• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

في تقدّم الشيعة في علم اللغة (2)

في تقدّم الشيعة في علم اللغة (2)

الصحيفة الثالثة

 

في تقدّم الشيعة في علم الإنشاء

 فأوّل من وضع المقامات وجعلها علماً، هو أبو الحسين أحمد بن فارس اللغوي المذكور آنفاً([1]) فإنـّه أنشأ رسائل([2]) اقتبس علماء الأدب منها نسقه، أوّلهم تلميذه بديع الزمان الهمداني([3]) الآتي ذكره في الصحيفة الرابعة، فإنـّه اقتبس نسق أُستاذه([4]) ووضع المقامات وله فضل التقدّم في ذلك، وهو من الشيعة أيضاً([5]).

ومن أئمة هذا العلم من الشيعة: إبن العميد والصاحب بن عباد وأبوبكر الخوارزمي وجماعات نذكرهم في الصحيفة الرابعة ]إن شاء الله تعالى[([6]).

 

 

 

 

الصحيفة الرابعة

في تقدّم الشيعة في علم الكتابة في دولة الإسلام

 

أوّل من كتب لرسول الله (صلى الله عليه وآله) من كُتّابه هم الشيعة، فإنّ خالد بن سعيد بن العاص([7]) أوّل من كتب له (صلى الله عليه وآله) وذكره السيـّد عليّ بن صدرالدين المدني في الطبقة الاُولى من الشيعة في كتاب الدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة([8])، وذكره السيـّد الأعرجي في عدّة الرجال في الشيعة من الصحابة([9])، وكذلك القاضي نور الله المرعشي في كتاب طبقات الشيعة([10]).

وقال العلاّمة النوري في المستدرك ـ عند ذكره نجيب بني اُمية ـ : ]إنّه[ من السابقين الأوّلين والمتمسّكين بولاية أمير المؤمنين (عليه السلام)... إلى أن قال: ولاّه رسول الله(صلى الله عليه وآله)صدقات اليمن، فكان في عمله ذلك، حتّى بلغه وفاة رسول الله(صلى الله عليه وآله)فترك ما في يده وأتى المدينة ولزم عليّاً (عليه السلام) ولم يبايع أبا بكر، حتى أكرهه عليّ (عليه السلام) على البيعة فبايع مكرهاً، وهو من الإثني عشر الذين أنكروا على أبي بكر وحاجّوه في يوم الجمعة وهو على المنبر، في حديث شريف مروي في الخصال والاحتجاج([11]). إنتهى. وذكر ذلك الشيخ أبو عليّ في كتابه منتهى المقال في أحوال الرجال([12]).

وأوّل من كتب لأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) عبيدالله بن أبي رافع مولى رسول الله (صلى الله عليه وآله)([13]). قال ابن قتيبة في كتاب المعارف: فلم يزل كاتباً لعليّ بن أبي طالب خلافته كلّها([14]). وقال إبن حجر في التقريب: كان كاتب عليّ، ثقة من الثالثة([15])، وقال النجاشي في ترجمة أبي رافع ما نصّه: وإبناه عبيدالله وعليّ كاتبا أمير المؤمنين (عليه السلام)([16]).

قلت: قد تقدّم ذكرهما تفصيلاً([17]).

واستحقّ المسمّى بالكاتب قبل دولة بني العبّاس أن يسمّى فيها وزيراً وكان قبل ذلك يسمّى كاتباً([18]).

ونال الوزارة بالكتابة جماعة من الشيعة أوّلهم: أبو سلمة الخلاّل، حفص بن سلمان ]سليمان[ الهمداني الكوفي([19])، وهو أوّل وزير وزر لأوّل خليفة عبّاسي، كان فصيحاً عالماً بالأخبار والأشعار والسير والجدل والتفسير، حاضر الحجّة، ذا يسار ومروّة ظاهرة، فلما بويع السفاح استوزره([20]) وفوّض الاُمور إليه وسلّم إليه الدواوين، ولقّب وزير آل محمد([21])، وفي النفس أشياء([22])، فلمّا سبر أحوال بني العباس، عزم على العدول عنهم إلى بني عليّ (عليه السلام)، فكاتب في ذلك ثلاثة من أعيانهم، فقتله السفاح على التشيّع([23]).

ومنهم: أبو عبدالله، يعقوب بن داود([24]) وزير المهدي العبّاسي، قال الصولي: كان داود أبوه وإخوته كُتّاباً لنصر بن سيّار، أمير خراسان([25]) وكان يعقوب بن داود يتشيّع([26]) وكان في ابتداء أمره مائلاً إلى بني عبدالله بن الحسن بن الحسن، وجرت له خطوب في ذلك، وحبسه المهدي في المطبق على التشيّع([27]) وبقي إلى أن استولى الرشيد فأخرجه، وتوجّه يعقوب إلى مكّة وجاور بها، ولم تطل أيامه حتّى مات هناك سنة ست وثمانين ومائة([28]).

ومنهم: بنو سهل وزراء المأمون([29])، أوّلهم:

الفضل بن سهل ذو الرياستين([30]) ; لجمعه بين السيف والقلم([31])، ولمّا نقل المأمون الخلافة إلى بني عليّ (عليه السلام) كان الفضل بن سهل هو القائم بهذا الأمر والمحسن له([32])، ولمّا رأى المأمون إنكار العباسيين ببغداد لذلك حتّى خلعوه
وبايعوا إبراهيم عمّه، قام وقعد ودسّ جماعة على الفضل بن سهل فقتلوه في الحمّام([33])، ثم قتل الإمام الرضا(عليه السلام)بالسُم وكتب إلى بغداد أنّ الذي أنكرتموه من أمر عليّ بن موسى(عليه السلام) قد زال، وكان ذلك سنة 204([34]).

ثمّ استوزر المأمون الحسن بن سهل([35])، ثم عرضت له سوداء كان أصلها جَزَعه على أخيه، فانقطع بداره ليتطبّب، واستخلف أحد كُتّابه كأحمد ابن أبي خالد، وأحمد بن يوسف، وغيرهما([36])، ومات الحسن بن سهل في سنة ست وثلاثين ومائتين في أيام المتوكّل([37]).

ومنهم: إبن أبي الأزهر، محمد بن مزيد بن محمود إبن أبي الأزهر([38])النوشجي ]المتوشحي[([39]) ـ من كُتّاب المنتصر ـ([40])، وهو صاحب
كتاب «الهرج والمرج» في أخبار المستعين والمعتز([41]) و«أخبار
عقلاء المجانين»([42]) ذكره شيوخنا في أصحاب ]الإمام[ الرضا(عليه السلام)
و]الإمام [الجواد(عليه السلام)و]الإمام [الهادي(عليه السلام)([43])، مات سنة 235 عن نيف وتسعين سنة([44]).

ومنهم: أبو الفضل، جعفر بن محمود الإسكافي([45]) وزير المعتز والمهتدي.

ومنهم: أبو الحسن، عليّ بن الفرات([46]) تولّى الوزارة ثلاث دفعات للمقتدر.

قال الصولي: وبنو الفرات من أجلّ الناس فضلاً وكرماً ونبلاً ووفاءً ومروءةً([47])، وكانت أيامه مواسم للناس([48])، وما زال ينتقل في الوزارة إلى المرّة الثالثة، فقبض عليه وقتل وذلك في سنة إثنتي عشرة وثلاثمائة([49]).

ووزر أيضاً للمقتدر من بني الفرات، أبو الفضل، جعفر([50])، وقُتل المقتدر وهو وزيره([51])، ثم إبنه أبو الفتح، الفضل بن جعفر بن الفرات([52]) وزر للراضي بالله.

ومنهم: أبو شجاع، ظهير الدين محمد بن الحسين الهمداني([53]) وزر للمقتدي وعُزل بطلب جلال الدولة ملك شاه من المقتدي، عزله لأنـّه كان شيعياً ولمّا عُزل تزهّد وسكن المدينة ومات بها سنة 513([54]).

ومنهم: أبو المعالي، هبة الله بن محمد بن المطلب([55])، وزير المستظهر، كان من علماء الوزراء وأفاضلهم وأخيارهم([56])، نصّ على تشيّعه في جامع التواريخ، قال: ولهذا لم يرض بوزارته محمد بن ملك شاه، فكتب إلى الخليفة، كيف يكون وزير خليفة الوقت رافضياً؟ وكرّر الكتابة في ذلك، فعزله المستظهر، فذهب أبو المعالي إلى السلطان محمد بن ملك شاه وتوسّل إليه بواسطة سعد الملك الأوجي وزيره، فاسترضاه واشترط عليه السلطان أن لايخرج عن مذهب أهل السنّة والجماعة في وزارته، وكتب السلطان إلى المستظهر فأعاده إلى الوزارة، ثمّ تغيّر عليه الخليفة، فذهب إلى إصفهان وكان في ديوان السلطان محمد ملك شاه حتّى مات([57]).

ومنهم: أنوشروان بن خالد بن محمد القاساني([58]) كان وزير المسترشد، قال ابن الطقطقي: كان رجلاً من أفاضل الناس وأعيانهم وأخيارهم، تولّى الوزارة للسلاطين وللخلفاء([59]).

نصّ على تشيّعه إبن كثير في تاريخه، قال: وصنّف له إبن الحريري المقامات الحريرية ومدحه بقصائد كثيرة([60]). وذكره في تاريخ الوزراء، وقال: إنّه وحيد في أقسام الفضل والأدب، متبحّر في لغات العرب، يصرف أكثر أوقات عمره في مطالعة العلوم العقلية والنقلية([61])، ومات سنة إثنتين وثلاثين وخمسمائة([62]).

ومنهم: مؤيد الدين محمد بن محمد بن عبدالكريم القمّي([63])، الإمامي، من ذرية المقداد بن الأسود([64])، تولّى الوزارة للناصر، ثم للظاهر، ثمّ للمستنصر حتّى مات في سنة تسع وعشرين وستمائة([65]).

ومنهم: مؤيد الدين، أبو طالب، محمد بن أحمد بن العلقمي  الأسدي([66])، وزير المستعصم، صنّف له الصغاني اللغوي «العباب»([67])، وهو كتاب جليل في اللغة، وصنّف له عزّ الدين ابن أبي الحديد «شرح نهج البلاغة»([68])، فأثابهما وأحسن جائزتهما، ومدحه الشعراء وانتجعه الفضلاء وظلمه العامّة; حيث نسبوا إليه الغدر والخيانة، وهو بريء من كلّ خيانة([69]).

قال ابن الطقطقي في مقام بيان إهمال المستعصم وعدم التفاته وتفريطه، ما لفظه: وكان وزيره مؤيد الدين إبن العلقمي يعرف حقيقة الحال في ذلك ويكاتبه بالتحذير والتنبيه ويشير عليه بالتيقظ والاحتياط والاستعداد، وهو لايزداد إلاّ غفولاً، وكان خواصّه يوهمونه أنّه ليس في هذا كبير خطر ولا هناك محذور، وأنّ الوزير إنّما يعظم هذا لينفُق سوقه ولتبرز إليه الأموال ليجنّد بها العساكر فيقطع منها لنفسه....([70]) إلى آخر كلامه، وهو من أهل ذلك العصر وأشراف ذلك الزمان([71]).

