• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

[علي مع الحق]

19 ـ قال: حديث انَّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) قال: «عليٌّ مع الحقِّ، والحقُّ يدور معه حيث دار، ولن يفترقا حتّى يردا عليَّ الحوض» من أعظم الكلام كذباً وجهلاً، فإنَّ هذا الحديث لم يروه أحدٌ عن النبي(صلى الله عليه وآله) لا بإسناد صحيح ولا ضعيف، وهل يكون أكذب ممّن يروي ـ يعني العلاّمة الحلّي ـ عن الصحابة والعلماء أنَّهم رووا حديثاً والحديث لايُعرف عن أحد منهم أصلاً بل هذا من أظهر الكذب.
ولو قيل: رواه بعضهم وكان يمكن صحّته لكان ممكناً وهو كذبٌ قطعاً على النبي(صلى الله عليه وآله) فإنَّه كلامٌ ينزَّه عنه رسول الله. 167، 168(1) .
ج ـ أمّا الحديث فأخرجه جمعٌ من الحفّاظ والاعلام منهم:
الخطيب في التاريخ ج 14 ص 321 من طريق يوسف بن محمّد المؤدّب قال: حدّثنا الحسن بن أحمد بن سليمان السرّاج: حدّثنا عبد السلام بن صالح: حدّثنا عليُّ بن هاشم بن البريد، عن ابيه، عن ابي سعيد التميمي، عن ابي ثابت مولى ابي ذرّ قال: دخلت على اُمِّ سلمة فرأيتها تبكي وتذكر عليّاً وقالت: سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله)يقول: «عليٌّ مع الحقِّ والحقُّ مع عليٍّ ولن يفترقا حتّى يردا عليَّ الحوض يوم القيامة».
هذه اُمّ المؤمنين اُمّ سلمة سيَّدةٌ صحابيَّةٌ، وقد نفى الرجل أن يكون أحد الصحابة قد رواه، كما نفى أن يكون أحدٌ من العلماء يرويه.
إلاّ أن يقول: إنّ الخطيب ـ وهو هو ـ ليس من العلماء، أو لم يعتبر أمَّ المؤمنين صحابيّة، وهذا أقرب إلى مبدا ابن تيمية لانَّها علويّة النزعة، علويّة الروح، علويّة المذهب.
وحديث اُمّ سلمة سمعه سعد بن أبي وقّاص في دارها قال سمعت: رسول الله(صلى الله عليه وآله) يقول: عليٌّ مع الحقِّ.
أو: الحقُّ مع عليٍّ حيث كان.
قاله في بيت اُمّ سلمة فأرسل أحدٌ إلى اُمِّ سلمة فسألها.
فقالت: قد قاله رسول الله في بيتي.
فقال الرجل لسعد: ما كنت عندي قطُّ ألوم منك الان.
فقال وَلِمَ؟!
قال: لو سمعتُ من النبي(صلى الله عليه وآله) لم أزل خادماً لعليٍّ حتّى أموت.
اخرجه الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد 7 ص 236 وقال: رواه البزّار وفيه سعد بن شعيب ولم أعرفه وبقيَّة رجاله رجال الصحيح.
قال الاميني:
الرجل الذي لم يعرفه الهيثمي هو سعيد بن شعيب الحضرمي قد خفي عليه لمكان التصحيف، ترجمه غير واحد بما قال شمس الدين إبراهيم الجوزجاني: إنّه كان شيخاً صالحاً صدوقاً، كما في خلاصة الكمال: 118، وتهذيب التهذيب 4 ص 48.
وكيف يحكم الرجل بأنَّ الحديث لم يروه أحدٌ من الصَّحابة والعلماء أصلاً وهذا الحافظ ابن مردويه في المناقب، والسمعاني في فضائل الصحابة، أخرجا بالاسناد عن محمّد بن ابي بكر عن عائشة أنّها قالت: سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله)يقول: «عليٌّ مع الحقِّ والحقُّ مع عليٍّ لن يفترقا حتّى يردا عليَّ الحوض».
وأخرج ابن مردويه في المناقب، والديلمي في الفردوس: انّه لما عقر جمل عائشة، ودخلت داراً بالبصرة، أتى إليها محمّد بن ابي بكر فسلّم عليها فلم تُكلّمه فقال لها: اُنشدك الله أتذكرين يوم حدَّثتيني عن النبيِّ (صلى الله عليه وآله) إنَّه قال: «الحقُّ لن يزال مع عليٍّ وعليٌّ مع الحقِّ لن يختلفا ولن يفترقا».
