• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

حدیث 1621-1640

ـ 1621 - ( الامام الصادق عليه السلام ) : " ياوهب أتحسب أنه يوم يبعث الله فيه
الناس ؟ إن الله أنظره إلى يوم يبعث فيه قائمنا ، فإذا بعث الله قائمنا كان
في مسجد الكوفة ، وجاء إبليس حتى يجثو بين يديه على ركبتيه فيقول :
يا ويله من هذا اليوم فيأخذ بناصيته فيضرب عنقه فذلك اليوم هو الوقت
المعلوم " * ـ ويأتى في ص - 79 - 81 .
1621 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 242 ح 14 - عن وهب بن جميع مولى إسحق بن عمار قال : سألت أبا
عبدالله عليه السلام عن قول إبليس : رب فانظرني إلى يوم يبعثون قال فإنك من المنظرين إلى
يوم الوقت المعلوم ، قال له وهب : جعلت فداك أي يوم هو ؟ قال : -
* : دلائل الامامة : ص 240 - أخبرني أبوالحسن علي قال : حدثنا أبوجعفر قال : حدثنا
المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود ، عن أبيه ، عن
علي بن الحسن بن فضال قال : حدثنا العباس بن عامر ، عن وهب بن جميع مولى إسحق بن
عمار : - كما في العياشي بتفاوت يسير . وفيه " فإذا بعث الله عزوجل قائمنا فيأخذ بناصيته
ويضرب عنقه ، وذلك يوم الوقت المعلوم "
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 509 ح 12 - مارواه بحذف الاسناد ، مرفوعا إلى وهب بن
جميع : - كما في العياشي ، بتفاوت .
* : الصافي : ج 2 ص 183 - مختصرا ، عن العياشي .
وفي : ج 3 ص 112 - عن العياشي .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 551 ب 32 ف 28 ح 567 - عن العياشي ، بتفاوت يسير .
* : المحجة : ص 112 - عن دلائل الامامة ، والعياشي .
* : البرهان : ج 2 ص 343 ح 6 ، 7 - عن العياشي ، وتأويل الآيات ، بتفاوت يسير .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 681 ب 49 - كما في دلائل الامامة ، عن مسند فاطمة .
* : البحار : ج 63 ص 221 ب 3 ح 63 - عن تأويل الآيات .
وفي : ص 254 ب 3 ح 119 - عن العياشي .
* : ينابيع المودة : ص 424 ب 71 - عن المحجة ، وفيه : " . هو يوم يقتله رسول الله صلى الله
عليه وآله ، بعد قيام قائمنا المهدي عليه السلام "
* في رجعة النبي صلى الله عليه وآله وقتله إبليس *
ـ 1622 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " يوم الوقت المعلوم : يوم يذبحه رسول
الله صلى الله عليه وآله على الصخرة التي في بيت المقدس " * ـ
ويأتي في ص 79 - 81 .
1622 - المصادر :
* : القمي : ج 2 ص 245 - أخبرنا أحمد بن إدريس قال : حدثنا أحمد بن محمد عن محمد بن
يونس ، عن رجل ، عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله تبارك وتعالى : فأنظرني إلى يوم
يبعثون قال فإنك من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم ، قال : -
* : تحفة الاخوان : - على ما في البرهان .
* : الصافي : ج 3 ص 113 - عن القمي ، وفيه " أقول : يعني عند الرجعة " .
* : البرهان : ج 2 ص 343 ح 2 - عن القمي .
وفيها : ح 8 - كما في القمي ، عن تحفة الاخوان ، بحذف الاسناد ، عن محمد بن يونس ،
عن أبي عبدالله عليه السلام : -
* : البحار : ج 11 ص 154 ب 2 ح 31 - عن القمي .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 472 ح 94 - عن القمي
ـ 1623 - ( ابن طاووس ) " قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون " قال لا ، ولكنك من
المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم ، فإنه يوم قضيت وحتمت أن أطهر
الارض ذلك اليوم من الكفر والشرك والمعاصي ، وأنتخب ذلك الوقت
عبادا لي امتحنت قلوبهم للايمان ، وحشوتها بالروح والاخلاص واليقين
والتقوى والخشوع والصدق والحلم والصبر والوقار والشعار والزهد في
الدنيا والرغبة فيما عندي بعد الهدى .
وأجعلهم دعاة الشمس والقمر وأستخلفهم في الارض وأمكن لهم دينهم
الذي ارتضيته لهم ، يعبدوننى لا يشركون بي شيئا . يقيمون الصلاة
لوقتها ، ويؤتون الزكاة لحينها ، ويأمرون بالمعروف وينهون عن
المنكر .
وألقي في ذلك الزمان الامانة على الارض فلا يضر شئ شيئا ، ولا يخاف
شئ من شئ ، ثم تكون الهوام والمواشى بين الناس فلا يؤذي بعضهم
بعضا ، وأنزع حمة كل ذي حمة من الهوام وغيرها ، وأذهب سم كل ما
يلدغ ، وأنزل بركات من السماء والارض ، وتزهر الارض بحسن نباتها ،
وتخرج كل ثمارها وأنواع طيبها . وألقي الرأفة والرحمة بينهم ،
فيتواسون ويقتسمون بالسوية ، فيستغني الفقير ، ولا يعلو بعضهم على
بعض بل يخضع بعضهم لبعض ، ويرحم الكبير الصغير ويوقر الصغير
الكبير ، ويدينون بالحق وبه يعدلون ويحكمون .
أولئك أوليائي اخترت لهم نبيا مصطفى وأمينا مرتضى ، فجعلته لهم نبيا
ورسولا وجعلتهم له أولياء وأنصارا ، تلك أئمة اخترتها للنبي المصطفى
وأميني المرتضي .
ذلك وقت حجبته في علم غيبي ولابد أنه واقع ليبيدك يومئذ وخيلك
ورجالك وجنودك أجمعين فاذهب " فإنك من المنظرين إلى يوم الوقت
المعلوم " * ـ
1623 - المصادر : * : سعد السعود : ص 34 - قال في ص 32 - فصل فيما نذكره من صحائف إدريس عليه السلام
وجدت هذه الصحف بنسخة عتيقة يوشك أن يكون تاريخها من مائتين من السنين ، بخزانة كتب
مشهد مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وقد ذهب أولها وآخرها ، فكان
الموجود منها نحو سبعة كراسا وقوائمه بقالب ربع الورقة الكبيرة إلى أن قال في ص 34 فصل
فيما نذكره من القائمة الثامنة من الكراس الخامس من سؤال إبليس وجواب الله بلفظ ماوجدناه .
* : البحار : ج 52 ص 384 ب 27 ح 194 - عن سعد السعود
* يوم ظهور المهدي عليه السلام يوم الوقت المعلوم في الآية *
ـ 1624 - ( الامام الرضا عليه السلام ) " لا دين لمن لا ورع له ، ولا إيمان لمن لا
تقية له ، إن أكرمكم عند الله أعملكم بالتقية ، فقيل له : يا ابن رسول
الله إلى متى ؟ قال : إلى يوم الوقت المعلوم وهو يوم خروج قائمنا أهل
البيت ، فمن ترك التقية قبل خروج قائمنا فليس منا . فقيل له : يا ابن
رسول الله ومن القائم منكم أهل البيت ؟ قال الرابع من ولدي ابن سيدة
الاماء ، يطهر الله به الارض من كل جور ، ويقدسها من كل ظلم .
ـ وهو ـ الذي يشك الناس في ولادته ، وهو صاحب الغيبة قبل خروجه .
فإذا خرج أشرقت الارض بنوره ، ووضع ميزان العدل بين الناس فلا
يظلم أحد أحدا . وهو الذي تطوى له الارض ولا يكون له ظل .
وهو الذي ينادي مناد من السماء يسمعه جميع أهل الارض بالدعاء إليه
يقول : ألا إن حجة الله قد ظهر عند بيت الله فاتبعوه ، فإن الحق معه
وفيه .
وهو قول الله عزوجل : ( إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم
لها خاضعين ) " * ـ ويأتى في الشعراء - 4 وص - 81 .
1624 - المصادر :
* : كمال الدين : ج 1 ، ص 371 ، ب 35 ، ح 5 - حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني
رضي الله عنه قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن على بن معبد ، عن
الحسين بن خالد قال : قال علي بن موسى الرضا عليه السلام .
* : كفاية الاثر : ص 270 - كما في كمال الدين ، عن محمد بن علي بن بابويه .
* : إعلام الورى : ص 408 ، ب 2 ، ف 2 - عن كمال الدين .
* : كشف الغمة : ج 3 ، ص 314 - عن إعلام الورى .
* : فرائد السمطين : ج 2 ، ص 336 ، ح 590 - كما في كمال الدين بإسناده عن الخزاز .
* : غاية المرام : ص 696 ، ب 141 ، ح 33 - عن فرائد السمطين .
* : البحار : ج 52 ، ص 321 ، ب 27 ، ح 29 - عن كمال الدين ، وإعلام الورى .
* : نور الثقلين : ج 4 ، ص 47 ، ح 13 - عن كمال الدين .
* : ينابيع المودة : ص 489 ، ب 94 - عن غاية المرام .
* : منتخب الاثر : ص 220 ، ف 2 ، ب 17 ، ح 1 - عن كفاية الاثر
ـ ( إن في ذلك لآيات للمتوسمين ) ـ ( الحجر - 75 ) .
* أن المهدي عليه السلام ساقي الامة *
ـ 1625 - ( النبي صلى الله عليه وآله ) " يا علي أنا نذير أمتي ، وأنت هاديها ،
والحسن قائدها ، والحسين سائقها ، وعلى بن الحسين جامعها ،
ومحمد بن علي عارفها ، وجعفر بن محمد كاتبها ، وموسى بن جعفر
محصيها ، وعلي بن موسى معبرها ومنجيها وطارد مبغضيها ومدني
مؤمنيها ، ومحمد بن علي قائمها وسائقها وعلي بن محمد ساترها ،
وعالمها والحسن بن علي مناديها ومعطيها ، والقائم الخلف ساقيها
ومناشدها ( إن في ذلك لآيات للمتوسمين ) " ياعبدالله * ـ
1625 - المصادر :
* مائة منقبة : ص 24 - ( المنقبة السادسة ) - حدثني محمد بن عبدالله بن عبيد الله بن مرة
( رحمه الله ) قال : حدثنا عبدالله بن محمد البغوي قال : حدثني علي بن الجعد قال : حدثني
أحمد بن وهب بن منصور قال : حدثني أبوقبيصة شريح بن محمد العنبري قال : حدثني
نافع ، عن عبدالله بن عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي بن أبي
طالب عليه السلام : -
* : مناقب ابن شهر اشوب : ج 1 ص 292 - مرسلا عن عبدالله بن محمد البغوي ، ثم بسند مائة
منقبة كما فيها .
* : الصراط المستقيم : ج 2 ص 150 ب 10 ف 7 - كما في مائة منقبة مرسلا عن البغوي .
* : إثبات الهداة : ج 1 ص 721 ب 9 ف 27 ح 210 - عن الصراط المسقتيم .
* : البحار : ج 36 ص 270 ب 41 ذ ح 91 - عن مناقب ابن شهر اشوب .
* : منتخب الاثر : ص 117 ف 1 ب 8 ح 26 - عن مناقب ابن شهر اشوب
* أن المهدي عليه السلام وأصحابه من المتوسمين في الآية *
ـ 1626 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " كأني أنظر إلى القائم عليه السلام وأصحابه
في نجف الكوفة كأن على رؤوسهم الطير فنيت أزوادهم وخلقت ثيابهم
( متنكبين قسيهم ؟ ) قد أثر السجود بجباههم ، ليوث بالنهار ، ورهبان
بالليل كأن قلوبهم زبر الحديد ، يعطى الرجل منهم قوة أربعين رجلا
( ويعطيهم صاحبهم التوسم ) لا يقتل أحد منهم إلا كافرا أو منافقا ، فقد
وصفهم الله بالتوسم في كتابه : إن في ذلك لآيات للمتوسمين " * ـ
1626 - المصادر :
* : كتاب الغيبة للسيد علي بن عبدالحميد : على مافي البحار .
* : منتخب الانوار المضيئة : ص 195 - وعنه عليه السلام ( أحمد بن محمد الايادى ) ، يرفعه إلى
جابر عن الباقر عليه السلام : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 585 ب 32 ف 59 ح 791 - عن البحار .
* : البحار : ج 52 ص 386 ب 27 ح 202 - كما في منتخب الانوار المضيئة بتفاوت يسير ، عن
كتاب الغيبة للسيد علي بن عبدالحميد
ـ ( إن في ذلك لآيات للمتوسمين . وإنها لبسبيل مقيم ) ( الحجر - 75
76 ) .
* أن المهدي عليه السلام من المتوسمين في الآية *
ـ 1627 - ( الامام علي عليه السلام ) " فكان رسول الله المتوسم ، والائمة من
ذريتي المتوسمون إلى يوم القيامة ( وإنها لبسبيل مقيم ) فذلك السبيل
المقيم هو الوصي بعد النبي " * ـ
1627 - المصادر :
* : مناقب ابن شهر اشوب : ج 4 ص 284 - مرسلا ، عن أمير المؤمنين عليه السلام في قوله
تعالى : ( إن في ذلك لآيات للمتوسمين ، وإنها لبسبيل مقيم ) : -
* : البحار : ج 24 ص 127 ب 42 ح 8 - عن المناقب
* أن المهدي عليه السلام يعرف من يراه بالتوسم *
ـ 1628 - الامام الصادق عليه السلام ) " إذا قام القائم لم يقم بين يديه أحد من
خلق الرحمن إلا عرفه صالح هو أم طالح لان فيه آية للمتوسمين وهي
بسبيل مقيم " * ـ
1628 - المصادر :
* : كمال الدين : ص 671 ب 58 ح 20 - وبهذا الاسناد - ( حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عن
محمد بن أبي عمير ، عن أبان بن عثمان ) عن أبان بن تغلب قال : قال أ بوعبدالله
عليه السلام : -
* : كتاب الغيبة للسيد علي بن عبدالحميد : على ما في البحار .
* : الصافي : ج 3 ص 118 - عن كمال الدين .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 493 ب 32 ف 5 ح 242 - عن كمال الدين بتفاوت يسير .
وفي : ص 585 ب 32 ف 59 ح 797 - عن البحار .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 624 ب 36 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه .
* : البحار : ج 52 ص 325 ب 27 ح 38 - عن كمال الدين ، بتفاوت يسير .
وفي : ص 389 ب 27 ح 208 - أوله ، عن كتاب الغيبة للسيد علي بن عبدالحميد ، عن
أحمد بن محمد الايادي بإسناده إلى أبان بن تغلب : -
* : ن ورالثقلين : ج 3 ص 25 ح 90 - عن كمال الدين
* أن المهدي عليه السلام يعرف وليه من عدوه بالتوسم *
ـ 1629 ( الامام الصادق عليه السلام ) " إذا قام قائم آل محمد صلى الله عليه
وآله حكم بين الناس بحكم داود عليه السلام ، لا يحتاج إلى بينة ، يلهمه
الله تعالى فيحكم بعلمه ويخبر كل قوم بما استبطنوه ، ويعرف وليه من
عدوه بالتوسم ، قال الله سبحانه : ( إن في ذلك لآيات للمتوسمين ،
وإنها لبسبيل مقيم ) " * ـ
1629 - المصادر :
* : الارشاد : ص 365 - وروى عبدالله بن عجلان ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : -
* : روضة الواعظين : ص 266 - كما في الارشاد ، مرسلا .
* : إعلام الورى : ص 433 ب 4 ف 3 - كما في الارشاد ، عن عبدالله بن عجلان : -
* : الصراط المستقيم : ج 2 ص 254 ب 11 ف 9 - عن الارشاد ، وليس فيه " إذا قام قائم
آل محمد عليه السلام " .
* : كشف الغمة : ج 3 ص 256 - عن الارشاد .
* : البرهان : ج 2 ص 351 ح 10 - عن روضة الواعظين .
* : البحار : ج 52 ص 339 ب 27 ح 86 - عن الارشاد .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 24 ح 86 - عن روضة الواعظين
ـ ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) ـ ( الحجر - 87 ) .
* أن المهدي عليه السلام هو تأويل القرآن في الآية *
ـ 1630 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " سبعة أئمة والقائم عليه السلام " * ـ
وقد تقدم مع مصادره في الحمد .
1630 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 250 ح 39 - عن القاسم بن عروة ، عن أبي جعفر عليه السلام في قول
الله ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) قال : -
* أن الائمة عليهم السلام هم تأويل السبع المثاني *
ـ 1631 - ( الامام الصادق عليه السلام ) : " إن ظاهرها الحمد ، وباطنها ولد
الولد . والسابع منها القائم عليه السلام " * ـ
وقد تقدم مع مصادره في الحمد .
1631 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 250 ح 37 - عن يونس بن عبدالرحمن ، عمن ذكره ، رفعه قال : سألت
أبا عبدالله عليه السلام ، عن قول الله : ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم )
قال : -
* سورة النحل *
ـ ( أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون ) ـ ( النحل -
1 ) .
* أن ظهور المهدي عليه السلام أمر الله تعالى في الآية *
ـ 1632 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إن أول من يبايع القائم جبرئيل
عليه السلام ينزل عليه في صورة طير أبيض فيبايعه ، ثم يضع رجلا على
البيت الحرام ورجلا على البيت المقدس ، ثم ينادي بصوت رفيع
يسمع الخلائق : " أتى أمر الله فلا تستعجلوه " * ـ
1632 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 254 ح 3 - عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبدالله عليه السلام : -
* : كمال الدين : ج 2 ص 671 ب 58 ح 18 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي
الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عن محمد بن أبي
عمير ، عن أبان بن عثمان ، عن أبان بن تغلب : - كما في العياشي وفيه : " . . بصوت
طلق " .
* : دلائل الامامة : ص 252 - وأخبرني أبوالمفضل محمد بن عبدالله ، قال أخبرنا محمد بن
همام ، قال أخبرنا جعفر بن محمد بن مالك ، قال حدثنا علي بن يونس الخزاز ، عن إسماعيل بن
عمر بن أبان ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله قال : - كما في العياشي ، بتقديم وتأخير وزيادة في