ومنهم: محمد بن أحمد، الوزير، بن محمد الوزير، أبو سعد العميدي([72])، ولّي ديوان الإنشاء بمصر مرتين، يُعدّ في أئمة علم اللغة والنحو، قال ياقوت: نحوي لغوي أديب مصنّف، سكن مصر، وتولّى ديوان الإنشاء، وعُزِلَ عنه، ثمّ ولّي ديوان الإنشاء وصنّف «تنقيح البلاغة»، «العروض»، «القوافي» وغير ذلك. مات يوم الجمعة خامس جمادى الآخرة سنة 433([73]).

قلت: ذكره منتجب الدين إبن بابويه في فهرس المصنّفين من الشيعة([74])، وفي كشف الظنون: أنّه المتوفى سنة 423، ذكره عند ذكره لتنقيح البلاغة([75]).

ومنهم: أبو القاسم، الحسين بن عليّ بن الحسين بن
محمد بن يوسف الوزير المغربي([76])، من ولد بلاس بن بهرام
جور([77])، واُمّه فاطمة بنت أبي عبدالله محمد بن إبراهيم بن جعفر النعماني، صاحب كتاب الغيبة، كما نصّ عليه النجاشي في كتاب أسماء المصنّفين من الشيعة([78]) وابن خلكان في الوفيات([79])، وذكرا له مصنّفات([80]). كان مولده سنة سبع ]وسبعين [وثلاثمائة([81])، وزر لمعتمد الدولة بالموصل، ثم لشرف الدولة البويهي ببغداد، ثم لأحمد بن مروان سلطان وأقام عنده إلى أن توفي بميافارقين سنة 418 ثمان عشر وأربعمائة([82])، وحمل نعشه إلى النجف الأشرف بوصية منه، كما في وفيات الأعيان فقد ترجمه ترجمة حسنة([83]).

ومنهم: الوزير إبن العميد محمد بن الحسين بن العميد، أبوالفضل الكاتب المعروف، وزير ركن الدولة البويهي([84]) المتوفى سنة ستين أو تسع وخمسين وثلاثمائة([85])، وترجمته في كتب أصحابنا وغيرها مفصّلة([86]).

ومنهم: إبنه ذو الكفايتين، أبو الفتح عليّ([87]) وزر لركن الدولة حسن بن بويه قام مقام أبيه، وترجمته في اليتيمة جيدة([88]).

ومنهم: الصاحب كافي الكفاة، أبو القاسم إسماعيل بن عبّاد المشهور، تقدّم ذكره([89]).

ورث الوزارة كابراً عن كابر***موصلة الإسناد بالإسناد

يروي عن العبّاس عباد وزا***رته وإسماعيل بن عباد([90])

ومنهم: أبو العلاء ابن بطّة([91]). قال عبدالجليل الرازي: كان أبو العلاء ابن بطّة وزير عضد الدولة شيعيّاً، صحيح الإعتقاد، وله في مدح أهل البيت(عليهم السلام)قصيدة يقول في آخرها:

سيشفع لإبن بطّة يوم تبلي***محاسنه التراب أبو تراب([92])

ومنهم: الحسن بن مفضّل بن سهلان، أبو محمد الرامهرمزي([93])،
وزير سلطان الدولة الديلمي وهو الذي بنى سور حائر الحسين(عليه السلام)،
كما في تاريخ ابن كثير الشامي([94])، وأنـّه قتل في
سنة 412 ([95]).

ومنهم: عميدالملك، أبو نصر الكندي([96]) وزير طغرل بيك، كان من الشيعة الإمامية بنصّ إبن كثير في تاريخه([97]).

ومنهم: سعد الملك([98]) وزير سلطان محمد السلجوقي، وتاج الملك أبوالغنائم القمّي الإمامي([99]) وزير السلطان ملك شاه، وكذلك شرف الدين أبو طاهر ابن سعد القمّي([100])، استوزره ملك شاه.

ومنهم: أبو الحسن جعفر بن محمد بن فطير([101])، الكاتب الوزير المشهور، ذكره إبن كثير وذكر أنـّه من الوزراء الكُتّاب الشيعة بالعراق، قال: ولمّا كان تشيّعه شائعاً جاءه رجل، فقال له: إنّي رأيت أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) في المنام وقال لي: إمض إلى إبن فطير وقل له يعطيك عشرة دنانير! فقال له: متى رأيته؟ قال: في أول الليل، فقال: صدقت فإنّي رأيته (عليه السلام)في آخر الليل وأمرني أن إذا جاءك سائل كذا صفته وسألك شيئاً فأعطه.... إلى آخر القصة. وقد نقلتها بالواسطة عن تاريخ إبن كثير من كتاب طبقات القاضي المرعشي بالفارسية([102]).

ومنهم: معين الدين، أبو نصر، أحمد الكاتب الكاشي([103]) من وزراء سلطان محمود بن محمد بن ملك شاه، وبعده صار إبنه فخرالدين طاهر بن الوزير معين الدين الكاشي([104]) وزير السلطان آلب أرسلان بن طغرل بن محمد بن ملك شاه، وبعده وزر إبنه معين الدين بن فخر الدين الكاشي([105]).

ومنهم: آل جوين([106])، منهم: الصاحب الأعظم، شمس الدين محمد الجويني الملقّب بصاحب الديوان للسلطان محمد خوارزم شاه وللسلطان جلال الدين([107])، وكذلك أخوه علاء الدين عطاء الملك الجويني([108])، وكذلك الصاحب المعظّم الأمير
الرشيد بهاء الدين محمد إبن صاحب الديوان([109]). وقد صنّف المحقق الشيخ ميثم البحراني «شرح نهج البلاغة» بإسمه([110])، وصنّف الحسن بن عليّ الطبرسي كتاب «الكامل في التاريخ» بإسمه، فسمّاه الكامل البهائي([111]). ثم الصاحب شرف الدين هارون أخوه إبن صاحب الديوان الجويني([112]) كان جامعاً لجميع العلوم حتّى الموسيقى، كما في مجالس المؤمنين للمرعشي، وقام مقام أخيه في الوزارة([113]).

 

طبقة اُخرى من الكتّاب الأجلاّء الشيعة

كأحمد بن يوسف بن إبراهيم الكاتب([114])، ذكره إبن شهرآشوب في شعراء أهل البيت([115])، وله ترجمة مفصّلة في معجم الاُدباء لياقوت([116])، وكان أبوه أبو يعقوب، يوسف بن إبراهيم من أجلاّء الكُتّاب أيضاً([117]) يكتب لإبراهيم بن المهدي العباسي، وكان تخرّج على شيخ الإمامية إسماعيل بن أبي سهل بن نوبخت صاحب الياقوت في الكلام([118]).

وكأحمد بن محمد بن ثوابة بن خالد الكاتب، أبي العبّاس([119])، كان أيّام المهدي، ونصّ ياقوت في معجم الاُدباء على تشيّعه([120])، مات أبو العباس سنة 277، وقيل: سنة 273، وله ترجمة طويلة في المعجم([121]).

وكأبي أحمد، عبيدالله بن عبدالله بن طاهر بن الحسين بن مصعب بن رزيق ابن ماها]ن[ الخزاعي، الأمير البغدادي الإمامي([122])، كان ولي بغداد وخراسان، وكان عالماً فاضلاً، وشاعراً بارعاً، وكاتباً ماهراً([123]) ولاعجب فإنّه إبن أبيه وحفيد
طاهر([124]).

قال الخطيب عند ذكره لأبي أحمد المذكور: كان فاضلاً أديباً شاعراً فصيحاً([125]).

وكان أبوه عبدالله شاعراً مجيداً وجواداً سخياً([126]).... وجدّه طاهر لايحتاج إلى وصف بالكمال([127])، وهو أحد الثلاثة الذين قال المأمون فيهم: هم أجلّ ملوك الدنيا والدين قاموا بالدول، وهم الاسكندر وأبو مسلم الخراساني وطاهر([128]). قال: وكان متشيّعاً كحفيده المذكور([129])... إلى أن قال: مات أبو أحمد ليلة يوم السبت لإثنتي عشر ليلة خلت من شوال سنة ثلاثمائة، حكاه عن الخطيب ضياء الدين في نسمة السحر([130]).

ومثل: أبي العبّاس، أحمد بن إبراهيم الضبي([131]) من أجلاّء الكُتّاب، كما في معالم العلماء لرشيدالدين المازندراني([132]).

ومثل: عليّ بن محمد بن زياد الصيمري([133])، صهر جعفر بن محمود
الوزير([134]) على ابنته اُم أحمد، كان رجلاً من وجوه الشيعة وثقاتهم ومقدّماً في الكتابة والأدب والعلم والمعرفة، كما نصّ عليه المسعودي في كتاب إثبات الوصية من كُتّاب عصر المستعين الخليفة العباسي([135]).

ومنهم: أحمد بن علوية، المعروف بأبي الأسود الكاتب الكراني الإصفهاني([136])، قال ياقوت: كان صاحب لغة يتعاطى التأديب ويقول الشعر الجيد، وكان من أصحاب لفذة([137]) ثم صار من ندماء أحمد أبي دلف... ـ إلى أن قال: ـ وله رسائل مختارة ورسالة في الشيب والخضاب وقصيدة على ألف قافية شيعيّة عرضت على أبي حاتم السجستاني فأعجب بها وقال: يا أهل البصرة، غلبكم أهل إصفهان، عمّر نيفاً ومائة سنة، وتوفّي سنة نيف وعشرين وثلاثمائة([138]).

ومنهم: إبراهيم بن أبي ]حفص[، جعفر أبو إسحاق الكاتب([139])، ذكره النجاشي في كتاب أسماء المصنّفين من الشيعة وأنّه شيخ من أصحاب أبي محمد الحسن بن عليّ بن محمد بن الرضا (عليه السلام)([140])، فهو من كُتّاب المائة الثالثة; لأنّ وفاة أبي محمد(عليه السلام)كانت سنة ستين ومائتين([141]).

ومنهم: أحمد بن محمد بن سيّار، أبو عبدالله، الكاتب البصري([142]) من كُتّاب آل طاهر([143]) ويعرف بالسيّاري([144])، تقدّم ذكره في فصل «تقدُّم الشيعة في علوم القرآن»([145])، وأنّه من أصحاب أبي الحسن عليّ الهادي(عليه السلام)([146]) وإبنه أبي محمد الحسن العسكري (عليه السلام)([147]).

ومنهم: إسحاق بن نوبخت الكاتب([148]) الذي شاهد المهدي المنتظر]عجل الله فرجه[([149])، وهو إبن إسماعيل صاحب كتاب «الياقوت»([150]) إبن إسحاق بن نوبخت([151])، كان إسحاق المذكور من أصحاب أبي الحسن الهادي (عليه السلام)([152]) في عصر المتوكّل وبعده إلى بعد الثلاثمائة([153]).

ومنهم: محمد بن إبراهيم بن جعفر أبو عبدالله الكاتب النعماني المتقدّم ذكره في المفسّرين([154]).

