• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

أسماء الائمة من خلال النصوص الشريفة

 أسماء الائمة من خلال النصوص الشريفة

ولم يكتف رسول اللّه(صلى الله عليه وآله) بذكر أوصيائه أئمة الهدى بعده بصيغة إجمالية ، وإنما أتم الحجة على الامة بذكر أسمائهم صراحة في مناسبة وأخرى ، وفي الاحاديث القدسية وأحاديث النبي(صلى الله عليه وآله)نصوص صريحة كثيرة ، تصرّح بأسماء الاوصياء بعد النبي(صلى الله عليه وآله)أجمعين نورد منها ما يلي :
1 ـ أخبرني أبو المفضل محمد بن عبد اللّه بن المطلب الشيباني بأسناده إلى مجاهد إلى ابن عباس (والحديث طويل نأخذ منه موضع الحاجة) . قال يهودي في حوار له مع رسول اللّه(صلى الله عليه وآله) : «فأخبرني عن وصيك من هو ؟ فما من نبي إلاّ وله وصي ، وإن نبينا موسى بن عمران أوصى إلى يوشع بن نون .
فقال(صلى الله عليه وآله) : إن وصيي والخليفة من بعدي علي بن أبي طالب وبعده سبطاي : الحسن والحسين ، تتلوهم تسعة من صلب الحسين ، أئمة أبرار .
قال : يا محمد فسمهم لي .
قال(صلى الله عليه وآله) : إذا مضى الحسين فابنه علي ، فإذا مضى فابنه محمد ، فإذا مضى فابنه جعفر ، فإذا مضى جعفر فابنه موسى ، فإذا مضى موسى فابنه علي ، فإذا مضى علي فابنه محمد ، فإذا مضى محمد فابنه علي ، فإذا مضى علي فابنه الحسن ، فإذا مضى الحسن فبعده ابنه الحجة بن الحسن بن علي ، فهذه اثنا عشر إماماً عدد نقباء بني إسرائيل»( 1 ) .
2 ـ حدث الشيخ أبو القاسم علي بن محمد بن علي الخزاز الرازي بأسناده إلى النبي(صلى الله عليه وآله) عن عبد اللّه بن العباس قال : «دخلت على النبي(صلى الله عليه وآله) والحسن على عاتقه والحسين على فخذه يلثمهما ويقبلهما ويقول : اللّهم والِ من والاهما وعادِ من عاداهما ، ثم قال : يا ابن عباس ، كأني به وقد خضبت شيبته من دمه يدعو فلا يجاب ويستنص فلا يُنصر .
قلت : فمن يفعل يا رسول اللّه ؟
قال : شرار أمتي ، مالهم لا أنالهم اللّه شفاعتي ، ثم قال : يا ابن عباس ، من زاره عارفاً بحقه كتب له ثواب ألف حجة وألف عمرة ، ألا ومن زاره فكأنما زارني ، ومن زارني فكأنما زار اللّه ، وحق الزائر على اللّه أن لا يعذبه بالنار ، ألا وإن الاجابة تحت قبته ، والشفاء في تربته والائمة من ولده .
قلت : يا رسول اللّه ، فكم الائمة بعدك ؟
قال : بعدد حواري عيسى ، وأسباط موسى ، ونقباء بني إسرائيل .
قلت : يا رسول اللّه ، فكم كانوا ؟
قال : كانوا اثني عشر ، أولهم علي بن أبي طالب ، وبعده سبطاي الحسن والحسين ، فإذا انقضى الحسين فابنه علي ، فإذا انقضى علي فابنه محمد ، فإذا انقضى محمد فابنه جعفر ، فإذا انقضى جعفر فابنه موسى ، فإذا انقضى موسى فابنه علي ، فإذا انقضى علي فابنه محمد ، فإذا انقضى محمد فابنه علي ، فإذا انقضى علي فابنه الحسن ، فإذا انقضى الحسن فابنه الحجة .
قال ابن عباس : فقلت : يا رسول اللّه ، أسامي لم أسمع بهن قط ، قال لي : يا ابن عباس ، هم الائمة بعدي ، وإن قهروا ، اُمناء معصومون ، نجباء ، أخيار ، يا ابن عباس ، من أتى يوم القيامة عارفاً بحقهم أخذت بيده ، فأدخلته الجنة ، يا ابن عباس ، من أنكرهم أو ردّ واحداً منهم ، فكأنما قد أنكرني ، وردني ، ومن أنكرني ، وردني ، فكأنما أنكر اللّه ، ورده .
يا ابن عباس ، سوف يأخذ الناس يميناً وشمالاً ، فإذا كان كذلك فاتبع علياً وحزبه ، فإنه مع الحق والحق معه ، ولا يفترقان حتى يردا عليّ الحوض ، يا ابن عباس ، ولايتهم ولايتي ، وولايتي ولاية اللّه ، وحربهم حربي وحربي حرب اللّه ، وسلمهم سلمي وسلمي سلم اللّه .
ثم قال(صلى الله عليه وآله) : (يريدون ليطفئوا نور اللّه بأفواهم ويأبى اللّه إلاّ أن يتم نوره ولو كره الكافرون)»( 2 ) .
3 ـ عن واثلة بن الاصقع بن قرحاب عن جابر بن عبد اللّه الانصاري قال : «دخل جندل بن جنادة بن جبير اليهودي على رسول اللّه(صلى الله عليه وآله)(الحديث طويل نأخذ منه موضع الحاجة) ثم قال : أخبرني يا رسول اللّه عن أوصيائك من بعدك لاتمسك بهم ، قال : أوصيائي الاثنا عشر » ؟
