ,آخر الحوار مع الدكتور الغامدي
- الزيارات: 1632