آخره ، وفيه " . إذا أراد الله قيام القائم بعث . قال فيحضر القائم فيصلي عند مقام إبراهيم
ركعتين ثم ينصرف وحواليه أصحابه وهم ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا إن فيهم لمن يسري من فراشه
ليلا فيخرج ومعه الحجر فيلقيه فتشعب الارض " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 3 ص 492 ب 32 ف 5 ح 240 أوله عن كمال الدين .
وفي : ص 551 ب 32 ف 28 ح 569 - عن العياشي .
* : البرهان : ج 2 ص 359 ح 2 - كما في دلائل الامامة عن مسند فاطمة .
وفي : ص 360 ح 3 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه ، وفي سنده " أبي
عثمان " .
وفيها : ح 7 - عن العياشي .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 615 ب 32 - كما في دلائل الامامة ، عن مسند فاطمة .
وفي : ص 616 ب 32 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه وعن العياشي ، وفيه " بصوت
طلق ذلق " .
* : المحجة : ص 114 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه ، وعن العياشي ، وفيه " بصوت
ذلق " .
وفي : ص 115 - كما في دلائل الامامة بتفاوت يسير ، عن محمد بن جرير الطبري .
* : البحار : ج 52 ص 285 ب 26 ح 18 - عن كمال الدين ، والعياشي ، وفيه " طلق ذلق " .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 38 ح 3 - عن كمال الدين ، والعياشي ، وفيه " بصوت ذلق "
* أن أمر أهل البيت عليهم السلام هو أمر الله تعالى في الآية *
ـ 1633 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " هو أمرنا ، أمر الله عزوجل : ألا
نستعجل به حتى يؤيده ( الله ) بثلاثة ( أجناد ) : الملائكة ، والمؤمنين ،
والرعب ، وخروجه كخروج رسول الله صلى الله عليه وآله ، وذلك
قوله عزوجل : كما أخرجك ربك من بيتك بالحق " * ـ
1633 - المصادر :
* : النعماني : ص 198 ب 11 ح 9 ، وص 243 ب 13 ح 43 - حدثنا علي بن أحمد ، عن
عبيدالله بن موسى العلوي ، عن علي بن الحسن ، عن علي بن حسان ، عن عبدالرحمن بن
كثير ، عن أبي عبدالله عليه السلام ، في قوله عزوجل : أتى أمر الله فلا تستعجلوه ، فقال : -
* : غيبة المفيد : - على مافي تأويل الآيات ، والبرهان ، والمحجة .
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 252 ح 1 - كما في النعماني ، وقال : ذكره المفيد ( ره ) في كتاب
الغيبة بإسناده عن عبدالرحمن بن كثير ، عن أبي عبدالله عليه السلام : - وفيه " وأمرنا يعني قيام
قائمنا آل محمد " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 562 ب 32 ف 39 ح 635 - عن تأويل الآيات ، بتفاوت يسير .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 626 ب 36 - عن النعماني ، وليس فيه " علي بن الحسن " .
* : البرهان : ج 2 ص 359 ح 1 - عن النعماني بتفاوت يسير ، وقال " ورواه المفيد ، في كتاب
الغيبة بإسناده عن عبدالرحمن بن كثير ، عن أبي عبدالله عليه السلام : - وفيه " وأمرنا يعني قيام
قائمنا آل محمد " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 562 ب 32 ف 39 ح 635 - عن تأويل الآيات ، بتفاوت يسير .
* : حلية الابرار : ج 2 ص 626 ب 36 - عن النعماني ، وليس فيه " علي بن الحسن " .
* : البرهان : ج 2 ص 359 ح 1 - عن النعماني بتفاوت يسير ، وقال " رواه المفيد ، في كتاب
الغيبة بإسناده عن عبدالرحمن بن كثير ، عن أبي عبدالله عليه السلام : - وفيه " عبدالله بدل
عبيدالله " و " الحسين بدل الحسن " .
* : المحجة : ص 114 - عن النعماني بتفاوت يسير ، وقال " ورواه المفيد في كتاب الغيبة بإسناده
عن عبدالرحمن بن كثير ، عن أبي عبدالله عليه السلام : -
* : البحار : ج 52 ص 356 ب 27 ح 119 - عن النعماني بتفاوت يسير
ـ ( إلهكم إله واحد فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة وهم
مستكبرون ) ـ ( النحل - 22 ) .
* وجوب الايمان بالرجعة *