ومنهم: أبو عبدالله، محمد بن عبدالله، وقيل: محمد بن أحمد الكاتب البصري الشاعر النحوي المعروف بـ «المفجّع»([155]); لأنّه أكثر من الشعر في أهل البيت (عليهم السلام)ويتفجّع فيه على قتلهم، حتّى سمّي المفجّع([156])، ونصّ على تشيّعه إبن النديم في الفهرست([157]) وياقوت في معجم الاُدباء([158]) والسيوطي في الطبقات([159]) والنجاشي في أسماء المصنفين من الشيعة([160]).

صنّف كتاب «المرجان في معاني الشعر»([161])، كتاب «المنقذ في الإيمان» يشبه الملاحن لإبن دريد المعاصر له([162]) و«قصيدة الأشباه» في مدح أمير المؤمنين (عليه السلام)شبّه بالأنبياء([163])، كتاب «سقاة ]سعاة [
العرب»([164])، كتاب «غرائب المجالس»([165])، وكتاب «الترجمان»([166])، كتاب «سعد المديح»([167])، كتاب «حدّ البخل»([168])، كتاب «الهجاء»([169])، كتاب «المطايا»([170])، كتاب «الشجر والنبات»([171])، كتاب «الأعراب»([172])،
كتاب «اللغة»([173])، كتاب «أشعار الحراب»([174])، كتاب
«عرائس المجالس»([175])، كتاب «غريب شعر زيد الخيل»([176])، كتاب «شرح قصيدة نفطويه في غريب اللغة»([177])، وكتاب «أشعار الحواري»([178]) و«شعر زيد الخيل الطائي»([179]). مات سنة عشرين وثلاثمائة([180]).

ومنهم: الإسكافي، محمد بن أبي بكر همّام بن سهل
المشهور بـ «الكاتب» الإسكافي([181]) من شيوخ الشيعة، مقدّم
في كلّ فنون العلم، صنّف في الكلّ، له ترجمة طويلة
في الكتب الموضوعة في أحوال الرجال لأصحابنا، كان تولّده
في يوم الإثنين سابع ذي القعدة من شهور سنة ثمان وخمسين
ومائتين، وتوفّي يوم الخميس لإحدى عشرة ليلة من جمادى الآخرة سنة ست وثلاثين وثلاثمائة([182]).

ومنهم: الخازن، أبو محمد عبدالله بن محمد الكاتب الإصفهاني([183]) الشاعر المشهور، كان خازناً للصاحب بن عباد وكاتباً له([184])، وفي «نسمة السحر في ذكر من تشيّع وشعر» له ترجمة حسنة([185]).

ومنهم: أبو بكر الصولي الكاتب، المشهور بلعب الشطرنج([186])، نصّ على تشيّعه في رياض العلماء في ترجمته([187])، وله ترجمة حسنة في تاريخ ابن خلكان([188])قال: وتوفي الصولي المذكور سنة خمس، وقيل: ست وثلاثين وثلاثمائة بالبصرة مستتراً([189]); لأنـّه روى خبراً في حق عليّ بن أبي طالب(عليه السلام)فطلبته الخاصة والعامة لتقتله فلم تقدر عليه([190]).

قلت: وهذا يشهد بصحة ما قاله رشيد الدين إبن شهرآشوب المازندراني في كتابه معالم العلماء : إنّ الصولي المذكور كان من المتقين في شعره لأهل البيت(عليهم السلام)([191]).

منهم: إبراهيم بن العبّاس بن محمد بن صول تكين الصولي([192])، وهو عمّ والد أبي بكر الصولي، محمد بن يحيى بن عبدالله بن العباس المذكور قبله([193])، كان أنعت الناس للزمان وأهله غير مدافع، وأشعر نظرائه الكُتّاب([194])، ذكره رشيد الدين إبن شهرآشوب في معالم العلماء في الشعراء المتكلّفين في مدح أهل البيت(عليهم السلام)([195]).

وحكى إبن خلكان عن كتاب الورقة: إنّه اتصل بذي الرياستين الفضل بن سهل، ثمّ تنقّل في أعمال السلطان ودواوينه إلى أن توفي وهو يتقلّد ديوان الضياع والنفقات بسرّ من رأى للنصف من شعبان سنة ثلاث وأربعين ومائتين([196]).

قال دعبل بن عليّ الخزاعي: لو تكسّب إبراهيم بن العبّاس بالشعر، لتركنا في غير شيء([197]). إنتهى ما عن كتاب الورقة.

ومنهم: أبو العبّاس أحمد بن عبيدالله بن محمد بن عماد الثقفي الكاتب([198]) كان يتوكّل للقاسم بن عبيدالله ولولده، وصحب أبا عبدالله محمد بن الجرّاح ويروي عنه، وله مجالسات وأخبار([199])، وذكره الخطيب في تاريخ بغداد ونصّ على تشيّعه وأنّه المعروف بـ «حمار عُزير»([200])، حكاه ياقوت في ترجمة أبي العباس المذكور وأطال في حكاياته وأخباره ومجالساته([201])، وذكره إبن النديم في الفهرست وقال: توفي سنة 319 ([202]). وقال ياقوت: توفي سنة 314 ([203]) وله من الكتب: «كتاب المبيضة في أخبار مقاتل آل أبي طالب»([204]) وكتاب «الأنوار»([205]) وكتاب «مثالب أبي خراش»([206]) وكتاب «أخبار سليمان بن أبي شيخ»([207]) وكتاب «الزيادات في أخبار الوزراء»([208]) وكتاب «أخبار حجر بن عدي»([209])
وكتاب «رسالته في بني اُمية»([210]) وكتاب «أخبار أبي نواس»([211])
وكتاب «أخبار ابن الرومي والاختيارات من شعره»([212]) وكتاب «رسالته في تفضيل بني هاشم وأوليائهم وذمّ بني اُمية وأتباعهم»([213]) وكتاب «رسالته
في أمر ابن المحرز المحدث»([214]) وكتاب «أخبار أبي العتاهية»([215])
وكتاب «المناقضات»([216]) وكتاب «أخبار عبدالله بن معاوية بن جعفر»([217]).

ومنهم: أبو القاسم، جعفر بن قدامة بن زياد الكاتب([218]) أحد مشايخ الكُتّاب وعلمائهم، وكان وافر الأدب حسن المعرفة، مات سنة 319 تسع عشرة وثلاثمائة([219])، وسيأتي ذكر ولده قدامة بن جعفر الكاتب في صحيفة علم البديع([220]).

ومنهم: الشيخ أبو بكر الخوارزمي محمد بن العبّاس([221]) شيخ الأدب وعلاّمة عصره في علوم العرب، قال الثعالبي في اليتيمة عند ذكره: نابغة الدهر، وبحر الأدب، علم النظم والنثر، وعالم الظرف والفضل، كان يجمع بين الفصاحة والبلاغة ويحاضر بأخبار العرب وأيامها ودواوينها ويدرّس كتب اللغة والنحو والشعر ويتكلّم بكل نادرة ويأتي بكل فقرة ودرّة ويبلغ في محاسن الأدب كلّ مبلغ...([222])إلى آخر كلامه الحسن. توفي أبو بكر في شهر رمضان سنة 383([223]).

ومن شعره المحكي في معجم البلدان في لفظة «آمل»:

بآمل مولدي وبنو جرير***فأخوالي ويحكي المرء خاله

فها أنا رافضي عن تراث***وغيري رافضي عن كلاله([224])

ومنهم: أبو الفضل، بديع الزمان، أحمد بن الحسين بن يحيى بن سعيد الهمذاني([225]) أحد أركان الدهر، وشهرته تغني عن نقل ماذكره العلماء في ترجمته، نصّ الشيخ أبو عليّ في منتهى المقال على أنّه من الشيعة الإمامية وأنّه أوّل من أسّس وضع المقامات([226])، مات سنة 378 ([227]).

ومنهم: القناني، أبو الحسن الكاتب([228])، من أئمة اللغة والنحو
والأدب، صنّف كتاب «نوادر الأخبار»([229]) وكتاب «طرق خبر
الولاية ثلاثة عشر وأربعمائة»([230])، وله ترجمة حسنة في كتاب
فهرست الشيخ أبي جعفر الطوسي([231]) وفهرست النجاشي([232]) ذكرتها في الأصل([233]).

ومنهم: فخر الكُتّاب، أبو إسماعيل، الحسين بن عليّ بن محمد بن عبدالصمد الإصفهاني الكاتب المعروف بـ «الطغرائي»([234]); لأنـّه كان يكتب الطغراء في ديباجة الأحكام السلطانية لمّا كان وزير السلطان مسعود بن محمد السلجوقي بالموصل([235])، وقتل مظلوماً، قتله أخو السلطان مسعود المذكور سنة 515 خمس عشرة وخمسمائة([236])، وله في كتب أصحابنا ترجمة طويلة، كرياض
العلماء([237]) وطبقات الشيعة للمرعشي([238]) وكتاب أمل الآمل للشيخ الحُر العاملي([239])، وهو صاحب لاميّة العجم نظّمها ببغداد سنة خمس وخمسمائة وعمره حينئذ سبع وخمسون سنة([240])، وقد أخرجها ابن خلكان في ترجمته([241]) وذكرت شروحها في الأصل([242]).

ومنهم: سعد بن أحمد بن مكي النيلي([243]) المؤدب الكاتب المعروف، والشاعر الموصوف، عالم بالأدب والنحو واللغة، ذكره العماد الكاتب قال: وكان غالياً في التشيّع، حالياً بالتورّع، عالماً بالأدب، معلّماً في المكتب، مقدّماً في التعصّب، ثم أسن حتّى جاوز حدّ الهرم، وذهب بصره وعاد وجوده شبيه العدم، وأناف على التسعين وآخر عهدي به في درب صالح ببغداد سنة 592، ثمّ نقل قطعة من شعره([244]).

ومنهم: ابن زيادة، أبو طالب، يحيى بن أبي الفرج سعيد بن أبي القاسم هبة الله ابن عليّ بن قزعلي بن زيادة الشيباني الكاتب البغدادي([245]). قال ابن خلكان: من الأماثل، والصدور الأفاضل، إنتهت إليه المعرفة بالكتابة والإنشاء والحساب مع مشاركة في الفقه وعلم الاُصوليين وغير ذلك([246]).

وذكره في نسمة السحر فيمن تشيّع وشعر، وأثنى عليه غاية الثناء([247]). مات سنة أربع وسبعين وخمسمائة ودفن عند الإمام أبي الحسن موسى الكاظم، كما في كتاب ابن خلكان، وكان مولده في صفر سنة 522([248]).

ومنهم: عليّ بن عيسى الإربلي بن أبي الفتح الصاحب بهاء الدين الأمير فخر الدين الإربلي المنشئ الكاتب([249]) البارع، ذكره ابن شاكر في فوات الوفيات ـ كما ذكرنا ـ ثم قال: له شعر وترسل، وكان رئيساً، كتب لمتولّي إربل إبن صلابا، ثم قدم بغداد وتولّى ديوان الإنشاء أيام علاءالدين صاحب الديوان، مات سنة692 ([250]).

