بطاقات الكترونية إسلامية

بطاقات الكترونية إسلامية

فهرس المقال

شهر شعبان
في اليوم الثالث منه ولد الحسين (عليه السلام) فصمه و ادع فيه بهذا الدعاء
اللهم إني أسألك بحق المولود في هذا اليوم الموعود بشهادته قبل استهلاله و ولادته بكته السماء و من فيها و الأرض و من عليها و لما يطأ لابتيها قتيل العبرة و سيد الأسرة الممدود بالنصرة يوم الكرة المعوض من قتله أن الأئمة من نسله و الشفاء في تربته و الفوز معه في أوبته و الأوصياء من عترته بعد قائمهم و غيبته حتى يدركوا الأوتار و يثأروا الثأر و يرضوا الجبار و يكونوا خير أنصار صلى الله عليهم مع اختلاف الليل و النهار اللهم فبحقهم إليك أتوسل و أسأل سؤال مقترف معترف مسي‏ء إلى نفسه مما فرط في يومه و أمسه يسألك العصمة إلى محل رمسه اللهم فصل على محمد و عترته و احشرنا في زمرته و بوئنا معه دار الكرامة و محل الإقامة اللهم و كما أكرمتنا بمعرفته فأكرمنا بزلفته و ارزقنا مرافقته و سابقته و اجعلنا ممن يسلم لأمره و يكثر الصلاة عليه عند ذكره و على جميع أوصيائه و أهل أصفيائه الممدودين منك بالعدد الاثني عشر النجوم الزهر و الحجج على جميع البشر اللهم و هب لنا في هذا اليوم خير موهبة و أنجح لنا فيه كل طلبة كما وهبت الحسين لمحمد جده و عاذ فطرس بمهده فنحن عائذون بقبره من بعده نشهد تربته و ننتظر أوبته آمين رب العالمين
ثم تدعو بما روي أنه آخر دعاء دعا به الحسين (عليه السلام) يوم الطف
اللهم متعالي المكان عظيم الجبروت شديد المحال غني عن الخلائق عريض الكبرياء قادر على ما تشاء قريب الرحمة صادق الوعد سابغ النعمة حسن البلاء قريب إذا دعيت محيط بما خلقت قابل التوبة لمن تاب إليك قادر على ما أردت و مدرك ما طلبت و شكور إذا شكرت و ذكور إذا ذكرت أدعوك محتاجا و أرغب إليك فقيرا و أفزع إليك خائفا و أبكي إليك مكروبا و أستعين بك ضعيفا و أتوكل عليك كافيا احكم بيننا و بين قومنا فإنهم عزونا و خدعونا و خذلونا و غدروا بنا و قتلونا و نحن عترة نبيك و ولد حبيبك محمد بن عبد الله الذي اصطفيته بالرسالة و ائتمنته على وحيك فاجعل لنا من أمرنا فرجا و مخرجا برحمتك يا أرحم الراحمين
و كان علي بن الحسين (عليه السلام) يدعو عند كل زوال من أيام شعبان و في ليلة النصف منه فيقول اللهم صل على محمد و آل محمد شجرة النبوة و موضع الرسالة و مختلف الملائكة و معدن العلم و أهل بيت الوحي اللهم صل على محمد و آل محمد الفلك الجارية في اللجج الغامرة يا من من ركبها و يغرق من تركها المتقدم لهم مارق و المتأخر عنهم زاهق و اللازم لهم لاحق اللهم صل على محمد و آل محمد الكهف الحصين و غياث المضطر المستكين و ملجأ الهاربين و عصمة المعتصمين اللهم صل على محمد و آل محمد صلاة كثيرة تكون لهم رضى و لحق محمد و آل محمد أداء و قضاء بحول منك و قوة يا رب العالمين اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الأبرار الأخيار الذين أوجبت حقوقهم و فرضت طاعتهم و ولايتهم اللهم صل على محمد و آل محمد و اعمر قلبي بطاعتك و لا تخزني بمعصيتك و ارزقني مواسات من قترت من رزقك بما وسعت علي من فضلك و نشرت علي من عدلك و أحييتني تحت ظلك و هذا شهر نبيك سيد رسلك شعبان الذي حففته منك بالرحمة و الرضوان الذي كان رسول الله صلى الله عليه و آله يدأب في صيامه و قيامه في لياليه و أيامه بخوعا لك في إكرامه و إعظامه إلى محل حمامه اللهم فأعنا على الاستنان بسنته فيه و نيل الشفاعة لديه و اجعله لي شفيعا مشفعا و طريقا إليك مهيعا و اجعلني له متبعا حتى ألقاك يوم القيامة عني راضيا و عن ذنوبي مغضيا قد أوجبت لي منك الرحمة و الرضوان و أنزلتني دار القرار و محل الأخيار
و عن الصادق (عليه السلام) من قال كل يوم من
شعبان سبعين مرة أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الحي القيوم و أتوب إليه كتبه الله في الأفق المبين و هو قاع بين يدي العرش فيه أنهار تطرد فيه من القدحان عدد النجوم
ليلة النصف من
شعبان يستحب فيها الغسل و زيارة الحسين (عليه السلام) و الصلوات التي مر ذكرها و في هذه الليلة ولد القائم ع و يستحب أن يدعى فيها بهذا الدعاء
اللهم بحق ليلتنا و مولودها و حجتك و موعودها التي قرنت إلى فضلها فضلا فتمت كلمتك صدقا و عدلا لا مبدل لكلماتك و لا معقب لآياتك نورك المتألق و ضياؤك المشرق و العلم النور في طخياء الديجور الغائب المستور جل مولده و كرم محتده و الملائكة شهده و الله ناصره و مؤيده إذا آن ميعاده و الملائكة أمداده سيف الله الذي لا ينبو و نوره الذي لا يخبو و ذو الحلم الذي لا يصبو مدار الدهر و نواميس العصر و ولاة الأمر و المنزل عليهم ما ينزل في ليلة القدر و أصحاب الحشر و النشر تراجمة وحيه و ولاة أمره و نهيه اللهم فصل على خاتمهم و قائمهم المستور عن عوالمهم و أدرك بنا أيامهم و ظهوره و قيامه و اجعلنا من أنصاره و اقرن ثأرنا بثأره و اكتبنا في أعوانه و خلصائه و أحينا في دولته ناعمين و بصحبته غانمين و بحقه قائمين و من السوء سالمين يا أرحم الراحمين و الحمد لله رب العالمين و صلى الله على محمد خاتم النبيين و المرسلين و على أهل بيته الصادقين و عترته الناطقين و العن جميع الظالمين و احكم بيننا و بينهم يا أحكم الحاكمين

دعاء آخر عن الصادق (عليه السلام) في هذه الليلة
اللهم أنت الحي القيوم العلي العظيم الخالق الرازق المحيي المميت البدي‏ء البديع لك الجلال و لك الفضل و لك الحمد و لك الجود و لك الكرم و لك المجد و لك الأمر و لك الشكر وحدك لا شريك لك يا واحد يا أحد يا صمد يا من لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد صل على محمد و آل محمد و اغفر لي و ارحمني و اكفني ما أهمني و اقض ديني و وسع علي في رزقي فإنك في هذه الليلة كل أمر حكيم تفرق و من تشاء من خلقك ترزق فارزقني و أنت خير الرازقين فإنك قلت و أنت خير القائلين الناطقين وَ سْئَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ فمن فضلك أسأل و إياك قصدت و ابن نبيك اعتمدت و لك رجوت فارحمني يا أرحم الراحمين
ثم تدعو بما روي أن أمير المؤمنين (عليه السلام) كان يدعو في هذه الليلة و هو ساجد
اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شي‏ء و بقوتك التي قهرت بها كل شي‏ء و خضع لها كل شي‏ء و ذل لها كل شي‏ء و بجبروتك التي غلبت بها كل شي‏ء و بعزتك التي لا يقوم لها شي‏ء و بعظمتك التي ملأت كل شي‏ء و بسلطانك الذي على كل شي‏ء و بوجهك الباقي بعد فناء كل شي‏ء و بأسمائك التي ملأت أركان كل شي‏ء و بعلمك الذي أحاط بكل شي‏ء و بنور وجهك الذي أضاء له كل شي‏ء يا نور يا قدوس يا أول الأولين و يا آخر الآخرين اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل النقم اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير النعم اللهم اغفر لي الذنوب التي تحبس الدعاء اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل البلاء اللهم اغفر لي كل ذنب أذنبته و كل خطيئة أخطأتها اللهم إني أتقرب إليك بذكرك و أستشفع بك إلى نفسك و أسألك بجودك أن تدنيني من قربك و أن توزعني شكرك و أن تلهمني ذكرك اللهم إني أسألك سؤال خاضع ذليل خاشع أن تسامحني و ترحمني و تجعلني بقسمك راضيا قانعا و في جميع الأحوال متواضعا اللهم و أسألك سؤال من اشتدت فاقته و أنزل بك عند الشدائد حاجته و عظم فيما عندك رغبته اللهم عظم سلطانك و علا مكانك و خفي مكرك و ظهر أمرك و غلب قهرك و جرت قدرتك و لا يمكن الفرار من حكومتك اللهم لا أجد لذنوبي غافرا و لا لقبائحي ساترا و لا لشي‏ء من عملي القبيح بالحسن مبدلا غيرك لا إله إلا أنت سبحانك و بحمدك ظلمت نفسي و تجرأت بجهلي و سكنت إلى قديم ذكرك لي و منك علي اللهم مولاي كم من قبيح سترته و كم من فادح من البلاء أقلته ]أملته[ و كم من عثار وقيته و كم من مكروه دفعته و كم من ثناء جميل لست أهلا له نشرته اللهم عظم بلائي و أفرط بي سوء حالي و قصرت بي أعمالي و قعدت بي أغلالي و حبسني عن نفعي بعد أملي و
