• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الشيعة تبرء من جيل الصحابة لأنها تعتقد أنهم أعداء أئمتهم

من أكاذيب الغريب وطعونه بالشيعة قوله في صفحة 88 من كتابه : من عقيدة الشيعة عقيدة الولاء والبراء - الولاء للأئمة والبراءة من أعدائهم ، وأعداء الأئمة في اعتقادهم جيل الصحابة رضوان الله عليهم وفي مقدمتهم أبو بكر وعمر وعثمان . كذب الدكتور الغريب علينا فلعنة الله على الكاذبين فإن واحدا من الشيعة لم يعتقد أن جيل الصحابة هم أعداء الأئمة عليهم السلام ، كيف والشيعة يرون في جيل الصحابة رجالا آمنوا بالإسلام عن عقيدة راسخة ونصحوا له وأخلصوا حتى مضوا وهم عليه ثابتون ، ولم يغيروا ولم يبدلوا ويروون أحاديث عن أئمتهم (ع) تشيد بذكر طائفة منهم وتنوه بعظيم قدرهم وأن لهم مكانة مرموقة عندهم (منهم سلمان الفارسي) فقد رووا عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال فيه : سلمان منا أهل البيت(1) وقال صلى الله عليه وآله : لو كان الدين في الثريا لناله سلمان(2) . ورووا عن أمير المؤمنين (ع) أنه قال فيه : سلمان الفارسي كلقمان الحكيم(3) بخ بخ سلمان منا أهل البيت علم علم الأول وعلم الآخر(4) إن سلمان باب الله في الأرض من عرفه كان مؤمنا ، ومن أنكره كان كافرا(5) وقال : ما أقول في رجل خلق من طينتنا ، وروحه مقرونة بروحنا ، خصه الله تبارك وتعالى من العلوم بأولها وآخرها ، وظاهرها وباطنها ، وسرها وعلانيتها(6) . ورووا عن إمامهم الباقر (ع) أنه قال : كان سلمان من المتوسمين(7) ورووا عن إمامهم الصادق (ع) أنه قال : إن سلمان علم الاسم الأعظم(8) وقال : أدرك سلمان العلم الأول والعلم الآخر ، وهو بحر لا ينزح ، ومنا أهل البيت ، بلغ من علمه أنه مر برجل في رهط فقال له : يا عبدالله تب إلى الله من الذي عملت في بطن بيتك البارحة واتق الله . فقال الرجل : استغفر الله وأتوب إليه . قال ثم مضى ، وقال له القوم : لقد رماك بأمر وما دفعته عن نفسك ، قال : إنه أخبرني بأمر ما اطلع عليه أحد إلا الله رب العالمين وأنا(8) وقال (ع) : جعل الله سلمان علويا بعد أن كان مجوسيا ، وقرشيا بعد أن كان فارسيا ، فصلوات الله على سلمان(9) وقال (ع) : لمنصور بن بزرج : لا تقل سلمان الفارسي ولكن قل سلمان المحمدي ، أتدري ما أكثر ذكري له ؟ قلت : لا . قال : لثلاث خصال ، إحداها إيثاره هوى أمير المؤمنين (ع) على هوى نفسه ، والثانية حبه الفقراء واختياره إياهم على أهل الثروة والعدد . والثالثة حبه للعلم والعلماء . . . ورووا عنه رضي الله عنه أنه قال : بايعنا رسول الله صلى الله عليه وآله على النصح للمسلمين ، والائتمام بعلي بن أبي طالب والموالاة له(10) . وأنه قال : سمعت حبيبي محمداصلى الله عليه وآله يقول : كنت أنا وعلي نورا بين يدي الله عز وجل يسبح الله ذلك النور ويقدسه قبل أن يخلق الله آدم بأربعة عشر ألف عام ، فلما خلق الله آدم أودع ذلك النور فيصلبه ، فلم يزل أنا وعلي شيئ واحد ، حتى افترقنا في صلب عبد المطلب ففي النبوة وفي علي الإمامة(11) . (ومنهم أبو ذر جندب بن جنادة الغفاري) فقد رووا عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال له : يا أبا ذر إنك منا أهل البيت(12) وأنه قال صلى الله عليه وآله : من أراد أن ينظر إلى زهد عيسى بن مريم فلينظر إلى زهد أبي ذر(13) وأنه قال :
ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر(14) ويروون عن أبي ذر رحمه الله أنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه وآله بهاتين وإلا فصمتا ، ورأيته بهاتين وإلا فعميتا ، يقول : على قائد البررة ، وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله(15) . وأنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لعلي أنت أول من آمن بي (وصدق) وأنت أول من يصافحني يوم القيامة ، وأنت الصديق الأكبر ، وأنت الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل ، وأنت يعسوب المسلمين والمال يعسوب الكفار(16) . وأنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله مثل علي فيكم (أو قال في هذه الأمة) كمثل الكعبة المستورة النظر إليها عبادة ، والحج إليها فريضة(17) . وأنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : علي مني وأنا من علي ، ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي(18) . وأنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : يا علي من