قلت: وهو صاحب كتاب «كشف الغُمة في إمامة الأئمة»([251]) المطبوع بإيران وله قبر يزار في الجانب الغربي([252]).

ومنهم: علاء الدين الكندي عليّ بن المظفّر([253]) صاحب «التذكرة» في خمسين مجلّداً ([254]). ذكره في نسمة السحر فيمن تشيّع وشعر([255]). وقال ابن شاكر في فوات الوفيات: الأديب البارع المقري المحدّث الكاتب المنشئ علاء الدين الكندي، كاتب ابن وداعة المعروف بالوداعي، ولد في سنة 640، وتوفي سنة ست عشرة وسبعمائة، ونصّ أيضاً على تشيّعه([256]) هو والصفدي في تاريخه([257]).

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

([1]) تقدّم ذكره في الصحيفة الثانية من هذا الفصل فراجع.

([2]) لاحظ الذريعة ج10: ص261 رقم 885.

([3]) وهو أبو الفضل أحمد بن الحسين المعروف بـ «بديع الزمان» صاحب المقامات، وسيأتي ذكره في الصحيفة الرابعة من هذا الفصل إن شاء الله تعالى.

([4]) انظر الذريعة ج10: ص260 رقم 884.

([5]) انظر أعيان الشيعة ج2: ص570.

([6]) سيأتي ذكر مصادر ترجمتهم عن قريب إن شاء الله تعالى.

([7]) لاحظ ترجمته في رجال الطوسي: ص24 رقم 36، ورجال البرقي: ص63، والفوائد الرجالية ج2: ص325، ومنتهى المقال ج2: ص461، ومجالس المؤمنين ج1: ص223، وأعيان الشيعة ج6: ص266، وخاتمة مستدرك الوسائل ج7: ص332 رقم 806، ومعجم رجال الحديث ج8: ص28 رقم 4197، وقاموس الرجال ج4: ص120 رقم 2559، وتنقيح المقال ج1: ص391، ومستدركات علم رجال الحديث ج3: ص308 رقم 5216، والدرجات الرفيعة: ص392، وسير أعلام النبلاء ج1: ص260 رقم 48، والطبقات الكبرى ج4: ص96، وتهذيب الكمال ج8: ص81 رقم 1618، والتاريخ الكبير ج3: ص152 رقم 522، والاستيعاب ج3: ص153، واُسد الغابة ج2: ص97، والاصابة ج3: ص58، وشذرات الذهب ج1: ص30، والثقات ج3: ص104، والمعارف : ص168.

([8]) الدرجات الرفيعة: ص392 ـ 394.

([9]) عدّة الرجال ج2: ص8، ذكره في الفائدة الثالثة.

([10]) مجالس المؤمنين ج1: ص223.

([11]) خاتمة مستدرك الوسائل ج7: ص332 رقم 806، ولاحظ الخصال ج2: ص461 في باب إثني عشر، والاحتجاج ج1: ص76.

([12]) منتهى المقال ج3: ص166 رقم 1051.

([13]) تقدّم ذكر بعض مصادر ترجمته في الصحيفة الثانية من الفصل الثاني في الهامش فراجع.

([14]) المعارف : ص85 في باب ذكر موالي رسول الله (صلى الله عليه وآله).

([15]) تقريب التهذيب ج1: ص532 رقم 1442.

([16]) رجال النجاشي ج1: ص62.

([17]) راجع الصحيفة الثانية من الفصل الثاني.

([18]) قال ابن خلكان في ترجمة أبي سلمة، حفص بن سليمان الهمداني ـ وهو أوّل وزير أبي العباس السفاح ـ : إنـّه أول من وقع عليه اسم الوزير وشهر بالوزارة في دولة بني العباس ولم يكن من قبله يعرف بهذا النعت لا في دولة بني اُمية ولا في غيرها من الدول، هو حفص بن سليمان.... وفيات الأعيان ج2: ص195. ومثله في مروج الذهب ج3: ص284.

([19]) لاحظ ترجمته في الكنى والألقاب ج1: ص93، وأمالي المرتضى ج1: ص163، وأعيان الشيعة ج6: ص201، وسير أعلام النبلاء ج6: ص7 رقم 3، وتاريخ مدينة دمشق ج14: ص409 رقم 1663، وتاريخ اليعقوبي ج2: ص351، وتاريخ الطبري ج6: ص76 ، والبداية والنهاية ج10: ص60، والأخبار الطوال: ص370، وتاريخ ابن خلدون ج3: ص127، ووفيات الأعيان ج2: ص195 رقم 201، والوافي بالوفيات ج13: ص99 رقم 99، والمعارف : ص371، والأعلام للزركلي ج2: ص263.

([20]) لاحظ وفيات الأعيان ج2: ص196.

([21]) لاحظ مروج الذهب ج3: ص285.

([22]) انظر وفيات الأعيان ج2: ص196.

([23]) لاحظ تاريخ الطبري ج6: ص85 ـ 86، والكامل في التاريخ ج5: ص81، في حوادث سنة 132، وأعيان الشيعة ج6: ص202 ـ 203.

([24]) لاحظ ترجمته في مستدركات أعيان الشيعة ج1: ص254، ووفيات الأعيان ج7: ص19 رقم 830، وكتاب الوزراء : ص114، والمنتظم ج8: ص282، وشذرات الذهب ج1: ص261، في وفيات سنة 166، وتاريخ بغداد ج14: ص262.

([25]) لاحظ وفيات الأعيان ج7: ص20، وكتاب الوزراء : ص114.

([26]) انظر مستدركات أعيان الشيعة ج1: ص254 ـ 255، وشذرات الذهب ج1: ص261.

([27]) انظر كتاب الوزراء : ص121، وتاريخ الطبري ج6: ص381، في حوادث سنة 166 هـ .

([28]) وفيات الأعيان ج7: ص24.

([29]) ذكر أرباب التراجم: أنّ أبا العباس الفضل بن سهل السرخسي وأخوه الحسن بن سهل بن عبدالله السرخسي قد تولّوا الوزارة لحكومة المأمون العباسي، وسيأتي تفصيل الكلام فيهما إن شاء الله تعالى.

([30]) لاحظ ترجمته في رجال الطوسي: ص363 رقم 5384، ورجال: ص151 رقم 1199، وجامع الرواة ج2: ص5، وطرائف المقال ج1: ص339 رقم 2509، ومعجم رجال الحديث ج14: ص308 رقم 9383، وقاموس الرجال ج8: ص404 رقم 5909، والكنى والألقاب ج2: ص254، ونقد الرجال ج4: ص21 رقم 4113، ومجمع الرجال ج5: ص21، والجامع في أصحاب الإمام الرضا (عليه السلام) ج1: ص490 رقم 477، وتنقيح المقال ج2: ص8، ووفيات الأعيان ج4: ص41 رقم 529، وتاريخ بغداد ج12: ص336 رقم 6784، والفخري في الآداب السلطانية: ص221.

([31]) انظر الكنى والألقاب ج2: ص254، ووفيات الأعيان ج4: ص41.

([32]) لاحظ عيون أخبار الرضا 7 ج1: ص162 ح22، وأعيان الشيعة ج2: ص16 ـ 17، في قسم السيرة.

([33]) عيون أخبار الرضا 7 ج1: ص175 ح28، في باب السبب الذي من أجله قَبِل الإمام عليّ موسى الرضا 7 ولاية عهد المأمون، وذكر ما جرى في ذلك من كرهه. ووفيات الأعيان ج4: ص44.

([34]) انظر أعيان الشيعة ج2: ص30 ـ 31، في قسم السيرة، وكشف الغمّة ج3: ص77، وعيون أخبار الرضا (عليه السلام) ج1: ص176 ح28.

([35]) لاحظ ترجمته في رجال الطوسي: ص356 رقم 5279، ونقد الرجال ج2: ص28 رقم 1284، وجامع الرواة ج1: ص303، وطرائف المقال ج1: ص292 رقم 2033، والإرشاد للمفيد ج2: ص261 في المجلد 11 من مصنّفات الشيخ المفيد (رحمه الله)، والكنى والألقاب ج2: ص254، وقاموس الرجال ج3: ص259 رقم 1911، ومعجم رجال الحديث ج5: ص346 رقم 2865، والجامع لرواة أصحاب الإمام الرضا (عليه السلام) ج1: ص185 رقم 176، وتهذيب المقال ج2: ص199، ووفيات الأعيان ج2: ص120 رقم 177، وتاريخ بغداد ج7: ص321 رقم 3830، والمنتظم ج10: ص115، وتاريخ الطبري ج5: ص146، والوافي بالوفيات ج12: ص37 رقم 33، وشذرات الذهب ج2: ص5، والأعلام للزركلي ج2: ص193، والفخري في الآداب السلطانية: ص222.

([36]) وفيات الأعيان ج2: ص123.

([37]) المنتظم ج11: ص239 رقم 1392.

([38]) لاحظ ترجمته في رجال الطوسي: ص446 رقم 6344، ونقد الرجال ج4: ص320 رقم 5066، وجامع الرواة ج2: ص192، وطرائف المقال ج1: ص192 رقم 1070، وأعيان الشيعة ج1: ص144، وقاموس الرجال ج9: ص567 رقم 8268، ومعجم رجال الحديث ج18: ص234 رقم 11784، والكنى والألقاب ج1: ص191، وتنقيح المقال ج3: ص182، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص321 رقم 14480، وسير أعلام النبلاء ج15: ص14 رقم 23، ولسان الميزان ج6: ص522 رقم 8083، والوافي بالوفيات ج5: ص18 رقم 1978، وميزان الاعتدال ج4: ص35 رقم 8163، وبُغية الوعاة ج1: ص242 رقم 443.

([39]) لم أعثر في كتب التراجم بعنوان ـ النوشجي ـ ، وقد ذكره الشيخ الطوسي (رحمه الله)في رجاله بعنوان «المتوشحي». انظر رجال الطوسي: ص446. وذكره الخطيب البغدادي بعنوان «البوسنجي»، لاحظ تاريخ بغداد ج3: ص288، وكذا ابن النديم بهذا العنوان في الفهرست: ص238 في الفن الثالث من المقالة الثالثة.

([40]) الظاهر أنّ محمد بن مزيد لم يكن من كُتّاب المنتصر، وقد ذكره الشيخ الطوسي (رحمه الله) في رجاله في باب من لم يرو عن الأئمة(عليهم السلام)قائلاً: محمد بن مزيد وهو الذي كان يروي عن يعقوب بن يزيد الأنباري كاتب المنتصر العباسي، لاحظ رجال الطوسي: ص446 رقم 6344. ولعلّ ما ذكره المصنّف(رحمه الله)صدر منه سهواً، حيث إنّ يعقوب بن يزيد الذي كان يروي عنه محمد بن مزيد كان من كُتّاب المنتصر، فلاحظ.

([41]) الفهرست لإبن النديم: ص238 في الفن الثالث من المقالة الثالثة، والذريعة ج25: ص217 رقم 353.

