لتحميل انقر زر الأيمن على هذه الأيقونة ثم اختر Save Link As أو Save Target As | |||||
دعاء العشرات |
|||||
المدة | الحجم | التحميل | الاستماع | ||
00:18:03 | 3.10MB | ||||
المزيد من القراءات ... |
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ
سُبْحانَ اللّهِ وَالْحَمْدُ لِلّهِ وَ لا اِلهَ اِلا اللّهُ وَ اللّهُ اَكبَرُ وَ لا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلاّ بِاللّهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ سُبْحانَ اللّهِ آناءَ اللَّيْلِ وَ اَطْرافَ النَّهارِ سُبْحانَ اللّهِ بِالْغُدُوِّ وَالآصالِ سُبْحانَ اللّهِ بِالْعَشِىِّ وَالاِْبكارِ سُبْحانَ اللّهِ حينَ تُمْسُونَ وَحينَ تُصْبِحُونَ وَ لَهُ الْحَمْدُ فِى السَّمواتِ وَالاْرْضِ وَ عَشِيّاً وَ حينَ تُظْهِرُونَ يُخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَىِّ وَ يُحْيىِ الاْرْضِ بَعْدَ مَوْتِها وَ كَذلِكَ تُخْرَجُونَ سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وَ سَلامٌ عَلَى المُرْسَلينَ وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ سُبْحانَ ذِى المُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ سُبْحانَ ذِى الْعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ سُبْحَانَ ذِى الْكِبْرِياَّءِ وَالْعَظَمَةِ الْمَلِكِ الْحَقِّ الْمُهَيْمِنِ [الْمُبينِ] الْقُدُّوسِ سُبْحانَ اللّهِ الْمَلِكِ الْحَىِّ الَّذِى لا يَمُوتُ سُبْحانَ اللّهِ الْمَلِكِ الْحَىِّ الْقُدُّوسِ سُبْحانَ الْقاَّئِمِ الْدّآئِمِ سُبْحانَ الْدّآئِمِ القاَّئِمِ سُبحَانَ رَبِّىَ الْعَظيِمِ سُبْحانَ رَبِّىَ الاْعْلى سُبْحانَ الْحَىِّ القَيُّومِ سُبْحانَ الْعَلِىِّ الاْعْلى سُبْحانَهُ وَ تَعالى سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّنا وَ رَبُّ الْمَلاَّئِكَةِ وَالرُّوحِ سُبْحانَ الدّآئِمِ غَيْرِ الْغافِلِ سُبْحانَ الْعالِمِ بِغَيْرِ تَعْلِيمٍ سُبْحانَ خالِقِ ما يُرى و مَا لايُرى سُبْحانَ الَّذى يُدْرِكُ الاْبْصارَ وَ ل تُدْرِكُهُ الاْبْصارُ وَ هُوَ اللَّطيفُ الْخَبِيرُ اَللّهُمَّ إنّى اَصْبَحْتُ مِنْكَ فى نِعْمَةٍ وَ خَيْرٍ وَ بَرَكَةٍ وَ عافِيَةٍ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اَتْمِمْ عَلَىَّ نِعْمَتَكَ وَ خَيْرَكَ وَ بَرَكاتِكَ وَعافِيَتِكَ بِنَجاةٍ مِنَ الْنّارِ وَارْزُقْنِى شُكْرَكَ وَ عافِيَتَكَ وَ فَضْلَكَ وَ كَرامَتَكَ اَبَداً ما اَبْقَيْتَنِى اَللّهُمَّ بِنُورِكَ اهْتَدَيْتُ وَ بِفَضْلِكَ اسْتَغْنَيْتُ وَ بِنِعْمَتِكَ اَصْبَحْتُ وَ اَمْسَيْتُ اَللّهُمَّ اِنّى اُشْهِدُكَ وَ كَفى بِكَ شَهِيدا وَاُشْهِدُ مَلاَّئِكَتَكَ و اَنْبِي اَّئَكَ وَ رُسُلَكَ وَ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَ سُكّانَ سَماواتِكَ وَ اَرْضِكَ وَ جَميعَ خَلْقِكَ بِاَنَّكَ اَنْتَ اللّهُ لا اِلهَ إلاّ اَنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ و اَنَّ مُحَمَّدا صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ وَ اَنَّكَ عَلى كُلِّشَىءٍ قَدِيرٌ تُحْيى وَ تُميتُ وَ تُميتُ وَ تُحْيى وَ اَشْهَدُ اَنَّ الْجَنَّةَ حَقُّ وَ اَنَّ الْنّارَ حَقُّ وَ النُّشُورَ حَقُّ وَالْسَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فيهَا وَ اَنَّ اللّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِى القُبُورِ وَ اَشْهَدُ اَنَّ عَلِىَّ بْنَ اَبيطالِبٍ اَميرُ الْمُؤْمِنينَ حَقّا حَقّا وَ اَنَّ الاْئِمَّةَ مِنْ وُلْدِهِ هُمُ الاْئمَّةُ الهُداةُ الْمَهْدِيُّونَ غَيْرُ الضّآلّينَ وَ لاَ الُمُضِلِّينَ وَ اَنَّهُمْ اَوْلِياَّئُكَ الْمُصْطَفَوْنَ وَ حِزْبُكَ الْغالِبُونَ وَ صِفْوَتُكَ وَ خِيَرَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ نُجَباَّئُكَ الَّذِينَ انْتَجَبْتَهُمْ لِدينِكَ وَاخْتَصَصْتَهُمْ مِنْ خَلْقِكَ واصْطَفْيَتَهُمْ عَلى عِبادِكَ وَ جَعَلْتَهُمْ حُجَّةً عَلَى العالَمينَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ والسَّلامُ وَ رَحْمةُ اللّهِ وَ بَرَكاتُهُ اَللّهُمَّ اكْتُبْ لى هذِهِ الشَّهادَهَ عِنْدَكَ حَتّى تُلِقِّنَنيها يَوْمَ الْقِيمَةِ وَ اَنْتَ عَنّى راضٍ اِنَّكَ عَلى ما تَشاَّءُ قَديرٌ اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمدُ حَمْد يَصْعَدُ اَوَّلُهُ وَ لا يَنْفَدُ آخِرُهُ اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمدُ حَمْدا تَضَعُ لَكَ السَّماَّءُ كَنَفَيْها وَ تُسَبِّحُ لَكَ الاْرْضُ وَ مَنْ عَلَيْها اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً سَرْمَداً اَبَداً لاَ انْقِطاعَ لَهُ وَ لا نَفادَ وَ لَكَ يَنْبَغى وَ اِلَيْكَ يَنْتَهى فِىَّ وَ عَلَىَّ وَلَدَىَّ وَ مَعى وَ قَبْلى وَ بَعْدى وَ اَمامِى وَ فَوْقى وَ تَحْتى وَ اِذا مِتُّ وَ بَقيتُ فَرْداً وَحيدا ثُمَّ فَنيتُ وَ لَكَ الْحَمْدُ اِذا نُشِرْتُ وَ بُعِثْتُ يا مَوْلاىَ اَللّهُمَّ وَ لَكَ الْحَمْدُ وَ لَكَ الشُّكْرُ بِجَميعِ مَحامِدِكَ كُلِّها عَلى جَميعِ نَعْماَّئِكَ كُلِّها حَتّى يَنْتَهِىَ الْحَمْدُ اِلى ما تُحِبُّ رَبَّن وَ تَرْضى اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلى كُلِّ اَكْلَةٍ وَ شَربَةٍ وَ بَطْشَةٍ وَ قَبْضَةٍ وَ بَسْطَةٍ وَ فى كُلِّ مَوْضِعِ شَعْرَةٍ اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدا خالِداً مَعَ خُلُودِكَ و لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لا مُنْتَهى لَهُ دُونَ عِلْمِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدا لا اَمَدَ لَهُ دُونَ مَشِيَّتِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدا لا اَجْرَ لِقآئِلِهِ اِلاّ رِضاكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَلى حِلْمِكَ بَعْدَ عِلْمِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَلى عَفِْوكَ بَعْدَ قُدرَتِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ باعِثَ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ وارِثَ الْحَمْدِ و لَكَ الْحَمْدُ بَديعَ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ مُنْتَهَى الْحَمْدِ وَ لَكَ الحَمْدُ مُبتَدِعَ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ مُشْتَرِىَ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ وَ لِىَّ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ قَديمَ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ صادِقَ الْوَعْدِ وَ فِىَّ الْعَهْدِ عَزيزَ الجُنْدِ قاَّئِمَ الْمَجْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ رَفيعَ الدَّرَجاتِ مُجيبَ الدَّعَواتِ مُنزِلَ الاْياتِ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمواتٍ عَظيمَ الْبَرَكاتِ مُخْرِجَ النُّورِ مِنَ الظُّلُماتِ ومُخْرِجَ مَنْ فِى الظُّلُماتِ اِلىَ النُّورِ مُبَدِّلَ السَّيِّئاتِ حَسَناتٍ وَ جاعِلَ الْحَسَناتِ دَرَجاتٍ اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ غافِرَ الذَّنْبِ وَ قابِلَ التَّوْبِ شَديدِ الْعِقابِ ذَاالطَّوْلِ لا اِلهَ الاّ اَنْتَ اِلَيْكَ الْمَصيرُ اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ فِى الَّليْلِ اِذا يَغْشى وَ لَكَ الْحَمْدُ فِى النَّهارِ اِذ تَجَلّى وَ لَكَ الْحَمْدُ فِى الاْخِرَةِ وَ الاُْولى وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ كُلِّ نَجْمٍ وَ مَلَكٍ فِى السَّماَّءِ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ الثَّرى وَالْحَصى وَالنَّوى وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما فى جَوِّ السَّماَّءِ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما فى جَوْفِ الاَرْضِ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ اَوْزانِ مِياهِ الْبِحارِ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ اَوْراقِ الاْشْجارِ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما عَلى وَجْهِ الاْرْضِ وَ لَكَ اَلْحَمْدُ عَدَدَ ما اَحْصى كِتابُكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما اَحاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ الاِْنْسِ وَالْجِنِّ وَالْهَوامِّ وَالطَّيْرِ وَالْبَهاَّئِمِ والسِّباعِ حَمْداً كَثيرا طَيِّباً مُباركاً فِيهِ كَما تُحِبُّ رَبَّنا وَ تَرْضى وَ كَما يَنْبَغى لِكَرَمِ وَجْهِكَ وَعِزِّ جَلالِكَ لا اِلهَ اِلا اللّهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ اللَّطيفُ الْخَبيرُ و عشر مرات لا اِلهَ اِلا اللّهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ يُحْيى وَ يُميتُ وَ يُميتُ وَ يُحْيى وَ هُوَ حَىُّ لا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَ هُوَ عَلى كُلِّشَىءٍ قَديرٌ عشر مرات اَسْتَغْفِرُ اللّهَ الَّذِى لا اِلهَ اِلاّ هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ وَاَتُوبُ اِلَيْهِ عشر مرات يا اَللّهُ يا اَللّهُ و عشر مرات يا رَحْمنُ يا رَحْمنُ و عشر مرات يا رَحيمُ يا رَحيمُ و عشر مرات يا بَديعَ السَّمواتِ وَالاْرْضِو عشر مرات يا ذَاالْجَلالِ وَالاِْكْرامِ و عشر مرات يا حَنّانُ يا مَنّانُ و عشر مرات يا حىُّ يا قَيُّومُ و عشر مرات يا حَىُّ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ و عشر مرات يا اَللّهُ يا لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ و عشر مرات بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ و عشر مرات اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ و عشر مرات اَللّهُمَّ افْعَلْ بى ما اَنْتَ اَهْلُهُ و عشر مرات امينَ امينَ و عشر مرات قُلْ هُوَ اللّهُ اَحَدٌ اَللّهُمَّ اصْنَعْ بى ما اَنتَ اَهْلُهُ وَ لا تَصْنَعْ بى ما اَنَا اَهْلُهُ فَاِنَّكَ اَهْلُ التَّقْوى وَ اَهْلُ الْمَغْفِرَةِ وَ اَنَا اَهْلُ الذُّنُوبِ وَالْخَطاي فَارْحَمْنى يا مَوْلاىَ وَ اَنْتَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ و عشر مرات لاحَوْلَ وَ لاقُوَّهَ اِلاّبِاللّهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَىِّ الَّذى لا يَمُوتُ وَالْحَمْدُلِلّهِ الَّذى لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ فى الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِىُّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبيراً