طباعة

لقب بالمبرقع

لجمال وجهه الباهر كان يلقي على وجهه برقعاً ولذلك قيل له المبرقع ، ولعلّ ذلك هو السبب في إخراجه من قم لأنّ أهلها لم يعرفوه وكانوا في شك وريبة من أمره أوّلاً ، لكن عندما عرفوه بعدما ألقى البرقع عن وجهه أكرموه وأجزلوا له العطاء والاحترام ...
له ذرية منتشرون في العراق وإيران والهند وأفغانستان وباكستان وسوريا وتركستان إضافة إلى قم التي بها أحفاده من السادة الرضويون.