فقالت: نعم.
وروى ابن قُتيبة في الامامة والسيّاسة 1 ص 68 عن محمّد بن ابي بكر: انّه دخل على اُخته عائشة رضي الله عنها قال لها: أما سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله)يقول: «عليٌّ مع الحقِّ، والحقُّ مع علىٍّ ثمّ خرجت تُقاتلينه».
وروى الزمخشري في ربيع الابرار قال: استأذن ابو ثابت مولى عليّ على اُمّ سلمة رضي الله عنها فقالت: مرحباً بك يا ابا ثابت، أين طار قلبك حين طارت القلوب مطائرها؟
قال: تبع عليَّ بن ابي طالب.
قالت: وُفّقت والذي نفسي بيده لقد سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله) يقول: «عليٌّ مع الحقِّ والقرآن، والحقُّ والقرآن مع عليٍّ، ولن يفترقا حتّى يردا عليَّ الحوض».
وبهذا اللفظ اخرجه اخطب الخطباء الخوارزمي في المناقب من طريق الحافظ ابن مردويه، وكذا شيخ الاسلام الحمّويي في فرائد السمطين في الباب 37 من طريق الحافظين ابي بكر البيهقي، والحاكم ابي عبد الله النيسابوري.
وأخرج ابن مردويه في المناقب عن ابي ذرّ: أنّه سُئل عن اختلاف النّاس فقال: عليك بكتاب الله والشيخ عليِّ بن ابي طالب(عليه السلام)، فإنّي سمعت النبي(صلى الله عليه وآله)يقول: «عليٌّ مع الحقِّ والحقُّ معه وعلى لسانه، والحقُّ يدور حيثما دار عليٌّ».
ويوقف القارئ على شهرة الحديث عند الصحابة احتجاج أمير المؤمنين به يوم الشورى بقوله: اُنشدكم بالله أتعلمون أنَّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) قال: «الحقُّ مع عليٍّ وعليٌّ مع الحقِّ يزول الحقُّ مع عليٍّ كيفما زال».
قالوا: اللهمَّ نعم(2) .
وهنا نسائل الرجل عن أنَّ هذا الكلام لِماذا لايُمكن صحّته؟ أفيه شيءٌ من المستحيلات العقلية كاجتماع النقيضين أو ارتفاعهما؟ أو اجتماع الضدِّين أو المثلين؟ وكأنَّ الرجل يزعم أنَّ الحقيقة العلويةَّ غير قابلة لان تدور مع الحقِّ وأن يدور الحقُّ معها.
كبرت كلمة تخرج من أفواههم.
وقد مرَّ ج 1 ص 305، 308 من طريق الطبراني وغيره بإسناده صحيح قول رسول الله(صلى الله عليه وآله) يوم غدير خمّ: اللهمَّ وال من والاه، وعاد من عاداه ـ الى قوله ـ: وأدر الحقَّ معه حيث دار(3) .
وصحَّ عنه(صلى الله عليه وآله) قوله: رحم الله عليّاً اللّهمَّ أدر الحقَّ معه حيث دار(4) .
وقال الرازي في تفسيره 1 ص 111:
وأمّا أنَّ عليَّ بن ابي طالب (رضي الله عنه) كان يجهر بالتّسمية فقد ثبت بالتواتر، ومَن اقتدى في دينه بعليِّ بن ابي طالب فقد اهتدى، والدليل عليه قوله(عليه السلام): اللهمَّ أدر الحقَّ مع عليٍّ حيث دار.
وحكي الحافظ الكنجي في الكفاية: 135، وأخطب خوارزم في المناقب: 77 عن مسند زيد قوله(صلى الله عليه وآله) لعليٍّ: «إنَّ الحقَّ معك والحقُّ على لسانك وفي قلبك وبين عينيك، والايمان مخالطٌ لحمك ودمك كما خالط لحمي ودمي».
وأخرج غير واحد عن ابي سعيد الخدري عنه(صلى الله عليه وآله) إنَّه قال مشيراً إلى عليٍّ: «الحقُّ مع ذا، الحقُّ مع ذا»(5) .
وفي لفظ ابن مردويه عن عائشة عنه(صلى الله عليه وآله): «الحقُّ مع ذا يزول معه حيثما زال».
وأخرج ابن مردويه، والحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد 9 ص 134 عن امِّ سلمة أنّها كانت تقول: كان عليٌّ على الحقِّ، من اتَّبعه اتَّبع الحقَّ، ومَن تركه ترك الحقَّ، عهداً معهوداً قبل يومه هذا(6) .
