الثالث : الـريح الخـارج1   مـن مخـــرج الغائط  2 إذا كان من المعدة  3 صاحَبَ صوتآ أو لا، دون ما خرج من القبل 4 ، أو لم يكن من المعدة كنفخ الشيطان 5 ، أو إذا دخل من الخارج ثمّ خرج 6 .
************************
  (1) الاعتبار في النقض إنّما هو بصدق أحد العنوانين المعهودين. (الخوئي).* مع صدق أحد الاسمين المعهودين عليه. (السيستاني).ـــــــــــــــــــــــــــ(أ) النساء: 43، المائدة: 6.
  (2) الأصلي منه أو غيره على التفصيل والبسط المتقدّمين. (المرعشي).* المدار صدق أحد العنوانين المذكورين في النصّ. (تقي القمّي).
  (3) أي الريح المتولّد في المعدة، ونحوه المتولّد في الأمعاء. (الكوه كَمَرئي).* أو الأمعاء. (البروجردي، محمّد رضا الگلپايگاني، اللنكراني).* أو غيرها. (الميلاني).* أو الأمعاء؛ لخبر زكريا بن آدم عن الرضا 7: (إنّما ينقض الوضوء ثلاث: البولوالغائط والريح)(أ)، ولافرق في صدقه بين أن يكون من المعدة أو الأمعاء.(البجنوردي). * أو الأمعاء مع صدق الاسم المعروف عليه. (السبزواري).* المعيار هو صدق أحد العنوانين المعلومين، سواء كان من المعدة أو الأمعاء أوغيرهما. (الروحاني).* لا دخالة له. (السيستاني).* أو من الأمعاء. (مفتي الشيعة).
  (4) على إطلاقه مشكل. (الإصطهباناتي).* إلّا إذا صار القبل سبيل خروج الريح المتولّد في المعدة أو الأمعاء بسبب منالأسباب مع صدق عنوان الريح المعهود. (المرعشي).* أي من قبل المرأة ولو مع الاعتياد. (مفتي الشيعة).
  (5) لعلّ المراد: النفخ التخيُّلي الذي ينشأ من وسوسة الشيطان على النفس. (مفتيالشيعة).ـــــــــــــــــــــــــــــــ(أ) الوسائل: باب 2 من أبواب نواقض الوضوء، ح6.
  (6) إذا لم يصدق عليه العنوان، وإلّا يوجب الوضوء. (الفيروزآبادي).* إن لم يسمَّ بالاسمين. (حسين القمّي، حسن القمّي).* إلّا إذا صدق عليه أحد العنوانين المعروفين عرفاً. (الإصطهباناتي).* إذا لم يصدق عليه أحد العنوانين المعروفين حقيقة. (عبدالله الشيرازي).* بشرط أن لا يسمى ريحاً. (محمّد الشيرازي).

أضف تعليق