• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

سب الصحابة لا يوجب الكفر

أما قول الحافظ: بأن سب الصحابة والطعن فيهم ولعنهم، ولعن بعض زوجات النبي (ص) من قبل الشيعة موجب لكفر الشيعة، فهو حكم غريب! ولا أدري بأي دليل من القرآن والسنة النبوية صدر هذا الحكم؟!!
فإن بيان الطعن وكذلك السب واللعن إذا كان مستندا إلى دليل وبرهان فلا إشكال فيه(24).
وإن كان من غير دليل وبرهان فهو فسق، حتى إذا كان على أصحاب النبي (ص) وزوجاته(25) وهذا رأي بعض أعلامكم كابن حزم حيث يقول في كتابه " الفصل ج3/257 ".
وأما من سب أحدا من الصحابة (رض)، فإن كان جاهلا فمعذور، وإن قامت عليه الحجة فتمادى غير معاند فهو فاسق، كمن زنى وسرق وإن عاند الله تعالى في ذلك ورسوله (ص) فهو كافر، وقد قال عمر (رض) بحضرة النبي (ص) عن حاطب، وحاطب مهاجر بدري: دعني أضرب عنق هذا المنافق!
فما كان عمر بتكفيره حاطبا كافرا، بل كان مخطئا متأولا... الخ.
وقد أفرط أبو الحسن الأشعري [ وهو إمامكم في مثل هذه المسائل ] فإنه يرى: إن من كان في الباطن مؤمنا وتظاهر بالكفر، فهو غير كافر، حتى إذا سب الله ورسوله (ص) من غير عذر بل حتى إذا خرج لحرب النبي! [ والعياذ بالله ].
ويستدل على ذلك بأن الكفر والإيمان محلهما في القلب وهما من الأمور الخفية الباطنية، فلا يمكن لأحد أن يطلع على باطن الإنسان وما في قلبه إلا الله سبحانه(26)!!
فكيف يكفر جناب الحافظ وأمثاله، شيعة آل محمد (ص) لمجرد سبهم بعض الصحابة وبعض زوجات النبي؟
مع العلم بأن كثيرا من علمائكم وأعلامكم السابقين ردوا هذا الحكم الجائر ونسبوا قائليه إلى الجهل والتعصب. وحكموا بأن الشيعة مسلمون مؤمنون.
منهم القاضي عبدالرحمن الايجي الشافعي في كتابه المواقف، رد كل الوجوه التي بينها بعض المتعصبين من أهل السنة في تكفير الشيعة وأثبت بطلانها.
ومنهم الإمام محمد الغزالي، صرح بأن سب الصحابة لا يوجب الكفر ، حتى سب الشيخين ليس بكفر.
ومنهم سعد الدين التفتازاني في كتابه شرح العقائد النسفية، تناول هذا البحث بالتفصيل وخرج إلى أن ساب الصحابة ليس بكافر.
ثم إن أكثر مَن كتب مِن أعلامكم في الملل والنحل وكتب في المذاهب الإسلامية: عد الشيعة من المسلمين وذكرهم في عداد المذاهب الإسلامية الأخرى.
منهم العلامة بن الأثير الجزري في كتابه جامع الأصول، ومنهم الشهرستاني في كتابه الملل والنحل.
ومما يذكر في عدم كفر الساب لبعض صحابة رسول الله (ص) أن أبا بكر قد سبه أحد المسلمين وشتمه فما أمر بقتله، كما جاء في مستدرك الحاكم النيسابوري ج4/355 أخرج بسنده عن أبي برزة الأسلمي (رض) قال: أغلظ رجل لأبي بكر الصديق (رض) فقلت: يا خليفة رسول الله ألا أقتله؟! فقال: ليس هذا إلا لمن شتم النبي (ص).
وأخرجه الإمام أحمد في المسند ج1/9 بسنده عن ثوية العنبري قال: سمعت أبا سوار القاضي يقول: عن ابن برزة الأسلمي قال: أغلظ رجل لأبي بكر الصديق (رض) قال: فقال أبو برزة: ألا أضرب عنقه؟
قال فانتهره وقال: ما هي لأحد بعد رسول الله.
ورواه الذهبي في تلخيص المستدرك، والقاضي عياض في الشفاء ج4/ الباب الأول، والإمام الغزالي في إحياء العلوم ج2.
فإذا كان الأمر كذلك، إذ يسمع الخليفة من رجل السباب والشتم ولا يحكم بكفر ولا يقتله.
