المدة : 31 دقائق و 37 ثواني

29 ربيع الأول 1441

إذا شک بوجود المانع أو علم بمشكوک المانعيّة

سماحة أية الله السيد مرتضى الموسوي الاصفهاني

المدة	الحجم	التحمیل	الإستماع
00:31:37	18.1 MB

(1) على الأحوط الأولى. (الفاني).* الوجداني، أو الاطمئنان وسكون النفس. (المرعشي).* الظاهر كفاية الاطمئنان بالزوال أيضاً. (الخوئي).* الشامل للاطمئنان العرفي. (محمّد الشيرازي).* أو الاطمينان، ومع الشکّ في وجود المانع فالأحوط وجوب الفحص.(حسنالقمّي).* أو ما يقوم مقامه، وكذلک فيما بعده. (تقي القميّ).* أو الاطمئنان. (الروحاني، السيستاني).
  (2) بنحوٍ يصدق الغسل ولو بأدنى مرتبةٍ. (الميلاني).
  (3) عن منشآ عقلائي. (مهدي الشيرازي).* بحيث يكون للشکّ منشأ عقلائي ولم يكن ناشئاً عن الوسوسة. (مفتي الشيعة).* إذا كان منشأ الشکّ عرفياً عقلائياً. (محمّد الشيرازي).* وكان لشكّه منشأ عقلائي لامثل الوسوسة. (السيستاني).
  (4) الأحوط الفحص، والأقوى عدم وجوبه. (الجواهري).* إلّا مع الظنّ بعدمه. (الفيروزآبادي).* إذا كان منشأ عقلائي لاحتماله. (الإصفهاني).* في وجوبه نظر. (حسين القمّي).* على الأحوط، وإن كان الأقوى العدم. (كاشف الغطاء).* إذا كان لاحتماله منشأ معتنىً به عند العقلاء. (البروجردي).* على الأحوط في ما كان معرضاً لوجود المانع. (عبدالهادي الشيرازي).* على الأحوط إذا احتمل المانع. (الرفيعي).* إذا كان منشؤه أمراً عقلائياً. (عبدالله الشيرازي).* إذا كان منشأ عقلائي لاحتمال الحاجب. (الشريعتمداري).* فيه نظر. (الفاني).* إذا كان له منشأ يعتني به العقلاء. (الخميني).* إحرازاً لتحقق الشرط؛ وذلک حيث يكون الاحتمال عقلائياً ملتفتاً إليه عندهمولازم الرفع لديهم. (المرعشي).* على الأحوط إذا كان لاحتماله منشأٌ عقلائيٌ. (الآملي).* إن كان لاحتماله منشأ عقلائي. (محمّد رضا الگلپايگاني).* وكان له منشأ عقلائي، ولم يكن من شکّ الوسواسي. (السبزواري).* بل يجب الفحص حتى يحصل الظنّ بعدم الحاجب وإن لم يبلغ الظَّن درجةالاطمئنان. (زين الدين).* مع ثبوت منشآ عقلائي له. (اللنكراني).
  (5) يكفي الظنّ بعدمه. (الفيروزآبادي).* بناءً على عدم جريان أصالة عدم الحائل في المقام في الاكتفاء به نظر، ولكنّظاهر كلماتهم جريانها للسيرة، لا للاستصحاب حتّى يجيء فيه شبهة المثبتيةفيحتاج إلى دفعه بخفاء الواسطة الممنوع في المقام، وإلّا يلزم عدم الفرق بينهذه الصورة مع صورة الشکّ في مانعية الموجود كما لا يخفى، مع أنّهم لايلتزمون به في الصورة الثانية، وحينئذٍ فلا يحتاج إلى تحصيل الاطمئنان أيضاًكما لا يخفى. (آقا ضياء).* يكفي الظنّ بالعدم. (الحكيم).* لا يبعد كفاية الاطمئنان في الصورة الاُولى أيضاً. (أحمد الخونساري).
  (6) بحيث يصدق عليه الغسل. (محمّد رضا الگلپايگاني).
  (7) فيما إذا لم يحسب من الظاهر. (حسين القمّي).* إذا لم يعدّ من الظاهر. (مهدي الشيرازي).* إذا لم تكن وسيعة بحيث يرى تمام أطرافها بلا دقة، وإلّا ففيها إشكال.(عبدالله الشيرازي).
  (8) من المدخل والمخرج. (المرعشي).

أضف تعليق