([42]) الفهرست لإبن النديم: ص238، والذريعة ج11: ص40 رقم 240، وكشف الظنون ج1: ص27، وهدية العارفين ج2: ص24.

([43]) الظاهر أنـّه وقع هنا خلط من المصنّف (رحمه الله) بين يعقوب بن يزيد الذي كان من أصحاب الأئمة ـ الرضا والجواد والهادي (عليهم السلام) ـ وبين محمد بن مزيد الذي كان يروي عن يعقوب بن يزيد. ولعلّ السبب في ذلك هو ما ذكره الشيخ الطوسي (رحمه الله) في رجاله في باب من لم يرو عن الأئمة(عليهم السلام)حيث قال: محمد بن مزيد كان يروي عن يعقوب بن يزيد الأنباري كاتب المنتصر العباسي الذي كان من أصحاب الأئمة الرضا والجواد والهادي(عليهم السلام). لاحظ رجال الطوسي: ص446 رقم 6344.

([44]) الظاهر أنـّه قد وقع هنا سهو من المصنّف (رحمه الله) في تاريخ وفات الرجل; لأنّ الخطيب البغدادي وغيره ذكروا أنّ وفات محمد بن مزيد سنة 324، لاحظ تاريخ بغداد ج3: ص291، وقال ابن النديم في فهرسته: إنـّه سأل ابن أبي الأزهر عن عمره في سنة ثلاث وثلاثمائة؟ فقال: مضى من عمره ثمانون سنة وثلاثة أشهر وعاش بعد ذلك. لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص238، في الفن الثالث من المقالة الثالثة.

([45]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج4: ص187، وتنبيه الأشراف : ص316 ـ 317.

([46]) وهو أبو الحسن عليّ بن محمد بن موسى بن الحسن بن الفرات، وزير المقتدر بالله، وهو الذي قال في حقّه عليّ بن ميثم البحراني في شرحه لنهج البلاغة عند ذكره للخطبة الشقشقية: إنـّه قد وجدتها في موضعين أحدهما بنسخة عليها خط الوزير أبي الحسن عليّ بن محمد، بن الفرات، وكان وزير المقتدر بالله... لاحظ شرح نهج البلاغة لعليّ بن ميثم ج1: ص253. ولاحظ ترجمته في مستدركات أعيان الشيعة ج2: ص211، ومجالس المؤمنين ج2: ص436، والكنى والألقاب ج1: ص376، والفوائد الرجالية ج3: ص120 ـ 121، والفخري في الآداب السلطانية: ص365، وذيل تاريخ بغداد ج4: ص66 رقم 878، ووفيات الأعيان ج3: ص421 رقم 487، وسير أعلام النبلاء ج14: ص474 رقم 262، والكامل في التاريخ ج8: ص9، في حوادث سنة 306، والمنتظم ج13: ص241 رقم 2216.

([47]) انظر الفخري في الآداب السلطانية: ص365، نقلاً عن الصولي.

([48]) لاحظ ذيل تاريخ بغداد ج4: ص67، ومجالس المؤمنين ج2: ص436، والفخري في الآداب السلطانية: ص365.

([49]) لاحظ المنتظم ج13: ص241 رقم 22161، ومجالس المؤمنين ج2: ص436، وذيل تاريخ بغداد ج4: ص75، والفخري في الآداب السلطانية: ص366.

([50]) وهو أبو الفضل جعفر بن محمد بن موسى بن الحسن بن الفرات أخو عليّ بن محمد بن موسى بن الحسن بن الفرات، لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج4: ص134.

([51]) أعيان الشيعة ج4: ص134، نقلاً عن الصولي وكتاب الفخري في الآداب السلطانية، فلاحظ.

([52]) وهو أبو الفتح الفضل بن جعفر بن محمد بن موسى بن الحسن بن الفرات المعروف بابن حنزابة، وهي اُمّه التي كانت اُم ولد رومية. لاحظ ترجمته في الغدير ج5: ص78، والكنى والألقاب ج1: ص270، والفخري في الآداب السلطانية: ص282، وسير أعلام النبلاء ج14: ص479 رقم 263، ووفيات الأعيان ج3: ص424 ضمن ترجمة عمّه عليّ بن الفرات، والكامل في التاريخ ج8: ص327، في حوادث سنة 391، وشذرات الذهب ج2: ص309، وتاريخ جرجال : ص17، والأعلام للزركلي ج5: ص147، والبداية والنهاية ج11: ص387، في حوادث سنة 391 هـ .

([53]) وهو أبو شجاع محمد بن الحسين بن محمد بن عبدالله الروذراوي، ذكره العلاّمة السيـّد محسن الأمين في وزراء الشيعة. لاحظ أعيان الشيعة ج1: ص192، ولاحظ ترجمته في الكنى والألقاب ج1: ص96، والفخري في الآداب السلطانية: ص297، وسير أعلام النبلاء ج19: ص27 رقم 17، ووفيات الأعيان ج5: ص134 رقم 702، والوافي بالوفيات ج3: ص3 رقم 853، وهدية العارفين ج2: ص77.

([54]) لاحظ الفخري في الآداب السلطانية: ص297، وسير أعلام النبلاء ج19: ص29 ـ 30، وأعيان الشيعة ج1: ص192 نقلاً عن الفخري في الآداب السلطانية.

([55]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص436، وأعيان الشيعة ج1: ص192، وسير أعلام النبلاء ج19: ص384 رقم 225، والبداية والنهاية 12: ص208، في حوادث سنة 501، والمنتظم ج9: ص238، وشذرات الذهب ج4: ص48، والفخري في الآداب السلطانية: ص300.

([56]) لاحظ مجالس المؤمنين ج2: ص438.

([57]) مجالس المؤمنين ج2: ص438، نقلاً عن جامع التواريخ .

([58]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص438، والفهرست لمنتجب الدين: ص447 رقم 514، وأعيان الشيعة ج1: ص192، وج3: ص504، وسير أعلام النبلاء ج20: ص15 رقم 7، والمنتظم ج17: 333 رقم 4046، والبداية والنهاية ج12: ص229 في حوادث سنة 526، والنجوم الزاهرة ج5: ص261، وشذرات الذهب ج4: ص101، وهدية العارفين ج1: ص228.

([59]) الفخري في الآداب السلطانية: ص306 .

([60]) ذكر القاضي المرعشي في كتابه مجالس المؤمنين: إنّ ابن كثير الشامي نصّ على تشيّع أنوشروان في تاريخه... لاحظ مجالس المؤمنين ج2: ص438.

([61]) ذكره القاضي المرعشي، نقلاً عن تاريخ الوزراء. لاحظ مجالس المؤمنين ج2: ص439.

([62]) المنتظم ج17: ص333 رقم 4046، والفخري في الآداب السلطانية: ص306.

([63]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص439، وأعيان الشيعة ج1: ص192.

والفخري في الآداب السلطانية: ص326، وسير أعلام النبلاء ج22: ص346 رقم 215، والوافي بالوفيات ج1: ص147 رقم 57، والبداية والنهاية: ج13: ص155، في حوادث سنة 629 هـ ، وتاريخ الإسلام للذهبي، في حوادث سنة 620: ص384.

([64]) الفخري في الآداب السلطانية: ص326، وأعيان الشيعة ج1: ص192.

([65]) انظر الفخري في الآداب السلطانية: ص326 ـ 328.

([66]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج1: ص192، ومجالس المؤمنين ج2: ص440، والكنى والألقاب ج1: ص362، وطرائف المقال ج2: ص447، والفخري في الآداب السلطانية: ص337، وسير أعلام النبلاء ج23: ص361 رقم 261، والوافي بالوفيات ج1: ص184 رقم 114، والبداية والنهاية ج13: ص212، وشذرات الذهب ج5: ص272، والنجوم الزاهرة ج7: ص69، وغاية النهاية من طبقات القرّاء لأبن جزري ج2: ص122، ومرآة الجنان ج4: ص147 في وفيات سنة 656.

([67]) انظر كشف الظنون ج2: ص1122، وهدية العارفين ج1: ص281، والأعلام للزركلي ج2: ص214.

([68]) الذريعة ج14: ص158 رقم 2011.

([69]) مجالس المؤمنين ج2: ص440.

([70]) الفخري في الآداب السلطانية: ص335 .

([71]) انظر مجموعة الرسائل لآية الله العلاّمة الشيخ لطف الله الصافي ج2: ص428، والأعلام للزركلي ج6: ص283.

([72]) لاحظ ترجمته في أمل الآمل ج2: ص243 رقم 716، ومعجم رجال الحديث ج16: ص25 رقم 1073، ومعجم الاُدباء ج17: ص212 رقم 68، وأعيان الشيعة ج9: ص70، وبُغية الوعاة ج1: ص47 رقم 76.

([73]) معجم الاُدباء ج17: ص212.

([74]) الفهرست لمنتجب الدين: ص113 رقم 425.

([75]) كشف الظنون ج2: ص64.

([76]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص191 رقم 165، ومعالم العلماء: ص138 رقم 950، وخلاصة الأقوال: ص120 رقم 303، ورياض العلماء ج2: ص145، وروضات الجنات ج3: ص166 رقم 267، وأعيان الشيعة ج6: ص112، وجامع الرواة ج1: ص248، والفوائد الرجالية ج2: ص92، وطرائف المقال ج1: ص135 رقم 616، والكنى والألقاب ج3: ص286، ومجمع الرجال ج2: ص189، ومعجم رجال الحديث ج7: ص47 رقم 3530، وتنقيح المقال ج1: ص338، ومجالس المؤمنين ج2: ص442، وقاموس الرجال ج3: ص496 رقم 2210، وبهجة الآمال ج3: ص296، وسير أعلام النبلاء ج17: ص395، ومعجم الاُدباء ج10: ص79، ولسان الميزان ج2: ص555 رقم 2791، والوافي بالوفيات ج12: ص440 رقم 389، وتاريخ الإسلام للذهبي في وفيات سنة 418: ص440، والكامل في التاريخ ج9: ص321، وج10: ص18، والبداية والنهاية ج12: ص29، ومرآة الجنان ج3: ص32، وشذرات الذهب ج3: ص210، والأعلام للزركلي ج2: ص245، وطبقات المفسرين للداوودي ج1: ص115 رقم 149، وتاريخ مدينة دمشق ج5: ص9، والمنتظم ج15: ص185 رقم 3150.

([77]) لاحظ أعيان الشيعة ج6: ص112، ووفيات الأعيان ج2: ص172.

([78]) رجال النجاشي ج1: ص191.

([79]) وفيات الأعيان ج2: ص172.

([80]) انظر رجال النجاشي ج1: ص191 ـ 192، ووفيات الأعيان ج2: ص172.

([81]) انظر وفيات الأعيان ج2: ص173.

([82]) وفيات الأعيان ج2: ص175 ـ 176، وسير أعلام النبلاء ج17: ص408، ومجالس المؤمنين ج2: ص442، وأعيان الشيعة ج6: ص112، ورجال النجاشي ج1: ص192.

([83]) لاحظ وفيات الأعيان ج2: ص175 ـ 176، والمنتظم ج15: ص186، ومجالس المؤمنين ج2: ص442، وأعيان الشيعة ج6: ص112.