خدعتني الدنيا بغرورها و نفسي بجنايتها و مطالي يا سيدي فأسألك بعزتك ألا يحجب عنك دعائي سوء عملي و فعالي و لا تفضحني بخفي ما اطلعت عليه من سري و لا تعاجلني بالعقوبة على ما عملته في خلواتي من سوء فعلي و إساءتي و دوام تفريطي و جهالتي و كثرة شهواتي و غفلتي و كن اللهم بعزتك لي في الأحوال كلها رءوفا و علي في جميع الأمور عطوفا إلهي و ربي من لي غيرك أسأله كشف ضري و النظر في أمري إلهي و مولاي أجريت علي حكما اتبعت فيه هوى نفسي و لم أحترس فيه من تزيين عدوي فغرني بما أهوى و أسعده على ذلك القضاء فتجاوزت بما جرى علي من ذلك من نقض حدودك و خالفت بعض أوامرك فلك الحمد على جميع ذلك و لا حجة لي فيما جرى علي فيه قضاؤك و ألزمني حلمك و بلاؤك و قد أتيتك يا إلهي بعد تقصيري و إسرافي على نفسي معتذرا نادما منكسرا مستقيلا مستغفرا منيبا مقرا مذعنا معترفا لا أجد مفرا بما كان مني و لا مفزعا أتوجه إليه في أمري غير قبولك عذري و إدخالك إياي في سعة رحمتك اللهم فاقبل عذري و ارحم شدة تضرعي و فكني من شد وثاقي يا رب ارحم ضعف بدني و رقة جلدي و دقة عظمي يا من بدأ خلقي و ذكري و تربيتي و بري و تغذيتي هبني لابتداء كرمك و سالف برك بي يا إلهي و سيدي و ربي أ تراك معذبي بنارك بعد توحيدك و بعد ما انطوى عليه قلبي من معرفتك و لهج به لساني من ذكرك و اعتقده ضميري من حبك و بعد صدق اعترافي و دعائي خاضعا لربوبيتك هيهات أنت أكرم من أن تضيع من ربيته أو تبعد من أدنيته أو تشرد من آويته أو تسلم إلى البلاء من كفيته و رحمته و ليت شعري يا سيدي و إلهي و مولاي أ تسلط النار على وجوه خرت لعظمتك ساجدا و على ألسن نطقت بتوحيدك صادقة و بشكرك مادحة و على قلوب اعترفت بإلهيتك محققة و على ضمائر حوت من العلم بك حتى صارت خاشعة و على جوارح سعت إلى أوطان تعبدك طائعة و أشارت باستغفارك مذعنة ما هكذا الظن بك و لا أخبرنا بفضلك عنك يا كريم يا رب و أنت تعلم ضعفي عن قليل من بلاء الدنيا و عقوباتها و ما يجري فيها من المكاره على أهلها على أن ذلك بلاء و مكروه قليل مكثه يسير بقاؤه قصير مدته فكيف احتمالي لبلاء الآخرة و حلول وقوع المكاره فيها و هو بلاء تطول مدته و يدوم مقامه و لا يخفف عن أهله لأنه لا يكون إلا عن غضبك و انتقامك و سخطك و هذا ما لا تقوم له السماوات و الأرض يا سيدي فكيف بي و أنا عبدك
الضعيف الذليل الحقير المسكين المستكين يا إلهي و سيدي و مولاي لأي الأمور إليك أشكو أو لما منها أضج و أبكي لأليم العذاب و شدته أو لطول البلاء و مدته فلئن صيرتني في العقوبات مع أعدائك و جمعت بيني و بين أهل بلائك و فرقت بيني و بين أحبائك و أوليائك و هبني يا إلهي و سيدي و ربي صبرت على عذابك فكيف أصبر على فراقك و هبني صبرت على حر نارك فكيف أصبر عن النظر إلى كرامتك أم كيف أسكن في النار و رجائي عفوك فبعزتك يا سيدي و مولاي أقسم صادقا لئن تركتني ناطقا لأضجن إليك من بين أهلها ضجيج الآملين و لأصرخن إليك صراخ المستصرخين و لأبكين عليك بكاء الفاقدين و لأنادينك أين كنت يا ولي المؤمنين يا غاية آمال العارفين يا غياث المستغيثين يا حبيب قلوب الصادقين و يا إله العالمين أ فتراك سبحانك يا إلهي و بحمدك تسمع فيها صوت عبد مسلم سجن فيها بمخالفته و ذاق طعم عذابها بمعصيته و حبس بين أطباقها بجرمه و جريرته و هو يضج إليك ضجيج مؤمل لرحمتك و يناديك بلسان أهل توحيدك و يتوسل إليك بربوبيتك يا مولاي فكيف يبقى في العذاب و هو يرجو ما سلف من حلمك أم كيف تؤلمه النار و هو يأمل فضلك و رحمتك أم كيف يحرقه لهبها و أنت تسمع صوته و ترى مكانه أم كيف يشتمل عليه زفيرها و أنت