ـ 1634 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " يعني أنهم لا يؤمنون بالرجعة أنها حق " * ـ
1634 - المصادر :
* : القمي : ج 1 ص 383 حدثني جعفر بن أحمد ، عن عبدالكريم بن عبدالرحيم ، عن
محمد بن علي ، عن محمد بن الفضل ، عن أبي حمزة الثمالي قال : سمعت أبا جعفر
عليه السلام يقول في قوله تعالى : فالذين لا يؤمنون بالآخرة : -
* : العياشي : ج 2 ص 256 ح 14 - مرسلا عن جابر عن أبي جعفر في حديث إلى أن قال :
الذين لا يؤمنون ، فإنه يعني لا يؤمنون بالرجعة أنها حق .
وفي : ص 257 - مثله عن أبي حمزة عن أبي جعفر : -
الصافي : ج 3 ص 130 - عن القمي ، والعياشي .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 253 ب 9 ح 33 - عن القمي .
* : البرهان : ج 2 ص 363 ح 3 - كما في القمي ، عن علي بن إبراهيم .
وفيها : ح 3 ، 4 - عن العياشي .
* : البحار : ج 36 ص 103 - 104 ح 46 - عن العياشي .
وفي : ج 53 ص 118 ب 29 ح 147 - عن العياشي
ـ ( هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي أمر ربك كذلك فعل الذين
من قبلهم وما ظلمهم الله ولكن كانوا أنفسهم يظلمون * فأصابهم سيئات
ما عملوا وحاق بهم ماكانوا به يستهزؤن ) ـ ( النحل - 33 - 34 ) .
* خروج المهدي عليه السلام أمر الله المنتظر *
ـ 1635 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " وقوله هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو
يأتي أمر ربك " من العذاب والموت وخروج القائم " كذلك فعل الذين
من قبلهم وما ظلمهم الله ولكن كانوا أنفسهم يظلمون " وقوله :
" فأصابهم سيئأت ما عملوا وحاق بهم ماكانوا به يستهزؤن " من العذاب
في الرجعة . " * ـ
1635 - المصادر :
* : القمي : ج 1 ص 384 - " وحدثني أبي ، عن محمد بن أبي عمير ، عن أبي أيوب ، عن
محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام : - وقد أورد بعد هذا السند تفسير عدة آيات من
سورة النحل إلى أن قال : . . وقوله : -
* : الصافي : ج 2 ص 134 - عن القمي .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 253 ب 9 ح 34 - آخره ، عن القمي
ـ ( وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت ، بلى وعدا عليه حقا
ولكن أكثر الناس لا يعلمون ) ـ ( النحل - 38 ) .
* الرجعة في عصر المهدي عليه السلام *
ـ 1636 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " أكتب بعلامة كذا وكذا ، وقل : ( وقرأ
خ ل ) آية من القرآن ، قلت لفضيل : وما تلك الآية ؟ قال : ماحدثت
أحدا بها غير بريد العجلي . قال زرارة : أنا أحدثك بها وأقسموا بالله
جهد أيمانهم إلى آخر الآية قال : فسكت الفضيل ولم يقل لا ولا
نعم " * ـ
1636 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 260 ح 29 - عن الفضيل قال : قلت لابي عبدالله : أعلمني آية كتابك
قال : -
* : دلائل الامامة : ص 248 - وأخبرني أبوالحسن علي بن هبة الله قال : حدثنا أبوجعفر محمد بن
علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي قال : حدثنا أبي ، عن سعد بن عبدالله قال : حدثنا
يعقوب بن يزيد قال : حدثنا محمد بن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ، عن فضيل بن يسار قال :
قلت لابي عبدالله إن خرج السفياني ما تأمرني ؟ قال : إذا كان ذلك كتبت إليك ، قلت :
فكيف أعلم أنه كتابك ؟ قال : - كما في العياشي بتفاوت يسير .
* : المحجة : ص 118 - عن دلائل الامامة ، والعياشي بتفاوت يسير في السند والمتن .
* : البرهان : ج 2 ص 368 ح 5 - عن العياشي ، بتفاوت يسير .
وفي : ص 369 ح 6 - عن دلائل الامامة بتفاوت يسير .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 54 ح 82 - عن العياشي بتفاوت يسير
ـ 1637 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " ما يقولون فيها ؟ قلت : يزعمون أن
المشركين كانوا يحلفون لرسول الله أن الله لا يبعث الموتى ، قال : تبا
لمن قال هذا . ويلهم هل كان المشركون يحلفون بالله أم باللات
والعزى ؟ قلت : جعلت فداك فأوجدنيه أعرفه ، قال : لو قد قام قائمنا
بعث الله إليه قوما من شيعتنا قبايع سيوفهم على عواتقهم ، فيبلغ ذلك
قوما من شيعتنا لم يموتوا ، فيقولون : بعث فلان وفلان من قبورهم مع
القائم ، فيبلغ ذلك قوم من أعدائنا فيقولون : يا معشر الشيعة ما
أكذبكم ، هذه دولتكم وأنتم تكذبون فيها ، لا ، والله ما عاشوا ولا تعيشوا
إلى يوم القيامة ، فحكى الله قولهم فقال : ( وأقسموا بالله جهد
أيمانهم ) " * ـ
1637 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 259 ح 26 - عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام في قوله :
" وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت " قال : -
* : الكافي : ج 8 ص 50 ح 14 - جماعة ، عن سهل ، عن محمد ، عن أبيه ، عن أبي
بصير : - كما في العياشي بتفاوت ، وفيه " . . يا أبا بصير ماتقول في هذه الآية قال . .
سلهم ، بدل ويلهم . لا والله ماعاش هؤلاء ولا يعيشون . . " .
* : مانزل من القرآن في أمير المؤمنين ، للمفيد : على ما في سعد السعود ، وتأويل الآيات .
* : سعد السعود : ص 116 - عن كتاب ما نزل في أمير المؤمنين عليه السلام تأليف المفيد
محمد بن محمد بن النعمان ، وقال : أخبرني أحمد بن أبي هراسة ، عن إبراهيم بن إسحاق ،
عن عبدالله بن حماد ، عن أبي بصير قال : قلت لابي جعفر عليه السلام : - ومثله لابي عبدالله
عليه السلام قوله تعالى - كما في الكافي بتفاوت يسير ، وفيه " . . حدثنيه بدل ، فأوجدنيه .
تتابع سيوفهم " .
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 253 و 254 ح 6 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، عن محمد بن
يعقوب ، وقال : " ورواه المفيد ، في كتاب مانزل من القرآن في أمير المؤمنين كما نقل ابن
طاووس " .
* : الصافي : ج 3 ص 135 عن الكافي ، والعياشي بتفاوت يسير .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 449 ب 32 ح 54 - عن الكافي ، من قوله " . أما لو قد قام
قائمنا " .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 247 ب 9 ح 24 - عن الكافي ، وفي سنده محمد بن سليمان
المصري ، وفيه " مايقولون في هذه الآية . . ولا يبعثون " . وقال ورواه العياشي في تفسيره
على مانقل عنه .
* : البرهان : ج 2 ص 368 ح 1 عن الكافي بتفاوت يسير .
وفيها : ح 3 - عن العياشي بتفاوت يسير ، وفيه " . ولا يعيشون ، بدل ولا تعيشوا " .
* : المحجة : ص 116 - كما في الكافي ، عن محمد بن يعقوب ، وعن العياشي بتفاوت يسير .
* : البحار : ج 53 ص 92 ب 29 ح 102 - عن الكافي ، والعياشي ، وسعد السعود بتفاوت يسير
في سنده .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 54 ح 83 - عن الكافي
ـ ( وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا
ولكن أكثر الناس لا يعلمون ليبين لهم الذي يختلفون فيه وليعلم الذين
كفروا أنهم كانوا كاذبين إنما قولنا لشئ إذا أردناه أن نقول له كن
فيكون ) ـ ( النحل - 38 - 40 ) .
* رجعة بعض أعداء الحق في عصر المهدي عليه السلام *
ـ 1638 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " مايقول الناس فيها ؟ قال : يقولون نزلت
في الكفار ، قال : إن الكفار كانوا لا يحلفون بالله وإنما نزلت في قوم
من أمة محمد صلى الله عليه وآله ، قيل لهم : ترجعون بعد الموت قبل
القيامة ، فحلفوا أنهم لا يرجعون ، فرد الله عليهم ، فقال : ليبين لهم
الذي يختلفون فيه : وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين ، يعني في
الرجعة يردهم فيقتلهم ويشفي صدور المؤمنين فيهم " * ـ
1638 - المصادر :
* : القمي : ج 1 ص 385 - وقوله : وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا
عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون ، فإنه حدثني أبي ، عن بعض رجاله ، يرفعه إلى أبي
