{أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه
فويلُ للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك في ضلالٍ مبين}
(سورة الزمر: آية/22)
(إذا أراد الله بعبد خيراً نكت في قلبه نكتة بيضاء فجال القلب
يطلب الحق ثم هو إلى أمركم أسرع من الطير إلى وكره)
الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)
بحار الأنوار 5/204
إلى وصي الأوصياء، وبقية الله من الصفوة المنتجين، ابن الأنوار الظاهرة، والأعلام الباهرة، والعترة الطاهرة، إلى معدن العلوم النبوية، وباب الله الذي لا يؤتي إلا منه، وسبيله الذي من سلك غيره هلك، ونور الله الذي لا يطفى، وحجة الله التي لا تخفى، صاحب العصر والزمان، أرواحنا لتراب مقدمه الفداء..
أهدي هذا المجهود المتواضع.
الإهداء
- الزيارات: 607