• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

هل تعلم ان (آل ياسين) تعني آل محمّد (عليهم السلام) من مصادر أهل السُنّة

جاء في هذا التفسير روايات عند أهل السُنّة، وذكره مفسّروهم في تفاسيرهم، فمن الروايات:
أولاً: ما رواه الطبراني (ت360هـ) عن ابن عبّاس، قال: ((حدّثنا عبد الرحمن بن الحسين الصابوني التستري، ثنا عبّاد بن يعقوب، ثنا موسى بن عمير، عن الأعمش، عن مجاهد، عن ابن عبّاس: قال: نحن آل محمّد))(1).
ضعّفه الهيثمي بموسى بن عمير القرشي(2).
ولكن رواه الحاكم الحسكاني (ق5) في (شواهد التنزيل) بعّدة طرق، عن عبّاد، عن موسى بن عثمان الحضرمي لا موسى بن عمير، قال: حدّثني أبو حازم الحافظ، أخبرنا بشر بن أحمد، أخبرنا الهيثم بن خلف الدوري، حدّثنا عبّاد بن يعقوب.

وأخبرني أبو القاسم الفارسي، أخبرنا أبي، قال: أخبرنا أبو عبد الله محمّد بن القاسم بن زكريا المحاربي بالكوفة، حدّثنا عبّاد.
وأخبرنا أبو بكر الحارثي، أخبرنا أبو الشيخ، حدّثنا موسى بن هارون، حدّثنا عبّاد بن يعقوب.
وحدّثنا الحاكم أبو عبد الله الحافظ، حدّثنا أبو بكر بن أبي دارم، حدّثنا أبو جعفر الخثعمي، حدّثنا عبّاد بن يعقوب، حدّثنا موسى بن عثمان الحضرمي، عن الأعمش، عن مجاهد: عن ابن عبّاس في قوله تعالى: (سَلامٌ عَلَى آل يَاسِينَ)، قال: هم آل محمّد.
وقال (أبو القاسم) الفارسي: نحن هم آل محمّد.
وقال الحارثي: على آل محمّد (صلى الله عليه وآله).
ورواه جماعة سواهم، عن عبّاد(3).
ورواه ابن عدي، عن محمّد بن الحسين بن حفص، ثنا عبّاد بن يعقوب، ثنا موسى بن عثمان الحضرمي، عن الأعمش، عن مجاهد وابن عبّاس، في قوله: (سَلامٌ عَلَى آل يَاسِينَ)، قال: نحن هم آل محمّد(4). ولكنّه ضعّف موسى بن عثمان الحضرمي بالغلّو بالتشيّع.
ورواه ابن البطريق من طريق الحافظ أبي نعيم، قال: حدّثنا محمّد بن علي بن حبيش، قال: حدّثنا الهيثم بن خلف، قال: حدّثنا عبّاد بن يعقوب، وحدّثنا صباح بن محمّد النهدي، قال: حدّثنا محمّد بن الحسين بن حفص، قال: حدّثنا عبّاد بن يعقوب، قال: حدّثنا موسى بن عثمان الحضرمي، عن الأعمش، عن مجاهد، عن ابن عبّاس• في قوله تعالى: (( سَلامٌ عَلَى إِل يَاسِينَ ))، قال: آل محمّد (صلى الله عليه وآله)(5).
ومنه يتضح أن الراوي للحديث موسى بن عثمان الحضرمي لا موسى بن عمير الكذاب.

ورواه الحاكم الحسكاني من طريق أبي نعيم، وليس فيه موسى بن عثمان ولا الأعمش، قال: أخبرنا عقيل بن الحسين، أخبرنا علي بن الحسين، حدّثنا محمّد بن عبيد الله، حدّثنا محمّد بن محمود العسكري، حدّثنا بشر بن موسى، حدّثنا أبو نعيم، حدّثنا سفيان الثوري، عن منصور، عن مجاهد، عن عبد الله بن عبّاس في قول الله تعالى: (( سَلامٌ عَلَى آل يَاسِينَ ))، يعني على آل محمّد، وياسين بالسريانية:
يا إنسان يا محمّد(6)