فارقني فارق الله ، ومن فارقك يا علي فارقني(19) . وأنه قال :صليت يوماصلاة الظهر في المسجد ورسول الله صلى الله عليه وآله حاضر ، فقام سائل فسأل فلم يعطه أحد شيئا . وكان علي (عليه السلام) قد ركع فأومأ إلى السائل بخنصره فأخذ الخاتم من خنصره والنبي صلى الله عليه وآله يعاين ذلك . فرفع رأسه إلى السماء وقال : اللهم إن أخي موسى سئلك فقال : رب اشرح ليصدري ، ويسر لي أمري (الآية) إلى قوله (وأشركه في أمري) فأنزلت عليه قرآنا ناطقا (سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطانا فلا يصلون إليكما) اللهم وأنا محمدصفيك ونبيك فاشرح ليصدري ، ويسر لي أمري ، واجعل لي وزيرا من أهلي عليا ، اشدد به أزري ، أو قال : ظهري . قال : فوالله ما استتم رسول الله صلى الله عليه وآله الكلمة حتى نزل جبرئيل عليه السلام من عند الله تعالى فقال يا محمد إقرأ (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)(20) وأنه قال يوم ولي أبو بكر : يا معشر قريش أصبتم قناعة ؟ وتركتم قرابة والله لترتدن جماعة من العرب ، ولتشكن في هذا الدين ، ولو جعلتم الأمر في أهل بيت نبيكم ما اختلف عليك سيفان ، والله لقدصارت لمن غلب ، ولتطمحن إليها عين من ليس من أهلها ، ولتسفكن في طلبها دماء كثيرة . فكان كما قال أبو ذر ، ثم قال : لقد علمتم وعلم خياركم أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : الأمر بعدي لعلي ثم لابني الحسن والحسين ، ثم للطاهرين من ذريتي ، فاطرحتم قول نبيكم ، وتناسيتم ما عهد به إليكم ، فأطعتم الدنيا الفانية ، وشربتم الآخرة الباقية ، التي لا يهرم شبابها ، ولا يزول نعيمها ، ولا يحزن أهلها ، ولا يموت سكانها بالحقير التافه الفاني الزائل وكذلك الأمم من قبلكم كفرت بعد أنبيائها ونكصت على أعقابها ، وغيرت وبدلت واختلفت ، فساويتموهم حذو النعل بالنعل ، والقذة بالقذة ، وعما قليل تذوقون وبال أمركم ، وتجزون بما قدمت أيديكم وما الله بظلام للعبيد(21) . (ومنهم المقداد بن الأسود الكندي) فقد رووا عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال فيه : ذاك منا أبغض الله من أبغضه وأحب الله من أحبه(22) وأنه سمعصوته يقرء القرآن فقال : إنه أواب(23) . ورووا عن إمامهم الصادق (ع) أنه قال : فأما الذي لم يتغير منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله حتى فارق الدنيا طرفة عين فالمقداد بن الأسود لم يزل قائما قابضا على قائم السيف عيناه في عيني أمير المؤمنين (ع) ينتظر متى يأمره فيمضي(24) . ورووا عن إمامهم الكاظم (ع) أنه قال : إذا كان يوم القيامة نادى مناد أين حواري محمد بن عبد الله رسول الله صلى الله عليه وآله الذين لم ينقضوا العهد ومضوا عليه فيقوم سلمان والمقداد وأبو ذر(25) . ورووا أن المقداد قال لعبد الرحمن بن عوف لما بويع عثمان : والله يا عبد الرحمن ما رأيت مثل ما أوتي أهل هذا البيت بعد نبيهم . فقال له عبد الرحمن : وما أنت وذاك يا مقداد ؟ فقال : والله إني لأحبهم لحب رسول الله صلى الله عليه وآله إياهم ، ويعتريني وجد لا أبثه ، لشرف قريش على الناس بشرفهم ، واجتماعهم على نزع سلطان رسول الله من أيديهم . فقال له عبد الرحمن ويحك والله لقد أجهدت نفسي لكم . فقال له المقداد : والله لقد تركت رجلا من الذين يأمرون بالحق وبه يعدلون ، أما والله لو أن لي على قريش أعوانا لقاتلتهم قتالي يوم بدر واحد . . .(26) (ومنهم عمار بن ياسر) فقد رووا عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال فيه : إن عمار ملء إيمانا من قرنه إلى قدمه ، واختلط الإيمان بلحمه ودمه(27) وفيه نزل (إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان) وأنه صلى الله عليه وآله قال له : إنك من أهل الجنة تقتلك الفئة الباغية(28) وأنه قال : عمار مع الحق ، والحق من عمار حيث كان ، عمار جلدة بين عيني وأنفي ، تقتله الفئة الباغية(29) فقتله معاوية . وأنه قال له : مرحبا بالطيب ابن الطيب(30) وأنه قال : من عادى عمارا عاداه الله ، ومن أبغض عمارا أبغضه الله(31) وأنه صلى الله عليه وآله قال : ما خير عمار بين أمرين إلا اختار أشدهما(32) . ورووا عن إمامهم الباقر (ع) أنه قال : رحم الله عمارا أبا اليقظان بايع ، وقتل شهيدا(33) . ورووا عن عمار رضي الله عنه أنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول : أوصى من آمن بي وصدقني بولاية علي بن أبي طالب ، من تولاه فقد تولاني ، ومن تولاني فقد تولى الله عز وجل(34) . وأنه قال : إن عليا أولى بهذا الأمر لفضله وسابقته(35) وأنه قال يوم بويع عثمان : يا معشر قريش إلى متى تصرفون هذا الأمر عن أهل بيت نبيكم ، تحولونه هاهنا مرة ، وهاهنا مرة ، ما أنا آمن أن ينزعه الله منكم ، ويضعه في غيركم ، كما نزعتموه من أهله ، ووضعتموه في غير أهله . وقال في ذلك اليوم : يا ناعي الإسلام قم فانعه * قد مات عرف وبدا منكر أما والله لو أن لي أعوانا لقاتلتهم ، والله لأن قاتلهم واحد لأكونن له ثانيا(36) .
ورووا أنه لما بلغ قتل عمار أمير المؤمنين (ع) جاء حتى وقف على مصرعه وجلس إليه ووضع رأسه في حجره وأنشد : ألا أيها الموت الذي هو قاصدي * أرحني فقد أفنيت كل خليل أراك بصيرا بالذين أودهم * كأنك تنحو نحوهم بدليل ثم استرجع وقال : إن من لا يسوئه قتل عمار فليس له من الإسلام نصيب ، رحم الله عمارا . . . ما وجبت الجنة لعمار مرة ، ولكن وجبت مرارا ، هنأه الله بما هيأ له من جنة عدن أنه قتل والحق معه وهو على الحق كما قال رسول الله صلى الله عليه وآله يدور الحق مع عمار حيث دار . ثم قال : قاتل عمار وشاتمه وسالبه سلاحه معذب بنار جهنم . ثم تقدم (ع) وصلى عليه وتولى دفنه بيده(37) . (ومنهم جابر بن عبد الله الأنصاري) فقد رووا عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال له : يا جابر وأنت منا ، أبغض الله من أبغضك ، وأحب الله من أحبك(38) . (ومنهم مالك بن نويرة) فقد رووا عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال فيه : من أحب أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى هذا الرجل(39) . (ومنهم خباب بن الأرت) فقد رووا أن أمير المؤمنين (ع) لما رأى قبر خباب بن الأرت بظاهر الكوفة قال : يرحم الله خبابا بن الأرت فلقد أسلم راغبا ، وهاجر طائعا ، وقنع بالكفاف ، ورضي عن الله وعاش مجاهدا(40) . (ومنهم محمد بن أبي بكر) فقد رووا أن أمير المؤمنين (ع) قال فيه : كان إلي حبيا ، وكان لي ربيبا(41) وأنه (ع) قال فيه بعد شهادته : فعند الله نحتسبه ولدا ناصحا وعاملا كادحا ، وسيفا قاطعا ، وركنا دافعا(42) . ورووا عن إمامهم الباقر (ع) أن محمد بن أبي بكر بايع عليا على البراءة من أبيه(43) . ورووا عن إمامهم الصادق (ع) أنه قال وقد ذكره عنده محمد بن أبي بكر فقال رحمه الله ، وصلى الله عليه ، قال لأمير المؤمنين (ع) يوما من الأيام : ابسط يدك أبايعك . فقال : أوما فعلت ؟ فقال : بلى . . فبسط يده فقال : أشهد أنك إمام مفترضة طاعتك وأن أبي في النار(44) . ورووا عن إمامهم الكاظم (ع) أنه قال من حديث : إذا كان يوم القيامة ينادي مناد : أين حواري علي بن أبي طالب وصي محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله فيقوم جماعة منهم محمد بن أبي بكر(45) . ورووا عنه رضي الله عنه أنه أنشد أباه عندما لاحاه (46) عن ولاء أمير المؤمنين (ع) هذه الأبيات : يا أبانا قد وجدنا ماصلح * خاب من أنت أبوه وافتضح إنما أنقذني منك الذي * ينقذ الدر من الماء الملح أنسيت العهد في (خم) وما * قاله المبعوث فيه وشرح ؟ فيك وصي أحمد في يومها * أم لمن أبواب خيبر فتح ؟ أبا رث قد تقمصت بها * بعدما احتج عليك وكشح أو سئلت المصطفى عما جرى * من قضاياكم ومن تلك القبح ثم عن فاطمة وإرثها * من روى فيه ومن فيه فضح ما ترى عذرك في الحشر غدا * يا لك الويل إذا الحق اتضح فعليك الخزي من رب السما * كلما ناح حمام وصدح يا بني الزهراء أنتم عدتي * وبكم في الحشر ميزاني رجح أنا قدصح ولائي فيكم * لا أبالي أي كلب قد نبح (47) هؤلاء أيها الوغد اللئيم جماعة من الصحابة ، وقد سبق أن سردنا عليك أسماء طائفة أخرى منهم تحت عنوان (الشيعة تقول بكفر الصحابة إلا خمسة منهم) . وبما ذكرناه هنا وهناك منهم ثبت كذبك وبان نصبك وعداؤك وافتراؤك على الشيعة بأنهم يبرؤون من جيلهم . . . حيث أريناك أن الشيعة يعتزون بالأخيار من الصحابة مهما بلغ عددهم فيسجلون بالإكبار لهم أسمائهم في كتبهم محفوفة بالثناء العاطر عليهم ، وما ذاك إلا لولائهم لأئمتهم (ع) . أفمن هؤلاء أم من أولئك يبرء الشيعة ويعدونهم أعداء أئمتهم وقد أثنوا (ع) عليهم بما يليق ويستحقه منه كل منهم قاتل الله كل كذابصلف الوجه عديم الحياء . الشيعة إنما يبرؤون ممن ثبت عندهم انحرافهم عن الإسلام في مخالفاتهم الصريحة المتكررة لكتاب الله ولسنة رسول الله صلى الله عليه وآله باجتهاداتهم الفاسدة وآرائهم