1- الخليل بن احمد: « عاشوراء اليوم العاشر من المحرم، و يقال: بل التاسع... » العين 1: 249.
2- الازهرى: « قال الليث: و يوم عاشوراء هو اليوم العاشر من المحرم. قلت: و لم اسمع فى امثلة الاسماء اسماً على فاعولا، الا احرفا قليلة. قال ابن برزج: الضارورا: الضراء و الساروراء: السراء والد الولاء: الدالة... » تهذيب اللغة 1: 409.
3- ابن دريد: « عاشوراء يوم سمى فى الاسلام و لم يعرف فى الجاهلية و ليس فى كلامهم فاعولا ممدوداً الا عاشوراء... » الجمهرة فى لغة العرب 4: 212.
4- ابن منظور: « عاشوراء و عشوراء ممدودان: اليوم العاشر من المحرم و قيل التاسع... » لسان العرب.
5- الفيروز آبادى: « العاشوراء و العشوراء و يقصران و العاشور: عاشر المحرم او تاسعة. » القاموس المحيط 2: 89.
6- الزبيدى: « العاشوراء قلت: المعروف تجرده من أَل: و العشوراء ممدودان و تقصران و العاشور عاشر محرم و قد الحق به تاسوعا... » تاج العروس 3: 400.
7- الهروى: « فى حديث ابن عباس: لئن بقيت الى قابل لاصومن التاسع، قال ابو منصور يعنى عاشوراء كأنه تأول فيه عشر الورد، أنهاتسعة ايام و العرب تقول وردت الابل عشراً اذا وردت يوم التاسع... » الغريبين 1: 254. انظر: معيار اللغة 1: 465. و 2: 88. و اقرب الموارد 1: 77 و 2: 784.
8- الطريحى: « يوم عاشوراء - بالمد والقصر- و هو عاشر المحرم و هو اسم اسلامى و جاء عشوراء بالمد مع حذف الالف، التى بعد العين... » مجمع البحرين 3: 405.
9- العينى: « اشتقاقه من العشر الذى هو اسم للعدد المعين و قال القرطبى عاشوراء معدول عن عاشرة للمبالغة و التعظيم و هو فى الاصل صفة لليلة العاشر لانه مأخوذ من العشر الذى هو اسم الفعل و اليوم مضاف اليها، فاذا قيل يوم عاشوراء فكانه قيل يوم الليلة العاشرة الا انهم لما عدلوا به عن الصفة غلبت عليها الأسمية فاستغنوا عن الموصوف فحذفوا الليلة و قيل مأخوذ من العشر بالكسر فى اوراد الابل تقول العرب وردت الابل عشراً اذا وردت اليوم التاسع وذلك لأَنهم يحسبون فى الظماء يوم الورود. فاذا قامت فى الرعى يومين ثم وردت فى الثلاثة قالوا وردت ربعاً و ان رعت ثلاثاً و فى الرابع وردت خمساً... و على هذا القول يكون التاسع عاشوراء.... » عمدة القارى 11: 117- انظر فتح البارى 4: 288. ارشاد السارى 4: 646.