• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

في تقدّم الشيعة في التاريخ الإسلامي (2)

 

في تقدّم الشيعة في التاريخ الإسلامي (2)

الصحيفة الرابعة

في مَن يزيد على غيره في علم الأخبار والتواريخ

والآثار من الشيعة على ما قاله العلماء

 

قال ابن النديم: قرأت بخط أحمد بن الحارث الخزاعي: قالت العلماء: أبومخنف([1]) بأمر العراق وأخبارها وفتوحها يزيد على غيره، والمدائِني بأمر خراسان والهند وفارس، والواقدي([2]) بالحجاز والسيرة، وقد اشتركا في فتوح الشام([3]). إنتهى.

قلت: والشيعة من هؤلاء أبو مخنف والواقدي([4])، وقد تقدّم نصّ إبن خلكان: أنّ هشام بن محمد الكلبي أعلم الناس بالأنساب([5])، وقد تقدّمت ترجمته([6])، فنذكر ترجمة أبي مخنف والواقدي وأمثالهما ممّن فاق أقرانه فنقول:

أبو مخنف الأزدي الغامدي([7]) شيخ أصحاب الأخبار بالكوفة من الشيعة ووجههم، إسمه لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف ابن سالم([8]) أو سليمان([9]) أو سليم([10])، وكان أبوه يحيى من أصحاب أمير المؤمنين(عليه السلام)([11]) وجدّه مخنف صحابي([12]) روى عن رسول الله(صلى الله عليه وآله)([13]) وصحب أمير المؤمنين (عليه السلام)بعده([14]) وكانت راية الأزد بصفّين معه، واستشهد بعين الوردة سنة 64 كما في التقريب([15]).

وأبو مخنف صاحب الترجمة روى عن الإمام أبي عبدالله الصادق(عليه السلام)، وقيل: روى عن الإمام الباقر(عليه السلام). والشيوخ لاتصحّح ذلك([16]).

وقد وَهَمَ مَنْ قال فيه: إنّه من أصحاب أمير المؤمنين(عليه السلام)([17])،
فإنه لم يلقه([18]). وصنّف من الكتب كتاب «الردّة»([19])، كتاب «فتوح الشام»([20])كتاب «فتوح العراق»([21])، كتاب «الجمل»([22])، كتاب «صِفّين»([23])، كتاب «أهل النهروان والخوارج»([24])، كتاب «الغارات»([25])، كتاب «الحارث
ابن راشد وبني ناجية»([26])، كتاب «مقتل عليّ(عليه السلام)»([27])، كتاب
«مقتل حجر بن عدي»([28])، كتاب «مقتل محمد بن أبي بكر والأشتر
ومحمد بن أبي حذيفة»([29])، كتاب «الشورى([30])، ومقتل عثمان»([31])،
كتاب «المستورد بن علقمة»([32])، كتاب «مقتل الحسين (عليه السلام)»([33])، كتاب «وفاة معاوية وولاية إبنه يزيد ووقعة الحرّة وحصار إبن الزبير»([34])، كتاب
«المختار إبن أبي عبيدة»([35])، كتاب «سليمان بن صرد وعين الوردة»([36])، كتاب «مرج راهط وبيعة مروان ومقتل الضحّاك بن قيس»([37])، كتاب «مصعب
وولاية العراق»([38])، كتاب «مقتل عبدالله بن الزبير»([39])، كتاب «مقتل
سعيد بن العاص»([40])، كتاب «حديث يا ]حميرا[([41])،
أو مقتل إبن الأشعث»([42])، كتاب «بلال الخارجي»([43])، كتاب
«نجدة أبي فيل»([44])، كتاب «حديث الأزارقة»([45])، كتاب «حديث روستقباذ»([46])، كتاب «شبيب الخارجي وصالح بن مسرح»([47])، كتاب «مطرف بن المعيمر»([48])، كتاب «دير الجماجم وخلع عبدالرحمن بن الأشعث»([49])، كتاب «يزيد بن المهلب ومقتله بالعقر»([50])، كتاب «خالد بن عبدالله القسري ويوسف بن هشام وولاية الوليد»، كتاب «يحيى بن زيد»([51])، كتاب «الضحّاك الخارجي»([52])، كتاب «الخطبة الزهراء لأمير المؤمنين(عليه السلام)»([53])، كتاب «فتوحات الإسلام»([54])، كتاب «أخبار إبن الحنفية»([55])، كتاب «أخبار زياد»([56])،كتاب «مقتل الحسن السبط»([57])، كتاب «أخبار الحجّاج»([58])، كتاب «فتوح خراسان»([59])، كتاب «الحكمين»([60])، كتاب «آل مخنف بن سليم»([61]).

ومنهم: الواقدي، وهو أبو عبدالله، محمد بن عمر مولى الأسلمين من سهم بن أسلم([62])، كان من أهل المدينة، إنتقل إلى بغداد وولي القضاء بها للمأمون بعسكر المهدي، عالماً بالمغازي والسير والفتوح، واختلاف الناس في الحديث والفقه والأحكام والأخبار([63]).

قال إبن النديم: وكان يتشيّع، حسن المذهب، يلزم التقيّة.... قال:
وهو الذي روى أنّ عليّاً (عليه السلام)كان من معجزات النبيّ (صلى الله عليه وآله)، كالعصا
لموسى(عليه السلام)وإحياء الموتى لعيسى بن مريم وغير ذلك من الأخبار([64]). إنتهى.
كان تولّده سنة 130 ثلاثين ومائة([65])، ومات عشية يوم الإثنين
لإحدى عشرة ليلة خلت من ذي الحجّة سنة 207 هجريّه سبع ومائتين([66])
وله ثمان وسبعون سنة([67]).

وله من الكتب: كتاب «التأريخ»([68])، و«المغازي»([69])، و«المبعث»([70])، كتاب «أخبار مكة»([71])، كتاب «الطبقات»([72])، كتاب «فتوح الشام»([73])، كتاب «فتوح القرآن»([74])، كتاب «الجمل»([75])، كتاب «مقتل الحسين(عليه السلام)»([76])،
كتاب «السيرة»([77])، كتاب «أزواج النبيّ (صلى الله عليه وآله)»([78])، كتاب «الردّة
والدار»([79])،كتاب «حرب الأوس والخزرج»([80])، كتاب «صفّين»([81])، كتاب «وفاة النبيّ(صلى الله عليه وآله)»([82])، كتاب «أمر الحبشة والفيل»([83])، كتاب «المناكح»([84])، كتاب «السقيفة وبيعة أبي بكر»([85])، كتاب «ذكر القرآن»([86])، كتاب «سيرة أبي بكر ووفاته»([87])، كتاب «مداعي قريش والأنصار في القطائع ووضع عمر الدواوين وتصنيف القبائل ومراتبها وأنسابها»([88])، كتاب «الرغيب في علوم القرآن
وغلط الرجال»([89])، كتاب «مولد الحسن والحسين(عليهما السلام)ومقتل
الحسين (عليه السلام)»([90])، كتاب «ضرب الدنانير والدراهم»([91])، كتاب «تأريخ الفقهاء»([92])، كتاب «الآداب»([93])، كتاب «التأريخ الكبير»([94])، كتاب «غلط الحديث»([95]) كتاب «السنّة والجماعة وذم الهوى وترك الخوارج في الفتن»([96])، كتاب «الاختلاف» ويحتوي على اختلاف أهل المدينة والكوفة في الشفعة والصدقة والعمرى والرقبى والوديعة والعارية والبضاعة والمضاربة والغصب والسرقة والحدود والشهادات على نسق كتب الفقه([97]).

قال ابن النديم: خلّف الواقدي بعد وفاته ستمائة قمطر كتباً. كلّ قمطر منها حمل رجلين، قال: وكان له مملوكان يكتبان الليل والنهار وقبل ذلك بيع له كتب بألفي دينار([98]).

ومنهم: أحمد بن محمد بن خالد البرقي([99]) صاحب كتاب
«المحاسن»([100])، إمام علم الحديث والآثار، له مصنّفات كثيرة،
والذي يدخل منها في هذه الصحيفة: كتاب «الطبقات»([101])،
كتاب «التأريخ»([102])، كتاب «الرجال»([103])، كتاب «الشعر والشعراء»([104])، كتاب «الأرضين»([105])، كتاب «البلدان»([106])، كتاب «الجمل»([107])، كتاب «المغازي»([108])، كتاب «التعازي»([109])، كتاب «التهاني»([110])، وقد استقصى تصانيفه النجاشي في كتاب أسماء المصنفين من الشيعة([111]). مات سنة أربع وسبعين ومائتين، وقيل: ثمانين ومائتين([112]).

ومنهم: نصر بن مزاحم المنقري، أبوالفضل الكوفي([113]) إمام علماء
الأخبار والمغازي، روى عن أبي مخنف لوط بن يحيى، وهو في
طبقته، كما في فهرست إبن النديم([114]). وله من الكتب: كتاب
«الجمل»([115])، كتاب «صفّين»([116]) وقد طُبع بإيران([117])، كتاب «مقتل
الحسين(عليه السلام)»([118])، كتاب «عين الوردة»([119])، كتاب «أخبار المختار بن أبي عبيدة»([120])، كتاب «المناقب»([121])، كتاب «النهروان»([122])، كتاب «الغارات»([123])، كتاب «أخبار محمد بن إبراهيم طباطبا وأبي السرايا»([124])، كتاب «مقتل حجر بن عدي»([125]).