([84]) لاحظ ترجمته في أمل الآمل ج2: ص267 رقم 778، ومعجم رجال الحديث ج17: ص21 رقم 10605، ورياض العلماء ج5: ص97، ومنتهى المقال ج6: ص31 رقم 2591، وأعيان الشيعة ج9: ص256، وقاموس الرجال ج9: ص226 رقم 6643، ومجالس المؤمنين ج2: ص443، والكنى والألقاب ج1: ص364، وسير أعلام النبلاء ج16: ص137 رقم 95، ويتيمة الدهر ج3: ص183، ووفيات الأعيان ج5: ص103 رقم 697، والوافي بالوفيات ج2: ص381، وهدية العارفين ج2: ص46.

([85]) لاحظ وفيات الأعيان ج5: ص109 ـ 110.

([86]) ذكرنا بعض مصادر ترجمة الرجل عند ذكر اسمه في الهامش، فلاحظ.

([87]) وهو أبو الفتح عليّ بن محمد بن الحسين بن العميد القمّي المعروف بذي الكفايتين. لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص445، والكنى والألقاب ج1: ص134، ووفيات الأعيان ج5: ص109، والبداية والنهاية ج11: ص360، في حوادث سنة 385 هـ .

([88]) لاحظ يتيمة الدهر ج3: ص215 ـ 223.

([89]) تقدّم ذكر بعض مصادر ترجمة الرجل في الصحيفة الثانية من هذا الفصل العاشر في الهامش، فلاحظ.

([90]) قاله أبو سعيد الرستمي في حقّه كما ذكره العلاّمة الأميني في كتابه الغدير. لاحظ الغدير ج4: ص47 ـ 48، ويتيمة الدهر ج3: ص227.

([91]) قال الشيخ عباس القمّي في كتابه الكنى والألقاب:... وأمّا أبو العلاء إبن بطّة وزير عضد الدولة فلم أعلم اسمه، وذكر القاضي نورالله قصيدة له في مدح أهل البيت(عليهم السلام). الكنى والألقاب ج1: ص227، والفهرست لمنتجب الدين: ص271 رقم 24، وأعيان الشيعة ج2: ص261، مجالس المؤمنين ج2: ص455.

([92]) مجالس المؤمنين ج2: ص455، والفهرست لمنتجب الدين: ص425.

([93]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص456، وأعيان الشيعة ج5: ص132، والفهرست لإبن النديم: ص249 في الفن الثالث من المقالة الثالثة، وتذكرة الحفّاظ ج3: ص905، وسير أعلام النبلاء ج16: ص73 رقم 55، وطبقات الحفّاظ: ص369، والوافي بالوفيات ج12: ص64، ومعجم الاُدباء ج9: ص5، ويتيمة الدهر ج3: ص490 رقم 58، وهدية العارفين ج1: ص270، والبداية والنهاية ج12: ص18، في وفيات سنة 414 هـ .

([94]) البداية والنهاية ج12: ص18 في وفيات سنة 414.

([95]) المنتظم ج15: ص147 رقم 3097، ومجالس المؤمنين ج2: ص455.

([96]) وهو عميدالملك أبو نصر محمد بن منصور بن محمد الكندي وزير السلطان طغرل بيك. لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص457، والكنى والألقاب ج2: ص486، والفوائد الرجالية ج3: ص243، وسير أعلام النبلاء ج18: ص113 رقم 55، والمنتظم ج16: ص86، والبداية والنهاية ج12: ص96، في حوادث سنة 456، والوافي بالوفيات ج5: ص71، والنجوم الزاهرة ج5: ص76، وشذرات الذهب ج3: ص301، والأعلام للزركلي ج7: ص111.

([97]) لاحظ البداية والنهاية ج12: ص96 في حوادث سنة 456.

([98]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص457، والفهرست لمنتجب الدين: ص324، وأعيان الشيعة ج1: ص192.

([99]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج1: ص192، وسير أعلام النبلاء ج19: ص100 رقم 56، ووفيات الأعيان ج2: ص131، والبداية والنهاية ج12: ص144، في حوادث سنة 485، وتاريخ ابن خلدون ج3: ص480، والكامل في التاريخ ج10: ص216.

([100]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص461، وأعيان الشيعة ج1: ص192، والفهرست لمنتجب الدين: ص451.

([101]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص462، وأعيان الشيعة ج4: ص179.

([102]) انظر مجالس المؤمنين ج2: ص462.

([103]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص462، والفهرست لمنتجب الدين: ص428، وأعيان الشيعة ج1: ص192، والكنى والألقاب ج3: ص208، وسير أعلام النبلاء ج17: ص583 رقم 389، ووفيات الأعيان ج1: ص143 رقم 59، والوافي بالوفيات ج8: ص285، وشذرات الذهب ج3: ص259.

([104]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص466، وأعيان الشيعة ج1: ص192.

([105]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص466، وأعيان الشيعة ج1: ص192.

([106]) ذكر أرباب التراجم والتاريخ أنّ بني الجوين كان لهم مناصب جليلة في الدولة السلجوقية ودولة المغول، منها منصب صاحب ديوان الممالك في بغداد وزير المالية، وكلّهم كانوا من الشيعة الإمامية. لاحظ أعيان الشيعة ج3: ص309، ومجالس المؤمنين ج2: ص467.

([107]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص467، وأعيان الشيعة ج1: ص192.

([108]) وهو الذي اجتهد في إسالة ماء الفرات إلى النجف، وقد حفر نهراً من الفرات إلى الكوفة وأمر ببناء قناة من الكوفة إلى النجف تحت الأرض، وكان القائم على حفره تاج الدين ابن الأمير عليّ الدلقندي الحسيني فسمّي النهر باسمه، وقيل لتلك الأرض التي تسقى منه، وقد كان جرى الماء به حول النجف في رجب سنة 676... ذكره العلاّمة السيـّد محسن الأمين في ترجمة السيـّد أسد الله القزويني عن فرحة الغري، لاحظ أعيان الشيعة ج3: ص287، ولاحظ ترجمة الرجل في مجالس المؤمنين ج2: ص480.

([109]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص481، وأعيان الشيعة ج1: ص192، وطرائف المقال ج2: ص450.

([110]) لاحظ الذريعة ج14: ص149.

([111]) لاحظ الذريعة ج17: ص252 رقم 132.

([112]) لاحظ ترجمته في مجالس المؤمنين ج2: ص481، أعيان الشيعة ج10: ص236، وكذا في ج1: ص192.

([113]) مجالس المؤمنين ج2: ص481.

([114]) لاحظ ترجمته في معالم العلماء: ص151، وأعيان الشيعة ج3: ص207، وكشف الظنون ج1: ص667، وهدية العارفين ج1: ص60، ومعجم المؤلفين ج2: ص207، ومعجم الاُدباء ج5: ص154.

([115]) معالم العلماء: ص151.

([116]) معجم الاُدباء ج5: ص154 رقم 35.

([117]) لاحظ ترجمته في معجم الاُدباء ج5: ص155، والأعلام للزركلي ج8: ص212.

([118]) انظر معجم الاُدباء ج5: ص155.

([119]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج3: ص88، والفهرست لإبن النديم: ص208 في الفن الثاني من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج1: ص51.

([120]) معجم الاُدباء ج4: ص147.

([121]) معجم الاُدباء ج4: ص144.

([122]) لاحظ ترجمته في تاريخ بغداد ج10: ص340 رقم 5479، ووفيات الأعيان ج3: ص120 رقم 358، وسير أعلام النبلاء ج14: ص62 رقم 32، والبداية والنهاية ج11: ص126 في حوادث سنة 300، ونسمة السحر ج2: ص332 رقم97، وكشف الظنون ج1: ص98.

([123]) لاحظ تاريخ بغداد ج10: ص340، وسير أعلام النبلاء ج14: ص62، والبداية والنهاية ج11: ص126.

([124]) وهو أبو الطيب طاهر بن الحسين بن مصعب بن رزيق بن ماهان الخزاعي المعروف بذي اليمينين، كان متشيّعاً، وهو من أكبر أعوان المأمون العباسي، ويقال: إنّ دعبل الخزاعي إليه أشار في قوله:

أيسومني المأمون خطة جاهل***أو ما رأى بالأمس رأس محمد

إني من القوم الذين سيوفهم***قتلت أخاك وشرفتك بمقعد

شادوا بذكرك بعد طول خموله***واستنقذوك من الحضيض الأوهد

لاحظ الكنى والألقاب ج2: ص262، ولاحظ وفيات الأعيان ج2: ص517 رقم 309.

([125]) تاريخ بغداد ج10: ص340.

([126]) انظر تاريخ بغداد ج9: ص483، ووفيات الأعيان ج3: ص83.

([127]) انظر تاريخ بغداد ج9: ص357 رقم 4913، وأعيان الشيعة ج3: ص611، وسير أعلام النبلاء ج10: ص108 ح7.

([128]) لاحظ سير أعلام النبلاء ج6: ص50.

([129]) لاحظ تاريخ بغداد ج10: ص343 ـ 344، وكذلك ابن الأثير صرّح بتشيّعه في تاريخه لاحظ الكامل ج6: ص160، في حوادث سنة 250، والشيخ عباس القمّي في الكنى والألقاب ج2: ص265.

([130]) نسمة السحر ج2: ص336.

([131]) لاحظ ترجمته في الكنى والألقاب ج3: ص106، وأعيان الشيعة ج2: ص469، ومعالم العلماء: ص148، ذكره في شعراء أهل البيت المجاهرين منهم، والغدير ج4: ص101، ومعجم الاُدباء ج2: ص105 رقم 12، والأعلام للزركلي ج1: ص86.

([132]) معالم العلماء: ص148، ذكره في شعراء أهل البيت (عليهم السلام) المجاهرين منهم.

([133]) لاحظ ترجمته في رجال الطوسي: ص389 رقم 5729 وص400 رقم 5858، ومهج الدعوات: ص273، وإكمال الدين: ص501 ح26، ونقد الرجال ج3: ص295 رقم 3681، ومنتهى المقال ج5: ص60 رقم 2095، وقاموس الرجال ج7: ص553 رقم 5291، ومعجم رجال الحديث ج13: ص152 رقم 8434، وجامع الرواة ج1: ص581، ومجمع الرجال ج4: ص197، وطرائف المقال ج1: ص24 رقم 1563، وأعيان الشيعة ج8: ص308، وتنقيح المقال ج2: ص304.

([134]) وهو جعفر بن محمود الاسكافي وزير المعتز بالله، لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج4: ص187.

([135]) إثبات الوصية: ص211، وأيضاً في تنبيه الأشراف: ص318.

([136]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص230 رقم 212، ورجال الطوسي: ص412 رقم 5975، ومعالم العلماء: ص23 رقم 110، وذكره في شعراء أهل البيت المجاهرين منهم في ص148، وإيضاح الإشتباه ص104 رقم 69، وروضة المتقين ج14: ص37، وأعيان الشيعة ج3: ص22، والكنى والألقاب ج1: ص212، ونقد الرجال ج1: ص135 رقم 265، وقاموس الرجال ج1: ص511 رقم 432، وتهذيب المقال ج3: ص411 رقم 212، جامع الرواة ج1: ص75، والفهرست لإبن النديم: ص274 في الفن الثاني من المقالة الرابعة، ومعجم الاُدباء ج4: ص74، وهدية العارفين ج1: ص57، ومعجم المؤلفين ج1: ص314.

