• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

أربع وأربعون حديثاً في أهل البيت (ع)

القسم الرابع:

في سرد أحاديث واردة في أهل البيت (ع)

أربع وأربعون حديثاً في أهل البيت (ع)

الحديث الأول:
أخرج الديلمي عن أبي سعيد: أن رسول الله (ص) قال: اشتد غضب الله على من آذاني في عترتي.
وورد أنه (ص) قال: من أحب أن يُنسأ ـ أي يؤخر ـ في أجله وأن يمتع بما خوله الله فليخلفني في أهلي خلافة حسنة، فمن لم يخلفني فيهم بتر عمره، وورد عليّ يوم القيامة مسودّاً وجهه.
الحديث الثاني:
أخرج الحاكم عن أبي ذر: أن رسول الله (ص) قال: إن مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجا، ومن تخلّف عنها هلك.
وفي رواية للبزاز عن ابن عباس وعن ابن الزبير، وللحاكم عن أبي ذر أيضاً: مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلّف عنها غرق.
الحديث الثالث:
أخرج الطبراني عن ابن عمر: أول من أشفع له يوم القيامة من أُمتي أهل بيتي ثم الأقرب فالأقرب من قريش ثم الأنصار ثم من آمن بي واتّبعني من أهل اليمن ثم من سائر العرب ثم الأعاجم ومن أشفع له أولاً أفضل.
الحديث الرابع:
أخرج الحاكم عن أبي هريرة: أن رسول الله (ص) قال: خيركم خيركم لأهلي من بعدي.
الحديث الخامس:
أخرج الطبراني الحاكم عن عبد الله بن أبي أوفى: أن النبي (ص) قال: سألت ربي ألا أتزوج إلى أحد من أمتي ولا يتزوّج إليَّ أحد من أُمتي إلا كان معي في الجنة(1) فأعطاني ذلك.
الحديث السادس:
أخرج الشيرازي في الألقاب عن ابن عباس: أن رسول الله (ص) قال: سألت ربي ألا أُزوّج إلا من أهل الجنّة(2).
الحديث السابع:
أخرج أبو القاسم بن بشران في أمانيه عن عمران بن حصين: أن رسول الله (ص) قال: سألت ربي ألا يدخل أحد من أهل بيتي النار، فأعطاني.
الحديث الثامن:
أخرج الترمذي والحاكم عن ابن عباس: أن النبي (ص) قال: أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه وأحبوني لحب الله وأحبوا أهل بيتي لحبي.
الحديث التاسع:
أخرج ابن عساكر عن علي كرم الله وجهه: أن رسول الله (ص) قال: من صنع إلى أهل بيتي يداً كافأته عليها يوم القيامة.
الحديث العاشر:
أخرج الخطيب عن عثمان: أن رسول الله (ص) قال: من صنع صنيعة إلى أحد من خلَف عبد المطّلب في الدنيا فعليّ مكافأته إذا لقيني.
الحديث الحادي عشر:
أخرج ابن عساكر عن علي: أن رسول الله (ص) قال: من آذى شعرة مني فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله.
الحديث الثاني عشر:
أخرج أبو يعلى عن سلمة بن الأكوع: أن النبي (ص) قال: النجوم أمان لأهل السماء وأهل بيتي أمان لأُمتي.
الحديث الثالث عشر:
أخرج الحاكم عن أنس: أن رسول الله (ص) قال: وعدني ربّي في أهل بيتي من أقر منهم بالتوحيد ولي بالبلاغ، أن لا يعذبهم.
الحديث الرابع عشر:
أخرج ابن عدي والديلمي عن علي: أن رسول الله (ص) قال: أثبتكم على الصراط أشدّكم حباً لأهل بيتي ولأصحابي(3).
الحديث الخامس عشر:
أخرج الترمذي عن حذيفة: أنّ رسول الله (ص) قال: إن هذا مَلَك لم ينزل الأرض قط قبل هذه الليلة استأذن ربه أن يسلم علي ويبشرني بأن فاطمة سيدة نساء اهل الجنّة وأن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة.
الحديث السادس عشر:
أخرج الترمذي وابن ماجة وابن حبان والحاكم: أن رسول الله (ص) قال: أنا حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم(4).
الحديث السابع عشر:
أخرج ابن ماجة عن العباس بن عبد المطلب: أن رسول الله (ص) قال: ما بال أقوام إذا جلس إليهم أحد من أهل بيتي قطعوا حديثهم، والذي نفسي بيده لا يدخل قلب امرئ الإيمان حتى يحبهم لله ولقرابتي.
الحديث الثامن عشر:
أخرج أحمد والترمذي عن علي أن رسول الله (ص) قال: من أحبَّني وأحبَّ هذين وأباهما وأمّهما كان معي في درجتي يوم القيامة.
الحديث التاسع عشر:
أخرج ابن ماجة والحاكم: أن رسول الله (ص) قال: نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة، أنا وحمزة وعلي وجعفر والحسن والحسين والمهدي.
الحديث العشرون:
أخرج الطبراني عن فاطمة الزهراء: أن النبي (ص) قال: لكل بني أُنثى عصبة ينتمون إليه إلا ولد فاطمة فأنا وليهم وأنا عصبتهم.
الحديث الحادي والعشرون:
أخرج الطبراني عن ابن عمر: أن النبي (ص) قال: كل بني أُنثى فإن عصبتهم لأبيهم ما خلا ولد فاطمة فإني أنا عصبتهم وأنا أبوهم.
الحديث الثاني والعشرون:
أخرج الطبراني عن فاطمة: أن النبي (ص) قال: كل بني أُنثى ينتمون إلى عصبتهم إلا ولد فاطمة فإني أنا وليهم وأنا عصبتهم وأنا أبوهم.
الحديث الثالث والعشرون:
أخرج أحمد والحاكم عن المسْوَر أن النبي (ص) قال: فاطمة بضعة مني يغضبني ما يغضبها(5) ويبسطني ما يبسطها وإن الأنساب تنقطع يوم القيامة غير نسبي وسببي وصهري.
الحديث الرابع والعشرون:
أخرج البزاز وأبو يعلى والطبراني والحاكم عن ابن مسعود: أن النبي (ص) قال: فاطمة أحصنت فرجها فحرمها الله وذريّتها على النار.
الحديث الخامس والعشرون:
أخرج الشافعي وأحمد عن عبد الله بن حنطب قال: خطبنا رسول الله (ص) يوم الجمعة فقال: أيها الناس قدموا قريشاً(6) ولا تقدموها وتعلّموا منها ولا تعلموها.
الحديث السادس والعشرون:
أخرج البيهقي عن جبير بن مطعم: أن النبي (ص) قال: يا أيها الناس لا تتقدموا قريشاً فتهلكوا ولا تخلَّفوا عنها فتضلّوا ولا تعلموها وتعلموا منها فإنها أعلم منكم، لولا أن تبطر قريش لأخبرتها بالذي لها عند الله عزّ وجلّ.
الحديث السابع والعشرون:
أخرج الشيخان عن جابر: أن النبي (ص) قال: الناس تبـــع لقريــــش في هــــذا الشأن مسلمُهم تبع لمسلمهم وكافرهُم تبع لكافرهم(7)، والناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا.
الحديث الثامن والعشرون:
أخرج البخاري عن معاوية: أن النبي (ص) قال: إن هذا الأمر في قريش لا يعاديهم أحد إلاّ أكبّه الله على وجهه في النار.
الحديث التاسع والعشرون:
أخرج الطبراني عن ابن عباس: أن النبي (ص) قال: أمان لأهل الأرض من الغرق القوس، وأمان لأهل الأرض من الاختلاف الموالاة لقريش، قريش أهل الله فإذا خالفَتْها قبيلة من العرب صاروا حزب إبليس –والقوس هو المشهور بقوس قزح سمي به لأنه أول ما رؤي في الجاهلية على قزح جبل بالمزدلفة، أو لأن قزح هو الشيطان، ومن ثَمّ قال عليّ: لا تقل قوس قزح، قزح هو الشيطان، ولكنها قوس الله تعالى هي علامة كانت بين نوح (على نبيّنا وآله وعليه أفضل الصلاة والسلام) وبين ربّه عزّ وجل وهي أمانٌ لأهل الأرض من الغرق.
الحديث الثلاثون:
أخرج ابن عوفة العبدي: أن النبي (ص) قال: أحبوا قريشاً فإن من أحبّهم أحبّه الله.
الحديث الحادي والثلاثون:
أخرج مسلم والترمذي وغيرهما عن واثلة: أن النبي (ص) قال: إنّ الله اصطفى كنانة واصطفى من بني كنانة قريشاً، واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم.
وفي رواية: أن الله اصطفى من ولد آدم إبراهيم واتخذّه خليلاً، واصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، ثم اصطفى من ولد إسماعيل نزاراً، ثم اصطفى من ولد نزار مضرَ، ثم اصطفى من مضر كنانة، ثم اصطفى من كنانة قريش، ثم اصطفى من قريش بني هاشم، ثم اصطفى من بني هاشم بني عبد المطَّلب، ثم اصطفاني من بني عبد المطَّلب.