ثانياً: ما رواه الفرّاء (ت207هـ) في (معاني القرآن) عن تفسير الكلبي، قال: (عَلَى آل يَاسِينَ): على آل محمّد (صلى الله عليه وآله)(7).
وجاء في المطبوع من (تفسير مقاتل): ((قال الفرّاء عن حيان الكلبي: (( إِل يَاسِينَ )) يعني به النبيّ (صلى الله عليه وآله)، فإذا قال: (( سَلامٌ عَلَى إِل يَاسِينَ ))، فالمعنى: سلام على آل محمّد (صلى الله عليه وآله)، وآلُ كلّ نبيّ من اتّبعه على دينه، وآل فرعون من اتّبعه على دينه، فذلك قوله عزّ وجلّ: (( أَدخِلُوا آَلَ فِرعَونَ أَشَدَّ العَذَابِ )) (غافر:46) ))(8).
والظاهر أنّ هذا ليس من (تفسير مقاتل)، إنّما أدخله بعض النسّاخ، فصحّف ابن السائب الكلبي إلى حيان الكلبي، وأضاف: وآل كلّ نبيّ من اتّبعه على دينه... الخ، فإنّه لا يوجد في معاني الفرّاء؛ فلاحظ.

ورواه الحاكم الحسكاني في شواهده، قال: ((أخبرني أبو بكر المعمري، حدّثنا أبو جعفر القمّي، حدّثنا أبي، حدّثنا عبد الله بن الحسن المؤدّب، عن أحمد ابن علي الأصبهاني، قال: أخبرنا محمّد بن أبي عمر النهدي، قال: حدّثني أبي، عن محمّد بن مروان، عن محمّد بن السائب، عن أبي صالح، عن ابن عبّاس، في قوله: (سَلامٌ عَلَى آل يَاسِينَ)، قال: على آل محمّد))(9).
وهو عند الصدوق(رحمه الله) في أماليه(10)، و(معاني الأخبار)(11) بالسند.
ورواه الحسكاني مرسلاً عن داود بن غلية، عن الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عبّاس(12).

وهو عند السيّد شرف الدين في (تأويل الآيات الظاهرة) بطريق محمّد بن العبّاس بن الجحام، قال: حدّثنا علي بن عبد الله بن أسد، عن إبراهيم بن محمّد الثقفي، عن زريق بن مرزوق البجلي، عن داود بن علية، عن الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عبّاس في قوله عزّ وجلّ: (سَلامٌ عَلَى آل يَاسِينَ)، قال: أي على آل محمّد(13).

ثالثاً: ما رواه الحاكم الحسكاني (ق5) في (شواهد التنزيل) عن ميمون بن مهران، عن ابن عبّاس، قال: ((أخبرونا عن أبي بكر الخزاعي (قال:) أخبرنا أبو رجاء محمّد ابن حمدويه السنجي في التفسير، عن بالويه، قال: حدّثنا محمّد بن مخلد، حدّثنا محمّد بن جيهان، عن محمّد بن زياد الجزري ، عن ميمون بن مهران، عن ابن عبّاس في قوله: (( وَإِنَّ إِليَاسَ لَمِنَ المُرسَلِينَ )) (الصافات:123) - إلى قوله:- (سَلامٌ عَلَى آل يَاسِينَ)، يقول: سلام على آل محمّد))(14).

رابعاً: ما رواه الحاكم الحسكاني في (شواهد التنزيل) عن السدّي، قال: ((أخبرنا أبو عبد الله الشيرازي، أخبرنا أبو بكر الجرجرائي، حدّثنا أبو أحمد البصري، قال: حدّثني الحسين بن معاذ، حدّثني سليمان بن داود، حدّثنا الحكم بن ظهير، عن السدّي، عن أبي مالك (الى غفاري غزوان الكوفي) في قوله: (سَلامٌ عَلَى آل يَاسِينَ)، (قال:) هو محمّد، وآله أهل بيته))(15).