([137]) وفي المصدر أنـّه كان من أصحاب أبي عليّ لُغذَة..

([138]) معجم الاُدباء ج4: ص72 ـ 76.

([139]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص95 رقم 21، والفهرست للطوسي: ص40  رقم 10، وخلاصة الأقوال: ص50 رقم 12، وقاموس الرجال ج1: ص142 رقم       ، وتنقيح المقال ج3: ص43 ، ومنهج المقال ج1: ص246 رقم 39، وجامع الرواة ج1: ص16، وحاوي الأقوال ج1: ص120، ومعجم رجال الحديث ج1: ص175 رقم 78، وأعيان الشيعة ج2: ص115، ولسان الميزان ج1: ص72 رقم 113.

([140]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص95.

([141]) انظر أعيان الشيعة ج2: ص40.

([142]) راجع ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص211 رقم 190، والفهرست للطوسي: ص66 رقم 70، ورجال الطوسي: ص397 رقم 5819، وخلاصة الأقوال: ص320 رقم 1259، ونقد الرجال ج1: ص162 رقم 322، وقاموس الرجال ج1: ص608 رقم 549، ومعجم رجال الحديث ج3: ص71 رقم 874، وتنقيح المقال ج7: ص351 رقم 522، ورجال البرقي: ص61، ومعالم العلماء: ص13 رقم 60، ورجال ابن داود: ص422 رقم 3، وتهذيب المقال ج3: ص266 رقم 190، ولسان الميزان ج1: ص381 رقم 800، وإيضاح المكنون ج1: ص348، ومعجم المؤلفين ج2: ص109.

([143]) لاحظ الفهرست للطوسي: ص66، وأعيان الشيعة ج3: ص611.

([144]) الأنساب ج3: ص352 باب السين والياء.

([145]) راجع الصحيفة الخامسة من الفصل الأول، وهي في تقدّم الشيعة في تصنيف معان شتى من القرآن.

([146]) رجال الطوسي: ص384 رقم 5650.

([147]) رجال الطوسي: ص397 رقم 5819.

([148]) وهو إسحاق بن إسماعيل بن إسحاق بن نوبخت الذي ذكره الشيخ الطوسي في أصحاب الإمام الهادي(عليه السلام). راجع ترجمته في رجال الطوسي: ص384 رقم 5649، ونقد الرجال ج1: ص190 رقم 407، وقاموس الرجال ج1: ص190 رقم 407، ومعجم رجال الحديث ج1: ص733 رقم 1907، وأعيان الشيعة ج3: ص364، وطرائف المقال ج1: ص282 رقم 1907، وجامع الرواة ج1: ص80، وتنقيح المقال ج9: ص49 رقم 687 .

([149]) لاحظ، إكمال الدين: ص442 ح16 .

([150]) لاحظ رياض العلماء ج6: ص38، والذريعة ج25: ص271 رقم 66.

([151]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج3: ص277.

([152]) رجال الطوسي: ص384 رقم 5649، ورجال البرقي: ص60.

([153]) انظر تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: ص371، وأعيان الشيعة ج3: ص264.

([154]) راجع الصحيفة السادسة من الفصل الأول.

([155]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص285 رقم 1022، والفهرست للطوسي: ص238 رقم 653، ومعالم العلماء: ص145 رقم 1020، وص151، والغدير ج3: ص361، ونقد الرجال ج4: ص119 رقم 4438، ورجال ابن داود: ص162 رقم 1295، وأعيان الشيعة ج9: ص113، وقاموس الرجال ج9: ص69 رقم 6382، والكنى والألقاب ج3: ص197، ومعجم رجال الحديث ج16: ص9 رقم 10137، وجامع الرواة ج2: ص61، وتهذيب المقال ج1: ص37 رقم 367، والفهرست لإبن النديم: ص133 في الفن الثالث من المقالة الثانية، ومعجم الاُدباء ج17: ص190 رقم 63، وبُغية الوعاة ج1: ص31 رقم  51، والوافي بالوفيات ج1: ص129 رقم 43، وهدية العارفين ج2: ص21، ومعجم المؤلفين ج8: ص279.

([156]) انظر الغدير ج3: ص353 ـ 354، ومعجم الاُدباء ج17: ص191، وأعيان الشيعة ج9: ص113، والكنى والألقاب ج3: ص197.

([157]) الفهرست لإبن النديم: ص133 في الفن الثالث من المقالة الثانية.

([158]) معجم الاُدباء ج17: ص191.

([159]) بُغية الوعاة ج1: ص31 رقم 51.

([160]) رجال النجاشي ج2: ص285 رقم 1022.

([161]) انظر رجال النجاشي ج2: ص286، والفهرست لإبن النديم: ص133 في الفن الثالث من المقالة الثانية، والذريعة ج4: ص71 رقم 292، وفي جميع هذه المصادر أن عنوان الكتاب هو الترجمان في معاني الشعر، لا المرجان فلم أعثر على هذا العنوان في دليل المؤلفات فلاحظ.

([162]) الفهرست لإبن النديم: ص133 في الفن الثالث من المقالة الثانية، ورجال النجاشي ج2: ص268، والذريعة ج23: ص150 رقم 8457، وهدية العارفين ج2: ص31، ومعجم الاُدباء ج17: ص194.

([163]) رجال النجاشي ج2: ص268، والفهرست لإبن النديم: ص133، والذريعة ج17: ص108 رقم 589.

([164]) رجال النجاشي ج2: ص268، والذريعة ج12: ص180 رقم 1198، وفيه: سعادة العرب.

([165]) الذريعة ج15: ص243 رقم 1572.

([166]) رجال النجاشي ج2: ص268، والفهرست لإبن النديم: ص133، والذريعة ج4: ص71 رقم 292، وهدية العارفين ج2: ص31.

([167]) الفهرست لإبن النديم: ص133، وفيه: حدّ المديح. والذريعة ج4: ص71.

([168]) الفهرست لإبن النديم: ص133، والذريعة ج4: ص71.

([169]) الفهرست لإبن النديم: ص133، والذريعة ج4: ص71.

([170]) الفهرست لإبن النديم: ص133، والذريعة ج4: ص71، وهدية العارفين ج2: 31.

([171]) الفهرست لإبن النديم: ص133، والذريعة ج4: ص71، وهدية العارفين ج2: ص31.

([172]) الفهرست لإبن النديم: ص133، والذريعة ج4: ص71، وهدية العارفين ج2: ص31.

([173]) الفهرست لإبن النديم: ص133 وفيه: كتاب اللغز. والذريعة ج4: ص71، وهدية العارفين ج2: ص31.

([174]) الفهرست لإبن النديم: ص133، والذريعة ج2: ص107 رقم 427، وهدية العارفين ج2: ص31.

([175]) الفهرست لإبن النديم: ص133، والذريعة ج15: ص243 رقم 1572، وهدية العارفين ج2: ص31.

([176]) الفهرست لإبن النديم: ص133، والذريعة ج16: ص46، وهدية العارفين ج2: ص131.

([177]) الذريعة ج14: ص15 رقم 1547، ومعجم الاُدباء ج17: ص191.

([178]) الذريعة ج2: ص107 رقم 426، وفيه: كتاب أشعار الجواري.

([179]) الفهرست لإبن النديم: ص133، والذريعة ج16: ص46، وهدية العارفين ج16: ص46.

([180]) الوافي بالوفيات ج1: ص129، وأعيان الشيعة ج9: ص113.

([181]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص295 رقم 1033، ورجال الطوسي: ص438 رقم 6270، والفهرست للطوسي: ص612 رقم 612، وخلاصة الأقوال: ص246 رقم 837، ورجال ابن داود: ص185 رقم 1523، ونقد الرجال ج4: ص344 رقم 5159، وجامع الرواة ج2: ص212، ومنتهى المقال ج6: ص526 رقم 2929، وتنقيح المقال ج2: ص58، في القسم الثاني من هذا الجزء، وأعيان الشيعة ج10: ص91، وقاموس الرجال ج9: ص17 رقم 6298، ومعجم رجال الحديث ج15: ص244 رقم 9992، وطرائف المقال ج1: ص193 رقم 1077، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص362 رقم 14663، والكنى والألقاب ج2: ص27، وتاريخ بغداد ج3: ص365 رقم 480.

([182]) انظر رجال النجاشي ج2: ص297، وغيره من المصادر المتقدّمة في الهامش عند ذكر ترجمته.

([183]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج8: ص71، والغدير ج4: ص52، ونسمة السحر ج2: ص312 رقم 94، ويتيمة الدهر ج3: ص379 رقم 21، وشرح (الشافية لابن الحاجب) للشيخ رضي الدين محمد بن الحسن الاسترابادي ج4: ص299.

([184]) انظر نسمة السحر ج2: ص312.

([185]) نسمة السحر في من تشيّع وشعر ج2: ص312 رقم 94.

([186]) وهو محمد بن يحيى بن عبدالله بن العباس بن محمد بن محمد بن صول، الكاتب، المعروف بأبي بكر الصولي الشطرنجي. لاحظ ترجمته في رياض العلماء ج5: ص425، وروضات الجنات ج7: ص315 رقم 651، وأعيان الشيعة ج10: ص97، وقاموس الرجال ج9: ص652، ومعالم العلماء: ص152، ومعجم رجال الحديث ج19: ص42 رقم 12030، والكنى والألقاب ج2: ص430، ومستدركات علم رجال الحديث ج7: ص369 رقم 14702، ووفيات الأعيان ج4: ص356 رقم 648، وسير أعلام النبلاء ج15: ص301 رقم 142، وتاريخ بغداد ج3: ص427 رقم 1566، ولسان الميزان ج6: ص624 رقم 8256، وربيع الأبرار ج4: ص68، ومعجم الاُدباء ج19: ص109 رقم 33، وأنباه الرواة ج3: ص233 رقم 732، ومرآة الجنان ج2: ص319، ومعجم الشعراء : ص465، والوافي بالوفيات ج5: ص190 رقم 2243، والنجوم الزاهرة ج3: ص286، وشذرات الذهب ج2: ص339، وكشف الظنون ج1: ص25، وهدية العارفين ج2: ص38، والأعلام للزركلي ج7: ص136، ومعجم المؤلفين ج12: ص105.

([187]) رياض العلماء ج5: ص425.

([188]) وفيات الأعيان ج4: ص356 رقم 648.

([189]) وفيات الأعيان ج4: ص360، وتاريخ بغداد ج3: ص432.

([190]) انظر وفيات الأعيان ج4: ص360، والمنتظم ج14: ص68 رقم 2501، في وفيات سنة 336.

([191]) معالم العلماء: ص152.