الكاسدة من جيل الصحابة كانوا أم جيل غيرهم ، لا فرق في ذلك عندهم ما دام الحق رائدهم والإسلام هو المقياس الذي تقاس به أعمال الناس ، وإيمانهم عندهم وبه يحكمون على المنافقين بالنفاق وإن ادعوا الإسلام لأنفسهم أو ادعي لهم . وإنما يبرؤون من هؤلاء الذين جعلت لهم يا غريب الصدارة على الأماثل من صحابة الرسول صلى الله عليه وآله لثبوت كذبهم وظلمهم لآل بيت الرسالة ولانحرافهم عن كتاب الله وسنة نبيه بأحاديث ونصوص صرح بها أولياؤهم وسجلتها لهم كتبهم ، وهي تكشف عن عدم إيمانهم بالله وكتابه وبرسوله . وأنت يا غريب إذا تركت التعصب الجاهلي المقيت جانبا وأعطيت النظر حقه من الدقة والإمعان فيما نقلناه لك في هذا الكتاب من كتبكم ، وكنت ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه رأيت الحق معنا وضممت صوتك إلى أصواتنا وأصبحت وأنت تبرء من هؤلاء ومن أمثالهم من أدعياء الإسلام على ما لهم من مكانة مرموقة عند الهمج الرعاع ، والله ولي التوفيق (ومن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء كذلك يجعل الله الرجس على اللذين لا يؤمنون) .
**************************************
(1) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(2) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(3) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(4) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(5) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(6) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(7) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(8) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(9) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(10) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(11) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(12) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(13) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(14) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(15) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(16) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(17) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(18) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(19) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(20) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(21) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(22) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(23) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(24) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(25) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(26) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(27) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(28) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(29) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(30) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(31) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(32) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(33) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(34) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(35) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(36) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(37) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(38) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(39) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(40) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(41) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(42) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(43) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(44) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(45) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .
(46) نازعه وجادله ، ولامه وعذله .
(47) الإسلام وحقوق الإنسان ج 2 .


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page