ومنهم: إبراهيم بن محمد بن سعد بن هلال بن عاصم بن
سعد بن مسعود الثقفي الكوفي([126])، كان في أوّل أمره زيديّاً، ثمّ
انتقل إلينا وقال بالإمامة([127])، مات سنة 283 ثلاث وثمانين
ومائتين([128])، كان إمام الأخبار في عصره([129]) وله مصنّفات كثيرة
منها: كتاب «المغازي»([130])، كتاب «السقيفة»([131])، كتاب «الردّة»([132])، كتاب «مقتل عثمان»([133])، كتاب «الشورى»([134])، كتاب «بيعة أمير المؤمنين عليّ(عليه السلام)»([135])، كتاب «الجمل»([136])، كتاب «صفين»([137])، كتاب «الحكمين»([138])، كتاب «النهر»([139])، كتاب «الغارات»([140])، كتاب «مقتل أمير المؤمنين (عليه السلام)»([141])، كتاب «رسائل أمير المؤمنين(عليه السلام)وأخباره وحروبه» غير ماتقدّم([142])، كتاب «قيام الحسن بن عليّ(عليهما السلام)»([143])، كتاب «مقتل الحسين (عليه السلام)»([144])، كتاب «التوابين وعين الوردة»([145])، كتاب «أخبار المختار»([146])، كتاب «فدك»([147])، كتاب «الحجّة في فعل المكرمين»([148])، كتاب «السرائر»([149])، كتاب «المودّة في ذي القربى»([150])، كتاب «المعرفة»([151])، كتاب «الحوض والشفاعة»([152])، كتاب «الجامع الكبير في الفقه»([153])، كتاب «الجامع الصغير»([154])، كتاب «ما نزل من القرآن في أمير المؤمنين (عليه السلام)»([155])، كتاب «فضل الكوفة ومن نزلها من الصحابة»([156])، كتاب في «الإمامة» كبير([157])، كتاب في «الإمامة» صغير([158])، كتاب «الجنائز»([159])، كتاب «الوصيّة»([160])، كتاب «المبتدأ»([161])، كتاب «أخبار عمر»([162])، كتاب «أخبار عثمان»([163])، كتاب «الدار»([164])، كتاب «الأحداث»([165])، كتاب «الحرورا»([166])، كتاب «الاستنفار والغارات»([167])، كتاب «السير»([168])، أخبار «يزيد»([169])، كتاب «إبن الزبير»([170])، كتاب «التفسير»([171])، كتاب «التأريخ»([172])، كتاب «الرؤيا»([173])، كتاب «الأشربة» الكبير والصغير([174])، كتاب «محمد وإبراهيم»([175])، كتاب «من قُتل من آل محمد»([176])، كتاب «الخطب المعربات»([177])، كتاب «معرفة فضل الأفضل»([178])، كتاب «الحوض والشفاعة»([179])، كتاب «المتقين»([180]).

ومات إبراهيم في إصفهان سنة 283([181])، وكان انتقل من الكوفة إلى إصفهان وسكنها([182])، ولذلك سبب ذكرناه في الأصل في ترجمته فراجع([183]).

وسعد بن مسعود المذكور في أجداد إبراهيم الثقفي، صاحب الترجمة هو أخ لأبي عبيدة بن مسعود، عمُّ المختار بن أبي عبيدة الذي ولاّه أمير المؤمنين(عليه السلام)المدائن، وهو الذي ألجأ إليه الحسن (عليه السلام)يوم ساباط المدائن([184]).

ومنهم: عبد العزيز الجلودي، أبو أحمد بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي البصري([185])، قال إبن النديم في الفهرس: كان من أكابر الشيعة الإمامية والرواة للآثار والسير([186]).

قلت: كان شيخ البصرة وأخباريها([187])، وثّقه العلاّمة إبن المطهّر في الخلاصة، قال: أبو أحمد الجلودي بصري، ثقة، إمامي المذهب([188]).

قلت: جلود قرية في البحرين([189])، وقد وَهَمَ مَنْ نسبه إلى جُلود، بطن من الأزد، فإنّ النسّابين لا يعرفون ذلك([190]).

وعيسى الجلودي جدّه الأعلى من أصحاب الإمام الباقر (عليه السلام)([191])،
والجلودي صاحب الترجمة من أعلام علماء المائة الثالثة([192])
وبعدها، في طبقة جعفر بن قولويه([193]) وأبي جعفر
الكليني([194]) وقد صنّف كتباً كثيرةً، منها: كتاب «مسند أميرالمؤمنين(عليه السلام)»([195])،
كتاب «الجمل»([196])، كتاب «صفّين»([197])، كتاب «الحكمين»([198])، كتاب «الغارات»([199])، كتاب «الخوارج»([200])، كتاب «بني ناجية»([201])، كتاب «حروب عليّ(عليه السلام)»([202])، كتاب «مانزل في الخمسة(عليهم السلام)»([203])، كتاب «الفضائل»([204])،
كتاب «نسب النبيّ(صلى الله عليه وآله)»([205])، كتاب «تزويج فاطمة (عليها السلام)»([206])، كتاب «ذكر عليّ(عليه السلام)في حروب النبيّ(صلى الله عليه وآله)»([207])، كتاب «محبّ عليّ(عليه السلام)وذكره بخير»([208])، كتاب «من أحبّ عليّاً (عليه السلام)وأبغضه»([209])، كتاب «حديث ضغائن في صدور قوم»([210])، كتاب «التفسير عنه»([211])، كتاب «القراءات»([212])، كتاب «ما نزل فيه (عليه السلام)
من القرآن»([213])، كتاب «خطبه(عليه السلام)»([214])، كتاب «شعره (عليه السلام)»([215])، كتاب «خلافته (عليه السلام)»([216])، كتاب «عمّاله وولاته (عليه السلام)»([217])، كتاب «قوله (عليه السلام)في الشورى»([218])، كتاب «ما كان بين عليّ (عليه السلام)وعثمان من الكلام»([219])، كتاب «ذكر الشيعة ومن ذكرهم أو من أحبّ من الصحابة»([220])، كتاب «قضاء عليّ(عليه السلام)»([221])، كتاب «رسائل عليّ (عليه السلام)»([222])، كتاب «من روى عنه(عليه السلام) من الصحابة»([223])، كتاب «مواعظه (عليه السلام)»([224])، كتاب «ذكر كلامه في الملاحم»([225])، كتاب «ما قيل
فيه(عليه السلام)من الشعر ومن مدح»([226])، كتاب «مقتله (عليه السلام)»([227])، كتاب «علمه(عليه السلام)»([228])، كتاب «قسمه (عليه السلام)»([229])، كتاب «الدعاء عنه (عليه السلام)»، كتاب «اللباس عنه (عليه السلام)
والشراب» ووصفه وذكر شرابه (عليه السلام)([230])، كتاب «الأدب» عنه(عليه السلام)([231])
كتاب «النكاح» عنه(عليه السلام)([232])، كتاب «الطلاق» عنه (عليه السلام)([233])، كتاب «التجارات»
عنه (عليه السلام)([234])، كتاب «الجنائز والديّات» عنه (عليه السلام)([235])، كتاب «الضحايا
والذبائح والصيد والإيمان والخراج»([236])، كتاب «الفرائض والعتق
والتدبير والمكاتبة» عنه (عليه السلام)([237])، كتاب «الحدود» عنه (عليه السلام)([238])، كتاب «الطهارة» عنه (عليه السلام)([239])، كتاب «الصلاة» عنه(عليه السلام)([240])، كتاب «الصيام» عنه (عليه السلام)([241])، كتاب «الزكاة» عنه (عليه السلام)([242])، كتاب «ذكر خديجة وفضل أهل البيت (عليهم السلام)»([243])، كتاب «فاطمة (عليها السلام)، وأبي بكر»([244])، كتاب «ذكر الحسين (عليه السلام)»([245])، كتاب «مقتل الحسين(عليه السلام)»([246]).

الكتب المتعلّقة بعبدالله بن عباس مسندة:([247]) كتاب «التنزيل» عنه([248])، كتاب «التفسير» عنه([249])، كتاب «المناسك» عنه([250])، كتاب «النكاح والطلاق» عنه([251])، كتاب «الفرائض» عنه([252])، كتاب «تفسيره عن الصحابة»([253])، كتاب «القراءات» عنه([254])، كتاب «البيوع والتجارات عنه»([255])، كتاب «الناسخ والمنسوخ» عنه([256])، كتاب «ما نسبه»([257])، كتاب «ما أسنده عن الصحابة»([258])، كتاب «ما رواه من رأي الصحابة»([259])، كتاب «تتمّة قوله في الطهارة»([260])، كتاب «الذبائح والأطعمة واللباس»([261])، كتاب «الفتيا والشهادات والأقضية والجهاد والعدد وشرائع الإسلام»([262])، كتاب قوله في «الدعاء والعوذ وذكر الخير وفضل ثواب الأعمال والطب والنجوم»([263])، كتاب قوله في «قتال أهل القبلة وإنكار الرجعة والأمر بالمعروف»([264])، كتاب في «الأدب وذكر الأنبياء وأوّل كلامه ]في العرب وقريش والصحابة التابعين ومن ذمّة[»([265])، كتاب «بقيّة كلامه في العرب وقريش والصحابة التابعين ومن ذمّه»([266])، كتاب قوله في «شيعة عليّ (عليه السلام)»([267])، كتاب «بقيّة رسائله وخطبه وأوّل مناظر له»([268])، كتاب «بقيّة مناظريه وذكر نسائه وولده».