([192]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج2: ص168، وتنقيح المقال ج4: ص101 رقم 135. ووفيات الأعيان ج1: ص44 رقم 11، وذيل تاريخ بغداد ج4: ص207، ومعجم الاُدباء ج1: ص164 ورقم 16، والأغاني ج10: ص52، ومرآة الجنان ج2: ص143، والبداية والنهاية ج10: ص344، والنجوم الزاهرة ج2: ص315، وشذرات الذهب ج2: ص102، ومعجم البلدان ج3: ص435، والوافي بالوفيات ج6: ص24، وهدية العارفين ج1: ص2، ومعجم المؤلفين ج1: ص42.

([193]) انظر وفيات الأعيان ج1: ص45.

([194]) وفيات الأعيان ج1: ص45، نقلاً عن كتاب الورقة لأبي عبدالله محمد بن داود بن الجراح.

([195]) معالم العلماء: ص153، وذكر ابن شهرآشوب في كتابه المناقب بعض أشعاره في مدح أهل البيت(عليهم السلام) ، منها قوله في مدح الإمام الرضا (عليه السلام):

ألا إنّ خير الناس نفساً ووالداً***ورهطاً وأجداداً عليّ المعظّم

أتينا به الحلم والعلم ثامناً***إماماً يؤدي حجّة الله يكتم

لاحظ مناقب آل أبي طالب ج4: ص360 في ذكر إمامة الإمام الرضا (عليه السلام).

([196]) وفيات الأعيان ج1: ص46.

([197]) وفيات الأعيان ج1: ص46.

([198]) انظر أعيان الشيعة ج1: ص172، وج3: ص21، والفهرست لإبن النديم: ص240 في الفن الثالث من المقالة الثالثة، وتاريخ بغداد ج4: ص252 رقم 1983، وميزان الاعتدال ج1: ص118 رقم 461، ومعجم الاُدباء ج3: ص232 رقم 36، والوافي بالوفيات ج7: ص171 رقم 3107، ولسان الميزان ج1: ص328 رقم 689، والأعلام للزركلي ج1: ص116، وهدية العارفين ج1: ص58.

([199]) الفهرست لإبن النديم: ص240 في الفن الثالث من المقالة الثالثة.

([200]) تاريخ بغداد ج4: ص252.

([201]) معجم الاُدباء ج3: ص232.

([202]) الفهرست لإبن النديم: ص240 في الفن الثالث من المقالة الثالثة.

([203]) معجم الاُدباء ج3: ص232.

([204]) الفهرست لإبن النديم: ص240 في الفن الثالث من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص311 رقم 1614، وهدية العارفين ج1: ص58.

([205]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج2: ص409 رقم 1634، وهدية العارفين ج1: ص58.

([206]) الذريعة 19: ص74 رقم 398، وهدية العارفين ج1: ص58.

([207]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج1: ص333 رقم 1739، وهدية العارفين ج1: ص58.

([208]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج12: ص76 رقم 519، وهدية العارفين ج1: ص58.

([209]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج1: ص327 رقم 1703، وهدية العارفين ج1 ص58.

([210]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج11: ص132 رقم 822، وهدية العارفين ج1: ص58.

([211]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج1: ص319 رقم 1648، وهدية العارفين ج1: ص58.

([212]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج1: ص313 رقم 1620.

([213]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج4: ص359 رقم 1565، وهدية العارفين ج1: ص58.

([214]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج11: ص115 رقم 713، وهدية العارفين ج1: ص58.

([215]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج1: ص318 رقم 1643، وهدية العارفين ج1: ص58.

([216]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج22: ص337 رقم 7337، وهدية العارفين ج1: ص58.

([217]) الفهرست لإبن النديم: ص240، والذريعة ج1: ص340 رقم 1778، وهدية العارفين ج1: ص58.

([218]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج4: ص136، وتاريخ بغداد ج7: ص205 رقم 3670، ومعجم الاُدباء ج7: ص177 رقم 41، والوافي بالوفيات ج11: ص124 رقم 206، والأعلام للزركلي ج2: ص121، ومعجم المؤلفين ج3: ص142.

([219]) انظر تاريخ بغداد ج7: ص205، ومعجم الاُدباء ج7: ص178.

([220]) راجع الصحيفة الثالثة من الفصل الحادي عشر.

([221]) لاحظ ترجمته في رياض العلماء ج5: ص421، ومعالم العلماء: ص152 في شعراء أهل البيت(عليهم السلام) المتقين منهم، وأعيان الشيعة ج9: ص377، وقاموس الرجال ج9: ص347 رقم 6865، والكنى والألقاب ج1: ص22، ووفيات الأعيان ج4: ص400 رقم 664، ويتيمة الدهر ج4: ص223، وسير أعلام النبلاء ج16: ص526 رقم 387، وبُغية الوعاة ج1: ص215 رقم 211، وشذرات الذهب ج3: ص105، والوافي بالوفيات ج3: ص191 رقم 1170.

([222]) يتيمة الدهر ج4: ص223 رقم 58، في الباب الرابع في غرر فضلاء خوارزم.

([223]) وفيات الأعيان ج4: ص402.

([224]) معجم البلدان ج1: ص57.

([225]) لاحظ ترجمته في أمل الآمل ج2: ص13 رقم 26، وروضات الجنات ج1: ص238 رقم 69، ورياض العلماء ج1: ص36، وأعيان الشيعة ج2: ص570، والكنى والألقاب ج2: ص75، ومنتهى المقال ج1: ص257 رقم 139، وتنقيح المقال ج6: ص67 رقم 354 ومعجم رجال الحديث ج2: ص108 رقم 536، ووفيات الأعيان ج1: ص127 رقم 52، ومعجم الاُدباء ج2: ص161 رقم 19، وسير أعلام النبلاء ج17: ص67 رقم 35، ويتيمة الدهر ج4: ص293، والوافي بالوفيات ج6: ص355 رقم 2857، والبداية والنهاية ج11: ص340، والنجوم الزاهرة ج4: ص218، وشذرات الذهب ج3: ص150، وهدية العارفين ج1: ص69.

([226]) منتهى المقال ج1: ص257.

([227]) وفيات الأعيان ج1: ص129، وأعيان الشيعة ج2: ص570.

([228]) وهو الشيخ أبوالحسن عليّ بن عبدالرحمن بن عيسى بن عروة بن الجرّاح القناني الكاتب. لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص102 رقم 704، وخلاصة الأقوال: ص189 رقم 569، وإيضاح الإشتباه: ص223 رقم 411، ورجال ابن داود: ص139 رقم 1064، ونقد الرجال ج3: ص275 رقم 369، ومنتهى المقال ج5: ص28 رقم 2047، ورياض العلماء ج4: ص94، وتنقيح المقال ج2: ص294، وجامع الرواة ج1: ص589، وقاموس الرجال ج7: ص491 رقم 5186، ومعجم رجال الحديث ج13: ص75 رقم 8250، وطرائف المقال ج1: ص132 رقم 587، ومعجم المؤلفين ج7: ص120.

([229]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص102، والذريعة ج24: ص344 رقم 1842.

([230]) رجال النجاشي ج2: ص102، والذريعة ج15: ص163 رقم 1095.

([231]) لم أعثر عليه في فهرست الطوسي.

([232]) رجال النجاشي ج2: ص102.

([233]) تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: ص163.

([234]) لاحظ ترجمته في أمل الآمل ج2: ص95 رقم 260، ورياض العلماء ج2: ص166، وروضات الجنات ج3: ص192 رقم 271، وأعيان الشيعة ج6: ص127، والكنى والألقاب ج2: ص449، ومعجم رجال الحديث ج7: ص41 رقم 3513، ووفيات الأعيان ج2: ص158 رقم 197، ومعجم الاُدباء ج10: ص56 رقم 4، وسير أعلام النبلاء ج19: ص454 رقم 262، والوافي بالوفيات ج14: ص431، ومرآة الجنان ج3: ص210، والبداية والنهاية ج12: ص190، والنجوم الزاهرة ج5: ص220، وشذرات الذهب ج4: ص41، وهدية العارفين ج2: ص408.

([235]) انظر وفيات الأعيان ج2: ص190، وسير أعلام النبلاء ج20: ص384، وأعيان الشيعة ج6: ص127.

([236]) روضات الجنات ج3: ص194، وأعيان الشيعة ج6: ص128، ومعجم الاُدباء ج10: ص58.

([237]) رياض العلماء ج2: ص166.

([238]) مجالس المؤمنين ج2: ص438.

([239]) أمل الآمل ج2: ص95 رقم 260.

([240]) انظر رياض العلماء ج2: ص167، وكشف الظنون ج2: ص1537، والذريعة ج18: ص271 رقم 75، ووفيات الأعيان ج2: ص185.

([241]) وفيات الأعيان ج2: ص185 ـ 188.

([242]) تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: ص223.

([243]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج7: ص220، وقاموس الرجال ج5: ص19 رقم 3135. ومعجم الاُدباء ج11: ص190 رقم 56، وفوات الوفيات ج2: ص50 رقم 167، وشذرات الذهب ج4: 309، والأعلام للزركلي ج3: ص83، ولسان الميزان ج3: ص251 رقم 3683، وتاريخ الإسلام للذهبي في حوادث سنة 457: ص431 رقم 186، ومعجم المؤلفين ج4: ص225.

([244]) انظر فوات الوفيات ج2: ص50.

([245]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج10: ص295، وسير أعلام النبلاء ج21: ص336 رقم 178، ووفيات الأعيان ج6: ص245 رقم 808.

([246]) وفيات الأعيان ج6: ص244 رقم 191.

([247]) نسمة السحر ج3: ص350 رقم 191.

([248]) وفيات الأعيان ج6: ص249.

([249]) لاحظ ترجمته في أمل الآمل ج2: ص195 رقم 588، ورياض العلماء ج4: ص166، والكنى والألقاب ج2: ص18، وروضات الجنات ج4: ص341 رقم 407، ومعجم رجال الحديث ج13: ص114 رقم 8360، والفوائد الرجالية ج2: ص241، وفوات الوفيات ج3: ص57 رقم 347، والوافي بالوفيات ج21: ص378 رقم 250، وهدية العارفين ج1: ص714.

([250]) فوات الوفيات ج3: ص57 رقم 347.

([251]) الذريعة ج18: ص47 رقم 619.

([252]) انظر الغدير ج5: ص449 ـ 452.

([253]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج8: ص346، وفوات الوفيات ج3: ص98 رقم 362، والدرر الكامنة ج3: ص130 رقم 298، وتذكرة الحفّاظ ج4: ص1503، والبداية والنهاية ج14: ص80، في حوادث سنة 716، ولسان الميزان ج5: ص102 رقم 5984، وشذرات الذهبج6: ص39، والنجوم الزاهرة ج9:ص235، والوافي بالوفيات ج22:ص199 رقم152.

([254]) الذريعة ج4: ص45 رقم 175، وكشف الظنون ج1: ص386.

([255]) نسمة السحر ج2: ص441 رقم 123.

([256]) فوات الوفيات ج3: ص98 رقم 362.

([257]) الوافي بالوفيات ج22: ص199 رقم 152.


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page