عبدالله عليه السلام قال : -
* : الصافي : ج 3 ص 135 - عن القمي ، وفيه " . فيحلفون " .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 253 ب 9 ح 35 - عن القمي بتفاوت يسير .
* : البرهان : ج 2 ص 368 ح 2 - عن القمي بتفاوت يسير ، وفيه " . فيحلفون بدل فحلفوا " .
* : نور الثقلين : ج 3 ص 54 ح 84 - عن القمي ، وفيه " . . فيحلفون "
* في رجعة بعض الشيعة في عصر المهدي عليه السلام *
ـ 1639 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " مايقول الناس في هذه الآية : وأقسموا
بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت ؟ قال يقولون لا قيامة ولا بعث
ولا نشور ، فقال : كذبوا والله إنما ذلك إذا قام القائم وكر معه
المكرون ، فقال أهل خلافكم : قد ظهرت دولتكم يا معشر الشيعة ،
وهذا من كذبكم ، تقولون رجع فلان وفلان وفلان ، لا والله لا يبعث
الله من يموت ؟ ألا ترى أنهم قالوا : وأقسموا بالله جهد أيمانهم ، كانت
المشركون أشد تعظيما باللات والعزى من أن يقسموا بغيرها ، فقال
الله : بلى وعدا عليه حقا ليبين لهم الذي يختلفون فيه وليعلم الذين
كفروا أنهم كانوا كاذبين إنما قولنا لشئ إذا أردناه أن نقول له كن
فيكون " * ـ
1639 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ص 259 ح 28 - عن سيرين قال : كنت عند أبي عبدالله عليه السلام إذ
قال : -
* : الصافي : ج 3 ، ص 136 ، ح 40 - عن العياشي .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 293 ، ب 9 ، ح 116 - ما عدا آخره ، عن العياشي .
* : البرهان : ج 2 ، ص 368 ، ح 4 - وقد خلط فيه بين روايتي العياشي 27 و 28 فأورد صدر
الاولى مع الثانية بسند الاولى .
* : المحجة : ص 117 - عن العياشي .
* : البحار : ج 53 ، ص 71 ، ب 29 ، ح 69 - عن العياشي ، بتفاوت يسير .
* : نور الثقلين : ج 3 ، ص 53 ، ح 81 - عن العياشي ، بتفاوت يسير
ـ ( أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الارض أو يأتيهم
العذاب من حيث لا يشعرون ) ـ ( النحل - 45 ) .
* في الخسف بالجيش الذي يقصد المهدي عليه السلام *
ـ 1640 - ( الامام الباقر عليه السلام ) " إن عهد نبي الله صار عند علي بن الحسين
عليه السلام ثم صار عند محمد بن علي عليهما السلام ، ثم يفعل الله ما
يشاء فالزم هؤلاء فإذا خرج رجل منهم معه ثلاثمائة رجل ومعه راية
رسول الله صلى الله عليه وآله عامدا إلى المدينة حتى يمر بالبيداء ،
فيقول : هذا مكان القوم الذين خسف الله بهم ، وهي الآية التي قال
الله : أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الارض أو يأتيهم
العذاب من حيث لا يشعرون أو يأخذهم في تقلبهم فما هم بمعجزين " * ـ
وقد تقدم مع مصادره في البقرة : 148 .
1640 - المصادر :
* : العياشي : ج 2 ، ص 261 ، ح 34 - عن إبراهيم بن عمر ، عمن سمع أبا جعفر عليه السلام
يقول :
* سورة الاسراء *


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة

telegram ersali arinsta ar

١ ذوالقعدة الحرام

١- ذوالقعدة الحرام ١ـ ولادة كريمة أهل البيت فاطمة بنت موسى بن جعفر(س). ٢ـ غزوة بدر الصغرى. ٣ـ وفاة الاشعث ب...

المزید...

١١ ذوالقعدة الحرام

١١- ذوالقعدة الحرام ولادة ثامن الحجج، الامام السلطان ابوالحسن علي بن موسى الرضا المرتضى(ع) ...

المزید...

١٥ ذوالقعدة الحرام

١٥- ذوالقعدة الحرام نهاية الحكم الاموي وبداية الحكم العباسي ...

المزید...

٢٣ ذوالقعدة الحرام

٢٣- ذوالقعدة الحرام غزوة بني قريظة وتصفية يهود المدينة

المزید...

٢٥ ذوالقعدة الحرام

٢٥- ذوالقعدة الحرام ١) يوم دحو الارض ٢) خروج الرسول (ص) لحجة الوداع ٣) احضار الامام الرضا(ع) من الحجاز إلى ...

المزید...

٣٠ ذوالقعدة الحرام

٣٠- ذوالقعدة الحرام شهادة الامام الجواد(ع)

المزید...
012345
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page