 

]وكتب اُخرى لابن عبّاس:[([269])

«أخبار التوابين وعين الوردة»([270])، «أخبار المختار بن أبي عبيدة الثقفي»([271])، «أخبار عليّ بن الحسين (عليهما السلام)»([272])، «أخبار أبي جعفر محمد بن عليّ(عليهما السلام)»([273])، كتاب «أخبار المهدي»([274])، كتاب «أخبار زيد بن عليّ»([275])، كتاب «أخبار عمر بن عبدالعزيز»([276])، كتاب «أخبار محمد بن الحنفية»([277])، كتاب «أخبار العباس»([278])، كتاب «أخبار جعفر بن أبي طالب»([279])،
كتاب «أخبار اُمّ هاني»([280])، كتاب «أخبار محمد بن عبدالله»([281])،
كتاب «أخبار إبراهيم ابن عبدالله بن الحسن»([282])، كتاب أخبار «مَنْ
عشق مِنْ الشعراء»([283])، كتاب «أخبار لقمان بن عاد»([284])، كتاب «أخبار لقمان الحكيم»([285])، كتاب «شرح الفقهاء»([286])، كتاب «من خطب على منبر بشعر»([287])، كتاب «أخبار تأبّط شرّاً»([288])، كتاب «أخبار الأعراب»([289])، كتاب «أخبار قريش والأصنام»([290])، كتاب في «الحيوانات»([291])، كتاب «قبائل نزار وحرب وثقيف»([292])، كتاب «الطبّ»([293])، كتاب «طبقات العرب والشعراء»([294])، كتاب «النحو»([295])، كتاب «السحر»([296])، كتاب «الطير»([297])، كتاب «زجر الطير»([298])، كتاب «ما رُثي به النبيّ (صلى الله عليه وآله)»([299])، كتاب «الرؤيا»([300])، كتاب
«أخبار السودان»([301])، كتاب «العوذ»([302])، كتاب «الرقي»([303])،
كتاب «المطر»([304])، كتاب «السحاب والرعد والبرق»([305])، كتاب «أخبار عمرو بن معديكرب»([306])، كتاب «اُميّة بن أبي الصلت»([307])، كتاب «أخبار أبي الأسود الدؤلي»([308])، كتاب «أخبار أكثم بن صيفي»([309])، كتاب «أخبار عبد الرحمن بن حسان»([310])، كتاب «أخبار خالد بن صفوان»([311])، كتاب «أخبار أبي نؤاس»([312])، كتاب «أخبار المذنبين»([313])، كتاب «الأطعمة»([314])، كتاب «الأشربة»([315])،
كتاب «اللباب»([316])، كتاب «أخبار العجّاج»([317])، كتاب «النكاح»([318])،
كتاب «ما جاء في الحمّام»([319])، كتاب «أخبار رؤبة بن
العجّاج»([320])، كتاب «ماروي في الشطرنج»([321])، كتاب «شعر عباد بن
بشار»([322])، كتاب «أخبار أبي بكر وعمر»([323])، كتاب «من أوصى بشعر جمعه»([324])، كتاب «من قال شعراً في وصيته»([325])، كتاب «خُطب النبيّ(صلى الله عليه وآله)»([326])، كتاب «خُطب أبي بكر»([327])، كتاب «خُطب عمر»([328])، كتاب «خُطب عثمان بن عفان»([329])،
كتاب «كتب النبيّ (صلى الله عليه وآله)»([330])، كتاب «رسائل أبي بكر»([331])، كتاب «رسائل عمر»([332])، كتاب «رسائل عثمان»([333])، كتاب «حديث يعقوب بن جعفر بن سليمان»([334])، كتاب ]«الطب»[([335])، كتاب «الرياحين»([336])، كتاب «التمثيل بالشعر»([337])، كتاب «قطايع النبيّ(صلى الله عليه وآله)»([338])، كتاب «قطايع أبي بكر وعمر وعثمان»([339])، كتاب «الجنايات»([340])، كتاب «الدنانير والدراهم»([341])، كتاب «أخبار الأحنف»([342])، كتاب «أخبار زياد»([343])، كتاب «الوفود على النبيّ (صلى الله عليه وآله)وأبي بكر وعمر وعثمان»([344])، كتاب «أخبار الفرس»([345])، كتاب «أخبار أبي داود»([346])، كتاب «مقتل محمد بن أبي بكر»([347])، كتاب «السخاء والكرم»([348])،
كتاب «الإقتضاء»([349])، كتاب «البخل والشحّ»([350])، كتاب «أخبار قنبر»([351])،
كتاب «الألوية والرايات»([352])، كتاب «رايات الأزد»([353])،
كتاب «أخبار شريح»([354])، كتاب «أخبار حسان»([355])، كتاب «أخبار
دغفل النسّابة»([356])، كتاب «أخبار سليمان»([357])، كتاب «أخبار حمزة بن عبدالمطلب»([358])، كتاب «أخبار الحسن»([359])، كتاب «أخبار صعصعة بن صوحان»([360])، كتاب «أخبار الحجّاج»([361])، كتاب «أخبار الفرزدق»([362])، كتاب «الزهد»([363])، كتاب «الدعاء»([364])، كتاب «القصاص»([365])، كتاب «الذكر»([366])، كتاب «الوعظ»([367])، كتاب «أخبار جعفر بن محمد (عليهما السلام)»([368])، كتاب «أخبار موسى بن جعفر(عليهما السلام)»([369])، كتاب «مناظرات عليّ بن موسى الرضا (عليهما السلام)»([370])، كتاب «أخبار عقيل بن أبي طالب»([371])، كتاب «أخبار السيـّد بن
محمد الحميري»([372])، كتاب «أخبار بني مروان»([373])، كتاب «أخبار
العرب والفرس»([374])، كتاب «أخبار البراجم»([375])، كتاب «هدبة بن
خشرم»([376])، كتاب «أخبار المحدّثين»([377])، كتاب «أخبار سديف»([378])، كتاب «مقتل عثمان»([379])، كتاب «أخبار إياس بن معاوية»([380])، كتاب «أخبار أبي الطفيل»([381])، كتاب «أخبار الغار»([382])، كتاب «القرود»([383]) كان من علماء المائة الثالثة([384]).

ومنهم: اليعقوبي أحمد بن أبي يعقوب (إبن واضح)([385])، المتوفي
سنة 278([386])، له كتاب التاريخ المعروف بـ «التاريخ اليعقوبي»، طبع في ليدن في مجلدين الأول من آدم إلى ظهور الإسلام، والثاني في تاريخ الإسلام إلى سنة مائتين وتسع وخمسين، زمن المعتمد على الله([387])، وله كتاب «البلدان»([388])المتقدّم ذكره في الصحيفة الثالثة من هذا الفصل.

ومنهم: أبو عبدالله بن زكريا بن دينار، مولى بني غلاب
البصري([389])، إمام أهل السير والآثار والتاريخ والأشعار، قال النجاشي: كان وجهاً من وجوه أصحابنا بالبصرة، وكان أخبارياً واسع العلم وصنّف كتباً كثيرة منها «الجمل» الكبير و«الجمل» المختصر وكتاب «صفّين» الكبير وكتاب «صفّين» المختصر، كتاب «مقتل الحسين (عليه السلام)»، كتاب «النهر»، كتاب «الأجواد»، كتاب «الوافدين»، «مقتل أمير المؤمنين(عليه السلام)»، «أخبار زيد»، «أخبار فاطمة ومنشأها ومولدها»، كتاب «الخيل». ومات سنة ثمان وتسعين ومائتين هجرية([390]).

ومنهم: أبو عبدالله الحاكم النيسابوري المعروف بابن البيع المتقدّم ذكره([391])قال الحافظ الذهبي في تذكرة الحفّاظ: الحاكم الحافظ الكبير إمام المحدثين أبو عبدالله محمد بن عبدالله بن محمد بن حمدويه بن نعيم الضبّي الطهاني النيسابوري، المعروف بإبن البيع، صاحب التصانيف، ولد سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة في ربيع الأوّل، طلب الحديث من الصغر باعتناء أبيه وخاله فسمع سنة ثلاثين، ورحل إلى العراق وهو إبن عشرين، وحجّ ثمّ جال في خراسان وماوراء النهر فسمع بالبلاد من ألفي شيخ أو نحو ذلك... إلى أن قال: قال الخطيب أبو بكر: أبوعبدالله الحاكم كان ثقة يميل إلى التشيّع... إلى أن قال: قال عبدالغافر بن إسماعيل: أبو عبدالله الحاكم هو إمام أهل الحديث في عصره العارف به حقّ معرفته، قال: واتفق له من التصانيف ما لعلّه يبلغ قريباً من ألف جزء من تخريج الصحيحين وتاريخ نيسابور وكتاب «مزكّى الأخبار» و«المدخل إلى علم الصحيح» وكتاب «الأكليل» و «فضائل الشافعي»، وغير ذلك، ولقد سمعت مشايخنا يذكرون أيّامه ويحكون أنّ مقدّمي عصره، مثل الصعلوكي، والإمام إبن فورك وسائر الأئمة يقدّمونه على أنفسهم ويراعون حقّ فضله ويعرفون له الحرمة الأكيدة، ثم أطنب في تعظيمه وقال: هذه جمل يسيرة وهو غيض من فيض سيره وأحواله ومن تأمّل كلامه في تصانيفه وتصرّفه في أماليه ونظره في طرق الحديث أذعن بفضله واعترف له بالمزيد على من تقدّمه وإتعابه من بعده وتعجيزه اللاحقين عن بلوغ شأوه، عاش حميداً ولم يخلف في وقته مثله. ثمّ روى الذهبي بإسناده عن الحافظ محمد بن طاهر أنـّه سأل سعد بن عليّ الزنجاني بمكة عن أحفظ الحفّاظ الأربع: الدارقطني وعبدالغني وإبن مندة والحاكم؟ فأجابه أنّ الحاكم أحسنهم تصنيفاً، قال إبن طاهر: سألت أبا إسماعيل الأنصاري عن الحاكم؟ فقال: ثقة في الحديث رافضي خبيث([392]) ثم قال: إبن طاهر: كان شديد التعصّب للشيعة في الباطن، وكان يظهر التسنن في التقديم والخلافة، وكان منحرفاً عن معاوية وآله متظاهراً بذلك ولا يعتذر منه، قلت: أمّا انحرافه عن خصوم عليّ (عليه السلام)فظاهر، وأمّا أمر الشيخين فمعظّم لهما بكلّ حال، فهو شيعي لا رافضي، قال الحافظ أبو موسى: كان الحاكم دخل الحمّام واغتسل وخرج، فقال: آه، فقبض روحه وهو مئتزر لم يلبس قميصه بعد، وصلّى عليه القاضي أبو بكر الحيري. توفي الحاكم في صفر سنة خمس وأربعمائة([393]). انتهى ما في تذكرة الحفّاظ للذهبي، وذكرنا في الصحيفة الثامنة من الفصل الثاني بعض مايتعلق بالحاكم أيضاً، ممّا لايبقي شبهة في تشيّع الحاكم لذي عين([394]).

