مهلا بنات النبي - الحاج باسم الكربلائي - ليلة 10 محرم 1438 هجري - حسينية المرحوم الحاج داود العاشور
المرسل : نبیل السيد الدغيم
مهلا بنات النبي المن تخيطن عبي
مازال اشم الهوى ارفض حديث السبي
اعرف بالعبي ما تحمل سبي خيطه الخيم عبايه
بالخيمه القصد تحمي من الجلد عن عين التصد حمايه
زينب هل عمل بي نظرة زعل بي لمحة عتب كفايه
ماعدجن امل لا ضل محتمل قررتن غدا سبايه
وسفه دمعجن يهل واني بعدني عدل
هذا بيمني اللوا ارفض حديث السبي
زينب تستعد وتروح وترد تمشي وتلتف اليه
عاشت واقعة جفوف مقطعة يم شاطي النهر رميه
وتكول الصدك باجر نفترك خيمه تحترك علية
يمي تجمعن مدري شضيعن بس تباوعن ايديه
خلي نصبر وننتظر ميهمنا غير الستر
منا على باجر سوى ارفض حديث السبي
تنحبها من احب منهن تنسلب منهن الينضرب متنها
ادوار تقسمت كل وحده خذت دور وهيات حزنها
ليش ام الطفل حست بالفعل باجر ينقتل ابنها
اتفقن مشه باجر بالمسه زينب حارسة اظنها
مسرح سبايه شفت واني عدل مامتت
ياربي كلبي انجوه ارفض حديث السبي
صح المسألة صعبة ومذهله لا ماينحمل اساها
مشغول الفكر وعلى ام الخدر لو باجر شمر اجاها
اعرف مو شهم ظالم ينتقم صوته وبالشتم ولاها
وشلون احتمل افعال النذل لو صح على الهزل سباها
يارب على العلكمي عيوني خلي تنعمي
من صغري وانقل هوى ارفض حديث السبي
هواية تحملت عاد تدخلت واني غايتي السلامه
باجر يبتدي حجي المعتدي بالله تجاهلن كلامه
من تتهاجمن حيل تلاحمن لا تتفرقن امامه
صيرن فد جسم محد يقتحم خلن بالوسط يتامه
حتما غدا ينتصر دمع الخدر على الشمر
واني على هل مستوى ارفض حديث السبي
والممشى سرى ماكو مفترى متن على المتن سويه
حتى اليقتحم بيجن ينصدم مايكدر يصل رقيه
زينب حاولي خوية تحملي نظرات العدو اذيه
والممشى بحذر لا وحدة عذر هذه هي الحرم وصيه
امشن مشي منتظم واتحزمن بالعلم
حد مايموت الضوه ارفض حديث السبي
كلمات الشاعر السيد عبدالخالق المحنا
بمناسبة ذكرى إستشهاد أم أبيها المدافعة عن خندق الولاية و الإمامة فاطمة الزهراء (سلام الله عليها)
لأي
Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]