فلماذا أنتم علماء تغوون أتباعكم العوام وتكفرون الشيعة عندهم بحجة أنهم يسبون الصحابة ويشتمون الخلفاء، ثم تبيحون لهم قتل الشيعة المؤمنين!!
وإذا كان سب صحابة الرسول (ص) موجبا للكفر، فلماذا لا تحكمون بكفر معاوية وأتباعه الذين كانوا يسبون ويلعنون أفضل صحابة رسول الله وأعلمهم وأروعهم، ألا وهو أمير المؤمنين وسيد الوصيين وإمام المتقين علي بن أبي طالب (ع) ؟!
وإذا كان سب الصحابة يوجب الكفر، فلماذا لا تكفرون عائشة ـ أم المؤمنين ـ إذا كانت تشتم عثمان وتحرض أبناءها على قتله فتقول: اقتلوا نعثلا فقد كفر؟!
كيف تحكمون في موضوع واحد بحكمين متناقضين؟!
فإذا سب أحد الشيعة ولعن عثمان، تكفروه وتحكمون بقتله. ولكن عائشة التي كفرت عثمان وحرضت المسلمين على قتله تكون عندكم محترمة ومكرمة!! فما هذا التهافت والتناقض؟!
النواب: ما معنى نَعْثَل؟ ولماذا كانت أم المؤمنين تسمي عثمان بنعثل؟
قلت: معنى نعثل ـ كما قال الفيروز آبادي [ وهو من أعلامكم ] في القاموس ـ معناه: الشيخ المخرف.
وقال العلامة القزويني في شرحه على القاموس: ذكر ابن حجر في كتابه تبصرة المنتبه: أن نعثل يهودي كان بالمدينة هو رجل لحياني يشبّه به عثمان.
نرجع إلى بحثنا، فأقول:
إذا كان سب الصحابة يلزم منه الكفر، فإن أول من بدأ بالسب هو أبو بكر لما سب الإمام علي بن أبي طالب (ع) على المنبر في المسجد، وعلي هو أفضل الصحابة وأقربهم إلى رسول الله (ص) وأعظمهم قدرا وأكبرهم شأنا عند الله عز وجل.
ومع ذلك أنتم لا تقبحون عمل أبي بكر، بل تكرموه وتعظموه!!
الحافظ: هذا افتراء وكذب منكم على الصديق، فإن أبا بكر أجل وأكرم من أن يسب عليا كرم الله وجهه، وما سمعنا بهذا إلا منكم، وأنا على يقين بأن الصديق بريء من هكذا أفعال وأعمال قبيحة.
قلت: لا تتسرع في الحكم ولا تتهمني بالكذب والافتراء وقد ثبت لديكم بأني لا أتكلم بغير دليل وبغير شاهد من كتبكم ولكي تعرف صدق كلامي وتعلم بأن أبا بكر ارتكب هذا العمل القبيح فراجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج16 /214 و 215 ط. إحياء التراث العربي، قال:
فلما سمع أبو بكر خطبتها [ أي خطبة سيدة النساء فاطمة (ع) ] شق عليه مقالتها فصعد المنبر و قال أيها الناس......
إنما هو[ أي علي (ع) ] ثعالة شهيده ذنبه، مرب لكل فتنة هو الذي يقول كروها جذعة بعد ما هرمت، يستعينون بالضعفة و يستنصرون بالنساء كأم طحال أحب أهلها إليها البغي(27).
فإذا حكمتم بكفر من سب أحد الصحابة، فيلزم أن تحكموا بكفر أبي بكر وبنته وعائشة، وكذلك معاوية وأنصاره وتابعيهم، وإذا لم تحكموا بكفر هؤلاء لسبهم ولعنهم عليا (ع) فيلزم أن تعمموا الحكم ولا تكفروا الشيعة الموالين للعترة الهادية (ع) لسبهم بعض الصحابة.
كما أفتى وحكم كثير من فقهائكم وعلمائكم بأن الساب للصحابة غير كافر ولا يجوز قتله وذلك باستناد الخبر الذي رواه أحمد ابن حنبل في مسنده ج3، والقاضي عياض في كتاب الشفاء ج4 الباب الأول، وابن سعد في كتاب الطبقات ج5 /279 أخرج بسنده عن سهيل بن أبي صالح أن عمر بن عبد العزيز قال: لا يقتل أحد في سب أحد إلا في سب نبي.