 

 

الصحيفة الخامسة

في أوّل من صنّف في الأوائل

 

فاعلم أنّ أوّل من صنّف في ذلك هشام بن محمد بن السائب الكلبي([395])المتوفّي سنة خمس ومائتين([396]).

وقال بعضهم: أوّل من ألّف في الأوائل أبو هلال العسكري([397]) صاحب كتاب «الصناعتين»([398]) المتوفّي سنة 395([399]) الذي اختصره السيوطي وسمّاه «الوسائل تلخيص كتاب الوسائل في الأوائل»([400]). وهذا وَهم.

وقد ذكر إبن النديم في الفهرست كتاب الأوائل في مصنّفات هشام الكلبي، فراجع([401])، على أنّ التقدّم في ذلك للشيعة على كلّ حال; لأنّ أبا هلال العسكري المذكور أيضاً من الشيعة([402])، كما حققته في حواشي الطبقات للسيوطي، فراجع.

وقد ذكرت في الأصل جماعة من أئمة علم الآثار والرجال والتاريخ تركت ذكرهم للاختصار([403]).

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

([1]) وهو لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف بن سليم الأزدي شيخ أصحاب الأخبار بالكوفة ووجههم، توفي سنة 157، وكان يروي عن الإمام الصادق (عليه السلام)، ويروي عنه هشام بن محمد الكلبي، وكان جدّه مخنف بن سليم صحابي من أصحاب أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)وشهد معه الجمل وكان حاملاً راية الأزد، واستشهد في تلك الواقعة سنة 36هـ  ، وكان أبو مخنف من أعاظم مؤرّخي الشيعة، ومع اشتهار تشيّعه اعتمد عليه علماء أهل السنّة والجماعة في النقل عنه، كالطبري وابن الأثير وغيرهما، وكان له كتب كثيرة في التأريخ والسير منها مقتل الحسين (عليه السلام)وقد قال العلاّمة المحدّث القمي (رحمه الله) في كتابه نفس المهموم في ترجمة طرماح بن عدي: إنّ كتاب المقتل لأبي مخنف مفقود ولا يوجد منه نسخة، وأمّا الموجود بأيدينا الذي ينسب إليه ليس له، وقد بيّن الوجه في ذلك، فراجع.

([2]) وهو أبو عبدالله محمد بن عمر بن واقد المدني، كان إماماً عالماً وله تصانيف والمغازي وفتوح الأمصار وكان من أقدم مؤرّخي الإسلام، ولد سنة 130هـ ، وتوفي ببغداد سنة 207هـ .

([3]) الفهرست لإبن النديم: ص149 ـ 150 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة.

([4]) لاحظ أعيان الشيعة ج2: ص430، وج10: ص30.

([5]) لاحظ وفيات الأعيان ج6: ص82.

([6]) راجع الفصل السادس من هذا الكتاب.

([7]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص191، والفهرست للطوسي: ص204 رقم 584، ورجال الطوسي: ص81 رقم 796، وص95 رقم 948، وص104 رقم 1033 وص275 رقم 3975، وخلاصة الأقوال: ص233 رقم 797، وإيضاح الاشتباه: ص259 رقم 536، ورجال ابن داود: ص157 رقم 1251، ونقد الرجال ج4: ص74 رقم 4306، ومنتهى المقال ج5: ص261 رقم 2374، وقاموس الرجال ج8: ص615 رقم 6186، وجامع الرواة ج2: ص33، وروضة المتقين ج14: ص417، والكنى والألقاب ج1: ص148، ومعجم رجال الحديث ج15: ص140 رقم 9792، وتنقيح المقال ج2: ص43 في قسم اللام، ومجمع الرجال ج5: ص80، ووسائل الشيعة ج20: ص305، والفوائد الرجالية ج1: ص286، وطرائف المقال ج1: ص566 رقم 5402، والفائق ج2: ص625 رقم 2699، والفهرست لإبن النديم: ص148 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وسير أعلام النبلاء ج7: ص301 رقم 94، ولسان الميزان ج5: ص567 رقم 6830، والمعارف لإبن قتيبة: ص299 ذكره في النسابين وأصحاب الأخبار، والتاريخ الكبير ج7: ص252، والجرح والتعديل ج7: ص182 رقم 1030، والوافي بالوفيات ج2: ص240، ومعجم الاُدباء ج17: ص41، وميزان الاعتدال ج3: ص420، والنجوم الزاهرة ج2: ص31.

([8]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص191.

([9]) معجم الاُدباء ج17: ص41، وفوات الوفيات ج3: ص225.

([10]) الطبقات الكبرى ج6: ص35.

([11]) لاحظ الفهرست للطوسي: ص204.

([12]) لاحظ الإصابة ج6: ص45 رقم 7865، وتقريب التهذيب ج2: ص167.

([13]) لاحظ كتاب من له رواية في كتب السنة ج2: ص249 رقم 5344.

([14]) الفهرست لإبن النديم: ص148 ـ 149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة.

([15]) لاحظ تقريب التهذيب ج2: ص167.

([16]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص191.

([17]) لاحظ اختيار معرفة الرجال ج1: ص198.

([18]) لاحظ الفهرست للطوسي: ص204 رقم 204.

([19]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وإيضاح المكنون ج2: ص299، والذريعة ج10: ص237 رقم 735، وهدية العارفين ج1: ص841.

([20]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج16: ص120 رقم 219، وإيضاح المكنون ج2: ص178، وهدية العارفين ج1: ص841.

([21]) رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست لإبن النديم: ص149، والذريعة ج16: ص121 رقم 222.

([22]) رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست لإبن النديم: ص149، والفهرست للطوسي: ص204، والذريعة ج5: ص141 رقم 589.

([23]) رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست لإبن النديم: ص149، والفهرست للطوسي: ص204، والذريعة ج15: ص52 رقم 339.

([24]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج24: ص429 رقم 2242.

([25]) رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست لإبن النديم: ص149، والذريعة ج16: ص1 رقم 4.

([26]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص327 رقم 1706 وفيه أخبار الحريث.

([27]) رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست لإبن النديم: ص149، والذريعة ج22: ص31 رقم 5891.

([28]) رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست لإبن النديم: ص149، والذريعة ج22: ص31 رقم 5896.

([29]) رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست لإبن النديم: ص149، والفهرست للطوسي: ص204، والذريعة ج34: رقم 5922.

([30]) رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست لإبن النديم: ص149، وهدية العارفين ج1: ص842.

([31]) رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست لإبن النديم: ص149، والفهرست للطوسي: ص204، والذريعة ج22: ص22 رقم 5916.

([32]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة وفيه: المستورد بن علفة، والذريعة ج1: ص350 رقم 1837.

([33]) رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست للطوسي: ص204، والفهرست لإبن النديم: ص149، والذريعة ج22: ص27 رقم 5859.

([34]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج25: ص120 رقم 695، وهدية العارفين ج1: ص842.

([35]) رجال النجاشي ج2: ص192، والفهرست للطوسي: ص204، والفهرست لإبن النديم: ص149.

([36]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج1: ص841.

([37]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج1: ص842، والذريعة ج1: ص350 رقم 1835.

([38]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص350 رقم 1839.

([39]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص33 رقم 5912.

([40]) الفهرست لإبن النديم: ص149 ، وإيضاح المكنون ج2: ص541، وهدية العارفين ج1: ص842، والذريعة ج22: ص32 رقم 5905.

([41]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وفيه: كتاب حديث ياحميرا، والذريعة ج6: ص375 رقم 2362. وفي الأصل: «باخمرى» وهو تصحيف.

([42]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وفيه: مقتل إبن الأشعث.

([43]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج1: ص841، والذريعة ج1: ص324 رقم 1675.

([44]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة وفيه: كتاب نجدة أبي فديك.

([45]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وإيضاح المكنون ج2: ص289، وهدية العارفين ج1: ص841، والذريعة ج6: ص375 رقم 2360.

([46]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج1: ص841.

([47]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج1: ص842، والذريعة ج1: ص335 رقم 1749.

([48]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وفيه: كتاب مطرف بن المغيرة. وهدية العارفين ج1: ص842.

([49]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج1: ص841، والذريعة ج1: ص329 رقم 1717.

([50]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص35 رقم 5924.

([51]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة .

([52]) الفهرست لإبن النديم: ص149 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص338 رقم 1763.

([53]) الفهرست للطوسي: ص204، والذريعة ج7: ص203 رقم 996.