ومرَّ في ج 1 ص 166 من طريق شيخ الاسلام الحمّويي قوله(صلى الله عليه وآله) في أوصيائه: فإنَّهم مع الحقِّ، والحقُّ معهم لا يُزايلونه ولا يُزايلهم(7) .
وليت شعري هذا الكلام لَماذا يُنزَّه عنه رسول الله(صلى الله عليه وآله)؟! ألاشتماله على كلمة إلحاديَّة؟!
أو إشراك بالله العظيم؟!
أو أمر خارج عن نواميس الدِّين المبين؟!.
أنا أقول عنه لِماذا: لانَّه في فضل مولانا أمير المؤمنين، والرجل لا يروقه شيءٌ من ذلك.
ونعم الحَكَم الله، والخصيم محمّد.
ولا يذهب على القارئ أنَّ هذا الحديث عبارةٌ اُخرى لما ثبتت صحته عن اُمّ سلمة من قوله(صلى الله عليه وآله): «عليٌّ مع القرآن والقرآن معه لا يفترقان حتّى يردا عليَّ الحوض»(8) .
وكلا الحديثين يرميان إلى مغزى الصحيح المتواتر الثابت عنه(صلى الله عليه وآله) من قوله: «إنّي تارك أو: مخلّفٌ فيكم الثقلين، أو: الخليفتين: كتاب الله وعترتي أهل بيتي، لن يفترقا حتّى يردا عليَّ الحوض».
فإذا كان مايراه ابن تيميّة غير ممكن الصدور عن مبدأ الرسالة فهذه الاحاديث كلّها ممّا يغزو مغزاه يجب أن ينزَّه(صلى الله عليه وآله) عنها، ولا أحسب أنَّ أحداً يقتحم ذلك الثغر المخوف إلاّ مَن هو كمثل ابن تيميّة لا يُبالي بما يتهوَّر فيه، فدعه وتركاضه، ولا تتّبع أهواء الذين لا يعلمون.


____________
(1) منهاج السنة 4 / 238.
(2) مرّ الكلام في حديث المناشدة ج 1 ص 159 - 163. «المؤلف (رحمه الله)».
واليك نص ما جاء هناك مع إختصار وتهذيب: قال أخطب الخطباء الخوارزمي الحنفي في المناقب ص 217: أخبرني الامام شهاب الدين سعد بن عبد الله بن الحسن الهمداني المعروف بالمروزي فيما كتب اليّ من همدان، اخبرني ابو علي الحسن بن احمد بن الحسين فيما اذن لي في الرواية عنهُ، اخبرني الاديب ابو يعلى عبد الرزاق بن عمر بن ابراهيم الهمداني سنة 437، اخبرني الحافظ طراز المحدثين ابو بكر احمد بن موسى بن مردويه.
وقال الامام شهاب الدين سعد بن عبد الله: واخبرنا بهذا الحديث عالياً الامام الحافظ سليمان ابن محمد بن احمد، حدثني يعلى بن سعد الرازي، حدثني محمد بن حميد، حدثني زافر بن سليمان، حدثني الحارث بن محمد عن ابي الطفيل عامر بن واثله قال: كنت على الباب يوم الشورى مع علي(عليه السلام) في البيت وسمعته يقول لهم لاحتجن عليكم بما لا يستطيع عربيكم ولا عجميكم تغيير ذلك (ثم ذكر حديث المناشدة).
وأخرجه الامام الحمويني في فرائد السمطين: ب 58، قال: أخبرني الامام تاج الدين علي ابن الحب بن عبد الله الخازن البغدادي قال: أنبانا الامام برهان الدين ناصر بن ابي المكارم المطرزي الخوارزمي قال: انبأنا اخطب خوارزم ابو المؤيد الموفق بن احمد المكي... الى آخر السند بطريقيه المذكورين. ورواه ابن حاتم الشامي في الدر النظيم من طريق الحافظ ابن مردويه بسند آخر له. واخرجه الحافظ الدار قطني. ونقل بعض فصوله ابن حجر في الصواعق: 75.
ونقله الحافظ ابن عقدة باسناده الى أبي الطفيل كما عن امالي الشيخ الطوسي: 7 و212، وأخرجه الحافظ العقيلي وحكاه عنه الذهبي فى ميزانه 1 / 205، وابن حجر في لسانه 2 / 157. وذكر شطراً منه ابن عبد البر في الاستيعاب 3 / 35 هامش الاصابة.
