حجر الاستنجاء
المدة : 36 دقائق و 42 ثواني
13 شعبان المعظّم 1438
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
الثاني عشر : حجر الاستنجاء
الثاني عشر : حجر الاستنجاء على التفصيل الآتي
.
الثالث عشر: خروج الدم من الذبيحة
:
الثالث عشر : خروج الدم[1] من الذبيحة بالمقدار المتعارف[2] فإنّه مطهّر لما بقي
منه في الجوف[3].
**************************
[1] فإنّه مطهّر للدم المتخلّف في الذبيحة بناءً على
نجاسته، ومانع عن نجاسته بناءً على العدم. المرعشي.
(أ) الوسائل: باب 28 من أبواب الأطعمة المحرّمة، ح1.
(ب و ج) الوسائل: باب 28 من أبواب الأطعمة المحرّمة،
ح5.
[2] مرّ الكلام فيه. السيستاني.
[3] تقدّم الإشكال في طهارة ما عدا المتخلّف في نفس
اللحم المأكول. آلياسين.
* إلاّ فيما يحرم أكله من أجزائه كالطحال ونحوه،
فالاجتناب عمّا بقي في ذلك أحوط وأولى. الميلاني.
* قد مرّ التفصيل. (محمّد رضا الگلپايگاني).
الرابع عشر: نزح البئر :
الرابع عشر : نزح المقادير المنصوصة لوقوع النجاسات المخصوصة في البئر على القول
بنجاستها ووجوب نزحها.
الخامس عشر: تيمّم الميّت :
الخامس عشر : تيمّم الميّت[4] بدلاً عن الأغسال عند فقد الماء فإنّــه مطهّر
لبدنه[5] على الأقوى[6].
**************************
[4] راجع المسألة 5 وما بعدها من فصل: كيفية غسل
الميّت. (السبزواري).
[5] فيه نظر. حسين القمّي، مهدي الشيرازي.
* لا يخلو من إشكال. (الرفيعي).
* محلّ تأمّل. (عبداللّه الشيرازي).
* عن الخبث الطارئ على الميّت اللازم للحدث الطارئ
عليه. (المرعشي).
* فيه إشكال، والأقرب بقاء بدنه على النجاسة ما لم
يغسل. (الخوئي).
* محلّ إشكال، لا يُترك الاحتياط. (الآملي).
* هو مشكل، ولا يترك الاحتياط بتطهير ملاقيه. (زين
الدين).
* هذا إذا لم يكن بدن الميّت متنجّساً بالنجاسة
العرضيّة، وإلاّ فالحكم بطهارة هذه العرضيّة مشكل. (مفتي الشيعة).
* على إشكال. (اللنكراني).
[6] الحكم بطهارة بدن الميّت بالتيمّم محتاج إلى
التأمّل. الجواهري.
* محلّ إشكال. (الحائري، البروجردي، الخميني).
* والأحوط الاجتناب. (الإصفهاني).
* بل على إشكال. (آلياسين).
* في القوة تأمّل، بل منع. (صدر الدين الصدر).
* بل الأحوط الاجتناب. (الاصطهباناتي).
* في القوّة نظر. (الميلاني).
* مشكل. (محمّد رضا الگلپايگاني، حسن القمّي).
* فيه إشكال. (المرعشي، السيستاني).