• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

9ـ ثواب زيارتها..

1ـ عن سعد بن عبدالله قال: سألت أبا الحسن الرضا(ع) عن فاطمة بنت موسي بن جعفر(ع) فقال(ع):"من زارها فله الجنة".(2)
2ـ عن ابن الرضا(ع) قال:"من زار قبر عمتي بقم فله الجنة".(3)
36ـ عن الصادق(ع) قال:"إن لله تعالي حرماً و هو مكة، و لرسوله حرماً و هو المدينة، و لأمير المؤمنين حرماً و هو الكوفة، و لنا حرماً و هو قم.و ستدفن فيه امرأة من ولدي تسمي فاطمة، من زارها و جبت له الجنة" قال(ع) ذلك و لم تحمل بموسي امه.(4)
4ـ عنه(ع):"أن زيارتها تعدل الجنة".(5)
5ـ و عن سعد عن علي بن موسي الرضا(ع) قال: قال:"يا سعد عندكم قبر؟" قلت: جعلت فداك، قبر فاطمة بنت موسي(ع)؟ قال:"نعم، من زارها عارفاً بحقها فله الجنة، فاذا أتيت القبر فقم عند رأسها مستقبل القبلة، وكبر اربعاً وثلاثين تكبيرةً، وسبح ثلاثاً وثلاثين تسبيحةً، واحمد الله ثلاثاً وثلاثين تحميدةً ثم قل:
" اَلسَّلامُ‌ عَلي آدَمَ‌ صِفْوَةِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلي نُوحٍ‌ نَبِيِّ اللهِ‌ اَلسَّلامُ‌ عَلي اِبراهيمَ خَليلِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلي مُوسي كَليمِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلي عِيسي رُوحِ اللهِ‌. اَلسَّلامُ‌ عَلَيْكَ يا رسُول اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ‌يا خَيْرَ خَلْقِ‌اللهِ‌ ، اَلسَّلامُ‌ عَلَيْكَ يا صَفِيِّ اللهِ ، اَلسَّلامُ‌عَلَيْكَ يا مُحَمَّدَ بْنَ‌ عَبْدِاللهِ‌ خاتَمَ النَّبِيِّينَ ، اَ لسَّلامُ‌ عَلَيْكَ‌ يا اَميرَ الْمُؤْمِنينَ عَلِيِّ بْنَ‌ اَبي طالِبٍ وَصِيَّ رَسُولِ اللهِ‌ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ‌ يا فاطِمَةُ سَيِّدَةَ‌ نِساءِ الْعالَمينَ‌ ، اَلسَّلامُ‌عَلَيْكُما يا سِبْطَيْ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ‌ وَ‌ سَيِّدَيْ شَبابِ‌ اَهْلِ الْجَنَّةِ ، اَلسَّلامُ‌ عَلَيْكَ يا عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ سَيِّدَ الْعابِدينَ وَ‌ قُرَّةَ ‌عَيْنِ ‌الناظِرينَ‌ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ‌يا مُحَمَّدَ‌بْنَ‌عَلِيِّ با قِرَ‌ الْعِلْمِ بَعْدَ النَّبِيِّ ، اَلسَّلامُ‌ عَلَيْكَ يا جَعْفَرَبْنَ مُحَمَّدٍ‌الصّادِقَ الْبارَّ الْاَمينَ ، اَلسَّلامُ‌ عَلَيْكَ‌ يا مُوسَي بْنَ‌ جَعْفَرٍ الطّاهِرَ الطُّهْرَ ، اَلسَّلامُ‌ عَلَيْكَ يا عَلِيِّ بْنَ مُوسَي الرِّضا الْمُر‎ْتَضي ، اَلسَّلامُ‌ عَلَيْكَ‌ يا مُحَمَّدَ بْنَ‌ عَلِيٍِّ‌ التَّقِيَّ ، اَلسَّلامُ‌ عَلَيْكَ‌ يا عَلِيِّ بْنَ‌ مُحَمَّدٍ النَّقِيَّ النّاصِحَ الْامينَ‌ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَسَنَ بْنَ‌ عَلِيِّ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ عَلَي الْوَصِيِّ مِنْ بَعْدِهِ ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي نُورِكَ وَ سِراجِكَ وَ وَلِيِّ وَلِيِّكَ وَ وَصِيِّ وَصِيِّكَ وَ حُجَّتِكَ‌ عَلي خَلْقِكَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ‌ رَسُولِ اللهِ ، اَلسَّلامُ‌ عَلَيْكِ‌ يا بِنْتَ فاطِمَةَ وَ‌ خَديجَةَ ، السَّلامُ‌ عَلَيْكِ‌ يا بِنْتَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ‌ يا بِنْتَ‌ الْحَسَنِ و الْحُسَيْنِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ‌ يا بِنْتَ وَلِيِّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا اُختَ وَلِيِّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا عَمَّةَ وَلِيِّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ مُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ وَ رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكاتُهُ. اَلسَّلامُ‌عَلَيْكِ ، عَرَّفَ اللهُ بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمْ فِي الْجَنَّةِ وَ حَشَرَنا في ز ُ‌مْرَتِكُمْ وَ اَوْرَدَنا حَوْضَ نَبِيِّكُمْ وَ سَقانا بِكأسِ جَدِّكُمْ مِنْ يَدِ عَلِيِّ بْنِ اَبي طالِبٍ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ . اّسْئَلُ اللهَ‌ اَنْ يُرِيَنا فِيكُمُ السُّرُورَ وَ الْفَرَجَ وَ‌ اَنْ يَجْمَعَنا وَ اِيّاكُمْ‌ في زُمْرَةِ جَدِّكُمْ مُحَمّدٍ صَلَّي اللهُ‌ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ اَنْ‌لا يَسْلُبَنا مَعْرِفَتَكُمْ اِنَّهُ‌ وَلِيُّ قَديرُ . اَتَقَرَّبُ اِلَي اللهِ بِحُبِّكُمْ وَالْبَرائَةِ مِنْ اَعْدائِكُمْ وَ‌ التَّسْليمِ اِلَي اللهِ ، راضِياً بِهِ غَيْرَ مُنْكِرٍ وَ لا مُسْتَكْبِرٍ ، وَ عَلي يَقينِ ما اَتي بِهِ مُحَمَّدُ وَ بِهٍ راضٍ ، نَطْلُبُ بِذلِكَ وَجْهَكَ يا سَيِّدي اَللّهُمَّ وَ رِضاكَ وَالدّارَ الْآخِرَةَ. يا فاطِمَةُ اشْفَعي لي فِي الْجَنَّةِ فَاِنَّ لَكِ عِنْدَ اللهِ شَأناً مِنَ الشأنِ . اَللّهُمَّ اِنّي اَسْئَلُكَ اَنْ تَخْتِمَ لي بِالسَّعادَةِ ، فَلا تَسْلُبْ مِنّي ما اَنَا فيهِ ، وَ لاحَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ . اَللّهُمَّ اسْتَجِبْ لَنا وَ تَقَبَّلْهُ بِكَرَمِكَ وَ عِزَّتِكَ وَ‌ بِرَحْمَتِكَ وَ عا فِيَتِكَ. وَ صَلَّي اللهُ‌عَلي مُحَمَّدٍ وَ‌آلِهِ اَجمَعينَ وَ‌ سَلَّمَ تَسْليماً يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ " . (6)
و آخر دعوانا أن الحمد الله رب العالمين
(1) ـ لابأس بأن نتبرك بذكر بعض الروايات الواردة في فضل قم و أهله: الف: عن أبي الحسن الأول(ع) قال:"قم عش آل محمد و مأوي شيعتهم...".
"بحارالأنوار", ج 57, ص 214.
ب: عن الصادق(ع):"إذا أصابتكم بلية و عناءفعليكم بقم, فإنه مأوي الفاطميين و مستراح المؤمنين...".
"بحارالأنوار", ج 57, ص 215.
ج: عن الصادق(ع) قال:"ستخلو كوفة من المؤمنين و يأزر عنها العلم كما تأزر الحية في جحرها, ثم يظهر العلم ببلدة يقال لها قم. و تصير معدناً للعلم و الفضل حتي لايبقي في الأرض مستضعف في الدين حتي المخدارات في الجبال. و ذلك عند قرب ظهور قائمنا, فيجعل الله قم و أهله قائمين مقام الحجة, ولولا ذلك لساخت الأرض بأهلها و لم يبق في الأرض حجة, فيفيض العلم منه إلي سائر البلاد في المشرق و المغرب, فيتم حجة الله علي الخلق حتي لايبقي أحد علي الأرض لم يبلغ إليه الدين و العلم".


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page