ومن التفاسير:
الأول: (مجاز القرآن) لأبي عبيدة معمى بن المثنى (ت210هـ)، قال: وزعم أنّ أهل المدينة يقولون: (سَلامٌ عَلَى آل يَاسِينَ)، أي: على أهل آل ياسين(16).
الثاني: (جامع البيان) لابن جرير الطبري (ت310هـ)، قال: وقرّأ ذلك عامّة قرّاء المدينة: (( سَلامٌ عَلَى إِل يَاسِينَ ))، بقطع آل من ياسين، فكان بعضهم يتأوّل ذلك بمعنى: سلام على آل محمّد(17).
الثالث: تفسير ابن أبي حاتم (ت327هـ)، قال: عن الحسن في قول الله: (( يس * والقُرآنِ الحَكِيمِ )) (يس:1-2)، قال: يقسم الله بما يشاء، ثمّ نزع بهذه الآية (سَلامٌ عَلَى آل يَاسِينَ) كأنّه يري أنّه سلّم على رسوله(18).
وقال: عن ابن عبّاس في قوله: (سَلامٌ عَلَى آل يَاسِينَ)، قال: نحن آل محمّد آل ياسين(19).
الرابع: (الحجّة في القراءات السبع) لابن خالويه (ت370هـ)، قال: والحجّة لمن فتح الهمزة أنّه جعله اسمين أحدهما مضاف إلى الآخر: معناه سلام على آل محمّد (صلى الله عليه وآله) وعليهم، لأنّه قيل في تفسير قوله: (( يس )) يريد يا محمّد، واختلف الناس في قولهم: آل محمّد، فقيل: معناه من آل إليه بنسب أو قرابة، وقيل: من كان على دينه، ودليله قوله تعالى: (( وَأَغرَقنَا آَلَ فِرعَونَ )) (البقرة:50)، وقيل: آله أصحابه وأهله وذرّيته، فأمّا أهل صناعة النحو فأجمعوا أنّ الأصل في آل أهل، فقلبت الهاء همزة ومدّت، ودليلهم على صحّة ذلك، أنّك لو صغّرت آلا، لقلت، أهيلا، ولم تقل: أويلا؛ لأنّهم صغّروه على أصله لا على لفظه(20).
الخامس: تفسير السمرقندي لنصر بن محمّد السمرقندي (ت373هـ)، قال: ومن قرأ (آل ياسين)، يعني محمّداً (صلى الله عليه وآله)، ويقال: آل محمّد، فياسين اسم والآل مضاف إليه، وآل الرجل أتباعه، وقيل: أهله(21).
السادس: تفسير (الكشف والبيان عن تفسير القرآن) للثعلبي(ت427هـ)، قال: وقرأ ابن عامر، ونافع، ويعقوب: (آل ياسين) بالمدّ. ثمّ قال: فمن قرأ (آل ياسين) بالمّد، فإنّه أراد آل محمّد عن بعضهم(22).
السابع: تفسير (زاد المسير في علم التفسير) لابن الجوزي (ت597هـ)، قال: وقرأ نافع، وابن عامر، وعبد الوارث، ويعقوب، إلّا زيداً: (آل ياسين) مقطوعة، فجعلوها كلمتين، إلى أن قال: فأمّا قراءة من قرأ: (آل ياسين) مفصولة، ففيها قولان:
أحدهما: أنّهم آل هذا النبيّ المذكور، وهو يدخل فيهم...
والثاني: أنّهم آل محمّد (صلى الله عليه وآله)، قاله الكلبي(23).
الثامن: (التفسير الكبير) للفخر الرازي (ت671هـ)، قال: قرأ نافع، وابن عامر، ويعقوب (آل ياسين) على إضافة لفظ آل إلى لفظ ياسين.
ثمّ قال: أمّا القراءة الأولى، ففيها وجوه:
1- وهو الأقرب أنا ذكرنا أنّه إلياس بن ياسين، فكان إلياس آل ياسين.
2- (آل ياسين) آل محمّد (صلى الله عليه وآله).
3- أنّ ياسين اسم القرآن(24).
التاسع: تفسير (الجامع لأحكام القرآن) للقرطبي (ت671هـ)، قال: ومن قال: معنى (( يس )) : يا رجل، لم يقف عليه، وروي عن ابن عبّاس وابن مسعود وغيرهما أنّ معناه: يا إنسان، وقالوا في قوله تعالى: (( سَلامٌ عَلَى إِل يَاسِينَ ))، أي: على آل محمّد.
وقال سعيد بن جبير: هو اسم من أسماء محمّد (صلى الله عليه وآله)، ودليله (( إِنَّكَ لَمِنَ المُرسَلِينَ )) (يس:3) ، قال السيّد الحميري:

يا نفس لا تمحضي بالنصح جاهدة ***** على المودّة إلّا آل ياسين

ثمّ قال: وقد سرد القاضي عياض أقوال المفسّرين في معنى (( يس )) ، فحكى أبو محمّد مكّي أنّه روي عن النبيّ (صلى الله عليه وآله)، قال: (لي عند ربّي عشرة أسماء)، ذكر أنّ منها طه ويس اسمان له.
قلت (القرطبي): وذكر الماوردي عن عليّ•، قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: (إنّ الله تعالى أسماني في القرآن سبعة أسماء: محمّد، وأحمد، وطه، ويس، والمزمل، والمدثر، وعبد الله)، قاله القاضي.
وحكى أبو عبد الرحمن السلّمي عن جعفر الصادق أنّه أراد يا سيّد، مخاطبة لنبيّه (صلى الله عليه وآله)، وعن ابن عبّاس: (( يس )) : يا إنسان، أراد محمّداً (صلى الله عليه وآله)، وقال: هو قسم وهو من أسماء الله سبحانه.
وقال الزّجاج: قيل معناه: يا محمّد، وقيل: يا رجل، وقيل: يا إنسان.
وعن ابن الحنفيّة: (( يس )) : يا محمّد، وعن كعب: (( يس )) : قسم أقسم الله به قبل أن يخلق السماء والأرض بألفي عام، قال: يا محمّد: (( إِنَّكَ لَمِنَ المُرسَلِينَ )) ...(25).

وقال أيضاً في موضع آخر: وفيه وجهان: أحدهما أنّهم آل محمّد (صلى الله عليه وآله)، قاله ابن عبّاس - والثاني أنّهم آل ياسين، فعلى هذا في دخول الزيادة في ياسين وجهان:
1- أنّها زيدت لتساوي الآي، كما قال في موضع: (( طُورِ سَينَاءَ )) (المؤمنون:20)، وفي موضع آخر: (( طُورِ سِينِينَ )) (التين:2)، فعلى هذا يكون السلام على أهله دونه، وتكون الإضافة إليه تشريفاً له.
2- أنّها دخلت للجمع، فيكون داخلاً في جملتهم فيكون السلام عليه وعليهم. قال السهيلي: قال بعض المتكلّمين في معاني القرآن: (آل ياسين) آل محمّد (عليه السلام)، ونزع إلى قول من قال في تفسير: (( يس )) يا محمّد(26).
العاشر: تفسير (القرآن العظيم) لابن كثير (ت774هـ)، فحتّى هو على تعصّبه ذكره ضمن الأقوال، حيث قال: وقرأ آخرون: (( سَلامٌ عَلَى إِل يَاسِينَ )) ، يعني آل محمّد (صلى الله عليه وآله)(27).
الحادي عشر: (الإتقان في علوم القرآن) للسيوطي (ت911هـ)، قال: ومن قرأ (( آل يس )) ، فقيل المراد آل محمّد(28).
الثاني عشر: (الدرّ المنثور) للسيوطي، قال: ((وأخرج ابن أبي حاتم، والطبراني، وابن مردويه، عن ابن عبّاس في قوله: (( سَلامٌ عَلَى إِل يَاسِينَ )) ، قال: نحن آل محمّد آل ياسين))(29).
الثالث عشر: تفسير (فتح القدير) للشوكاني (ت1255هـ)، قال: ((واختلف في معنى هذه اللفظة:... وقال سعيد بن جبير وغيره: هو اسم من أسماء محمّد (صلى الله عليه وآله)، دليله: (( إِنَّكَ لَمِنَ المُرسَلِينَ )) ، ومنه قول السيّد الحميري:
يا نفس لا تمحضي بالنصح جاهدة ***** على المودّة إلّا آل ياسين
ومنه قوله: (( سَلامٌ عَلَى إِل يَاسِينَ )) ، أي: على آل محمّد...
قال الواحدي: قال ابن عبّاس والمفسّرون: يريد يا إنسان: يعني محمّداً (صلى الله عليه وآله)، وقال أبو بكر الورّاق: معناه يا سيّد البشر... ورجّح الزجاج أنّ معناه: يا محمّد))(30).
الرابع عشر: تفسير (روح المعاني) للآلوسي (ت1270هـ)، قال: ((وقرأ نافع، وابن عامر، ويعقوب، وزيد بن عليّ: (آل ياسين) بالإضافة، وكتب في المصحف العثماني منفصلاً، ففيه نوع تأييد لهذه القراءة. وخرّجت على أنّ (( يَاسِينَ )) اسم أبي إلياس، ويحمل الآل على إلياس، وفي الكناية عنه تفخيم له كما في آل إبراهيم عن نبيّنا (صلى الله عليه وآله)، وجوّز أن يكون الآل مقحماً، على أنّ (( يَاسِينَ )) هو إلياس نفسه.

