• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

في بعض ما أورده السنّة من فرار أئمتهم من الزّحف

في بعض ما أورده السنّة من (1) فرار أئمتهم من الزّحف

مع قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولّوهم الأدبار ومن يولّهم يومئذ دبره إلاّ متحرّفا لقتال .. ) الآية (2) .
وقد فرّوا من الزحف (3) في مواطن كثيرة ؛ واستحقوا بالفرار العار والخلود في النار .
منها : يوم خيبر ؛ أجمع المسلمون أن أبا بكر سار بالرآية ثمّ (4) رجع مهزوما فأخذها (5) عمر فرجع منهزما (6) ، وكان الفتح فيها (7) على يد علي بن أبي طالب (8) أمير المؤمنين عليه السلام (9) .
فقال عبد الحميد بن أبي الحديد المعتزلي أصولا والحنفي فروعا ـ من أعيان علماء السنة ، وله مصنّفات كثيرة ، منها شرح نهج البلاغة عشرون جزءا (10) ، وله أشعار كثيرة (11) حسنة ، منها السبع العلويات ـ يقول (12) في انهزام أبي بكر وعمر يوم خيبر في قصيدة له (13) البائية (14) ما يتضمّن ذمّهما وتشبيههما بالنساء (15) ، وهو قوله :

ومــا أنس لا أنس اللذين تـقدّما    
وفـرّهما والفرّ ـ قد عـلما ـ حوب (16)
ولـلرّآية العـظمى وقـد ذهـبـا بهــا     
مـلابس ذل فـوقها وجـلابيــب (17)
يشـلّهما مـن آل مـوسى شـمـرْدل (18)    
طـويل نجـاد السيـف أجيد يعبوب (19)
يمــجّ مـنـونــا سـيفـه وسـنانه    
ويلهــب نــارا غمـده والأنابيب
أحضرهما أم حضر أخرج (20) خاضب (21)    
وذان هما أم نـاعم الخـدّ مخضوب
عذرتكمــا أنّ الحمــام لمبغــض    
وإنّ بقاء النّفس للنّفــس محبــوب
ويكره (22) طعم الموت والموت طالب (23)     
فكيــف يلذّ المـوت والمـوت مطلوب
دعا قصب (24) العليـاء يملكهــا امْرُؤُ    
بغير أفاعيل (25) الدّناءة مقضوب (26) (27)

يقول (28) في البيت الأول : مهما أنس من شيء فلا أنس حال هذين الرجلين اللّذين تقدّما في الخلافة ، وفرّهما في الزّحف بعد علمهما بقول الله تعالى : ( ومن يولّهم يومئذ دبره إلاّ متحرّفا لقتال أو متحيزّا الى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنّم وبئس المصير ) (29) .
يقول : إن تقدّمهما في الخلافة مع فعلهما ما يوجب غضب الله تعالى (30) ويوجب جهنّم ؛ شيء لا يتأول وإن نسي غيره (31) .
ومعنى البيت الثاني : أن هذه الرآية هذه العزيزة قد شملها الذل لحمل (32) هذين الرجلين (33) ، فصار الذّل كالملابس لهما برجوعهما بها (34) منكوسة في ايديهما من غير عادة لها بذلك (35) .
ومعنى البيت الخامس : الإستهزاء بهما ، يقول (36) : أُحضرهما (37) .. أي عدوّهما .. أي (38) عدوّ أبي بكر وعمر حين رجعا بالرآية مهزومين (39) ، أم عدّوه (40) الظليم ـ وهو فرخ النعامة (41) الذي رعى نبت (42) الربيع واشتدّ ـ .. يصف قوّة ما هربهما (43) حال انهزامهما .
وقوله : وذانِ هما .. أي وهذان الشخصان هما أبو بكر وعمر ، أم شخص ناعم الخدّ مخضوب ؟ .. شبّههما بالمرأة ؛ لأنّ الوصفين مختصيّن بالنساء ، وهما : نعومة الخدّ ، وخضاب اليد (44) .
وقوله : في البيت السادس : عذرتكما (45) .. على سبيل الإستهزاء والتهكّم (46) بهما ؛ لأن الفرار من الزحف خوفا من (47) الموت يورث العار ، ودخول (48) النار (49) .
والبيت الذي بعده مثله في الإستهزاء والتهكّم (50) .
وقوله : دعا قصب العلياء .. يقول : يا أبابكر ! ويا عمر ! دعا قصب العليا (51) يملكها من لا فيه عيب يعاب به .. يريد به أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (52) عليه السلام .
ومنها : فرارهما في أُحد وفي (53) حنين ، قال في قصيدته الرائية (54) :

