وفيه أربعة موضوعات
(أ) - ثقاته عليه السلام
(١)- محمّد بن يعقوب الكلينيّ رحمه الله؛: محمّد بن عبد اللّه، ومحمّد بن يحيى جميعا، عن عبد اللّه بن جعفر الحميريّ، قال: أخبرني أبو عليّ أحمد ابن إسحاق، عن أبي الحسن عليه السـلام قـال: سألته وقلت: من أعامل أو عمّن آخذ، وقول من أقبل؟ فقال له: العمريّ ثقتي فما أدّى إليك عنّي فعنّي يؤدّي، وما قال لك عنّي فعنّي يقول ، فاسمع لـه وأطع، فإنّه الثقة المأمون.
{الكافي: ٣٢٩/١، ح ١ عنه البحار: ٣٤٧/٥١، س ٢٠، وتنقيح المقال: ٢٤٥/٢، س ٤٠، قطعة منه بتفاوت، والفصول المهمّة للحرّ العاملي: ٥٨٤/١، ح٨٩٨، قطعة منه، وحلية الأبرار: ٤٢٢/٥، ح٨، ووسائل الشيعة: ١٣٨/٢٧، ح ٣٣٤١٩، والوافي: ٣٩٧/٢، ح ٨٨٨. غيبة الطوسيّ: ١٤٦، س ١٢، و٢١٨، س ١٠ عنه أعيان الشيعة: ٤٧/٢، س ٩، قطعة يسير. إعلام الورى: ٢١٨/٢، س ٩.
قطعة منه في(إرجاع الناس إلى الغير في أخذ الأحكام) و(مدح أبي عمرو عثمان بن سعيد)} والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.
(٢)- الشيخ الطوسيّ رحمه الله؛: [فأخبرني جماعة] عن أبي محمّد هارون ابن موسى، عن أبي عليّ محمّد بن همّام الإسكافيّ قال: حدّثنا عبد اللّه بن جعفر الحميريّ قال: حدّثنا أحمد بن إسحاق بن سعد القمّيّ،[قال]: دخلت على أبي الحسن عليّ بن محمّد صلوات اللّه عليه في يـوم من الأيّام فقلت: ياسيّدي! أنا أغيب وأشهد ولا يتهيّأ لي الوصول إليك إذا شهدت في كلّ وقت، فقول من نقبل؟ وأمر من نمتثل؟ فقال لـي صلوات اللّه عليه: هـذا أبوعمرو الثقة الأمين، ما قاله لكم فعنّي يقوله، وما أدّاه إليكم فعنّي يؤدّيه.
{الغيبة: ٢١٥، س ٢ عنه البحار: ٣٤٤/٥١، س ١٤. قطعة منه في (إرجاع الناس إلى الغير في أخذ الأحكام) و(مدح أبي عمرو عثمان بن سعيد)}.
(٣)- أبو عمرو الكشّيّ رحمه الله؛: محمّد بن مسعود قال حدّثني عليّ بن محمّد قال: حدّثني محمّد بن أحمد، عن محمّد بن عيسى، عن أبي محمّد الرازيّ قال: كنت أنا وأحمد بن أبـي عبد اللّه البرقيّ بالعسكر، فـورد علينا رسول من الرجل. فقال لنا: الغائب العليل ثقة، وأيّوب بن نوح، وإبراهيم بن محمّد {المراد من الرجـل بقرينة رواية ١٠٠٩ وسابقها ولاحقها في المصدر، هو الهادي عليه السلام} الهمدانـيّ، وأحمد بن حمـزة، وأحمد بن إسحاق ثقات جميعا.
{رجال الكشّيّ: ٥٥٧، رقم ١٠٥٣ عنه البحار: ٣٦٣/٥١، ح ١٠. قطعة منه في (مدح الغائب العليل وأيّوب بن نوح وإبراهيم بن محمّد الهمدانيّ وأحمد بن حمـزة وأحمد بن إسحاق)}.
(٤)- أبو عمرو الكشّيّ رحمه الله؛: له [أي لأبي هاشم داود بن القاسم الجعفريّ] منزلة عالية عند أبي جعفر وأبي الحسن وأبي محمّد: وموضع جليل. {رجال الكشّيّ: ٥٧١ رقم ١٠٨١}.
(٥)- ابن شهر آشوب رحمه الله؛: ومن ثقاته [أي أبي الحسن الهادي عليه السلام] أحمد بن حمزة بن اليسع، وصالح بن محمّد الهمدانيّ، ومحمّد بن جـزك الجمّال، ويعقـوب بن يزيد الكاتب، وأبو الحسين بن هـلال، وإبراهيم بن إسحاق، وخيران الخادم، والنضر بن محمّد الهمدانيّ. {المناقب: ٤٠٢/٤، س ٤ عنه البحار: ٢١٦/٥٠، ضمن ح ٢، وأعيان الشيعة: ٣٨/٢، س ٣٨}.
