الغيبه
من كلام له فى النهى عن غيبه الناس:
و انما ينبغى لاهل العصمه ان يرحموا اهل الذنوب و المعصيه، و يكون الشكر هو الغالب عليهم، فكيف بالغائب الذى غاب اخاه و عيره ببلواه؟!
يا عبدالله، لا تعجل فى عيب احد بذنبه فلعله مغفور له، و لا تامن على نفسك صغير معصيه فلعلك معذب عليه!