قَالَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ :
لَوْ لاَ مَنْ يَبْقَى بَعْدَ غَيْبَةِ قَائِمِكُمْ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ مِنَ اَلْعُلَمَاءِ اَلدَّاعِينَ إِلَيْهِ وَ اَلدَّالِّينَ عَلَيْهِ،
وَ اَلذَّابِّينَ عَنْ دِينِهِ بِحُجَجِ اَللَّهِ،
وَ اَلْمُنْقِذِينَ لِضُعَفَاءِ عِبَادِ اَللَّهِ مِنْ شِبَاكِ إِبْلِيسَ وَ مَرَدَتِهِ، وَ مِنْ فِخَاخِ اَلنَّوَاصِبِ
لَمَا بَقِيَ أَحَدٌ إِلاَّ اِرْتَدَّ عَنْ دِينِ اَللَّهِ،
وَ لَكِنَّهُمُ اَلَّذِينَ يُمْسِكُونَ أَزْمَةَ قُلُوبِ ضُعَفَاءِ اَلشِّيعَةِ كَمَا يُمْسِكُ صَاحِبُ اَلسَّفِينَةِ سُكَّانَهَا أُولَئِكَ هُمُ اَلْأَفْضَلُونَ عِنْدَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ .
تفسير الامام العسكري : ج 1 ص 44
الاحتجاج ج۱ ص۱۸
هل تعلم ما هو دور العلماء في عصر الغيبة
- الزيارات: 7