(٦)- ابن شهر آشوب رحمه الله؛: ومن ثقاته عليّ بن جعفر، قيّم لأبي الحسن عليه السلام. {المناقب: ٤٢٣/٤ عنه البحار: ٣٠٩/٥٠، ح ٩}.
(ب) - وكلاؤه عليه السلام
١- محمّد بن يعقـوب الكلينيّ رحمـه الله. أيّوب بن نوح قال: كتبت إلى أبي الحسن الثالث عليه السلام: إنّ قوما سألوني عن الفطرة فكتب عليه السـلام: الفطرة قد كثر السـؤال عنها واقبض ممّن دفع لها، وأمسك عمّن لم يدفع. {الكافي: ١٧٤/٤، ح ٢٤. تقدّم الحديث بتمامه في رقم ٨٤٦}.
٢- أبو عمرو الكشّيّ رحمـه الله؛. عن إبراهيم بن محمّد الهمدانيّ قال: وكتب عليه السـلام إليّ:وأن لا وكيل لي سواك. {رجال الكشّيّ: ٦١١، رقم ١١٣٦. تقدّم الحديث بتمامه مع ترجمة الراوي في رقم ٨١٣}.
٣- أبو عمرو الكشّيّ رحمه الله. عليّ بن الحسين بن عبد اللّه كان وكيل الرجل عليه السلام قبل أبي عليّ بن راشد.
{رجال الكشّيّ: ٥١٠، رقم ٩٨٤. تقدّم الحديث بتمامه مع ترجمة الراوي في ج ١، رقم ٣٥٧}.
٤- أبو عمرو الكشّيّ رحمه الله؛: قال أحمد بن يعقـوب أبو عليّ البيهقيّ.كان مولانا عليه السلام أنفذ إلى نيسابور وكيلاً من العراق، كان يسمّى أيّوب بن الناب يقبض حقوقه.
{رجال الكشّيّ: ٥٤٢، ضمن رقم ١٠٢٨. تقدّم الحديث بتمامه في رقم ٨٤٤}.
٥- أبو عمرو الكشّيّ رحمـه الله؛: وفي كتاب آخر [لأبي الحسن الهادي عليه السلام]: وأنا آمرك يا أيّوب بن نوح! أن تقطع الإكثار بينك وبين أبي عليّ، وأن يلزم كلّ واحد منكما ما وكّل به.
{رجال الكشّيّ: ٥١٣ ضمن رقم ٩٩٢. تقدّم الحديث بتمامه في رقم ٨٥١}.
٦- أبو عمرو الكشّيّ رحمه الله.. محمّد بن عيسى اليقطينيّ قال: كتب [أبوالحسن الثالث] عليه السلام إلى عليّ بن بلال في سنة اثنتين وثلاثين ومائتين ... إنّي أقمت أبا عليّ مقام الحسين بن عبد ربّه، وائتمنته علـى ذلك بالمعرفة بما عنده الذي لا يتقدّمه أحد. {رجال الكشّيّ: ٥١٢، رقم ٩٩١. تقدّم الحديث بتمامه في رقم ٩٠١}.
٧- أبو عمرو الكشّيّ رحمـه الله. قال يوسـف بن السخت: كان عليّ بن جعفر وكيلاً لأبي الحسن عليه السلام، وكان رجلاً من أهل همينيا قرية من قرى سواد بغداد.
{رجال الكشّيّ: ٦٠٦، رقم ١١٢٩. تقدّم الحديث بتمامه في رقم ٩٠٧}.
٨- أبو عمرو الكشّيّ رحمه الله.. أحمد بن محمّد بن عيسى قال : نسخة الكتاب مع ابن راشد إلى جماعة الموالي الذين هم ببغداد المقيمين بها، والمدائن، والسواد، ومايليها: أحمد اللّه إليكم... أقمت أبا عليّ بن راشد مقام عليّ بن الحسين بن عبد ربّه ومن كان قبله من وكلائي. {رجال الكشّيّ: ٥١٣، رقم ٩٩٢. تقدّم الحديث بتمامه في رقم ١٠١٥}.