الحديث الثاني والثلاثون:
أخرج أحمد بسند جيّد عن العباس قال: بلغ رسول الله (ص) ما يقول الناس فصعد المنبر فقال: من أنا؟ قالوا: أنت رسول الله، فقال: أنا محمد بن عبد الله بن عبد المطَّلب، إن الله خلق الخلق فجعلني من خير خلقه، وجعلهم فرقتين فجعلني من خيرهم فرقة، وخلق القبائل فجعلني من خيرهم قبيلة، وجعلهم بيوتاً فجعلني من خيرهم بيتاً، فأنا خيركم بيتاً وأنا خيركم نفساً.
الحديث الثالث والثلاثون:
أخرج أحمد والمحاملي والمخلص والذهبي وغيرهم عن عائشة قالت: قال رسول الله (ص) قال جبريل (ع): قلبت مشارق الأرض ومغاربها فلم أجد رجلاً أفضل من محمد (ص)، وقلبت الأرض مشارقها ومغاربها فلم أجد بني أب أفضل من بني هاشم.
الحديث الرابع والثلاثون:
أخرج أحمد والترمذي والحاكم عن سعد: أن النبي (ص) قال: من يرد هوان قريش أهانه الله.
الحديث الخامس والثلاثون:
أخرج أحمد ومسلم عن جابر: أن النبي (ص) قال: الناس تبع لقريش في الخير والشر.
الحديث السادس والثلاثون:
أخرج أحمد عن ابن مسعود: أن النبي (ص) قال: أما بعد يا معشر قريش فإنكم أهل هذا الأمر(8) ما لم تعصوا الله فإذا عصيتموه بعث الله عليكم من يلحوكم كما يلحي هذا القضيب.
الحديث السابع والثلاثون:
أخرج أحمد ومسلم عن معاوية: أن النبي (ص) قال: إن هذا الأمر في قريش لا يعاديهم أحد إلا أكبه الله ما أقاموا الدين(9).
الحديث الثامن والثلاثون:
أخرج أحمد والنسائي والضياء عن أنس: أن النبي (ص) قال: الأئمة من قريش(10) ولهم عليكم حق، ولكم مثل ذلك ما إن استرحموا رحموا وإن استحكموا عدلوا وإن عاهدوا وفوا، فمن لم يفعل ذلك منهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً.
الحديث التاسع والثلاثون:
أخرج الطبراني عن جابر بن سمرة: أن النبي (ص) قال: يكون بعدي اثنا عشر أميراً كلهم من قريش(11).
الحديث الأربعون:
أخرج الحسن بن سفيان وأبو نعيم: أن النبي (ص) قال: أُعطِيَتْ قريش(12) ما لم يُعطَ الناس، أُعطوا ما أمطرت السماء وما جرت به الأنهار وما سالت به السيول.
الحديث الحادي والأربعون:
أخرج الخطيب وابن عساكر عن أبي هريرة: أن النبي (ص) قال: اللهم اهدِ قريشاً فإن عالمها يملأ طباق الأرض علماً، اللهمّ كما أذقتهم عذاباً أذقهم نوالاً.
الحديث الثاني والأربعون:
أخرج الحاكم والبيهقي: أن النبي (ص) قال: الأئمة من قريش أبرارها أُمراء أبرارها وفجّارها أُمراء فجّارها(13).
الحديث الثالث والأربعون:
أخرج أحمد وغيره: أن النبي (ص) قال: انظروا قريشاً فخذوا من قولهم.
الحديث الرابع والأربعون:
أخرج البخاري في الأدب والحاكم والبيهقي عن أُم هاني: أن النبي (ص) قال: فضّل الله قريشاً بسبع خصال، لم يعطها أحداً قبلهم ولا يعطاها أحد بعدهم، فضّل الله قريشاً أني منهم، وأن النبوّة فيهم، وأن الحجابة فيهم، وأن السقاية فيهم، ونصرهم على الفيل، وعبدوا الله عشر سنين لا يعبده غيرهم، وأنزل الله فيهم سورة من القرآن لم يذكر فيها أحد غيرهم: لإيلاف قريش.
وفي رواية الطبراني: فضّل الله قريشاً بسبع خصال: فضّلهم بأنهم عبدوا الله عشر سنين لا يعبد الله إلا قريشي، وفضّلهم بأن نصرهم يوم الفيل وهم مشركين، وفضّلهم بأن نزلت فيهم سورة من القرآن لم يدخل فيها أحد غيرهم من العالَمين وهي: لإيلاف قريش، وفضّلهم بأنّ فيهم النبوّة والخلافة والحجابة والسقاية.