قال جندل : هكذا وجدناهم في التوراة ، وقال : يارسول اللّه ، سمِّهم لي فقال : أولهم سيد الاصياء أبو الائمة علي ، ثم ابناه الحسن والحسين فاستمسك بهم ولا يغرنك جهل الجاهلين ، فإذا ولد علي بن الحسين زين العابدين يقضي اللّه عليك ، ويكون آخر زادك من الدنيا شربة لبن تشربه» فقال جندل : وجدنا في التوراة وفي كتب الانبياء(عليهم السلام) إيليا وشبراً وشبيراً فهذه اسم علي والحسن والحسين ، فمن بعد الحسين وما أساميهم ؟ قال : «إذا انقضت مدة الحسين فالامام ابنه علي ويلقب بزين العابدين ، فبعده ابنه محمد يلقب بالباقر ، فبعده ابنه جعفر يدعى الصادق ، فبعده ابنه موسى يدعى بالكاظم ، فبعده ابنه علي يدعى بالرضا ، فبعده ابنه محمد يدعى بالتقي والزكي ، فبعده ابنه علي يدعى بالنقي والهادي ، فبعده ابنه الحسن يدعى بالعسكري ، فبعده ابنه محمد يدعى بالمهدي والقائم والحجة ، فيغيب ، ثم يخرج ، فإذا خرج يملا الارض قسطاً ، وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً ، طوبى للصابرين في غيبته ، طوبى للمقيمين على محبتهم ، اُولئك الذين وصفهم اللّه في كتابه ، وقال : (هدىً للمتقين * الذين يؤمنون بالغيب) ثم قال تعالى : (اُولئك حزب اللّه ألا إن حزب اللّه هم الغالبون) فقال جندل : الحمد للّه الذي وفقني لمعرفتهم»( 3 ) .
4 ـ أخرج الموفق بن أحمد المكي الحنفي أخطب خوارزم بأسناده ، قال رسول اللّه(صلى الله عليه وآله) : «أنا واردكم على الحوض ، وأنت يا علي الساقي ، والحسن الذائد والحسين الامر ، وعلي بن الحسين الفارط ، ومحمد بن علي الناشر ، وجعفر بن محمد السائق ، وموسى بن جعفر محصي المحبين والمبغضين وقامع المنافقين ، وعلي بن موسى مزين المؤمنين ، ومحمد بن علي منزل أهل الجنة درجاتهم ، وعلي بن محمد خطيب شيعته ومزوّجهم الحور العين ، والحسن بن علي سراج أهل الجنة يستضيئون به ، والمهدي شفيعهم يوم القيامة حيث لا يأذن اللّه إلاّ لمن يشاء ويرضى»( 4 ) .
5 ـ روى الحر العاملي بأسناده ، والكليني في الكافي والشيخ الصدوق في عيون الاخبار والشيخ الطوسي في مجالسه ، وغيرهم ما يلي ، واللفظ للكليني الرازي محمد بن يعقوب(رحمه الله) بسنده عن أبي عبد اللّه الصادق(عليه السلام) قال : «قال أبي لجابر بن عبد اللّه الانصاري : إن لي إليك حاجة فمتى يخف عليك أن أخلو بك اسألك عنها ؟ قال له جابر : أي الاوقات أحببت ، فخلا به في بعض الايام ، فقال له : يا جابر ، أخبرني عن اللوح الذي رأيته في يد اُمي فاطمة بنت رسول اللّه(صلى الله عليه وآله) ، وما أخبرتك به اُمي أنه في ذلك اللوح مكتوب ، فقال جابر : أشهد باللّه أني دخلت على اُمك فاطمة بنت رسول اللّه(صلى الله عليه وآله) ، فهنيتها بولادة الحسين(عليه السلام) ، ورأيت في يدها لوحاً أخضر ظننت أنه من زمرد ، ورأيت فيه كتاباً أبيض شبه نور الشمس ، فقلت : بأبي وأمي يابنت رسول اللّه ما هذا اللوح ؟ فقالت : هذا اللوح أهداه اللّه إلى رسول اللّه(صلى الله عليه وآله) ، وفيه اسم أبي واسم بعلي واسم ابني واسم الاوصياء من ولدي ، وأعطانيه أبي ليبشرني بذلك . قال جابر : فأعطتنيه اُمك فاطمة ، فقرأته واستنسخته ، فقال له أبي : فهل لك يا جابر أن تعرضه عليّ ؟ فمشى معه أبي إلى منزل جابر ، فأخرج صحيفة من رق ، فقال : ياجابر ، انظر في كتابك ، لاقرأ عليك ، فنظر جابر في نسخته فقرأه أبي ، فما خالف حرف حرفاً ، فقال جابر : أشهد أني هكذا رأيته في اللوح مكتوب :
بسم اللّه الرحمن الرحيم
هذا كتاب من اللّه العزيز الحكيم لمحمد نبيه ، ونوره ، وسفيره ، وحجابه ، ودليله ، نزل به الروح الامين من عند رب العالمين : عظّم يا محمد أسمائي ، واشكر نعمائي ، ولا تجحد آلائي ، إني أنا اللّه لا إله إلاّ أنا قاصم الجبارين ، ومديل المظلومين ، وديان الدين ، إني أنا اللّه لا إله إلاّ أنا ، فمن رجا غير فضلي ، أو خاف غير عدلي عذبته عذاباً لا أعذبه أحداً من العالمين ، فإياي فأعبد ، وعليَّ فتوكل ، إني لم أبعث نبياً ، فأكملت أيامه ، وانقضت مدته إلاّ جعلت له وصياً ، فضلتك على الانبياء وفضلت وصيك على الاوصياء وأكرمتك بشبليك وسبطيك حسن وحسين ، فجعلت حسناً معدن علمي بعد انقضاء مدة أبيه ، وجعلت حسيناً خازن وحيي وأكرمته بالشهادة وختمت له بالسعادة ، فهو أفضل من استشهد ، وأرفع الشهداء درجة ، جعلت كلمتي التامة معه ، وحجتي البالغة عنده ، بعترته أثيب وأعاقب ، أولهم علي سيد العابدين وزين أوليائي الماضين ، وابنه شبه جده المحمود ، محمد الباقر علمي والمعدن لحكمتي ، سيهلك المرتابون في جعفر ، الراد عليه كالراد عليَّ ، حق القول مني لاكرمنَّ مثوى جعفر ، ولاسرنَّه في أشياعه وأنصاره وأوليائه ، انتجبت بعده موسى ، واُتيحت بعده فتنة عمياء حندس ، لان خيط فرضي لا ينقطع وحجتي لا تخفى ، وإن أوليائي يسقون بالكأس الاوفى ، من جحد واحداً منهم فقد جحد نعمتي ، ومن غيّر آية من كتابي فقد افترى عليَّ ، ويل للمفترين الجاحدين عند انقضاء مدة موسى ، عبدي وحبيبي وخيرتي في علي وليي وناصري ، ومن أضع عليه أعباء النبوة وأمتحنه بالاضطلاع بها ، يقتله عفريت مستكبر ، يدفن في المدينة التي بناها العبد الصالح( 5 ) إلى جنب شر خلقي ، حق القول مني لاسرنه بمحمد ابنه وخليفته من بعده ووارث علمه ، فهو معدن علمي وموضع سري وحجتي على خلقي ، لا يؤمن عبد به إلاّ جعلت الجنة مثواه ، وشفّعته في سبعين من أهل بيته ، كلهم قد استوجبوا النار ، وأختم بالسعادة لابنه علي وليي وناصري ، والشاهد على خلقي واميني على وحيي ، اُخرج منه الداعي إلى سبيلي ، والخازن لعلمي الحسن ، واُكمل ذلك بابنه «م ح م د» رحمة للعالمين ، عليه كمال موسى ، وبهاء عيسى وصبر أيوب ، فيذل أوليائي في زمانه ، وتتهادى رؤوسهم كما تتهادى رؤوس الترك والديلم ، فيقتلون ، ويحرقون ، ويكونون خائفين مرعوبين وجلين ، تصبغ الارض بدمائهم ، ويفشو الويل والرنة في نسائهم ، اُولئك أوليائي حقاً ، بهم أدفع كل فتنة عمياء حندس ، وبهم أكشف الزلازل وأدفع الاصار والاغلال ، اُولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة واُولئك هم المهتدون .
قال عبد الرحمن بن سالم : قال أبو بصير : لو لم تسمع في دهرك ، إلاّ هذا الحديث لكفاك ، فصنه إلاّ عن أهله»( 6 ) .
هذا ، ومن الجدير ذكره أنه رغم ادعاء البعض أن بعضاً من هذه الاحاديث ضعيف سنداً ، فإن صحة البعض الاخر وسلامته متناً وسنداً ، وكثرة هذه الاحاديث وروايتها بأسانيد شتى ، يقوي بعضها بعضاً ولا يخدش في متانة حجتها على العباد أبداً ، وهذا منطق علماء الرواية .
ومن المناسب هنا أن نذكر أسماء أوصياء النبي الخاتم(صلى الله عليه وآله) واحداً بعد الاخر :
1 ـ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشمي القرشي .
2 ـ سبط النبي الحسن بن علي بن أبي طالب .
3 ـ سبط النبي الحسين بن علي بن أبي طالب .
4 ـ علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الملقب بزين العابدين .
5 ـ محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الملقب بالباقر.
6 ـ جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الملقب بالصادق .
7 ـ موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الملقب بالكاظم .
8 ـ علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الملقب بالرضا .
9 ـ محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الملقب بالجواد .
10 ـ علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الملقب بالهادي .
11 ـ الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الملقب بالعسكري .
12 ـ محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الملقب بالمهدي وهو إمام وقتنا هذا .
_________________________________________
(1) كفاية الاثر في النص على الائمة الاثني عشر للشيخ ابي القاسم علي بن محمد الخزاز القمي الرازي من علماء القرن الرابع ص 13 ـ 14 طـ قم، كما رواه الحافظ سليمان القندوزي الحنفي في ينابيع المودة عن مجاهد عن ابن عباس ص 440 ـ 441.
(2) كفاية الاثر للشيخ أبي القاسم علي بن محمد بن علي الخزاز القمي الرازي من علماء القرن الرابع ص 16 ـ 19. سورة التوبة: 32 .
(3) ينابيع المودة للحافظ سليمان بن إبراهيم القندوزي الحنفي (1220 ـ 1294 هـ) ص 442 ـ 443.
(4) مقتل الحسين للخوارزمي أبو المؤيد الموفق بن أحمد المكي أخطب خوارزم ت 568 ج 1 وج 2 ص 94 طـ قم، وأورده السيد بن طاووس الحلي في طرائفه ص 174.
(5) هو ذو القرنين لان طوس من بنائه كما صرح به في رواية النعماني لهذا الخبر.
(6) الاُصول من الكافي لثقة الاسلام أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني الرازي 1:527 ـ 528، ورواه الحر العاملي في الجواهر السنية : 201 ـ 204، ورواه الشيخ الصدوق بأسناده في عيون أخبار الرضا بطرق عديدة: 40 ـ 69، وغيرهم.