([54]) رجال النجاشي ج2: ص192، والذريعة ج16: ص119 رقم 209.

([55]) رجال النجاشي ج2: ص192، والذريعة ج1: ص347 رقم 1821.

([56]) رجال النجاشي ج2: ص192، والذريعة ج1: ص331 رقم 1726.

([57]) رجال النجاشي ج2: ص192، والذريعة ج22: ص32 رقم 5899.

([58]) رجال النجاشي ج2: ص192، والذريعة ج1: ص327 رقم 1702.

([59]) رجال النجاشي ج2: ص192، والذريعة ج16: ص120 رقم 215.

([60]) رجال النجاشي ج2: ص192، والذريعة ج7: ص60 رقم 316.

([61]) رجال النجاشي ج2: ص192، والذريعة ج1: ص312 رقم 1615.

([62]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج10: ص30، وقاموس الرجال ج9: ص492 رقم 7128، والكنى والألقاب ج3: ص378، ومعجم رجال الحديث ج18: ص77 رقم 11482، وتنقيح المقال ج3: ص166، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص266، والطبقات الكبرى ج7: ص334، وسير أعلام النبلاء ج9: ص454 رقم 172، والمعارف: ص279 ذكره في أصحاب الرأي، وتاريخ بغداد ج3: ص3، ووفيات الأعيان ج4: ص348 رقم 644، ومعجم الاُدباء ج18: ص277 رقم 87، والتاريخ الكبير ج1: ص178 رقم 543، والجرح والتعديل ج8: ص20 رقم 92، وميزان الاعتدال ج3: ص662 رقم 7993، والنجوم الزاهرة ج2: ص184، وتذكرة الحفّاظ ج1: ص348، وشذرات الذهب ج2: 184.

([63]) لاحظ الطبقات الكبرى ج5: ص425، وتاريخ بغداد ج3: ص213.

([64]) الفهرست لإبن النديم: ص157 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة.

([65]) قال ابن النديم: إنـّه ولد سنة 130 من الهجرة.... لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص157 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة.

([66]) المنتظم ج10: ص170 رقم 1125.

([67]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص158.

([68]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج3: ص293 رقم 1086.

([69]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج21: ص290 رقم 5114.

([70]) الفهرست لإبن النديم:ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة.

([71]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص351 رقم 1843.

([72]) الفهرست لإبن النديم: ص158، الفن الأوّل، المقالة الثالثة، والذريعة ج15: ص146 رقم 973.

([73]) الفهرست لإبن النديم: ص158، الفن الأوّل، المقالة الثالثة، والذريعة ج16: ص120 رقم 220.

([74]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، وفيه: فتوح العراق، والذريعة ج16: ص121 رقم 223.

([75]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج5: ص141 رقم 594.

([76]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص28 رقم 5869.

([77]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج12: ص1869.

([78]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص531 رقم 2595.

([79]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج10: ص238 رقم 754.

([80]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج2: ص10، والذريعة ج6: ص397 رقم 2462.

([81]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج15: ص52 رقم 342.

([82]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج25: ص121 رقم 702.

([83]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج2: ص10، والذريعة ج1: ص327 رقم 1699.

([84]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص337 رقم 7340.

([85]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج12: ص206 رقم 1362.

([86]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج10: ص35 رقم 179.

([87]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج12: ص279 رقم 1871.

([88]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص349 رقم 1832.

([89]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج11: ص242 رقم 1475.

([90]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج23: ص275 رقم 8957.

([91]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج15: ص115 رقم 772.

([92]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج3: ص273 رقم 1011.

([93]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص10 رقم 47.

([94]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج2: ص9.

([95]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج16: ص59 رقم 287.

([96]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج12: ص233 رقم 1526.

([97]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص360 رقم 1891.

([98]) الفهرست لإبن النديم: ص158 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة.

([99]) تقدّم ذكر بعض مصادر ترجمته في الصحيفة التاسعة من الفصل الثاني في الهامش فراجع.

([100]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص206، والفهرست لإبن النديم: ص368 في الفن الخامس من المقالة السادسة، وهدية العارفين ج1: ص67، والذريعة ج20: ص123 رقم 2214.

([101]) رجال النجاشي ج1: ص205، والفهرست للطوسي: ص64، والذريعة ج15: ص145 رقم 972.

([102]) رجال النجاشي ج1: ص206، والفهرست للطوسي ص63، والذريعة ج3: ص241 رقم 891.

([103]) رجال النجاشي ج1: ص205، والفهرست للطوسي: ص64، والذريعة ج10: ص99 رقم 205.

([104]) رجال النجاشي ج1: ص206، والفهرست للطوسي: ص63، والذريعة ج14: ص192 رقم 2145.

([105]) رجال النجاشي ج1: ص206، والفهرست للطوسي: ص63، والذريعة ج1: ص524 رقم 2554.

([106]) رجال النجاشي ج1: ص206، والذريعة ج3: ص145 رقم 497.

([107]) رجال النجاشي ج1: ص206، والفهرست للطوسي: ص64، والذريعة ج5: ص141 رقم 586.

([108]) رجال النجاشي ج1: ص206 ، والذريعة ج21: ص289 رقم 5108.

([109]) رجال النجاشي ج1: ص206، والفهرست للطوسي: ص64، والذريعة ج4: ص205 رقم 1023.

([110]) رجال النجاشي ج1: ص206، والفهرست للطوسي: ص64، والذريعة ج4: ص502 رقم 2256.

([111]) رجال النجاشي ج1: ص205 ـ 206.

([112]) المصدر السابق : ص206 - 207.

([113]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص384 رقم 1149، ورجال الطوسي: ص147 رقم 633، والفهرست للطوسي: ص254 رقم 773، وخلاصة الأقوال: ص285 رقم 1047، ونقد الرجال ج5: ص11 رقم 5565، ومنتهى المقال ج6: ص379 رقم 3110، وقاموس الرجال ج10: ص358 رقم 7966، ومجمع الرجال 6: ص179، و جامع الرواة ج2: ص291، وتنقيح المقال ج3: ص269، ومعجم رجال الحديث ج20: ص157 رقم 1356، وروضات الجنات ج8: ص165 رقم 73، وطرائف المقال ج1: ص365 رقم 2777، والتاريخ الكبير ج8: ص108 رقم 2356، والجرح والتعديل ج8: ص468 رقم 2143، وشرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد ج2: ص206، وتاريخ بغداد ج13: ص282 رقم 7245، ومعجم الاُدباء ج19: ص225 رقم 82، والثقات ج9: ص215، ولسان الميزان ج7: ص186 رقم 8863، وميزان الاعتدال ج4: ص354 رقم 9046، والفهرست لإبن النديم: ص150 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، وتأريخ الإسلام للذهبي في وفيات سنة 212: ص426 رقم 423، والأعلام للزركلي ج8: ص28.

([114]) الفهرست لإبن النديم: ص150 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة.

([115]) رجال النجاشي ج2: ص385، والفهرست للطوسي: ص255، والذريعة ج5: ص141 رقم 598، والفهرست لإبن النديم: ص150.

([116]) رجال النجاشي ج2: ص385، والفهرست للطوسي: ص255، والذريعة ج15: ص52 رقم 344، والفهرست لإبن النديم: ص150 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة.

([117]) لاحظ الذريعة ج15: ص52 ـ ص53 رقم 344، وج5: ص141 رقم 598. وقد طبع هذا الكتاب مع تحقيق وشرح بسيط في الهامش لعبدالسلام محمد هارون في مؤسسة العربية الحديثية في القاهرة ـ مصر، ثم جدّد طبعه سنة 1382 هـ ، وقد اهتمت مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي بنشر هذا الكتاب من نفس الطبعة الثانية المصرية سنة 1404 هـ ، وهي طبعة محققة منقحة مع ذكر مصادر التحقيق في أوّله وكلمة تمهيدية لمحقق الكتاب فلاحظ.

([118]) رجال النجاشي ج2: ص385، والفهرست للطوسي: ص255، والذريعة ج22: ص29 رقم 5874، والفهرست لإبن النديم: ص150.

([119]) الفهرست للطوسي: ص255.

([120]) الفهرست للطوسي: ص255، والذريعة ج1: ص349 رقم 1831.

([121]) رجال النجاشي ج2: ص385، والفهرست للطوسي: ص255، والذريعة ج22: ص318 رقم 7261.

([122]) رجال النجاشي ج2: ص385، والذريعة ج24: ص329 رقم 2247.

([123]) رجال النجاشي ج2: ص385، والفهرست لإبن النديم: ص150 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج16: ص1 رقم 6.

([124]) رجال النجاشي ج2: ص385، والذريعة ج1: ص347 رقم 5897.

([125]) الفهرست لإبن النديم: ص150 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص31 رقم 5897.

([126]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص90 رقم 18، والفهرست للطوسي: ص36 رقم7، ورجال الطوسي: ص414 رقم 5992، وخلاصة الأقوال: ص49 رقم 10، ومعالم العلماء: ص3 رقم 1، ونقد الرجال ج1: ص81 رقم 123، ومنتهى المقال ج1: ص194 رقم 69، وقاموس الرجال ج1: ص275 رقم 187، ومنهج المقال ج1: ص349 رقم 141، ورجال ابن داود: ص17 رقم 31، وتنقيح المقال ج4: ص304 رقم 190 ، وروضات الجنات ج1: ص4 رقم 1، وتوضيح الإشتباه: ص226 رقم 1071، وهداية المحدثين: ص168، وجامع الرواة ج1: ص31، ومعجم رجال الحديث ج1: ص254 رقم 263، وحاوي الأقوال ج3: ص246، وتكملة الرجال ج1: ص96، ومجمع الرجال ج1: ص67، ولسان الميزان ج1: ص150 رقم 150، وتاريخ الإسلام للذهبي في وفيات سنة 283 هـ : ص112 رقم 125، ومعجم الاُدباء ج1: ص232 رقم 30، والوافي بالوفيات ج6: ص120 رقم 2554، والفهرست لإبن النديم: ص372 في الفن الخامس من المقالة السادسة. 