واستنادا على ما مر من الخبر الذي نقلناه عن الحاكم النيسابوري في مستدركه ج4/355، وأخرجه أحمد في مسنده ج1/9 كلاهما عن أبي برزة الأسلمي قال: أغلظ رجل لأبي بكر، فقال أبو برزة: ألا أضرب عنقه؟ فانتهره ـ أبو بكر ـ وقال: ما هي لأحد بعد رسول الله (ص).

______________
24- أن الله سبحانه لعن كثيرا من الناس في القرآن الحكيم كقوله تعالى: (إن الذين ‏يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولائك ‏يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون) البقرة 159، وكقوله تعالى:‏
(إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا) ‏الأحزاب 57، وكذلك غير اللعن كما في قوله تعالى: (ولا تطع كل حلاف مهين * ‏هماز مشاء بنميم * مناع للخير معتد أثيم * عتل بعد ذلك زنيم) القلم 10 ـ 13. ‏
((المترجم))
25- لقول النبي (صلى الله عليه وآله):‏
((سباب المؤمن فسوق وقتاله كفر)) صحيح البخاري ج8/18 من حديث ابن ‏مسعود.‏
فالشيعة لا يلعنون مؤمنا وإنما يلعنون الذين كفروا من أصحاب رسول الله (صلى الله ‏عليه وآله) وارتدوا بعده، وهم الذين أشار الله سبحانه إليهم في قوله: (وما محمد ‏إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ‏ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين) آل عمران /144، ‏وهؤلاء هم الذين قاتلوا عليا (ع) وأصحابه المؤمنين، إذ كان هو (ع) يومئذ خليفة ‏رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأمير المؤمنين الذي بايعه أهل الحل والعقد ‏وأجمعوا على ولايته وخلافته، فالذين خرجوا عليه وخالفوه، شقوا عصى المسلمين ‏وقاتلوا المؤمنين، وأصبحوا بعملهم هذا كافرين. ‏
والعجب... أنكم تكفرون الشيعة لسبهم ولعنهم معاوية وعائشة وطلحة وابن العاص ‏وأمثالهم الذين قادوا الناس لقتال المسلمين ومحاربة أمير المؤمنين ‏(عليه السلام) ولا تكفرونهم مع وجود هذا النص الصريح والحديث النبوي الصحيح: سباب المؤمن ‏فسوق وقتاله كفر / صحيح البخاري ج 8 /18. ‏
((المترجم))
26- أقول: لقد ارتئا إمام الأشاعرة هذا الرأي الباطل ليبرر ساحة معاوية وأنصاره، ‏وعائشة وجنودها الذين حاربوا الله ورسوله بقتالهم أمير المؤمنين عليا (ع) ‏وبسفكهم دماء المؤمنين والمسلمين، وكذلك بسبهم ولعنهم إمام المتقين وسيد ‏الوصيين عليا (ع)، وهو نفس النبي (صلى الله عليه وآله) كما في كتاب الله العزيز ‏في آية المباهلة ولذلك حكم العلماء المحققون بكفر من سبه (ع) وقالوا: إن ساب ‏علي (عليه السلام) ساب لرسول الله (صلى الله عليه وآله) وقد أفرد العلامي ‏الكنجي الشافعي في كتابه كفاية الطالب ـ الباب العاشر بعنوان ((كفر من سب ‏عليا عليه السلام)) ـ روى بسنده عن عبد الله بن عباس: أشهد على رسول الله ‏على رسول الله (صلى الله عليه وآله) سمعته أذناي ووعاه قلبي، يقول لعلي بن ‏أبي طالب من سبك فقد سبني ومن سبني فقد سب الله ومن سب الله أكبه ‏على منخريه في النار. ‏
((المترجم))
27- قال ابن أبي الحديد: قرأت هذا الكلام على النقيب أبي يحيى جعفر بن يحيى ‏بن أبي زيد البصريّ. فقلت له: بمن يعرّض.؟
فقال بل يصرّح. قلت لو صرّح لم أسألك. فضحك و قال بعليّ بن أبي طالب عليه ‏السلام.‏
قلت أ هذا الكلام كلّه لعليّ عليه السلام؟ قال نعم إنّه الملك يا بنيّ! قلت فما ‏مقالة الأنصار؟
قال هتفوا بذكر عليّ، فخاف من اضطراب الأمر عليه فنهاهم. فسألته عن غريبه، ‏فقال:.... و ثعالة اسم للثعلب علم غير مصروف... و أمّ طحال: امرأة بغي في ‏الجاهلية، فضرب بها المثل، يقال أزنى من أمّ طحال. ‏
