طباعة

الإهداء

 إلى الحبيب الغائب عن الأبصار.
إلى الحبيب الحاضر في القلوب.
إلى الحبيب الذي نتطلع إليه بعيون دامعة.
إلى الحبيب الذي أحبته القلوب الطاهرة قبل ولادته وبعد ولادته.
سيدي أضع هذا البحث الضئيل جداً بين يديك.
وأضع نفسي عبداً لديك، فهل تقبلني عبداً حقيراً؟

عبدك الحقير