([127]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص90، والفهرست للطوسي: ص36.

([128]) رجال النجاشي ج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص39.

([129]) لاحظ روضات الجنات ج1: ص4.

([130]) رجال النجاشي ج1: ص90، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج21: ص289 رقم 5107.

([131]) رجال النجاشي ج1: ص90، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج12: ص206 رقم 1363.

([132]) رجال النجاشي ج1: ص90، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج10: ص237 رقم 752.

([133]) رجال النجاشي ج1: ص90، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج22: ص32 رقم 5913.

([134]) رجال النجاشيج1: ص90، والفهرست للطوسي: ص37 .

([135]) رجال النجاشي ج1: ص90، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج3: ص194 رقم 701.

([136]) رجال النجاشي ج1: ص90، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج5: ص141 رقم 585.

([137]) رجال النجاشي ج1: ص90، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج15: ص53 رقم 335.

([138]) رجال النجاشي ج1: ص90، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج7: ص60 رقم 314.

([139]) رجال النجاشي ج1: ص90، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج24: ص428 رقم 2241.

([140]) رجال النجاشي ج1: ص91، والفهرست للطوسي: ص137، والذريعة ج16: ص1 رقم 1.

([141]) رجال النجاشي ج1: ص91، والفهرست للطوسي: ص137، والذريعة ج22: ص30 رقم 5882.

([142]) رجال النجاشي ج1: ص91، والفهرست للطوسي: ص137، والذريعة ج10: ص243 رقم 776.

([143]) المصدران السابقان ، والذريعة ج17: ص223 رقم 225، والفهرست لإبن النديم: ص372 في الفن الخامس من المقالة السادسة.

([144]) رجال النجاشيج1: ص91، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج22: ص24 رقم 5835.

([145]) رجال النجاشيج1: ص91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج4: ص472 رقم 2096.

([146]) رجال النجاشيج1: ص91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج1: ص348 رقم 1826.

([147]) رجال النجاشيج1: ص91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج16: ص129 رقم 269.

([148]) رجال النجاشيج1: ص91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج6: ص255 رقم 1401.

([149]) رجال النجاشي ج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص37  ، ومعالم العلماء: ص3، والذريعة ج12: ص155 رقم 1039.

([150]) رجال النجاشي ج1: ص91، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج21: ص243 رقم 4836.

([151]) المصادر السابقة .

([152]) رجال النجاشيج1:91، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج7: ص113 رقم 593.

([153]) رجال النجاشيج1:91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج5: ص68 رقم 266.

([154]) رجال النجاشيج1:91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج5: ص62 رقم 239.

([155]) رجال النجاشيج1:91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج19: ص28 رقم 143، ومعالم العلماء: ص4.

([156]) رجال النجاشيج1:91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج16: ص272 رقم 1154.

([157]) رجال النجاشيج1:91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج2: ص320 رقم 1262.

([158]) رجال النجاشيج1:91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج2: ص320 رقم 1261.

([159]) رجال النجاشيج1:91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج5: ص149 رقم 630.

([160]) رجال النجاشيج1:91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة: ج25: ص102 رقم 563.

([161]) رجال النجاشيج1:90، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج19: ص47 رقم 247.

([162]) رجال النجاشيج1:92، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج1: ص342 رقم 1787.

([163]) رجال النجاشيج1:92، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج1: ص341 رقم 1780.

([164]) رجال النجاشيج1:92، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج8: ص19 رقم 12.

([165]) رجال النجاشي ج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج1: ص284 رقم1490.

([166]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج6: ص397 رقم 2464.

([167]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج16: ص1 رقم 1.

([168]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج12: ص279 رقم 1868.

([169]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج1: ص354 رقم 1865.

([170]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج1: ص313 رقم 1621.

([171]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج4: ص268 رقم 244.

([172]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج3: ص245 رقم 904.

([173]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص37 ، والذريعة ج4: ص206 رقم 1030.

([174]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص38، والذريعة ج2: ص104 رقم 407.

([175]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص38، والذريعة ج1: ص348 رقم 1825.

([176]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص38، والذريعة ج7: ص193 رقم 978.

([177]) رجال النجاشيج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص38، والذريعة ج7: ص193 رقم 978.

([178]) رجال النجاشي ج1: ص90، والذريعة ج21: ص260 رقم 4934.

([179]) رجال النجاشي ج1: ص91، والفهرست للطوسي: ص37، والذريعة ج7: ص113 رقم 539.

([180]) رجال النجاشي ج1: ص91، ورجال الطوسي: ص37، والذريعة ج19: ص67 رقم 369.

([181]) رجال النجاشي ج1: ص93، والفهرست للطوسي: ص38.

([182]) لاحظ تاريخ إصبهان ج1: ص187.

([183]) تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: ص241 ـ 242.

([184]) لاحظ تاريخ الطبري ج5: ص159، وتاريخ اليعقوبي ج2: ص201.

([185]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص54 رقم 638، والفهرست للطوسي: ص191 رقم 535، ورجال الطوسي: ص435 رقم 962، وخلاصة الأقوال: ص208 رقم 669، ورجال ابن داود: ص129 رقم 962، ونقد الرجال ج3: ص68 رقم 2943، ومنتهى المقال ج4: ص140 رقم 1642، وقاموس الرجال ج6: ص187 رقم 4133، ومعجم رجال الحديث ج11: ص43 رقم 6583، والفوائد الرجالية ج3: ص12، وإيضاح الإشتباه: ص21 رقم 493، وهداية المحدثين: ص98، وتنقيح المقال ج2: ص156، وتهذيب المقال ج4: ص515، ووسائل الشيعة ج20: ص228 رقم 650، وجامع الرواة ج1: ص490، ومستدركات علم رجال الحديث ج4: ص447 رقم 7921، وطرائف المقال ج1: ص173 رقم 912، والفهرست لإبن النديم: ص184 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، ومعجم المؤلفين ج5: ص263.

([186]) الفهرست لإبن النديم: ص184 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة.

([187]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص54.

([188]) خلاصة الأقوال: ص208.

([189]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص54 وفيه: أنّ جلود قرية في البحر.

([190]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص54. وقال السمعاني: الجلودي بضم الجيم واللام وفي آخرها الدال المهملة، هذه النسبة إلى الجلود، وهي جمع جلد وهو من يبيعها أو يعملها، والجلودي قرية بأفريقية. قال الفرّاء: هو منسوب إلى جلود قرية من قرى أفريقية..... الأنساب ج2: ص76.

([191]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص54، وخلاصة الأقوال: ص208. أقول: إنّ النجاشي والعلاّمة ذكرا أنّ الرجل كان من أصحاب أبي جعفر (عليه السلام) وقد أخذ منهم الطريحي في كتابه جامع المقال، وذكر أنـّه كان من أصحاب الإمام الباقر (عليه السلام)، لاحظ جامع المقال: ص77، وأورد عليه المحقق التستري في قاموسه: بأنّ الطريحي رأى أنّ النجاشي عدّ الرجل من أصحاب أبي جعفر (عليه السلام)فزعم أنـّه الإمام الباقر (عليه السلام)، ولم يلتفت الطريحي إلى كلام معاصر النجاشي ابن قولويه، حيث ذكر أنـّه كان من أصحاب الإمام الجواد (عليه السلام)حتى يتبيّن له الأمر فالمراد بـ «أبي جعفر» في قول النجاشي هو الإمام الجواد (عليه السلام) لا الإمام الباقر (عليه السلام). لاحظ قاموس الرجال ج6: ص188.

([192]) انظر الفهرست لإبن النديم: ص184 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة.

([193]) وهو أبوالقاسم جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى بن قولويه القمّي، الشيخ الفقيه المحدّث الثقة الجليل اُستاذ أبي عبدالله المفيد، وتوفي سنة 368 ـ كما قاله الشيخ الطوسي في رجاله، وابن حجر العسقلاني في لسان الميزان ـ ، أو سنة 369 على ما قاله العلاّمة الحلّي في الخلاصة. ودفن بقم وله مقبرة معروفة قرب الشيخان، وله مصنفات كثيرة، منها: كتاب كامل الزيارات، وهو كتاب نفيس اعتمد عليه الأصحاب.... لاحظ الكنى والألقاب ج1: ص391.

([194]) وهو الشيخ الأجل، قدوة الأنام وملاذ المحدثين، أبو جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي، ألّف كتاب الكافي الذي هو أجلّ الكتب الإسلامية وأعظم المصنّفات الإمامية والذي لم يعمل الإمامية مثله، ومات أبو جعفر الكليني ببغداد سنة 329 هـ سنة ثناثر النجوم، وصلّى عليه محمد بن جعفر الحسيني أبوقيراط، ودفن بباب الكوفة... لاحظ الكنى والألقاب ج3: ص120.

([195]) رجال النجاشي ج2: ص54، والذريعة ج21: ص26 رقم 3777.

([196]) رجال النجاشي ج2: ص54، والذريعة ج5: ص141 رقم 588.

([197]) رجال النجاشي ج2: ص54، والذريعة ج15: ص52 رقم 337.

([198]) رجال النجاشي ج2: ص54، والذريعة ج7: ص60 رقم 315.

([199]) رجال النجاشي ج2: ص54، والذريعة ج16: ص1 رقم 3.

([200]) رجال النجاشي ج2: ص54، والذريعة ج7: ص269 رقم 1299.

([201]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج1: ص325 رقم 1684.

([202]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج6: ص396 رقم 2459.

([203]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج19: ص30 رقم 152.

([204]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج16: ص249 رقم 991.

([205]) رجال النجاشي ج2: ص55.

([206]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج4: ص172 رقم 851.

([207]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج10: ص35 رقم 175.

([208]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج10: ص36 رقم 191.

([209]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج10: ص36 رقم 192.

([210]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج15: ص118 رقم 794.

([211]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج4: ص270 رقم 1253.

([212]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج17: ص54 رقم 296.

([213]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج19: ص28 رقم 145.

([214]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج7: ص190 رقم 969.

([215]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج14: ص197 رقم 2170.

([216]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج7: ص237 رقم 1148.

([217]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج15: ص332 رقم 2145.

([218]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج17: ص212 رقم 1144.

([219]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج19: ص23 رقم 116.

([220]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج10: ص35 رقم 172.

([221]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج17: ص139 رقم 720.

([222]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج10: ص250 رقم 809.

([223]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج22: ص227 رقم 6816.

([224]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج23: ص227 رقم 8742.

([225]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج10: ص35 رقم 180.

([226]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج19: ص23 رقم 115.

([227]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج22: ص31 رقم 5888.

([228]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج15: ص322 رقم 2066.

([229]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج17: ص82 رقم 442.

([230]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج18: ص292 رقم 161.

([231]) رجال النجاشي ج2: ص55.

([232]) المصدر السابق .

([233]) المصدر السابق .

([234]) المصدر السابق .

([235]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج5: ص153 رقم 656.

([236]) رجال النجاشي ج2: ص55.

([237]) المصدر السابق .

([238]) المصدر السابق .

([239]) المصدر السابق .

([240]) المصدر السابق .

([241]) المصدر السابق .

([242]) المصدر السابق .

([243]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج10: ص34 رقم 169.

([244]) رجال النجاشي ج2: ص55، والذريعة ج10: ص34 رقم 169.

([245]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج10: ص34 رقم 168.

([246]) رجال النجاشي ج2: ص56.

([247]) المصدر السابق.

([248]) المصدر السابق.

([249]) المصدر السابق.

([250]) المصدر السابق.

([251]) المصدر السابق.

([252]) المصدر السابق.

([253]) المصدر السابق.

([254]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج17: ص53 رقم 293.

([255]) رجال النجاشي ج2: ص56.

([256]) المصدر السابق.

([257]) المصدر السابق.

([258]) المصدر السابق.

([259]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج19: ص20 رقم 93.

([260]) رجال النجاشي ج2: ص56.

([261]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج2: ص217 رقم 846.

([262]) رجال النجاشي ج2: ص56.

([263]) المصدر السابق.

([264]) المصدر السابق.

([265]) المصدر السابق .

([266]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج3: ص138 رقم 470.

([267]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج17: ص208 رقم 1118.

([268]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج3: ص138 رقم 469.

([269]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج3: ص138 رقم 471. ما أثبتناه بين المعقوفين هو الصحيح، وفي الأصل: «وهو آخر كتب ابن عبّاس».

([270]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج1: ص225 رقم 1689.

([271]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج1: ص348 رقم 1827.

([272]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج1: ص331 رقم 1734.

([273]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج1: ص215 رقم 1629.

([274]) رجال النجاشي ج2: ص56.

([275]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج1: ص331 رقم 1730.

([276]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج1: ص342 رقم 1789.

([277]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج1: ص348 رقم 1821.

([278]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج1: ص339 رقم 1770.

([279]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج1: ص326 رقم 1695.

([280]) رجال النجاشي ج2: ص56، والذريعة ج1: ص322 رقم 1665.

([281]) رجال النجاشي ج2: ص56.

([282]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج1: ص212 رقم 1617.

([283]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج1: ص351 رقم 1839.

([284]) رجال النجاشي ج2: ص57.

([285]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج1: ص346 رقم 1810.

([286]) رجال النجاشي ج2: ص57، وفيه: مرجع الفقهاء.

([287]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج10: ص36 رقم 194.

([288]) رجال النجاشي ج2: ص67، والذريعة ج1: ص225 رقم 1686.

([289]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج1: ص220 رقم 1658.

([290]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج1: ص345 رقم 1805.

([291]) رجال النجاشي ج2: ص57.

([292]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج17: ص29 رقم 171.

([293]) رجال النجاشي ج2: ص57.

([294]) المصدر السابق.

([295]) المصدر السابق.

([296]) المصدر السابق.

([297]) المصدر السابق.

([298]) المصدر السابق.

([299]) المصدر السابق.

([300]) المصدر السابق.

([301]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج1: ص333 رقم 1741.

([302]) رجال النجاشي ج2: ص57.

([303]) المصدر السابق.

([304]) المصدر السابق.

([305]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج12: ص15 رقم 1006.

([306]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج1: ص343 رقم 1790.

([307]) رجال النجاشي ج2: ص57.

([308]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج1: ص314 رقم 1624.

([309]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج1: ص320 رقم 1659.

([310]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج1: ص339 رقم 1769.

([311]) رجال النجاشي ج2: ص57.

([312]) رجال النجاشي ج2: ص57، والذريعة ج1: ص319 رقم 1647.

([313]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص349 رقم 1833.

([314]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج2: ص217 رقم 846.

([315]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج2: ص150 رقم 412.

([316]) رجال النجاشي ج2: ص58.

([317]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص341 رقم 1781.

([318]) رجال النجاشي ج2: ص58.

([319]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج19: رقم 99.

([320]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص330 رقم 1722.

([321]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج19: ص20 رقم 101.

([322]) رجال النجاشي ج2: ص58.

([323]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ص314 رقم 1625.

([324]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج10: ص36 رقم 193.

([325]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج10: ص36 رقم 202.

([326]) رجال النجاشي ج2: ص58.

([327]) المصدر السابق.

([328]) المصدر السابق.

([329]) المصدر السابق.

([330]) المصدر السابق.

([331]) المصدر السابق.

([332]) المصدر السابق.

([333]) المصدر السابق.

([334]) المصدر السابق.

([335]) المصدر السابق. في الأصل: «الطب» وما أثبتناه هو الصحيح.

([336]) المصدر السابق.

([337]) المصدر السابق.

([338]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج17: ص156 رقم 817.

([339]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج17: ص155 رقم 816.

([340]) رجال النجاشي ج2: ص58.

([341]) المصدر السابق.

([342]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص319 رقم 1650.

([343]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص331 رقم 1725.

([344]) رجال النجاشي ج2: ص58.

([345]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص341 رقم 1782.

([346]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص316 رقم 1634.

([347]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص348 رقم 1821.

([348]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج12: ص147 رقم 986.

([349]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج2: ص270 رقم 1092.

([350]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج3: ص51 رقم 128.

([351]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص346 رقم 1808.

([352]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج2: ص301 رقم 1214.

([353]) رجال النجاشي ج2: ص58.

([354]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص335 رقم 1758.

([355]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص327 رقم 1707.

([356]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص329 رقم 1716.

([357]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص332 رقم 1737.

([358]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص328 رقم 1710.

([359]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص326 رقم 1697.

([360]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص337 رقم 1761.

([361]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص327 رقم 1701.

([362]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص344 رقم 799.

([363]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج12: ص64 رقم 463.

([364]) رجال النجاشي ج2: ص58.

([365]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج8: ص182 رقم 716.

([366]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج17: ص82.

([367]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج10: ص33 رقم 185.

([368]) رجال النجاشي ج2: ص58، والذريعة ج1: ص326 رقم 1696.

([369]) رجال النجاشي ج2: ص59.

([370]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج22: ص283 رقم 7108.

([371]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج1: ص341 رقم 1783.

([372]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج1: ص335 رقم 1747.

([373]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج1: ص325 رقم 1683.

([374]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج1: ص341 رقم 1782.

([375]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج1: ص325 رقم 1687.

([376]) رجال النجاشي ج2: ص59.

([377]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج1: ص347 رقم 1881.

([378]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج1: ص332 رقم 1743.

([379]) رجال النجاشي ج2: ص59.

([380]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج1: ص323 رقم 1670.

([381]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج1: ص217 رقم 1638.

([382]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج1: ص343 رقم 1793.

([383]) رجال النجاشي ج2: ص59، والذريعة ج17: ص77 رقم 409.

([384]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص148 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة.

([385]) تقدّم ذكر بعض مصادر ترجمته في هذا الفصل عند ذكر تقدّم الشيعة في فن الجغرافيا في الهامش فلاحظ.

([386]) لاحظ أعيان الشيعة ج3: ص201، والأعلام للزركلي ج1: ص95.

([387]) لاحظ الذريعة ج3: 296 رقم 1104.

([388]) الذريعة ج3: ص144 رقم 496.