(٩)- الشيخ الطوسيّ رحمه الله؛: فأمّا السفراء الممدوحونفي زمان الغيبة، فأوّلهم من نصبه أبو الحسن عليّ بن محمّد العسكريّ عليهما السلام وهو الشيخ الموثوق به، أبوعمرو عثمان بن سعيد العمريّ؛.{الغيبة: ٢١٤، س ١٠ عنه البحار: ٣٤٤/٥١، س ٣، وتنقيح المقال: ٢٤٦/٢، س ٤. الإحتجاج: ٥٥٤/٢، س ٩ عنه البحار: ٣٦٢/٥١، ح ٩. أعيان الشيعة: ٤٧/٢، س ٧.
تقدّم الحديث أيضا في (مدح أبي عمرو عثمان بن سعيد العمريّ)}.
(١٠)- الشيخ الطوسيّ رحمـه الله؛: عليّ بن جعفر الهمانيّ وكان فاضلاً مرضيّا من وكلاء أبي الحسن(عليه السلام). {الغيبة: ٢١٢، س ٧}.
(١١)- ابن شهر آشوب رحمه الله؛: ومن وكلائه عليه السلام، جعفر بن سهيل الصيقل. {المناقب: ٤٠٢/٤، س ٧ عنه البحار: ٢١٦/٥٠، ح ٢}.
١٢- ابن شهر آشوب رحمه الله؛: دخل أبو عمرو عثمان بن سعيد، وأحمد ابن إسحاق الأشعريّ،على أبي الحسن العسكريّ عليه السلام، فقال عليه السلام: يا أبا عمرو- وكان وكيله-ادفع إليه ثلاثين ألف دينار.{المناقب: ٤٠٩/٤، س ٩. تقدّم الحديث بتمامه في ج ١، رقم ٤٩٢}.
١٣- المحدّث النوريّ رحمه الله..أبو تراب الروياني قال: سمعت أبا حمّاد الرازيّ يقول: دخلت على عليّ بن محمّد [عليهما السلام] بسرّ من رأى... قال لي: ياحمّاد! إذا أشكل عليك شيء من أمر دينك بناحيتك، فسل عنه عبدالعظيم بن عبد اللّه الحسنيّ واقرأه منّي السلام. {مستدرك الوسائل: ٣٢١/١٧، ح ٢١٤٧٠. تقدّم الحديث بتمامه في رقم ١١٣٩}.
(ج) - بوّابه عليه السلام
(١)- أبو جعفر الطبريّ رحمه الله؛: وبوّابه عليه السلام: عثمان بن سعيد العمريّ.
{دلائل الإمامة: ٤١٠، س ٨. نور الأبصار: ٣٣٤، س ١٠. مصباح الكفعمي: ٦٩٢، س ٢٠ عنه البحار: ١١٧/٥٠، ضمن ح ٩. الفصول المهمّة لابن الصبّاغ: ٢٧٨، س ١ عنه البحار: ٢١٦/٥٠، ح ٣.
أعيان الشيعة: ٣٧/٢، س ٢٢}.
(٢)- أبو عليّ الطبرسيّ رحمـه الله؛: وكان أبو عمرو عثمان بن سعيد العمريّ بابا لأبيه وجدّه من قبل، وثقة لهما [أي لأبي الحسن وأبي محمّد العسكريّ عليهما السلام].
{إعلام الورى: ٢٥٩/٢، س ١٦}.
(٣)- ابن شهر آشوب رحمه الله؛: بوّابه عليه السلام: محمّد بن عثمان العمريّ. {المناقب: ٤٠٢/٤، س ٣ عنه أعيان الشيعة: ٣٨/٢، س ٣٨}.
(٤)- كبار المحدّثين والمؤرّخين رحمهم الله: عليّ بن محمّد عليهما السلام: بابه عثمان بن سعيد العمريّ. وقال قـوم: إنّ محمّد بن نصير النميريّ الباب، وإنّ عثمان بن سعيد الباب، ومحمّد ابن نصير للعلم.{في تاريخ الأئمّة: المعلّم}{تاريخ أهل البيت: ١٤٩، س ١ تاريخ الأئمّة: ضمن المجموعة النفيسة: ٢٣، س ٨}.
(د) - شعراؤه عليه السلام
(١)- السيّد محسن الأمين رحمه الله؛: شاعره[أي أبي الحسن الهادي] عليه السلام العوفي، والديلميّ، ومحمّد بن إسماعيل بن صالح الصيمريّ. {أعيان الشيعة: ٣٧/٢، س ٢٦}.
(٢)- ابن الصبّاغ رحمه الله: شاعره العوفي والديلميّ. {الفصول المهمّة: ٢٧٨، س ١ عنه البحار: ٢١٦/٥٠، ح ٣. نور الأبصار: ٣٣٤، س ١٠}.