وأعـجب إنسـانا مـن الخـلق (55) كـثرة    
فـلم يغن (56) شـيئا ثمّ هـرْول مـدبرا (57)

أراد بالإنسان : أبابكر ؛ فإنّه (58) لمّا رأى يوم حنين كثرة المسلمين قال : ( لن نغلب (59) اليوم من قلّة (60) فأصابهم بعينه حتى (61) انكسروا وأثم (62) .
ثمّ قال :
وضاقت عليه الأرض من بعد رحبها     
وللـنّص حكـم لا يـدافـع بـالمرا (63)

مراده بالنّص ، قوله تعالى : ( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا ..) (64) .
ثمّ قال ( شعر ) :

وليس بـنكر في حـنين فـراره    
وفي (65) أُحد قـد فـرّ خـوفا وخـيبرا

يقول : الفرار عادة له فلا تنكره عليه .. ! وهو استهزاء به وتهكّم به (66) .
ثمّ قال :

[ رويـدك إن المجـد حـلو لـطاعم    
غريب فإن مارسته ذقت ممقرا (67) ] (68)
ومــا كــل من رام المـعالي تحمّلت     
مناكبه (69) مـنها الركـام (70) الكـنهورا (71) (72)

يقول : ما أنت يا أبا بكر ! من أهل المعالي , لأنك (73) لسب ممن يتحمّل أثقالها ببذل النفس عند الحروب ، وبذل المال في الجدوب (74) .
ثمّ قال :

تنحّ عن العـليا يسـحب ذيـلها     *     همـام تـردّى بـالعلى وتأزّرا

المعنى : أنه خاطب أبا بكر وأمره بالتنحّي عن العليا ، فإنها لا تصلح له ، وإنما تصلح لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب (75) عليه السلام ، الذي تردّى بالعُلى وتأزّر بها .. بأصله وفعله .
ثم قال :
فتى لم يعرّق (76) فيه تيم بن مـرة     *     ولا عبد اللاّت الخـبيثة أعـصرا

أخذ يصف (77) أمير المؤمنين عليه السلام بالصفات السلبية الموجبة للنقص ـ وهي مسلوبة عنه وثابتة لأبي بكر ـ في (78) هذا البيت وما بعده تعريف (79) تيم بن مرّة ؛ أرذل قبيلة (80) من قريش ، ومثل (81) عبادة الأصنام .
ثم قال :
ولا كـان مـعزولا غـداة بـراءة     *     ولا عـن (82) صلاة أمّ فيهـا مؤخّـرا (83)

فإنّ عزله عن (84) تأدية (85) [ سورة ] براءة (86) ، وعزله و (87) تأخيره عن الصلاة يوم خرج النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم معصوب الرأس ، وقد أمرته عائشة بالتقدّم (88) فأخّره النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم وصلى بهم هو عليه السلام (89) لا ينكره (90) أحد (91) ، ومن لا يصلح لتأدية (92) بعض آيات السورة ، ولا يصلح أن يأم الناس بصلاة واحدة ، كيف يصلح لبأدية (93) جميع الأحكام ؟!! لولا (94) عمي الطغام ، وبلوى الأنام ، وحقدهم على مكسّر (95) الأصنام ، وقاتل (96) آبائهم وأعمامهم (97) .
ثم قال :
ولا كان في بعث ابن زيد مؤمّرا     *     عليه فأضحى لابن زيـد مؤمّرا(98)

يقول : إن عليا أمير المؤمنين (99) عليه السلام لم يتأمّر عليه أسامة بن زيد (100) كما كان أميرا على أبي بكر وعمر (101) ، ثمّ صار يؤمّر (102) ابن زيد (103) .
وذلك عجب (104) .
ثمّ قال (105) :
ولا كان الغــار يهفو (106) جنانــه     *     حذارا ولا يــوم العريــش تستّرا

يعني أنّ أبا بكر هفا جنانه .. أي خاف (107) وهو في الغار (108) ، وأمير المؤمنين علي عليه السلام ما هفا جنانه ولاخافه (109) ، وهو على فراش رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وقد قصده قريش يريدون قتله ، وأبو بكر تستّر (110) يوم بدر (111) في العريش ، وأمير المؤمنين عليه السلام (112) يقط رقاب الكفّار ، ويعجّل بأرواحهم (113) الى النار .. فبينهما فرق بعيد (114) .
ثمّ قال (115) :
إمام هدىً (116) بالقُرص آثـر فـاقتضى    
له القرص ردّ القرص ابيض أزهرا (117)