 

 



1 ـ يقول الله تعالى بالنسبة إلى أزواج النبي (ص): (فإن الله أعدّ للمحسنات منكنّ أجراً عظيماً) «الأحزاب: 29» ولم يعد الأجر العظيم لجميعهن.

2ـ يقول الله تعالى بالنسبة إلى أزواج النبي (ص): (فإنّ الله أعدّ للمحسنات منكنّ أجراً عظيماً) «الأحزاب: 29» ولم يعد الأجر العظيم لجميعهنّ.

3ـ وقد تقدّم أن المراد الصالحين من الأصحاب لقوله تعالى: (وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرةً وأجراً عظيماً)«الفتح: 29».

4ـ كفى هذا الحديث مقياساً ومعياراً لمعرفة من سالم رسول الله(ص) في أهل بيته من بعده، ومن حارب رسول الله(ص) في أهل بيته من بعده.

5ـ لقد سجّل التاريخ غضب فاطمة (ع) على من ابتزّها نحلة أبيها وبلغة ابنيها: الحسن والحسين (ع)، حتّى أنها (ع) أوصت أن لا يحضروا تشييعها والصلاة عليها.

6ـ من الواضح أنّ ما جاء عن الرسول (ص) من التوصية في حق قريش كان مراده (ص) من قريش: أهل بيته خاصّة الذين نزلت آية التطهير في حقّهم، وشهدت لهم بالعصمة والطهارة، وارتضاهم الله تعالى خلفاء في أرضه من بعد رسوله (ص) حيث قال تعالى: (إنَّما وليُّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون). «المائدة: 55».

7ـ هذا الحديث لا يشمله ما أشرنا إليه من التوضيح في الحديث الخامس والعشرين، وعدم شموله واضح، لأنه إذا كان في أمر الخلافة فلا معنى لأن يكون كافرهم تبعاً لكافرهم، إذ لا خلافة للكافر، فهو إذن في غير هذا الأمر.

8و 9 و 10 ـ عرفت أن أمر الخلافة والإمامة للحصر الموجود في الآية الكريمة: (إنَّما وليُّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) «المائدة: 55» مختصّة بعلي (ع) والأئمة الأحد عشر من بنيه وهم عليهم السلام معصومون من الذنوب والمعاصي، مطهَّرون من كلِّ رجس ونقص، لشهادة آية التطهير بذلك في حقهم: (إنَّما يريدُ الله ليُذهِب عنكم الرِّجْسَ أهلَ البَيْتِ ويُطَهِّرَكُمْ تَطهيراً) «الأحزاب: 33» فالمعصية بعيدة عن ساحة أهل البيت (ع).

11ـ هذا الحديث يعضد ما صحّ عن رسول الله (ص): بأنّ عدد أوصيائي من بعدي عدد نقباء بني إسرائيل، وكانوا اثني عشر، وهو لا ينطبق إلاّ على أهل البيت: عليّ والأحد عشر من بنيه (ع).

12ـ المقصود من قريش هنا هم أهل البيت (ع) خاصّة، لأنهم هم الذين أُعطوا ما لم يعط أحد من الناس، فهل أحد أُعطي العصمة والطهارة غيرهم؟

13ـ حصرت الآية الكريمة الإمرة والخلافة بعد رسول الله (ص) في أهل البيت الذين عصمهم الله من الفجور، فلا معنى لإمارة الفجّار.


 


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page