ذكر المحدّث الكبير الشيخ عباس القمي أعمالاً لهذا اليوم المبارك منها:
- الأول: الصوم وهو كفّارة ذنوب ستين سنة، وقد روي أن صيامه يعدل صيام الدهر ويعدل مئة حجة وعمرة.
- الثاني: الغسل.
- الثالث: زيارة أمير المؤمنين (عليه السلام) ومن أهمها زيارة أمين الله المعروفة.
- الرابع: أن يتعوذ بما رواه السيد ابن طاووس في الإقبال، عن النبي.
- الخامس: أن يصلي ركعتين، ثم يسجد ويشكر الله (عز وجل) مئة مرة، ثم يرفع رأسه من السجود ويقول: اللهم إني أسألك بأن لك الحمد وحدك لا شريك لك.. إلى آخر الدعاء.
- السادس: أن يغتسل ويصلّي ركعتين من قبل أن تزول الشمس بنصف ساعة، يقرأ في كل ركعة سورة الحمد مرة والإخلاص عشرة مرات وآية الكرسي عشر مرات والقدر عشراً. فهذا العمل يعدل عند الله (عز وجل) مئة ألف حجة، ومئة ألف عمرة، ويوجب أن يقضي الله الكريم حوائج دنياه، وآخرته في يسر وعافية.
- السابع: أن يدعو بدعاء الندبة.
- الثامن: أن يقول مئة مرة: الحمد لله الذي جعل كمال دينه، وتمام نعمه بولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام).
- التاسع: أن يهنيء من لاقاه من إخوانه المؤمنين بقوله: الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين والأئمة (عليهم السلام).