القرص الأول والثاني (118) : هو القرص (119) الذي تصدق به أمير المؤمنين عليه السلام على المسكين ، واليتميم والأسير ، فنزل في حقّه وحقّ زوجته وابنيه عليهم السلام سورة « هل أتى » (120) ، والقرص الثالث : يريد به قرص الشمس حين (121) ردّت له (122) ببابل حتى صلى الظهر والعصر (123) ، وذلك مشهور لا ينكره مخالف ولا موألف (124) ، وذلك فضل أُختصّ به عليه السلام .
ثمّ قال :

يـــزاحمـه جــبريل تحـت عـباءة    
لها قيل (125) كلّ الصيد في (126) جانب الفـرا (127)

يعنى العباءة الّتي ألقاها رسول الله (128) صلى الله عليه وآله وسلم على أهل بيته : علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام ، ثمّ قال : « هؤلاء أهل بيتي فأذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيرا » فأنزل الله تعالى (129) آية التطهير :
( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرّجس أهل البيت ويطهّركم تطهيرا ) (130) .
فقال جبرئيل عليه السلام : وأنا من أهل بيتك يا رسول الله ؟ فقال : « وأنت من أهل بيتي يا جبرئيل » (131) .
ومن تأمل هذه القصة و (132) الفضيلة المنيفة (133) التي تضمّنها (134) هذه الآية الشريفة ؛ عرف عصمة أمير المؤمنين (135) عليه السلام وزوجته وولديه عليهم السلام ، وعلم أنه أحق بالخلافة من سائر الناس .
أنظروا الى شعر (136) علامهم المعتزلي أصولا ، الحنفي فروعا .. كيف (137) أمر أبا بكر بالتّنحّي عن المعالي ، يقول : بأيّ سبب (138) تطلب المعالي ـ يا أبا بكر ـ وأنت لم تضرب فيها بعرق ، ولم تحصّلها بسعي ؟! فكيف تطلبها وأنت من تيم بن مرّة أرذل قبيلة من (139) قريش ؟ ، وقد عبدت الأصنام دهرا ً(140) طويلا (141) ، وكنت معزولا (142) عن تأدّي براءة ، وكان أسامة بن زيد أميرا عليك ، وفررت من الزحف يوم خيبر ، وأُحد ، وحنين ، واستحققت بفرارك غضب الله والنار ، كما أخبر الله (143) الجبّار ، و (144) هفا جنانك يوم الغار و (145) بكيت خوفا (146) ، وأخّرك النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الصلاة (147) ، ولا لك فضيلة مذكورة ، ولا منقبة مشهورة (148) ، بل (149) مثالبك لا تحصى لمن أراد الإستقصاء .
____________
(1) في المطبوع من الكتاب ونسخة ( ألف ) : في .. بدلا من : من .
(2) سورة الأنفال (8) : 15 ـ 16 .
(3) لا توجد : من الزحف .. في نسخة (ر) .
(4) كذا في نسخة ( ألف ) ، وفي ما سواها : واو ، بدلا من : ثم .
(5) في نسخة (ر) : فرجع منهرما ، ثم سار بها .. الى آخره .
(6) في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية : مهزوما .
(7) لا يوجد في نسخة (ر) : فيها .
(8) كذا في نسخة (ر) ، ولا توجد : أمير المؤمنين عليه السلام .. عكس المطبوع من الكتاب !
(9) انظر مثالا : السيرة النبوية لابن هشام 3|349 ، تاريخ الطبري 3|11 ، صحيح البخاري 4|57 و 5|171 ، صحيح مسلم 4|1870 حديث 33 و 1872 حديث 34 و 35 ، تاريخ بغداد 8|5 ، مسند أحمد 1|99 ، 133 ، 185 ، 331 ، 2| 26 ، منتخب كنز العمّال المطبوع بهامش المسند 5|39 ، المغازي للواقدي 2|653 ، مناقب أحمد 102 ـ 103 حديث 154 ـ 156 ، المستدرك للحاكم 3|38 ، الكامل لابن الأثير 1|596 ، ذخائر العقبى : 76 ، فرائد السمطين 2|259 حديث 200 ، البداية والنهاية 7|341 ، مجمع الزوائد 9|120 و 6|150 ، تاريخ الخلفاء للسيوطي : 66 ، سنن البيهقي 9|131 ، تاريخ ابن عساكر 1|188 حديث 234 و 189 حديث 235 ، وفي ترجمة الإمام علي عليه السلام لابن عساكر : 189 حديث 236 ، وفيه إشارة الى مصادر الواقعة : 174 ـ 202 .