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
المدائح
رمضان
الأدعية
المحاضرات
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

30 رمضان

وفاة الخليفة العباسي الناصر لدين الله

المزید...

23 رمضان

نزول القرآن الكريم

المزید...

21 رمضان

1-  شهيد المحراب(عليه السلام). 2- بيعة الامام الحسن(عليه السلام). ...

المزید...

20 رمضان

فتح مكّة

المزید...

19 رمضان

جرح أميرالمؤمنين (عليه السلام)

المزید...

17 رمضان

1 -  الاسراء و المعراج . 2 - غزوة بدر الكبرى. 3 - وفاة عائشة. 4 - بناء مسجد جمكران بأمر الامام المهد...

المزید...

15 رمضان

1 - ولادة الامام الثاني الامام الحسن المجتبى (ع) 2 - بعث مسلم بن عقيل الى الكوفة . 3 - شهادة ذوالنفس الزكية ...

المزید...

14 رمضان

شهادة المختار ابن ابي عبيدة الثقفي

المزید...

13 رمضان

هلاك الحجّاج بن يوسف الثقفي

المزید...

12 رمضان

المؤاخاة بين المهاجرين و الانصار

المزید...

10 رمضان

1- وفاة السيدة خديجة الكبرى سلام الله عليها. 2- رسائل أهل الكوفة إلى الامام الحسين عليه السلام . ...

المزید...

6 رمضان

ولاية العهد للامام الرضا (ع)

المزید...

4 رمضان

موت زياد بن ابيه والي البصرة

المزید...

1 رمضان

موت مروان بن الحكم

المزید...
012345678910111213
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page