قال البرزنجي في كتابه «الإشاعة لأشراط الساعة »: عن علي عليه السلام: «إذا تعلّم علماؤكم ليجلبوا به دنانيركم ودراهمكم ، واتخذتم القرآن تجارةً »[232]معناه :
يقرؤون القرآن بالاُجرة ، لا يقرؤون لله.
الرضوي : وقد تعارف في زماننا هذا فإنّنا نجد من يقرؤون القرآن بالاُجرة في الفواتح التي تقام للأموات وفي غيرها.