((المترجم))

______________
24- أن الله سبحانه لعن كثيرا من الناس في القرآن الحكيم كقوله تعالى: (إن الذين ‏يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولائك ‏يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون) البقرة 159، وكقوله تعالى:‏
(إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا) ‏الأحزاب 57، وكذلك غير اللعن كما في قوله تعالى: (ولا تطع كل حلاف مهين * ‏هماز مشاء بنميم * مناع للخير معتد أثيم * عتل بعد ذلك زنيم) القلم 10 ـ 13. ‏
((المترجم))
25- لقول النبي (صلى الله عليه وآله):‏
((سباب المؤمن فسوق وقتاله كفر)) صحيح البخاري ج8/18 من حديث ابن ‏مسعود.‏
فالشيعة لا يلعنون مؤمنا وإنما يلعنون الذين كفروا من أصحاب رسول الله (صلى الله ‏عليه وآله) وارتدوا بعده، وهم الذين أشار الله سبحانه إليهم في قوله: (وما محمد ‏إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ‏ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين) آل عمران /144، ‏وهؤلاء هم الذين قاتلوا عليا (ع) وأصحابه المؤمنين، إذ كان هو (ع) يومئذ خليفة ‏رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأمير المؤمنين الذي بايعه أهل الحل والعقد ‏وأجمعوا على ولايته وخلافته، فالذين خرجوا عليه وخالفوه، شقوا عصى المسلمين ‏وقاتلوا المؤمنين، وأصبحوا بعملهم هذا كافرين. ‏
والعجب... أنكم تكفرون الشيعة لسبهم ولعنهم معاوية وعائشة وطلحة وابن العاص ‏وأمثالهم الذين قادوا الناس لقتال المسلمين ومحاربة أمير المؤمنين ‏(عليه السلام) ولا تكفرونهم مع وجود هذا النص الصريح والحديث النبوي الصحيح: سباب المؤمن ‏فسوق وقتاله كفر / صحيح البخاري ج 8 /18. ‏
((المترجم))
26- أقول: لقد ارتئا إمام الأشاعرة هذا الرأي الباطل ليبرر ساحة معاوية وأنصاره، ‏وعائشة وجنودها الذين حاربوا الله ورسوله بقتالهم أمير المؤمنين عليا (ع) ‏وبسفكهم دماء المؤمنين والمسلمين، وكذلك بسبهم ولعنهم إمام المتقين وسيد ‏الوصيين عليا (ع)، وهو نفس النبي (صلى الله عليه وآله) كما في كتاب الله العزيز ‏في آية المباهلة ولذلك حكم العلماء المحققون بكفر من سبه (ع) وقالوا: إن ساب ‏علي (عليه السلام) ساب لرسول الله (صلى الله عليه وآله) وقد أفرد العلامي ‏الكنجي الشافعي في كتابه كفاية الطالب ـ الباب العاشر بعنوان ((كفر من سب ‏عليا عليه السلام)) ـ روى بسنده عن عبد الله بن عباس: أشهد على رسول الله ‏على رسول الله (صلى الله عليه وآله) سمعته أذناي ووعاه قلبي، يقول لعلي بن ‏أبي طالب من سبك فقد سبني ومن سبني فقد سب الله ومن سب الله أكبه ‏على منخريه في النار. ‏
((المترجم))
27- قال ابن أبي الحديد: قرأت هذا الكلام على النقيب أبي يحيى جعفر بن يحيى ‏بن أبي زيد البصريّ. فقلت له: بمن يعرّض.؟
فقال بل يصرّح. قلت لو صرّح لم أسألك. فضحك و قال بعليّ بن أبي طالب عليه ‏السلام.‏
قلت أ هذا الكلام كلّه لعليّ عليه السلام؟ قال نعم إنّه الملك يا بنيّ! قلت فما ‏مقالة الأنصار؟
قال هتفوا بذكر عليّ، فخاف من اضطراب الأمر عليه فنهاهم. فسألته عن غريبه، ‏فقال:.... و ثعالة اسم للثعلب علم غير مصروف... و أمّ طحال: امرأة بغي في ‏الجاهلية، فضرب بها المثل، يقال أزنى من أمّ طحال. ‏
((المترجم))


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page