طباعة

هو و ايام الشوري

1 - عقد الفريد (ج 3 ص 77) لما خاف علي بن ابي‌طالب عبدالرحمن بن عوف و الزبير و سعدا ان يكونوا مع عثمان، لقي سعدا و معه الحسن و الحسين، فقال له: اتقوا الله الذي تساءلون به و الارحام ان الله كان عليكم رقيبا، اسالك برحم ابني هذين من رسول الله (ص) و برحم عمي حمزه منك ان لا تكون مع عبدالرحمن ظهيرا علي لعثمان، فاني اولي بما لا يدلي به عثمان.
ابن‌الاثير (ج 3 ص 29) ما يقرب منها.
2 - (ع) الامامه و السياسه (ص 22) قال عمر: ولكني ساستخلف النفر الذين توفي رسول الله و هو عنهم راض، فارسل اليهم فجمعهم و هم علي بن ابيطالب و عثمان بن عفان و طلحه بن عبيدالله و الزبير بن العوام و سعد بن ابي‌وقاص و عبدالرحمن بن عوف، و كان طلحه غايبا... واحضروا معكم من شيوخ الانصار و ليس لهم من امر كم شي‌ء، واحضروا معكم الحسن بن علي و عبدالله بن عباس فان لهما قرابه و ارجو لكم البركه في حضورهما و ليس لهما من امركم شي‌ء.
اقول: قد فصلنا البحث في هذا الموضوع في كتابنا الحقايق في تاريخ الاسلام و البدع و الاحداث فراجعه حتي تطلع علي اسرار هذه الشوري و كيفيه البحوث و المذاكرات فيها.