يعتبر الإمام الصادق (عليه السلام) وبحق رائد النهضة العلمية التكنولوجية الحديثة حينما وضع بذورها وغرس اُصولها فبسقت فروعها وأتت اُكلها كل حين بإذن ربّها. ولا

وكان (عليه السلام) يتفقد الفقراء والمساكين من أهل بيته وشيعته وعامّة المسلمين ويقدّم لهم مايستطيع لانتشالهم من الفقر، فقد روى المعلّى بن خُنيس قال: خرج أبو عبد الله

يعتبر أهم حدث سياسي عاصره الإمام الصادق (عليه السلام) هو سقوط الدولة الاُموية وقيام الدولة العباسية بدلها. وكان النبيّ وأهل بيته (عليهم السلام) يعلمون بهذا الأمر قبل

نفي التجسيم
لعلّ شبهة التجسيم جاءت من قبل بعض الزنادقة فدخلت في بعض معتقدات أهل الآراء والمذاهب من المسلمين، الذين يجمدون في الدين على الظواهر، فإن أهل الزندقة لما

 
وفاته (عليه السلام)
 
 
ذكرت أغلب المصادر التي أرّخت لشهادة الإمام الصادق (عليه السلام) أنّه قُبض في شوال سنة ثمان وأربعين ومائة، وله من العمر ثمان وستون سنة،

مجلة النبأ - إبـراهيـــم محمد جــوادتهيبت الخوض في هذا الموضوع الشائك لسببين:الأول: عظمة الإمام الصادق (ع)، التي يتهيّب كل إنسان سويٍّ المثول أمامها حاضراً كان

عنْ مُجَاهِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: اَلذُّنُوبُ اَلَّتِي تُغَيِّرُ اَلنِّعَمَ اَلْبَغْيُ وَ اَلذُّنُوبُ اَلَّتِي

السؤال:ذكر بعضهم في خطبة له في يوم الجمعة مؤخراً: أن الإمام الصادق قال: «ولدني أبو بكر مرتين..».وهذا الشخص يدعونا دائماً إلى الفكر والعقل والدراسة، وهذا يدل على أنه

خلاصةُ محاضرة صادقية عُرفَ الشيعةُ بالجعفرية، منذ زمن إمامنا الصادق (عليه السلام)، وإلى يومنا هذا، وكثيراً ما نجدُ أبا عبد الله الصادق (سلامُ اللهِ عليه) يستخدم

عن زكريا بن إبراهيم قال: كنت نصرانياً فأسلمت وحججت فدخلت على أبي عبد الله عليه السلام
فقلت: إنّي كنت على النصرانية وإنّي أسلمت, فقال: وأيّ شيء رأيت في الإسلام؟

حزن گلبی علی الصــــادق و دارهحکیم  او نوّر اصحابـــــه و دارهمزاره ابعید عن دربــــی و دارهمتی یصحی الوکت و ادی التحیه***الصادق شاعت انواره و علمـهالسماء قسمّه

قصيدة شهادة الإمام الصادق (سلام الله عليه)أتخافُ من يومِ الممات المُبرَمِأم من نزولٍ وسط قبر مظلمِأتُطيقُ وحشته؟ أم الملكينِ إنْسألاك عن ذنبٍ جنيتَ ومأثمِأتخاف في

رثاء الإمام الصادق عليه السلام قَلبي لآلِ مُحمدٍ يَتَفَطَّرُوتَفيضُ عَيني بالدُّمُوعِ وتُقطِرُوالنَّفسُ من عُظمِ المصيبةِ والأسَىلا تَستٌقِرُّ وخاطري

وروى هشام بن الحكم، قال: كان بمصر زنديق يبلغه عن أبي عبد الله (عليه السلام) أشياء، فخرج إلى المدينة ليناظر الإمام (عليه السلام) فلم يصادفه بها، وقيل: إنه خارج بمكة،

عن أبي خنيس الكوفي قال: حضرت مجلس الإمام الصادق (عليه السلام) وعنده جماعة من النصارى، فقالوا: فضل موسى وعيسى ومحمد سواء، لأنهم (عليهم السلام) أصحاب الشرائع والكتب،

سأل أحد الزنادقة أبا جعفر الأحول (مؤمن الطاق)، فقال: أخبرني عن قول الله تعالى: * (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) [88]*، وقال

علل الشرائع، والخصال: روى ابن بابويه، عن الربيع صاحب المنصور، قال: حضر أبو عبد الله جعفر بن محمد الصادق (عليهما السلام) مجلس المنصور يوما وعنده رجل من الهند يقرأ كتب

دخل سفيان الثوري على أبي عبد الله (عليه السلام) فرأى عليه ثيابا بيضا كأنها غرقئ البيض[57] فقال له: إن هذا ليس من لباسك. فقال (عليه السلام) له: اسمع مني وع ما أقول لك فإنه