• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عدالة الصحابي أبو جندل

هو الذي شرب الخمر مع ضرار بن الأزور، وهذه ترجمته كما هي في سير أعلام النبلاء للذهبي (جزء 1 صفحة 192 ترجمة 23)
أبو جندل ابن سهيل بن عمرو بن عبد شمس بن عبدود بن نصر بن حسل بن عامر بن لؤي بن غالب بن فهر العامري القرشي، واسمه العاص.
كان من خيار الصحابة، وقد أسلم وحبسه أبوه وقيده، فلما كان يوم صلح الحديبية، هرب يحجل في قيوده، وأبوه حاضر بين يدي النبي، صلى الله عليه وسلم، لكتاب الصلح. فقال : هذا أول من أقاضيك عليه يا محمد. فقال : هبه لي. فأبى. فرده وهو يصيح ويقول : يا مسلمون ! أرد إلى الكفر ؟ ثم إنه هرب.
وله قصة مشهورة مذكورة في الصحيح، وفي المغازي.
ثم خلص وهاجر، وجاهد، ثم انتقل إلى جهاد الشام، فتوفي شهيدا في طاعون عمواس بالاردن سنة ثماني عشرة.
***
الصحابة و محاربة ا أمير المؤمنين علي عليه السلام
ابتلي عدد كبير من الصحابة بمحاربة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام، فكانت الحروب الثلاث التي تخللت تلك الفترة الزمنية القصيرة من الخلافة الظاهرية، وهي الجمل وصفين والنهروان، وسوف اقتصر على ذكر اشارات مختصرة جدا للجمل وصفين فقط، وسيتضح – بالرغم من الاختصار الشديد – أن كل من حارب عليا عليه السلام فهو باغي مخطيء، ومن أراد التفاصيل فليراجع كتب التاريخ، وسأذكر أسماء بعض الصحابة المشهورين الذين حاربوا عليا عليه السلام، وأما استقصاء اسمائهم فهو في عداد المستحيلات، ولا بد قبل ذلك من ذكر بعض الأمور:
الأمر الأول: حرمة الخروج على الإمام:
قال سبحانه وتعالى في سورة الحجرات:
(وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)
وقال عز من قائل في سورة الاعراف:
(قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ)
وقال تبارك وتعالى في سورة النحل:
(إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)
وروى البخاري في صحيحه ج 1 ص 87 وما تلها هذه الروايات:
1 - عن ابن عباس، عن النبي صلى الله وسلم قال: من كره من اميره شيئا فليصبر، فانه من خرج من السلطان شبرا مات ميتة جاهلية.
2 - عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من رأى من اميره شيئا يكرهه فليصبر عليه، فانه من فارق الجماعة شبرا فمات الا مات ميتة جاهلية.
3 – عن عبادة بن الصامت قال: دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعنا، فقال فيما اخذ علينا ان بايعنا على السمع والطاعة، في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا واثرة علينا وان لا ننازع الامر اهله، الا ان تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان.
وروى مسلم في صحيحه ج 6 ص 20 وما تلها هذه الروايات:
1 - عن ابى هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال: من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية، ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبة أو يدعو إلى عصبة أو ينصر عصبة فقتل فقتلة جاهلية، ومن خرج على امتى يضرب برها وفاجرها ولا يتحاش من مؤمنها ولا يفى لذى عهد عهده فليس منى ولست منه.
2 - عن ابى هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من خرج من الطاعة وفارق الجماعة ثم مات مات ميتة جاهلية، ومن قتل تحت راية عمية يغضب للعصبة ويقاتل للعصبة فليس من امتى ومن خرج من امتى على امتى يضرب برها وفاجرها لا يتحاش من مؤمنها ولا يفى لذى عهد فليس منى.
3 - عن نافع قال جاء عبد الله بن عمر إلى عبد الله بن مطيع حين كان من امر الحرة ما كان زمن يزيد بن معاوية فقال اطرحوا لابي عبد الرحمن وسادة فقال انى لم آتك لاجلس اتيتك لاحدثك حديثا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من خلع يدا من طاعة لقى الله يوم القيامة لا حجة له ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية.
الأمر الثاني: ولأمير المؤمنين عليه السلام خصوصية زائدا على ما تقدم:
1 - فالنبي الأكرم صلى الله عليه وآله دعى على كل من عادى عليا عليه السلام، روى أحمد بن حنبل والنسائي والطبراني والحاكم وغيرهم بأسانيد كثيرة جدا أن عليا عليه السلام نشد على الناس في الرحبة من سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم غدير خم الا قام قال فقال من قبل سعيد ستة ومن قبل زيد ستة فشهدوا انهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعلى رضى الله عنه يوم غدير خم: أليس الله أولى بالمؤمنين ؟ قالوا: بلى، قال: اللهم من كنت مولاه فعلى مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه.
وللاطلاع على بعض مصادر وأسانيد هذا الحديث الشريف اضغط (هنا)
قلت: ولا شك أن دعاء النبي صلى الله عليه وآله مستجاب.
2 - وروى أحمد في مسنده ج 2 ص 442 وابن حبان في صحيحه ج 15 ص 434 والحاكم في المستدرك ج 3 ص 149
عن أبى هريرة وعن زيد بن أرقم قالا: نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى على والحسن والحسين وفاطمة فقال: أنا حرب لمن حاربكم وسلم لمن سالمكم.
3 – وأيضا روى الحاكم في مستدركه ج 3 ص 127 عن ابن عباس رضى الله عنهما قال:
نظر النبي صلى الله عليه وآله إلى علي فقال يا علي انت سيد في الدنيا سيد في الآخرة حبيبك حبيبي وحبيبي حبيب الله وعدوك عدوى وعدوى عدوالله والويل لمن ابغضك بعدى.
قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين. ...
ومن أراد أن يطلع على سند هذا الحديث الشريف فليضغط (هنا)
الأمر الثالث: رأي علماء أهل السنة في محاربي أمير المؤمنين عليه السلام:
1 - قال المناوي في فيض القدير شرح الجامع الصغير ج 6 ص 474
وقال الإمام عبد القاهر الجرجاني في كتاب الإمامة: أجمع فقهاء الحجاز والعراق من فريقي الحديث والرأي منهم مالك والشافعي وأبو حنيفة والأوزاعي والجمهور الأعظم من المتكلمين والمسلمين أن عليا مصيب في قتاله لأهل صفين كما هو مصيب في أهل الجمل، وأن الذين قاتلوه بغاة ظالمون له، لكن لا يكفرون ببغيهم.
وقال الإمام أبو منصور في كتاب الفرق في بيان عقيدة أهل السنة: أجمعوا أن عليا مصيب في قتاله أهل الجمل طلحة والزبير وعائشة بالبصرة وأهل صفين معاوية وعسكره اه‍
2 - وقال النووي في شرح صحيح مسلم ج 16 ص 93
واعلم ان سب الصحابة رضي الله عنهم حرام من فواحش المحرمات سواء من لابس الفتن منهم وغيره لانهم مجتهدون في تلك الحروب متأولون.
وقال ايضا في ج 18 ص 40
قال العلماء: هذا الحديث (يعني حديث عمار تقتله الفئة الباغية) حجة ظاهرة في أن عليا رضى الله عنه كان محقا مصيبا، والطائفة الأخرى بغاة، لكنهم مجتهدون فلا إثم عليهم لذلك كما قدمناه في مواضع منها هذا الباب، وفيه معجزة ظاهرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم من أوجه منها: أن عمارا يموت قتيلا، وأنه يقتله مسلمون، وأنهم بغاة، وأن الصحابة يقاتلون، وأنهم يكونون فرقتين باغية وغيرها، وكل هذا قد وقع مثل فلق الصبح صلى الله على رسوله الذى لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحى يوحى.
3 – وقال القرطبي في تفسيره ج 16 ص 318
فتقرر عند علماء المسلمين، وثبت بدليل الدين، أن عليا رضي الله عنه كان إماما، وأن كل من خرج عليه باغ، وأن قتاله واجب حتى يفئ إلى الحق وينقاد إلى الصلح.
4 - وقال ابن حجر في فتح الباري ج 13 ص 58
وذهب جمهور أهل السنة إلى تصويب من قاتل مع علي لامتثال قوله تعالى: " وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا ". . الآية، ففيها الامر بقتال الفئة الباغية، وقد ثبت ان من قاتل عليا كانوا بغاة، وهؤلاء مع هذا التصويب متفقون على انه لا يذم واحد من هؤلاء، بل يقولون اجتهدوا فأخطئوا، وذهب طائفة قليلة من أهل السنة وهو قول كثير من المعتزلة إلى ان كلا من الطائفتين مصيب، وطائفة إلى ان المصيب طائفة لا بعينها.
وقال ايضا في ج 1 ص 452
وفي هذا الحديث علم من أعلام النبوة وفضيلة ظاهرة لعلي ولعمار ورد على النواصب الزاعمين أن عليا لم يكن مصيبا في حروبه
وفي ج 6 ص 456 قال:
وفي قوله صلى الله عليه وسلم تقتل عمارا الفئة الباغية دلالة واضحة على أن عليا ومن معه كانوا على الحق وأن من قاتلهم كانوا مخطئين في تأويلهم والله أعلم.