وقال ابن ابي الحديد في شرح نهج البلاغة 2 / 61: نحن نذكر في هذا الموضع ما استفاض في الروايات من مناشدة أصحاب الشورى وتعديد فضائله...
ومن ذلك كلّه تعرف قيمة ماجنح اليه السيوطي في اللالي المصنوعة 1 / 187 من الحكم بوضع الحديث لمكان زافر ورجل مجهول في اسناد العقيلي، وقد اوقفناك على اسانيد ليس فيها زافر ولا مجهول. وهب انا غاضيناه على الضعف في زافر فهل الضعف بمجرده يحدو الى الحكم البات بالوضع.
على ان زافراً وثقه احمد وابن معين. وقال ابو داود: ثقةٌ كان رجلاً صالحاً، وقال ابو حاتم: محلّه الصدق. راجع تهذيب التهذيب 3 / 304 «المؤلف (رحمه الله)».
(3) قال الزرقاني المالكي في شرح المواهب 7 / 13: وللطبراني وغيره باسناد صحيح: انهُ (صلى الله عليه وآله)خطب بغدير خم وهو موضع بالجحفة برجعه من حجة الوداع (فذكر الحديث) وفيه: يا ايها الناس، ان الله مولاي وانا مولى المؤمنين وانا اولى بهم من انفسهم، فمن كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه... وادر الحق معهُ حيث دار.
وبهذا اللفظ رواه الشهرستاني في نهاية الاقدام: 493، «المؤلف (رحمه الله)».
(4) مستدرك الحاكم 3 / 125، جامع الترمذي 2 / 213، الجمع بين الصحاح لابن الاثير، كنز العمال 6 / 157، نزل الابرار: 24، «المؤلف (رحمه الله)».
انظر جامع الاصول لابن الاثير 9 / 420.
وراجع ايضاً: المناقب للخوارزمي: 56، ترجمة الامام علي من تاريخ دمشق 3 / 717 ح 1159 و1160، غاية المرام: 539 ب 45 (ط ايران)، شرح النهج 10 / 270، منتخب كنز العمال بهامش مسند احمد 5 / 62، الفتح الكبير للنبهاني 2 / 131، فرائد السمطين 1/176، احقاق الحق 5 / 626 عن المحاسن والمساوي للبيهقي: 41، الانصاف للباقلاني 58، تاريخ الاسلام للذهبي 2 / 198.
(5) مسند ابي يعلى، سنن سعيد بن منصور، مجمع الزوائد للحافظ الهيثمي 7 / 35 وقال: رواه ابو يعلى ورجاله ثقات. «المؤلف (رحمه الله)».
انظر: مسند ابي يعلى الموصلي 2 / 318 ح 1052 (تحقيق حسين سليم أسد، ط 1، 1984).
(6) في لفظ الهيثمي: عهد معهود «المؤلف (رحمه الله)».
(7) من مناشدة طويلة للامام أمير المؤمنين(عليه السلام) ايام عثمان بن عفان، رواها شيخ الاسلام ابو اسحاق ابراهيم بن سعد الدين ابن الحمويه باسناده في فرائد السمطين في السمط الاول في الباب الثامن والخمسين عن التابعي الكبير سليم بن قيس الهلالي.
ونقلها المؤلف (رحمه الله) بطولها في كتابه الغدير 1 / 163 - 166.
(8) مستدرك الحاكم 3 / 124 وصححه هو واقره الذهبي، المعجم الاوسط للطبراني وحسن سنده، الصواعق: 74، 75، الجامع الصغير 2 و 140، تاريخ الخلفاء للسيوطي: 116، فيض القدير 4 / 358. «المؤلف (رحمه الله)».
وانظر: المناقب للخوارزمي: 110، كفاية الطالب للكنجي: 399، مجمع الزوائد 9 / 134، اسعاف الراغبين بهامش نور الابصار: 157، نور الابصار للشبلبخي: 73، ينابيع المودة للقندوزي 1 / 38 و88، 2 / 10، 61 و108 و110، غاية المرام: 540 ب 45، عبقات الانوار 1 / 277، فرائط السمطين 1 و 177 ح 140، احقاق الحق 5 / 640، منتخب كنز العمال بهامش مسند احمد 5 / 31، اسنى المطالب: 136، ارجح المطالب لعبيد الله الحنفي: 597 و598، الفتح الكبير للنبهاني 2 / 242.


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page