(10) في نسخة (ر) : مجلدا .. بدلا من : جزءا .
(11) لا توجد كلمة : كثيرة .. في نسخة (ر) .
(12) في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية : فقال .
(13) لا توجد : له ، في نسخة (ر) ، وفي نسخة ( ألف ) : من قصيدته .
(14) وقد جاءت في (69) بيتا ، وفي شرح السيد محمد صاحب المدارك لها : 3 ، ذكر عددها تسعة و تسعين بيتا ، وفي ترقيمه لها عدها (65) بحسب شرحه لها ، إلاّ أنه لم يعدد منها إلاّ ما ذكرناها ! . وما هنا هو البيت 31 ـ 38 .
(15) قوله : وتشبيهها بالنساء .. حذفت من نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية .
(16) الحُوب ـ بالضم ـ : الأثيم . انظر : صحاح اللّغة : 1|116 مادة ( حوب ) . ويأتي بمعنى الحزن والوحشة والهلاك وغيرها . انظر : القاموس المحيط 1|58 ، والصحاح 1|116 وغيرهما .
(17) الجلابيب ـ جمع جلباب ـ وهو الملحفة ، قاله ابن الأثير في الصحاح 1|101 والفيروزآبادي في القاموس المحيط 1|47 قال : والجلباب .. القميص وثوب واسع للمرأة دون الملحفة ، أو ما تغطي به ثيابها من فوق كالملحفة ، أو هو الخمار .
(18) الشمردل ـ بالدال غير معجمة ـ : السريع من الإبل وغيره . انظر : صحاح اللّغة : 5|1741 مادة ( شمردل ) .
(19) اليعبوب : الفرس الكثير الجري ، والنهر الشديد الجرية . القاموس المحيط 1|100 .
(20) الأخرج : هو ذكر النعام الذي فيه بياض وسواد وغير ذلك ، لاحظ : القاموس المحيط 1|184 ، ومجمع البحرين 2|292 .
(21) جاء صدر البيت في الطبعة الحجرية هكذا : أخصرهما أم خضر خرج خاطب .. وهو غلط .
(22) في شرح القصائد : 5 : ليكره .
(23) جاءت كلمة ، طالب ، نسخة بدل على (ر) ، وفيها : مبغض .
(24) في نسخة ( ألف ) : قضب .
(25) جاءت ( افاعيل ) في نسخة ( ألف ) ، نسخة بدل ، وفيها : وفيه أقاذيب .
(26) المقضوب : المنقطع ، كما في صحاح اللغة : 1|203 مادة ( قضب ) ، وفي نسخة ( ألف ) : مقصوب .
(27) القصائد السبع العلويات : 91 . وانظر شرحها للسيد محمد صاحب المدراك : 5 .
(28) في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية : قال .. بدلا من : يقول .
(29) سورة الأنفال (8) : 16 .
(30) لا توجد كلمة : تعالى ، في نسخة (ر) .
(31) جاءت العبارة هكذا في نسخة (ر) : شيء لا ينسى وإن ينسى غيره .
(32) في نسخة (ر) : بحمل .
(33) في الطبعة الحجرية : الذلّ هذان الرجلان ! .
(34) في نسخة (ر) : لها برجوعها .
(35) اقول : معنى البيت الثالث : يشلها : يطردهما ، وآل موسى هنا قومه ، والشمردل : القوى السريع من الإبل وغيرها .. يريد هنا مرحب بن ميشا ، والعرب تصف بطول النجاد ، ويريدون طول القامة ، والأجيد : الطويل الجيد ـ وهو العنق ـ ، واليعبوب ، مر معناه ، أطلق على مرحب لشدته وسرعته .
ومعنى البيت الرابع : يمج بمعنى يقذف ـ والمنون : الموت ، والضمائر في : سيفه ، وسنانه ، وغمده ، تعود كلا الى مرحب .. وفيه نوع مبالغة .
(36) لا توجد كلمة : يقول .. في نسخة (ر) .
(37) في الطبعة الحجرية : أخضرهما .
(38) كذا في نسخة (ر) ، ولا توجد : أي في مطبوع الكتاب ، وهو غلط ، ويراد منه العدو هنا .
(39) في نسخة (ر) : منهزمين .
(40) في الطبعة الحجرية : عدوّ ـ بدون ضمير ـ .
