طباعة

كــــيف نــواجــه الــــبــلاء ؟!

 (منهجية أهل البيت في التعامل مع البلاء)
عن الإمام صادق (عليه السلام) :
"أن في الجنة منزلة لا يبلغها عبد إلا بالابتلاء في جسده" و عنه عليه السلام :
"انه ليكون للعبد منزلة عندالله فما ينالها إلا بأحدى خصلتين: أما بذهاب ماله أو ببلية في جسده"

عن النبي (صلي الله علیه و آله و سلم) :
"عجبت للمؤمن وجزعه من السقم ولو علم ما في السقم لاحب أن لا يزال سقيماً حتى يلقى ربه عزوجل"
عن الإمام علي (عليه السلام) :
"إذا رأيت ربك يوالي عليك البلاء فاشكره إذا رأيت ربك يتابع عليك النعم أحذره"
عن الإمام العسكري (عليه السلام) :
"ما من بلية الا ولله فيها نعمة تحيط بها"
عن الإمام الباقر (عليه السلام) :
"ما أبالي أصبحت فقيرا أو مريضا أو غنيا لأن آللّـّہ يقول: لا أفعل بالمؤمن إلا ماهو خير له"
وعنه عليه السلام :
"إنما يبتلي المؤمن في الدنيا على قدر دينه"
وعنه عليه السلام :
"كلما زاد العبد إيمانا ازداد ضيقا في معيشته"
عن الإمام الصادق (عليه السلام) :
"إذا أحب آللّـّه عبدا صب عليه البلاء صبا فلا يخرج من غم إلا وقع في غم"
عن آلنبي الأكرم (صلي الله علیه و آله و سلم) :  
"أن آللّـّه ليغذي المؤمن بالبلاء كما تغذي الوالدة باللبن"
************************
لنساعد بعضنا في نشر ثقافة الصبر على الابتلاء ولنغير نظرتنا اليه على انه منحة وليس محنة

,