تعلم ضعفه أم كيف يتغلغل بين أطباقها و أنت تعلم صدقه أم كيف تزجره زبانيتها و هو يناديك يا ربه أم كيف يرجو فضلك في عتقه منها فتتركه فيها هيهات ما ذلك الظن بك و لا المعروف من فضلك و لا مشبه لما عاملت به الموحدين من برك و إحسانك فباليقين أقطع لو لا ما حكمت به من تعذيب جاحديك و قضيت به من إخلاد معانديك لجعلت النار كلها بردا و سلاما و ما كانت لأحد فيها مقرا و لا مقاما لكنك تقدست أسماؤك أقسمت أن تملأها من الكافرين من الجنة و الناس أجمعين و أن تخلد فيها المعاندين و أنت جل ثناؤك قلت مبتدئا و تطولت بالإنعام متكرما أ فمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون إلهي أسألك بالقدرة التي قدرتها و بالقضية التي حتمتها و حكمتها و غلبت من عليه أجريتها أن تهب لي في هذه الليلة و في هذه الساعة كل جرم أجرمته و كل ذنب أذنبته و كل قبيح أسررته و كل جهل عملته كتمته أو أعلنته أخفيته أو أظهرته و كل سيئة أمرت بإثباتها الكرام الكاتبين الذين وكلتهم بحفظ ما يكون مني و جعلتهم شهودا
علي مع جوارحي و كنت أنت الرقيب علي من ورائهم و الشاهد لما خفي عنهم فبرحمتك أخفيته و بفضلك سترته و أن توفر حظي من كل خير أنزلته أو إحسان فضلته أو بر نشرته أو رزق بسطته أو ذنب تغفره أو خطإ تستره يا رب يا رب يا رب يا إلهي و سيدي و مولاي و مالك رقي يا من بيده ناصيتي يا عليما بذلي و مسكنتي يا خبيرا بفقري و فاقتي يا رب يا رب يا رب أسألك بحقك و قدسك و أعظم صفاتك و أسمائك أن تجعل أوقاتي من الليل و النهار بذكرك معمورة و بخدمتك موصولة و أعمالي عندك مقبولة حتى تكون أعمالي أو إراداتي كلها وردا واحدا و حالي في خدمتك سرمدا يا سيدي يا من عليه معولي يا من إليه شكوت أحوالي يا رب يا رب يا رب قو على خدمتك جوارحي و اشدد على العزيمة جوانحي و هب لي الجد في خشيتك و الدوام في الاتصال بخدمتك حتى أسرح إليك في ميادين السابقين و أسرع إليك في المبادرين و أشتاق إلى قربك في المشتاقين و أدنو منك دنو المخلصين و أخافك مخافة الموقنين و أجتمع في جوارك مع المؤمنين اللهم و من أرادني بسوء فأرده و من كادني فكده و اجعلني من أحسن عبيدك نصيبا عندك و أقربهم منزلة منك و أخصهم زلفة لديك فإنه لا ينال ذلك إلا بفضلك و جد لي بجودك و اعطف علي بمجدك و احفظني برحمتك و اجعل لساني بذكرك لهجا و قلبي بحبك متيما و من علي بحسن إجابتك و أقلني عثرتي و اغفر زلتي فإنك قضيت على عبادك بعبادتك و أمرتهم بدعائك و ضمنت لهم الإجابة فإليك يا رب نصبت وجهي و إليك يا رب مددت يدي فبعزتك استجب لي دعائي و بلغني مناي و لا تقطع من فضلك رجائي و اكفني شر الجن و الإنس من أعدائي يا سريع الرضا اغفر لمن لا يملك إلا الدعاء فإنك فعال لما تشاء يا من اسمه دواء و ذكره شفاء و طاعته غنى ارحم من رأس ماله الرجاء و سلاحه البكاء يا سابغ النعم يا دافع النقم يا نور المستوحشين في الظلم يا عالما لا يعلم صل على محمد و آل محمد و افعل بي ما أنت أهله و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من آله و سلم تسليما

الأدعية والزيارات الصوتية

loading...

أدعية فلاشية

loading...

شرح الأدعية

loading...