وقيل: (( يَاسِينَ )) فيها اسم لمحمّد (صلى الله عليه وآله)، فـ(آل ياسين) آله (عليه الصلاة والسلام). أخرج ابن أبي حاتم، والطبراني، وابن مردويه، عن ابن عبّاس، أنّه قال في (( سَلامٌ عَلَى إِل يَاسِينَ )) : نحن آل محمّد آل ياسين، وهو ظاهر في جعل (( يَاسِينَ )) اسماً له  (صلى الله عليه وآله)(31).
ودمتم في رعاية الله
(1) المعجم الكبير 11: 56 مجاهد عن ابن عبّاس.
(2) مجمع الزوائد 9: 174 باب: في فضل أهل البيتA.
(3) شواهد التنزيل لقواعد التفضيل 2: 166 الحديث (792) سورة الصافات.
(4) الكامل في ضعفاء الرجال، للجرجاني 6: 350 (1832) موسى بن عثمان الحضرمي المؤدّب الكوفي.
(5) خصائص الوحي المبين: 213 الحديث (158) الفصل التاسع عشر.
(6) شواهد التنزيل لقواعد التفضيل 2: 169 الحديث (796) سورة الصافات.
(7) معاني القرآن 4: 90 المعاني الواردة في آيات سورة صافات.
(8) تفسير مقاتل 3: 106 سورة الصافات.
(9) شواهد التنزيل لقواعد التفضيل 2: 165 الحديث(791) سورة الصافات.
(10) الأمالي: 589 الحديث (745) المجلس الثاني والسبعون.
(11) معاني الأخبار: 122 الحديث (4) معنى آل ياسين.
(12) شواهد التنزيل لقواعد التفضيل 2: 167 الحديث (792) سورة الصافات.
(13) تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة 2: 500 الحديث (17) سورة الصافات.
(14) شواهد التنزيل لقواعد التفضيل 2: 168 الحديث (795) سورة الصافات.
(15) شواهد التنزيل لقواعد التفضيل 2: 169 الحديث (797) سورة الصافات.
(16) مجاز القرآن 2: 174 سورة الصافات.
(17) جامع البيان عن تأويل القرآن 23: 115 سورة الصافات.
(18) تفسير القرآن العظيم 10: 3188 (18026).
(19) تفسير القرآن العظيم 10: 3225 (18254)، سورة الصافات.
(20) الحجّة في القراءات السبع: 277 من سورة الصافات.
(21) تفسير السمرقندي 3: 144 سورة الصافات.
(22) الكشف والبيان عن تفسير القرآن 8: 169 سورة الصافات.
(23) زاد المسير في علم التفسير 6: 308 سورة الصافات.
(24) تفسير الرازي 26: 162 سورة الصافات.
(25) الجامع لأحكام القرآن 15: 54 سورة يس.
(26) الجامع لأحكام القرآن 15: 119 سورة الصافات.
(27) تفسير ابن كثير 4: 22 سورة الصافات.
(28) الإتقان في علوم القرآن 2: 369 (5515) النوع التاسع والستون.
(29) الدرّ المنثور 5: 286 سورة الصافات.
(30) فتح القدير 4: 359 سورة يس.
(31) روح المعاني 23: 141 سورة الصافات.


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
المدائح
رمضان
الأدعية
المحاضرات
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

30 رمضان

وفاة الخليفة العباسي الناصر لدين الله

المزید...

23 رمضان

نزول القرآن الكريم

المزید...

21 رمضان

1-  شهيد المحراب(عليه السلام). 2- بيعة الامام الحسن(عليه السلام). ...

المزید...

20 رمضان

فتح مكّة

المزید...

19 رمضان

جرح أميرالمؤمنين (عليه السلام)

المزید...

17 رمضان

1 -  الاسراء و المعراج . 2 - غزوة بدر الكبرى. 3 - وفاة عائشة. 4 - بناء مسجد جمكران بأمر الامام المهد...

المزید...

15 رمضان

1 - ولادة الامام الثاني الامام الحسن المجتبى (ع) 2 - بعث مسلم بن عقيل الى الكوفة . 3 - شهادة ذوالنفس الزكية ...

المزید...

14 رمضان

شهادة المختار ابن ابي عبيدة الثقفي

المزید...

13 رمضان

هلاك الحجّاج بن يوسف الثقفي

المزید...

12 رمضان

المؤاخاة بين المهاجرين و الانصار

المزید...

10 رمضان

1- وفاة السيدة خديجة الكبرى سلام الله عليها. 2- رسائل أهل الكوفة إلى الامام الحسين عليه السلام . ...

المزید...

6 رمضان

ولاية العهد للامام الرضا (ع)

المزید...

4 رمضان

موت زياد بن ابيه والي البصرة

المزید...

1 رمضان

موت مروان بن الحكم

المزید...
012345678910111213
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page