تفسير الفخر الرازي ج8 / 85 - 87 (سورة آل عمران : آية 61) : فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَآءَكَ مِنَ

شكَّل عثمان لجنة لتدوين نسخة القرآن من اثني عشر عضواً، وجعل رئيسها سعيد بن العاص الأموي، وكاتبها زيد بن ثابت

ما تقولون في هذه الفتوى: (لايجب قراءة القرآن بنصه، لافي الصلاة ولا في غيرها! بل يجوز أن يقرأه الإنسان بالمعنى،

أثمرت فتنة عمر ثمارها السيئة في فقه المذاهب السنية، فأفتى فقهاؤهم بجواز تغيير نص القرآن، وتغيير نص التشهد

يجب أولاً أن نطمئن المسلمين من جميع المذاهب والإتجاهات، إلى أن هذه الأمة المباركة امتازت عن غيرها من الأمم

قال الزركلي في الأعلام (6/313): « الفخر الرازي (544 - 606) محمد بن عمر بن الحسن بن الحسين التيمي البكري، أبو عبد الله،

ألَّف الفخر الرازي في الفلسفة والمنطق وأصول الفقه وانتشرت كتبه، وأشهرها شرح الإشارات لابن سينا، فهو من كبار

«فاتحة الكتاب: الحمد لله الأول في ربوبيته، والقديم في أزليته، والحكيم في سلطنته، والكريم في عزته، لا شبيه له

س1: ماهي برأيكم علاقة بني أمية بقتل عمر، وهم المستفيد الأول من قتله، وكانت علاقتهم مع المغيرة بن شعبة قوية،

وقف عمر بن الخطاب في وجه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ورفض أن يكتب وصيته لأمته لكي يؤمنها من الضلال! فقال عمر

جاء في مجمع الزوائد: 5/202، «عن عبد الرحمن بن عوف قال: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه، فسلمت عليه

مظلومية السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) متعددة الحوادث والجوانب. وأولها مسارعة القوم لاغتصاب حق زوجها

في مستدرك الوسائل(7/290)، عن الإمام الصادق(عليه السلام) قال: « لما ولي أبو بكر قال له عمر: إن الناس عبيد هذه الدنيا

ان الموت على ولاية أهل البيت (ع) شرط من شروط الشفاعة من قبل النبي (ص) والأئمة المعصومين (ع) في الآخرة. فقد ورد عن

إن قصة الانتقال في العصر الحاضر من السنة إلى الشيعة زادتني حيرة وتأملا وتفكرا في هذا المجال العقائدي، فصرت

هناك روايات كثيرة يستفاد من مجموعها ان بعضاً ممن اغتصب الخلافة سيرد والنار أو أنه موعود بها، ولكثرة تلك

السلام عليكم. . اخرج الطبري في حوادث سنة 13 : (( لما توفي أبو بكر أقامت عليه عائشة النّوح فأقبل عمر بن الخطاب حتى

ان تحريض عائشة على عثمان بن عفان أمر ثابت ومتظافر ذكرته المتون الحديثية والتأريخية واللغوية بتسالم ظاهر،

لقد اشترك في قتل عثمان جماعة من الصحابة الذين بايعوا بيعة الرضوان، نذكر منهم اثنان: الأول: عبد الرحمن بن عديس

لا يخفى عليكم ان أمثال هذه الحوادث والفظائع ينأى عن ذكرها المؤرخون والمحدثون من أهل السنة، بل هم لم يذكروا

مناقشة دليل ابن تيمية في التحريم:لابن تيمية فتوى بالتحريم عمم فيها الحرمة بزيارة قبور الاَنبياء والاَولياء

دراسة دليل القائلين بتحريم شدّ الرحال لزيارة قبر الرسول صلى الله عليه وآله وسلماعتمد القائلون بتحريم شدّ

استحباب السفر لزيارة قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلميمكن الاستدلال على استحباب السفر لزيارة قبر النبي صلى

ثانياً: شدّ الرحال لزيارة قبر النبي والاَئمة والصالحين:اتفق علماء المسلمين على جواز زيارة القبور عامةً وقبور

أولاً: الاحتفال بالمولد النبوي والمناسبات الاِسلامية:لا ريب أنّ الاحتفال بمولد النبي محمد صلى الله عليه وآله

سؤال خطير جداً وجوابه أكبر وأعظم يذهل عقل المنصف وليس المتعصبعن مقتل السيدة عائشة زوج النبي (صل الله عليه

كثيرا ما يُتهم الشيعة بالقول باتهام عائشة بالزنا. . وهو كذب صريح عليهم لان رايهم معروف مشهور صرحت به رواياتهم

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم كيف ينظر الإسلام للكذب والكذاب ؟؟؟ أعتقد ان هذا امر واضح. .وهو أبين من

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم والمجسمة عبدة الشاب الأمرد أجمعين

النبي الأعظم صلى الله عليه وآله لا يحب حفصة وقد طلقها وقد راجعها جبرا لخاطر عمر فيما يدعي عمر. ..وعمر يقسم على

فضيحة الوهابية لصوص النّصوصحاشية العلامة الصاوي على تفسير الجلالين للفقيه أحمد بن محمد الصاوي المالكي

بداية امر محمد بن عبد الوهابكان ابتداء ظهور أمره في الشرق سنة ۱۱٤٣ هـ واشتهر أمره بعد ١١٥٠ هـ بنجد وقراها،

قال أحمد بن زيني دحلان المكي الشافعي في الدرر السنية في الرد على الوهابية:وكان ينهى عن الصلاة على النبي (صلى

علي عبد سلمان - 19/10/2013م - 6:49 ص | عدد القراء: 142بعد ان عاد مستر همڤر من تركيا والتي تعلم فيها اللغة الفارسية

من الأمور التي أدت إلى التخبط والخلط والوقوع في كثير من الإشتباهات عدم التمييز الدقيق بين الفرق الإسلامية ،

نص الشبهة: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِتروي كتب التاريخ بأنه كانت هناك عدة مصاحف منتشرة بين الصحابة

 
 نص الشبهة: يقولون: إن النبي (ص) قد أمر بمجازات الأبرياء في قضية رواها البخاري وغيره، وإليك نص ما رووه في

 
نص الشبهة: اختلق الشيعة حديثاً يقول : « لعن الله من تخلف عن جيش أسامة » (انظر : « المهذب » لابن البراج ج 1 ص 13 و «

نص الشبهة: في كتاب الإحتجاج للطبرسي ص 53 طبع النجف الأشرف : ( ثم تناول يد أبي بكر فبايعه ) . أخبرونا عن هذه البيعة

قال ابن تيمية (أمّا أخذه عليّاً وفاطمة والحسن والحسين في المباهلة, فحديث صحيح, رواه مسلم عن سعد بن أبي وقّاص.