(41) لا توجد جملة : وهو فرخ النعامة .. في الطبعة الحجرية ونسخة ( ألف ) .
(42) لا توجد كلمة : نبت ، في نسخة ( ألف ) و (ر) .
(43) كذا ، والظاهر كون ( ما ) زائدة ، وفي نسخة (ر) : قوة حربهما .. وهو تصحيف ، وفي نسخة ( ألف ) : واشتدّ قوّة ، يصف جرمهما ..
(44) في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية : والخضاب .. يدل : خضاب اليد .
(45) في الطبعة الحجرية : غدرتكما .. وهو تصحيف .
(46) في المطبوع من الكتاب : التهتّك .
(47) في نسخة ( ألف ) و (ر) : خوف ، بدلا من : خوفا من ..
(48) في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية : ويدخل .
(49) بمعنى أن بغض الموت شيمة الأذلاء العجزة والضعفاء ، فأما أهل النجدة والشجاعة ، فيتبادرون الى المنية وذهاب الانفس .
(50) قال السيد في شرحه : 12 : .. هذا البيت ليس على عمومه ، بل مخصوص بهما وبأمثالهما ، وهو من قوله بعض العرب ، وقد قيل له : لم تفر ؟ ! فقال : والله إني لأكره الموت وهو يأتيني ، أنا أسعى إليه بقدمي !؟ .
(51) من قوله : يقول .. الى هنا لا يوجد في نسخة ( ألف ) .
(52) لا يوجد في المطبوع : عليّ بن أبي طالب عليه السلام .
(53) لا يوجد في نسخة (ر) : في .
(54) وق القصيدة الثانية من القصائد السبعة ، ذات ( 52 ) بيتا ، وهذا هو البيت 39 ـ 50 منها وفي الشرح المطبوع رقمها ( 33 ) ! . بحسب شرحه لها . وهي في ذكر فتح مكة .
(55) في المصدر : القوم .
(56) في الطبعة الحجرية ونسخة (ر) : تغن .
(57) القصائد السبع العلويّات : 107 .
(58) في نسخة (ر) : لانه .
(59) في الكتاب ، بنسخة : وتغلب ، وهو تصحيف .
(60) نص على هذا أصحاب التواريخ والحديث ، وأورده الشيخ المفيد رحمه الله في الإرشاد : 71 ، وسيرة ابن هشام 4|140 ، والإمتاع والموانسة : 423 ، وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة 15|106 ، وكرر ذكره العلامة المجلسي في بحاره 21|146 ، 155 ، 165 وغيرها ، وهو تارة لم يصرح باسمه كما في المورد الأول قال : وكان سبب انهزام المسلمين يوم حنين أن بعضهم قال ـ حين رأى كثرة المسلمين ـ لن نغلب اليوم من قلّة ! فانهزموا بعد ساعة .. الى آخره .
(61) في الطبعة الحجرية : ثمّ ، بدلا من : حتى .
(62) لا يوجد في المطبوع : وأثم ، وفي نسخة ( ألف ) : انكسروا ثمّ .
وما أروع قول بعضهم : الأول عانهم ، وعلي عليه السلام أعانهم .
(63) في الطبعة الحجرية : بالمراء .
أقول : المراء ـ ممدود ـ المجادلة ، وقصره هنا للضرورة الشعرية .
(64) سورة التوبة (9) : 25 . ولا يوجد ذيل الآية في الطبعة الحجرية .
(65) في المصدر : ففي .
(66) لا توجد : به ، في نسخة (ر) .
أقول : وكأنه يريد التهكم والرد على من قال بأفضليته على أمير المؤمنين سلام الله عليه وآله .
(67) الممقر هو المرّ ، فهو شيء مقر قاله في الصحاح 2|819 ، وقريب منه في النهاية 4|347 وقال : المقّر : الصبر ، وهو هذا الدواء المرّ المعروف ..
(68) جاء هذا البيت في القصيدة والديوان والشرح وأدرجناه هنا ، ومعناه : مهلا أيها الأول ارفق بنفسك في طلب ما لست من أهله ، يحلو له من قبيل أن يعرف ما يلزمه من المشاق ، فإذأ باشر ذلك صعب عليه ونفر منه ، ولست أنت من أهله المعتادين تحمل اثقاله ومكائد أهواله . ويراد من الممقر : المرّ .
(69) المناكب ـ جمع منكب ـ وهو مجمع عظم العضدين والكتف ـ .. وهنا استعار كل هذا للأثقال التي يتحملها طالب العليا .