قلت: ولست أدري كيف جمعوا بين اعتقادهم الجازم في اشخاص معينين بأنهم بغاة ظالمون، وفي نفس الوقت هم عدول !!!
أليس هذا من قبيل الجمع بين الضدين ؟؟؟
ولله في خلقه شئون. ..
والبغي: هو الظلم وتجاوز الحد فيه، وايضا هو الترامي في الفساد.
الجمل
قال ابن حجر في فتح الباري ج 6 ص 160
ونسبت الوقعة إلى الجمل لان يعلى بن أمية الصحابي المشهور كان معهم، فأركب عائشة على جمل عظيم، اشتراه بمائة دينار وقيل ثمانين وقيل أكثر من ذلك، فوقفت به في الصف فلم يزل الذين معها يقاتلون حول الجمل حتى عقر الجمل، فوقعت عليهم الهزيمة. ..... وكان ذلك في جمادى الأولى أو الآخرة سنة ست وثلاثين.
قال الطبري في تاريخ الأمم والملوك ج 3 ص 543
كان قتلى الجمل حول الجمل عشرة آلاف، نصفهم من أصحاب علي، ونصفهم من أصحاب عائشة.
وقال الطبري ايضا في ج 3 ص 476
أن عائشة رضى الله عنها لما انتهت إلى سرف راجعة في طريقها إلى مكة لقيها عبد بن أم كلاب وهو عبد بن أبي سلمة ينسب إلى أمه، فقالت له: مهيم ؟
قال: قتلوا عثمان رضى الله عنه، فمكثوا ثمانيا.
قالت: ثم صنعوا ماذا ؟
قال: أخذها أهل المدينة بالاجتماع فجازت بهم الامور إلى خير مجاز اجتمعوا على علي بن أبي طالب.
فقالت: والله ليت ان هذه انطبقت على هذه إن تم الامر لصاحبك، ردوني ردوني.
فانصرفت إلى مكة وهي تقول: قتل والله عثمان مظلوما، والله لاطلبن بدمه.
فقال لها ابن أم كلاب: ولم فو الله إن أول من أمال حرفه لانت، ولقد كنت تقولين: اقتلوا نعثلا فقد كفر !
قالت: إنهم استتابوه ثم قتلوه، وقد قلت وقالوا وقولي الاخير خير من قولي الاول.
فقال لها ابن أم كلاب:
منك البداء ومنك الغير * ومنك الرياح ومنك المطر
وأنت أمرت بقتل الامام * وقلت لنا إنه قد كفر
فهبنا أطعناك في قتله * وقاتله عندنا من أمر
ولم يسقط السقف من فوقنا * ولم ينكسف شمسنا والقمر
وقد بايع التاس ذا تدرإ * يزيل الشبا ويقيم الصعر
ويلبس للحرب أثوابها * وما من وفى مثل من قد غدر
فانصرفت إلى مكة فنزلت على باب المسجد فقصدت للحجر فسترت واجتمع إليها الناس فقالت: يا أيها الناس إن عثمان رضى الله عنه قتل مظلوما ووالله لاطلبن بدمه.
صفين
قال المزي في تهذيب الكمال ج 21 ص 226
كانت وقعة صفين بين علي ومعاوية، فقتلت بينهما جماعة كبيرة، يقال انهم كانوا سبعين ألفا في صفر، ويقال : في ربيع الاول، منهم من أهل الشام خمسة وأربعون ألفا، ومن أهل العراق خمسة وعشرون ألفا، وكان ممن عرف، من أشراف الناس عمار بن ياسر، وهو ابن ثلاث وتسعين، ودفن هناك فصلى عليه علي ولم يغسله
وقال ابن كثير في البداية والنهاية ج 7 ص 286
ثم دخلت سنة سبع وثلاثين: استهلت هذه السنة وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه متواقف هو ومعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، كل منهما في جنوده بمكان يقال له صفين بالقرب من الفرات شرقي بلاد الشام، وقد اقتتلوا في مدة شهر ذي الحجة كل يوم، وفي بعض الايام ربما اقتتلوا مرتين، وجرت بينهم حروب يطول ذكرها. .. الخ
قال الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج 9 ص 120
أخبرنا بن الفضل. ... عن هشام عن محمد قال: أحصى قتلى صفين ستين ألف قتيل بالقصب على كل رجلين قصبة.
وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء ج 3 ص 142
قلت : قتل بين الفريقين نحو من ستين ألفا.
وقيل : سبعون ألفا.
وقتل عمار مع علي، وتبين للناس قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تقتله الفئة الباغية ".
وتفاصيل هاتين الوقعتين موجودة في كتب التاريخ، وقد حاولت ان اقتصر على ما يذكره المحدثون الذين يطمئن لكلامهم أهل السنة، وسأستمر على هذه الطريقة ان شاء الله تعالى. .. وسأذكر ترجمة مختصرة لبعض الصحابة المشهورين مع ذكر اشارات مختصرة جدا لبعض ما يتعلق بمواقفهم في الجمل وصفين. ..
جابر
موسوعة اسئلة الشیعة من اهل السنة

المأخذ : www.alsoal.com


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
اللطميات
المحاضرات
الفقه
الصور

اللطميات

مشاهدة الكل

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page