([389]) وهو محمد بن زكريا بن دينار لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص240 رقم 937، وخلاصة الأقوال: ص259 رقم 902، وإيضاح الاشتباه: ص276 رقم 611، ورجال ابن داود: ص172 رقم 137، ونقد الرجال ج4: ص205 رقم 3687، ومنتهى المقال ج6: ص48 رقم 2628، وقاموس الرجال ج9: ص268 رقم 6722، وجامع الرواة ج2: ص114، وتنقيح المقال ج3: ص117، وطرائف المقال ج11: ص255 رقم 1639، ومعجم رجال الحديث ج17: ص94 رقم 10786، ووسائل الشيعة ج20: ص327 رقم 1039، والفهرست لإبن النديم: ص173 في الفن الأوّل  من المقالة الثالثة، وميزان الاعتدال ج3: ص550 رقم 7537، ولسان الميزان ج6: ص116 رقم 7419، والوافي بالوفيات ج3: ص77 رقم 986، وشذرات الذهب ج2: ص206، وتاريخ الإسلام للذهبي في وفيات سنة 290: ص259، وتذكرة الحفّاظ ج2: ص639، والثقات ج9: ص154، وأخبار القضاة ج2: ص35، والمعجم الصغير : ص36 رقم 861، وإيضاح المكنون ج2: ص286، ومعجم المؤلفين ج10: ص6.

([390]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص241.

([391]) تقدّم ذكره في الصحيفة الثامنة من الفصل الثاني فراجع.

([392]) وينبغي أن نلفت هنا نظر القارئ الكريم إلى اُسلوب بعض علماء أهل السنّة والجماعة فإنّهم ما عدا المنصفين منهم لا زالوا يكتبون في كتبهم عن الشيعة بعقلية الاُمويين الحاقدين على أهل بيت النبيّ (صلى الله عليه وآله)، فتراهم في كلّ واد يسبّون ويشتمون ويتقوّلون افتراءً وبهتاناً على الشيعة وينبزوهم بكلّ الألقاب، ومن الألقاب التي تتردد كثيراً في كتبهم لقب الرافضة أو الروافض، فيخيّل للقارئ لأوّل وهلة أنّ هؤلاء قوم رفضوا قواعد الإسلام ولم يعملوا بها أو أنهم رفضوا رسالة النبيّ(صلى الله عليه وآله) ولم يقبلوا بها، ولكن الواقع غير هذا، إذ إنّما لقّبوا بالروافض; لأنّ الحكام الأوّلين من بني اُمية وبني العباس ومن يتزلّف إليهم من علماء السوء أرادوا تشويههم بهذا اللقب، إذ أنّ الشيعة والوا علياً والأئمة من بنيه صلوات الله عليهم أجمعين ورفضوا خلافة أبي بكر وعمر وعثمان أولاً، كما رفضوا خلافة كلّ الحكّام من بني اُمية وبني العباس ولم يقبلوا بها ثانياً.

                فأرادوا بذلك، التمويه على الاُمة بأنّ خلافتهم شرعية ولا يحقّ لأي مسلم أن يخرج عن طاعة سلطان، فالحكّام بإعانة بعض الوضّاعين كانوا يلقّبون الشيعة بالروافض في محاوراتهم، واستخدموا لذلك بعض الكُتّاب والمؤرخين لتلبيس الحقّ بالباطل.

                والحقيقة أنّ الباحث لو درس السيرة والتأريخ والأحاديث الواردة في كتب الحديث لايشك بأنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) هو الذي عيّن الأئمة الإثني عشر ونصّ عليهم ليكونوا خلفاءه من بعده وأوصياءه على اُمته، وقد جاء ذكر الأئمة الإثني عشر في صحاح أهل السنّة والجماعة، وقد أخرج ذلك البخاري ومسلم وغيرهما، كما جاء في بعض المصادر السنيّة ذكرهم بأسمائهم موضحاً بأنّ أولهم عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) وبعده الحسن (عليه السلام) ثم أخوه الحسين (عليه السلام)ثم تسعة من ذرية الحسين (عليهم السلام) وآخرهم المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، وقد أخرجه الحمويني الشافعي في كتابه فرائد السمطين بسنده عن مجاهد عن ابن عباس... لاحظ فرائد السمطين ج2: ص132 ح340، والقندوزي الحنفي في ينابيع المودّة ج3: ص281 باب السادس والسبعون في بيان الأئمة الإثني عشر بأسمائهم، وغيرهما. ويكفي لأهل السنّة الاعتراف بقبول صحّة الأحاديث الواردة في صحاحهم من أنّ الأئمة بعد النبيّ (صلى الله عليه وآله) إثني عشر فهذا لاينطبق إلاّ على ما يعتقد به الشيعة في الإمامة بعد النبيّ (صلى الله عليه وآله).

                وكيف لانتعجّب نحن اليوم من الذين يدّعون اتّباع السنّة النبوية ويرمون الشيعة بالرفض وهم تركوا السنن القطعية من أقوال النبيّ (صلى الله عليه وآله) وأفعاله التي صحّحها كبار علمائهم ولم يعملوا بها، والعجب سيكون أكبر والفضيحة أظهر إذ أنّ كبراء أئمتهم، هم الذين أحرقوا السنّة التي تركها رسول الله (صلى الله عليه وآله) فيهم، ومنعوا نقلها وتدوينها، كما عرفت ذلك في ما تقدّم من أبحاث هذا الكتاب في الفصل الثاني في ذكر تقدّم الشيعة في تدوين الحديث، وقد ذكرنا في الهامش الروايات التي تدلّ على منع الصحابة والتابعين من أهل السنّة والجماعة من نشر الأحاديث وكتابتها، حتى أنـّه قال عمر بن الخطاب بصريح اللفظ: «حسبنا كتاب الله يكفينا»، وهذا ردّ صريح على رسول الله والرادّ على رسول الله رادّ على الله، كما لايخفى.

                وقول عمر هذا أخرجه كلّ صحاح أهل السنّة بما فيهم البخاري ومسلم، فإذا قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «تركت فيكم كتاب الله وسنّتي»، فعمر قال له: حسبنا كتاب الله ولا حاجة بسنّتك.

                وإذا كان عمر قد قال بمحضر النبيّ (صلى الله عليه وآله) حسبنا كتاب الله، فإنّ أبا بكر أكّد على تنفيذ رأي صاحبه، فقال عندما أصبح خليفة: «لاتحدّثوا عن رسول الله شيئاً فمن سألكم فقولوا: بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلّوا حلاله وحرّموا حرامه»، لاحظ تذكرة الحفّاظ ج1: ص2.

                فالشيعة لم يتخلّفوا عن أوامر النبيّ(صلى الله عليه وآله)، بل إنّهم اتّبعوا السنّة النبويّة وعملوا بها كما عملوا بقول النبيّ (صلى الله عليه وآله) من أنّ الأئمة من بعده إثني عشر كلّهم من قريش، وفي بعض الروايات كلّهم من بني هاشم فنسبة الرفض لسنّة النبيّ(صلى الله عليه وآله) أليق بحال من ترك السنن القطعية ممّا جاء في كتب الفريقين من: حديث الثقلين وحديث الغدير وحديث المنزلة وغيرها ممّا ورد في صحاح أهل السنّة ومسانيدهم بكثرة، فإنّهم أعرضوا عنها خلافاً للشيعة، نعم إذا كان المقصود بالرفض في النسبة إلى الشيعة الرفض لخلافة أبي بكر وعمر وعثمان وغيرهم ممّن ادّعى الخلافة من بني اُمية وبني العباس، فهذه النسبة صحيحة وهي ممّا تفتخر بها الشيعة وتعتبرها نسبة مقدّسة لها; لأنّ مدلول هذه النسبة عندئذ متّخذة من الروايات القطعية المتواترة عند الفريقين; إذ أنّ مقتضى حديث الثقلين هو انحصار التمسك بالكتاب والعترة الطاهرة بعد النبيّ (صلى الله عليه وآله)، ولازم ذلك الإعراض عن بيعة كلّ حاكم ما عدا العترة الطاهرة من الأئمة الذين عيّنهم النبيّ (صلى الله عليه وآله)ونصّ عليهم بأنـّهم يكونون خلفاءه من بعده وأوصياءه على اُمته، وعليه فإنّ الحقّ يقتضي أن يذكر وجه النسبة عند الاطلاق (قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين)البقرة: 111. (قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا إن تتبعون إلاّ الظنّ وإن أنتم إلاّ تخرصون)الأنعام: 148.

([393]) تذكرة الحفّاظ ج3: ص1039 ـ 1045.

([394]) تقدّم في الصحيفة الثامنة من الفصل الثاني: ص 212 وقد علّقنا على ما ذكره المصنف(رحمه الله)هناك في الهامش، فراجع.

([395]) تقدّم ذكر بعض مصادر ترجمته في الفصل السادس في الهامش فراجع.

([396]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأول من المقالة الثالثة.

([397]) وهو أبو هلال حسن بن عبدالله بن سهل بن سعيد بن يحيى المتوفي سنة 395 صاحب كتاب الصناعتين في صناعتي النظم والنثر، لاحظ ترجمته في معجم الاُدباء ج8: ص258 رقم 16 وطبقات المفسرين : ص33 رقم 29، وبغية الوعاة ج1: ص506 رقم 1046، وهدية العارفين: ج1 ص273، وكشف الظنون: ج2: ص1082.

([398]) الذريعة ج1: ص357 رقم 1881، وكشف الظنون ج2: ص1082، وهدية العارفين ج1: ص273.

([399]) الأعلام للزركلي ج2: ص196.

([400]) كشف الظنون ج1: ص199.

([401]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأول من المقالة الثالثة.

([402]) لاحظ أعيان الشيعة ج5: ص148.

([403]) راجع تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام ج: ص232 ـ 235.


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page