(70) الركام : الشيء المتراكم بعضه فوق بعض . انظر : أقرب الموارد : 1|429 مادّة ( ركم ) .
قال في النهاية 5|1936 : ركم الشيء يركمه .. إذا جمع والقى بعضه على بعض ، وارتكم الشيء وتراكم .. إذا اجتمع ، وأنظر : القاموس المحيط 4|122 .
(71) الكنهور : الصحيح من الرجال ، أو من السحاب قطع أمثال ألجبال ، أو المتراكم . انظر : أقرب الموارد 2|1109 مادّة ( كنه ) .
وقد أخذه من القاموس المحيط 2|129 ، وفي الصحاح 2|811 ، الكهنور : العظيم من السحاب .
(72) القصائد السبع العلويّات : 91 ، وانظر : المغازي للواقدي 1|240 ، 3|90 ، السيرة النبوية لابن هشام 4|87 ، 89 ، تاريخ ابن كثير 3|610 ، طبقات ابن سعد 2|252 ـ 549 ، الأمتاع للمقريزي : 135 ، السيرة الحلبية 3|108 ـ 110 نقل عن الدمياطي ، مسند أبي يعلى 6|289 حديث 851 عن ابن عباس ، مجمع الزوائد للهيثمي 6|180 ـ 182 ، عن أبي يعلى والطبراني في الأوسط عن أنس .
(73) في الطبعة الحجرية ونسخة ( ألف ) : فإنك .
(74) في نسخة ( ألف ) و (ر) والمطبوعة : الجذوب . وما أثبت هو الأصح ، وهو نقيض الخصب ، ويأتي بمعنى العيب أيضا .
(75) لا توجد كلمة : علي بن أبي طالب .. في الطبعة الحجرية .
(76) في بعض النسخ : تعرّق . يقال . أعرق الرجل .. أي صار عريقا ، وهو الذي له عرق في الكرم .. ويقال : ذلك مُعْرق .. في اللؤم والكرم ، انظر : الصحاح 4|1524 ،النهاية 3|219 ـ 220 ، وغيرها .
(77) في نسخة (ر) : شرع بوصف .
(78) في الطبعة الحجرية : كما ، بدلا من : في ، وفي نسخة ( ألف ) : كما في ..
(79) في نسخة ( ألف ) : من تفريق .
(80) كذا في نسخة ( ألف ) ، وفي غيرها : قبيلته ، ولا معنى لها .
(81) الكلمة مشوّشة في الأصل ونسخة (ر) . ولعلها : أمثل قوم في عبادة الأصنام .
(82) كذا في المصدر ، وفي الطبعة الحجرية ونسخة ( ألف ) : في .
(83) القصائد السبع العلوّيات لابن أبي الحديد : 91 .
(84) في نسخة ( ألف ) : من .. بدلا من : عن .
(85) في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية :تأدّى .
(86) لاحظ قصة بعثه بسورة براءة في المغازي للواقدي : 3|1076 ، المصيف لابن أبي شيبة : 12|84 حديث 12184 ، شواهد التنزيل : 1|51 ـ 231 ، تفسير الطبري : 10|46 ، 47 ، سيرة زيني دحلان : 2|140 ، مسند أحمد : 1|3 ، 151 ، 3|212 ، 283 ، 4|165 ، فضائل أحمد : رقم 69 ، السقيفه للجوهري : 70 ، الخصائص للنسائي : 143 حديث 74 ، الجامع الصحيح للترمذي : 5|636 حديث 3719 ، المناقب المرتضوية للترمذي : 35 ـ 37 ، تفسير ابن كثير : 2|333 ، تاريخ اليعقوبي : 2|76 ، البداية والنهاية : 5|37 ، مجمع الزوائد : 7|29 ، الجامع الصغير : حديث 5595 ، الدر المنثور : 3|209 ـ 210 ، المناقب لابن المغازلي : 221 حديث 267 ، المناقب للخوارزمي : 100 ، الكامل لابن الأثير : 1|644 ، المستدرك للحاكم : 3|51 ـ 52 وفيه : بعث النبيّ أبا بكر وعمر الى الحجّ ، كفاية الطالب : 154 ، تذكرة الخواص : 42 ، راجع للمزيد من المصادر الى ترجمة الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام من تاريخ ابن عساكر : 2|371 ـ 391 .
(87) لا توجد : عزله و .. في نسخة ( ألف ) و (ر) .
(88) في نسخة (ر) : وقد أمرت عائشة أبابكر أن يصلّي بالناس .
(89) لا يوجد : هو عليه السلام .. في الطبعة الحجرية ونسخة ( ألف ) .
