وَمِمَّا اتّفق لَهُ [ الامام الجواد عليه السلام ] أَنه بعد موت أَبِيه بِسنة وَاقِف وَالصبيان يَلْعَبُونَ فِي أَزِقَّة بَغْدَاد إِذْ مر الْمَأْمُون فَفرُّوا ووقف

بسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُمإنّ مواهب

نص الإمام الرضا ( عليه السلام ) على إمامة ولده محمّد الجواد ( عليه السلام ) ، ونصّبه خليفة من بعده ، ومرجعاً عامّاً للمسلمين ليرجعوا إليه في شؤونهم الدينية ، وقد روى

استدعاء المعتصم العباسي الإمامَ ( عليه السلام ) :بويع الخليفة العباسي المعتصم سنة ( 218 هـ ) ، وما أن استَتَبَّ له أمر الملك ، وانقادت له البلاد شرقاً وغرباً ، حتى أخذ

كان قد مرَّ على عمر الإمام الرضا ( عليه السلام ) - أبو الإمام الجواد ( عليه السلام ) – أكثر من أربعين سنة ، لكنه ( عليه السلام ) لم يُرزق بولد .فكان هذا الأمر مُدعاة لقلق

من ألمع أصحاب الإمام الجواد (‎عليه السلام)، ومن مشاهير علماء عصره فضلاً وتقوى ونلمح الى بعض ‏شؤونه‎:‎اسلامه‎: كان علي بن مهزيار ينتحل المسيحية،‎ ‎فهداه الله الى

الحمد لله على جميل صنعه وحسن تدبيره لشؤون عباده والصلاة والسلام على مجاري لطفه ورحمته محمد المصطفى وآله الطيبين الطاهرين.السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعزاءنا

 
يا سائلاً ماذا جرى في البلادْمن حادث ٍقوَّضَ ركنَ الرشــادْأجبـــته الدينُ قضى نحـبهُحينَ نعى جبـــــريلُ أمرَ الجوادْ مالي أرى الزوراءَ تبكي دماوالكونُ من فرط

 
طف بالجواد مقبلا اعتابهواطرُقْ بدمعاتِ الحوائجِ بابَهُوقل السلامُ على الذي ما سائلٌيدعوهُ إلا بالمُرادِ أجابَهُ من كالجوادِ إذا مشى بسكينةٍيحني الوجودُ لكي

يا سائلاً ماذا جرى في البلادْمن حادث ٍقوَّضَ ركنَ الرشــادْأجبـــته الدينُ قضى نحـــبهُحينَ نعى جبـــــريلُ أمرَ الجوادْ مالي أرى الزوراءَ تبكي دماوالكونُ من

 
طف بالجواد مقبلا اعتابهواطرُقْ بدمعاتِ الحوائجِ بابَهُوقل السلامُ على الذي ما سائلٌيدعوهُ إلا بالمُرادِ أجابَهُ من كالجوادِ إذا مشى بسكينةٍيحني الوجودُ لكي

ونـصَّ الـرضا أنَّ الجواد خليفتي      عـليكم بـأمر الله يـقضي ويحكمهـو ابـنُ ثـلاثٍ كلَّم الناس هاديا      كـما  كـان في المهد المسيح يكلّمسـلوه  يُـجبكم

نشكر مساعي زملاؤنا الفضلاء الكرام اعضاء اللجنة العلمية و الفنية في المؤتمر العالمي للامام الرضا عليه السلام الذين ساعدونا في تنظيم الكتاب و تصحيحه و مقابلته و

قد تم بحمد اللّه و حسن تأييده و توفيقه و له الشكر على هذه النعمة التي منّ عليّ بتأليف هذا الكتاب الجامع و ترتيبه و تبويبه في ايام و ليالي آخرها يوم السبت السابع عشر من

هو القاضي المشهور في ايام خلافة المأمون و المعتصم و الواثق و المتوكل، ولي القضاء في البصرة و بغداد و سامراء سنين كثيرة، و كان قاضيا فاسدا فاسقا.ولد في مدينة مرو

قال في جامع الرواة: روى عنه علي بن مهزيار قال: كتبت الى ابي جعفر الثاني عليه السلام.اقول: ما وجدنا له ترجمة مفصلة في المصادر و حاله مجهول، روى عن ابي جعفر الجواد عليه

هو خادم الامام ابي الحسن الرضا عليه السلام ذكره الشيخ في الفهرست و قال:ياسر الخادم له مسائل عن الرضا عليه السلام اخبرنا بها جماعة عن ابي المفضل، عن ابن بطة، عن احمد