المدة : 30 دقائق و 30 ثواني
28 ربيع الثاني 1441
| حكم ما ينجمد على الجرح عند برئه |
 سماحة أية الله السيد مرتضى الموسوي الاصفهاني |
(مسألة 17) : ما ينجمد على الجرح عند البرء و يصير كالجلد 1 لايجب 2 رفعه و إن حصل البرء، و يجزي غسل ظاهره 3 و إن كان رفعه سهلاً. و أمّا الدواء الّذي انجمد عليه و صار كالجلد فما دام لم يمكن رفعه يكون بمنزلة الجبيرة 4 يكفي غسل 5 ظاهره، و إن أمكن رفعه بسهولة 6 وجب.
*************************
(1) بنحو يعدّ من البشرة عرفاً. (آلياسين).* إن عُدَّ من البشرة، وإلّا فيجب الرفع إلّا مع لزوم أحد المحاذير المذكورة.(المرعشي).* أي يُعدّ من البشرة حقيقة. (الميلاني).* بحيث يعدّ من البشرة عرفاً. (مفتي الشيعة). (2) إذا كان معدوداً من البشرة عرفاً، وإلّا فحكمه حكم ما بعده من الدواء.(الإصطهباناتي). (3) بنحو ما سيأتي إن شاء الله تعالى. (عبدالله الشيرازي). (4) يأتي حكمها. (الحكيم، الخميني، الآملي).* وسيأتي الكلام فيها مستقلاً إن شاء الله تعالى. (المرعشي).* يأتي حكم ذلک في بحث الجبيرة. (الخوئي).* فله حكمها مع ضمّ التيمّم على الأحوط. (الميلاني).* ويأتي حكمها إن شاء الله. (محمّد رضا الگلپايگاني).* ويأتي حكمه في أحكام الجبائر. (السبزواري).* يأتي حكمها إن شاء الله تعالى. (زين الدين).* يأتي حكمه. (حسن القمّي).* يأتي حكمها في مبحث الجبيرة إن شاء الله تعالى. (تقي القمّي).* يأتي حكمه في مبحث الجبيرة. (الروحاني).* سيأتي حكمها. (السيستاني).* بل هو من الجبائر بالمعنى الآتي. (اللنكراني). (5) يأتي حكمه في الجبيرة. (حسين القمّي).* على النحو الآتي في الجبائر. (البروجردي). (6) أي من غير مشقّة موجبة للحرج. (آلياسين).