(90) أنظر صلاة أبي بكر وتنحيه في : تاريخ الطبري : 2|429 ، 437 ، 440 ، السيرة النبوية لابن كثير : 4|460 ، 463 ، 467 ، السيرة الحلبية : 3|349 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : 9|196 ـ 198 ، صحيح الترمذي 5|573 ، سنن أبي داود 2|266 ، سنن النسائي 2|10 ، 77 ، 99 ، سنن ابن ماجه 1|389 ، مسند أحمد بن حنبل 1|216 ، 231 ، 256 وموارد أخرى ، وغيرها .
(91) لا يوجد في نسخة (ر) لا ينكره أحد .
(92) في الطبعة الحجرية ونسخة ( ألف ) و (ر) : لتأدّي .
(93) في نسخة ( ألف ) : لتأدي ، بدلا من : لتأدية .
(94) في نسخة (ر) : لو ، بدلا من : لولا .
(95) كذا في نخسة ( ألف ) ، وفي نسخة (ر) : تكسير ، وفي باقي النسخ : كسر .
(96) كذا في نسخة ( ألف ) ، وفي سائر النسخ : قتل .
(97) في الطبعة الحجرية : والأعمام .
(98) القصائد السبع العلويّات : 108 .
(99) في نسخة (ر) و ( ألف ) : علي عليه السلام ! [ كذا ] ، ولا توجد كلمة : أمير المؤمنين عليه السلام ، وفي الطبعة الحجرية عكسه .
(100) حذفت كلمة : ابن زيد .. من الطبعة الحجرية .
(101) جملة : وعمر ، لا توجد في الطبعة الحجرية ونسخة ( الف ) .
(102) لا توجد جملة : ثمّ صار يؤمّر .. في نسخة (ر) ، وفيها : بل كان هو يأمر .
(103) لاحظ إمارة أسامة بن زيد في : المغازي للواقدي : 3|1118 ، تاريخ الطبري : 2|429 ، السيرة الحلبيّة : 3|227 ـ 228 ، السيرة النبويّة لأحمد زيني دحلان : 2|138 ، الكامل لابن الأثير : 1|162 ، طبقات ابن سعد : 2|190 ـ 192 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : 1|21 ـ 61 ، 6|52 ، السقيفة للجوهري : 74 .. وغيرها .
(104) في نسخة (ر) : عجيب .
(105) في الطبعة الحجرية : وقال .
(106) الهفوة : الزّلّة ، وهفا الطائر بجناحيه .. أي خفق وطار . أنظر : صحاح اللغة : 6|253 مادة ( هفا ) .
(107) لا توجد : أي خاف .. في المطبوعة .
(108) في نسخة (ر) : يوم الغار .
(109) من قوله : وهو في الغار .. الى هنا لا توجد في نسخة ( ألف ) .
(110) كلمة : تستر .. مزيدة من نسخة ( ألف ) .
(111) كذا ، والظاهر : يوم أحد .
(112) من قوله : ما هفا جنانه .. الى هنا سقط من المطبوع من الكتاب .
(113) لا توجد الباء في الطبعة الحجرية .
(114) انظر : السيرة النبويه لابن هشام : 2|91 ، السيرة النبوية لاحمد زيني دحلان : 1|159 ، تاريخ الطبري : 2|99 ، مورج الذهب : 2|285 ، الكامل في التاريخ : 1|516 ، سيرة ابن إسحاق : 1|462 ، السيرة الحلبية : 2|191 ، فرائد السمطين : 1|330 ، تذكرة الخواص : 40 ، كفاية الطالب : 239 نقلا عن الثعلبي صفحة 7791 ، مسند أحمد 1|330 .. وغيرها .
(115) في الطبعة الحجرية : وقال .
(116) في الأصل : الهدى .
(117) القصائد السبع العلويات : 108 .
(118) في الطبعة الحجرية : ولا الثاني . وزيد هنا كلمة : والثالث ، في نسخة ( ألف ) .
(119) لا توجد كلمة : القرص .. هذه في نسخة ( ألف ) .
(120) شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني : 298 ـ 315 الآية 187 ، تفسير غرائب القرآن المطبوع مع تفسير الطبري : 28|112 ، تفسير فخرالدين الرازي : 30|243 ، تفسير الكشاف للزمخشري : 4|197 ، تفسير الثعلبي : 219 ، فرائد السمطين : 2|53 ، اسد الغابة : 5|530 قال : وأخرجه أبو موسى ، المناقب للخوارزمي : 188 ، المناقب لابن المغازلي : 272 حديث 320 ، الدر المنثور : 6|299 عن ابن مردويه عن ابن عباس ، تفسير القرطبي : 19|130 عن الثعلبي ، والنّقاش ، والقشيري ، أسباب النزول للواحدي : 231 .. وغيرها .
