روى عن عائشة- رضى اللّه عنها- أنها كانت تسمع صوت الوتد يوتد و المسمار يضرب فى بعض الدور المطيفة بمسجد النبيّ- صلى اللّه عليه و سلم- فترسل إليهم: لا تؤذوا رسول اللّه- صلى اللّه عليه و سلم-.
قالوا: و ما عمل على بن أبى طالب- رضى اللّه عنه- مصراعى داره إلا بالمصانع توقيا لذلك. نقله ابن زبالة.
المواهب اللدنية بالمنح المحمدية:أحمد بن محمد القسطلاني ج: 3ص : 594
إن عائشة رضياللهعنها كانت تسمع صوت الوتد والمسمار يضرب في بعض الدور المطنبة بمسجد النبي ، فترسل إليهم : أن لا تؤذوا رسول الله ، وما عمل علي بن أبي طالب رضياللهعنه مصراعي داره إلا بالمناصع توقّيا لذلك.
الدّرّة الثّمينة في أخبار المدينة:أبي عبد الله محمّد بن محمود بن النجّار البغدادي ج : 1 ص : 139
رواه ابن عساكر عن محمد بن أبي فديك عن محمد بن هلال أنه رأى حجر أزواج النبي (صلّى اللّه عليه و سلم) من جريد مستورة بمسوح الشعر، فسألته عن بيت عائشة، فقال: كان بابه من جهة الشام،
قلت:
مصراعا كان أو مصراعين؟
قال: كان باب واحد،
قلت: من أي شيء كان؟
قال: من عرعر أو ساج
وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى :المنقري، نصر بن مزاحم ج : 2 ص : 110
هل کان لبیوت المدينة ابواب من خشب ؟
- الزيارات: 120