(121) كذا في نسخة ( ألف ) ، وفي سائر النسخ : حتى .
(122) في نسخة (ر) : حين ردّ له .
(123) لاحظ عن موضوع رد الشمس : تاريخ ابن عساكر ترجمة الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ، 2|283 ـ 305 حديث رد الشمس ، البداية والنهاية : 6|86 ، ميزان الإعتدال : 2|244 ، المناقب لابن المغازلي : 98 حديث 141 ، مجمع الزوائد : 8|296 ، فتح الباري : 6|168 ، مناقب سيدنا علي عليه السلام للعيني : 13 ، المناقب للخوارزمي : 63 ، السيرة النبوية لأحمد زيني دحلان : 2|201 ، فرائد السمطين : 1|146 ـ 148 ، مشكل الآثار للطحاوي : 2|8 ، 388 ، 409 ، فيض القدير : 5|440 ، الصواعق المحرقة : 76 ، راجع المزيد من مصادر الى كتاب الغدير : 3|127 ـ 141 .
(124) في نسخة (ر) : عند المؤالف والمخالف .
(125) في الطبعة الحجرية ونسخة (ر) : قبل .
(126) في نسخة ( ألف ) : عن ، بدلا من : في .
(127) القصائد السع العلويات : 108 ، ولاحظ شرحها للسيد محمد صاحب المدارك : 18 ـ 22 .
(128) في نسخة (ر) : النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، بدلا من : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
(129) لا توجد كلمة : تعالى .. في المطبوعة ونسخة ( ألف ) ، وحذفت عن نسخة (ر) كلمة : آية التطهير .
(130) سورة الأحزاب (33) : 33 .
(131) وقال في آخرها :
حلفت بمثواه الشريف وتربة * أحال ثراها طيب ريّاه عنبرا
لأستنقذنّ العمر في مدحي له * وإن لامني فيه العذول فأكثرا
وانظر عن حديث الكساء وآية التطهير : مصنّف ابن أبي شيبة : 12|72 حديث 12152 ، وصفحة : 73 حديث 12153 ، المناقب المرتضوية للترمذي : 46 ، الدر المنثور : 5|198 ـ 199 ، السيرة النبوية لأحمد زيني دحلان : 2|300 ، النور المشتعل : 175 ، تفسير الثعلبي : 128 ـ المخطوط ـ ، الجامع الصحيح للترمذي : 5|351 حديث 3205 ، وصفحة : 352 حديث 3206 مع اختلاف يسير ، مسند أحمد : 6|292 ، أسباب النزول للواحدي : 267 ، ذخائر العقبى : 21 ـ 23 ، تفسير الطبري : 22|6 ـ 7 ، مشكل الآثار للطحاوي : 2|334 ، 335 ، الخصائص للنسائي : 30 حديث 11 ، وللمزيد راجع كتاب فضائل الخمسة من الصحاح الستّة : 1|224 ـ 246 .. وغيره وغيرها .
(132) جملة : القصة و .. لا توجد في الطبعة الحجرية ونسخة ( ألف ) .
(133) كلمة : المنفية .. لا توجد في نسخة ( ألف ) والمطبوع من الكتاب .
(134) كذا ، والظاهر : تصمّنتها .
(135) في نسخة (ر) : الوصي بدلا من : أمير المؤمنين عليه السلام .
(136) لا توجد كلمة : شعر ، في الطبعة الحجرية .
(137) زيادة : كيف ، من نسخة (ر) ، ولاتوجد في غيرها من النسخ .
(138) في نسخة (ر) : سبيل ، بدلا من : سبب .
(139) لا توجد كلمة : من .. في الطبعة الحجرية ، وفي نسخة ( ألف ) : في .
(140) في مطبوع الكتاب ونسخة ( ألف ) : عصرا . . بدلا من : دهرا .
(141) في نسخة (ر) : مدة طويلة .
(142) في نسخة (ر) : وانت معزول .
(143) في الطبعة الحجرية : به ، بدلا من لفظ الجلاله .
(144) لا توجد الواو في نسخة (ر) .
(145) لا توجد الواو في الطبعة الحجرية .
(146) لا توجد كلمة : خوفا في نسخة (ر) .
(147) لا توجد في نسخة ( ألف ) : من الصلاة .
(148) في نسخة ( ألف ) ومطبوع الكتاب : ولا خبر مشهور .
(149) في الطبعة الحجرية : ولا خبر مشهور وجلّ ..


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page